سيف الشهراني-سالفة القاضي وراعي البعير📚🐪✨️

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 14 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 8

  • @salemsalem7536
    @salemsalem7536 10 วันที่ผ่านมา +1

    حي الله سيف والله اني احب الاستماع الى قصصك وخلك علي طبيعتك في سرد القصص والله اني احبك في الله واسأل الله يوفقك ويكرمك وين ما رحت اخي سيف نريد نسمع قصص الذئاب ❤❤🌹

  • @0908070601
    @0908070601 หลายเดือนก่อน +2

    عز الله صادق اخوي سيف سوالفك طيبه وعز الله صادق لك قبول ربي يوفقك

  • @ابوسعدالحصاهالقحطاني
    @ابوسعدالحصاهالقحطاني หลายเดือนก่อน +3

    أرحب ياسيف يارجال والله معطيك الله القبول خلك على طبيعتك يقيلك الله واقبلك شخصيا وهذا يكفي ياالامير

  • @نوافالقحطاني-ي9ك
    @نوافالقحطاني-ي9ك หลายเดือนก่อน +1

    ماشاءالله

  • @M..90
    @M..90 หลายเดือนก่อน

    سلام عليكم الصوت حاول تطول عليه والله يوفقك سواليفك طيبه مثلك

  • @ناصرالحربي-ج8غ
    @ناصرالحربي-ج8غ หลายเดือนก่อน

    سبحان الله
    اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

  • @almanasmvvv
    @almanasmvvv หลายเดือนก่อน

    مشاكل البدو ما ضيعهم الى البعارير

  • @c-4l
    @c-4l หลายเดือนก่อน

    ملخص القصة اللي قالها الرجال :
    في أحد الأيام، وسط أجواء قديمة تمثل زمن الأولين، اجتمعت جماعة من البدو يعيشون حول خيامهم، يتحدثون عن سماء مليئة بالسحب الممطرة والبرق والرعد يملأ الأجواء. الجو كان يوحي بقدوم مطر غزير، والجميع انشغل في ترتيب أموره استعدادًا للعاصفة.
    بداية الحدث الغريب
    بينما كان رجل مشغولاً بحفر خندق حول خيمته لمنع الماء من الدخول، لاحظ وجود وادٍ قريب بدأ يغمر بالمياه. وفي نفس اللحظة، رأى جملًا، يخص أحد جيرانه، يقف في مكان منخفض وخطر. قرر الرجل، بدافع النخوة، أن ينقذ الجمل من الغرق.
    قرار محفوف بالمخاطر
    أخذ الرجل الجمل إلى مكان مرتفع بعيد عن الوادي، معتقدًا أنه فعل خيرًا. لكن في أثناء العاصفة، ضرب البرق الجمل في المكان الذي وضعه فيه الرجل، ما أدى إلى نفوقه. عند الصباح، جاء صاحب الجمل وعاتب الرجل بشدة، متهمًا إياه بأنه السبب في خسارة جمَله.
    النزاع والذهاب للقاضي
    تصاعد الخلاف بين الرجلين، وقرروا عرض القضية على القاضي. ومع الوقت، تنقلوا بين عدة قضاة، كل منهم حاول إيجاد حكم عادل يرضي الطرفين. لكن المشكلة ظلت مستعصية، حيث لم يكن هناك شهود يثبتون أن الجمل مات بسبب البرق.
    الحكم النهائي
    بعد جدل طويل، توصل القاضي الأخير إلى قرار ينص على أن الرجل الذي نقل الجمل ليس عليه تعويض، حيث كان تصرفه نابعًا من نية حسنة ولم يكن يعلم أن البرق سيضرب المكان. انتهى النزاع، لكن الرجل الذي أنقذ الجمل شعر بندم لأنه تدخل.
    العبرة من القصة
    • النوايا الحسنة قد تكون مصدرًا للمشكلات أحيانًا، لكن العمل بنية طيبة يظل مبررًا.
    • من الأفضل أحيانًا أن يتدخل الإنسان فقط إذا كان متأكدًا من عواقب تصرفاته.