أتذكر جيدا عندما ضيع كراوش ضربة الجزاء في الدقيقة الأخيرة وضيعنا الصدارة حتى انني ذرفت دموع الحسرة كان عمري 11سنة وكنت مولوع بالمنتخب الوطني حتى ان انهزاماته كانت تسبب لي صدمة
بصح هاذي في تصفيات كأس العالم 2002 ربحونا قاع كي مصر مي المروك كي السنغال..... لقاء العودة مع السنغال دينا 4 و مع مصر خسرنا في القاهرة 5_2 الحاجة الوحيدة لي درناها في التصفيات طيحنا مصر كي جات لينا درنا معاها تعادل ومن بعد راحت السنغال لي كأس العالم...
الشوط الثاني بوكساسة جاب ضربة جزاء بعد دخوله وكراوش ضيعها
أتذكر في هادي المباراة كنت عند خوالي في جيجل فالصيف أظن لعبت إن لم تخني الذاكرة و غاضتني ضياع 3 نقاط أتذكر كراوش من سدد ضربة جزاء في ٱخر دقيقة و أضاعها و بقيت أتحسر علاه ما ضربهاش صايفي اللي هو الإختصاصي في ضربات الجزاء !!
يوم الجمعة 16 جوان 2000
في تلك الفترة كان الاعبين المحليين افضل بكثير من بعض المغتربين و بورحلي افضل دليل
صايفي يجري للكورة
من المفروض تعاد ضربة الجزاء لان اللعبين دخلو قبل التنفيذ...عندما كنا ضعاف..وفي لقاء العودة ضربونا ب 3
كان في المدرجات بن عربية وبلماضي اناذاك بن عربية شرط شروط كبيرة باش يلتحق بالمنتخب
بوكساسة تحصلة على ضربة جزاء
ثعلب المساحات يا خسارة فريق التلفون وووو.؟!؟!!
اذكر هذا اليوم جيدا تشاجرت مع ابي لاني طلبت منه ان أشاهد مباراة فرنسا ضد جمهورية تشيك في يورو 2000
بورحلي شيكور
هذا مانشغ وين تسفاوت بلع لسانه قولولي كنت طفلة ومازال مشهد هذاك عالق في مخيلتي
th-cam.com/video/6SZUpzfxPtk/w-d-xo.html
تاسفاوت بلع لسانه في كأس افريقيا 2002 في مالي ونظن في مباراة الجزائر ضد مالي
حادثة تصفاوت كانت في كأس إفريقيا نسخة 2002 مع مالي في عقر دارهم . انا من مصر وكان وقتها عمري 12 سنه وتابعت البطوله كلها
في هذا اللقاء وقتها كنت بالملعب وقد وصل عدد الأنصار إلى حوالي 100 الف متفرج .ويوم ساخن وبعض الأنصار كانو واقفين لم يجدوا حتى مكان .خيبة كبيرة بانتهاء اللقاء بالتعادل