أ. أحمد شكراً لجهودك وحلقاتك المفيدة والممتعة. أعتقد أنه من المجحف الكلام عن اضطهاد المسيحية للأديان الوثنية دون ذكر أن المسيحية نشأت وعاشت أول ٣٠٠ سنة تحت اضطهاد الديانات الوثنية أيضاً اعتبار فكرة الحرب هي الفكرة المركزية في المسيحية هو مبدأ غير صحيح. النصوص المسيحية لا تناقش موضوع الحرب من أساسه، بل وتدعو لعدم مبادلة الاعتداء بمثله
الأديان ليست منتجاً بشرياً بشكل عام، بل منتج ذكوري بامتياز .... والحروب كذلك .. والأنظمة السياسية، والاقتصادية . الذكورية تنافسية تسعى لمحق الآخر والتغلب عليه والتحكم به .. بينما الأنثوية تكاملية تتعاطف مع الآخر وتسعى لإعانته ومساندته. زعم بعض الفلاسفة الأغبياء أن أحد أدلة وجود إله هو أن هذا الكون هو أفضل الأكوان الممكنة ... لا أدري ماذا يريد ليدرك أن هذا هو أسوأ نسخة ممكنة من أي كون ومن أي شكل من أشكال الحياة 🙂
كثيراً ما تقرأ عبارة او مصطلح (العالم العربي و الاسلامي) و لا توجد هذه التسمية عند باقي الشعوب، ان نقول مثلا العالم الاوربي و المسيحي.او العالم الصيني والبوذي.او العالم الهندي و الهندوسي.حالة الاسلام تختلف عن جميع الحالات.
كل الحضارة والعلم والفلسفة وتقريباً كل ما نعرفه عن كل شيء هو منتج "ذكوري" بامتياز. اليسار المتطرف والووك يروجون لأفكار ضد الرجولة لأن أيديولوجيتهم المفككة للمجتمعات ضد مبدأ التنافس
اظن ان الادیان کلها اذا جاءت،فهی جاءت اصلا لتهئه اسباب الراحه والاعتدال لناس،اعرف جمله بتقول..الدین اجا لراحه الناس،مو جاء الناس لیریحوا الدین❤❤احب هذا الجمله وهی حقیقه فعلا واذا کان عکس الجمله فبلاها الدین وابو الدین❤❤
أ. أحمد شكراً لجهودك وحلقاتك المفيدة والممتعة.
أعتقد أنه من المجحف الكلام عن اضطهاد المسيحية للأديان الوثنية دون ذكر أن المسيحية نشأت وعاشت أول ٣٠٠ سنة تحت اضطهاد الديانات الوثنية
أيضاً اعتبار فكرة الحرب هي الفكرة المركزية في المسيحية هو مبدأ غير صحيح. النصوص المسيحية لا تناقش موضوع الحرب من أساسه، بل وتدعو لعدم مبادلة الاعتداء بمثله
الراجل ده بيخرف
الأديان ليست منتجاً بشرياً بشكل عام، بل منتج ذكوري بامتياز ....
والحروب كذلك ..
والأنظمة السياسية، والاقتصادية .
الذكورية تنافسية تسعى لمحق الآخر والتغلب عليه والتحكم به ..
بينما الأنثوية تكاملية تتعاطف مع الآخر وتسعى لإعانته ومساندته.
زعم بعض الفلاسفة الأغبياء أن أحد أدلة وجود إله هو أن هذا الكون هو أفضل الأكوان الممكنة ...
لا أدري ماذا يريد ليدرك أن هذا هو أسوأ نسخة ممكنة من أي كون ومن أي شكل من أشكال الحياة 🙂
كثيراً ما تقرأ عبارة او مصطلح (العالم العربي و الاسلامي) و لا توجد هذه التسمية عند باقي الشعوب، ان نقول مثلا العالم الاوربي و المسيحي.او العالم الصيني والبوذي.او العالم الهندي و الهندوسي.حالة الاسلام تختلف عن جميع الحالات.
كل الحضارة والعلم والفلسفة وتقريباً كل ما نعرفه عن كل شيء هو منتج "ذكوري" بامتياز.
اليسار المتطرف والووك يروجون
لأفكار ضد الرجولة لأن أيديولوجيتهم المفككة للمجتمعات ضد مبدأ التنافس
..هل صحيح ان اسم ابراهيم في الديانات الابراهيمية مسروق من البراهما الهنودسية ....
اظن ان الادیان کلها اذا جاءت،فهی جاءت اصلا لتهئه اسباب الراحه والاعتدال لناس،اعرف جمله بتقول..الدین اجا لراحه الناس،مو جاء الناس لیریحوا الدین❤❤احب هذا الجمله وهی حقیقه فعلا واذا کان عکس الجمله فبلاها الدین وابو الدین❤❤
الجملة عبر عنها المسيح: "السَّبْتُ إِنَّمَا جُعِلَ لأَجْلِ الإِنْسَانِ، لاَ الإِنْسَانُ لأَجْلِ السَّبْتِ"
السبت كناية عن الشريعة اليهودية
L'intelligence artificielle va envoyer un prophète artificiel pour adorer un dieu artificiel.
الهندوسية ليست.دين ولاشيء لأنها تخدم.طبقة معينة قومية والآخرين تحت الاقدام وليست مطورة لذا بقيت محصورة نفس الشيء البوذية نظام امبراطوري