ياناعياً | رائد البديري | هيئة احزان فاطمة بغداد سبع قصور | ليالي شهادت الامام الصادق عليه السلام
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 10 ก.พ. 2025
- #ياناعياً
الرادود رائد البديــــري
الذكر تبارك عبد الرزاق
الشاعر قاســم المالكي
هيئة احزان فاطمة
بغداد سبع قـصــور
#تنفيذ_شركة_لوجـيــن
للأنتاج الحسيني بغداد
اللهمعجللولیکالفرج
ألسلام على مولاي ألامام چعفر ألصادق...
الله الله على ونينك ملا ادامك الله
اللهم عچل لوليك ألفرچ...
ادام الله انفاسك❤
موفق ❤
عجيب رائد ...
السلام على الحسين وعلى اولاد الحسين
موفق ملاتي❤ ابو رقيه الطيب
ويلاه
طيب الله انفاسك مله❤
يا زينب الكبرى 💔
موفق ملاتي ابو رقيه ❤
الموفق 🫀
يبووو يبووو
قال الفاضل الدربندي: لما قرب السبايا من دمشق مرّوا بقصر عال، و كانت عجوز جالسة فيه يقال لها أم هجّام، و معها و صائفها و جواريها. فلما رأت رأس الإمام المظلوم (عليه السلام) و هو على قناة طويلة و شيبه مخضوب بالدماء، قالت العجوز:
ما هذا الرأس المتقدم، و ما هذه الرؤوس المشالة على الرماح؟. فقيل لها: إن هذا رأس الحسين (عليه السلام)، و هذه رؤوس إخوته و أولاده و عترته. ففرحت فرحا عظيما، فقالت لواحدة من وصائفها: ناوليني حجرا لأضرب به وجه الحسين. فأتتها فضربت به رأس الحسين (عليه السلام)، فسال الدم على وجهه و شيبه.
فالتفتت إليه السيدة أم كلثوم، فرأت الدم الجديد سائلا على وجهه و لحيته، فلطمت وجهها و نادت: وا غوثاه وا مصيبتاه وا محمداه وا علياه وا فاطمتاه وا حسناه وا حسيناه.
ثم غشي عليها.
فقالت السيدة زينب (عليه السلام): من فعل هذا بوجه أخي و نور بصري؟. فقيل لها: هذه العجوز الملعونة. فقالت: اللّهم أهجم عليها قصرها، و أحرقها بنار الدنيا قبل نار الآخرة.
قال: فما استتم كلامها إلا و قد هجم عليها قصرها، و أضرمت النار فيه، فماتت و احترقت. و هكذا كلّ من كان معها في القصر.
فقالت السيدة زينب (عليه السلام): اللّه أكبر من دعوة ما أسرع إجابتها.
[ أسرار الشهادة للدربندي | ص ٣١١ ]
[ موسوعة كربلاء | ج٢ ، ص ٤٠٧ ]