كالعادة، ندخل الافق الواسع، ونعلوا نحو الاسمى… وهل للبنان خلاص الا عبر ذلك المسلك؟ اعجبت بالانتقال السلس، من الادب ، والجماليات ، والفكر، والتأملات ، الى موضوع الاخلاق الذي عليه يبنى، وفي رحابه تنبت الامم، والحضارات. وحبذا ، ان يسكننا دوما ، في ذكرى التضحية، والصمود ، هذا الهاجس ، وهذا التمسك بما نزرع، وبما يزرع على ارضنا الطاهرة، من شرور… وهنا ان تكون صلاتنا لرب الكون، ان نكون حريصين على الوزنة التي اعطيت لنا، وان نحسن اداراتها ،بوجه شياطين لا تحب الجمال ويزعجها الرجاء، وتتالم من المحبة… نعم تتالم من محبة وطن اسمه لبنان.
كالعادة، ندخل الافق الواسع، ونعلوا نحو الاسمى… وهل للبنان خلاص الا عبر ذلك المسلك؟
اعجبت بالانتقال السلس، من الادب ، والجماليات ، والفكر، والتأملات ، الى موضوع الاخلاق الذي عليه يبنى، وفي رحابه تنبت الامم، والحضارات.
وحبذا ، ان يسكننا دوما ، في ذكرى التضحية، والصمود ، هذا الهاجس ، وهذا التمسك بما نزرع، وبما يزرع على ارضنا الطاهرة، من شرور…
وهنا ان تكون صلاتنا لرب الكون، ان نكون حريصين على الوزنة التي اعطيت لنا، وان نحسن اداراتها ،بوجه شياطين لا تحب الجمال ويزعجها الرجاء، وتتالم من المحبة…
نعم تتالم من محبة وطن اسمه لبنان.