رحمه الله/هكذا العلماء الأكابر حرصوا على التعلم وقنعوا بالعيش القليل/ولا يشغلوا أنفسهم بنظرة من حولهم من العوام أو الخواص/فعرفوا الطريق فانطلقوا/فاجتهدوا فورثوا لنا علما نافعا/اللهم اجزهم خير الجزاء واغفر لهم زلاتهم واحشرهم مع نبيهم محمدا سيد ولد آدم الرحمه للعالمين صلى الله عليه وسلم
أخي أولا القرآن فرقان و السنة فرقان كذلك، ألا تعرف هذا الحديث ؛ فقد ثبت في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي. وفي بعض الروايات: هي الجماعة. رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه والحاكم، وقال: صحيح على شرط مسلم. يا أخي من فرق في هذا الحديث ؟ و انظر إلى الحديث التالي بارك الله فيك؛ كانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَنِ الخَيْرِ، وكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي، فَقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، إنَّا كُنَّا في جَاهِلِيَّةٍ وشَرٍّ، فَجَاءَنَا اللَّهُ بهذا الخَيْرِ، فَهلْ بَعْدَ هذا الخَيْرِ مِن شَرٍّ؟ قالَ: نَعَمْ، قُلتُ: وهلْ بَعْدَ ذلكَ الشَّرِّ مِن خَيْرٍ؟ قالَ: نَعَمْ، وفيهِ دَخَنٌ، قُلتُ: وما دَخَنُهُ؟ قالَ: قَوْمٌ يَهْدُونَ بغيرِ هَدْيِي، تَعْرِفُ منهمْ وتُنْكِرُ، قُلتُ: فَهلْ بَعْدَ ذلكَ الخَيْرِ مِن شَرٍّ؟ قالَ: نَعَمْ، دُعَاةٌ إلى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ، مَن أَجَابَهُمْ إلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا، قُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، صِفْهُمْ لَنَا؟ فَقالَ: هُمْ مِن جِلْدَتِنَا، ويَتَكَلَّمُونَ بأَلْسِنَتِنَا، قُلتُ: فَما تَأْمُرُنِي إنْ أَدْرَكَنِي ذلكَ؟ قالَ: تَلْزَمُ جَمَاعَةَ المُسْلِمِينَ وإمَامَهُمْ، قُلتُ: فإنْ لَمْ يَكُنْ لهمْ جَمَاعَةٌ ولَا إمَامٌ؟ قالَ: فَاعْتَزِلْ تِلكَ الفِرَقَ كُلَّهَا، ولو أَنْ تَعَضَّ بأَصْلِ شَجَرَةٍ، حتَّى يُدْرِكَكَ المَوْتُ وأَنْتَ علَى ذلكَ. الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 3606 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح أخي أنشدك الله أن تحفظ هذين الحديثين و تدرس شرحيهما على عالم معتبر . وسيتبين لك من المفرق آلشرع أم الناس. ثانيا التعصب الأعمى مرض خطير يجب عليك أن تداوي نفسك منه قبل فوات الأوان. والله أعلم
رحمه الله شيخ الألباني
أحسن الله إليكم
رحمه الله رحمة واسعة
الذى يحاور محدث العصر الإمام الالبانى هو تلميذه النجيب حسنة مصر المحدث الجليل الشيخ أبو إسحاق الحوينى
رحمه الله رحمه الله
رحمه الله/هكذا العلماء الأكابر حرصوا على التعلم وقنعوا بالعيش القليل/ولا يشغلوا أنفسهم بنظرة من حولهم من العوام أو الخواص/فعرفوا الطريق فانطلقوا/فاجتهدوا فورثوا لنا علما نافعا/اللهم اجزهم خير الجزاء واغفر لهم زلاتهم واحشرهم مع نبيهم محمدا سيد ولد آدم الرحمه للعالمين صلى الله عليه وسلم
يا اخي عنده دار وعنده دكان لو كان ايجار وما عنده عمل لما استطاع ان يطلب شيء
رحمه الله تعالى والحمد لله على نعمة الاسلام والسنة
جزاك الله خيرا 😢
هل المحاور هو الشيخ أبوإسحاق الحوينى
هذا الرجل الذي تسأل عنه ليس سلفي
@@Yousri-hatim_01 قبحك الله إن لم يكن الشيخ أبو أبوسحاق سلفيا أثريا متبعا لسنة النبي فمن يكون
@@Yousri-hatim_01 طعنتم فى العلماء وفرقتم الأمة ، سلم منكم النصارى واليهود ولم يسلم منكم علماء السنة، تتصيدون الأخطاء للعلماء ، فتشنعون عليهم
أخي أولا القرآن فرقان و السنة فرقان كذلك، ألا تعرف هذا الحديث ؛ فقد ثبت في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي. وفي بعض الروايات: هي الجماعة. رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه والحاكم، وقال: صحيح على شرط مسلم. يا أخي من فرق في هذا الحديث ؟
و انظر إلى الحديث التالي بارك الله فيك؛
كانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَنِ الخَيْرِ، وكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي، فَقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، إنَّا كُنَّا في جَاهِلِيَّةٍ وشَرٍّ، فَجَاءَنَا اللَّهُ بهذا الخَيْرِ، فَهلْ بَعْدَ هذا الخَيْرِ مِن شَرٍّ؟ قالَ: نَعَمْ، قُلتُ: وهلْ بَعْدَ ذلكَ الشَّرِّ مِن خَيْرٍ؟ قالَ: نَعَمْ، وفيهِ دَخَنٌ، قُلتُ: وما دَخَنُهُ؟ قالَ: قَوْمٌ يَهْدُونَ بغيرِ هَدْيِي، تَعْرِفُ منهمْ وتُنْكِرُ، قُلتُ: فَهلْ بَعْدَ ذلكَ الخَيْرِ مِن شَرٍّ؟ قالَ: نَعَمْ، دُعَاةٌ إلى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ، مَن أَجَابَهُمْ إلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا، قُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، صِفْهُمْ لَنَا؟ فَقالَ: هُمْ مِن جِلْدَتِنَا، ويَتَكَلَّمُونَ بأَلْسِنَتِنَا، قُلتُ: فَما تَأْمُرُنِي إنْ أَدْرَكَنِي ذلكَ؟ قالَ: تَلْزَمُ جَمَاعَةَ المُسْلِمِينَ وإمَامَهُمْ، قُلتُ: فإنْ لَمْ يَكُنْ لهمْ جَمَاعَةٌ ولَا إمَامٌ؟ قالَ: فَاعْتَزِلْ تِلكَ الفِرَقَ كُلَّهَا، ولو أَنْ تَعَضَّ بأَصْلِ شَجَرَةٍ، حتَّى يُدْرِكَكَ المَوْتُ وأَنْتَ علَى ذلكَ.
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 3606 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح
أخي أنشدك الله أن تحفظ هذين الحديثين و تدرس شرحيهما على عالم معتبر .
وسيتبين لك من المفرق آلشرع أم الناس.
ثانيا التعصب الأعمى مرض خطير يجب عليك أن تداوي نفسك منه قبل فوات الأوان.
والله أعلم