زمان كان لما بيكون فيه حد ضد إيمانه ضد إيمان آباء الكنيسة الأولى و المسلم مرة من الآباء الرسل .. كانوا يبعتوه الصعيد علشان عارفين انه مش هايعرف يغير إيمان ناس الصعيد اللي كان إيمانهم الصحيح صامد للنفس الأخير و كان ينتهى الأمر بهؤلاء الهراطقة اماً بالجنون او بانتهاء حياتهم بدخولهم لطي النسيان… بس ده كان زمان و كانت زكريات … دلوقتى اصبح صخرة الإيمان اللي كانت هناك هي اللي في طي النسيان.
زمان كان لما بيكون فيه حد ضد إيمانه ضد إيمان آباء الكنيسة الأولى و المسلم مرة من الآباء الرسل .. كانوا يبعتوه الصعيد علشان عارفين انه مش هايعرف يغير إيمان ناس الصعيد اللي كان إيمانهم الصحيح صامد للنفس الأخير و كان ينتهى الأمر بهؤلاء الهراطقة اماً بالجنون او بانتهاء حياتهم بدخولهم لطي النسيان… بس ده كان زمان و كانت زكريات … دلوقتى اصبح صخرة الإيمان اللي كانت هناك هي اللي في طي النسيان.