الحمد لله . . وما تخفي قلوبهم أكبر أولا إبتداء لن يتوقف محاولة دخول وتدخل في شؤون العرب عامة ودول الخليج العربي خاصة والسعودية العظمى السنية المباركة حماها الله بالذات في مختلف الأمور إقتصاد سياسة وحتى إجتماعي ثقافيا وغير ذلك ... ثانيا بما إنه النفط بشقية بترول و غاز هو أحد أكبر عوامل أوجه الاقتصاد العربي كقاسم مشترك في تحريك دورة الإقتصاد و التنمية الوطنية للدول العربية فهو هذا النفط محل كل صغيرة وكبيرة من أي شيء فيه تأثير مباشر أو غير مباشر على جميع أنواع الملفات في الوطن العربي إبتداء من دواء وغذاء وترفيه ورياضة ووو إلى شراء سلاح وتمويل أجرة موظفين الحكومة إلخ ثالثا والحال والمصير هكذا فإن نتائجه أي النفط بشقيه غاز و بترول مرمى عين كل من له أ . ب . ج . في علوم كتابة تحليل دراسة تنظير لأي شيء قدير أو غير قدير أنه السبب الرئيسي في نجاح ذلك هو مردة العوائد النفطية ما يعرف بترودولار ! وهنا بيت القصيد الشاهد العلة الحكمة مربط الفرس كما تقول العرب ومثالة فاز فريق الهلال السعودي على فريق تونسي ترجي في كأس العالم للأندية فكان رد مدرب الفريق التونسي للأسف الشديد أنه مرجع و سبب وتمكين فوز الهلال السعودي بقولة لقد فازو بمال البترول هكذا عينه من تفكير سقيم بهيم حقير بكل ما تعنيه الكلمة وما فيها من معنى ومبنى ! لو قال بسبب أو آخر لهان الأمر لكن هم همجية تزداد يوما بعد يوم في حنقهم ما يسمى مجاميع مسقفي مثقفين الغفلة يظن أحدهم إذ يرمي سؤ القول في أمور دول الخليج العربي خاصة السعودية العظمى السنية المباركة حماها الله بأن لولا النفط لكان حالهم حال الصومال ! .... رابعا الحكمة تقول تنطق تصرخ تصرح تلمح تشير ليس الأمر أن تكون ذو مال بل عين ولب الأمر كيف تحسن في التصرف بهذا المال كان قليلا أو كثيرا وهنا يقاس على الدول كما يقاس على الشعوب أفراد وجماعات ولهذا السبب فإن الموقف من هذه الحكمة الإشارة إلى أن غالب الدول العربية فيها الكثير والكثير من النفط بشقيه غاز و بترول ولكن أنظر يا مسقف يا مثقف ماذا صنع عمل فعل النفط من غاز أو بترول أو كلايهما في أحوال الدول العربية والاقتصاد تحديدا مباشرة من العراق ليبيا الجزائر وبدرجة أقل اليمن سوريا موريتانيا هل النفط عندهم نعمة أو أصبح نغمة بل سبب مباشر في أطماع الداخل قبل الخارج ... خامسا سلامتكم نفسيا يا مسقف يا مثقف بسيط كل البسط في نيل رمي تخلي بعدم المسؤولية الاجتماعية الثقافية السياسية الاقتصادية ووو إلخ في عدم النجاح والتفوق بل الفشل والفشل الذريع من كافة صورهه وطنيا ومواطن وحكوميا في أوجه العمل السياسي الاقتصادي الاجتماعي في دول جمهوريات الموز النفطية في الدول العربية للأسف الشديد الفشل ملازم أجيال وراء أجيال ! والعكس صحيح في دول الخليج العربي الغنية بالله عزوجل أولا ثم بعقول وحكمة ودراية أنظمة الحكم في دول الخليج العربية أبسط أسرع مثال مقاس مقاييس التنمية البشرية وتطوير الدولة العربية في الوطن العربي عند مراجع دوائر الحكومات الأمم المتحدة المنظمات الدولية المنبثقة عنها ومنها ومثاله الصندوق الدولي للتنمية والبنك الدولي والفاو و منظمة الصحة العالمية و اليونسكو ووو إلخ تشير تصرح إن السعودية العظمى السنية المباركة حماها الله خاصة ليست من جمهوريات موز النفط بشقيه غاز و بترول كما هو في إيران فنزويلا نيجيريا ووو إلخ خارج الوطن العربي الكبير وداخلة كما في العراق الجزائر ليبيا وبدرجة أقل اليمن سوريا موريتانيا نسأل الله تعالى العافية والسلامة في الدين والعقل والعقل والعقل وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين .
شكرا دكتور ابـوفيصل لايمل حديثكم وزادكم الله من كل خير وبارك في علمكم 🌹🌹🌹
شرح جميل ومفصل قلما يوجد عالانترنت بهذا التمكن ,اشكرك
الحمد لله . . وما تخفي قلوبهم أكبر
أولا إبتداء لن يتوقف محاولة دخول وتدخل في شؤون العرب عامة ودول الخليج العربي خاصة والسعودية العظمى السنية المباركة حماها الله بالذات في مختلف الأمور إقتصاد سياسة وحتى إجتماعي ثقافيا وغير ذلك ... ثانيا بما إنه النفط بشقية بترول و غاز هو أحد أكبر عوامل أوجه الاقتصاد العربي كقاسم مشترك في تحريك دورة الإقتصاد و التنمية الوطنية للدول العربية فهو هذا النفط محل كل صغيرة وكبيرة من أي شيء فيه تأثير مباشر أو غير مباشر على جميع أنواع الملفات في الوطن العربي إبتداء من دواء وغذاء وترفيه ورياضة ووو إلى شراء سلاح وتمويل أجرة موظفين الحكومة إلخ
ثالثا والحال والمصير هكذا فإن نتائجه أي النفط بشقيه غاز و بترول مرمى عين كل من له أ . ب . ج . في علوم كتابة تحليل دراسة تنظير لأي شيء قدير أو غير قدير أنه السبب الرئيسي في نجاح ذلك هو مردة العوائد النفطية ما يعرف بترودولار !
وهنا بيت القصيد الشاهد العلة الحكمة مربط الفرس كما تقول العرب ومثالة فاز فريق الهلال السعودي على فريق تونسي ترجي في كأس العالم للأندية
فكان رد مدرب الفريق التونسي للأسف الشديد أنه مرجع و سبب وتمكين فوز الهلال السعودي بقولة لقد فازو بمال البترول
هكذا عينه من تفكير سقيم بهيم حقير بكل ما تعنيه الكلمة وما فيها من معنى ومبنى !
لو قال بسبب أو آخر
لهان الأمر لكن هم همجية تزداد يوما بعد يوم في حنقهم ما يسمى مجاميع مسقفي مثقفين الغفلة يظن أحدهم إذ يرمي سؤ القول في أمور دول الخليج العربي خاصة السعودية العظمى السنية المباركة حماها الله بأن لولا النفط لكان حالهم حال الصومال ! .... رابعا
الحكمة تقول تنطق تصرخ تصرح تلمح تشير ليس الأمر أن تكون ذو مال بل عين ولب الأمر كيف تحسن في التصرف بهذا المال كان قليلا أو كثيرا وهنا يقاس على الدول كما يقاس على الشعوب أفراد وجماعات ولهذا السبب فإن الموقف من هذه الحكمة الإشارة إلى أن غالب الدول العربية فيها الكثير والكثير من النفط بشقيه غاز و بترول ولكن أنظر يا مسقف يا مثقف ماذا صنع عمل فعل النفط من غاز أو بترول أو كلايهما في أحوال الدول العربية والاقتصاد تحديدا مباشرة من العراق ليبيا الجزائر وبدرجة أقل اليمن سوريا موريتانيا هل النفط عندهم نعمة أو أصبح نغمة بل سبب مباشر في أطماع الداخل قبل الخارج ... خامسا سلامتكم نفسيا يا مسقف يا مثقف بسيط
كل البسط في نيل رمي تخلي بعدم المسؤولية الاجتماعية الثقافية السياسية الاقتصادية ووو إلخ
في عدم النجاح والتفوق بل الفشل والفشل الذريع من كافة صورهه وطنيا ومواطن وحكوميا في
أوجه العمل السياسي الاقتصادي الاجتماعي في دول جمهوريات الموز النفطية في الدول العربية للأسف الشديد الفشل ملازم
أجيال وراء أجيال !
والعكس صحيح في دول الخليج العربي الغنية بالله عزوجل أولا ثم بعقول وحكمة
ودراية أنظمة الحكم في دول الخليج العربية أبسط أسرع مثال مقاس مقاييس
التنمية البشرية وتطوير الدولة العربية في الوطن العربي عند مراجع دوائر الحكومات الأمم المتحدة المنظمات الدولية المنبثقة عنها ومنها ومثاله الصندوق الدولي للتنمية والبنك الدولي والفاو و منظمة الصحة العالمية و اليونسكو ووو إلخ تشير تصرح إن السعودية العظمى السنية المباركة حماها الله خاصة ليست من جمهوريات موز النفط بشقيه غاز و بترول كما هو في إيران فنزويلا نيجيريا ووو إلخ خارج الوطن العربي الكبير وداخلة كما في العراق الجزائر ليبيا وبدرجة أقل اليمن سوريا موريتانيا
نسأل الله تعالى العافية والسلامة في الدين والعقل والعقل والعقل وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين .
كلام كثير لكن بدون فائده معلومات يمكن اختصارها في كم تغريده او في مقطع قصير جداً