رسالة للنصارى عباد المصلوب : خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
*﷽ / **#الصديقه**# مريم العذراء يرجع **#نسبها**# الى سيدنا موسى و اخيه هارون .. كلهم من 👈**#ال**#عمران**#👉 و سيدنا زكريا و ابنه يحيى يرجع **#نسبهم**# الى 👈**#ال**#يعقوب**#👉 مثل الرسول محمد ﷺ يرجع **#نسبه**# الى سيدنا 👈**#اسماعيل**#ابن**#ابراهيم**#👉 عليهم السلام و من الله السلام )*
لا ليس صحيح اخى الكريم لان القرأن قال ( اذ قالت امرأة عمران) فعمران اخر هو والد مريم وهارون اخر هو اخو مريم .... والنبى وضح هذا فى حديث ان هارون المذكور ليس هارون اخو موسى .. اما بالنسبة لتشابه الاسماء ... خطيب مريم فى كتابهم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابهم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
يالهوك فعلا لان كلام كتابك مغلوط والاخ وحيد لا يضحك على المسيحيين اللي مبيبحثوش وراه ( هالجملة سمعتها عدة مرات من الاخ وحيد والاخ رشيد ) على المسلمين فكيف قلبتيها احنا نبحث ونتأكد وحتى لو لم نبحث فنحن نثق بالاخ وسيد لانه فعلا يقول الحق ولا يكذب لان الكذب عندنا خطيئة وليست مشرعة (في حالات معينة )
أخطاء تاريخية في الكتاب المقدس: يذكر متى 1عدد2 أن المسيح عليه السلام ولد " في مِنْطَقَةِ الْيَهُودِيَّةِ عَلَى عَهْدِ الْمَلِكِ هِيرُودُسَ،" و الذي حكم من 37 قبل الميلاد الى 4 قبل الميلاد، لذلك قد يكون المسيح عليه السلام قد ولد ما بين 6-4 قبل الميلاد. بينما يذكر كاتب انجيل لوقا أن المسيح عليه السلام و لد في عهد إحصاء السكان و الذي كان فيه كيرينيوس واليا على سوريا :" وفي تلك الأيام صدر أمر من أوغسطس قيصر بان يكتتب كل المسكونة .2 وهذا الاكتتاب الأول جرى اذ كان كيرينيوس والي سورية ." [ لوقا 2عدد2] يذكر الانجيل المنسوب الى متى حادثة قتل الاطفال على يد هيرودوس : " 16وَعِنْدَمَا أَدْرَكَ هِيرُودُسُ أَنَّ الْمَجُوسَ سَخِرُوا مِنْهُ، اسْتَوْلَى عَلَيْهِ الْغَضَبُ الشَّدِيدُ، فَأَرْسَلَ وَقَتَلَ جَمِيعَ الصِّبْيَانِ فِي بَيْتِ لَحْمٍ وَجُوَارِهَا، مِنِ ابْنِ سَنَتَيْنِ فَمَا دُونَ، بِحَسَبِ زَمَنِ ظُهُورِ النَّجْمِ كَمَا تَحَقَّقَهُ مِنَ الْمَجُوسِ. 17 عِنْدَئِذٍ تَمَّ مَا قِيلَ بِلِسَانِ النَّبِيِّ إِرْمِيَا الْقَائِلِ: 18«صُرَاخٌ سُمِعَ مِنَ الرَّامَةِ: بُكَاءٌ وَنَحِيبٌ شَدِيدٌ! رَاحِيلُ تَبْكِي عَلَى أَوْلاَدِهَا، وَتَأْبَى أَنْ تَتَعَزَّى، لأَنَّهُمْ قَدْ رَحَلُوا". لقد انفرد الانجيل المنسوب الى متى بهذه الروايه، فبالاضافه الى خطأ استشهاد كاتب انجيل وهذا خطأ فظيع متى وستار الهيكل المنشق والتاريخ 3- "45وَمِنَ السَّاعَةِ الثَّانِيَةَ عَشْرَةَ ظُهْراً إِلَى السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ بَعْدَ الظُّهْرِ، حَلَّ الظَّلاَمُ عَلَى الأَرْضِ كُلِّهَا. 46وَنَحْوَ السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: «إِيلِي، إِيلِي، لَمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: «إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟» 47فَلَمَّا سَمِعَهُ بَعْضُ الْوَاقِفِينَ هُنَاكَ، قَالُوا: «إِنَّهُ يُنَادِي إِيلِيَّا!» 48فَرَكَضَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ، وَأَخَذَ إِسْفِنْجَةً غَمَسَهَا فِي الْخَلِّ، وَثَبَّتَهَا عَلَى قَصَبَةٍ وَقَدَّمَ إِلَيْهِ لِيَشْرَبَ؛ 49وَلَكِنَّ الْبَاقِينَ قَالُوا: «دَعْهُ وَشَأْنَهُ! لِنَرَ هَلْ يَأْتِي إِيلِيَّا لِيُخَلِّصَهُ!» 50فَصَرَخَ يَسُوعُ مَرَّةً أُخْرَى بِصَوْتٍ عَظِيمٍ، وَأَسْلَمَ الرُّوح 51وَإِذَا سِتَارُ الْهَيْكَلِ قَدِ انْشَقَّ شَطْرَيْنِ، مِنَ الأَعْلَى إِلَى الأَسْفَلِ، وَتَزَلْزَلَتِ الأَرْضُ، وَتَشَقَّقَتِ الصُّخُورُ، 52وَتَفَتَّحَتِ الْقُبُورُ، وَقَامَتْ أَجْسَادٌ كَثِيرَةٌ لِقِدِّيسِينَ كَانُوا قَدْ رَقَدُوا؛ 53وَإِذْ خَرَجُوا مِنَ الْقُبُورِ، دَخَلُوا الْمَدِينَةَ الْمُقَدَّسَةَ بَعْدَ قِيَامَةِ يَسُوعَ، وَرَآهُمْ كَثِيرُونَ. " فقد ذكر اولا حلول الظلام على الارض كلها، و هي حادثه لم يذكرها اي من الاناجيل الاخرى بالاضافه الى المؤرخين الرومان و اليهود الذين عاينوا ذلك العصر بل لم ترد في اية مخطوطه تاريخيه في العالم. و كما هو واضح من النص ان الظلام حل على " كل الارض"، لذلك على الاقل لكانت ذكرت في كتب احد المؤرخين او الفلكيين في العالم. ثم يذكر " 51وَإِذَا سِتَارُ الْهَيْكَلِ قَدِ انْشَقَّ شَطْرَيْنِ، مِنَ الأَعْلَى إِلَى الأَسْفَلِ، وَتَزَلْزَلَتِ الأَرْضُ، وَتَشَقَّقَتِ الصُّخُورُ، 52وَتَفَتَّحَتِ الْقُبُورُ، وَقَامَتْ أَجْسَادٌ كَثِيرَةٌ لِقِدِّيسِينَ كَانُوا قَدْ رَقَدُوا؛ 53وَإِذْ خَرَجُوا مِنَ الْقُبُورِ، دَخَلُوا الْمَدِينَةَ الْمُقَدَّسَةَ بَعْدَ قِيَامَةِ يَسُوعَ، وَرَآهُمْ كَثِيرُونَ. " و هي حوادث من تأليف الكاتب، فليس هنالك اي ذكر لهذه الاحداث في كتب التاريخ. و لم يخبرنا الكاتب ماذا حدث للقديسيين الذين قاموا. فهل رجعوا الى قبورهم بعد ان "َرَآهُمْ كَثِيرُون" ؟؟ ام انهم عاشوا ثم ماتوا؟؟؟ بل لم يذكر لنا الكاتب من هم هؤلاء القديسين !!!!!؟؟؟؟ ويبدوا ان الكاتب قام بتأليف هذه الافتراءات لاثبات بنوة المصلوب، فهذه الظواهر كانت علامات تظهر عند موت الالهه كما في الاساطير و الخرافات الرومانيه و الوثنيه.متى كانت فترة حكم القضاة 4- تولى قيادة اليهود زعماء عرفوا "بالقضاة" وعرف عصرهم بـ"عصر القضاة " وما نحب أن نلتفت اليه هو زمن عصر القضاة الذي يجعله الكتاب المقدس - سفر القضاة - يبلغ 348 سنة ، بينما تذكر المصادر التاريخية أن فترة حكم القضاة بعد موت يوشع حوالي مائة وأربعين سنة حيث كان الخروج في حوالي 1237 قبل الميلاد وبقى موسى أربعين سنة , ثم يوشع أربعين سنة أخرى بعد الخروج وأنتهى عصر القضاة حوالي 1020 قبل الميلادعذب نبوخذ نصر شعب صور؟ 7- حزقيال 18 عدد 29 : يا ابن آدم ان نبوخذنصر ملك بابل استخدم جيشه خدمة شديدة على صور. كل راس قرع وكل كتف تجردت ولم تكن له ولا لجيشه اجرة من صور لاجل خدمته التي خدم بها عليها. هذه القطعة تقول كذلك أن صور سوف تعذب من نبوخذ نصر. وشعب صور سوف يعذب في الشوارع من طرف نبوخذ نصر. .... وهذا لم يحدث .نبوخذ نصر لم يهدم مصر 9- حزقيال 30 عدد 10 -12 : 10 هكذا قال السيد الرب. اني ابيد ثروة مصر بيد نبوخذراصر ملك بابل. 11 هو وشعبه معه عتاة الامم يؤتى بهم لخراب الارض فيجردون سيوفهم على مصر ويملأون الارض من القتلى. 12 واجعل الانهار يابسة وابيع الارض ليد الاشرار واخرب الارض وملأها بيد الغرباء. انا الرب تكلمت اقرأوا تاريخ مصر ليس فيه ولا في أي أثار أن نبوخذ نصر هدم مصر دخل لها.هامان وزير الملك الفارسي أحشوريش 11- جاء في الكتاب المقدس أن هامان كان وزيرا للملك الفارسي أحشوريش في سفر أستير وطبعا هذا خطأ تاريخي فاضح لأن أسم هامان أشير إليه في لوح أثري هيروغليفي في متحف هوف في فينا وفي مجموعة من النقوش كشفت لنا أن هامان كان في زمن تواجد موسى في مصر قد رُقي إلى أن أصبح مديراً لمشاريع الملك الأثرية وها هي النقوش تكشف لنا حقيقة هامان بعكس ماذكرته التوراة ورداً على الزعم الخاطىء لمعارضي القرآن هامان الذي تتحدث عنه الأثار المصرية التي أوردها كتاب : هو وزير فرعون رمسيس الثاني كما ذكر القرآن الكريم
كلام الأخت ليلى اعجبني كثيرا و هو يتطابق مع فرضية ان جغرافيا التوراة و الانجيل ليست في فلسطين و انها في مكان آخر أين ينبت الصباح كما قالوا و بيت لحم هي بيت العبادة لدى اللخميين و حرف الحاء و الخاء عند العبرانيين نفسه و اللخميون الى اليوم موجودون باليمن قف انتهى
- وهنا ينبغي أن يثار سؤال: لماذا قال اليهود: {يا أخت هارون} ولم يقولوا: (يا أخت موسى وهارون) أو (يا أخت موسى)؟ لا شك أنهم لم يقولوا ذلك عبثاً، وإنما نسبوها إلى هارون؛ لأن هارون -بحسب زعمهم- كان مصدر عار لهم، حيث صنع لهم عجلاً. وأيضاً فإن مريم العذراء -بحسب زعمهم أيضاً- فعلت عاراً؛ لهذا تهكموا بها واستهزؤوا منها قائلين: {يا أخت هارون}. - ثم يقال أيضاً: إن هذه التسمية في حق مريم، إما إنها أطلقت في القرآن على سبيل الحقيقة، أو إنها أطلقت عليها على سبيل التشبيه. وحملها على سبيل الحقيقة أمر غير مستنكر؛ إذ ليس ثمة ما يمنع أن يكون لمريم أخ اسمه هارون؛ يؤيد هذا أن التسمية بـ (هارون) كانت شائعة ودارجة كثيرًا في بني إسرائيل، وأيضاً ليس في ذكر قصة ولادتها، ما يدل على أنه لم يكن لها أخ سواها. وعلى هذا، فالتعبير القرآني بـ: {يا أخت هارون} يمكن حمله على الحقيقة، فيكون لمريم أخ اسمه هارون، كان صالحاً في قومه، خاطبوها بالإضافة إليه، زيادة في التوبيخ، أي: ما كان لأخت مثله أن تفعل فعلتك.
@@maryamelsawy2409 ولكن سيدتي مريم من قال ان القرآن محفوظ إنه القرآن نفسه . يعني يشهد لنفسه هل فهمتيني . يعني منطقيا ليس دليل علمي ومنطقي ان نستدل بحفظ القرآن من شهادة القرآن . القرآن يشهد لنفسه .
@@hdbdbddbxbx6231 توصل للعلماء وده مش كلام من هواء يمكنك البحث مثلي ان القرآن من الكتب التي لم يتغير محتواها علي مر الزمن وانه خالي من التحريفات يمكنك البحث وان ترى و هذا كلام العلماء الغير مسلمين يمكنك ان تبحث وترى يمكنك ان تقرأ القرآن وتبحث في معانيه ايضا فهو لم يترك كبيرة او صغيره فانا لا اريد ان اسرد عليك حقائق بل اريدك ان تبحث وليهديك الله لطريقه انا لسه باحثة علم ولكني تفكرت كثيرا في كوني مسلمة والحمدالله علي نعمة الإسلام وانا لا اتكلم عن الانجيل لانني لم اقرئه انني اتحدث فقط عما اقرأ فيه فلكي تتحدث عن الشيء فقط اقرئه وكم من معجزات سوف تجدها ثانية ليس كلامي بل هناك دلائل عديده يمكنني ان ارشدك لبعض منها
دعنا نقرأ الآية كلها حتى لا نتوه في الامر ! في سورة مريم جاء ناقلاً قول اليهود في حق مريم، قال تعالى: {فأتت به قومها تحمله قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا * يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا * فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا} (مريم:27ـ29) هنا اليهود خاطبو مريم و ذلك بقولهم { يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا } فعبارة ” يا اخت هارون ” لا تدل بالضبط على الاخوة ! فهنا نجد ان اليهود نسبو مريم عليها السلام الى هارون ! يعني بعبارة اخرى إن هذه التسمية في حق مريم، إما إنها أطلقت في القرآن على سبيل الحقيقة، أو إنها أطلقت عليها على سبيل التشبيه. وحملها على سبيل الحقيقة أمر غير مستنكر؛ إذ ليس ثمة ما يمنع أن يكون لمريم أخ اسمه هارون؛ يؤيد هذا أن التسمية بـ (هارون) كانت شائعة ودارجة كثيرًا في بني إسرائيل، وأيضاً ليس في ذكر قصة ولادتها، ما يدل على أنه لم يكن لها أخ سواها. وعلى هذا، فالتعبير القرآني بـ: {يا أخت هارون} يمكن حمله على الحقيقة، فيكون لمريم أخ اسمه هارون، كان صالحاً في قومه، خاطبوها بالإضافة إليه، زيادة في التوبيخ، أي: ما كان لأخت مثله أن تفعل فعلتك. و بالتالي فالمراد بكلمة ” اخت ” هو التشبيه و النسب او قد تكون بالمجاز و هناك ادلة من القرآن الكريم تتبث ان المراد بكلمة ” اخ ” مثلا تعد نسبة و تشبيها او مجازا او حتى تشريفا بحيث : ـ قوله تعالى: {وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها} (الزخرف:84) هنا مجاز ! ـ وأيضاً قوله سبحانه: {واذكر أخا عاد} (الأحقاف:21) .. ” أخا ” يعني هود و علما ان هود ليس اخا لعاد لكن جاءت بمراد النسبة الى دريته فهو من دريته ( حفيد ) اما من جهة اخرى فنسبة مريم عليها السلام كاخوة الى هارون هذا تشريف لها لأنهم في القديم كانو يعتمدون على التسمية بالانبياء و الشرفاء بل كانت عادة و التي ايضا ما زالت متفشيا في مجتمعاتنا فقد تنادي شخصا باسم جده المشره مثلا و في ما يلي فالنبي صلوات الله عليه رد على هته الشبهة بكل بساطة : روى أحمد ومسلم والترمذي والنسائي وغيرهم عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل نجران ـ وكانوا نصارى ـ فقالوا : أرأيت ما تقرؤون : يا أخت هارون ؟ وموسى قبل عيسى بكذا وكذا ؟ يعترضون على المغيرة.. قال : فرجعت فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم ألا أخبرتهم أنهم كانوا يسمون بالأنبياء والصالحين قبلهم ؟ ) وهذا التفسير النبوي يبين أن هارون المذكور في الآية ليس من اللازم أن يكون هارون المذكور هو أخا موسى كما فهم أهل نجران، وإنما هو هارون معاصر لمريم … فقد كان قومها يسمون بأسماء الأنبياء والصالحين منهم. ( انتهى ) و لنرى مثال على ذلك من الكتاب المقدس ! و نرى هل هته الشبهة لنا ام ضدنا ! الكتاب المقدس ـ العهد الجديد إنجيل لوقا الفصل / الأصحاح الأول 5 كان في أيام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة أبيا، وامرأته من بنات هارون واسمها أليصابات السؤال هو : هل زوجة زكريا عليه السلام هي إبنة هارون أخو موسى عليه السلام وبينهما عشرات المئات من السنين؟
Pre-existence of Christ قبل ان يأتي عيسى سلام الله عليه بدين المسيحيه والانجيل كان موجودا في فترة سابقة وكان اسمه الكلمة كما في سفر يوحنا من 1:1 الى18 قبل كم سنة تواجد ؟ وفي عهد من ؟وكيف انتهت هذه الفترة الأولى ؟ مريم هي اخت هارون لابيه هارون اخو موسى لامه كما قال القران : قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وقد حاول اليهود قتله ورفعه الله ،ولم يكن ينشأ دين النصارى الا عند نزوله فيما بعد ولذلك تجد مصطلح pre-existence of Christ lost years of Jesus وراجع ايضا والذي نشأ بسبب عدم ذكر العهد الجديد للفترة من طفولة عيسى الى قدومه بالانجيل على الرغم من حادثة تكلمه في المهد
خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
@Albert Stier الرد على شبهة يا أخت هارون أولا : كما تعودنا من المفترين قطع الآيات من السياق وحصر المعاني بما يريد لا كما اراده المشرع ثانيا : لنقرأ الآيات من أولها قال تعالى: {فأتت به قومها تحمله قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا * يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا * فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا} (مريم:27ـ29) هنا اليهود خاطبوا مريم إذن الحقيقة ، التى تُفهم من السياق القرآنى ، أن تسمية مريم بـ ( أخت هارون ) ، ليست تسمية قرآنية ، وإنما هى حكاية لما قاله قومها لها ، وما خاطبوها ونادوها به عندما حملت بعيسى عليه السلام ، عندما استنكروا ذلك الحمل ، واتهموها فى عرضها وشرفها وعفافها ثالثا : عبارة ” يا اخت هارون ” لا تدل بالضبط على الاخوة من نفس الأب أو الأم فالمراد بكلمة ” اخت ” هو التشبيه و النسب او قد تكون بالمجاز و هناك ادلة من القرآن الكريم تتبث ان المراد بكلمة ” اخ ” مثلا تعد نسبة و تشبيها او مجازا او حتى تشريفا بحيث : ـ قوله تعالى: {وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها} (الزخرف:84) هنا مجاز ـ وأيضاً قوله سبحانه: {واذكر أخا عاد} (الأحقاف:21) .. ” أخا ” يعني هود و علما ان هود ليس اخا لعاد لكن جاءت بمراد النسبة الى ذريته فهو من ذريته ( حفيد ) رابعا : من جهة اخرى فنسبة مريم عليها السلام كاخوة الى هارون هذا تشريف لها لأنهم في القديم كانو يعتمدون على التسمية بالانبياء و الشرفاء بل كانت عادة و التي ايضا ما زالت متفشيا في مجتمعاتنا خامسا : رد النبي في الحديث الحسن الصحيح للنبي محمد صلى الله عليه وسلم روى أحمد ومسلم والترمذي والنسائي وغيرهم عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل نجران ـ وكانوا نصارى ـ فقالوا : أرأيت ما تقرؤون : يا أخت هارون ؟ وموسى قبل عيسى بكذا وكذا ؟ يعترضون على المغيرة.. قال : فرجعت فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم ألا أخبرتهم أنهم كانوا يسمون بالأنبياء والصالحين قبلهم ؟ ) وهذا التفسير النبوي يبين أن هارون المذكور في الآية ليس من اللازم أن يكون هارون المذكور هو أخا موسى كما فهم أهل نجران، وإنما هو هارون معاصر لمريم … فقد كان قومها يسمون بأسماء الأنبياء والصالحين منهم. ( انتهى )أخرجه أحمد ومسلم والنسائي سادسا والضربة القاسمة أن هذه التسميات استخدمت في الكتاب المقدس عند النصارى ايضا إنجيل لوقا الفصل / الأصحاح الأول 5 كان في أيام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة أبيا، وامرأته من بنات هرون واسمها أليصابات السؤال هو : هل زوجة زكريا عليه السلام هي إبنة هارون أخو موسى عليه السلام وبينهما المئات من السنين؟ لان زكريا اتى بعد موسى بمئات السنين طبعا للذي سيقول لنا انه مكتوب هرون وليس هارون هذه بعض الاناجيل التي ذكرت هارون اخو موسى ب هرون خروج 4: 14 و 27 و28 و29 و30 …وخروج الاصحاح 5 العدد 1و4 و20 وهناك المزيد لكن لن نطيل وزكريا (نبي الله عند المسلمين ) عاش فعلا بحسب الانجيل على زمن هيرودس وفي المسيحية، زكريا هو والد القديس يوحنا المعمدان وليس بنبي بل هو رجل بار وصالح وكاهن من فرقة ابيا سالك في جميع وصايا الرب وأحكامه. فبينما كان يؤدي نوبة فرقته جاءت عليه القرعة جريا على عادات اليهود، ليدخل يبخر هيكل الرب “فظهر له ملاك الرب واقفًا عن يمين مذبح البخور، فلما رآه زكريا اضطرب ووقع عليه خوف فقال له الملاك: “لا تخف يا زكريا لأن طلباتك قد سمعت وامرأتك إليصابات ستلد لك ابنا وتسميه يوحنا، ويكون لك فرح وابتهاج وكثيرون سيفرحون بولادته إذا الخلاصة كيف زوجة زكريا من بنات هارون وهارون سبق زكريا بمئات السنين فإذا قبل النصارى ان كلمة بنات هارون ليست البنوة من نفس الأب المباشر والام فليصمتوا ويكفوا السنتهم عنا المصدر: www.hurras.org/vb/archive/index.php/t-23.html
@Albert Stier المتأمل في السياق القرآني الذي وردت فيه الآية، يجد ما يدل دلالة واضحة، على أن هذا الوصف الذي وُصِفت به مريم، لم يكن تسمية قرآنية، وإنما جاء وصفًا حكاه القرآن على لسان قوم مريم، وما خاطبوها ونادوها به عندما حملت بعيسى، مستنكرين ذلك الحمل، واتهموها في عرضها وشرفها وعفافها. وحكاية القرآن لأقوال أقوام آخرين أمر وارد ومعهود؛ كما في قوله تعالى: {قالوا يا قومنا إنا سمعنا كتابا أنزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه يهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم} (الأحقاف:30)، فالقرآن هنا ناقل لقول الجن، وإلا فأين ذكر الإنجيل، وهو قبل القرآن ؟ فالله سبحانه نقل ما قالوا فحسب، وإلا فالواقع التاريخي غير ذلك. وهكذا السياق القرآني في سورة مريم جاء ناقلاً قول اليهود في حق مريم، قال تعالى: {فأتت به قومها تحمله قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا * يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا * فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا} (مريم:27-29) فقوله سبحانه: {يا أخت هارون} إنما هو حكاية لتلك المقولة التي صدرت عن قوم مريم، وإثبات الاسم واللقب لا يدل على أن المسمى واحد. أما معرفة السبب في وصف قوم مريم لها {يا أخت هارون} فهذا أمر آخر، ساكت عنه النص القرآني، وينبغي البحث عنه فيما وراء ذلك. - على أن سياق الآية -وهذا هو الأهم- لم يرد في معرض ذكر نسب مريم؛ فالقرآن لم يقل: إن مريم أخت هارون، وإنما ورد في معرض التوبيخ لها؛ لأنها في اعتقاد اليهود حملت سفاحاً، فما علاقة النسب الحقيقي بالسفاح؟ - وهنا ينبغي أن يثار سؤال: لماذا قال اليهود: {يا أخت هارون} ولم يقولوا: (يا أخت موسى وهارون) أو (يا أخت موسى)؟ لا شك أنهم لم يقولوا ذلك عبثاً، وإنما نسبوها إلى هارون؛ لأن هارون -بحسب زعمهم- كان مصدر عار لهم، حيث صنع لهم عجلاً. وأيضاً فإن مريم العذراء -بحسب زعمهم أيضاً- فعلت عاراً؛ لهذا تهكموا بها واستهزؤوا منها قائلين: {يا أخت هارون}. - ثم يقال أيضاً: إن هذه التسمية في حق مريم، إما إنها أطلقت في القرآن على سبيل الحقيقة، أو إنها أطلقت عليها على سبيل التشبيه. وحملها على سبيل الحقيقة أمر غير مستنكر؛ إذ ليس ثمة ما يمنع أن يكون لمريم أخ اسمه هارون؛ يؤيد هذا أن التسمية بـ (هارون) كانت شائعة ودارجة كثيرًا في بني إسرائيل، وأيضاً ليس في ذكر قصة ولادتها، ما يدل على أنه لم يكن لها أخ سواها. وعلى هذا، فالتعبير القرآني بـ: {يا أخت هارون} يمكن حمله على الحقيقة، فيكون لمريم أخ اسمه هارون، كان صالحاً في قومه، خاطبوها بالإضافة إليه، زيادة في التوبيخ، أي: ما كان لأخت مثله أن تفعل فعلتك. وحمل هذه التسمية على التشبيه أمر وارد أيضاً وغير مستبعد، خصوصاً إذا علمنا أن التسمية بأسماء الآباء والأمهات تشريفاً بهم، شيء معروف، ولا سيما وهارون كان سيد قومه مهاباً عظيماً له شأن في بني إسرائيل. وقد جاء في السنة النبوية ما يؤيد هذا، ففي "صحيح مسلم" وغيره عن المغيرة بن شعبة قال: بعثني رسول الله إلى أهل نجران فقالوا: أرأيت ما تقرؤون {يا أخت هارون} وموسى قبل عيسى بكذا وكذا"؟ قال المغيرة: فلم أدر ما أقول. فلما قدمت على رسول الله ذكرت ذلك له، فقال: (ألم يعلموا أنهم كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم والصالحين قبلهم}. على أن في إنجيل لوقا، ما يفيد أن لـ مريم نسب مع النبي هارون أخي موسى، عن طريق زكريا، الذي كان متزوجًا امرأة من ذرية هارون اسمها أليصابات، وكانت امرأته نسيبة مريم، والصحيح أنها كانت خالتها، ونص الإنجيل هو: {كَانَ فِي أَيَّامِ هِيرُودُسَ مَلِكِ الْيَهُودِيَّةِ كَاهِنٌ اسْمُهُ زَكَرِيَّا مِنْ فِرْقَةِ أَبِيَّا وَامْرَأَتُهُ مِنْ بَنَاتِ هَارُونَ وَاسْمُهَا أَلِيصَابَاتُ. وَكَانَا كِلاَهُمَا بَارَّيْنِ أَمَامَ اللهِ} ( لوقا: الأصحاح الأول/ 5 ) وفيه أيضًا: {وَهُوَذَا أَلِيصَابَاتُ نَسِيبَتُكِ هِيَ أَيْضًا حُبْلَى بِابْنٍ فِي شَيْخُوخَتِهَا} (لوقا: الأصحاح الأول/36) وبحسب نص الإنجيل نفسه، فلا يبعد أن يكون لمريم نسب بعيد مع النبي هارون، وعلى هذا فلا إشكال في التعبير القرآني. - ومما يؤيد أن يكون المراد بلفظ (الأخت) هنا التشبيه لا الحقيقة، أن لفظ (الأخ) في القرآن يرد على سبيل الحقيقة، ويرد على سبيل المجاز، ومن الإطلاقات المجازية لهذا اللفظ قوله تعالى: {وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها} (الزخرف:84)، فـ (الأخوة) بين الآيات أخوة مجازية، وليست حقيقية، وأيضاً قوله سبحانه: {واذكر أخا عاد} (الأحقاف:21)، فالمقصود بـ {أخا عاد}هو هود عليه السلام، ومعلوم أن هوداً لم يكن أخاً ل عاد، وإنما كان حفيداً له، وبينهما مئات السنين. وعلى هذا فمعنى أنها أخت هارون: أنها من نسله وذريته، كما يقال للتميمي: يا أخا تميم، وللقرشي: يا أخا قريش، وللعربي: يا أخا العرب. فمعنى قولهم: {يا أخت هارون} أي: يا من أنتِ من ذرية ذلك النبي الصالح، كيف فعلت هذه الفعلة؟ فعلى ما تقدم وتبيَّن، يكون في معنى قول القرآن: {يا أخت هارون} احتمالان، كلاهما له ما يؤيده: أحدهما: أنها الأخت حقيقة؛ وهذا على معنى أنه كان لها أخ اسمه هارون؛ والثاني: المشابهة؛ وهذا على معنى أن ثمة قرابة بعيدة كانت تربطها بهارون أخي موسى، أو على معنى نسبتها لرجل صالح في زمنها كان يسمى هارون. - على أن مما يدحض قول من يقول بهذه الشبهة أن يقال له: كيف يسكت اليهود -وهم ألد أعداء الإسلام- على هذا الخطأ التاريخي الفاحش، ولم يعتبروه مأخذاً على القرآن والإسلام؟ وهل من شأن هؤلاء القوم أن يغضوا الطرف عن مثل هذا الخطأ، لو كان الأمر كذلك؟ ومن مجموع ما تقدم يزول الإشكال الذي قد يرد على الآية، وتبطل دعوى الخلط والاضطراب في القرآن التي يدعيها البعض. ومن المفيد في هذا السياق، أن ننبه إلى أن ما ورد في بعض المصادر من أن محمد بن كعب القرظي قد قال في قوله الله: {يا أخت هارون} قال: هي أخت هارون لأبيه وأمه، وهي أخت موسى أخي هارون، التي قَصَّت أثر موسى عليه السلام: {فبصرت به عن جنب وهم لا يشعرون} (القصص:11) نقول: إن ما ورد في هذا خطأ محض. ودليل خطئه أن القرآن قد ذكر أنه أتبع بعيسى بعد الرسل، فدل هذا على أن عيسى آخر الأنبياء بعثاً، وليس بعده إلا محمد، ولو كان الأمر كما زعم محمد بن كعب القرظي، لم يكن عيسى متأخراً عن الرسل، ولكان قبل سليمان وداود، فإن القرآن قد ذكر أن داود جاء بعد موسى، في قوله تعالى: {ألم تر إلى الملإ من بني إسرائيل من بعد موسى إذ قالوا لنبي لهم ابعث لنا ملكًا نقاتل في سبيل الله} (البقرة:246) وذكر القصة إلى أن قال: {وقتل داود جالوت} (البقرة:251) فدلت الآيات القرآنية على أن موسى وهارون متقدمان على داود في الزمن.
@Albert Stier بالنسبة لها عمران اب مريم هو مجرد تشابه اسماء وليس اب موسى بل هو تشابه بين الأسماء وهارون لو كان هو صحيح لأن مريم هي من سبط لاوي وهارةن من سبط لاوي فهم من نسل واحد فيدعوا إخوة وكذلك عن أيضاً صالحين في الصلاح والعبادة فمثلاً الله يقول : إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ ۖ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا (27) الإسراء. فهل حقاً المبذرين هم اخوان الشياطين حقا؟ لا بل إن المبذرين هم اخوان الشياطين لأن الشياطين من صفاتهم التبذير وكذلك مريم من صفاتها هي الطهارة والعفافة والتعبد وكذلك هارون وهذا هو لسان العرب هو الاخ التشبيه فلو كان هو هارون اخ موسى فصح هارون شخص عابد مؤمن طاهر متعبد لله ومن سبط لاوي ومريم من سبط لاوي وامرأة طاهرة نقية مؤمنة ومتعبدة فإذا كان هارون هو اخ موسى المذكور هنا فليس خطأ وكذلك النبي وضح أنه ليس له موسى هارون بل إنهم كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم والصالحين. فلو أنا قلت فلان اخ موسى ستقول لي خطأ كيف وبينه وبين فلان كذا وكذا فهو تشابه اسماء وكان رجل في بني إسرائيل يدعى هارون وكان رجل طاهر متعبد وتقي وصالح وكذلك مريم معروفة في هذا بين اليهود في تكون أخته اب بالصلاح والتعبد وهذا فلما رأى اليهود ذلك قالوا يا اخت هارون أي يا شبيهة هارون فأين الخطأ المزعوم هنا ؟
المتأمل في السياق القرآني الذي وردت فيه الآية، يجد ما يدل دلالة واضحة، على أن هذا الوصف الذي وُصِفت به مريم، لم يكن تسمية قرآنية، وإنما جاء وصفًا حكاه القرآن على لسان قوم مريم، وما خاطبوها ونادوها به عندما حملت بعيسى، مستنكرين ذلك الحمل، واتهموها في عرضها وشرفها وعفافها. وحكاية القرآن لأقوال أقوام آخرين أمر وارد ومعهود؛ كما في قوله تعالى: {قالوا يا قومنا إنا سمعنا كتابا أنزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه يهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم} (الأحقاف:30)، فالقرآن هنا ناقل لقول الجن، وإلا فأين ذكر الإنجيل، وهو قبل القرآن ؟ فالله سبحانه نقل ما قالوا فحسب، وإلا فالواقع التاريخي غير ذلك. وهكذا السياق القرآني في سورة مريم جاء ناقلاً قول اليهود في حق مريم، قال تعالى: {فأتت به قومها تحمله قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا * يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا * فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا} (مريم:27-29) فقوله سبحانه: {يا أخت هارون} إنما هو حكاية لتلك المقولة التي صدرت عن قوم مريم، وإثبات الاسم واللقب لا يدل على أن المسمى واحد. أما معرفة السبب في وصف قوم مريم لها {يا أخت هارون} فهذا أمر آخر، ساكت عنه النص القرآني، وينبغي البحث عنه فيما وراء ذلك. - على أن سياق الآية -وهذا هو الأهم- لم يرد في معرض ذكر نسب مريم؛ فالقرآن لم يقل: إن مريم أخت هارون، وإنما ورد في معرض التوبيخ لها؛ لأنها في اعتقاد اليهود حملت سفاحاً، فما علاقة النسب الحقيقي بالسفاح؟ - وهنا ينبغي أن يثار سؤال: لماذا قال اليهود: {يا أخت هارون} ولم يقولوا: (يا أخت موسى وهارون) أو (يا أخت موسى)؟ لا شك أنهم لم يقولوا ذلك عبثاً، وإنما نسبوها إلى هارون؛ لأن هارون -بحسب زعمهم- كان مصدر عار لهم، حيث صنع لهم عجلاً. وأيضاً فإن مريم العذراء -بحسب زعمهم أيضاً- فعلت عاراً؛ لهذا تهكموا بها واستهزؤوا منها قائلين: {يا أخت هارون}. - ثم يقال أيضاً: إن هذه التسمية في حق مريم، إما إنها أطلقت في القرآن على سبيل الحقيقة، أو إنها أطلقت عليها على سبيل التشبيه. وحملها على سبيل الحقيقة أمر غير مستنكر؛ إذ ليس ثمة ما يمنع أن يكون لمريم أخ اسمه هارون؛ يؤيد هذا أن التسمية بـ (هارون) كانت شائعة ودارجة كثيرًا في بني إسرائيل، وأيضاً ليس في ذكر قصة ولادتها، ما يدل على أنه لم يكن لها أخ سواها. وعلى هذا، فالتعبير القرآني بـ: {يا أخت هارون} يمكن حمله على الحقيقة، فيكون لمريم أخ اسمه هارون، كان صالحاً في قومه، خاطبوها بالإضافة إليه، زيادة في التوبيخ، أي: ما كان لأخت مثله أن تفعل فعلتك. وحمل هذه التسمية على التشبيه أمر وارد أيضاً وغير مستبعد، خصوصاً إذا علمنا أن التسمية بأسماء الآباء والأمهات تشريفاً بهم، شيء معروف، ولا سيما وهارون كان سيد قومه مهاباً عظيماً له شأن في بني إسرائيل. وقد جاء في السنة النبوية ما يؤيد هذا، ففي "صحيح مسلم" وغيره عن المغيرة بن شعبة قال: بعثني رسول الله إلى أهل نجران فقالوا: أرأيت ما تقرؤون {يا أخت هارون} وموسى قبل عيسى بكذا وكذا"؟ قال المغيرة: فلم أدر ما أقول. فلما قدمت على رسول الله ذكرت ذلك له، فقال: (ألم يعلموا أنهم كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم والصالحين قبلهم}. على أن في إنجيل لوقا، ما يفيد أن لـ مريم نسب مع النبي هارون أخي موسى، عن طريق زكريا، الذي كان متزوجًا امرأة من ذرية هارون اسمها أليصابات، وكانت امرأته نسيبة مريم، والصحيح أنها كانت خالتها، ونص الإنجيل هو: {كَانَ فِي أَيَّامِ هِيرُودُسَ مَلِكِ الْيَهُودِيَّةِ كَاهِنٌ اسْمُهُ زَكَرِيَّا مِنْ فِرْقَةِ أَبِيَّا وَامْرَأَتُهُ مِنْ بَنَاتِ هَارُونَ وَاسْمُهَا أَلِيصَابَاتُ. وَكَانَا كِلاَهُمَا بَارَّيْنِ أَمَامَ اللهِ} ( لوقا: الأصحاح الأول/ 5 ) وفيه أيضًا: {وَهُوَذَا أَلِيصَابَاتُ نَسِيبَتُكِ هِيَ أَيْضًا حُبْلَى بِابْنٍ فِي شَيْخُوخَتِهَا} (لوقا: الأصحاح الأول/36) وبحسب نص الإنجيل نفسه، فلا يبعد أن يكون لمريم نسب بعيد مع النبي هارون، وعلى هذا فلا إشكال في التعبير القرآني. - ومما يؤيد أن يكون المراد بلفظ (الأخت) هنا التشبيه لا الحقيقة، أن لفظ (الأخ) في القرآن يرد على سبيل الحقيقة، ويرد على سبيل المجاز، ومن الإطلاقات المجازية لهذا اللفظ قوله تعالى: {وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها} (الزخرف:84)، فـ (الأخوة) بين الآيات أخوة مجازية، وليست حقيقية، وأيضاً قوله سبحانه: {واذكر أخا عاد} (الأحقاف:21)، فالمقصود بـ {أخا عاد}هو هود عليه السلام، ومعلوم أن هوداً لم يكن أخاً ل عاد، وإنما كان حفيداً له، وبينهما مئات السنين. وعلى هذا فمعنى أنها أخت هارون: أنها من نسله وذريته، كما يقال للتميمي: يا أخا تميم، وللقرشي: يا أخا قريش، وللعربي: يا أخا العرب. فمعنى قولهم: {يا أخت هارون} أي: يا من أنتِ من ذرية ذلك النبي الصالح، كيف فعلت هذه الفعلة؟ فعلى ما تقدم وتبيَّن، يكون في معنى قول القرآن: {يا أخت هارون} احتمالان، كلاهما له ما يؤيده: أحدهما: أنها الأخت حقيقة؛ وهذا على معنى أنه كان لها أخ اسمه هارون؛ والثاني: المشابهة؛ وهذا على معنى أن ثمة قرابة بعيدة كانت تربطها بهارون أخي موسى، أو على معنى نسبتها لرجل صالح في زمنها كان يسمى هارون. - على أن مما يدحض قول من يقول بهذه الشبهة أن يقال له: كيف يسكت اليهود -وهم ألد أعداء الإسلام- على هذا الخطأ التاريخي الفاحش، ولم يعتبروه مأخذاً على القرآن والإسلام؟ وهل من شأن هؤلاء القوم أن يغضوا الطرف عن مثل هذا الخطأ، لو كان الأمر كذلك؟ ومن مجموع ما تقدم يزول الإشكال الذي قد يرد على الآية، وتبطل دعوى الخلط والاضطراب في القرآن التي يدعيها البعض. ومن المفيد في هذا السياق، أن ننبه إلى أن ما ورد في بعض المصادر من أن محمد بن كعب القرظي قد قال في قوله الله: {يا أخت هارون} قال: هي أخت هارون لأبيه وأمه، وهي أخت موسى أخي هارون، التي قَصَّت أثر موسى عليه السلام: {فبصرت به عن جنب وهم لا يشعرون} (القصص:11) نقول: إن ما ورد في هذا خطأ محض. ودليل خطئه أن القرآن قد ذكر أنه أتبع بعيسى بعد الرسل، فدل هذا على أن عيسى آخر الأنبياء بعثاً، وليس بعده إلا محمد، ولو كان الأمر كما زعم محمد بن كعب القرظي، لم يكن عيسى متأخراً عن الرسل، ولكان قبل سليمان وداود، فإن القرآن قد ذكر أن داود جاء بعد موسى، في قوله تعالى: {ألم تر إلى الملإ من بني إسرائيل من بعد موسى إذ قالوا لنبي لهم ابعث لنا ملكًا نقاتل في سبيل الله} (البقرة:246) وذكر القصة إلى أن قال: {وقتل داود جالوت} (البقرة:251) فدلت الآيات القرآنية على أن موسى وهارون متقدمان على داود في الزمن.
خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
يالنسبة مسألة نصارى نجران و سؤالهم الرسول صلى الله عليه وسلم عن هذه المسألة فقد أجابهم و هذا هو الحديث حدثنا ابن إدريس عن أبيه عن سماك عن علقمة بن وائل عن المغيرة بن شعبة قال بعثني رسول الله  إلى نجران فقالوا لي إنكم تقرأون ((يا أخت هارون)) وبين موسى وعيسى ما شاء الله من السنين فلم أدر ما أجيبهم به حتى رجعت إلى النبي  فسألته فقال ألا أخبرتهم أنهم كانوا يسمون بأنبيائهم والصالحين من قبلهم]]. لذلك الرسول صلى عليه وسلم رد على هذه الشبهة من زمان و لو قرأ هذا المسكين ذلك الحديث أجزم بأنه لن يذكر هذه المسألة في هذه الحلقة
رسالة للنصارى عباد المصلوب : خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
اولا ولا واحد من المفسرين او من قبلهم فهم ان عمران هو نفسه عمران ابا موسى ولم يقولوا ان اخوها هارون اخو موسى وقالوا احتمال ان لها اخ فقط. وثانيا اخ واخت ليس للاخوة في الدم وانما في الجنس والشبه والكثير من الامور وانظر حتى في الكتاب المقدس هل فهم اخت او اخ فقط على الاخوة في الدم وهي من جانب امها يرجع الى هارون لان امها من الاويين وهذا ثابت لا مراء فيه. وعندما يقال با اخت هارون اي في التنسك والعبادة ومن بني اسرائيل ومن جانب امها وحتى الكاثوليك يقولون انه احتمال وجود اخوة لها لا ننفي ذلك ويمكن المراجعة فما المشكلة ولم يفهم احد من المفسرين اساسا انه هارون اخو موسى ولكن قالوا لربما يكون اخ لها ولربما يا اخت هارون اي من نسب امها او من انها تشابه في التعبد والقرآن قال في المحراب وليس الهيكل او قدس الاقداس كما يفهم وحتى في هذا في الكاثوليك هي ناسكة ومتعمدة في قدس الاقداس ويمكن الرجوع فاين المشكلة في هذا واما مسالة السياق لانه فعلا الله اصطفى آل عمران وجاءت مرين من آل عمران ! وابوها اسمه عمران على اسم عمران ابو موسى فما المشكلة وارجوا عدم الشتم وانما نقاش عملي ومنطقي فقط رجاءا
رسالة للنصارى عباد المصلوب : خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
الرد على شبهة يا أخت هارون أولا : كما تعودنا من المفترين قطع الآيات من السياق وحصر المعاني بما يريد لا كما اراده المشرع ثانيا : لنقرأ الآيات من أولها قال تعالى: {فأتت به قومها تحمله قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا * يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا * فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا} (مريم:27ـ29) هنا اليهود خاطبوا مريم إذن الحقيقة ، التى تُفهم من السياق القرآنى ، أن تسمية مريم بـ ( أخت هارون ) ، ليست تسمية قرآنية ، وإنما هى حكاية لما قاله قومها لها ، وما خاطبوها ونادوها به عندما حملت بعيسى عليه السلام ، عندما استنكروا ذلك الحمل ، واتهموها فى عرضها وشرفها وعفافها ثالثا : عبارة ” يا اخت هارون ” لا تدل بالضبط على الاخوة من نفس الأب أو الأم فالمراد بكلمة ” اخت ” هو التشبيه و النسب او قد تكون بالمجاز و هناك ادلة من القرآن الكريم تتبث ان المراد بكلمة ” اخ ” مثلا تعد نسبة و تشبيها او مجازا او حتى تشريفا بحيث : ـ قوله تعالى: {وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها} (الزخرف:84) هنا مجاز ـ وأيضاً قوله سبحانه: {واذكر أخا عاد} (الأحقاف:21) .. ” أخا ” يعني هود و علما ان هود ليس اخا لعاد لكن جاءت بمراد النسبة الى ذريته فهو من ذريته ( حفيد ) رابعا : من جهة اخرى فنسبة مريم عليها السلام كاخوة الى هارون هذا تشريف لها لأنهم في القديم كانو يعتمدون على التسمية بالانبياء و الشرفاء بل كانت عادة و التي ايضا ما زالت متفشيا في مجتمعاتنا خامسا : رد النبي في الحديث الحسن الصحيح للنبي محمد صلى الله عليه وسلم روى أحمد ومسلم والترمذي والنسائي وغيرهم عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل نجران ـ وكانوا نصارى ـ فقالوا : أرأيت ما تقرؤون : يا أخت هارون ؟ وموسى قبل عيسى بكذا وكذا ؟ يعترضون على المغيرة.. قال : فرجعت فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم ألا أخبرتهم أنهم كانوا يسمون بالأنبياء والصالحين قبلهم ؟ ) وهذا التفسير النبوي يبين أن هارون المذكور في الآية ليس من اللازم أن يكون هارون المذكور هو أخا موسى كما فهم أهل نجران، وإنما هو هارون معاصر لمريم … فقد كان قومها يسمون بأسماء الأنبياء والصالحين منهم. ( انتهى )أخرجه أحمد ومسلم والنسائي سادسا والضربة القاسمة أن هذه التسميات استخدمت في الكتاب المقدس عند النصارى ايضا إنجيل لوقا الفصل / الأصحاح الأول 5 كان في أيام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة أبيا، وامرأته من بنات هرون واسمها أليصابات السؤال هو : هل زوجة زكريا عليه السلام هي إبنة هارون أخو موسى عليه السلام وبينهما المئات من السنين؟ لان زكريا اتى بعد موسى بمئات السنين طبعا للذي سيقول لنا انه مكتوب هرون وليس هارون هذه بعض الاناجيل التي ذكرت هارون اخو موسى ب هرون خروج 4: 14 و 27 و28 و29 و30 …وخروج الاصحاح 5 العدد 1و4 و20 وهناك المزيد لكن لن نطيل وزكريا (نبي الله عند المسلمين ) عاش فعلا بحسب الانجيل على زمن هيرودس وفي المسيحية، زكريا هو والد القديس يوحنا المعمدان وليس بنبي بل هو رجل بار وصالح وكاهن من فرقة ابيا سالك في جميع وصايا الرب وأحكامه. فبينما كان يؤدي نوبة فرقته جاءت عليه القرعة جريا على عادات اليهود، ليدخل يبخر هيكل الرب “فظهر له ملاك الرب واقفًا عن يمين مذبح البخور، فلما رآه زكريا اضطرب ووقع عليه خوف فقال له الملاك: “لا تخف يا زكريا لأن طلباتك قد سمعت وامرأتك إليصابات ستلد لك ابنا وتسميه يوحنا، ويكون لك فرح وابتهاج وكثيرون سيفرحون بولادته إذا الخلاصة كيف زوجة زكريا من بنات هارون وهارون سبق زكريا بمئات السنين فإذا قبل النصارى ان كلمة بنات هارون ليست البنوة من نفس الأب المباشر والام فليصمتوا ويكفوا السنتهم عنا المصدر: www.hurras.org/vb/archive/index.php/t-23.html
مريم اخت هارون يعني هرون هو زكريا.. يحيى يصير ابن خال عيسى عليه السلام يعني عند عيسى خال من ابو يحيى هو زكريا من اخو مريم هو زكريا حسب القران الكريم يعني كان مريم اخت هارون يقصد بذلك هارون هو زكريا ومعنى خال يعني اخو امه او شارون في الانجيل
الرد عليك بسيط ومن كتابك اليوناني المقدس، وبالمناسبة الرد جاء منذ عهد الرسول عليه الصلاة والسلام اساسا ولكن المسيحي التابع والخادم لإبليس يكذب ويخفي الحق. لفظ "يا أخت هارون" في القرآن لا يقصد به ان مريم ام المسيح هي أخت هارون النبي وهو أخ النبي موسى كما تزعمون ان القرآن اخطأ. ولانك مسيحي فلابد ان تتبع مكيالين وليس مكيالا واحدا عادلا بين الاسلام والمسيحية والا لكنت إتهمت عهدك اليوناني الجديد بنفس الخطأ حيث جاء في انجيل لوقا الاصحاح الأول والعدد ٥ ما يلي: _كَانَ فِي أَيَّامِ هِيرُودُسَ مَلِكِ الْيَهُودِيَّةِ كَاهِنٌ اسْمُهُ زَكَرِيَّا مِنْ فِرْقَةِ أَبِيَّا، وَامْرَأَتُهُ مِنْ بَنَاتِ هارُونَ وَاسْمُهَا أَلِيصَابَاتُ._ فإما ان تعترف بأن كتابك المقدس ارتكب خطأ فادحا حيث قال الكاتب ان الياصابات زوجة النبي زكريا هي بنت هارون النبي وبينهما اكثر من ألف سنة، او ان تعترف بأن شبهتك ضد القرآن باطلة وأنك مسيحي خادم لإبليس وكذاب متعمد. لفظ "اخت هارون" يقصد به، كما قال كتابك عن الياصابات، انها من نسل/قبيلة/عشيرة هارون كما هو جار عليه العرف بين الشعوب التي تهتم بأنسابها القبلية كبني اسرائيل والعرب. عيب عليك يا مسيحي ان تلجأ الى الكذب و إلى الكيل بمكيالين والتغاضي عن نفس الشبهة اذا كانت في كتبكم المقدسة وفي نفس الوقت النعيق منك بأنه خطأ إذا كان في القرآن.
بالنسبة لها عمران اب مريم هو مجرد تشابه اسماء وليس اب موسى بل هو تشابه بين الأسماء وهارون لو كان هو صحيح لأن مريم هي من سبط لاوي وهارةن من سبط لاوي فهم من نسل واحد فيدعوا إخوة وكذلك عن أيضاً صالحين في الصلاح والعبادة فمثلاً الله يقول : إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ ۖ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا (27) الإسراء. فهل حقاً المبذرين هم اخوان الشياطين حقا؟ لا بل إن المبذرين هم اخوان الشياطين لأن الشياطين من صفاتهم التبذير وكذلك مريم من صفاتها هي الطهارة والعفافة والتعبد وكذلك هارون وهذا هو لسان العرب هو الاخ التشبيه فلو كان هو هارون اخ موسى فصح هارون شخص عابد مؤمن طاهر متعبد لله ومن سبط لاوي ومريم من سبط لاوي وامرأة طاهرة نقية مؤمنة ومتعبدة فإذا كان هارون هو اخ موسى المذكور هنا فليس خطأ وكذلك النبي وضح أنه ليس له موسى هارون بل إنهم كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم والصالحين. فلو أنا قلت فلان اخ موسى ستقول لي خطأ كيف وبينه وبين فلان كذا وكذا فهو تشابه اسماء وكان رجل في بني إسرائيل يدعى هارون وكان رجل طاهر متعبد وتقي وصالح وكذلك مريم معروفة في هذا بين اليهود في تكون أخته اب بالصلاح والتعبد وهذا فلما رأى اليهود ذلك قالوا يا اخت هارون أي يا شبيهة هارون فأين الخطأ المزعوم هنا ؟
رسالة للنصارى عباد المصلوب : خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
@@peterkamel كلمة أخ او اخت في اللغه العربيه تعني التشبيه في مجالات مختلفه كقولنا اخوك في الدين واخوك في الوطن واخوك في الانسانيه ......الخ المشكله عندكم يا عباد الصليب يامن جعلتم الانجيل الواحد اربعة اناجيل
@@عراقعراق-ل9خ 😂😂😂 كلامك مضحك وبيدل على انك جاهل زي محمد مؤلف كتابكم .. اذا فرضنا ان كلمة اخت معناها زي ما انت بتقول .. طيب وابنة عمران حتودبها فين ؟ مريم اخت هارون وموسى في كتابنا هي واخواتها من اولاد عمرام .. لكن الغبي محمدك وهو يؤلف القران عن طريق السرقه من هنا وهنا جعلها عمران .. دينكم كله تدليس وكذب
@@peterkamel ياهذا اذا اردنا المعنى لغويا فتصح أن مريم اخت هارون بن عمران اخو موسى اما الحقيقه فان مريم عليها السلام لها أخ حقيقي اسمه هارون غير هارون النبي في زمن موسى عليه السلام ثم أن هذا الكلام ليس من صلب القران فالقران هنا في هذه الايه يقول ما قاله اليهود للسيده مريم عندما اتهموها بالبغي حاشاها اريد منك جوابا شافيا لماذا اصبح الانجيل اربعة اناجيل ولماذا توجد اخطاء علميه في انجيلكم ولماذا تعبدون من لاحول ولا قوه له وانه مجرد انسان ولماذا تجعلون نسائكم سافرات ولماذا لا تقتدون بالسيده مريم العذراء المحجبه ولماذا لا تقتدون بالسيد المسيح عليه السلام الذي لا يحتسي الخمر ولايأكل لحم الخنزير ولماذا تجعلون الله ثالث ثلاثه ولماذا يوجد في كتابكم المقدس عندكم اشياء غير اخلاقيه فمثلا مااجمل النعل برجليكي يابنت الكريم شفتاك وثدياك كالعناقيد...........الى اخر الكلام المشين وبراز البقر بدل براز الإنسان في المائده وان الرب جاء ضيفا على ابراهيم واخذ يأكل الطعام معهم بالطاوله ولماذا تجعلون النبي هو جزء من الاله وإن كان كما تدعون فكيف لإله عظيم أن يصلب ويهان الى هذا الحد وما هو الفرق بينكم وبين البوذيين الذين قدسوا بوذا وعبدوه ولماذا ولماذا الكلام جدا كثير معكم
@@عراقعراق-ل9خ 😂😂😂😂🤣🤣🤣 يعني لوي الحقيقة وتاليف .. كل ده بسبب ان الكذاب محمد مش فاهم هو بيكتب ايه وبينقل من مين .. كان كل تفكيره في الجنس والنهب والسرقه
يا سلام انت تقول هذا خطا مالخطا هي من قوم موسى يا اخت هارون اي من جماعته ومن نسبها لامها اسايا لاوية !!!؟؟ ولا واحد اساسا من المفسرين القدماء قال ان عمران او هارون هو نفسه وراجت التفسيرات وانت تقول انه خطا وبالمنطق !! حسنا هل ذكر ابا مريم في الانجيل ونفسها الكنيسة لم تستبعد ان لها اخوان من الاب. !!!راجع ولماذا نسب يسوع مختلف في نسخ الانجيل هذا خطا كبير كارثي ولماذا جعلتم نسبه من يوسف النجار !!! اذا المسيح يوسف النجار فلا معجزة خطا كارثي عجيب ونسب المسبح في الانجيل فيه زانيات خاطآت !!!!!! يا للكارثة ولكن بالطبع ستجدون ترقيعات ترقيع في ترقيع. فآخر من يتكلم عن الترقيع والانهيار والكارثية انت راجع راجع راجع ياااا للكارثة وانهار الكتاب المقدس فكر بمعقولية
يارشيد حمامي مريم اخت هارون يعني هرون هو زكريا.. يحيى يصير ابن خال عيسى عليه السلام يعني عند عيسى خال من ابو يحيى هو زكريا من اخو مريم هو زكريا حسب القران الكريم يعني كان مريم اخت هارون يقصد بذلك هارون هو زكريا ومعنى خال يعني اخو امه او شارون في الانجيل
خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
والمشاكل لا ينتهي هنا لان اب مريم ليس اسمه عمران ثم ما هذه المصادفة العجيبة ان تطلع مريم اخت النبي موسى واخت هارون وابنت عمران، التي عاشت اكثر من ستة مئة سنة قبل مريم ام عيسى!؟ يعني الواحد لازم يكون منصف ويستعمله عقله وما بس هكذا يكذب ويتهم
@@thekingsson6503 اخي انا لا اتبع الشيوخ ثانيا أنتم من تقول امين من قساوس اعطيني خطا علمي واحد في الإسلام انا سأعطيك مئات في الانجيل ثالثا من كتب التاريخ عيسى المسيحيين سيكتبون شيئا يوافق انجيلكم لذلك الأمور التاريخية مختلف فيه وليست دليل ثالثا اخت هارون في العبادة الإسلام قال شيئا والمسيحيية شيء لا يهمني انا لماذا لأنها امور تاريخية انا لا اتق في التاريخ واذا اردت اعطيك ادلة على صحة الإسلام مئات او الاف الأدلة
رسالة للنصارى عباد المصلوب : خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
الاجابة غي كتابك المقدس في الانجيل محنى في الاعداد الاول الاصحاح الاول عيسى ابن داود و ابراهيم و في كتاب مارقس ابن يوسف نجار وهوا كما تقولون ابن الله ماذا تقولوا هل له 4 اباء كما فهمت انت الايات القرآن الكريم بطبع لا كان يذكرون نسب عيسى عليه سلام يا اغبى من غباء بحد ذاتوا
رسالة للنصارى عباد المصلوب : خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
رسالة للنصارى عباد المصلوب : خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
هههههههههههههههههههههه الغباء مستمر وين المشكلة إن الله أصطفى ناس من عصور مختلفة أما أخت هارون لا تعني بالضرورة أنها أخت هارون النبي عليه السلام قد يكون لها أخ إسمه هارون أو قد تعني أخته في العقيدة
@@TheebX92 كلمة أخ او اخت في اللغه العربيه تعني التشبيه في مجالات مختلفه كقولنا اخوك في الدين واخوك في الوطن واخوك في الانسانيه ......الخ والله يا عباد الصليب لاتفلحوا ابدا في مواجهة القران يامن جعلتم الانجيل الواحد اربعة اناجيل محرفه
@@TheebX92 اولا اذا اردنا المعنى لغويا فتصح أن مريم اخت هارون بالدين اما الحقيقه فان مريم عليها السلام لها أخ حقيقي اسمه هارون غير هارون النبي ثم أن هذا الكلام ليس من صلب القران الكريم لان القران هنا في هذه الايه يقول ما قاله اليهود للسيده مريم عليها السلام فإن القران لم يقول أن مريم اخت هارون بل قال ما قاله اليهود سؤال اين اصبح انجيل السيد المسيح عليه السلام ولماذا جعلتم الانجيل الواحد اربعة اناجيل كل واحد منها يختلف عن الاخر اريد جوابا من فضلك
المِحْوَرُ الثَّالِثُ: لَوْ كَانَ هُنَاكَ خَطَأٌ فَادِحٌ وَخَلْطٌ فِي القُرْآنِ بَيْنَ الإسْمَيْنِ كَيْفَ لَمْ يَتَنَبَّهْ لَهُ اليَهُودُ الَّذِينَ عَاصَرُوا القُرْآنَ وَالَّذِينَ كَانُوا أَشَدَّ المُحَارِبِينَ لِلإِسْلَامِ وَالقُرْآنِ، وَالَّذِينَ كَانُوا يَقْرَؤُونَ القُرْآنَ حَرْفاً حَرْفاً عَلَّهُمْ يَجِدُونَ فِيهِ مَا يُسَاعِدُهُمْ عَلَى تَكْذِيبِهِ. وَلَوْ كَانَ الأَمْرُ كَمَا تَقُولُ لَأَقَامُوا الدُّنْيَا وَلَمْ يُقْعِدُوهَا وَلَوَجَدُوا ضَالَّتَهُمْ فِي تَكْذِيبِ القُرْآنِ.
المسيحيين خدوا بالهم اقرا في تفسير ابن كثير عن تفسير( آية يا اخت هارون)
رسالة للنصارى عباد المصلوب : خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
@@thegreatdepression7689
th-cam.com/video/HSTPHm8MrEo/w-d-xo.html
سؤالنا لماذا لم يتسائل احد من اليهود عن حمل مريم وهي عذراء
😂
*﷽ / **#الصديقه**# مريم العذراء يرجع **#نسبها**# الى سيدنا موسى و اخيه هارون .. كلهم من 👈**#ال**#عمران**#👉 و سيدنا زكريا و ابنه يحيى يرجع **#نسبهم**# الى 👈**#ال**#يعقوب**#👉 مثل الرسول محمد ﷺ يرجع **#نسبه**# الى سيدنا 👈**#اسماعيل**#ابن**#ابراهيم**#👉 عليهم السلام و من الله السلام )*
لا ليس صحيح اخى الكريم لان القرأن قال ( اذ قالت امرأة عمران) فعمران اخر هو والد مريم وهارون اخر هو اخو مريم .... والنبى وضح هذا فى حديث ان هارون المذكور ليس هارون اخو موسى .. اما بالنسبة لتشابه الاسماء ... خطيب مريم فى كتابهم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابهم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
@@brokenangel7972
غير صحيح
يالهوووى ينسب الكلام الخطأ للقرءان ثم يقول آل عمران هنا أهل سيدنا موسى و ينفى أنهم أهل السيدة مريم يضحك على النصارى اللي مبيبحثوش وراه
يامضحك ماهو مكتوب في اكتر من حته ان ابوها اسمه عمران يا مدلس
يالهوك فعلا لان كلام كتابك مغلوط والاخ وحيد لا يضحك على المسيحيين اللي مبيبحثوش وراه ( هالجملة سمعتها عدة مرات من الاخ وحيد والاخ رشيد ) على المسلمين فكيف قلبتيها احنا نبحث ونتأكد وحتى لو لم نبحث فنحن نثق بالاخ وسيد لانه فعلا يقول الحق ولا يكذب لان الكذب عندنا خطيئة وليست مشرعة (في حالات معينة )
هو عطف الاسم الاول على الاخير فصلاح الاخير من صلاح الاول من انجيل لوقا 5 كَانَ فِي أَيَّامِ هِيرُودُسَ مَلِكِ الْيَهُودِيَّةِ كَاهِنٌ اسْمُهُ زَكَرِيَّا مِنْ فِرْقَةِ أَبِيَّا، وَامْرَأَتُهُ مِنْ بَنَاتِ هارُونَ وَاسْمُهَا أَلِيصَابَاتُ.
من سفر العدد وَاسْمُ امْرَأَةِ عَمْرَامَ يُوكَابَدُ بِنْتُ لاَوِي الَّتِي وُلِدَتْ لِلاَوِي فِي مِصْرَ، فَوَلَدَتْ لِعَمْرَامَ هَارُونَ وَمُوسَى وَمَرْيَمَ أُخْتَهُمَا.
أخطاء تاريخية في الكتاب المقدس: يذكر متى 1عدد2 أن المسيح عليه السلام ولد " في مِنْطَقَةِ الْيَهُودِيَّةِ عَلَى عَهْدِ الْمَلِكِ هِيرُودُسَ،" و الذي حكم من 37 قبل الميلاد الى 4 قبل الميلاد، لذلك قد يكون المسيح عليه السلام قد ولد ما بين 6-4 قبل الميلاد. بينما يذكر كاتب انجيل لوقا أن المسيح عليه السلام و لد في عهد إحصاء السكان و الذي كان فيه كيرينيوس واليا على سوريا :" وفي تلك الأيام صدر أمر من أوغسطس قيصر بان يكتتب كل المسكونة .2 وهذا الاكتتاب الأول جرى اذ كان كيرينيوس والي سورية ." [ لوقا 2عدد2] يذكر الانجيل المنسوب الى متى حادثة قتل الاطفال على يد هيرودوس : " 16وَعِنْدَمَا أَدْرَكَ هِيرُودُسُ أَنَّ الْمَجُوسَ سَخِرُوا مِنْهُ، اسْتَوْلَى عَلَيْهِ الْغَضَبُ الشَّدِيدُ، فَأَرْسَلَ وَقَتَلَ جَمِيعَ الصِّبْيَانِ فِي بَيْتِ لَحْمٍ وَجُوَارِهَا، مِنِ ابْنِ سَنَتَيْنِ فَمَا دُونَ، بِحَسَبِ زَمَنِ ظُهُورِ النَّجْمِ كَمَا تَحَقَّقَهُ مِنَ الْمَجُوسِ. 17 عِنْدَئِذٍ تَمَّ مَا قِيلَ بِلِسَانِ النَّبِيِّ إِرْمِيَا الْقَائِلِ: 18«صُرَاخٌ سُمِعَ مِنَ الرَّامَةِ: بُكَاءٌ وَنَحِيبٌ شَدِيدٌ! رَاحِيلُ تَبْكِي عَلَى أَوْلاَدِهَا، وَتَأْبَى أَنْ تَتَعَزَّى، لأَنَّهُمْ قَدْ رَحَلُوا". لقد انفرد الانجيل المنسوب الى متى بهذه الروايه، فبالاضافه الى خطأ استشهاد كاتب انجيل وهذا خطأ فظيع متى وستار الهيكل المنشق والتاريخ
3- "45وَمِنَ السَّاعَةِ الثَّانِيَةَ عَشْرَةَ ظُهْراً إِلَى السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ بَعْدَ الظُّهْرِ، حَلَّ الظَّلاَمُ عَلَى الأَرْضِ كُلِّهَا. 46وَنَحْوَ السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: «إِيلِي، إِيلِي، لَمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: «إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟» 47فَلَمَّا سَمِعَهُ بَعْضُ الْوَاقِفِينَ هُنَاكَ، قَالُوا: «إِنَّهُ يُنَادِي إِيلِيَّا!» 48فَرَكَضَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ، وَأَخَذَ إِسْفِنْجَةً غَمَسَهَا فِي الْخَلِّ، وَثَبَّتَهَا عَلَى قَصَبَةٍ وَقَدَّمَ إِلَيْهِ لِيَشْرَبَ؛ 49وَلَكِنَّ الْبَاقِينَ قَالُوا: «دَعْهُ وَشَأْنَهُ! لِنَرَ هَلْ يَأْتِي إِيلِيَّا لِيُخَلِّصَهُ!» 50فَصَرَخَ يَسُوعُ مَرَّةً أُخْرَى بِصَوْتٍ عَظِيمٍ، وَأَسْلَمَ الرُّوح 51وَإِذَا سِتَارُ الْهَيْكَلِ قَدِ انْشَقَّ شَطْرَيْنِ، مِنَ الأَعْلَى إِلَى الأَسْفَلِ، وَتَزَلْزَلَتِ الأَرْضُ، وَتَشَقَّقَتِ الصُّخُورُ، 52وَتَفَتَّحَتِ الْقُبُورُ، وَقَامَتْ أَجْسَادٌ كَثِيرَةٌ لِقِدِّيسِينَ كَانُوا قَدْ رَقَدُوا؛ 53وَإِذْ خَرَجُوا مِنَ الْقُبُورِ، دَخَلُوا الْمَدِينَةَ الْمُقَدَّسَةَ بَعْدَ قِيَامَةِ يَسُوعَ، وَرَآهُمْ كَثِيرُونَ. "
فقد ذكر اولا حلول الظلام على الارض كلها، و هي حادثه لم يذكرها اي من الاناجيل الاخرى بالاضافه الى المؤرخين الرومان و اليهود الذين عاينوا ذلك العصر بل لم ترد في اية مخطوطه تاريخيه في العالم. و كما هو واضح من النص ان الظلام حل على " كل الارض"، لذلك على الاقل لكانت ذكرت في كتب احد المؤرخين او الفلكيين في العالم.
ثم يذكر " 51وَإِذَا سِتَارُ الْهَيْكَلِ قَدِ انْشَقَّ شَطْرَيْنِ، مِنَ الأَعْلَى إِلَى الأَسْفَلِ، وَتَزَلْزَلَتِ الأَرْضُ، وَتَشَقَّقَتِ الصُّخُورُ، 52وَتَفَتَّحَتِ الْقُبُورُ، وَقَامَتْ أَجْسَادٌ كَثِيرَةٌ لِقِدِّيسِينَ كَانُوا قَدْ رَقَدُوا؛ 53وَإِذْ خَرَجُوا مِنَ الْقُبُورِ، دَخَلُوا الْمَدِينَةَ الْمُقَدَّسَةَ بَعْدَ قِيَامَةِ يَسُوعَ، وَرَآهُمْ كَثِيرُونَ. "
و هي حوادث من تأليف الكاتب، فليس هنالك اي ذكر لهذه الاحداث في كتب التاريخ. و لم يخبرنا الكاتب ماذا حدث للقديسيين الذين قاموا. فهل رجعوا الى قبورهم بعد ان "َرَآهُمْ كَثِيرُون" ؟؟ ام انهم عاشوا ثم ماتوا؟؟؟ بل لم يذكر لنا الكاتب من هم هؤلاء القديسين !!!!!؟؟؟؟ ويبدوا ان الكاتب قام بتأليف هذه الافتراءات لاثبات بنوة المصلوب، فهذه الظواهر كانت علامات تظهر عند موت الالهه كما في الاساطير و الخرافات الرومانيه و الوثنيه.متى كانت فترة حكم القضاة
4- تولى قيادة اليهود زعماء عرفوا "بالقضاة" وعرف عصرهم بـ"عصر القضاة " وما نحب أن نلتفت اليه هو زمن عصر القضاة الذي يجعله الكتاب المقدس - سفر القضاة - يبلغ 348 سنة ،
بينما تذكر المصادر التاريخية أن فترة حكم القضاة بعد موت يوشع حوالي مائة وأربعين سنة حيث كان الخروج في حوالي 1237 قبل الميلاد وبقى موسى أربعين سنة , ثم يوشع أربعين سنة أخرى بعد الخروج وأنتهى عصر القضاة حوالي 1020 قبل الميلادعذب نبوخذ نصر شعب صور؟
7- حزقيال 18 عدد 29 : يا ابن آدم ان نبوخذنصر ملك بابل استخدم جيشه خدمة شديدة على صور. كل راس قرع وكل كتف تجردت ولم تكن له ولا لجيشه اجرة من صور لاجل خدمته التي خدم بها عليها.
هذه القطعة تقول كذلك أن صور سوف تعذب من نبوخذ نصر. وشعب صور سوف يعذب في الشوارع من طرف نبوخذ نصر. .... وهذا لم يحدث .نبوخذ نصر لم يهدم مصر
9- حزقيال 30 عدد 10 -12 : 10 هكذا قال السيد الرب. اني ابيد ثروة مصر بيد نبوخذراصر ملك بابل. 11 هو وشعبه معه عتاة الامم يؤتى بهم لخراب الارض فيجردون سيوفهم على مصر ويملأون الارض من القتلى. 12 واجعل الانهار يابسة وابيع الارض ليد الاشرار واخرب الارض وملأها بيد الغرباء. انا الرب تكلمت
اقرأوا تاريخ مصر ليس فيه ولا في أي أثار أن نبوخذ نصر هدم مصر دخل لها.هامان وزير الملك الفارسي أحشوريش
11- جاء في الكتاب المقدس أن هامان كان وزيرا للملك الفارسي أحشوريش في سفر أستير وطبعا هذا خطأ تاريخي فاضح لأن أسم هامان أشير إليه في لوح أثري هيروغليفي في متحف هوف في فينا وفي مجموعة من النقوش كشفت لنا أن هامان كان في زمن تواجد موسى في مصر قد رُقي إلى أن أصبح مديراً لمشاريع الملك الأثرية وها هي النقوش تكشف لنا حقيقة هامان بعكس ماذكرته التوراة ورداً على الزعم الخاطىء لمعارضي القرآن
هامان الذي تتحدث عنه الأثار المصرية التي أوردها كتاب : هو وزير فرعون رمسيس الثاني كما ذكر القرآن الكريم
كلامك.كله خطا لا يووووووجد اي اتار او مخطوط يحكي على اي نبي و حتى محمد. و القران قال اشياء كتييييرة لم تدكر باي مخطوط.
كلام الأخت ليلى اعجبني كثيرا و هو يتطابق مع فرضية ان جغرافيا التوراة و الانجيل ليست في فلسطين و انها في مكان آخر أين ينبت الصباح كما قالوا و بيت لحم هي بيت العبادة لدى اللخميين و حرف الحاء و الخاء عند العبرانيين نفسه و اللخميون الى اليوم موجودون باليمن قف انتهى
ربنا يبارك جهد تعبك اخ وحيد
أتمنى ان يجيب المسلم بأدب و بدليل مقنع . للأسف كلما عجزوا قاموا بالسب و الشتم لأنهم يفتقدون الحجة لكونهم يؤمنون إيمان اعمى ورثوه فقط.
- وهنا ينبغي أن يثار سؤال: لماذا قال اليهود: {يا أخت هارون} ولم يقولوا: (يا أخت موسى وهارون) أو (يا أخت موسى)؟ لا شك أنهم لم يقولوا ذلك عبثاً، وإنما نسبوها إلى هارون؛ لأن هارون -بحسب زعمهم- كان مصدر عار لهم، حيث صنع لهم عجلاً. وأيضاً فإن مريم العذراء -بحسب زعمهم أيضاً- فعلت عاراً؛ لهذا تهكموا بها واستهزؤوا منها قائلين: {يا أخت هارون}.
- ثم يقال أيضاً: إن هذه التسمية في حق مريم، إما إنها أطلقت في القرآن على سبيل الحقيقة، أو إنها أطلقت عليها على سبيل التشبيه. وحملها على سبيل الحقيقة أمر غير مستنكر؛ إذ ليس ثمة ما يمنع أن يكون لمريم أخ اسمه هارون؛ يؤيد هذا أن التسمية بـ (هارون) كانت شائعة ودارجة كثيرًا في بني إسرائيل، وأيضاً ليس في ذكر قصة ولادتها، ما يدل على أنه لم يكن لها أخ سواها. وعلى هذا، فالتعبير القرآني بـ: {يا أخت هارون} يمكن حمله على الحقيقة، فيكون لمريم أخ اسمه هارون، كان صالحاً في قومه، خاطبوها بالإضافة إليه، زيادة في التوبيخ، أي: ما كان لأخت مثله أن تفعل فعلتك.
@@maryamelsawy2409 تحليل رائع . أتمنى من كل الباحثين عن الحقيقة النقاش بهذا المستوى الرائع . شكرا مريم.
@@hdbdbddbxbx6231 العفو ربنا قال ان القرآن محمي وربنا هو الحافظ للقرآن واكيد حاجة زى كدا ليست خطأ وانما لحكمة اللهم بلغت اللهم فاشهد
@@maryamelsawy2409 ولكن سيدتي مريم من قال ان القرآن محفوظ إنه القرآن نفسه . يعني يشهد لنفسه هل فهمتيني . يعني منطقيا ليس دليل علمي ومنطقي ان نستدل بحفظ القرآن من شهادة القرآن . القرآن يشهد لنفسه .
@@hdbdbddbxbx6231 توصل للعلماء وده مش كلام من هواء يمكنك البحث مثلي ان القرآن من الكتب التي لم يتغير محتواها علي مر الزمن وانه خالي من التحريفات يمكنك البحث وان ترى و هذا كلام العلماء الغير مسلمين يمكنك ان تبحث وترى يمكنك ان تقرأ القرآن وتبحث في معانيه ايضا فهو لم يترك كبيرة او صغيره فانا لا اريد ان اسرد عليك حقائق بل اريدك ان تبحث وليهديك الله لطريقه انا لسه باحثة علم ولكني تفكرت كثيرا في كوني مسلمة والحمدالله علي نعمة الإسلام وانا لا اتكلم عن الانجيل لانني لم اقرئه انني اتحدث فقط عما اقرأ فيه فلكي تتحدث عن الشيء فقط اقرئه وكم من معجزات سوف تجدها ثانية ليس كلامي بل هناك دلائل عديده يمكنني ان ارشدك لبعض منها
كما أن عندكم يوسف هو ابن يعقوب تل ممكن أن تقول إن هذا خطأ أن يعقوب قبل يوسف بآلاف السنين هل ممكن أن نقول إن هذا خطأ لا بل هو تشابه اسماء فقط
هذه مغالطة و انت كذلك 😂😂
دعنا نقرأ الآية كلها حتى لا نتوه في الامر ! في سورة مريم جاء ناقلاً قول اليهود في حق مريم، قال تعالى:
{فأتت به قومها تحمله قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا * يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا * فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا} (مريم:27ـ29)
هنا اليهود خاطبو مريم و ذلك بقولهم { يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا } فعبارة ” يا اخت هارون ” لا تدل
بالضبط على الاخوة ! فهنا نجد ان اليهود نسبو مريم عليها السلام الى هارون ! يعني بعبارة اخرى إن هذه التسمية في حق مريم، إما إنها
أطلقت في القرآن على سبيل الحقيقة، أو إنها أطلقت عليها على سبيل التشبيه. وحملها على سبيل الحقيقة أمر غير مستنكر؛ إذ ليس ثمة ما
يمنع أن يكون لمريم أخ اسمه هارون؛ يؤيد هذا أن التسمية بـ (هارون) كانت شائعة ودارجة كثيرًا في بني إسرائيل، وأيضاً ليس في ذكر
قصة ولادتها، ما يدل على أنه لم يكن لها أخ سواها. وعلى هذا، فالتعبير القرآني بـ: {يا أخت هارون} يمكن حمله على الحقيقة، فيكون لمريم أخ اسمه هارون، كان صالحاً في قومه، خاطبوها بالإضافة إليه، زيادة في التوبيخ، أي: ما كان لأخت مثله أن تفعل فعلتك. و بالتالي
فالمراد بكلمة ” اخت ” هو التشبيه و النسب او قد تكون بالمجاز و هناك ادلة من القرآن الكريم تتبث ان المراد بكلمة ” اخ ” مثلا تعد نسبة
و تشبيها او مجازا او حتى تشريفا بحيث :
ـ قوله تعالى: {وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها} (الزخرف:84) هنا مجاز !
ـ وأيضاً قوله سبحانه: {واذكر أخا عاد} (الأحقاف:21) .. ” أخا ” يعني هود و علما ان هود ليس اخا لعاد لكن جاءت بمراد النسبة الى دريته فهو من دريته ( حفيد )
اما من جهة اخرى فنسبة مريم عليها السلام كاخوة الى هارون هذا تشريف لها لأنهم في القديم كانو يعتمدون على التسمية بالانبياء و
الشرفاء بل كانت عادة و التي ايضا ما زالت متفشيا في مجتمعاتنا فقد تنادي شخصا باسم جده المشره مثلا و في ما يلي فالنبي صلوات الله
عليه رد على هته الشبهة بكل بساطة :
روى أحمد ومسلم والترمذي والنسائي وغيرهم عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل نجران ـ وكانوا نصارى ـ فقالوا : أرأيت ما تقرؤون : يا أخت هارون ؟ وموسى قبل عيسى بكذا وكذا ؟ يعترضون على المغيرة.. قال : فرجعت فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم ألا أخبرتهم أنهم كانوا يسمون بالأنبياء والصالحين قبلهم ؟ ) وهذا التفسير النبوي يبين أن هارون المذكور في الآية ليس من اللازم أن يكون هارون المذكور هو أخا موسى كما فهم أهل نجران، وإنما هو هارون معاصر لمريم … فقد كان قومها يسمون بأسماء الأنبياء والصالحين منهم. ( انتهى )
و لنرى مثال على ذلك من الكتاب المقدس ! و نرى هل هته الشبهة لنا ام ضدنا !
الكتاب المقدس ـ العهد الجديد
إنجيل لوقا
الفصل / الأصحاح الأول
5 كان في أيام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة أبيا، وامرأته من بنات هارون واسمها أليصابات
السؤال هو :
هل زوجة زكريا عليه السلام هي إبنة هارون أخو موسى عليه السلام وبينهما عشرات المئات من السنين؟
محاولة ترقيع فاشلة
روح ياجاهل الاول افهم دينك.
ولاتحفظ وتردد فقط كالبغبغاء.
وبعدين تعالي اتفلسف وورينااا
ديننا علشان مانضحكشي علي.
جهلك وغباءك وعبطك...اسف..
ههههههههههههههههههههههههههه.
مع احترامي لك......
😂الخطأ فى ٣ آيات
اخت هارون و ابنة عمران و امرأة عمران
مؤلف القرآن لم يعطى لك فرصة
واجه الحقيقة
Pre-existence of Christ
قبل ان يأتي عيسى سلام الله عليه بدين المسيحيه والانجيل كان موجودا في فترة سابقة وكان اسمه الكلمة كما في سفر يوحنا من 1:1 الى18
قبل كم سنة تواجد ؟ وفي عهد من ؟وكيف انتهت هذه الفترة الأولى ؟
مريم هي اخت هارون لابيه
هارون اخو موسى لامه كما قال القران : قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي
وقد حاول اليهود قتله ورفعه الله ،ولم يكن ينشأ دين النصارى الا عند نزوله فيما بعد ولذلك تجد مصطلح pre-existence of Christ
lost years of Jesus وراجع ايضا
والذي نشأ بسبب عدم ذكر العهد الجديد للفترة من طفولة عيسى الى قدومه بالانجيل
على الرغم من حادثة تكلمه في المهد
ممكن يكون خطء.مطبعي طبعا مطبعة ورقة او مطبعة بحيرة الراهب.دوامةالمسلم بقرانه.المزيف.وعلى قول علي بن أبي طالب..حمال اوجه.ها ها ها ها .😎😎😂😂🤔🤔
خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
@Albert Stier الرد على شبهة يا أخت هارون
أولا : كما تعودنا من المفترين قطع الآيات من السياق وحصر المعاني بما يريد لا كما اراده المشرع
ثانيا : لنقرأ الآيات من أولها
قال تعالى:
{فأتت به قومها تحمله قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا * يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا * فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا} (مريم:27ـ29)
هنا اليهود خاطبوا مريم إذن الحقيقة ، التى تُفهم من السياق القرآنى ، أن تسمية مريم بـ ( أخت هارون ) ، ليست تسمية قرآنية ، وإنما هى حكاية لما قاله قومها لها ، وما خاطبوها ونادوها به عندما حملت بعيسى عليه السلام ، عندما استنكروا ذلك الحمل ، واتهموها فى عرضها وشرفها وعفافها
ثالثا : عبارة ” يا اخت هارون ” لا تدل بالضبط على الاخوة من نفس الأب أو الأم
فالمراد بكلمة ” اخت ” هو التشبيه و النسب او قد تكون بالمجاز و هناك ادلة من القرآن الكريم تتبث ان المراد بكلمة ” اخ ” مثلا تعد نسبة
و تشبيها او مجازا او حتى تشريفا بحيث :
ـ قوله تعالى: {وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها} (الزخرف:84) هنا مجاز
ـ وأيضاً قوله سبحانه: {واذكر أخا عاد} (الأحقاف:21) .. ” أخا ” يعني هود و علما ان هود ليس اخا لعاد لكن جاءت بمراد النسبة الى ذريته فهو من ذريته ( حفيد )
رابعا : من جهة اخرى فنسبة مريم عليها السلام كاخوة الى هارون هذا تشريف لها لأنهم في القديم كانو يعتمدون على التسمية بالانبياء و
الشرفاء بل كانت عادة و التي ايضا ما زالت متفشيا في مجتمعاتنا
خامسا : رد النبي في الحديث الحسن الصحيح للنبي محمد صلى الله عليه وسلم
روى أحمد ومسلم والترمذي والنسائي وغيرهم عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل نجران ـ وكانوا نصارى ـ فقالوا : أرأيت ما تقرؤون : يا أخت هارون ؟ وموسى قبل عيسى بكذا وكذا ؟ يعترضون على المغيرة.. قال : فرجعت فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم ألا أخبرتهم أنهم كانوا يسمون بالأنبياء والصالحين قبلهم ؟ ) وهذا التفسير النبوي يبين أن هارون المذكور في الآية ليس من اللازم أن يكون هارون المذكور هو أخا موسى كما فهم أهل نجران، وإنما هو هارون معاصر لمريم … فقد كان قومها يسمون بأسماء الأنبياء والصالحين منهم. ( انتهى )أخرجه أحمد ومسلم والنسائي
سادسا والضربة القاسمة أن هذه التسميات استخدمت في الكتاب المقدس عند النصارى ايضا
إنجيل لوقا
الفصل / الأصحاح الأول
5 كان في أيام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة أبيا، وامرأته من بنات هرون واسمها أليصابات
السؤال هو :
هل زوجة زكريا عليه السلام هي إبنة هارون أخو موسى عليه السلام وبينهما المئات من السنين؟
لان زكريا اتى بعد موسى بمئات السنين
طبعا للذي سيقول لنا انه مكتوب هرون وليس هارون هذه بعض الاناجيل التي ذكرت هارون اخو موسى ب هرون
خروج 4: 14 و 27 و28 و29 و30 …وخروج الاصحاح 5 العدد 1و4 و20 وهناك المزيد لكن لن نطيل
وزكريا (نبي الله عند المسلمين ) عاش فعلا بحسب الانجيل على زمن هيرودس
وفي المسيحية، زكريا هو والد القديس يوحنا المعمدان وليس بنبي بل هو رجل بار وصالح وكاهن من فرقة ابيا سالك في جميع وصايا الرب وأحكامه.
فبينما كان يؤدي نوبة فرقته جاءت عليه القرعة جريا على عادات اليهود، ليدخل يبخر هيكل الرب “فظهر له ملاك الرب واقفًا عن يمين مذبح البخور، فلما رآه زكريا اضطرب ووقع عليه خوف فقال له الملاك: “لا تخف يا زكريا لأن طلباتك قد سمعت وامرأتك إليصابات ستلد لك ابنا وتسميه يوحنا، ويكون لك فرح وابتهاج وكثيرون سيفرحون بولادته
إذا الخلاصة كيف زوجة زكريا من بنات هارون وهارون سبق زكريا بمئات السنين
فإذا قبل النصارى ان كلمة بنات هارون ليست البنوة من نفس الأب المباشر والام فليصمتوا ويكفوا السنتهم عنا
المصدر:
www.hurras.org/vb/archive/index.php/t-23.html
@Albert Stier المتأمل في السياق القرآني الذي وردت فيه الآية، يجد ما يدل دلالة واضحة، على أن هذا الوصف الذي وُصِفت به مريم، لم يكن تسمية قرآنية، وإنما جاء وصفًا حكاه القرآن على لسان قوم مريم، وما خاطبوها ونادوها به عندما حملت بعيسى، مستنكرين ذلك الحمل، واتهموها في عرضها وشرفها وعفافها.
وحكاية القرآن لأقوال أقوام آخرين أمر وارد ومعهود؛ كما في قوله تعالى: {قالوا يا قومنا إنا سمعنا كتابا أنزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه يهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم} (الأحقاف:30)، فالقرآن هنا ناقل لقول الجن، وإلا فأين ذكر الإنجيل، وهو قبل القرآن ؟ فالله سبحانه نقل ما قالوا فحسب، وإلا فالواقع التاريخي غير ذلك.
وهكذا السياق القرآني في سورة مريم جاء ناقلاً قول اليهود في حق مريم، قال تعالى: {فأتت به قومها تحمله قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا * يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا * فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا} (مريم:27-29) فقوله سبحانه: {يا أخت هارون} إنما هو حكاية لتلك المقولة التي صدرت عن قوم مريم، وإثبات الاسم واللقب لا يدل على أن المسمى واحد. أما معرفة السبب في وصف قوم مريم لها {يا أخت هارون} فهذا أمر آخر، ساكت عنه النص القرآني، وينبغي البحث عنه فيما وراء ذلك.
- على أن سياق الآية -وهذا هو الأهم- لم يرد في معرض ذكر نسب مريم؛ فالقرآن لم يقل: إن مريم أخت هارون، وإنما ورد في معرض التوبيخ لها؛ لأنها في اعتقاد اليهود حملت سفاحاً، فما علاقة النسب الحقيقي بالسفاح؟
- وهنا ينبغي أن يثار سؤال: لماذا قال اليهود: {يا أخت هارون} ولم يقولوا: (يا أخت موسى وهارون) أو (يا أخت موسى)؟ لا شك أنهم لم يقولوا ذلك عبثاً، وإنما نسبوها إلى هارون؛ لأن هارون -بحسب زعمهم- كان مصدر عار لهم، حيث صنع لهم عجلاً. وأيضاً فإن مريم العذراء -بحسب زعمهم أيضاً- فعلت عاراً؛ لهذا تهكموا بها واستهزؤوا منها قائلين: {يا أخت هارون}.
- ثم يقال أيضاً: إن هذه التسمية في حق مريم، إما إنها أطلقت في القرآن على سبيل الحقيقة، أو إنها أطلقت عليها على سبيل التشبيه. وحملها على سبيل الحقيقة أمر غير مستنكر؛ إذ ليس ثمة ما يمنع أن يكون لمريم أخ اسمه هارون؛ يؤيد هذا أن التسمية بـ (هارون) كانت شائعة ودارجة كثيرًا في بني إسرائيل، وأيضاً ليس في ذكر قصة ولادتها، ما يدل على أنه لم يكن لها أخ سواها. وعلى هذا، فالتعبير القرآني بـ: {يا أخت هارون} يمكن حمله على الحقيقة، فيكون لمريم أخ اسمه هارون، كان صالحاً في قومه، خاطبوها بالإضافة إليه، زيادة في التوبيخ، أي: ما كان لأخت مثله أن تفعل فعلتك.
وحمل هذه التسمية على التشبيه أمر وارد أيضاً وغير مستبعد، خصوصاً إذا علمنا أن التسمية بأسماء الآباء والأمهات تشريفاً بهم، شيء معروف، ولا سيما وهارون كان سيد قومه مهاباً عظيماً له شأن في بني إسرائيل. وقد جاء في السنة النبوية ما يؤيد هذا، ففي "صحيح مسلم" وغيره عن المغيرة بن شعبة قال: بعثني رسول الله إلى أهل نجران فقالوا: أرأيت ما تقرؤون {يا أخت هارون} وموسى قبل عيسى بكذا وكذا"؟ قال المغيرة: فلم أدر ما أقول. فلما قدمت على رسول الله ذكرت ذلك له، فقال: (ألم يعلموا أنهم كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم والصالحين قبلهم}.
على أن في إنجيل لوقا، ما يفيد أن لـ مريم نسب مع النبي هارون أخي موسى، عن طريق زكريا، الذي كان متزوجًا امرأة من ذرية هارون اسمها أليصابات، وكانت امرأته نسيبة مريم، والصحيح أنها كانت خالتها، ونص الإنجيل هو: {كَانَ فِي أَيَّامِ هِيرُودُسَ مَلِكِ الْيَهُودِيَّةِ كَاهِنٌ اسْمُهُ زَكَرِيَّا مِنْ فِرْقَةِ أَبِيَّا وَامْرَأَتُهُ مِنْ بَنَاتِ هَارُونَ وَاسْمُهَا أَلِيصَابَاتُ. وَكَانَا كِلاَهُمَا بَارَّيْنِ أَمَامَ اللهِ} ( لوقا: الأصحاح الأول/ 5 ) وفيه أيضًا: {وَهُوَذَا أَلِيصَابَاتُ نَسِيبَتُكِ هِيَ أَيْضًا حُبْلَى بِابْنٍ فِي شَيْخُوخَتِهَا} (لوقا: الأصحاح الأول/36) وبحسب نص الإنجيل نفسه، فلا يبعد أن يكون لمريم نسب بعيد مع النبي هارون، وعلى هذا فلا إشكال في التعبير القرآني.
- ومما يؤيد أن يكون المراد بلفظ (الأخت) هنا التشبيه لا الحقيقة، أن لفظ (الأخ) في القرآن يرد على سبيل الحقيقة، ويرد على سبيل المجاز، ومن الإطلاقات المجازية لهذا اللفظ قوله تعالى: {وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها} (الزخرف:84)، فـ (الأخوة) بين الآيات أخوة مجازية، وليست حقيقية، وأيضاً قوله سبحانه: {واذكر أخا عاد} (الأحقاف:21)، فالمقصود بـ {أخا عاد}هو هود عليه السلام، ومعلوم أن هوداً لم يكن أخاً ل عاد، وإنما كان حفيداً له، وبينهما مئات السنين. وعلى هذا فمعنى أنها أخت هارون: أنها من نسله وذريته، كما يقال للتميمي: يا أخا تميم، وللقرشي: يا أخا قريش، وللعربي: يا أخا العرب. فمعنى قولهم: {يا أخت هارون} أي: يا من أنتِ من ذرية ذلك النبي الصالح، كيف فعلت هذه الفعلة؟
فعلى ما تقدم وتبيَّن، يكون في معنى قول القرآن: {يا أخت هارون} احتمالان، كلاهما له ما يؤيده: أحدهما: أنها الأخت حقيقة؛ وهذا على معنى أنه كان لها أخ اسمه هارون؛ والثاني: المشابهة؛ وهذا على معنى أن ثمة قرابة بعيدة كانت تربطها بهارون أخي موسى، أو على معنى نسبتها لرجل صالح في زمنها كان يسمى هارون.
- على أن مما يدحض قول من يقول بهذه الشبهة أن يقال له: كيف يسكت اليهود -وهم ألد أعداء الإسلام- على هذا الخطأ التاريخي الفاحش، ولم يعتبروه مأخذاً على القرآن والإسلام؟ وهل من شأن هؤلاء القوم أن يغضوا الطرف عن مثل هذا الخطأ، لو كان الأمر كذلك؟
ومن مجموع ما تقدم يزول الإشكال الذي قد يرد على الآية، وتبطل دعوى الخلط والاضطراب في القرآن التي يدعيها البعض.
ومن المفيد في هذا السياق، أن ننبه إلى أن ما ورد في بعض المصادر من أن محمد بن كعب القرظي قد قال في قوله الله: {يا أخت هارون} قال: هي أخت هارون لأبيه وأمه، وهي أخت موسى أخي هارون، التي قَصَّت أثر موسى عليه السلام: {فبصرت به عن جنب وهم لا يشعرون} (القصص:11) نقول: إن ما ورد في هذا خطأ محض. ودليل خطئه أن القرآن قد ذكر أنه أتبع بعيسى بعد الرسل، فدل هذا على أن عيسى آخر الأنبياء بعثاً، وليس بعده إلا محمد، ولو كان الأمر كما زعم محمد بن كعب القرظي، لم يكن عيسى متأخراً عن الرسل، ولكان قبل سليمان وداود، فإن القرآن قد ذكر أن داود جاء بعد موسى، في قوله تعالى: {ألم تر إلى الملإ من بني إسرائيل من بعد موسى إذ قالوا لنبي لهم ابعث لنا ملكًا نقاتل في سبيل الله} (البقرة:246) وذكر القصة إلى أن قال: {وقتل داود جالوت} (البقرة:251) فدلت الآيات القرآنية على أن موسى وهارون متقدمان على داود في الزمن.
@Albert Stier بالنسبة لها عمران اب مريم هو مجرد تشابه اسماء وليس اب موسى بل هو تشابه بين الأسماء وهارون لو كان هو صحيح لأن مريم هي من سبط لاوي وهارةن من سبط لاوي فهم من نسل واحد فيدعوا إخوة وكذلك عن أيضاً صالحين في الصلاح والعبادة فمثلاً الله يقول : إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ ۖ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا (27) الإسراء. فهل حقاً المبذرين هم اخوان الشياطين حقا؟ لا بل إن المبذرين هم اخوان الشياطين لأن الشياطين من صفاتهم التبذير وكذلك مريم من صفاتها هي الطهارة والعفافة والتعبد وكذلك هارون وهذا هو لسان العرب هو الاخ التشبيه فلو كان هو هارون اخ موسى فصح هارون شخص عابد مؤمن طاهر متعبد لله ومن سبط لاوي ومريم من سبط لاوي وامرأة طاهرة نقية مؤمنة ومتعبدة فإذا كان هارون هو اخ موسى المذكور هنا فليس خطأ وكذلك النبي وضح أنه ليس له موسى هارون بل إنهم كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم والصالحين. فلو أنا قلت فلان اخ موسى ستقول لي خطأ كيف وبينه وبين فلان كذا وكذا فهو تشابه اسماء وكان رجل في بني إسرائيل يدعى هارون وكان رجل طاهر متعبد وتقي وصالح وكذلك مريم معروفة في هذا بين اليهود في تكون أخته اب بالصلاح والتعبد وهذا فلما رأى اليهود ذلك قالوا يا اخت هارون أي يا شبيهة هارون فأين الخطأ المزعوم هنا ؟
@Albert Stier والقرآن كان واضح في قصة مريم وذكر مولد مريم وقالها صراحة ً امرأة عمران في قصة مولد مريم بكل صراحة بذكر مولد السيدة مريم العذراء
كم هو ركيك تفسيرك يعني ان وحيد لا يمكن ان يكون هناك وحيد آخر عايش في نفس الزمان و الله عجيب امرك
استغفر الله العظيم واتوب اليه
.. انا نزلنا الذكر وانا له لحافظون..
كانَ فِيما أُنْزِلَ مِنَ القُرْآنِ: عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ، ثُمَّ نُسِخْنَ بخَمْسٍ مَعْلُومَاتٍ، فَتُوُفِّيَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ وَهُنَّ فِيما يُقْرَأُ مِنَ القُرْآنِ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 1452 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
بَعَثَ أَبُو مُوسَى الأشْعَرِيُّ إلى قُرَّاءِ أَهْلِ البَصْرَةِ، فَدَخَلَ عليه ثَلَاثُ مِائَةِ رَجُلٍ قدْ قَرَؤُوا القُرْآنَ، فَقالَ: أَنْتُمْ خِيَارُ أَهْلِ البَصْرَةِ وَقُرَّاؤُهُمْ، فَاتْلُوهُ، وَلَا يَطُولَنَّ عَلَيْكُمُ الأمَدُ فَتَقْسُوَ قُلُوبُكُمْ، كما قَسَتْ قُلُوبُ مَن كانَ قَبْلَكُمْ، وإنَّا كُنَّا نَقْرَأُ سُورَةً كُنَّا نُشَبِّهُهَا في الطُّولِ وَالشِّدَّةِ ببَرَاءَةَ، فَأُنْسِيتُهَا، غيرَ أَنِّي قدْ حَفِظْتُ منها: لوْ كانَ لاِبْنِ آدَمَ آدَمَ وَادِيَانِ مِن مَالٍ، لَابْتَغَى وَادِيًا ثَالِثًا، وَلَا يَمْلأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إلَّا التُّرَابُ، وَكُنَّا نَقْرَأُ سُورَةً كُنَّا نُشَبِّهُهَا بإحْدَى المُسَبِّحَاتِ، فَأُنْسِيتُهَا، غيرَ أَنِّي حَفِظْتُ منها: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولونَ ما لا تَفْعَلُونَ، فَتُكْتَبُ شَهَادَةً في أَعْنَاقِكُمْ، فَتُسْأَلُونَ عَنْهَا يَومَ القِيَامَةِ.
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 1050 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
لَوْ أنَّ لِابْنِ آدَمَ وادِيًا مِن ذَهَبٍ أحَبَّ أنْ يَكونَ له وادِيانِ، ولَنْ يَمْلَأَ فاهُ إلَّا التُّرابُ، ويَتُوبُ اللَّهُ علَى مَن تابَ. وقالَ لنا أبو الوَلِيدِ: حَدَّثَنا حَمَّادُ بنُ سَلَمَةَ، عن ثابِتٍ، عن أنَسٍ، عن أُبَيٍّ، قالَ: كُنَّا نَرَى هذا مِنَ القُرْآنِ، حتَّى نَزَلَتْ: {أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ} [التكاثر: 1].
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم : 6439 | أحاديث مشابهة | خلاصة حكم المحدث : [صحيح
عن ابنِ عباسٍ أنه كان يقرؤها : أَفَلَمْ يَتَبَيَّنِ [ يعني أَفَلَمْ يَيْأَسِ ] ويقول : كتبها الكاتبُ وهو ناعسٌ
الراوي : - | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر
الصفحة أو الرقم : 8/224 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح كلهم من رجال البخاري
عنِ ابنِ عبَّاسٍ في قَولِه عزَّ وجلَّ: {لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا} [النور: 27] قال: أخطَأَ الكاتِبُ، إنَّما هو حتى تَستَأذِنوا.
الراوي : مجاهد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 4/ 249 | أحاديث مشابهة | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
المتأمل في السياق القرآني الذي وردت فيه الآية، يجد ما يدل دلالة واضحة، على أن هذا الوصف الذي وُصِفت به مريم، لم يكن تسمية قرآنية، وإنما جاء وصفًا حكاه القرآن على لسان قوم مريم، وما خاطبوها ونادوها به عندما حملت بعيسى، مستنكرين ذلك الحمل، واتهموها في عرضها وشرفها وعفافها.
وحكاية القرآن لأقوال أقوام آخرين أمر وارد ومعهود؛ كما في قوله تعالى: {قالوا يا قومنا إنا سمعنا كتابا أنزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه يهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم} (الأحقاف:30)، فالقرآن هنا ناقل لقول الجن، وإلا فأين ذكر الإنجيل، وهو قبل القرآن ؟ فالله سبحانه نقل ما قالوا فحسب، وإلا فالواقع التاريخي غير ذلك.
وهكذا السياق القرآني في سورة مريم جاء ناقلاً قول اليهود في حق مريم، قال تعالى: {فأتت به قومها تحمله قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا * يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا * فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا} (مريم:27-29) فقوله سبحانه: {يا أخت هارون} إنما هو حكاية لتلك المقولة التي صدرت عن قوم مريم، وإثبات الاسم واللقب لا يدل على أن المسمى واحد. أما معرفة السبب في وصف قوم مريم لها {يا أخت هارون} فهذا أمر آخر، ساكت عنه النص القرآني، وينبغي البحث عنه فيما وراء ذلك.
- على أن سياق الآية -وهذا هو الأهم- لم يرد في معرض ذكر نسب مريم؛ فالقرآن لم يقل: إن مريم أخت هارون، وإنما ورد في معرض التوبيخ لها؛ لأنها في اعتقاد اليهود حملت سفاحاً، فما علاقة النسب الحقيقي بالسفاح؟
- وهنا ينبغي أن يثار سؤال: لماذا قال اليهود: {يا أخت هارون} ولم يقولوا: (يا أخت موسى وهارون) أو (يا أخت موسى)؟ لا شك أنهم لم يقولوا ذلك عبثاً، وإنما نسبوها إلى هارون؛ لأن هارون -بحسب زعمهم- كان مصدر عار لهم، حيث صنع لهم عجلاً. وأيضاً فإن مريم العذراء -بحسب زعمهم أيضاً- فعلت عاراً؛ لهذا تهكموا بها واستهزؤوا منها قائلين: {يا أخت هارون}.
- ثم يقال أيضاً: إن هذه التسمية في حق مريم، إما إنها أطلقت في القرآن على سبيل الحقيقة، أو إنها أطلقت عليها على سبيل التشبيه. وحملها على سبيل الحقيقة أمر غير مستنكر؛ إذ ليس ثمة ما يمنع أن يكون لمريم أخ اسمه هارون؛ يؤيد هذا أن التسمية بـ (هارون) كانت شائعة ودارجة كثيرًا في بني إسرائيل، وأيضاً ليس في ذكر قصة ولادتها، ما يدل على أنه لم يكن لها أخ سواها. وعلى هذا، فالتعبير القرآني بـ: {يا أخت هارون} يمكن حمله على الحقيقة، فيكون لمريم أخ اسمه هارون، كان صالحاً في قومه، خاطبوها بالإضافة إليه، زيادة في التوبيخ، أي: ما كان لأخت مثله أن تفعل فعلتك.
وحمل هذه التسمية على التشبيه أمر وارد أيضاً وغير مستبعد، خصوصاً إذا علمنا أن التسمية بأسماء الآباء والأمهات تشريفاً بهم، شيء معروف، ولا سيما وهارون كان سيد قومه مهاباً عظيماً له شأن في بني إسرائيل. وقد جاء في السنة النبوية ما يؤيد هذا، ففي "صحيح مسلم" وغيره عن المغيرة بن شعبة قال: بعثني رسول الله إلى أهل نجران فقالوا: أرأيت ما تقرؤون {يا أخت هارون} وموسى قبل عيسى بكذا وكذا"؟ قال المغيرة: فلم أدر ما أقول. فلما قدمت على رسول الله ذكرت ذلك له، فقال: (ألم يعلموا أنهم كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم والصالحين قبلهم}.
على أن في إنجيل لوقا، ما يفيد أن لـ مريم نسب مع النبي هارون أخي موسى، عن طريق زكريا، الذي كان متزوجًا امرأة من ذرية هارون اسمها أليصابات، وكانت امرأته نسيبة مريم، والصحيح أنها كانت خالتها، ونص الإنجيل هو: {كَانَ فِي أَيَّامِ هِيرُودُسَ مَلِكِ الْيَهُودِيَّةِ كَاهِنٌ اسْمُهُ زَكَرِيَّا مِنْ فِرْقَةِ أَبِيَّا وَامْرَأَتُهُ مِنْ بَنَاتِ هَارُونَ وَاسْمُهَا أَلِيصَابَاتُ. وَكَانَا كِلاَهُمَا بَارَّيْنِ أَمَامَ اللهِ} ( لوقا: الأصحاح الأول/ 5 ) وفيه أيضًا: {وَهُوَذَا أَلِيصَابَاتُ نَسِيبَتُكِ هِيَ أَيْضًا حُبْلَى بِابْنٍ فِي شَيْخُوخَتِهَا} (لوقا: الأصحاح الأول/36) وبحسب نص الإنجيل نفسه، فلا يبعد أن يكون لمريم نسب بعيد مع النبي هارون، وعلى هذا فلا إشكال في التعبير القرآني.
- ومما يؤيد أن يكون المراد بلفظ (الأخت) هنا التشبيه لا الحقيقة، أن لفظ (الأخ) في القرآن يرد على سبيل الحقيقة، ويرد على سبيل المجاز، ومن الإطلاقات المجازية لهذا اللفظ قوله تعالى: {وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها} (الزخرف:84)، فـ (الأخوة) بين الآيات أخوة مجازية، وليست حقيقية، وأيضاً قوله سبحانه: {واذكر أخا عاد} (الأحقاف:21)، فالمقصود بـ {أخا عاد}هو هود عليه السلام، ومعلوم أن هوداً لم يكن أخاً ل عاد، وإنما كان حفيداً له، وبينهما مئات السنين. وعلى هذا فمعنى أنها أخت هارون: أنها من نسله وذريته، كما يقال للتميمي: يا أخا تميم، وللقرشي: يا أخا قريش، وللعربي: يا أخا العرب. فمعنى قولهم: {يا أخت هارون} أي: يا من أنتِ من ذرية ذلك النبي الصالح، كيف فعلت هذه الفعلة؟
فعلى ما تقدم وتبيَّن، يكون في معنى قول القرآن: {يا أخت هارون} احتمالان، كلاهما له ما يؤيده: أحدهما: أنها الأخت حقيقة؛ وهذا على معنى أنه كان لها أخ اسمه هارون؛ والثاني: المشابهة؛ وهذا على معنى أن ثمة قرابة بعيدة كانت تربطها بهارون أخي موسى، أو على معنى نسبتها لرجل صالح في زمنها كان يسمى هارون.
- على أن مما يدحض قول من يقول بهذه الشبهة أن يقال له: كيف يسكت اليهود -وهم ألد أعداء الإسلام- على هذا الخطأ التاريخي الفاحش، ولم يعتبروه مأخذاً على القرآن والإسلام؟ وهل من شأن هؤلاء القوم أن يغضوا الطرف عن مثل هذا الخطأ، لو كان الأمر كذلك؟
ومن مجموع ما تقدم يزول الإشكال الذي قد يرد على الآية، وتبطل دعوى الخلط والاضطراب في القرآن التي يدعيها البعض.
ومن المفيد في هذا السياق، أن ننبه إلى أن ما ورد في بعض المصادر من أن محمد بن كعب القرظي قد قال في قوله الله: {يا أخت هارون} قال: هي أخت هارون لأبيه وأمه، وهي أخت موسى أخي هارون، التي قَصَّت أثر موسى عليه السلام: {فبصرت به عن جنب وهم لا يشعرون} (القصص:11) نقول: إن ما ورد في هذا خطأ محض. ودليل خطئه أن القرآن قد ذكر أنه أتبع بعيسى بعد الرسل، فدل هذا على أن عيسى آخر الأنبياء بعثاً، وليس بعده إلا محمد، ولو كان الأمر كما زعم محمد بن كعب القرظي، لم يكن عيسى متأخراً عن الرسل، ولكان قبل سليمان وداود، فإن القرآن قد ذكر أن داود جاء بعد موسى، في قوله تعالى: {ألم تر إلى الملإ من بني إسرائيل من بعد موسى إذ قالوا لنبي لهم ابعث لنا ملكًا نقاتل في سبيل الله} (البقرة:246) وذكر القصة إلى أن قال: {وقتل داود جالوت} (البقرة:251) فدلت الآيات القرآنية على أن موسى وهارون متقدمان على داود في الزمن.
ممكن اعرف اسم اللهجة الذي يتحدثون به؟
هو صعيدي من المنيا بمصر
مصرية اضن
هههههه ما هذه الأخطاء الكارثية التي وقع بها مؤلف القرآن
اقرأ كتابك اولا
خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
جمود المسيح أنظر لمقطع قناتك لقد رديت على شبهتك اخت هارون
@@brokenangel7972لا تخلط الأشياء واحد اسمه يوسف و التاني ياهودا و ما الغريب في دلك.؟؟؟
يالنسبة مسألة نصارى نجران و سؤالهم الرسول صلى الله عليه وسلم عن هذه المسألة فقد أجابهم
و هذا هو الحديث
حدثنا ابن إدريس عن أبيه عن سماك عن علقمة بن وائل عن المغيرة بن شعبة قال بعثني رسول الله  إلى نجران فقالوا لي إنكم تقرأون ((يا أخت هارون)) وبين موسى وعيسى ما شاء الله من السنين فلم أدر ما أجيبهم به حتى رجعت إلى النبي  فسألته فقال ألا أخبرتهم أنهم كانوا يسمون بأنبيائهم والصالحين من قبلهم]].
لذلك الرسول صلى عليه وسلم رد على هذه الشبهة من زمان
و لو قرأ هذا المسكين ذلك الحديث أجزم بأنه لن يذكر هذه المسألة في هذه الحلقة
رسالة للنصارى عباد المصلوب : خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
سؤال لازم عمران يكون ابوها نسبا لاكن مش بنته علطول ابوها واحد تانى اسمه عمران من نفس نسب هارون
😂
اولا ولا واحد من المفسرين او من قبلهم فهم ان عمران هو نفسه عمران ابا موسى ولم يقولوا ان اخوها هارون اخو موسى وقالوا احتمال ان لها اخ فقط. وثانيا اخ واخت ليس للاخوة في الدم وانما في الجنس والشبه والكثير من الامور وانظر حتى في الكتاب المقدس هل فهم اخت او اخ فقط على الاخوة في الدم
وهي من جانب امها يرجع الى هارون
لان امها من الاويين وهذا ثابت لا مراء فيه. وعندما يقال با اخت هارون اي في التنسك والعبادة ومن بني اسرائيل ومن جانب امها وحتى الكاثوليك يقولون انه احتمال وجود اخوة لها لا ننفي ذلك ويمكن المراجعة
فما المشكلة ولم يفهم احد من المفسرين اساسا انه هارون اخو موسى ولكن قالوا لربما يكون اخ لها ولربما يا اخت هارون اي من نسب امها او من انها تشابه في التعبد والقرآن قال في المحراب وليس الهيكل او قدس الاقداس كما يفهم وحتى في هذا في الكاثوليك هي ناسكة ومتعمدة في قدس الاقداس ويمكن الرجوع فاين المشكلة في هذا واما مسالة السياق لانه فعلا الله اصطفى آل عمران وجاءت مرين من آل عمران ! وابوها اسمه عمران على اسم عمران ابو موسى فما المشكلة وارجوا عدم الشتم وانما نقاش عملي ومنطقي فقط رجاءا
رسالة للنصارى عباد المصلوب : خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
الرد على شبهة يا أخت هارون
أولا : كما تعودنا من المفترين قطع الآيات من السياق وحصر المعاني بما يريد لا كما اراده المشرع
ثانيا : لنقرأ الآيات من أولها
قال تعالى:
{فأتت به قومها تحمله قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا * يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيًا * فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا} (مريم:27ـ29)
هنا اليهود خاطبوا مريم إذن الحقيقة ، التى تُفهم من السياق القرآنى ، أن تسمية مريم بـ ( أخت هارون ) ، ليست تسمية قرآنية ، وإنما هى حكاية لما قاله قومها لها ، وما خاطبوها ونادوها به عندما حملت بعيسى عليه السلام ، عندما استنكروا ذلك الحمل ، واتهموها فى عرضها وشرفها وعفافها
ثالثا : عبارة ” يا اخت هارون ” لا تدل بالضبط على الاخوة من نفس الأب أو الأم
فالمراد بكلمة ” اخت ” هو التشبيه و النسب او قد تكون بالمجاز و هناك ادلة من القرآن الكريم تتبث ان المراد بكلمة ” اخ ” مثلا تعد نسبة
و تشبيها او مجازا او حتى تشريفا بحيث :
ـ قوله تعالى: {وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها} (الزخرف:84) هنا مجاز
ـ وأيضاً قوله سبحانه: {واذكر أخا عاد} (الأحقاف:21) .. ” أخا ” يعني هود و علما ان هود ليس اخا لعاد لكن جاءت بمراد النسبة الى ذريته فهو من ذريته ( حفيد )
رابعا : من جهة اخرى فنسبة مريم عليها السلام كاخوة الى هارون هذا تشريف لها لأنهم في القديم كانو يعتمدون على التسمية بالانبياء و
الشرفاء بل كانت عادة و التي ايضا ما زالت متفشيا في مجتمعاتنا
خامسا : رد النبي في الحديث الحسن الصحيح للنبي محمد صلى الله عليه وسلم
روى أحمد ومسلم والترمذي والنسائي وغيرهم عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل نجران ـ وكانوا نصارى ـ فقالوا : أرأيت ما تقرؤون : يا أخت هارون ؟ وموسى قبل عيسى بكذا وكذا ؟ يعترضون على المغيرة.. قال : فرجعت فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم ألا أخبرتهم أنهم كانوا يسمون بالأنبياء والصالحين قبلهم ؟ ) وهذا التفسير النبوي يبين أن هارون المذكور في الآية ليس من اللازم أن يكون هارون المذكور هو أخا موسى كما فهم أهل نجران، وإنما هو هارون معاصر لمريم … فقد كان قومها يسمون بأسماء الأنبياء والصالحين منهم. ( انتهى )أخرجه أحمد ومسلم والنسائي
سادسا والضربة القاسمة أن هذه التسميات استخدمت في الكتاب المقدس عند النصارى ايضا
إنجيل لوقا
الفصل / الأصحاح الأول
5 كان في أيام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة أبيا، وامرأته من بنات هرون واسمها أليصابات
السؤال هو :
هل زوجة زكريا عليه السلام هي إبنة هارون أخو موسى عليه السلام وبينهما المئات من السنين؟
لان زكريا اتى بعد موسى بمئات السنين
طبعا للذي سيقول لنا انه مكتوب هرون وليس هارون هذه بعض الاناجيل التي ذكرت هارون اخو موسى ب هرون
خروج 4: 14 و 27 و28 و29 و30 …وخروج الاصحاح 5 العدد 1و4 و20 وهناك المزيد لكن لن نطيل
وزكريا (نبي الله عند المسلمين ) عاش فعلا بحسب الانجيل على زمن هيرودس
وفي المسيحية، زكريا هو والد القديس يوحنا المعمدان وليس بنبي بل هو رجل بار وصالح وكاهن من فرقة ابيا سالك في جميع وصايا الرب وأحكامه.
فبينما كان يؤدي نوبة فرقته جاءت عليه القرعة جريا على عادات اليهود، ليدخل يبخر هيكل الرب “فظهر له ملاك الرب واقفًا عن يمين مذبح البخور، فلما رآه زكريا اضطرب ووقع عليه خوف فقال له الملاك: “لا تخف يا زكريا لأن طلباتك قد سمعت وامرأتك إليصابات ستلد لك ابنا وتسميه يوحنا، ويكون لك فرح وابتهاج وكثيرون سيفرحون بولادته
إذا الخلاصة كيف زوجة زكريا من بنات هارون وهارون سبق زكريا بمئات السنين
فإذا قبل النصارى ان كلمة بنات هارون ليست البنوة من نفس الأب المباشر والام فليصمتوا ويكفوا السنتهم عنا
المصدر:
www.hurras.org/vb/archive/index.php/t-23.html
مريم اخت هارون يعني هرون هو زكريا.. يحيى يصير ابن خال
عيسى عليه السلام
يعني عند عيسى خال من ابو يحيى هو زكريا من اخو مريم هو زكريا
حسب القران الكريم
يعني كان مريم اخت هارون يقصد
بذلك هارون هو زكريا ومعنى خال يعني اخو امه
او شارون في الانجيل
الرد عليك بسيط ومن كتابك اليوناني المقدس، وبالمناسبة الرد جاء منذ عهد الرسول عليه الصلاة والسلام اساسا ولكن المسيحي التابع والخادم لإبليس يكذب ويخفي الحق.
لفظ "يا أخت هارون" في القرآن لا يقصد به ان مريم ام المسيح هي أخت هارون النبي وهو أخ النبي موسى كما تزعمون ان القرآن اخطأ. ولانك مسيحي فلابد ان تتبع مكيالين وليس مكيالا واحدا عادلا بين الاسلام والمسيحية والا لكنت إتهمت عهدك اليوناني الجديد بنفس الخطأ حيث جاء في انجيل لوقا الاصحاح الأول والعدد ٥ ما يلي:
_كَانَ فِي أَيَّامِ هِيرُودُسَ مَلِكِ الْيَهُودِيَّةِ كَاهِنٌ اسْمُهُ زَكَرِيَّا مِنْ فِرْقَةِ أَبِيَّا، وَامْرَأَتُهُ مِنْ بَنَاتِ هارُونَ وَاسْمُهَا أَلِيصَابَاتُ._
فإما ان تعترف بأن كتابك المقدس ارتكب خطأ فادحا حيث قال الكاتب ان الياصابات زوجة النبي زكريا هي بنت هارون النبي وبينهما اكثر من ألف سنة، او ان تعترف بأن شبهتك ضد القرآن باطلة وأنك مسيحي خادم لإبليس وكذاب متعمد.
لفظ "اخت هارون" يقصد به، كما قال كتابك عن الياصابات، انها من نسل/قبيلة/عشيرة هارون كما هو جار عليه العرف بين الشعوب التي تهتم بأنسابها القبلية كبني اسرائيل والعرب.
عيب عليك يا مسيحي ان تلجأ الى الكذب و إلى الكيل بمكيالين والتغاضي عن نفس الشبهة اذا كانت في كتبكم المقدسة وفي نفس الوقت النعيق منك بأنه خطأ إذا كان في القرآن.
بالنسبة لها عمران اب مريم هو مجرد تشابه اسماء وليس اب موسى بل هو تشابه بين الأسماء وهارون لو كان هو صحيح لأن مريم هي من سبط لاوي وهارةن من سبط لاوي فهم من نسل واحد فيدعوا إخوة وكذلك عن أيضاً صالحين في الصلاح والعبادة فمثلاً الله يقول : إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ ۖ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا (27) الإسراء. فهل حقاً المبذرين هم اخوان الشياطين حقا؟ لا بل إن المبذرين هم اخوان الشياطين لأن الشياطين من صفاتهم التبذير وكذلك مريم من صفاتها هي الطهارة والعفافة والتعبد وكذلك هارون وهذا هو لسان العرب هو الاخ التشبيه فلو كان هو هارون اخ موسى فصح هارون شخص عابد مؤمن طاهر متعبد لله ومن سبط لاوي ومريم من سبط لاوي وامرأة طاهرة نقية مؤمنة ومتعبدة فإذا كان هارون هو اخ موسى المذكور هنا فليس خطأ وكذلك النبي وضح أنه ليس له موسى هارون بل إنهم كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم والصالحين. فلو أنا قلت فلان اخ موسى ستقول لي خطأ كيف وبينه وبين فلان كذا وكذا فهو تشابه اسماء وكان رجل في بني إسرائيل يدعى هارون وكان رجل طاهر متعبد وتقي وصالح وكذلك مريم معروفة في هذا بين اليهود في تكون أخته اب بالصلاح والتعبد وهذا فلما رأى اليهود ذلك قالوا يا اخت هارون أي يا شبيهة هارون فأين الخطأ المزعوم هنا ؟
ولا كل اسرئيل فيها نخيل
رسالة للنصارى عباد المصلوب : خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
مشهور في الفسد يعني يقصد أنه يضلمون مريم العذراء ويشبهونه في هرون
الله قال عن مريم بانها اخت هارون اولا لانها من نسل هارون ثانيا كانت خادمة للهيكل اي من الكخنة وهذا المنصب يكون فقط في سبط لاوي ثالثا كانوا يسمون باسماء الصالحين رابعا اسم اب مريم عمران ونحن ننسب المسيح لامه فقط ونقول المسيح ابن مريم عليه السلام لكن انتم تنسبون المسيح ليوسف النجار وفي نسب المسيح في انجيل متي ولوقا يوجد رحاب الزانية وثامار وزنا المحارم مع يهوذا و راعوث و بتشبع الذي اغتصبها دواود كما نسبتم له كذب وزور لذلك مريم طهارة من نسل اطهار
( وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا ﴿16﴾
فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا ﴿17﴾
قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَٰنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا ﴿18﴾
قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا ﴿19﴾
قَالَتْ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا ﴿20﴾
قَالَ كَذَٰلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ ۖ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا ۚ وَكَانَ أَمْرًا مَقْضِيًّا ﴿21﴾
فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا ﴿22﴾
فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَىٰ جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَٰذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا ﴿23﴾
فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا ﴿24﴾
وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا ﴿25﴾
فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا ۖ فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَٰنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا ﴿26﴾
فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ ۖ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا ﴿27﴾
يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا ﴿28﴾
فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ ۖ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا ﴿29﴾
قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا ﴿30﴾
وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا ﴿31﴾
وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا ﴿32﴾
وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا ﴿33﴾
ذَٰلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ۚ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ ﴿34﴾
مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ ۖ سُبْحَانَهُ ۚ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴿35﴾
وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ ۚ هَٰذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ ﴿36﴾
فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ ۖ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴿37﴾
أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا ۖ لَٰكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴿38﴾
وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿39﴾
إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ ﴿40﴾ )
الوقت سيؤكد لكم صدق القرأن ارتاحوا خزنوا طاقتكم للمستقبل
هههههههه فضيحة القرأن
من قال لكم بأن المقصود هي أخت موسى و هارون الأنبياء
هي مجرد تشابه أسماء
١- يوجد لديها أخ إسمه هارون
٢- أخت هارون النبي في العقيدة فهي على دينه
اللي الف القران راجل كان مش فاهم حاجة .. طيب يوجد لديها اخ اسمه هارون وكمان من ال عمران ؟؟ هارون في الكتاب المقدس من قبيلة عمرام
@@peterkamel كلمة أخ او اخت في اللغه العربيه تعني التشبيه في مجالات مختلفه كقولنا اخوك في الدين واخوك في الوطن واخوك في الانسانيه ......الخ
المشكله عندكم يا عباد الصليب يامن جعلتم الانجيل الواحد اربعة اناجيل
@@عراقعراق-ل9خ 😂😂😂 كلامك مضحك وبيدل على انك جاهل زي محمد مؤلف كتابكم .. اذا فرضنا ان كلمة اخت معناها زي ما انت بتقول .. طيب وابنة عمران حتودبها فين ؟ مريم اخت هارون وموسى في كتابنا هي واخواتها من اولاد عمرام .. لكن الغبي محمدك وهو يؤلف القران عن طريق السرقه من هنا وهنا جعلها عمران .. دينكم كله تدليس وكذب
@@peterkamel ياهذا اذا اردنا المعنى لغويا فتصح أن مريم اخت هارون بن عمران اخو موسى
اما الحقيقه فان مريم عليها السلام لها أخ حقيقي اسمه هارون غير هارون النبي في زمن موسى عليه السلام
ثم أن هذا الكلام ليس من صلب القران فالقران هنا في هذه الايه يقول ما قاله اليهود للسيده مريم عندما اتهموها بالبغي حاشاها
اريد منك جوابا شافيا
لماذا اصبح الانجيل اربعة اناجيل
ولماذا توجد اخطاء علميه في انجيلكم
ولماذا تعبدون من لاحول ولا قوه له وانه مجرد انسان
ولماذا تجعلون نسائكم سافرات ولماذا لا تقتدون بالسيده مريم العذراء المحجبه
ولماذا لا تقتدون بالسيد المسيح عليه السلام الذي لا يحتسي الخمر ولايأكل لحم الخنزير
ولماذا تجعلون الله ثالث ثلاثه
ولماذا يوجد في كتابكم المقدس عندكم اشياء غير اخلاقيه فمثلا مااجمل النعل برجليكي يابنت الكريم شفتاك وثدياك كالعناقيد...........الى اخر الكلام المشين
وبراز البقر بدل براز الإنسان في المائده
وان الرب جاء ضيفا على ابراهيم واخذ يأكل الطعام معهم بالطاوله
ولماذا تجعلون النبي هو جزء من الاله
وإن كان كما تدعون فكيف لإله عظيم أن يصلب ويهان الى هذا الحد
وما هو الفرق بينكم وبين البوذيين الذين قدسوا بوذا وعبدوه
ولماذا ولماذا الكلام جدا كثير معكم
@@عراقعراق-ل9خ 😂😂😂😂🤣🤣🤣 يعني لوي الحقيقة وتاليف .. كل ده بسبب ان الكذاب محمد مش فاهم هو بيكتب ايه وبينقل من مين .. كان كل تفكيره في الجنس والنهب والسرقه
يا سلام انت تقول هذا خطا مالخطا
هي من قوم موسى يا اخت هارون اي من جماعته ومن نسبها لامها اسايا لاوية !!!؟؟ ولا واحد اساسا من المفسرين القدماء قال ان عمران او هارون هو نفسه وراجت التفسيرات
وانت تقول انه خطا وبالمنطق !!
حسنا هل ذكر ابا مريم في الانجيل
ونفسها الكنيسة لم تستبعد ان لها اخوان من الاب. !!!راجع
ولماذا نسب يسوع مختلف في نسخ الانجيل هذا خطا كبير كارثي
ولماذا جعلتم نسبه من يوسف النجار !!! اذا المسيح يوسف النجار فلا معجزة خطا كارثي عجيب
ونسب المسبح في الانجيل فيه
زانيات خاطآت !!!!!! يا للكارثة
ولكن بالطبع ستجدون ترقيعات
ترقيع في ترقيع. فآخر من يتكلم
عن الترقيع والانهيار والكارثية انت
راجع راجع راجع ياااا للكارثة
وانهار الكتاب المقدس فكر بمعقولية
يارشيد حمامي مريم اخت هارون يعني هرون هو زكريا.. يحيى يصير ابن خال
عيسى عليه السلام
يعني عند عيسى خال من ابو يحيى هو زكريا من اخو مريم هو زكريا
حسب القران الكريم
يعني كان مريم اخت هارون يقصد
بذلك هارون هو زكريا ومعنى خال يعني اخو امه
او شارون في الانجيل
تركت الاسلام بعد مشاهده الفيديو
محمد كان يكذب علينا 👎
ممكن اطلب منك شيئ تشاهد دكتور هيتم طلعت
خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
إذا كنت صادق فأنت أستعجلت
يلا فى داهية روح أعبد الصليب
كفو عليك
ما إسم هذا رجل؟
لا تفرقون شيء عن المسلمين نفس الاحقاد . العلم يقول ان ابراهيم وموسى لاوجود تاريخي لهم
يا وحيد يا كذاب يا مضلل القران لم يقل ان مريم اخت هارون انما القران يحكي قصة حدثت وفي القصة اليهود من قالو يا اخت هارون يعني انت هنا وجه سوالك لليهود
بفففف جهل × جهل
قران هو كلام الله ولا يوجد فيه خطأ وانما الخطأ في فهم الناس للقران ثانيا ما المشكله في التفسيرات التي قدمها المفسرون؟ لماذا انتم معترضون عليها؟
بس هو مكتوب هكذا في القرآن
و أيضاً مريم رضي الله عنها لم يكن عندها اخ أصلا.
والمشاكل لا ينتهي هنا لان اب مريم ليس اسمه عمران ثم ما هذه المصادفة العجيبة ان تطلع مريم اخت النبي موسى واخت هارون وابنت عمران، التي عاشت اكثر من ستة مئة سنة قبل مريم ام عيسى!؟ يعني الواحد لازم يكون منصف ويستعمله عقله وما بس هكذا يكذب ويتهم
انا بدي منكم يا مسلمين تفكروا بعقلكم بعيدا و إبحثوا عن الحق و كونوا انتم الدليل لحياتكم لا تتبعوا الشيوخ و انتم مغمظين
@@thekingsson6503 اخي انا لا اتبع الشيوخ ثانيا أنتم من تقول امين من قساوس اعطيني خطا علمي واحد في الإسلام انا سأعطيك مئات في الانجيل ثالثا من كتب التاريخ عيسى المسيحيين سيكتبون شيئا يوافق انجيلكم لذلك الأمور التاريخية مختلف فيه وليست دليل ثالثا اخت هارون في العبادة الإسلام قال شيئا والمسيحيية شيء لا يهمني انا لماذا لأنها امور تاريخية انا لا اتق في التاريخ واذا اردت اعطيك ادلة على صحة الإسلام مئات او الاف الأدلة
رسالة للنصارى عباد المصلوب : خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
٤٣
الاجابة غي كتابك المقدس في الانجيل محنى في الاعداد الاول الاصحاح الاول عيسى ابن داود و ابراهيم و في كتاب مارقس ابن يوسف نجار وهوا كما تقولون ابن الله ماذا تقولوا هل له 4 اباء كما فهمت انت الايات القرآن الكريم بطبع لا كان يذكرون نسب عيسى عليه سلام يا اغبى من غباء بحد ذاتوا
رسالة للنصارى عباد المصلوب : خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
@@brokenangel7972 جزاك الله خير
@Hdbdbd Dbxbx
هههههههه وهل كان يحي في زمن عيسى
(يَا أُخْتَ هارُونَ) أَيْ يَا شبيهة هارون في الْعِبَادَةِ ، مَا كانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَما كانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا .
أَيْ : أَنْتِ مِنْ بَيْتٍ طَيِّبٍ طَاهِرٍ مَعْرُوفٍ بِالصَّلَاحِ وَالْعِبَادَةِ وَالزَّهَادَةِ ، فَكَيْفَ صَدَرَ هَذَا مِنْكِ ؟
تفسير ابن كثير
رسالة للنصارى عباد المصلوب : خطيب مريم فى كتابكم اسمه يوسف بن يعقوب .... وكذلك واحد من رسل المسيح اسمه يهوذا بن يعقوب .... فهل كتابكم المدنس خلط ما بين زمن عيسى وزمن يعقوب النبى ؟؟ ام مجرد تشابه اسماء ؟
اعجاز القرآني يحولونه شبهة ههه
انا اتعجب كيف تحولون الاخطاء الى اعجاز
هل ماء الرجل ينتج في الخصيتين او الظهر (كما يقول القران) ؟؟
@@TheebX92 اخي تم الرد عليها انت لم تبحث اكتب الرد على الشبهة سيردون أنتم في عقولكم مرض
@@TheebX92 th-cam.com/video/lLZ7x7oYUNM/w-d-xo.html شاهد هذا الفيديو لباسل الطائي شاهده كامل اما الرد على هذه الشبهة تم رد عليها الالاف المرات
@@TheebX92 th-cam.com/video/QuW-ONkXXvA/w-d-xo.html الرد الأول
@@TheebX92 ثانيا ليس في القران بل الاحاديث انت لم تعرف حتى أين واضح انت مسيحي لم تقرأ القرآن ولا مرة
هههههههههههههههههههههه
الغباء مستمر
وين المشكلة إن الله أصطفى ناس من عصور مختلفة
أما أخت هارون لا تعني بالضرورة أنها أخت هارون النبي عليه السلام
قد يكون لها أخ إسمه هارون أو قد تعني أخته في العقيدة
او يكون عقل محمد مضروب وخلط الاسماء
غبائكم لا نهاية له يا مسلمين
@@TheebX92 المسلمين هم بنو حضارة اليوم كتب اين سينا تدرس حتى اليوم في أوروبا يا جاهل انت ذكى من باسل الطائي او احمد زويل او او
@@TheebX92 كلمة أخ او اخت في اللغه العربيه تعني التشبيه في مجالات مختلفه كقولنا اخوك في الدين واخوك في الوطن واخوك في الانسانيه ......الخ
والله يا عباد الصليب لاتفلحوا ابدا في مواجهة القران
يامن جعلتم الانجيل الواحد اربعة اناجيل محرفه
@@عراقعراق-ل9خ لا تعني التشبيه ، هات دليل انه تشبيه؟
انت كذاب مثل نبيك
@@TheebX92 اولا اذا اردنا المعنى لغويا فتصح أن مريم اخت هارون بالدين
اما الحقيقه فان مريم عليها السلام لها أخ حقيقي اسمه هارون غير هارون النبي
ثم أن هذا الكلام ليس من صلب القران الكريم لان القران هنا في هذه الايه يقول ما قاله اليهود للسيده مريم عليها السلام
فإن القران لم يقول أن مريم اخت هارون
بل قال ما قاله اليهود
سؤال اين اصبح انجيل السيد المسيح عليه السلام ولماذا جعلتم الانجيل الواحد اربعة اناجيل كل واحد منها يختلف عن الاخر
اريد جوابا من فضلك