الثالوث من التوراة والإنجيل : سفر التكوين ١: ١-٣ ((في البدء خلق الله السماوات والأرض. وكانت الأرض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف على وجه المياه. وقال الله ليكن نور فكان نور )) سفر التكوين ١: ٢٦((وقال الله: نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا )) سفر التكوين ٣: ٢٢((وقال الرب الإله: هوذا الإنسان قد صار كواحد منا )) سفر التكوين ١١: ٧((هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم )) سفر التكوين ١٩: ٢٤((فأمطر الرب على سدوم وعمورة كبريتا ونارا من عند الرب من السماء )) سفر التثنية ٦: ٤ (( إسمع يا إسرائيل، الرب إلهنا رب واحد )) سفر ايوب ٣٣: ٤((روح الله صنعني ونسمة القدير أحيتني )) سفر اشعياء ٤٠: ١٣((من قاس روح الرب، ومن مشيره يعلمه؟)) سفر اشعياء ٤٤: ٦((هكذا يقول الرب ملك إسرائيل وفاديه، رب الجنود: أنا الأول وأنا الآخر، ولا إله غيري )) سفر اشعياء ٤٥: ٥ و٦ ((انا الرب وليس آخر. لا إله سواي. ... لكي يعلموا من مشرق الشمس ومن مغربها أن ليس غيري. أنا الرب وليس آخر )) سفر اشعياء ٤٨: ١٦((منذ وجوده أنا هناك. والآن السيد الرب ارسلني وروحه )) سفر اشعياء ٦٣: ١٠((ولكنهم تمردوا واحزنوا روح قدسه )) سفر دانيال ٧: ١٣و١٤ ((كنت أرى في رؤى الليل وإذا مع سحب السماء مثل إبن إنسان أتى وجاء إلى القديم الأيام، فقربوه قدامه. فأعطي سلطانا ومجدا وملكوتا لتتعبد له كل الشعوب والامم والألسنة. سلطانه سلطان ابدي ما لن يزول، وملكوته ما لا ينقرض )) سفر الامثال ٣٠: ٤(( من صعد إلى السماوات ونزل؟من جمع الريح في حفنتيه؟من صر المياه في ثوب؟من ثبت جميع اطراف الارض؟ما اسمه؟وما اسم إبنه إن عرفت؟)) سفر هوشع ١: ٧ ((وأما بيت يهوذا فارحمهم واخلصهم بالرب إلههم، ولا اخلصهم بقوس وبسيف وبحرب وبخيل وفرسان )) مزمور ٢ : ١٢(( قبلوا الإبن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق . لأنه عن قليل يتقد غضبه. طوبى لجميع المتكلين عليه )) مزمور ٣٣: ٦((بكلمة الرب صنعت السماوات، وبنسمة فيه كل جنودها )) مزمور ٥١: ١١((لا تطرحني من قدام وجهك، وروحك القدوس لا تنزعه مني )) مزمور ١١٠: ١(( قال الرب لربي: إجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) مزمور ١١٠: ٤((أقسم الرب ولن يندم: أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق )) مزمور ١٠٤: ٣٠((ترسل روحك )) بشارة متى الإنجيلي ٢٨: ١٩ ((فأذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم بإسم الآب والإبن والروح القدس. وعلموهم ان يحفظوا جميع ما اوصيتكم به. وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر )) بشارة يوحنا الحبيب ١٧ : ٥ ((والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم . .... ، لأنك أحببتني قبل إنشاء العالم )) بشارة يوحنا الحبيب ١٥ : ٢٦ ((ومتى جاء المعزي الذي سارسله أنا اليكم من الآب، روح الحق الذي من عند الآب ينبثق، فهو يشهد لي )) بشارة يوحنا الحبيب ١٤ : ٢٦ ((وأما المعزي، الروح القدس، الذي سيرسله الآب بإسمي، فهو يعلمكم كل شيء، ويذكركم بكل ما قلته لكم )) بشارة يوحنا الحبيب ١٤ : ٦((قال له يسوع: أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي )) بشارة يوحنا الحبيب ١٠ : ٣٠ (( أنا والأب واحد )) بشارة يوحنا الحبيب ١٠: ١٤((أما أنا فإني الراعي الصالح )) رسالة يوحنا الحبيب الأولى ٥: ٢٠ ((ونعلم أن إبن الله قد جاء وأعطانا بصيرة لنعرف الحق. ونحن في الحق في إبنه يسوع المسيح. هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية. ))
يا عزيزي هناك في الدنيا اختراع جديد جدا جدا اسمه اللغة، واللغة عبارة عن كلمات تحمل معاني معينة، وعندما يستخدم الانسان كلمة معينة لها دلالة معينة عند الناس، فانه يستخدمها لايصال معنى محدد للناس. فعندما اقول لك مثلا ان الحكومة تخضع للرئيس، فهذا لا يمكن ان يحتمل الا معاني محددة، وهي ان الحكومة مختلفة عن الرئيس، وان الحكومة هي اضعف واقل سلطة من الرئيس وانها تحته مكانة ومنزلة وسلطات وصلاحيات. وهذا الكلام ينطبق تماما على النص المتعلق بخضوع الابن لله، فالنص يعني دون ادنى لبس او شك ان المسيح لا يمكن ان يكون هو الله، لان هناك كائن سيخضع لكائن اخر، فلا يمكن ان يكون هو نفسه والكلام يعني ان المسيح اقل من الله واضعف منه، وبالتالي فلا يمكن ان يكون هو الله هذا هو العقل وهذا هو المنطق وهذه هي اللغة فان اردت ان تخدع نفسك وتضللها وان تنسف اللغة والمنطق بتفسيرات فضائية مريخية لا علاقة لها بلمنطق وبالدلالات لحقيقية للكلام، فانت حر، فتمتع بذلك، ولكنك يا عزيزي ستكون في مأزق كبير عندما تموت وتقف امام الله للحساب، اذ سيسالك لماذا جمدت عقلك وضللت نفسك وغيرك بكلام متناقض ضد العقل الذي منحك الله اياه
@@Alsurianyorthodox يا عزيزي نحن هنا امام نص محدد، ولا علاقة له بكل ما ذكرته تحليل النص بشكل منطقي لغوي ينسف تماما اي امكانية لان يكون المسيح هو الله فالله لا يمكن ان يخضع لاله اخر، الا اذا كنتم تعبدون عدة الهة يخضع بعضها لبعض، كما يحدث في الاديان الوثنية فشغل عقلك ولا تخدع نفسك وتخدع غيرك
الثالوث من التوراة والإنجيل :
سفر التكوين ١: ١-٣ ((في البدء خلق الله السماوات والأرض. وكانت الأرض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف على وجه المياه. وقال الله ليكن نور فكان نور ))
سفر التكوين ١: ٢٦((وقال الله: نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا ))
سفر التكوين ٣: ٢٢((وقال الرب الإله: هوذا الإنسان قد صار كواحد منا ))
سفر التكوين ١١: ٧((هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم ))
سفر التكوين ١٩: ٢٤((فأمطر الرب على سدوم وعمورة كبريتا ونارا من عند الرب من السماء ))
سفر التثنية ٦: ٤ (( إسمع يا إسرائيل، الرب إلهنا رب واحد ))
سفر ايوب ٣٣: ٤((روح الله صنعني ونسمة القدير أحيتني ))
سفر اشعياء ٤٠: ١٣((من قاس روح الرب، ومن مشيره يعلمه؟))
سفر اشعياء ٤٤: ٦((هكذا يقول الرب ملك إسرائيل وفاديه، رب الجنود: أنا الأول وأنا الآخر، ولا إله غيري ))
سفر اشعياء ٤٥: ٥ و٦ ((انا الرب وليس آخر. لا إله سواي. ... لكي يعلموا من مشرق الشمس ومن مغربها أن ليس غيري. أنا الرب وليس آخر ))
سفر اشعياء ٤٨: ١٦((منذ وجوده أنا هناك. والآن السيد الرب ارسلني وروحه ))
سفر اشعياء ٦٣: ١٠((ولكنهم تمردوا واحزنوا روح قدسه ))
سفر دانيال ٧: ١٣و١٤ ((كنت أرى في رؤى الليل وإذا مع سحب السماء مثل إبن إنسان أتى وجاء إلى القديم الأيام، فقربوه قدامه. فأعطي سلطانا ومجدا وملكوتا لتتعبد له كل الشعوب والامم والألسنة. سلطانه سلطان ابدي ما لن يزول، وملكوته ما لا ينقرض ))
سفر الامثال ٣٠: ٤(( من صعد إلى السماوات ونزل؟من جمع الريح في حفنتيه؟من صر المياه في ثوب؟من ثبت جميع اطراف الارض؟ما اسمه؟وما اسم إبنه إن عرفت؟))
سفر هوشع ١: ٧ ((وأما بيت يهوذا فارحمهم واخلصهم بالرب إلههم، ولا اخلصهم بقوس وبسيف وبحرب وبخيل وفرسان ))
مزمور ٢ : ١٢(( قبلوا الإبن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق . لأنه عن قليل يتقد غضبه. طوبى لجميع المتكلين عليه ))
مزمور ٣٣: ٦((بكلمة الرب صنعت السماوات، وبنسمة فيه كل جنودها ))
مزمور ٥١: ١١((لا تطرحني من قدام وجهك، وروحك القدوس لا تنزعه مني ))
مزمور ١١٠: ١(( قال الرب لربي: إجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك ))
مزمور ١١٠: ٤((أقسم الرب ولن يندم: أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق ))
مزمور ١٠٤: ٣٠((ترسل روحك ))
بشارة متى الإنجيلي ٢٨: ١٩ ((فأذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم بإسم الآب والإبن والروح القدس. وعلموهم ان يحفظوا جميع ما اوصيتكم به. وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر ))
بشارة يوحنا الحبيب ١٧ : ٥ ((والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم . .... ، لأنك أحببتني قبل إنشاء العالم ))
بشارة يوحنا الحبيب ١٥ : ٢٦ ((ومتى جاء المعزي الذي سارسله أنا اليكم من الآب، روح الحق الذي من عند الآب ينبثق، فهو يشهد لي ))
بشارة يوحنا الحبيب ١٤ : ٢٦ ((وأما المعزي، الروح القدس، الذي سيرسله الآب بإسمي، فهو يعلمكم كل شيء، ويذكركم بكل ما قلته لكم ))
بشارة يوحنا الحبيب ١٤ : ٦((قال له يسوع: أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي ))
بشارة يوحنا الحبيب ١٠ : ٣٠ (( أنا والأب واحد ))
بشارة يوحنا الحبيب ١٠: ١٤((أما أنا فإني الراعي الصالح ))
رسالة يوحنا الحبيب الأولى ٥: ٢٠ ((ونعلم أن إبن الله قد جاء وأعطانا بصيرة لنعرف الحق. ونحن في الحق في إبنه يسوع المسيح. هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية. ))
يا عزيزي هناك في الدنيا اختراع جديد جدا جدا اسمه اللغة، واللغة عبارة عن كلمات تحمل معاني معينة، وعندما يستخدم الانسان كلمة معينة لها دلالة معينة عند الناس، فانه يستخدمها لايصال معنى محدد للناس. فعندما اقول لك مثلا ان الحكومة تخضع للرئيس، فهذا لا يمكن ان يحتمل الا معاني محددة، وهي ان الحكومة مختلفة عن الرئيس، وان الحكومة هي اضعف واقل سلطة من الرئيس وانها تحته مكانة ومنزلة وسلطات وصلاحيات.
وهذا الكلام ينطبق تماما على النص المتعلق بخضوع الابن لله، فالنص يعني دون ادنى لبس او شك ان المسيح لا يمكن ان يكون هو الله، لان هناك كائن سيخضع لكائن اخر، فلا يمكن ان يكون هو نفسه
والكلام يعني ان المسيح اقل من الله واضعف منه، وبالتالي فلا يمكن ان يكون هو الله
هذا هو العقل وهذا هو المنطق وهذه هي اللغة
فان اردت ان تخدع نفسك وتضللها وان تنسف اللغة والمنطق بتفسيرات فضائية مريخية لا علاقة لها بلمنطق وبالدلالات لحقيقية للكلام، فانت حر، فتمتع بذلك، ولكنك يا عزيزي ستكون في مأزق كبير عندما تموت وتقف امام الله للحساب، اذ سيسالك لماذا جمدت عقلك وضللت نفسك وغيرك بكلام متناقض ضد العقل الذي منحك الله اياه
@@khalid2010ification لو سمعت الفيديو وفهمت قصة الخلاص والسقوط ومعنى التجسد وعقيدتنا التي هي قبل الهرطقة الاسلامية ب٧ قرون كنت حتستوعب جيدا ردودنا
@@Alsurianyorthodox يا عزيزي نحن هنا امام نص محدد، ولا علاقة له بكل ما ذكرته
تحليل النص بشكل منطقي لغوي ينسف تماما اي امكانية لان يكون المسيح هو الله
فالله لا يمكن ان يخضع لاله اخر، الا اذا كنتم تعبدون عدة الهة يخضع بعضها لبعض، كما يحدث في الاديان الوثنية
فشغل عقلك ولا تخدع نفسك وتخدع غيرك