ا. د. شراد هشام: خرافة "ازدواجية معايير الغرب" وحقيقة "نفاق العرب".

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 12 ต.ค. 2024
  • خرافة ازدواجية معايير الغرب وحقيقة نفاق العرب...

ความคิดเห็น • 12

  • @hananecherrad3810
    @hananecherrad3810 7 หลายเดือนก่อน +1

    Bravo . Merci pour l 'éclaircissement

  • @MasDza-p2q
    @MasDza-p2q 7 หลายเดือนก่อน +1

    شكرا استاذنا القدير الدكتور شراد هشام

    • @hichemcherrad3601
      @hichemcherrad3601  7 หลายเดือนก่อน

      مشكور اخي... يعطيك الصحة.

  • @drlakhal3814
    @drlakhal3814 7 หลายเดือนก่อน +1

    رائع

  • @يسعد-ت4ق
    @يسعد-ت4ق 7 หลายเดือนก่อน +1

    بورك فيك❤.تعجبني مجهوداتك.رغم أنني أتمنى أن أسمع منك تحليلات لمواضيع تهتم بكيفية دحر هته الكتاتوريات لا كشف زيفها فقط.فهي قوية جدا لدرجة أن كشف زيفها لا يؤثر فيها بل سيزيدها جذبا للمنتفعين من الزيف وما أكثرهم.

    • @hichemcherrad3601
      @hichemcherrad3601  7 หลายเดือนก่อน +1

      شكرا لك اخي... يعطيك الصحة... سأحاول معالجة ما اشرت اليه في الوقت المناسب... شكرا على اهتمامك...

  • @WBRACONTer
    @WBRACONTer 4 หลายเดือนก่อน

    لكن أعتقد أن تفسير هذه الظاهرة أكثر تعقيداً مما ذكرت، ويتطلب النظر في عوامل أخرى مهمة:
    لمصالح الاقتصادية: هل يمكن تجاهل مصالح الدول الغربية الاقتصادية مع الكيان الصهيوني؟
    التوازنات الجيوسياسية: ألا يلعب دعم أوكرانيا دوراً في الحفاظ على توازن القوى مع روسيا؟
    تنوع "الغرب": هناك اختلافات واضحة بين الدول الغربية في مواقفها تجاه العديد من القضايا.

  • @aissamerah922
    @aissamerah922 7 หลายเดือนก่อน

    استاذي الكريم، هذا الغرب بكل المعاني والتعاريف وبنياته خاصة الفوقية، مجند للدفاع وترقية حقوق شعوبه ورموزه ومبادئه. نخبه السياسية تستمد شرعيتها من الشعب وبتزكية الجماعات الضاغطة، الازدواجية للآخر يتحملها. اما العرب والانظمة الاستبدادية فهم يتفقون على قمع شعوبها وتخوين معارضيها والتملق للغرب. النفاق هو مشروع هذه الانظمة.

    • @hichemcherrad3601
      @hichemcherrad3601  7 หลายเดือนก่อน

      صديقي السي عيسى مراح... انا اظن ان الديموقراطية هي مفهوم نسبي وان النخب السياسية الغربية تصل الى الحكم عن طريق الصندوق في الظاهر، وما هو الا ذر للرماد في عيون المجتمع المدني الغربي،.... لانه في حقيقة الامر، ان ما تسميه الجماعات الضاغطة (عن طريق البروباغندا) هي من توجه الرأي العام، وانت اعلم مني بهذه القضية بحكم تكوينك وتخصص في علوم الاعلام والاتصال.... ومع ذلك، يبقى الفرد في الغرب يحتفظ بكرامته ويتمتع بحريته وانسانيته، ما لم يحشر انفه في القضايا الكبرى ولا يزعج ما يسميه الامريكان بالمايتركس Matrix.