1. في السورة تنفير من العدوان على المؤمنين 2. السورة كانت مكية ونزلت لتصبير المؤمنين على ما يلاقونه من أذى الكفار، ولتحذير الكفار. والمؤمن حتماً سيبتلى "لو كان المؤمن في رأس جبل لقيض الله له منافقاً يؤذيه" 3. لا ينبغي أن نتطلع لافتعال الصراع مع الأطراف الأخرى، فحال المؤمنين مع السوء: °[اعتزال السوء] °[مواجهة السوء ومصادمته، وتخسر في الغالب بسبب العواطف، مثل كثير من الجماعات المسلحة، لكن هذا لا يعني إلغاء الصراع فدلك مستحيل. قال الرسول: يا أيها الناس لا تتمنوا لقاء العدو فإذا لقيتموهم فاصبروا، باختصار التضحية مطلوبة لكن قبلها حكمة] °[المدافعة، مخالطة الناس والصبر على أذاهم، والثالثة هي الأصعب لأنها تتطلب صبراً رغم عدم رؤية نتيجة ورغم استعجال الأخيار وتهورهم واضطرار المصلح لنصحهم] 4.أقسم الله تعالى بالسماء ذات الأبراج ويوم القيامة وكل شاهد وكل مشهود، ليشعرنا أنه فوقه وبأنه سيحشرهم إليه. ولكي يستوعب المؤمنين أن الحدث صغير مكاناً مقارنةً بالسماء وزماناً مقارنةً بالقيامة، 5. قتل أصحاب الأخدود، يقسم الله أنه لعن من حفروا الأخدود، إذ هم على الخندق قاعدون، وهم على حرق المؤمنين شهود، قتلوهم لأنهم آمنوا بالعزيز المنتقم من الظلمة الحميد الشكور للمؤمنين. 6.إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الخلود، 7. ذلك الفوز الكبير، لم تذكر في غير هذا الموضع. للدلالة عن أن من أوذوا فازوا بالجنة
فك الله بالعز أسر الشيخ وبارك في عمره وعلمه وعمله
أسأل الله العلي القدير أن يفك اسره هو وجميع من نصر كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
فك الله بالعز اسرك وجميع المدافعين عن دينه
فتح الله عليك وبارك في علمك ويسر أمرك وفك كربك وفرج همك وعافاك وشافاك
فك الله بالعز اسرك وجميع المدافعين عن دينه
أسأل الله العلي القدير أن يفك اسره هو وجميع من نصر كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
اللهم فك اسره ونصره على ابن سلمان وارينا فيه عجائب قدرتك
الله يفك أسرك عاجلا غير آجل
اللهم فرج عنه ماهو فيه
فك الله اسرك وانتصرلك
استغفرالله لذنبي ولذنب المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات الى يوم الدين جزاك الله خيرا
استغفر الله الحمدالله الله أكبر لا إله إلا الله
1. في السورة تنفير من العدوان على المؤمنين
2. السورة كانت مكية ونزلت لتصبير المؤمنين على ما يلاقونه من أذى الكفار، ولتحذير الكفار. والمؤمن حتماً سيبتلى "لو كان المؤمن في رأس جبل لقيض الله له منافقاً يؤذيه"
3. لا ينبغي أن نتطلع لافتعال الصراع مع الأطراف الأخرى، فحال المؤمنين مع السوء:
°[اعتزال السوء]
°[مواجهة السوء ومصادمته، وتخسر في الغالب بسبب العواطف، مثل كثير من الجماعات المسلحة، لكن هذا لا يعني إلغاء الصراع فدلك مستحيل. قال الرسول: يا أيها الناس لا تتمنوا لقاء العدو فإذا لقيتموهم فاصبروا، باختصار التضحية مطلوبة لكن قبلها حكمة]
°[المدافعة، مخالطة الناس والصبر على أذاهم، والثالثة هي الأصعب لأنها تتطلب صبراً رغم عدم رؤية نتيجة ورغم استعجال الأخيار وتهورهم واضطرار المصلح لنصحهم]
4.أقسم الله تعالى بالسماء ذات الأبراج ويوم القيامة وكل شاهد وكل مشهود، ليشعرنا أنه فوقه وبأنه سيحشرهم إليه. ولكي يستوعب المؤمنين أن الحدث صغير مكاناً مقارنةً بالسماء وزماناً مقارنةً بالقيامة،
5. قتل أصحاب الأخدود، يقسم الله أنه لعن من حفروا الأخدود، إذ هم على الخندق قاعدون، وهم على حرق المؤمنين شهود، قتلوهم لأنهم آمنوا بالعزيز المنتقم من الظلمة الحميد الشكور للمؤمنين.
6.إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الخلود،
7. ذلك الفوز الكبير، لم تذكر في غير هذا الموضع. للدلالة عن أن من أوذوا فازوا بالجنة
هيهات هيهات عندنا القرآن الكريم هو كلام الله حقيقي لا ريب فيه
جزاكم الله خير