شكرا لهذا الوفاء الصافي أبو فارس فعلا كانت الجالية اليهودية لون إجتماعي جميل ورائع وكان هناك تعايش مثالي ولكن للأسف كانوا ضحية بافكار سياسية ونعرات دينية قبيحة تتنافىَ مع الإنسانية شكرا لمرورك على هذه الذاكرة المهذبة❤❤❤❤❤❤
جراك الله خير اخي الاستاذ اياد على هذا المقال حيث اني لازال اذكر اليوم الذي احرق فيه النادي واذكر السنة النيران تتصاعد من مقر النادي. في تلك الفترة كنت أسكن في بناية من اربع طوابق قرب مايسمى ببيت الترام المطلة على ارض فارغة تفصلنا عن مقر النادي. كان الطابق الارضي والأول يسكنه يهود ونحن وعائلة مسلمة في الدور الثالث والرابع وفجأة راينا المتظاهرين ينتقلون الى جهتنا مع شعلاتهم عندها سمعنا طرق على بابنا وعند ما فتحنا الباب وجدنا الجيران اليهود مع اولادهم والرعب والفزع على وجوههم يترجوننا بان نسمح لهم بالدخول. فاستقبلهم الوالد وطمأنهم وقال لهم انه بامكانهم الاقامة عندنا حتى يزول الخطر. وقام الوالد بالاتصال بالمسؤولين اللذين ارسلوا دورية من الشرطة تمكنت من صد المتظاهرين ووضع حارس مسلح على باب البناية. واقام عندنا الجيران عدة ايام حتى زال الخطر. واثناء اقامتهم ورد نبأ لأحد الجيران بان محله التجاري قرب باب الفرج قد اقتحمه المتظاهرين وقامو بنهب واحراق المحل فاغمي عليه فورا. وبعد هدوء المتظاهرين وضبط الأحوال من قبل الامن غادرنا الجيران الى بيروت.
تحيتي وتقديري لشخصك الكريم أخي العزيز أستاذ خلوق لمرورك الأنيق والمهم والثري بمعلومات وإضافات غاية في الأهمية جعلت فكرة الفيديو أكثر وضوحاً وأضاءت جوانب مظلمة ومغيبة من ذاكرة مدينتنا الغالية
انا صرلي فترة عم احضر فيديوهات ليهود حلب ماكنت بعرف انو كانو عايشين فترة رعب حقيقي وتهديد الاقلية ديمآ مهددين وين ماكان وشوماكانو نحنا في اوروبا مهددين لاننا اقلية بينما هنن في اوروبا عندهم حق واولوية اكتر مننا السبب انهم متحدين مع بعض بينما نحنا في اوروبا متحدين عبعض وهالشي محزن كتييير كتيير 😢😢😢 ومن ناحية فيديوهات يلي عم احضرها عن يهود حلب عم احضر شي منهم حولنا نحنا الشعب الحلبي مجرم بنظرهم 😢
شكراً يا ريما لمشاركتك القيمة وكثيراً مما سمعتيه أو رأيتيه فيه كثير من الحقيقة ولكن يجب أن نميز بين التعامل الحكومي مع اليهود وتعامل المجتمع الحلبي معهم والفيديوهات المنتشرة حالياً هي لأصعب الحالات والظروف ولكن هناك شهادات كثيرة مغايرة تماماً فحين تسمعي مقابلة زوجة مراد كندي تشعرين بالصدمة وحين تسمعين شهادة مراد كندي مباشرة تشعرين بالفخر بالمجتمع الحلبي ولكي تعرفي الحقيقة كاملة أنصحك بقراءة كتابي حكايات يهود الجميلية الذي صدر منذ سنتين
حلب مدينه التسامح والإخاء وتلاقي الاديان والقوميات ولكن وجود مايسمى الصهيونية وماتعرضت له الطائفه الموسويه له اسباب عديده ولكن يبقى لهم بصمه واضحه بمنطقه الجمليه ولايدركها الاابنائها...تشكر على تلك الاضاءات وتوضيحها للأجيال الاحقه...مع تحياتي واشواقي
أهلاً بك أخي الكريم كلامك صحيح تماماً وقد سلطت الضوء على الطائفة الموسوية الحلبية في كتابي حكايات يهود الجميلية وأزعم أنني عالجت الموضوع بمنظور محايد وعلمي
ذكرت بالفيديو أن نادي اليهود الاجتماعي الرياضي كان موجوداً في نهاية شارع إسكندرون ومقره أصبح لاحقاً مدرسة الفاروق الابتدائية وبعدها قسم شرطة الجميلية أما مقر النادي الفلسطيني فهو موجود في بداية شارع إسكندرون من جهة ثانوية معاوية ولا يزال موجوداً في بناية تابعة لأملاك اليهود العائبين وربما من هنا جاء الالتباس
شكرا للمعلومات القيمة كانت جدتي رحمها تفتخر بمصاغها الذهبي الذي اشترته من محل يهودي بسوق المدينة
شكراً لمرورك الكريم
صحيح كان بوجد في حلب عدد كبير من تجار الذهب والمجوهرات واللولو من اليهود وكان أغلبهم موضع ثقة مالية وفنية
شكرا لهذا الوفاء الصافي أبو فارس فعلا كانت الجالية اليهودية لون إجتماعي جميل ورائع وكان هناك تعايش مثالي ولكن للأسف كانوا ضحية بافكار سياسية ونعرات دينية قبيحة تتنافىَ مع الإنسانية
شكرا لمرورك على هذه الذاكرة المهذبة❤❤❤❤❤❤
معلومات جديدة هامة.
فيديوهاتك أستاذ إياد تثري الذاكرة السورية، وتلقي ضوءاً على مرحلة من الحرية، والتسامح، ورحابة التفاعل الاجتماعي.
الشكر والتقدير
كم أحب حلب وخصوصاً حي الجميلية ، خدمت بها العسكرية 💙
شكرا لجهودك يا محترم....
حياك الله أخي الكريم
الله يرحم هديك ألأيام، بشرفي من يوم الطلعو اليهود من حلب ، خربت و فقرة البلد! يا خسارة يا حلب 🥺🥺🥺
لا شك أن حلب خسرت شريحة مهمة من نسيجها الاجتماعي المتنوع إثر هجرة اليهود من حلب
كلّ من عاش في حلب وأحبّها ترك بصمته في الأدب والفنّ والبناء .
اذا كان هناك بلد اسمها ارمينيا فلماذا لم يعود الارمنيين الى بلادهم حيث هرقلهم من هناك .
حلب مدينة كوسموبوليتية وهي إحدى منارات الشرق منذ آلاف السنين واحتضنت الوافدين إليها على مختلف انتماءاتهم الدينية والمذهبية والعرقية والإثنية
قواك الله و كل الشكر لك
أشكرك صديقي العزيز
جراك الله خير اخي الاستاذ اياد على هذا المقال حيث اني لازال اذكر اليوم الذي احرق فيه النادي واذكر السنة النيران تتصاعد من مقر النادي. في تلك الفترة كنت أسكن في بناية من اربع طوابق قرب مايسمى ببيت الترام المطلة على ارض فارغة تفصلنا عن مقر النادي. كان الطابق الارضي والأول يسكنه يهود ونحن وعائلة مسلمة في الدور الثالث والرابع وفجأة راينا المتظاهرين ينتقلون الى جهتنا مع شعلاتهم عندها سمعنا طرق على بابنا وعند ما فتحنا الباب وجدنا الجيران اليهود مع اولادهم والرعب والفزع على وجوههم يترجوننا بان نسمح لهم بالدخول. فاستقبلهم الوالد وطمأنهم وقال لهم انه بامكانهم الاقامة عندنا حتى يزول الخطر. وقام الوالد بالاتصال بالمسؤولين اللذين ارسلوا دورية من الشرطة تمكنت من صد المتظاهرين ووضع حارس مسلح على باب البناية. واقام عندنا الجيران عدة ايام حتى زال الخطر. واثناء اقامتهم ورد نبأ لأحد الجيران بان محله التجاري قرب باب الفرج قد اقتحمه المتظاهرين وقامو بنهب واحراق المحل فاغمي عليه فورا. وبعد هدوء المتظاهرين وضبط الأحوال من قبل الامن غادرنا الجيران الى بيروت.
تحيتي وتقديري لشخصك الكريم أخي العزيز أستاذ خلوق لمرورك الأنيق والمهم والثري بمعلومات وإضافات غاية في الأهمية جعلت فكرة الفيديو أكثر وضوحاً وأضاءت جوانب مظلمة ومغيبة من ذاكرة مدينتنا الغالية
انا صرلي فترة عم احضر فيديوهات ليهود حلب
ماكنت بعرف انو كانو عايشين فترة رعب حقيقي وتهديد
الاقلية ديمآ مهددين وين ماكان وشوماكانو
نحنا في اوروبا مهددين لاننا اقلية
بينما هنن في اوروبا عندهم حق واولوية اكتر مننا
السبب انهم متحدين مع بعض
بينما نحنا في اوروبا متحدين عبعض
وهالشي محزن كتييير كتيير
😢😢😢
ومن ناحية فيديوهات يلي عم احضرها عن يهود حلب
عم احضر شي منهم حولنا نحنا الشعب الحلبي مجرم بنظرهم 😢
شكراً يا ريما لمشاركتك القيمة
وكثيراً مما سمعتيه أو رأيتيه فيه كثير من الحقيقة ولكن يجب أن نميز بين التعامل الحكومي مع اليهود وتعامل المجتمع الحلبي معهم
والفيديوهات المنتشرة حالياً هي لأصعب الحالات والظروف ولكن هناك شهادات كثيرة مغايرة تماماً
فحين تسمعي مقابلة زوجة مراد كندي تشعرين بالصدمة وحين تسمعين شهادة مراد كندي مباشرة تشعرين بالفخر بالمجتمع الحلبي
ولكي تعرفي الحقيقة كاملة أنصحك بقراءة كتابي حكايات يهود الجميلية الذي صدر منذ سنتين
حلب مدينه التسامح والإخاء وتلاقي الاديان والقوميات ولكن وجود مايسمى الصهيونية وماتعرضت له الطائفه الموسويه له اسباب عديده ولكن يبقى لهم بصمه واضحه بمنطقه الجمليه ولايدركها الاابنائها...تشكر على تلك الاضاءات وتوضيحها للأجيال الاحقه...مع تحياتي واشواقي
يعطيك العافية أخ إياد
فعلا كانت حلب خليط من الثقافات ولكن قصر النظر والفهم لدى الشعب الجاهل خرب النسيج الجميل
أهلاً بك أخي الكريم
كلامك صحيح تماماً
وقد سلطت الضوء على الطائفة الموسوية الحلبية في كتابي حكايات يهود الجميلية وأزعم أنني عالجت الموضوع بمنظور محايد وعلمي
تم
يعطيك العافية ❤ كونك ذكرت السريان ياريت تحكيلنا بفيديو عن تاريخهم بحلب ومن وين هنن وهل هنن موجودين لعلق
شكراً لجميل مرورك
بعمل جهدي
كان هناك لليهود تأثير واضح في حلب خاصة سوق الصاغة والصرافة
صار مكانه النادي الفلسطيني على ما أظن
ذكرت بالفيديو أن نادي اليهود الاجتماعي الرياضي كان موجوداً في نهاية شارع إسكندرون ومقره أصبح لاحقاً مدرسة الفاروق الابتدائية وبعدها قسم شرطة الجميلية
أما مقر النادي الفلسطيني فهو موجود في بداية شارع إسكندرون من جهة ثانوية معاوية ولا يزال موجوداً في بناية تابعة لأملاك اليهود العائبين وربما من هنا جاء الالتباس
سوريا بدون حلب ولا شي مع الاحترام للجميع، و انا لست حلبي
شكراً لمشاركتك الطيبة ومشاعرك النبيلة
التوراه يمنيه من تيمن والجزيره العربيه.
الهجرات العربية من اليمن والجزيرة العربية إلى بلاد الشام استمرت مئات السنين ومن كل الأديان
تحية حب أستاذ إياد
هل حضرتك موجود في حلب ؟
روحي وقلبي بحلب ولكن جسدي موجود بمدينة العين بالإمارات
شدالك خاي حياك الله
أهلاً بك أخي الكريم
يعني انقلعو الا لسى
شكراً لمرورك اللطيف
في الحقيقة أغلب السوريين انقلعوا