بين ساعة الحضور وساعة الفتور- الشيخ محمد الفخراني

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 13 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น • 7

  • @سيفالقعقاعزين
    @سيفالقعقاعزين 2 ปีที่แล้ว

    مشاء الله

  • @نهیخالد-ظ8ن
    @نهیخالد-ظ8ن 2 ปีที่แล้ว +1

    الله يبارك فيك ياشيخ

  • @بسامجابر-ن9ث
    @بسامجابر-ن9ث 2 ปีที่แล้ว

    الله يباركلك

  • @منصورالكريمي-ذ9س
    @منصورالكريمي-ذ9س 2 ปีที่แล้ว +1

    بّوَوَرَكِتْ وَبّوَرَكِ فَيَكِ

  • @الطفلالجميل-ض3د
    @الطفلالجميل-ض3د ปีที่แล้ว

    😢

  • @عبدالرحمنعاطف-ه2ز
    @عبدالرحمنعاطف-ه2ز 2 ปีที่แล้ว

    المحاضره مش شغاله شيخنا الجليل

  • @s.m.h.m.a.d-
    @s.m.h.m.a.d- ปีที่แล้ว +1

    عن أبي ربعي حنظلة بن الربيع الأسيدي الكاتب أحد كتاب رسول الله ﷺ قال: لقيني أبو بكر  فقال: كيف أنت يا حنظلة؟ قلت: نافق حنظلة! قال: سبحان الله ما تقول؟! قلت: نكون عند رسول الله ﷺ يذكرنا بالجنة والنار كأنا رأي عين فإذا خرجنا من عند رسول الله ﷺ عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات نسينا كثيرا، قال أبو بكر : فوالله إنا لنلقى مثل هذا، فانطلقت أنا وأبو بكر حتى دخلنا على رسول الله ﷺ، فقلت: نافق حنظلة يا رسول الله! فقال رسول الله ﷺ: وما ذاك؟ قلت: يا رسول الله، نكون عندك تذكرنا بالنار والجنة كأنا رأي العين فإذا خرجنا من عندك عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات نسينا كثيرا. فقال رسول الله ﷺ: والذي نفسي بيده، لو تدومون على ما تكونون عندي، وفي الذكر، لصافحتكم الملائكة على فرشكم وفي طرقكم، لكن يا حنظلة ساعة وساعة ثلاث مرات. رواه مسلم[1].