لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~ وغيري صورة عرضك فهي لا تزيدك إلا إثما ومن نظر إليها وافتتن فأنت آثم لأن وضعك الصورة هو السبب وهي سيئات جارية
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
لدي اربع أمور اريد توضيحها الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر .............. الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار ~~~```2~~~~
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وصحبه اجمعين
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
قراءة مضبوطة جدا المواصفات مطابقة تماما العمل والحروف مشكورة حبيبتي وبالتوفيق انشاء الله
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
استغفر الله العظيم ربي يفرج شكرا لمجهوادتك 🥰💕
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
3andi mosta9bal zahir😂😂😂😂dania 3amra rjal 😂😂😂
قراءة الأولي منطبقه معايا بنسبة 100%شكرا علي القراءة وعلي مجهوديك ❤️
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
انشاء الله
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
يارب اللهم صلي على محمد وال محمد ع
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
القراءه تحفه بجد انتي تستاهل مليون لايك 💯👍
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
شكرا يا غاليه ربنا يديكي الصحه وراحه البال والسعاده وتحقيق احلام يارب تكوني مليارديره شكرا علي تعبك
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
شكرا حبيبتي الله يسعدك ويوفقك يارب
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
قراءه ممتازه جدا القراءة الأولى
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
❤❤❤
تم الشير واللايك يا بيبو
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
انا اخترت المجموعة الاولى و عمري ما كنت فعلاقة
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
ارجوك اعمليلي قراءة مجانية
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
رهيبة 💕💕
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
وغيري صورة عرضك فهي لا تزيدك إلا إثما ومن نظر إليها وافتتن فأنت آثم لأن وضعك الصورة هو السبب وهي سيئات جارية
استغفر الله العظيم واتوب اليه شكرا علي القراءة
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
استمري كلبي
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
س
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
قراءه الاول دقيقه ٠٢:٠٠
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
سبحان الله المجموعتين مكملين لبعض
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
غ وين
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
استمريييييييييي
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
سرقو عمري وزماني،،، خطوبتين فاشلين،، والحظ عاثر... وكبرت في العمر،، يا استاذه
السلام عليكم. كم بلغت من العمر؟
اتكلي على الله ربما من مصلحتك ابتعدو عنك لايعلم الغيب الا الله كوني قوية ومتفاءلة احسن
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
ؤرد
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
استغفر الله العظيم ربي يفرج شكرا لمجهوادتك 🥰💕
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~
استغفر الله العظيم ربي يفرج شكرا لمجهوادتك 🥰💕
لدي اربع أمور اريد توضيحها
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
..............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه امامه موت وحساب وجزاء وجنة ونار
~~~```2~~~~