ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 13 มิ.ย. 2015
- نظم مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية في 10 يونيو 2015 محاضرة حول "العلاقات العربية الفرنسية في ضوء متغيرات المنطقة"، ألقاها د. عبدالكريم بن عتيق، وزير التجارة الخارجية السابق بالمملكة المغربية، عضو مركز الدراسات الدبلوماسية والاستراتيجية بباريس، مدير مجلة الدفاع الوطني- النسخة العربية.
تعيش منطقة الشرق الأوسط، مجموعة من المتغيرات الجيوستراتيجية؛ نتيجة عوامل عدة، أهمها تحولات ما بعد ما سمّي “الربيع العربي”. وتختلف التحليلات والقراءات من قبل الدول الغربية لما جرى ويجري في المنطقة، بحسب المواقع والمصالح؛ حيث تحاول الرهانات الأمريكية، على سبيل المثال، الحفاظ على مكتسبات العلاقات التاريخية مع الفاعلين الأساسيين في منطقة الشرق الأوسط، ولكن بمقاربات تختلف في عمقها مع مصالح جزء كبير من دول الخليج العربية.
ومن هذا المنطلق، تسعى مجموعة من الدول الأوروبية، وعلى رأسها فرنسا، لمد جسور جديدة في المنطقة ما دامت تتمتع بهامش التفاعل، مع القضايا الكونية باستقلالية نسبية. وتنطلق تحركات الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الأخيرة في منطقة الخليج العربي، ومن قبله مسؤولون كثر في الدولة الفرنسية،من قناعات واضحة مفادها، أن دولة الإمارات العربية المتحدة ومعها المملكة العربية السعودية، ركيزتان أساسيتان للاستقرار، لا في الشرق الأوسط فحسب، ولكن في العالم العربي ككل؛ حيث يرون أن ما سمّي “الربيع العربي” أضعف دولاً عدة في المنطقة، من دون مشروعات بديلة؛ ما يشكل خطراً على الأمن والاستقرار في الضفة الجنوبية لأوروبا. ويتطلب هذا الوضع الجديد، صوغ أجوبة جيو-إقليمية واضحة، بأولويات دقيقة، أبرزها دعم النظام المصري لتقوية محور الاستقرار، والتنسيق التام مع دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، في مواجهة بعض التوجهات الهادفة إلى تغيير موازين القوى إقليمياً؛ وذلك بمحاولة إعادة النظر في خريطة التحالفات الموجودة التي ترى في طهران وأنقرة قطبين بديلين يستطيعان القيام بدور الريادة في منطقة الشرق الأوسط.
وفي هذا الإطار، ناقشت المحاضرة مجموعة من الأطروحات الواردة في الرؤية الاستراتيجية للسياسة الخارجية الفرنسية، وكيف يتم التعامل مع مستجدات المنطقة بدءاً من “المد الداعشي” إلى “عاصفة الحزم”، مروراً بالخطر الإيراني.
اليس من العيب استبدال هذه الطاقة الفكرية الخلاقة عبدالكريم بنعتيق بسيدة بعيدة كل البعد عن المجال الوافي نزهة.
تمثل العلاقات الدولية فيما بين الدول الفرنكوفونية احد جوانب العلاقات الدولية علي المستوي الجماعي او متعددة الاطراف ، وقد بذلت فرنسا الكثير من المساعي الحميدة والجهود المحمودة من اجل التاسيس لرابطة او منظمة دولية الطابع تجمعهما وجميع الدول الناطقة بالفرنسية حول العالم ، يتم اطارها اقامة وممارسة نوعا ما تميزا من العلاقات الدولية بين مجموعة من الدول التي تجمعها ثقافة واحدة ولغة واحدة وميراث استعماري فرنسي واحد ، وبما يتفق والاهداف والمصالح لجميع تلك الدول ، واستحسنت فرنسا التاسيس لتلك المنظمة تحت مسمي المنظمة الدولية الفرنكوفونية
وتشترك الفرنكوفونية كمنظمة دولية قامت علي العنصر اللغوي الثقافي مع بعض المنظمات الدولية الاخرى مثل جامعة الدول العربية التي تشمل في عضويتها العديد من الدول الناطقة العربية ، والكومنولث البريطاني الانجلوفونية الذي يضم في عضويته العديد من الدول الناطقة بالانجليزية ، والكومنولث البرتغالي اللوزوفونية الذي يضم في عضويته العديد من الدول الناطقة بالبرتغالية .
وحيث بدات الفكرة تتطور بانشاء مؤتمر وزراء التربية الوطنية في عام 1960 ثم انشاء رابطة الجامعات التي تستخدم اللغة الفرنسية للتدريس كليا وجزئيا ، عام 1961 ثم انشاء الجمعية الدولية للبرلمانيين الناطقين الفرنسية ، ثم انشاء مؤتمر الشباب والرياضية عام 1969 ثم اقامة وكالة التعاون الثقافي والتقني في نيامي بالنيجر بمبادرة من ليوبولد سيدار سنجور وهاماني ديوري والحبيب بورقيبة ACCT . ثم اقامة محطة التليفزيونية الاوروبية
والإستراتيجية الفرنسية تجاه القارة الافريقية هي تسعي في إستراتيجيتها الجديدة في القارة الي توسع شبكة علاقاتها بحيث تتخطي نفوذها التقليدية الي دول افريقية جديدة كانت تابعة للنفوذ البريطاني والبرتغالي والبلجيكي والسوفيتي ، وبصفة عامة فان فرنسا تهتم بوجودها في نفس مناطق الاهتمام الامريكي
rah ychakme la France Bach ta3tarif bi sahara el gharbya hhh
hier ministre marocain est aujour dhui tu te présente la France hhhhhhhhhhhhhhh
بالأمس كان وزيرا بالمغرب، واليوم يتحدث وكأنه وزير خارجية فرنسا مما يطرح التساؤل حول ولائه الحقيقي، هل لفرنسا أم للمغرب الله إدا كان يعتبر المغرب كجزء من فرنسا
يبدو أن الخبير الاستراتيجي الفرنكومغربي جاء ليس ليقدم محاضرة علمية بقدر ماجاء يريد الضحك على ذقون الاخوة الاماراتيين ... وكأن فرنسا الاب الحنون ... العلاقات الدولية مبنية على المصالح ثم المصالح ... ونظرة فرنسا تنطلق بداية من مصالحها القطرية الخاصة ثم دعك من مسألة الحفاظ على الامن والاستقرار العالمي هذا الامن والاستقرار العالمي ان لم يكن في صالح هيمنتها على امتدادها الاستراتيجي فليذهب الى الجحيم...
كم اضحكني كلامه عن القاعدة الفرنسية باعتبارها اداء لحماية الامارات من الخطر الايراني... وهل نفعت قاعدة انجليك النظام التركي عند مخاولة الانقلاب وهل نفعت القاعدة الامريكية قطر عند الحصار....
في الجزائر نحن نتبنى فكرا استرتيجيا خاص من الناحية الموضوعية ويجنح الى الفكر الواقعي التقليدي ولكنه يصاغ وفق المنهجيات الدراسية الحديثة يعتبر الوجود العسكري الاجنبي على ارض اي دولة مهما كانت صيغة هذا التواجد قواعد عسكرية تحالف تنسيق تدريب ....الخ كل هذا من منظور تفكيرنا الاستراتيجي هو احتلال لأرض الدولة المستقبلة لهذه القوات ...
تبقى أحسن كلمة قالهاهذا الدكتور هي: ان أي دولة غربية لاتستطيع القيام بأي عمل كوني إلا بعد الضوء الأخضر من البيت الأبيض.
alor bal mantéé99 kon USA brattt o sa3dat l ikhwan l mosslimin fal 7okm kon b9aw o ma yamkanch imarat o la sa3odiya i 3awno l 3askar ol 3ilmaniyinnn ..... walakin l 7a9ii99a l wad7a ana l ikhwann 7arrbathom amrrika o kano ki chakloo khatarrr banasba lihom ol israil dakchi 3lach 7aydohom bal9owat in9ilabbb o bal i3lamm o b icha3att bhal hadchi li galti 3la l ikhwan o amrika ..... o sabab ta3 l 7arb dadhom machi irhabb la ... sabab l wa7id ana 3andhom tawajoh fikri moslim mosta9ill radi iwasal missarr l 9owwa 3askariya o 9tissadiyyya o jtima3iyyya fal 3alammm o gaa33 l msalminn radi ichofo namodaj islami naja777 o hada machi f sali77 nidam sahyooni l 3alamii .
+Youssef Radi القرائن على مساعدة الأمريكان للإخوان عديدةتحويل سؤال ميت رومني في البرلمان حول دعم أوباما للإخوان إلى الجلسة السرية لكي لا يستخدم ضد الإخوانقطع المعونة عن مصر بعد الإطاحة بمرسيإرسال السلاح إلى سوريا لتمكين الإخوان من سوريانفخ الاقتصاد التركي بالمشاريع ليقدم على انه نموذج ناجح و علاقة غراهام فولر بأردوغان منذ مطلع 90 ثابثةالإسلاميين مجرد أداة حقيرة في يد الإستعمار الغربي من أفغانستان إلى يوغسلافيا إلى الجزائر ثم سورياأما الحديث عن الصهيونية فللإسلاميين باع طويل فيهاأذكرك بقول محمد مرسى: صديقي العزيز بيريزأتمنى لشعبك الرغد و الإزدهارراشد الغنوشي ذهب لزيارة معهد بروكينجز وهو معهد دراسات استراتيجية تابع للوبي الصهيوني بأمريكاوجلس مع رئيسه مارتن اندك من أجل التنظير للربيع العبريالقيادي الإخواني عصام العريان: قال في أمريكا ان مصر مستعدة لتعويض اليهود عن الهجرة إلى إسرائيل فقط لأن المصريين اعترضوا على وضع الشريعة في دستور الإخوان 2012. أي ان الإخوان يعتبرون بقاءهم في السلطة رهين بتلبية رغبات الصهيونية.
ممكن طرجمة لو سمحت
ممكن طرجمة لو سمحت
ممكن طرجمة لو سمحت
Abdali Flore Amrani... ترجمة ماذا (المخاضرة ام التعليقات)؟ و إلى أي لغة؟