منع صلاة العيد احترازا يا شيخنا و ماذا عن مساجد النساء المغلقة و المصاحف الممنوعة و اماكن الوضوء المغلقة و تفريق الصفوف و الاغلاق السريع للمساجد بعد الصلاة بينما السلع في الأسواق الممتازة مرصوصة هل يخاف منها الفيروس و المقاهي و المطاعم مفتوحة طول النهار و الليل و حتى الحانات و كازينوهات و الأسواق الاسبوعية و اليومية و الحفلات و لا تحدث عن شواطى ملأت بالزحام و العري و الفحش نعم لقد افرغوا مساجد الله نعم لقد ابطلوا صلوات الرحمة و العيدين التراويح نعم قد حبسوا اماء الله عن بيوت الله و منعوا بيوت الله أن ترفع و يتلى فيها ذكره انه لا احتراز الا في بيوت الله ام ماذا؟ و من الاخير لقد افتضحوا في بلدانهممن الصين الى فرنسا زعيمة الصهيونية العالمية و ظهر جليا ان المرض كذبة ام اللقاح سم و كل شيء وراءه مليارات بالله عليكم متى خافت علينا الدولة و متى خاف يهودي على صحة مسلم ما هذه فتاوى العجب التي شاهت بها وجوه مطلقيها اقول لكم لن ينفعكم وضع رؤوسهم في اقسم بالله ان ما حقا هزني ليس تكالب أعداء الاسلام على الاسلام و أهله و لكن ما آلمني خنوع اهل الدين في الدفاع عن دين الله و الاختباء وراء الاحتراز انا لله و انا لله راجعون في فقهاءنا و أئمتنا لي بغا رايه من راسه يكون رزقه من فاسه
ما الذي يمنعك أن تنكر على من تراهم مسؤولين عن هذا الوضع على حد رأيك وتوجه لهم انتقادك وسخطك؟ ومن قال لك بأن المشايخ يشاطرونك الرأي والتقدير بخصوص هذا الوضع؟ ولماذا ينبغي أن ينكر العلماء والأئمة وحدهم إن كان هنالك ما يُنكر؟ أرنا صدقك في الغيرة على الدين على حسب زعمك واخرج وأنكر أنت على من يتحملون المسؤولية في نظرك؟ أما العلماء فاتركهم وشأنهم! ربما تكون من أولئك الذين أوجعوا رأسنا بافتحوا المساجد وما صلوا الفجر يوما في حياتهم في جماعة! ورينا حنة يديك ورينا هاد الغيرة وهاد الحرقة على المساجد وما تستنى حد! العلما خليهم في التيقار بركة عليهم صابرين على القماقم بحالكم! فيكم غير الوش!
لله درك يا سيدي الشيخ مصطفى جزاك الله عنا خير الجزاء ونفعنا بعلومك ومعارفك
فتح الله عليك فتوح العارفين
معان لا تسمعها الا من شيخنا العلامة سيدي مصطفى البيحياوي
حفظكم الله
منع صلاة العيد احترازا يا شيخنا و ماذا عن مساجد النساء المغلقة و المصاحف الممنوعة و اماكن الوضوء المغلقة و تفريق الصفوف و الاغلاق السريع للمساجد بعد الصلاة
بينما السلع في الأسواق الممتازة مرصوصة هل يخاف منها الفيروس و المقاهي و المطاعم مفتوحة طول النهار و الليل و حتى الحانات و كازينوهات و الأسواق الاسبوعية و اليومية و الحفلات و لا تحدث عن شواطى ملأت بالزحام و العري و الفحش
نعم لقد افرغوا مساجد الله نعم لقد ابطلوا صلوات الرحمة و العيدين التراويح نعم قد حبسوا اماء الله عن بيوت الله و منعوا بيوت الله أن ترفع و يتلى فيها ذكره
انه لا احتراز الا في بيوت الله ام ماذا؟ و من الاخير لقد افتضحوا في بلدانهممن الصين الى فرنسا زعيمة الصهيونية العالمية و ظهر جليا ان المرض كذبة ام اللقاح سم و كل شيء وراءه مليارات
بالله عليكم متى خافت علينا الدولة و متى خاف يهودي على صحة مسلم
ما هذه فتاوى العجب التي شاهت بها وجوه مطلقيها اقول لكم لن ينفعكم وضع رؤوسهم في
اقسم بالله ان ما حقا هزني ليس تكالب أعداء الاسلام على الاسلام و أهله و لكن ما آلمني خنوع اهل الدين في الدفاع عن دين الله و الاختباء وراء الاحتراز
انا لله و انا لله راجعون في فقهاءنا و أئمتنا
لي بغا رايه من راسه يكون رزقه من فاسه
ما الذي يمنعك أن تنكر على من تراهم مسؤولين عن هذا الوضع على حد رأيك وتوجه لهم انتقادك وسخطك؟ ومن قال لك بأن المشايخ يشاطرونك الرأي والتقدير بخصوص هذا الوضع؟ ولماذا ينبغي أن ينكر العلماء والأئمة وحدهم إن كان هنالك ما يُنكر؟ أرنا صدقك في الغيرة على الدين على حسب زعمك واخرج وأنكر أنت على من يتحملون المسؤولية في نظرك؟ أما العلماء فاتركهم وشأنهم! ربما تكون من أولئك الذين أوجعوا رأسنا بافتحوا المساجد وما صلوا الفجر يوما في حياتهم في جماعة! ورينا حنة يديك ورينا هاد الغيرة وهاد الحرقة على المساجد وما تستنى حد! العلما خليهم في التيقار بركة عليهم صابرين على القماقم بحالكم! فيكم غير الوش!