اصبحت الجزيرة تسضيف ناس تتكلم عن طالبان بسوء مثل ذاك العجل البريطاني عندما قال تغتصب النساء ايستغفرالله كل هذا الجهاد للتقام شريعة الله في الارض والان هي تبادر للتغتصب النساء كاذبون منافقون ثلاثه من الشياطين حتى ذالك الافغاني لم يدافع عن اخونه في الاسلام وفي البلاد نعوذبالله من هؤلاء ينسبون بمافيهم للطالبان كل سوء ذكره هم فعلوها عندما احتلوا افغانستان قتلوا اغتصبوا نساء ورجال اين كان حقوق الانسان والمراة قتلوا الاطفال وانتهاكوا الصحافين اين جزيرة الخبيثه عندما اعتقل الصحافيون حقها في غونتناموا اين لم تذكرهم اف عليكم سوف ترون كل ما يسوكم وتشف قوب المؤمنينا
القناة في الأونة الأخيرة عكس السياسة التي انشأت من اجلها لذا انتظروا الإنهيار السريع حيث ان السبب في شهرتها التي تحققت خلال السنوات الماضية لم يعد موجودآ والذي يمثل سياسة اعلامية محكمة إذا لم يتداركوا هذا الأمر ويبحثوا عن الأسباب ويعملوا على إعادتها لمسارها الصحيح فسوف يكون الإنهيار حتمي والله أعلم.
يعني كلام مذيع الجزيرة كلام سخيف جداً كل أغلبية سياسية من حقها أن تحكم بالطريقة التي تراها فهل تسمح فرنسا مثلاً بتطبيق الشريعة الإسلامية ... كل ما يأمله المسلمون من فرنسا أن لا تلاحق المحجبات والإئمة والوعاظ ... طرح سخيف
محمد الشرقاوي كفاك استنعاجاً للغرب ... القوات الفرنسية والاسترالية والأمريكية اعترفت بارتكاب الفظائع في أفغانستان أما طالبان فلم تقتل واحداً للآن من المدنيين لا في كابل ولا هرات ولا بانجشير يا رجل كن منصفاً أنت وأمثالك من نعاج أوروبا ... تقول أين طالبان الدولة وطالبان لم يمض على حكمها أيام ولم يستتب لها الأمن بعد في بانجشير ورغم ذلك شهدنا افتتاح المدارس والجامعات والتي ذهب لها الشباب والشابات على حد سواء ... أما تقاسم السلطة فأنت والله مضحك جداً فهل يقبل الغرب سيما فرنسا بتقاسم السلطة مع المسلمين الأوروبيين مثلاً لماذا تفرضون رأي الأقليات على العالم الإسلامي ولا تفرضونه على النظام الإلحادي الغربي ؟!؟!؟!؟!؟ يكفي طالبان حماية الأقليات وعدم اضطهادها وتركها تمارس ديانتها وشعائرها ولكن ليس من حق الأقليات تحد القيم السائدة في البلد كما أن العلمانية تطالب المكونات الإسلامية الأوروبية هناك
النصر والتيسير و التأييد من العلي القدير لمجاهدي طالبان أخوكم في اللَّه من الصحراء الغربية المُحتلة
انتم عملاء ستدمرون المغرب و الجزائر
سننقل سكان الفقراء المغاربة إلى الصحراء تم نسلحهم
الغرب يريد من طالبان ان كل العرقيات ان يكون لها تمثيل فى الحكومه. وهم لا يعطون المسلمون فى بلاد الغرب اى تمثيل للاقليات. كلام الغرب فيه تكبر مقيت
الله أكبر
كيف تعترف الغرب بطالبان و قد نفت الاسلام و نبي الاسلام و تنفي القران و تنفي حتى الرب الذي ارسل الرسول ؟
اصبحت الجزيرة تسضيف ناس تتكلم عن طالبان بسوء مثل ذاك العجل البريطاني عندما قال تغتصب النساء ايستغفرالله كل هذا الجهاد للتقام شريعة الله في الارض والان هي تبادر للتغتصب النساء كاذبون منافقون ثلاثه من الشياطين حتى ذالك الافغاني لم يدافع عن اخونه في الاسلام وفي البلاد نعوذبالله من هؤلاء ينسبون بمافيهم للطالبان كل سوء ذكره هم فعلوها عندما احتلوا افغانستان قتلوا اغتصبوا نساء ورجال اين كان حقوق الانسان والمراة قتلوا الاطفال وانتهاكوا الصحافين اين جزيرة الخبيثه عندما اعتقل الصحافيون حقها في غونتناموا اين لم تذكرهم اف عليكم سوف ترون كل ما يسوكم وتشف قوب المؤمنينا
القناة في الأونة الأخيرة عكس السياسة التي انشأت من اجلها لذا انتظروا الإنهيار السريع حيث ان السبب في شهرتها التي تحققت خلال السنوات الماضية لم يعد موجودآ والذي يمثل سياسة اعلامية محكمة إذا لم يتداركوا هذا الأمر ويبحثوا عن الأسباب ويعملوا على إعادتها لمسارها الصحيح فسوف يكون الإنهيار حتمي والله أعلم.
يعني كلام مذيع الجزيرة كلام سخيف جداً كل أغلبية سياسية من حقها أن تحكم بالطريقة التي تراها فهل تسمح فرنسا مثلاً بتطبيق الشريعة الإسلامية ... كل ما يأمله المسلمون من فرنسا أن لا تلاحق المحجبات والإئمة والوعاظ ... طرح سخيف
حقوق الانسان ايها المنافقين
ضيفكم هذا يعرف بأنه يكذب! كيف يصف برتانيا الذتي تدعم اسرائيل المنتهكة لأدنى حق الإنسان بالراعي لحقوق الإنسان.
هذا ليس إلا روبرت الكذاب
محمد الشرقاوي كفاك استنعاجاً للغرب ... القوات الفرنسية والاسترالية والأمريكية اعترفت بارتكاب الفظائع في أفغانستان أما طالبان فلم تقتل واحداً للآن من المدنيين لا في كابل ولا هرات ولا بانجشير يا رجل كن منصفاً أنت وأمثالك من نعاج أوروبا ... تقول أين طالبان الدولة وطالبان لم يمض على حكمها أيام ولم يستتب لها الأمن بعد في بانجشير ورغم ذلك شهدنا افتتاح المدارس والجامعات والتي ذهب لها الشباب والشابات على حد سواء ... أما تقاسم السلطة فأنت والله مضحك جداً فهل يقبل الغرب سيما فرنسا بتقاسم السلطة مع المسلمين الأوروبيين مثلاً لماذا تفرضون رأي الأقليات على العالم الإسلامي ولا تفرضونه على النظام الإلحادي الغربي ؟!؟!؟!؟!؟ يكفي طالبان حماية الأقليات وعدم اضطهادها وتركها تمارس ديانتها وشعائرها ولكن ليس من حق الأقليات تحد القيم السائدة في البلد كما أن العلمانية تطالب المكونات الإسلامية الأوروبية هناك