نلتمس من الحكومة ان تخلق قانون يسمح بخلق شركات لتحمل مسؤولية النقل اصحاب كريمات يمارسون ضغوطات مادية ومعنويا على الساءقيين كما أن الساءقيين محرومين من التغطية الاجتماعية مما خلق فوضى في هدا القطاع حيث اصحاب الكريمات يشكلون لوبيات نقابية تستغل من خلالها المواطنين على جميع الواجهات
كل ما نقوله في حق هذا القطاع .إن بعض السيارات لابد من إزالتها من الجولان ...غير صالحة تماما...من الهيكل إلى العجلات إلى المحرك ، وحتى الساءق لا يستجيب لمعايير المهنة. ،لا نظافة لا اخلاق لا كلام محتشم لا احترام ...الخ ..أما الزيادة في اثمنة النقل ، فحدث و لا حرج ...كل واحد له رأي خاص .... ..الفوضى ثم الفوضى ثم استغلال الناس وخاصة الجهلةو في اوقات خاصة مثل الأعياد والمناسبات و الليل الخ...
يجيب إعادة النظر فى هدا القطاع لاانه ليس على مايرام .حبدا ان تكون شريكة مقننة تؤدى الاجور للسائقين وبتنسيق مع صندوق الضمان الاجتماعى من اجل الشفافية ونحن مقبلون على كاس العالم انشاء الله تحياتى
أنا سائق مهني والحل وهو إعطاء الرخص للمهنيين لأنهم هم من يزاولون المهنة والروسيطة هي المشكل الذي يعاني منه المهنيين ما يضعهم بعض المراة رفض بعض الوجهات وشكرا
عندما لا تسمح الوزارة استبدال السيارات القديمة الغير الصالحة للاستعمال كيف يمكن أن تتكلم عن الإصلاحات عندي سيارة مقسومة على اثنين لم تسمح لي عمالة تاوريرت استبدالها
هؤلاء یعاملون البشر کالقطیع ویفرضون الوجهة ویرفضون السیر للإتجاه الذي یطلبه المواطن ولا یتوقفو ن إذا رأو ا أکثر من مطالب واقف یرید استعمال هذه الوسیلة ویمارسو « الراکولاج » طیلة المسار ولا یکاد ینزل زبون حتی یرکب آخر وهذه هي الغایة والمبتغی من وجودهم في الشارع وتراهم باستمارار« غادین - جایین » لاقتناص الزبناء ! وقد ألفوا هکذا طریقة العمل وسیکون من الصعب وحتی من المحال إقلاعهم عن هذه العادات المشینة والسیئة التي اکتسبوها مند عقود !
الكل يركب على الموجة كطالبو بحقوق المواطن وفين حقوق السائقين اجي أصحاب دواوي ولهدادر خدمو حرب الطرقات في كازا الروسيطة المازوط الزحام ثلاثة باغين يركبو ب 160ريال عندنا كرويلة وسيرو تكمشو راه كلشي ضحية الباص والترامواي سباب ازمة الطريق الله يداوي الحال ويعفو علينا
المشكل الاول هو أن بعض السائقين يبحثون دائما عن ثلاثة زبناء كل واحد وحده ليستفيدوا من ثلاث كورسات كما يقولون . بمعنى ٱخر من يوجد معه مريض أو مريضة فليذهب إلى الجحيم لن يركب في طاكسي إلا إذا جاء سائق مرضي والديه ويحن لهؤلاء المرضى
اصحاب الميدونيات والسائيقين كلهم كيخرقو القانون هما ديما كيدروفها بطل وكيبراكيو أصحاب التطبيقات الشرفاء وكيعنفهم هما دييما والنقابة ديالهم وهما عندهوم صفة الضبطية القضائية ودعناهم الله وحنا كا نعنيو معاهم خاصة في طنجة و جميع أنحاء المملكة
ساءقي الطاكسيات كبيرة وصغيرة ،99 في المياء شفارين نصابة ومجرمين ، بحكم التجربة وفي جميع المدن لا يبحثون الا على الجشع والغناء بسرعة فاءقة ،الثمن مضروب في ثلاثة ،يحبون المسافات القصيرة فقط ،واثمنة غالية،لا يستعملون العداد،لم تبق فيهم الثقة ،اين هي الثقة الازم توفرها في ساءق الطاكسي.سرقة المواطنين والسياح حدث ولا حرج،في الخارج ،استعمال العداد خارج المدن.على السلطات الانتباه لمشكله النقل قبل المونديال ،قبل انتباه العالم لساءقي الطاكسيات اللصوص.
يجب إلغاء المادونية وتفعيل الرخصة المهني مضغوط عليه فيلجأ الى ممارسات تضمن له قوة يومه وأداء واجب صاحب المادونية. وهذا يشكل عائقا لتحسين وتجويد القطاع.
الحل هو تحفيز التطبيقات مثل İ Drive و حدف المءدونيات
نطالب من الحكومة سحب لكريمات وخوصصة القطاع لكي يستفيد الجميع
حرية اللمواطن بين سيارة الأجرة وتطبقات متل باقي دول
نحن نطالب بتفعيل قانون يسمح للمواطنين بالإختيار بين سيارات الأجرة و سيارات التطبيقات
اتمنى من الحكومة خلق شركات تتكلف بقطاع النقل الحضري ويهم سيارات الأجرة.
المستفدين من هذا القطاع هما أصحاب لكريمات فقط ويجب على الدولة تحرير القطاع
اول الشروط وضع عداد الزامي لكل الطاكسيات. الصغيرة في كل المدن ولا تجعلوا من المواطن ضحية لجشع اصحاب الطاكسيات .
هههههههه العداد أصبح من الماضي في سنوات السبعينات و التمانينات. العالم بأكمله يستعمل التطبيقات و هي تحدد مسار الرحلة و المسافة و الثمن أوتوماتيكيا
الحل هو إلغاء المئدونياة
للمنعم عليهم فقط.
الطكسيات لكبار الذين ينقلون الناس بين المدن دايرين مابغاو فالمواطن. يفرضو عليهم التمن حسب الظروف. نهار يكون الزهام كاتزاد 20 درهم لأراكب
الحل هوا تطبيقات
الحل الوحيد هو إعطاء الرخص من العمالات بثمن معقول لساعتين
وماذا عن التطبيقات. وشكرا. ....
نلتمس من الحكومة ان تخلق قانون يسمح بخلق شركات لتحمل مسؤولية النقل اصحاب كريمات يمارسون ضغوطات مادية ومعنويا على الساءقيين كما أن الساءقيين محرومين من التغطية الاجتماعية مما خلق فوضى في هدا القطاع حيث اصحاب الكريمات يشكلون لوبيات نقابية تستغل من خلالها المواطنين على جميع الواجهات
نحن نريد تفعيل indrive لانهم يتعاملون باحترام و و يواصلوننا الى اي مكان بدون اعتراد لمتافق معايا يدير اوني نحن ضد الطاكسيات الجشيعين
تمہارا ساتھ ہے میرے ساتھ۔
الله ينصرك اس لفتيت خص السلطة تزمط هاد المكاريب ضصرو يجب للمواطنين التعاون مع الشرطة
كل ما نقوله في حق هذا القطاع .إن بعض السيارات لابد من إزالتها من الجولان ...غير صالحة تماما...من الهيكل إلى العجلات إلى المحرك ، وحتى الساءق لا يستجيب لمعايير المهنة. ،لا نظافة لا اخلاق لا كلام محتشم لا احترام ...الخ ..أما الزيادة في اثمنة النقل ، فحدث و لا حرج ...كل واحد له رأي خاص ....
..الفوضى ثم الفوضى ثم استغلال الناس وخاصة الجهلةو في اوقات خاصة مثل الأعياد والمناسبات و الليل الخ...
منافسة أصحاب التطبيقات هى الحل الواحد والباقي غير كلام
يجب تحرير الطاكسيات من لكريمات والريع العشوائي
حنا ما بقيناش حاملين طاكسيات هم جشيعين و ما كيقبلوش المسافة البعيدة هما لكيختارو فين يمشو ماشي المواطن نحن ضد الطاكسيات
بدعوة لقمة العيش ،لا يحترمون لا زبناء لا قانون السير لا أمكان التوقف و لا باقي السائقين...
يجب اعتماد مواصفات وتعميم النقل للمواطنين تمهيدا الانتهاء بعمل المؤذونيات حيف في حق المواطنين
:لا جديد يذكر سوى ماهو موجود
يجيب إعادة النظر فى هدا القطاع لاانه ليس على مايرام .حبدا ان تكون شريكة مقننة تؤدى الاجور للسائقين وبتنسيق مع صندوق الضمان الاجتماعى من اجل الشفافية ونحن مقبلون على كاس العالم انشاء الله تحياتى
يجيب زيادة السيارات الاجرة الصغيرة والكبيرة بمدينة مكناس وكذلك الحافلات لان المدينة تعاني من النقل والمواصلات
مكناس اخويا راه كاتعاني من كولشي مكناس اصبحت مدينة الضلام والمتقاعدين
قطاع الطاكسي. السائق المهني هو الجوهر وليس تغيير المركبة مهضوب الحقوق ولا بد من رفع اليد وزارة الداخلية عن قطاع الطاكسي والحاقه بوزارة النقل
Nous souhaitons l intervention pour la révision des prix trop chers et surtout pour les petits taxis.
على وزارة النقل ان تصلح التعاقد مع النقابات الدين هم فوق القانون بمجرد مشكل بسيط يغلقون الطريق وسببون مشاكل لجميع الناس ام التعرف فحدت ولا حرج
99/100 المغاربة يريدون دخول التطبيقات كباقي الدول المتقدمة تشتغل بالطاكسيات و التطبيقات نفس الوت،،،بدل استغلال بعض الكريمات
أصحاب لكبيدلت هما لي مستافدين
من يريد اصلاح خاصو يخدم شهر او شهرين على روسيطة ومازوط تم يصلح قطاع سيارة اجرة
الحل هو التطبيقات لان اصحاب الطكسيات طغاو تايديوك هما من الطريق اللي بغاو
غير اطلع الوزير من كازافواجور حتى لوازيس ويخرج اشوف اكبر فوضى داخل وخارج المحطة هرج ومرج من طرف اصحاب سيرات
أنا سائق مهني والحل وهو إعطاء الرخص للمهنيين لأنهم هم من يزاولون المهنة والروسيطة هي المشكل الذي يعاني منه المهنيين ما يضعهم بعض المراة رفض بعض الوجهات وشكرا
نحن مع التطبيقات والمنافسة الشريفة. وأن لا تعطى التطبيقات للطاكسيات الحمرين الهمجيين
المشكل الكبير في الطاكسي هو المأذونية = العبوديه
😅😂😂😂 إدا لم تستحيي فافعل ماشئت
عندما لا تسمح الوزارة استبدال السيارات القديمة الغير الصالحة للاستعمال كيف يمكن أن تتكلم عن الإصلاحات عندي سيارة مقسومة على اثنين لم تسمح لي عمالة تاوريرت استبدالها
من يريد اصلاح القطاع لازم يشتغل فيه لمدة شهر بالروسطة عاد يمشي يصلح هههههههه
هؤلاء یعاملون البشر کالقطیع ویفرضون الوجهة ویرفضون السیر للإتجاه الذي یطلبه المواطن ولا یتوقفو ن إذا رأو ا أکثر من مطالب واقف یرید استعمال هذه الوسیلة ویمارسو « الراکولاج » طیلة المسار ولا یکاد ینزل زبون حتی یرکب آخر وهذه هي الغایة والمبتغی من وجودهم في الشارع وتراهم باستمارار« غادین - جایین » لاقتناص الزبناء ! وقد ألفوا هکذا طریقة العمل وسیکون من الصعب وحتی من المحال إقلاعهم عن هذه العادات المشینة والسیئة التي اکتسبوها مند عقود !
ماشي السائقين كلهم خايبين والركاب كلهم زوينين الناس خليط منبقاوش نعممو واحد قالك مكاريب سير حشم يالفيروس حنا خدامين حلال وبكرامتنا متبقاش تغلط
الكل يركب على الموجة كطالبو بحقوق المواطن وفين حقوق السائقين اجي أصحاب دواوي ولهدادر خدمو حرب الطرقات في كازا الروسيطة المازوط الزحام ثلاثة باغين يركبو ب 160ريال عندنا كرويلة وسيرو تكمشو راه كلشي ضحية الباص والترامواي سباب ازمة الطريق الله يداوي الحال ويعفو علينا
المشكل الاول هو أن بعض السائقين يبحثون دائما عن ثلاثة زبناء كل واحد وحده ليستفيدوا من ثلاث كورسات كما يقولون . بمعنى ٱخر من يوجد معه مريض أو مريضة فليذهب إلى الجحيم لن يركب في طاكسي إلا إذا جاء سائق مرضي والديه ويحن لهؤلاء المرضى
8 دقائق من الكلام الفارغ بلا معنى..جملة واحدة تتكرر لعشرات المرات
كلهم الناس لهضرو اصحاب قر. قر قر اتحداكم ان تشتغل فيه شهر أوشهرين وغتشوف أشغيجراليك اكيد غاتشرب الدواء وما أدراك مالدواء لتعجب يالتبلى
اصحاب الميدونيات والسائيقين كلهم كيخرقو القانون هما ديما كيدروفها بطل وكيبراكيو أصحاب التطبيقات الشرفاء وكيعنفهم هما دييما والنقابة ديالهم وهما عندهوم صفة الضبطية القضائية ودعناهم الله وحنا كا نعنيو معاهم خاصة في طنجة و جميع أنحاء المملكة
Khshoum ichoufou madinat settat
من الصباح وانت تتكلم دون أن تقول شي لا حول ولاقوة الابالله
التاكسيات ولاو خدامين غير مع السياحة والمطارات والتطبيقات. كتشير للطاكي خاوي كيدوز طاير ما بقاش كيشوف فيك الا من رحم ربي.
ومن يقبل شكاوى السائق هم ليسوا مواطنين ليسوا مغاربة
ساءقي الطاكسيات كبيرة وصغيرة ،99 في المياء شفارين نصابة ومجرمين ، بحكم التجربة وفي جميع المدن لا يبحثون الا على الجشع والغناء بسرعة فاءقة ،الثمن مضروب في ثلاثة ،يحبون المسافات القصيرة فقط ،واثمنة غالية،لا يستعملون العداد،لم تبق فيهم الثقة ،اين هي الثقة الازم توفرها في ساءق الطاكسي.سرقة المواطنين والسياح حدث ولا حرج،في الخارج ،استعمال العداد خارج المدن.على السلطات الانتباه لمشكله النقل قبل المونديال ،قبل انتباه العالم لساءقي الطاكسيات اللصوص.
تعال لتعرف حقيقة مايفعل بكم وحقيقة المسمى قائدكم
يجب إلغاء المادونية وتفعيل الرخصة المهني مضغوط عليه فيلجأ الى ممارسات تضمن له قوة يومه وأداء واجب صاحب المادونية. وهذا يشكل عائقا لتحسين وتجويد القطاع.
Au Maroc, tout le monde vole et triche , alors pourquoi s'attaquer seulement aux taxis ?