الرسول ﷺ في الأزل - (العربي القرقوري)

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 5 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 7

  • @elfajri-s7y
    @elfajri-s7y 4 หลายเดือนก่อน

    اللهم صلي على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام

  • @zahiraElkarkour
    @zahiraElkarkour 4 หลายเดือนก่อน

    اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين

  • @benzariah8449
    @benzariah8449 4 หลายเดือนก่อน

    اللهم صل وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد

  • @PoiuuytDghh
    @PoiuuytDghh 4 หลายเดือนก่อน

    بارك الله فيك وجزاك الله خيرا والحمد لله على نعمة الإسلام

  • @benzariah8449
    @benzariah8449 4 หลายเดือนก่อน

    "اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد"

  • @salahkhouya5049
    @salahkhouya5049 4 หลายเดือนก่อน

    بارك الله فيكم أستاتذنا الفاضل ونفعنا بعلمكم ❤❤❤

  • @safiaSafia-tv7id
    @safiaSafia-tv7id 3 หลายเดือนก่อน

    كل ما خلق الله في الازل من يوم ان امر سبحانه وتعالى القلم ان يكتب ما يكون اما ما ذكرت من اية الميثاق فهي للمهدي عليه السلام فهو الرسول (الذي ليس نبي) الامام الخليفة لرب العالمين فالميثاق ماخوذ من النبيين لرسول وليس لنبي لنصرته ومحمد صلى الله عليه وآله نبي من النبيين يدخل في الميثاق المشار اليه في الاية 81 من ال عمران ثم جاء تاكيد الميثاق الماخوذ من النبي صلى الله عليه وآله للرسول المكتوم اسمه في القران وكذلك هو مكتوم في الحديث لقطع الشك باليقين وحتى لا يقول قاءل ان الميثاق ماخوذ للنبي الرسول محمد صلى الله عليه وآله فجاء بيانه وتاكيده في سورة الاحزاب الاية 7 بلفظة (ومنك ) ونصرته هي وصيتهم لشعوبهم ان يتبعوه وينصروه ويطيعوه وهذا لم يتحقق مع محمد صلى الله عليه وآله فالفهم والتفسير خاطءين من ايام الصحابة لما رفضوا الوصية فكانت رزية الخميس وسورة ال عمران في مستهلها تخاطب المهدي وليس محمدا صلى الله عليه وآله ففي الاية رقم 3 والاية رقم 4 من ال عمران ( نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه وانزل التوراة والإنجيل من قبل هدى للناس وانزل الفرقان ...) الكتاب المنزل على المخاطب مصدقا لما بين يديه يعني مصدقا لما بين يدي محمد من القران فالكتاب هو الفرقان لان محمد صلى الله عليه وآله ليس بين يديه كتاب غير القران والاية تبين ان الكتاب مصدقا لما بين يديه فالخطاب للمهدي وليس لمحمد صلوات الله عليهما وبيانه ان الكتاب المنزل هو الفرقان مصدقا للقران الذي هو بين يدي محمد صلى الله عليه وآله والخطاب ب ( انزل عليك) مشترك بين محمد والمهدي في تنزيل القران للاول وفي تنزيل الفرقان للثاني صلوات الله عليهما اما الخطاب ب (أنزل إليك) هو خطاب للمهدي خاصة وبيانه ان القران الذي أنزل على محمد انزل اليك يا مهدي .