الغلو في علي عند الإثناعشرية لو أجرينا بحثاً بسيطاً في كتبهم .. لوجدنا أن مفهوم : (ولاية علي تمسح كل الذنوب !) .. يكاد يكون ثابتاً متواتراً في عقيدتهم .. وإليكم بعض الأمثلة :- " أقسمتُ بعزتي وجلالي ، أن أدخل الجنةَ من أطاعه (يقصد علياً) وإن عصاني (!) وأقسمتُ بعزتي وجلالي ، أن أدخل النار من عصاه وإن أطاعني (!) " (كشف الغطاء لجعفر كاشف الغطاء 1/ 13 ، بحار الأنوار للمجلسي 27/ 10 ، طرائف المقال للبروجردي 2/ 293 ، إحقاق الحق للتستري ص 193 ، غاية المرام لهاشم البحراني 1/ 32 ، شرح إحقاق الحق للمرعشي 4/ 221 ، نفحات الأزهار للميلاني 5/ 242 ) .. " لا أعذبُ من والاه (يقصد علياً) وإن عصاني ، ولا أرحمُ من عاداه وإن أطاعني " (الأمالي للصدوق ص 756 ، الخصال للصدوق ص 583 ، مناقب آل أبي طالب لإبن شهراشوب 3/ 4 ، الجواهر السنية للحر العاملي ص 238 ، بحار الأنوار للمجلسي 8/ 2 ، موسوعة أحاديث أهل البيت لهادي النجفي 8/ 8 ) .. " لا أدخلُ النار من عرفه (يقصد علياً) وإن عصاني ، ولا أدخل الجنةَ من أنكره وإن أطاعني " ( مائة منقبة لمحمد القمي ص 79 ) .. " حب علي حسنة لا تضر معها معصية ، وبغضه سيئة لا تنفع معها حسنة " (مجمع البحرين للطريحي 1/ 442 ، مشارق الشموس للمحقق الخوانساري 2/ 391 ، أوائل المقالات للمفيد ص 335 ، عوالي اللئالي للإحسائي 4/ 86 ، إثناعشر رسالة للمحقق الداماد 6/ 28 ، كتاب الأربعين للماحوزي ص 105 ، الفوائد الحائرية للوحيد البهبهاني ص 271 ، ينابيع المودة للقندوزي 1/ 375 ) .. والغريب ، أن بعض علماءهم .. بدلاً من إنكار هذا المفهوم .. إذا بهم يدافعون عنه .. ويذكرون تأويلات ، ما أنزل الله بها من سلطانهم !! وإليك بعضها :- " وكان السر (في هذا المفهوم) أن من أطاعه (يقصد علياً) تمت عقائده ، ولا يلزم ذلك فيمن أطاع الله " (كشف الغطاء لجعفر كاشف الغطاء 1/ 13 ) .. يعني : من أطاع الله فقط فعقيدته ناقصة ، ولكن من أطاع علياً فعقيدته تامة ! " وإن طاعة الله لا تُقبل ممن عصى علياً " (الجواهر السنية للحر العاملي ص 304 ) .. " وإذا كان حبه إيماناً وبغضه كفراً فلا يضر مع الإيمان الكامل سيئة (يزعم أن حب علي هو الإيمان الكامل) ، بل تُغفر إكراماً لعلي ع " (مجمع البحرين للطريحي 1/ 442 ) .. " وذلك لأن حب علي هو الإيمان الكامل ، والإيمان الكامل لا تضر معه السيئات ،،، فمحبه لا سيئة له ، فلا حساب عليه ... ومبغضه لا إيمان له ،،، وإن جاء بحسنات العباد بين يديه . ووليه ناجٍ ، ولو كان في الذنوب إلى شحمتي أذنيه " (مشارق أنوار اليقين لرجب البرسي ص 97) .. " فإن حب على ع كمال الايمان وتام الدين ،،، وتمامه بشرط الموافاة عليه لا يكون الخلود في النار ... ويحتمل أيضاً أن يكون خلوص حبه سبباً لأن يغفر الله بفضله بعض الذنوب " (مشارق الشموس للمحقق الخوانساري 2/ 391 ) .. " الله تعالى آلى على نفسه أن لا يطعم النار لحم رجل أحب علياً ع ، وإن ارتكب الذنوب الموبقات وأراد الله أن يعذبه عليها ، كان ذلك في البرزخ وهو القبر ومدته ، حتى إذا ورد القيامة وردها وهو سالم من عذاب الله ،،، محبة علي ع توجب الايمان الخاص والتشيع بقول مطلق ، وحينئذ لا يضر معه سيئة ،،، بل المفهوم من أخبارنا الواردة عن أئمتنا ع أن ذنوب الشيعة الإمامية مغفورة " (كتاب الأربعين للماحوزي ص 105 ) .. ويزعمون أن علياً مدح نفسه قائلاً :- أنا كنز الملهوف ، وأنا الموصوف بالمعروف . أنا الذي قرعتني الصم الصلاب ، وهلّل بأمري صوت السحاب ، وأنا المنعوت في الكتاب . أنا الطود ذو الأسباب ، أنا ق والقرآن المجيد ، أنا النبأ العظيم ، أنا الصراط المستقيم ، أنا البارع ، أنا العشوش ، أنا القلمس ، أنا العفوس ، أنا المداعس ، أنا ذو النبوة والسطوة ، أنا العليم ، أنا الحكيم ، أنا الحفيظ ، أنا أنا الرفيع ، بفضلي نطق كل كتاب ، وبعلمي شهد ذو الألباب ( مدينة المعاجز للبحراني 1/ 247 ) .. أنا عبد الله وخليفته ، أمري أمره ، ونهيي نهيه ، وقدرتي قدرته ، وقوتي قوته ( مدينة المعاجز للبحراني 1/257 ) .. إني أعطيتُ علم المنايا والبلايا وفصل الخطاب ، واستودعت علم القرآن وما هو كائن إلى يوم القيامة ، ومحمد ( صلى الله عليه وآله ) أقام الحجة حجة للناس ، وصرت أنا حجة الله عز وجل ، جعل الله لي ما لم يجعل لأحد من الأولين والآخرين لا لنبي مرسل ولا لملك مقرب ،،، أنا الذي حملتُ نوحاً في السفينة بأمر ربي ، وأنا الذي أخرجتُ يونس من بطن الحوت بإذن ربي ، وأنا الذي جاوزتُ بموسى بن عمران البحر بأمر ربي ، وأنا الذي أخرجتُ إبراهيم من النار بإذن ربي ، وأنا الذي أجريتُ أنهارها وفجرتُ عيونها وغرستُ أشجارها بإذن ربي . وأنا عذاب يوم الظلة ، وأنا المنادي من مكان قريب قد سمعه الثقلان : الجن والإنس ، وفهمه قوم . إني لأسمع كل قوم الجبارين والمنافقين بلغاتهم . وأنا الخضر عالم موسى ، وأنا معلم سليمان بن داود ، وأنا ذو القرنين ، وأنا قدرة الله عز وجل ،،، أنا محمد ومحمد أنا .. وأنا من محمد ومحمد مني ، ومن شك وعند وجحد ووقف وتحير وارتاب .. فهو مقصر وناصب ،، أنا أحيي وأميت بإذن ربي ، أنا أنبئكم بما تأكلون .. وما تدخرون في بيوتكم بإذن ربي ، وأنا عالم بضمائر قلوبكم والأئمة من أولادي ع يعلمون ويفعلون هذا إذا أحبوا وأرادوا .. لأنا كلنا واحد ، أولنا محمد وآخرنا محمد وأوسطنا محمد وكلنا محمد .. فلا تفرقوا بيننا ، ونحن إذا شئنا شاء الله .. وإذا كرهنا كره الله ، (أي إن مشيئة الله تابعة لمشيئتهم !! سبحان الله عما يصفون) . الويل كل الويل لمن أنكر فضلنا وخصوصيتنا ، وما أعطانا الله ربنا ، لأن من أنكر شيئاً مما أعطانا الله .. فقد أنكر قدرة الله عز وجل ومشيئته فينا ،، لقد أعطانا الله ربنا ما هو أجل وأعظم وأعلى وأكبر من هذا كله ،، قد أعطانا ربنا عز وجل علمنا للإسم الأعظم ، الذي لو شئنا خرقتُ السماوات والأرض والجنة والنار ونعرج به إلى السماء ونهبط به الأرض ونُغرّب ونُشرّق وننتهي به إلى العرش .. فنجلس عليه بين يدي الله عز وجل ويطيعنا كل شئ .. حتى السماوات والأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب والبحار والجنة والنار ، أعطانا الله ذلك كله بالاسم الأعظم الذي علمنا وخصنا به (البحار 26/ 1 ) ... تعليق : ثم إنتصر عليه معاوية !!! كلما قرأتُ هذه الرواية إزداد إعجابي وإنبهاري ، ليس من قوة علي ، وإنما من قوة معاوية الذي تغلب على علي
اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد
الغلو في علي عند الإثناعشرية
لو أجرينا بحثاً بسيطاً في كتبهم .. لوجدنا أن مفهوم : (ولاية علي تمسح كل الذنوب !) .. يكاد يكون ثابتاً متواتراً في عقيدتهم .. وإليكم بعض الأمثلة :- " أقسمتُ بعزتي وجلالي ، أن أدخل الجنةَ من أطاعه (يقصد علياً) وإن عصاني (!) وأقسمتُ بعزتي وجلالي ، أن أدخل النار من عصاه وإن أطاعني (!) " (كشف الغطاء لجعفر كاشف الغطاء 1/ 13 ، بحار الأنوار للمجلسي 27/ 10 ، طرائف المقال للبروجردي 2/ 293 ، إحقاق الحق للتستري ص 193 ، غاية المرام لهاشم البحراني 1/ 32 ، شرح إحقاق الحق للمرعشي 4/ 221 ، نفحات الأزهار للميلاني 5/ 242 ) .. " لا أعذبُ من والاه (يقصد علياً) وإن عصاني ، ولا أرحمُ من عاداه وإن أطاعني " (الأمالي للصدوق ص 756 ، الخصال للصدوق ص 583 ، مناقب آل أبي طالب لإبن شهراشوب 3/ 4 ، الجواهر السنية للحر العاملي ص 238 ، بحار الأنوار للمجلسي 8/ 2 ، موسوعة أحاديث أهل البيت لهادي النجفي 8/ 8 ) .. " لا أدخلُ النار من عرفه (يقصد علياً) وإن عصاني ، ولا أدخل الجنةَ من أنكره وإن أطاعني " ( مائة منقبة لمحمد القمي ص 79 ) .. " حب علي حسنة لا تضر معها معصية ، وبغضه سيئة لا تنفع معها حسنة " (مجمع البحرين للطريحي 1/ 442 ، مشارق الشموس للمحقق الخوانساري 2/ 391 ، أوائل المقالات للمفيد ص 335 ، عوالي اللئالي للإحسائي 4/ 86 ، إثناعشر رسالة للمحقق الداماد 6/ 28 ، كتاب الأربعين للماحوزي ص 105 ، الفوائد الحائرية للوحيد البهبهاني ص 271 ، ينابيع المودة للقندوزي 1/ 375 ) .. والغريب ، أن بعض علماءهم .. بدلاً من إنكار هذا المفهوم .. إذا بهم يدافعون عنه .. ويذكرون تأويلات ، ما أنزل الله بها من سلطانهم !! وإليك بعضها :- " وكان السر (في هذا المفهوم) أن من أطاعه (يقصد علياً) تمت عقائده ، ولا يلزم ذلك فيمن أطاع الله " (كشف الغطاء لجعفر كاشف الغطاء 1/ 13 ) .. يعني : من أطاع الله فقط فعقيدته ناقصة ، ولكن من أطاع علياً فعقيدته تامة ! " وإن طاعة الله لا تُقبل ممن عصى علياً " (الجواهر السنية للحر العاملي ص 304 ) .. " وإذا كان حبه إيماناً وبغضه كفراً فلا يضر مع الإيمان الكامل سيئة (يزعم أن حب علي هو الإيمان الكامل) ، بل تُغفر إكراماً لعلي ع " (مجمع البحرين للطريحي 1/ 442 ) .. " وذلك لأن حب علي هو الإيمان الكامل ، والإيمان الكامل لا تضر معه السيئات ،،، فمحبه لا سيئة له ، فلا حساب عليه ... ومبغضه لا إيمان له ،،، وإن جاء بحسنات العباد بين يديه . ووليه ناجٍ ، ولو كان في الذنوب إلى شحمتي أذنيه " (مشارق أنوار اليقين لرجب البرسي ص 97) .. " فإن حب على ع كمال الايمان وتام الدين ،،، وتمامه بشرط الموافاة عليه لا يكون الخلود في النار ... ويحتمل أيضاً أن يكون خلوص حبه سبباً لأن يغفر الله بفضله بعض الذنوب " (مشارق الشموس للمحقق الخوانساري 2/ 391 ) .. " الله تعالى آلى على نفسه أن لا يطعم النار لحم رجل أحب علياً ع ، وإن ارتكب الذنوب الموبقات وأراد الله أن يعذبه عليها ، كان ذلك في البرزخ وهو القبر ومدته ، حتى إذا ورد القيامة وردها وهو سالم من عذاب الله ،،، محبة علي ع توجب الايمان الخاص والتشيع بقول مطلق ، وحينئذ لا يضر معه سيئة ،،، بل المفهوم من أخبارنا الواردة عن أئمتنا ع أن ذنوب الشيعة الإمامية مغفورة " (كتاب الأربعين للماحوزي ص 105 ) ..
ويزعمون أن علياً مدح نفسه قائلاً :- أنا كنز الملهوف ، وأنا الموصوف بالمعروف . أنا الذي قرعتني الصم الصلاب ، وهلّل بأمري صوت السحاب ، وأنا المنعوت في الكتاب . أنا الطود ذو الأسباب ، أنا ق والقرآن المجيد ، أنا النبأ العظيم ، أنا الصراط المستقيم ، أنا البارع ، أنا العشوش ، أنا القلمس ، أنا العفوس ، أنا المداعس ، أنا ذو النبوة والسطوة ، أنا العليم ، أنا الحكيم ، أنا الحفيظ ، أنا أنا الرفيع ، بفضلي نطق كل كتاب ، وبعلمي شهد ذو الألباب ( مدينة المعاجز للبحراني 1/ 247 ) .. أنا عبد الله وخليفته ، أمري أمره ، ونهيي نهيه ، وقدرتي قدرته ، وقوتي قوته ( مدينة المعاجز للبحراني 1/257 ) .. إني أعطيتُ علم المنايا والبلايا وفصل الخطاب ، واستودعت علم القرآن وما هو كائن إلى يوم القيامة ، ومحمد ( صلى الله عليه وآله ) أقام الحجة حجة للناس ، وصرت أنا حجة الله عز وجل ، جعل الله لي ما لم يجعل لأحد من الأولين والآخرين لا لنبي مرسل ولا لملك مقرب ،،، أنا الذي حملتُ نوحاً في السفينة بأمر ربي ، وأنا الذي أخرجتُ يونس من بطن الحوت بإذن ربي ، وأنا الذي جاوزتُ بموسى بن عمران البحر بأمر ربي ، وأنا الذي أخرجتُ إبراهيم من النار بإذن ربي ، وأنا الذي أجريتُ أنهارها وفجرتُ عيونها وغرستُ أشجارها بإذن ربي . وأنا عذاب يوم الظلة ، وأنا المنادي من مكان قريب قد سمعه الثقلان : الجن والإنس ، وفهمه قوم . إني لأسمع كل قوم الجبارين والمنافقين بلغاتهم . وأنا الخضر عالم موسى ، وأنا معلم سليمان بن داود ، وأنا ذو القرنين ، وأنا قدرة الله عز وجل ،،، أنا محمد ومحمد أنا .. وأنا من محمد ومحمد مني ، ومن شك وعند وجحد ووقف وتحير وارتاب .. فهو مقصر وناصب ،، أنا أحيي وأميت بإذن ربي ، أنا أنبئكم بما تأكلون .. وما تدخرون في بيوتكم بإذن ربي ، وأنا عالم بضمائر قلوبكم والأئمة من أولادي ع يعلمون ويفعلون هذا إذا أحبوا وأرادوا .. لأنا كلنا واحد ، أولنا محمد وآخرنا محمد وأوسطنا محمد وكلنا محمد .. فلا تفرقوا بيننا ، ونحن إذا شئنا شاء الله .. وإذا كرهنا كره الله ، (أي إن مشيئة الله تابعة لمشيئتهم !! سبحان الله عما يصفون) . الويل كل الويل لمن أنكر فضلنا وخصوصيتنا ، وما أعطانا الله ربنا ، لأن من أنكر شيئاً مما أعطانا الله .. فقد أنكر قدرة الله عز وجل ومشيئته فينا ،، لقد أعطانا الله ربنا ما هو أجل وأعظم وأعلى وأكبر من هذا كله ،، قد أعطانا ربنا عز وجل علمنا للإسم الأعظم ، الذي لو شئنا خرقتُ السماوات والأرض والجنة والنار ونعرج به إلى السماء ونهبط به الأرض ونُغرّب ونُشرّق وننتهي به إلى العرش .. فنجلس عليه بين يدي الله عز وجل ويطيعنا كل شئ .. حتى السماوات والأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب والبحار والجنة والنار ، أعطانا الله ذلك كله بالاسم الأعظم الذي علمنا وخصنا به (البحار 26/ 1 ) ... تعليق : ثم إنتصر عليه معاوية !!! كلما قرأتُ هذه الرواية إزداد إعجابي وإنبهاري ، ليس من قوة علي ، وإنما من قوة معاوية الذي تغلب على علي
جزاك الله خيرا كفار أخي ما عليهم عتب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخ أبو عاصم بارك الله فيك وجزاك الله كل خير حياك الله
وعليكم السلام ورحمة وبركاته حياكم الله وبارك فيكم
بارك الله فيك شيخنا و بارك لك و ووفقك و جعلك من عباده المخلصين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
بارك الله بيك❤
وبارك الله فيكم وحفظكم الله ❤️
لاحول ولاقوه الا بالله العلي العظيم
تم الدعس 👍بارك الله فيك شيخنا👏👏
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير
جزاكم الله خير
وجزاكم الله خيرا أبا محمد الحبيب 🌺
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه
جزاك الله خيرا
@@abuasem وزاد عليك الصبر والثبات
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
بارك الله فيك
@@abuasem وبارك الله فيك وجزاك الله كل خير
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
لا حول و لا قوة إلا بالله
اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد
بارك الله فيك شيخ
وبارك فيكم يا حبيبنا أنت من أصدقائي المفضلين
@@abuasem ربي يعزك ، هذا تواضع من حضرتك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ياغالي
افحمته يا شيخ في رواية البعوضة 😅 تلعثم بببببببببب 😅
ههه كلهم كذا أختي الله يحفظك
@@abuasem ويحفظك يا شيخ
فارس فراح انا هون ياغالي ابو محمد
بارك الله فيك أبا محمد وشاكر لدعمك ياغالي
سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
لا حول و لا قوة إلا بالله