ขนาดวิดีโอ: 1280 X 720853 X 480640 X 360
แสดงแผงควบคุมโปรแกรมเล่น
เล่นอัตโนมัติ
เล่นใหม่
الحُــبُّ دِيــنــيَ لا أَبــغِــي بِهِ بَــدَلا ..... وَالحُــسـنُ مَـلكٌ مُـطـاعٌ جـارَ أَو عَـدَلايــا مَــن عَــذابِــيَ عَــذبٌ فـي مَـحَـبّـتِهِ ..... لا أَشـتَـكـي مِـنكَ إِلّا الصَدَّ وَالمَلَلاالنَــفــسُ عَــزّت وَلَكِــن فِـيـكَ أَبـذُلَهـا ..... وَالذُلُّ مُـــرٌّ وَلَكِـــن فــي رِضــاكَ حَــلاكَــأَنَّمــا القَــلبُ مِــنّـي مِـجـمَـرٌ عَـبِـقٌيَـزِيـدُ فـي حُـبِّكـُم طِـيباً إِذا اِشتَعَلابَـدرٌ عَـلى الأَرضِ أَم رِضوانُ قَد غَفَلاأَم فِـتـنَـةٌ تَـسـحَـرُ النُـسّـاكَ وَالعُقلاتَــبــارَكَ اللَهُ مــاذا لِلعُـقـولِ جَـنـىمِــن الفُــتــونِ وَمـاذا لِلعُـيـون جَـلايـا مَـنـظَـراً إِن بَـدا كـانَـت مَـحاسِنُهُلِلحِـــبّ عُـــذراً وَلِلاحِـــي لَهُ خَـــجَــلاأَمِـن فُـؤادِي مِـن تِـلكَ الجُـفـونِ كَـمـاأَمّـنـتَـنِـي بِـالجَـمالِ اللومَ وَالعَذَلاإِن كُــنـتَ لِلخَـلقِ فَـتّـانـاً فَـلا عَـجَـبٌلَكِــن عَــجِـبـتُ لِسـالٍ عَـنـكَ كَـيـفَ سَـلابِـاللَهِ هَـل يُـنـعِمُ العِطفُ المنعَّم لِيبِالعَطفِ أَو يَعدِلُ القَدُّ الَّذي اِعتَدَلامَـن لِي بِهِ لَم يَـدَع فـي مُهـجَتي رَمَقاًمِــنَ الحَــيــاةِ وَلا فــي وَصـلِهِ أَمَـلاجَـــعَـــلتُ خَــدّي لَهُ أَرضــاً فَــوَقَّعــَ لاأَرضـى وَأتـحَـفـتُهُ نَـفـسِـي فَـمـا قَـبِلاسَـطـا عَلى الخَلقِ سُلطانُ الجَمالِ فَمِنزَيـنِ السَـلاطِـيـنِ أَن صارُوا لَهُ خَوَلايـا والِيَ الحُـسـنِ تَـنقادُ النُفُوسُ لَهُيـا آمِـرَ الحُـبِّ كُـلُّ العـالَمِ اِمـتَثَلامَــولايَ وَلِّ فُــؤادِي لِلرِضــى خُــطَــطــاًكَــمــا خَــلَعــتَ عَــلَيـهِ لِلضَـنـى حُـلَلاوَهَـب لِقَـلبِـي نَـعِـيـمَ القُربِ مِنكَ كَماحَــمّــلتَهُ أَلَمَ الأَشــواقِ فَــاِحــتَـمَـلاشَــرِّف بِــخِــدمَــةِ ذاكَ الحُـسـنِ عـاشِـقَهُوَابــذُل رِضــاكَ لِرُوحٍ فـيـكَ قَـد بُـذِلايـا مَـن لَهُ دَولَةٌ فـي الحُـسـنِ بـاذِلَةٌمِــثـلِي وَمِـثـلُ فُـؤادي يَـخـدِم الدوَلا
الله لا اله الا الله محمد رسول الله
الحُــبُّ دِيــنــيَ لا أَبــغِــي بِهِ بَــدَلا ..... وَالحُــسـنُ مَـلكٌ مُـطـاعٌ جـارَ أَو عَـدَلا
يــا مَــن عَــذابِــيَ عَــذبٌ فـي مَـحَـبّـتِهِ ..... لا أَشـتَـكـي مِـنكَ إِلّا الصَدَّ وَالمَلَلا
النَــفــسُ عَــزّت وَلَكِــن فِـيـكَ أَبـذُلَهـا ..... وَالذُلُّ مُـــرٌّ وَلَكِـــن فــي رِضــاكَ حَــلا
كَــأَنَّمــا القَــلبُ مِــنّـي مِـجـمَـرٌ عَـبِـقٌ
يَـزِيـدُ فـي حُـبِّكـُم طِـيباً إِذا اِشتَعَلا
بَـدرٌ عَـلى الأَرضِ أَم رِضوانُ قَد غَفَلا
أَم فِـتـنَـةٌ تَـسـحَـرُ النُـسّـاكَ وَالعُقلا
تَــبــارَكَ اللَهُ مــاذا لِلعُـقـولِ جَـنـى
مِــن الفُــتــونِ وَمـاذا لِلعُـيـون جَـلا
يـا مَـنـظَـراً إِن بَـدا كـانَـت مَـحاسِنُهُ
لِلحِـــبّ عُـــذراً وَلِلاحِـــي لَهُ خَـــجَــلا
أَمِـن فُـؤادِي مِـن تِـلكَ الجُـفـونِ كَـمـا
أَمّـنـتَـنِـي بِـالجَـمالِ اللومَ وَالعَذَلا
إِن كُــنـتَ لِلخَـلقِ فَـتّـانـاً فَـلا عَـجَـبٌ
لَكِــن عَــجِـبـتُ لِسـالٍ عَـنـكَ كَـيـفَ سَـلا
بِـاللَهِ هَـل يُـنـعِمُ العِطفُ المنعَّم لِي
بِالعَطفِ أَو يَعدِلُ القَدُّ الَّذي اِعتَدَلا
مَـن لِي بِهِ لَم يَـدَع فـي مُهـجَتي رَمَقاً
مِــنَ الحَــيــاةِ وَلا فــي وَصـلِهِ أَمَـلا
جَـــعَـــلتُ خَــدّي لَهُ أَرضــاً فَــوَقَّعــَ لا
أَرضـى وَأتـحَـفـتُهُ نَـفـسِـي فَـمـا قَـبِلا
سَـطـا عَلى الخَلقِ سُلطانُ الجَمالِ فَمِن
زَيـنِ السَـلاطِـيـنِ أَن صارُوا لَهُ خَوَلا
يـا والِيَ الحُـسـنِ تَـنقادُ النُفُوسُ لَهُ
يـا آمِـرَ الحُـبِّ كُـلُّ العـالَمِ اِمـتَثَلا
مَــولايَ وَلِّ فُــؤادِي لِلرِضــى خُــطَــطــاً
كَــمــا خَــلَعــتَ عَــلَيـهِ لِلضَـنـى حُـلَلا
وَهَـب لِقَـلبِـي نَـعِـيـمَ القُربِ مِنكَ كَما
حَــمّــلتَهُ أَلَمَ الأَشــواقِ فَــاِحــتَـمَـلا
شَــرِّف بِــخِــدمَــةِ ذاكَ الحُـسـنِ عـاشِـقَهُ
وَابــذُل رِضــاكَ لِرُوحٍ فـيـكَ قَـد بُـذِلا
يـا مَـن لَهُ دَولَةٌ فـي الحُـسـنِ بـاذِلَةٌ
مِــثـلِي وَمِـثـلُ فُـؤادي يَـخـدِم الدوَلا
الله لا اله الا الله محمد رسول الله