ويحك يا من وضعت الفيديو. هل قرأت القرآن من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا، ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما القاتل له من الله: الغضب واللعنة الأبديتان والتخليد في جهنم صدام قتل مئات الألوف من الأبرياء، ولذلك فهو يستحق مئات الألوف من التخليدات في جهنم صدام يستحق مئات الألوف من الإعدامات أما محبوه فإنهم محشورون معه في جهنم: ومن يتولهم منكم فإنه منهم يحشر المرء مع من أحب من أحب حجرا حشره الله معه
@@محمودالدليمي-ف2ب المجوس قالوا بطاعة الحكام الأكاسرة ولو ظلموا. والسنة قالوا مثلهم بطاعة ولي الأمر ولو كان جائرا وادعوا -زورا - أن الله أمرهم بطاعة الحكام الظالمين ، أي أن الله أمرهم بطاعة الشيطان وبمعاداته في نفس الوقت. فالمجوس هم نواصب أهل السنة. لقد قال الشيخ أحمد الكبيسي: أهل الأنبار نواصب. وعلى أهل الأنبار قس بقية نواصب العراق. لقد كانت إيران ، قبل أن تصير شيعية، سنية مجوسية، تؤمن بطاعة ولي الأمر الظالم. والذي،علمها التشيع هم الشيعة العرب من العراق وجبل عامل. فتخلصت إيران من المجوسية الكسروية وتركتها لنواصب العرب. لقد قال عمر بن الخطاب، حين رأى ترف معاوية، "أكسروية يا معاوية!؟" لكنه ترك معاوية على كسرويته. وحول معاوية الكسروية المجوسية إلى دين، بواسطة زبانيته وجلاوزته. وتابعه بنو العباس والعثمانيون على هذه الكسروية المجوسية. ولو قارنا بين حياة عبد الكريم قاسم البسيطة، وحياة صدام حسين المترفة، لعرفنا أن الكسروية المجوسية كانت تجري في عروق صدام حسين. ودعمه في جرائمه الكسرويون المجوس من نواصب العراق المجوس. وعلى قاعدة "رمتني،بدائها وانسلت" قام صدام، ومعه نواصب العراق المجوس، بنبز شيعة إيران بالمجوسية. وهو حقد على الحق، ممتد منذ القدم،فالبغض لعلي والتنقيص منه ومن أهل بيته وشيعته، هو عقيدة جبلت عليه نفوس النواصب المجوس. وهم يبررون نصبهم وخبثهم برمي التهمة على الشيعة. وذلك كالعاهرة التي تقول للشريفة " يا عاهرة!"
رحمك الله ياسيد الشهداء المهيب الركن صدام حسين المجيد
رحمت الله تغشاك يا صـــــــد ا مـــ
رحمة الله عليك صدام حسين
هدايا وجه المختار
رحم الله صقر العرب اخر الرجال
الفخامه والهيبه ماله حدود
الله يرحمه ويغفر له ويتقبله عنده
الله يرحمه
الله يرحمك ويجعل مثواك الجنه يارب ❤
الله يرحمك صدام حسين بطل شهيد
العراق يفتقدك
رحم الله الشهيد القائد صدام حسين المجيد
الله اكبر
صلو
عع
المختار
هويةسف
ويحك يا من وضعت الفيديو. هل قرأت القرآن
من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا، ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا
ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
القاتل له من الله: الغضب واللعنة الأبديتان والتخليد في جهنم
صدام قتل مئات الألوف من الأبرياء، ولذلك فهو يستحق مئات الألوف من التخليدات في جهنم
صدام يستحق مئات الألوف من الإعدامات
أما محبوه فإنهم محشورون معه في جهنم:
ومن يتولهم منكم فإنه منهم
يحشر المرء مع من أحب
من أحب حجرا حشره الله معه
ماقتل بس المذنب نحنو نحب شوف شصار بالعراق بعده هوا قاتل المجوس
@@محمودالدليمي-ف2ب المجوس قالوا بطاعة الحكام الأكاسرة ولو ظلموا. والسنة قالوا مثلهم بطاعة ولي الأمر ولو كان جائرا وادعوا -زورا - أن الله أمرهم بطاعة الحكام الظالمين ، أي أن الله أمرهم بطاعة الشيطان وبمعاداته في نفس الوقت.
فالمجوس هم نواصب أهل السنة.
لقد قال الشيخ أحمد الكبيسي: أهل الأنبار نواصب. وعلى أهل الأنبار قس بقية نواصب العراق.
لقد كانت إيران ، قبل أن تصير شيعية، سنية مجوسية، تؤمن بطاعة ولي الأمر الظالم. والذي،علمها التشيع هم الشيعة العرب من العراق وجبل عامل. فتخلصت إيران من المجوسية الكسروية وتركتها لنواصب العرب.
لقد قال عمر بن الخطاب، حين رأى ترف معاوية، "أكسروية يا معاوية!؟" لكنه ترك معاوية على كسرويته. وحول معاوية الكسروية المجوسية إلى دين، بواسطة زبانيته وجلاوزته. وتابعه بنو العباس والعثمانيون على هذه الكسروية المجوسية.
ولو قارنا بين حياة عبد الكريم قاسم البسيطة، وحياة صدام حسين المترفة، لعرفنا أن الكسروية المجوسية كانت تجري في عروق صدام حسين. ودعمه في جرائمه الكسرويون المجوس من نواصب العراق المجوس.
وعلى قاعدة "رمتني،بدائها وانسلت" قام صدام، ومعه نواصب العراق المجوس، بنبز شيعة إيران بالمجوسية. وهو حقد على الحق، ممتد منذ القدم،فالبغض لعلي والتنقيص منه ومن أهل بيته وشيعته، هو عقيدة جبلت عليه نفوس النواصب المجوس. وهم يبررون نصبهم وخبثهم برمي التهمة على الشيعة. وذلك كالعاهرة التي تقول للشريفة " يا عاهرة!"