" الحائط " ... من رسائل بريد الجمعة للكاتب الكبير عبدالوهاب مطاوع .. نشرت عام ١٩٨٦م

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 12 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น • 8

  • @-HananAlbadr..19
    @-HananAlbadr..19  หลายเดือนก่อน +7

    القصة احداثها مختلفة ❤ .. اتمني لبطلها ان يكون الله قد أكرمه وعوضه 🤲🏻🌿

    • @howidaabdelsalam1589
      @howidaabdelsalam1589 หลายเดือนก่อน +1

      وآنا أنحاز لرأي حضرتك ولأ أجد في سعيه ما يعيبه لقد اختبرته الحياه مبكرًا جدا ولا يوجد أصعب من الفقر الذي قال عنه سيدنا علي كرم الله وجهه لو كان الفقر رجلًا لقتلته وفي عام المجاعه أباح سيدنا عمر رضي الله عنه السرقه وهي حد من حدود الله لسد الرمق وقد حفظ الفندق ماء وجهه وكتب له الوظيفه ضابط أمن

  • @UmmAbdullah-t1o
    @UmmAbdullah-t1o หลายเดือนก่อน +1

    سبحان الله .. قصة تتكرر ..كم من شاب او شابة يدرس ويتعب ولايعمل في اختصاصه..لو يعمل عمل تاني الصبح ..الى جانب هذا ..

  • @DoDo-me6xk
    @DoDo-me6xk หลายเดือนก่อน +1

    ❤❤❤

  • @rashaibrahim1893
    @rashaibrahim1893 หลายเดือนก่อน +3

    ماحنا بنشوف الوظيفة دي في الأفلام عادي واسمها بودي جارد مش لازم يكون اسمه حيطة.

    • @ashrafsherief3194
      @ashrafsherief3194 หลายเดือนก่อน

      للأسف وقتها لم تكن هذه المهنه شائعه. عبد الحليم حافظ لم يكن معه بودى جارد لحمايته

  • @alnazrabo58ilamda45
    @alnazrabo58ilamda45 หลายเดือนก่อน +1

    يا صاحب. هذه. الرسالة. وقت. نشر. هذه. الرسالة. وفى هذه السنة. كانت. القوى. تطلب.
    تعيينات. مدرسين. وغير. ذلك. فكيف. انت. لم
    يأت. دور. التعيين. لك

  • @alnazrabo58ilamda45
    @alnazrabo58ilamda45 หลายเดือนก่อน +1

    يا صاحب. هذه. الرسالة. وقت. نشر. هذه. الرسالة. وفى هذه السنة. كانت. القوى. تطلب.
    تعيينات. مدرسين. وغير. ذلك. فكيف. انت. لم
    يأت. دور. التعيين. لك