بسم الله الرحمن الرحيم (لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
بسم الله الرحمن الرحيم (لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
@@user-fp6uk6nk3f مقبل الوادعي ، مزّق أهل السنة ، وتسبب في إضعافهم . يارجل شوف الخلافات بين طلابه ، انقسموا إلى عشرين فرقة ، وكل فرقة تبدع أختها و تضللها ، وتهجرها ولا تسلم عليها ، وبينهم قطيعة . مقبل الوادعي كان مع جهيمان ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها . (وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم) ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن. بدليل العينة السيئة من طلابه . كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا. يتناقرون كالديكة . لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها . وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي) يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح : (اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل) وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟ فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج . فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) . ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟ عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@user-dm1ip7zl3q بل هو إمام من أئمة أهل السنة ما ذنبه بما أحدث المحدثون بعده !!! هذا لا يقوله إلا حاقد أعمى البصيرة . سؤال : لماذا لم يتفرقوا هذا التفرق في حياته !!!
@@user-fp6uk6nk3f (دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص .وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........ ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ..... كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .. لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ،وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
هل يستطيع الوادعي مواجهة المجتمع اليمني لوحده ؟ لقد سمعت مقبل الوادعي رحمه الله بأذني يقول : إن التشيع والتصوف تمكن من اليمن منذ ألف عام . انتهى فإذا كان الوادعي يدرس طلابه العقيدة السلفية . وكانت الجامعات باليمن تدرس العقيدة الأشعرية والزيدية ، وهذه الجامعات تخرج القضاة والمدرسين الذين يدرسون أبناء اليمن ، فكيف سيكون وضع الأجيال الناشئة في اليمن . وكذلك جامعة مرعي في الحديدة تدرس التصوف مع الأشعرية ، وكذلك جامعة الأحقاف الصوفية ، التي يقوم عليها ابن حفيظ ، تخرج المدرسين والعلماء في اليمن . فكيف سيكون تأثير منهج الوادعي على عموم الشعب اليمني ، في نشر العقيدة السلفية ؟ لا شك أنه سيكون تأثيرا ضعيفا ، وخاصة أن المناصب المؤثرة كالتدريس في المدارس والجامعات ، ستكون بيد الدارسين في الجامعات التي تخرج الأشاعرة والزيدية والصوفية . من هنا يتبين حاجة الوادعي الماسّة ، لإخوانه السلفيين أصحاب الجمعيات والجامعات الرسمية ، لأنهم كانوا سيسدون معه هذه الثغرة ، في نشر العقيدة السلفية . ولا ضيْر في ذلك ، سيكون الوادعي ينشر العقيدة السلفية في المساجد على الطريقة القديمة ، وسيكون أصحاب الجمعيات السلفيين ينشرون العقيدة السلفية عبر الجامعات الرسمية المعترف بها ، ويخرجون المدرسين و القضاة ، ودكاترة الجامعات . وقد سمعتُ الوادعي ذات مرة يقول : لا أحد نشر العقيدة السلفية مثل المعاهد العلمية تبع الإصلاح . فقلت له كيف ذلك ؟ فقال : لأنهم قرروا العقيدة السلفية في كتاب التوحيد الذي يُدرس لطلاب المتوسط والثانوي . فالعقيدة هي الأساس يا أخواني ، وكان الواجب على الوادعي أن يعطي الأمور حجمها ، وألا يضخِّم الخلافات ، في جو مليء بالتصوف والقبوريات . نعم لو كان الوادعي في دولة سلفية قائمة على الكتاب والسنة ، وتطبق السنة في مساجدها ومقابرها وجامعاتها وكل شؤونها ، لكان الأمر يختلف ، في التعامل مع المخالف له .
بسم الله الرحمن الرحيم (لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
بسم الله الرحمن الرحيم (لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
مجدد الدعوة أهل السنة والجماعة في البلاد اليمنية فاللهم ارحمه رحمة الأبرار وجمعنا معه ومع نبياء محمد صلى الله عليه وسلم في الفردوس الأعلى وحفظ الله علماء الدعوة السلفية بالبلاد اليمنية وبارك الله بجهودهم فهم حصن حصين للمجتمع اليمنية وكثير من المجتمعات فاللهم لك الحمد والشكر على السنه وأننا ممن سلك وهتدى وسار مسارها فاللهم ثبتناء على ذاك حتى الممات المجتمع اليمني اكثرة متدين على الكتاب والسنه وإن دل ذلك إنما يدل على ثمرة الإمام مقبل الوادعي - رحمه الله وطلابه
هل يستطيع الوادعي مواجهة المجتمع اليمني لوحده ؟ لقد سمعت مقبل الوادعي رحمه الله بأذني يقول : إن التشيع والتصوف تمكن من اليمن منذ ألف عام . انتهى فإذا كان الوادعي يدرس طلابه العقيدة السلفية . وكانت الجامعات باليمن تدرس العقيدة الأشعرية والزيدية ، وهذه الجامعات تخرج القضاة والمدرسين الذين يدرسون أبناء اليمن ، فكيف سيكون وضع الأجيال الناشئة في اليمن . وكذلك جامعة مرعي في الحديدة تدرس التصوف مع الأشعرية ، وكذلك جامعة الأحقاف الصوفية ، التي يقوم عليها ابن حفيظ ، تخرج المدرسين والعلماء في اليمن . فكيف سيكون تأثير منهج الوادعي على عموم الشعب اليمني ، في نشر العقيدة السلفية ؟ لا شك أنه سيكون تأثيرا ضعيفا ، وخاصة أن المناصب المؤثرة كالتدريس في المدارس والجامعات ، ستكون بيد الدارسين في الجامعات التي تخرج الأشاعرة والزيدية والصوفية . من هنا يتبين حاجة الوادعي الماسّة ، لإخوانه السلفيين أصحاب الجمعيات والجامعات الرسمية ، لأنهم كانوا سيسدون معه هذه الثغرة ، في نشر العقيدة السلفية . ولا ضيْر في ذلك ، سيكون الوادعي ينشر العقيدة السلفية في المساجد على الطريقة القديمة ، وسيكون أصحاب الجمعيات السلفيين ينشرون العقيدة السلفية عبر الجامعات الرسمية المعترف بها ، ويخرجون المدرسين و القضاة ، ودكاترة الجامعات . وقد سمعتُ الوادعي ذات مرة يقول : لا أحد نشر العقيدة السلفية مثل المعاهد العلمية تبع الإصلاح . فقلت له كيف ذلك ؟ فقال : لأنهم قرروا العقيدة السلفية في كتاب التوحيد الذي يُدرس لطلاب المتوسط والثانوي . فالعقيدة هي الأساس يا أخواني ، وكان الواجب على الوادعي أن يعطي الأمور حجمها ، وألا يضخِّم الخلافات ، في جو مليء بالتصوف والقبوريات . نعم لو كان الوادعي في دولة سلفية قائمة على الكتاب والسنة ، وتطبق السنة في مساجدها ومقابرها وجامعاتها وكل شؤونها ، لكان الأمر يختلف ، في التعامل مع المخالف له .
بسم الله الرحمن الرحيم (لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
@@user-dm1ip7zl3q المدعون إثنان صفوان و الأخر أبو عبد الرحمن وكل من جهته يشوش علي أهل الحق وإنما يشوهون أفكارهم الباطله والمنكر الباطله أصحاب النسخ اللصق والرسائل المكرره ؛ في كثير من مواقع التواصل الإجتماع نسال الله أن يهديهم او يكف شرهم عن المسلمين ويقطع دابرهم فإني مخطب أحد الإثنين... - يا أخي من أجل أن تعرف انك كذاب وتخدع نفسك . وتريد انا تكذب على نفسك إن العلامه الوادعي كان يرى ويوافق جهيمان بعد أن تنكر جهيمان وخرج على حكام البلد الحرام وانه وانه وانه... أقول : صوتيات الشيخ العلامة المجدد موجودة ولله الحمد تكلم عن ( قصة جهيمان - بصوته ) فضحك فضح والله وله أشرطة كثيرة له حول هذاء وفتاوى فطلاب الحق والعلم الشرعي الصافي يعرفون ذلك هذاء شيء . الشيء الأخر من لم يعرف سابقاً عن هذاء ورسولة له نفسه للدخول في هذه الأبواب العظيمة ؛ فليرجع إلى كلام الشيخ الوادعي نفسه ولا يسمع لمثلك من المشغبين نسأل الله أن يهديك . ومن يريد الحق لا ينقلون اي شيء عن أي أحد مهم كان منهجة وافكار ومعتقدة إلا بالدليل والبرهان والحجة بعد أن تقام عليه الحجة يبين حاله وهذاء لأهل العلم والإختصاص النصحاء الحكماء على طريقة الشرع الحنيف يبينون وليس لصاحب النسخ واللصق او الرسائل المكرره والمتمكر والخبيث فرفق بنفسك لانه هذا عليه حساب وإعقاب . نسأل الله أن يرحم رحيق اليمن ومسكها وأن يغفر له... - وكذلك أنت تدندن وتخدع نفسك بقولك انا طلابه ( العلماء والمشايخ في اليمن وغيرها من البلدان العالم ) كانوا سبب في وفاته!!! كل مسلم وإنسان وطالب علم يقراء متجرداً بذلك وجه الله يتعجب لكلامك العجيب الحاقد الماكر المتستر بأفكار خبيثه من هذه الكذبات والتشويهات ووالله ماتظر إلا نفسك بذلك وتلعب بنفسك فأقول : ولا تعرف خدمة طلابه في جميع أقطار الدنياء وخدمته وكان المجدد مقبل بن هادي الوادعي لهم كالأب وهم له كلأبناء ولكل يعرف بذلك... فسمع إلا اشرتطه ودروسه وحب الطلاب له وحبه لطلابه ؛ فخدموه طلابه حياً وميتاً فنشروا علمه وعلومهم وأخرج رحمه الله من دماجوكثير من الأماكن . جبال من العلماء والمشايخ فنفعه ونفع طلابه طم وعم في كثير من البلدان الإسلامية وغيرها من بلاد الكفر وسمي مساجد كثيره في امريكاء بمسجد الإمام الوادعي وكذلك في كثير من البلدان الأوروبية بل بعضهم أصبح مراجع لكثير من البلدان ومالفاتهم تدرس بكثير من البلدان فلله درهم وعلى الله أجرهم ونسأل الله أن ينفعنا بطلاب طلابه فهم مشايخ وكذلك طلاب العلم بالملايين بالبلاد اليمنية وفي غيرها من بلاد الإسلام وبلاد الكفر من هم على السنه والسلفيه الحقة... - وتاره في رسائلك المنسوخ والملصوقه والمكرره!!! تكذب على نفسك وتخدع نفسك وتقرر بنفسك : أنا علماء اليمن من من وصى الشيخ مقبل بهم تفرقوا بعد موته . فأقول : نصحاً لك وإلا الناس يعرفون ذلك . كل علماء اليمن من . من وصى الشيخ مقبل بهم في وصيته هم على قلب رجل واحد يتزاورون وتلاقون وبينهم التألف الشيء العظيم ونحنوا نحظر لهم في إحتماعاتهم وكل وحد يثني على الأخر وأهل السنه العارفين بلله ورسوله المتجريدن للحق يعرف ذلك ؛ ويوصي كل واحد طلابه إذا احب ان يطلب عند أخيه العالم يقول له إذهب وفقك الله وستفيدوا منه وبلغه سلامي . إلا ساعدتنا هذه ( إلا من انحرف منهم وشد - من أصحاب الجمعيات ومن من ذهب وأراد المفاصله لإخونه ) مثل هؤلاء يجب التحذير من أخطائهم وهاكذاء كان داب السلف والخلف ؛ والحمد لله ممن كان منهم ومن صفهم قد تراجع وبالمائات وتراجعاتهم موجوده بالإنترنت لإخوانهم العلماء وهذا لاينكره احد إلا احد إثنان جاهل فعليه أن يتعلم من علماء أهل السنه النصحاء ، او حاقد ماكر نسأل الله أن يكفينا شره ويقسم ظهر... (( يا ناس لنجتمع جميعاً على الرد وإسقاط هؤلاء المشغبين والمخذلين والماكرين عن دعوة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم في جميع المواقع التواصل الإجتماعي كلاً بقدرة وإستطاعته مهما أتينا من قوة فهم ممن يحاربون دين الله لانه يأذون أهل العلم الذين يدعون الناس لربهم وطاعته ولزوم هدى نبيه صلى الله عليه وسلم لذلك هم يعدون محاربين لله ولشرعه... ولا نشغل أنفسنا بهم لأنهم فارقون وهذا شقلهم الشقل وهتموا بنشر العلم وتعليم وبثه في اوساط المجتمعات وفي جميع البلاد في أقطار الدنياء ولا تنسوا الدعاء على مثل هؤلاء المتسترين.... وللحديث بقية مع مثل هؤلاء والله المستعان.... للحديث بقية مع مثل هؤلاء المتسترين
@@user-sw5eh3fd5l نصيحة خاصة لطلاب الوادعي : الشيخ محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله لما رد على ابن حزم ودافع عن أبي حنيفة، قال كلاما معناه : وليس قصدي بهذا الرد على ابن حزم، فإن ابن حزم قد ذهب إلى ربه، ولكن قصدي من يطالع كتب ابن حزم حتى لا يتأثر بها . اهـ وأنا أقول لكم ليس المقصود من هذا الرد على الوادعي فإن الوادعي قد ذهب إلى ربه ولكن المقصود نُصحكم أنتم وتحذيركم أنتم ، وأنتم مسئولون عن أنفسكم فلا يغرنكم الشيطان كما غر تلاميذه في المدينة قبل أكثر من عشرين عاما . أنا لا أقول لكم إن الوادعي ما عنده خير قط،كلا عنده خير ولكن على عِوَج،إن استمتعت به استمتعت به على عوج، وإن ذهبت تقيمه كسرته وكسره فراقه (أي فراق هذا المنهج) . وكَوْنُ الوادعي له فضل عليكم ، لا يعني هذا أن منهجه صواب، ولا يغرنكم كونه أسس مركزاً علمياً عدد طلابه ستمائة أو سبعمائة أو ألف ، فهذا الخميني الشيعي أسس دولة كاملة من أقوى دول العالم الإسلامي . وكَوْنُ الوادعي صاحبَ سنة لا يعني هذا ألا يكون عنده إنحراف في بعض الأشياء، قال ابن حبان رحمه الله :وكان أبو بشر أحمد بن محمد الفقيه المروزي، من أصلب أهل زمانه في السنة و أذبهم عنها وأقمعهم لمن خالفها، وكان مع هذا يضع الحديث . اهـ تدريب الراوي ص334 .أي يختلق الأحاديث ويكذب على رسول الله والعياذ بالله . . فالوادعي ومن كان على شاكلته إنما يُرجع إليه في علم الحديث، ويستفاد منه في التصحيح والتضعيف،وفي أحوال الرواة، أما المسائل الفقهية وخاصة النوازل منها فإن المرجع فيها هم المختصون في هذا الفن وهم الفقهاء . وأما الفتاوى التي سُجلت للوادعي على أشرطة مثل أسئلة شباب زبيد أو أسئلة الشباب السوداني ونحوها ، فهذه الأسئلة كان يأتي بها أصحابها مكتوبةً في ورقة ، ويمكثون في دماج يومين أو ثلاثة ، وتُعطى الورقة للوادعي ويبحث الوادعي عن الأجوبة في كتب أهل العلم ويراجع خلال هذين اليومين ، ثم بعد ذلك يُحدَّد موعدا بعد صلاة المغرب ، ويؤتى بأجهزة التسجيل،وتُقرأ الأسئلة على الوادعي ويجيب عليها . ومع هذا فقد كانت للوادعي فتاوى غريبة ومتناقضة ، ولكن مشكلة الشباب في اليمن أنهم خرجوا من قراهم ومن مزارعهم ومن رعيهم، وكان أبرز داعيتين في اليمن الزنداني و الوادعي، فانتقد الوادعيُّ الزنداني في منهجه في بعض المسائل،فكان الصواب في بعضها مع الوادعي ، فاغتر الشباب بالوادعي وظنوا أن كل ما يقوله حقٌ، وهذا غير صحيح، فهولاء الأشاعرة قد ردوا على الجهمية والمعتزلة وبينوا أخطاءهم في الأسماء و الصفات وناظروهم وقعَّدوا وأصَّلوا وفصَّلوا، وكان الصواب معهم في كثير من المسائل، فهذا لا يدل على أن منهج الأشاعرة صوابٌ كلُّه . فإن قلت قد كان الشيخ ابن باز رحمه الله يساعد الوادعي بالمال، وهذا يدل على سلامة منهج الوادعي؟ فأقول لك الشيخ ابن باز وغيره من علماء هذه البلاد يساعدون الناس لأجل تأليفهم للخير، وقد كانوا يساعدون المجاهدين الأفغان مع أن فيهم قبوريين ، وغيرهم من الجماعات الإسلامية في جميع العالم، ولما رأى الشيخ ابن باز رحمه الله تهجم الوادعي على ولاة الأمر أوقف عنه المساعدات المالية . فعليكم أيها الشباب أن تعقلوا وتراجعوا أنفسكم، وعليكم أن تعلموا أن بضاعة الوادعي قد كسدت في أرض الحرمين واحترقت وكان مآلها إلى سفك الدماء في حادثة الحرم، فاحذروا الفتن،واربعوا على أنفسكم،دعوا الناس في أحوالهم، وإن رأيتموهم أخطأوا فذكِّروهم إنما أنتم مذكِّرون ولستم عليهم بمصيطرين، ولاتشغلوا صغار طلبة العلم بالخلافات والقيل وقال، فإنما هم في مرحلة تحصيل وحفظ ومراجعة ومذاكرة (حفظ القرآن ومعرفة تفسيره، حفظ متن في العقيدة ودراستها، حفظ متن في الحديث ودراسته، كبلوغ المرام، أو عمدة الأحكام، حفظ متن في الفقه ودراسة المسائل الفرعية، حفظ متن في الفرائض ودراسة مسائلها الفقهية والحسابية، حفظ متن في المصطلح ودراسته، حفظ متن في النحو ودراسته، حفظ متن في أصول الفقه ودراسته) وكل هذه العلوم تحتاج إلى وقت طويل وتحتاج إلى تفرغ ذهن الطالب وعدم انشغاله . واحرصوا على دراسة الفقه وتدريسه، فإن الفقه مهم جداً{من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين}و{رُبَّ حامل فقه إلى من هو أفقه منه}.وقد تيسرت دراسة الفقه في هذه الأيام بواسطة الأشرطة الصوتية، مثل الشرح الممتع على زاد المستقنع، للشيخ ابن عثيمين رحمه الله، فإنه شرحٌ واضح وميسر ومنسوخ ومطبوع . فيا طلاب الوادعي احذروا الغرور ، واقبلوا النقد الصحيح من المخالفين ، فهذا رسول الله الذي هو قدوتنا وقدوتكم قد قَبِل نقداً من يهودي ، عن قتيلة أن يهودياً أتى النبي فقال : إنكم تشركون تقولون : ما شاء الله وشئتَ ، وتقولون : والكعبة . فأمرهم النبي إذا أرادوا أن يحلفوا أن يقولوا : وربِّ الكعبة ، وأن يقولوا : ما شاء الله ثم شئتَ . رواه النسائي وصححه ، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي وصححه الحافظ في الإصابة (4/389) . فالحق أحق أن يُتبع سواءٌ جاءكم من سلفي أو حزبي أو مبتدع أو غيره . وفي الختام أُؤكد أنني ما أردت بهذا الكلام الرد على الوادعي فإنه قد ذهب إلى ربه،وأسأل الله سبحانه أن يغفر له وأن يعفوَ عنه ،وإنما أردت الشباب الناشئين الذين يطالعون كتبه ويتأثرون بها،ومع الأسف أن كثيرا من الكلمات التي قالها الوادعي بين طلابه وفي قريته النائية دماج، قد فُرِّغت وطُبعت وصارت كتبا،ومن المعلوم أن الإنسان قد يقول كلاما بين خاصته وطلابه،ولكن لايليق أن يُكتب هذا الكلام ويُخرج في كتاب،وكثير من كلام الوادعي لا يليق أن يُسجل في شريط فضلاً عن أن يُكتب في كتاب . فأنا ناصح لكم
@@user-sw5eh3fd5lبسم الله الرحمن الرحيم مقال خطير بعنوان (دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في صعدة (دماج) قبل دعوة الحوثيين ، وكانت أعداد طلاب الوادعي كثيرة ، وكانوا كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ، على طلابه ، فهذا أسد السنة ، وهذا الإمام الهُمام ، وهذا ناصر السنة وقامع البدعة وأهلها ، مع أن البدع والقبور والأضرحة موجودة في صعدة وفي كل مناطق اليمن . وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه ، نشأ في صعدة تيار شيعي غالٍ يميل كثيراً إلى الجعفرية الإثني عشرية، فاطمأن الناس واطمأنّ أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة الضالة وسيكبتونها ، كيف لا وهم أسود السنة ، واطمأنّ الناس أن الوادعي وطلابه سيقومون بسد هذه الثغرة على أهل الإسلام والسنة وعلى أهل اليمن . ويكفون الأمة شرهم وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل إحياء الحسينيات، وعيد الغدير، وعاشوراء، وفرض الخُمس، وسب الصحابة الكرام، وترديد شعارات الرافضة في إيران ولبنان « الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل... إلخ»، ونشر كتب الرافضة الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم تدريبا عسكريا في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان ، وإرسال وابتعاث الطلاب للدراسة في إيران، ، ولقي هذه التوجه دعماً سخياً من الحوزات الشيعية في الخليج وإيران وكذلك الحكومة اليمنية بعد تأسيس ما سمي بـ «الشباب المؤمن» لسياسة التوازن المذهبي . وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة من صواريخ، وهاون، وكاتيوشا، ودبابات، وأنواع الأسلحة المختلفة والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين ، وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط ورغم الحروب الست التي أقامها الحوثي مع الدولة ، إلا أن مقبل الوادعي وتلاميذه مشغولون عن ذلك بالمهاترات مع الجماعات السنية الأخرى ، في مسائل جانبية واجتهادية ، وليست مصيرية . إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان، وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب كانت تنتهي بالصلح بينهما . وكانت كثير من قبائل صعدة قد نفرت نفوراً شديداً من دعاة التشيع نظراً لممارستهم العنصرية الاستعلائية خلال حكم الأئمة الزيدية لليمن، وقد رحبت جملة من القبائل بدعوة أهل السنة، وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات ، ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية التنظيمية . ويلهون العامة عن خطر الحوثي ، ويشغلونهم بالخلافات السنية السنية . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف المكاني الذي هم فيه ، لأن منطقة صعدة التي تُعَد قلعة الزيدية الهادوية ومنطلقها في اليمن ووجود أهل السنة فيها يثير حفيظة بعض المتعصبين فيهم ممن تأثر بزخم الثورة الإيرانية الخمينية في مطلع الثمانينات من القرن الماضي . فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم ، ويخططون لطرد أي سني منها ، ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش فلم يكونوا يظهرون هذا الأمر ، وإنما يخططون لتهجير وطرد كل سني من صعدة يشكل عليهم خطرا . وطلاب الوادعي غافلون عن هذا الأمر أو متغافلون ، وجعلوا كل جهودهم لإثارة الخلافات السنية السنية . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج ، ومما ساعد الحوثيين وأغراهم للتخلص من مركز دماج هو امتلاكهم للأسلحة الثقيلة من صواريخ، وهاون، وكاتيوشا، ودبابات، وأنواع الأسلحة المختلفة التي لا يوجد شيئ منها مع طلاب الوادعي بدماج، فضلاً عن سيطرتهم التامة على كل مرافق الدولة الأمنية والإدارية في محافظة صعدة، وانفرادهم بالتحكم في هذه المفاصل . وأسهم انشغال الدولة وضعفها وانشغال النظام السابق . لهذه الأسباب وغيرها رأى الحوثيون أن الفرصة سانحة، لإسقاط دماج ، فحاصروها لفترة دامت أكثر من شهرين ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج وخسائر في صفوف الحوثيين . وتحركت مجاميع وقبائل من مختلف مناطق اليمن للسعي في فك هذا الحصار الظالم، بالصلح إلا أنها باءت بالفشل وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي منطقة دماج، وتوسط الشيخ حسين الأحمر (في الحصار الأول) ، وتم فك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية إلى الناس رغم مماطلة الحوثي وتعنته في المفاوضات، وبقائه متمترساً في مناطق مختلفة تجعل من قبوله للصلح مجالاً لاستمرار الحذر، والمخاوف من نقضه، وانقلابه عليه كعادته في السابق . وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة والمنازعات معهم ، وكأنه في مأمن من الحوثيين ، وكان الأولى بالحجوري وطلاب الوادعي في هذه المرحلة أن يتوحدوا مع بقية أهل السنة ، ويؤجلوا الخلافات الجزئية ، ويستعدوا لعدوهم الذي يتربص بهم . وإلا لو كان طلاب الوادعي مجتمعين وكلمتهم واحدة ، لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي ، سيصمدون في دماج بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ، بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل ، بالفلوس ، وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس (مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة . وذلك بعد الحصار الأول لدماج إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي (لأن لسان حالهم : أدِّ زلط وأنا افعل لك ما تريد) . ثم عاد هجوم الحوثي من جديد على دماج ، وفي نفس التوقيت الذي حدثت فيه قبل عامين، وهو موسم الحج إلى البيت الحرام، حيث أدى الحصار الحوثي، في موسم 1432هـ، إلى منع أبناء دماج وطلاب الوادعي من التوجه إلى الحج، كذلك الحال تكرر في هذه السنة بسبب الحصار الشامل. .... وللمقال بقية
@@user-sw5eh3fd5l تابع المقال (دعوة الوادعي لا بركة فيها بدليل .......) دماج .. الحصار والنار بدأت تظهر مؤشرات العدوان الحوثي ضد دماج ، حيث قام الحوثيون بالتمترس في جبل الجميمة المطل على دماج واستحدثوا فيه متارس، ونقلوا إليه أسلحة وعتاداً. بالإضافة إلى محاولة استفزاز طلاب دار دماج واستعراضهم بالأسلحة الثقيلة من معدلات وبوازيك وغيرها." وتقول المصادر أن الطلاب كانوا يعانون من الاستفزاز والمعاملات غير الإنسانية من بعد سيطرة جماعة الحوثي لمحافظة صعدة، حيث نشرت النقاط الأمنية في كل مكان وبدأت تمارس الابتزاز والاعتداء على طلاب العلم في دماج، وفي تلك الأثناء كانت تتجدد المشاكل بسبب تفتيش الطلاب ولكن سرعان ما يتم إنهاء المشكلة والتغاضي من قِبَلِ طلاب الوادعي عن بعض الانتهاكات التي كانوا يتعرضون لها.. لكن بعد أن وجدت جماعة الحوثي نفسها الحاكم الفعلي لمحافظة صعدة، قامت بتنفيذ حصار كامل على دماج ، وحاول الحوثيون السيطرة على أهم مرتفع مطل على دماج "جبل البراقة"، وفي تلك الفترة تم منع حجاج بيت الله من مغادرة المنطقة وبدأ الحصار الفعلي على أكثر من عشرة ألاف نسمة، ولم تكتفِ بالحصار بل بدأت بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وأشار المتحدث إلى أن بعض طلاب دار الحديث بدماج صعدوا إلى مسلحي الحوثي المتمترسين في جبل الجميمة؛ "وذلك لغرض تذكيرهم بالصلح الذي بينهم والاتفاقات السابقة، وأنه ليس من صالح الجميع نقضها، مؤكداً أن مسلحي الحوثي، وقبل وصول الطلاب إليهم، أطلقوا عليهم النار مباشرة وبمعدلات وعيارات ثقيلة، وهو ما اضطر طلاب دار الحديث إلى التراجع والعودة إلى مساكنهم" . وأكد أن مسلحي الحوثي عادوا إلى موقع الأحرش الواقع أمام جبل البراقة المطل على مساكن الطلاب، مشيراً إلى أن هذا الموقع من ضمن المواقع المتفق على إخلائها من المتارس، منوهاً بأن مسلحي الحوثي استحدثوا نقاطاً جديدة على الطريق المؤدية إلى دماج. وقال المتحدث: إن مسلحي الحوثي استخدموا مكبرات الصوت التي وجهوها إلى منطقة دماج، وبثوا عبرها محاضرات عديدة كلها استفزاز وسب وشتم لبعض رموز أهل السنة، وأغلب العلماء بمن فيهم شيخهم المتوفي مقبل الوادعي. وقام الحوثيون بالتفجيرات والتلغيمات في جبل الصمعات؛ وهذا ما أدى إلى إزعاج الآمنين، وعمدوا إلى الاستعراض بالأسلحة، التي استولوا عليها من الدولة، في الطرقات؛ لإرهاب المواطنين، وقاموا بمضايقة الزوار والقادمين إلى دماج بالتفتيشات ؛ بحجج وهمية وتوقيفهم لعدة ساعات، وضرب الرصاص؛ لتخويفهم، مع وجود العوائل والأطفال من الزائرين ،وقاموا باستحداث نقطة جديدة في طريق صعدة دماج تحت منطقة السنارة . وشرع الحوثيون بمضايقة طلاب الوادعي في محافظة صعدة سواء من منطقة العبدين أو غراز أو غيرها، ومنعهم من الدخول إلى دماج لطلب العلم، ومنعهم من استقدام الخطباء من دماج ،وقاموا بالتحريض الإعلامي في المساجد التي استولوا عليها في المنطقة، من خلال سب الوادعي وسبّ رموز علماء السنة المتقدمين والمتأخرين، عبر المكبرات الصوتية . وقد ذكر الباحث عادل الأحمدي ، في حديث مع (الجزيرة نت) يوم 1 سبتمبر، أن جماعة الحوثي تسعى إلى جعل محافظة صعدة "صافية مذهبياً" لهم. فقد قاموا، عام 2007م، بطرد وتشريد يهود آل سالم من صعدة وإجبارهم على النزوح إلى صنعاء، وكذلك محاربة من ليس معهم، وإن كان شيعياً مثل محمد عبد العظيم الحوثي، أحد أقطاب المذهب الهادوي في صعدة." انتهى وبدأ الحوثيون بحصار وقصف دماج التي يسكنها حوالي 15 ألف نسمة، وفي صورة أبشع مما يتعرض له قطاع غزة على يد الصهاينة، وفي ظل تهاون الجهات الرسمية وتجاهل الأحزاب والمنظمات المعنية بحقوق الإنسان، وصمت الجميع أمام مناشدات واستغاثات أبناء المنطقة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن ، عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج ، بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فإن الحجوري وأهل دماج قاموا بمعاداة جميع أهل السنة وقاموا بمقاطعتهم ، مما جعل الجميع يتخلون عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ، فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ، وصدق الله العظيم {ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وأوضح المتحدث بإسم أهالي دماج ، حسب ما نقل عنه (نيوز يمن)، أن سكان منطقة دماج والقرى المجاورة لها تفاجؤوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة على قرية الطلول في البداية، ثم شمل الهجوم منطقة دماج.. ونتج عن هذا الهجوم مقتل أربعة أفراد وجرح آخرين، بعضهم حالته حرجة، وتفجير بعض المنازل. واتهم المتحدث مليشيات الحوثي بقطع جميع طرق دماج، ومنع دخول المواد الغذائية والطبية، وجميع مستلزمات الحياة، وعزلها عن بقية مناطق المحافظة، ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة. كما اتهم الحوثيين بقطع بث أبراج الهاتف النقال، حيث إنهم مسيطرون على مواقع هذه الأبراج، فارضين بذلك حصاراً مطبقاً وشاملاً على منطقة دماج. وفي تصريح لصحيفة (أخبار اليوم)، يوم 11 أكتوبر، أن منطقة دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية نتيجة الحصار الذي تفرضه مليشيات الحوثي بصعدة على دماج، دون تدخل من اللجنة الرئاسية لرفع هذا الحصار. مؤكداً أن لجنة أمنية زارت دماج.. وطلب منها نقل جرحى دماج إلى المستشفيات بصنعاء، إلا أن اللجنة الأمنية أكدت لهم أنها لا تستطيع نقل الجرحى؛ لأن الحوثي لن يأذن لهم بذلك. وناشد المتحدث : المنظمات الحقوقية والإنسانية ممارسة الضغط على مليشيات الحوثي لرفع الحصار عن دماج وإيقاف الهجمات والقصف وعمليات القنص اليومي على سكان دماج. داعياً رئيس الجمهورية إلى إلزام جماعة الحوثي بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه. كما أن المواد النفطية قد نفدت لدى أهالي دماج ويعيشون في ظلام دامس؛ نتيجة توقف المولدات الكهربائية؛ لانعدام المواد البترولية والديزل. ..... وللمقال بقية :
هل يستطيع الوادعي مواجهة المجتمع اليمني لوحده ؟ لقد سمعت مقبل الوادعي رحمه الله بأذني يقول : إن التشيع والتصوف تمكن من اليمن منذ ألف عام . انتهى فإذا كان الوادعي يدرس طلابه العقيدة السلفية . وكانت الجامعات باليمن تدرس العقيدة الأشعرية والزيدية ، وهذه الجامعات تخرج القضاة والمدرسين الذين يدرسون أبناء اليمن ، فكيف سيكون وضع الأجيال الناشئة في اليمن . وكذلك جامعة مرعي في الحديدة تدرس التصوف مع الأشعرية ، وكذلك جامعة الأحقاف الصوفية ، التي يقوم عليها ابن حفيظ ، تخرج المدرسين والعلماء في اليمن . فكيف سيكون تأثير منهج الوادعي على عموم الشعب اليمني ، في نشر العقيدة السلفية ؟ لا شك أنه سيكون تأثيرا ضعيفا ، وخاصة أن المناصب المؤثرة كالتدريس في المدارس والجامعات ، ستكون بيد الدارسين في الجامعات التي تخرج الأشاعرة والزيدية والصوفية . من هنا يتبين حاجة الوادعي الماسّة ، لإخوانه السلفيين أصحاب الجمعيات والجامعات الرسمية ، لأنهم كانوا سيسدون معه هذه الثغرة ، في نشر العقيدة السلفية . ولا ضيْر في ذلك ، سيكون الوادعي ينشر العقيدة السلفية في المساجد على الطريقة القديمة ، وسيكون أصحاب الجمعيات السلفيين ينشرون العقيدة السلفية عبر الجامعات الرسمية المعترف بها ، ويخرجون المدرسين و القضاة ، ودكاترة الجامعات . وقد سمعتُ الوادعي ذات مرة يقول : لا أحد نشر العقيدة السلفية مثل المعاهد العلمية تبع الإصلاح . فقلت له كيف ذلك ؟ فقال : لأنهم قرروا العقيدة السلفية في كتاب التوحيد الذي يُدرس لطلاب المتوسط والثانوي . فالعقيدة هي الأساس يا أخواني ، وكان الواجب على الوادعي أن يعطي الأمور حجمها ، وألا يضخِّم الخلافات ، في جو مليء بالتصوف والقبوريات . نعم لو كان الوادعي في دولة سلفية قائمة على الكتاب والسنة ، وتطبق السنة في مساجدها ومقابرها وجامعاتها وكل شؤونها ، لكان الأمر يختلف ، في التعامل مع المخالف له .
@@user-dm1ip7zl3q تعرف تقول غيق اليمن كانت فيه اضرحة وقبب وشركات بأنواعها وتصوف وبدع وسبحان الله من من ذوا جدد الدعوة السلفية الإمام الوادعي تعال ونظروا أهل اليمن لاتجد قرية زلى وبها علم الكتاب والسنه بفهم سلف الأمه مثل شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب النجدي ( المجدد مجدد) فلا تغلقلوا يا متستر خبيث
@@user-sw5eh3fd5l محمد بن عبدالوهاب : حمل السيف وجاهد يا طرطور . والأضرحة والقباب موجودة في اليمن ، في منطقة الوادعي بصعدة وغيرها لما اليوم وبكرة ، فأين الثرى من الثريا ؟؟؟؟؟ ومقبل الوادعي كان مع جهيمان ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها . (وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم) ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن. بدليل العينة السيئة من طلابه . كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا. يتناقرون كالديكة . لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها . وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي) يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح : (اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل) وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟ فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج . فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) . ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟ عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@user-sw5eh3fd5l بسم الله الرحمن الرحيم (خُذلان الوادعي لعلماء السعودية) لقد قام علماء السعودية مشكورين بدعم الوادعي ودعم طلاب معهد الوادعي ، وتكفّلوا بتوسعة مسجده التوسعة الأخيرة الكبيرة ، وكل ذلك أملا في أن يتصدى الوادعي لدعوة الروافض الحوثيين ، وليقف صدا منيعا أمامهم ، ولينشر دعوة السنة في منطقة الوادعي التي يوجد بها الشيعة الجارودية . لأن الوادعي والحوثي كليهما في منطقة واحدة منطقة صعدة . ولكن الوادعي ترك هذا الهدف وانحرف عنه واتجه إلى صنعاء وإلى المكلا وعدن ، ووجّه سهامه إلى محاربة دعاة السنة من جميع الاتجاهات ، وفرّقهم ومزّقهم . وغفل عن الحوثي ، والحوثي يدرب الشباب ويرسلهم إلى طهران ولبنان عند حزب الله ، ويتدربون عند الحرس الثوري . وكان الأولى بالوادعي أن يتحالف مع الحكومة ومع بقية الجماعات السنية ، لوقف المدّ الحوثي ، ولكن الوادعي كان غارقا في النزاعات مع أهل السنة . لا تقل لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة حياة وموت ، المسألة تهجير وترحيل ، المسألة احتلال أرض وعرض . وبعد وفاة الوادعي ، جاء طلابه مِن بعده ، فكانوا أشد سوءً منه ، وأكثر جهلا وضلالا ، وزادوا الطين بِلة ، فانقسموا إلى فرق شتى ، وكل فرقة تلعن أختها وتبدعها وتضللها ، وصارت الخلافات والمهاترات والتحزبات بين طلاب الوادعي أنفسهم ، فبئس الطلاب وبئس المعلِّم . ولذلك تمكن الحوثي أخيرا ، وأول ما ابتدأ بطلاب الوادعي وغزاهم وقصفهم بالمدافع والقذائف ، وقتلهم ، وروّع نساءهم وأطفالهم ، وحاصرهم وجوّعهم حتى أكلوا علف الدجاج ثم طردهم كلهم من دماج . وهذا سبب ضعفهم وهوانهم ، وتسلط الحوثي عليهم ، وإلا لو كان مجتمعين وكلمتهم واحدة ، لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي ، سيصمدون في دماج بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ، بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل ، بالفلوس ، وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس (مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة . وذلك بعد الحصار الأول لدماج إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي (لأن لسان حالهم : أدِّ زلط وأنا افعل لك ما تريد) . ولكن ما جاء حصار الحوثي الأول لدماج والثاني إلا وجميع طلاب الوادعي ضبحانين من الحجوري ، ومزقتهم النزاعات وفرقتهم . ومن العجيب أن الحجوري عاد بعد الحصار الأول إلى النزاعات والمهاترات مع أصحابه (أصحاب المنهج) ، قالك عبيد الجابري مبتدع ، ومحمد بن هادي ، وربيع تغير ، وعرفات كذاب ، والوصابي مبتدع والعدني حزبي ، وهلم جرا من هذه المهاترات ، مع أصحاب منهجه أنفسهم ، وليس مع غيرهم . لذا ابتلعهم الحوثي .
@@user-sw5eh3fd5l بسم الله الرحمن الرحيم (لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
هو السبب في نزاعاتهم ، لأنه ربّاهم على منهج الفوضى والنزاعات . وإليك هذا المقال التوضيحي : بسم الله الرحمن الرحيم (لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
@محمد عبدالرحمن ذنبه أنه درّسهم الغلو والتنطع . مقبل الوادعي كان مع جهيمان ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها . (وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم) ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن. بدليل العينة السيئة من طلابه . كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا. يتناقرون كالديكة . لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها . وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي) يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح : (اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل) وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟ فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج . فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) . ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟ عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@محمد عبدالرحمن بسم الله الرحمن الرحيم (اضحك على وصية العم مقبل الوادعي لطلابه) قال عمنا مقبل الوادعي في وصيته : (وأوصي إخواني في الله أهل السنة بالإقبال على العلم النافع والصدق مع الله والإخلاص، وإذا نزلت بهم نازلة اجتمع لها أولو الحل والعقد: كالشيخ محمد بن عبدالوهاب والشيخ أبي الحسن المأربي، والشيخ محمد الإمام، والشيخ عبدالعزيز البرعي، الشيخ عبدالله بن عثمان، والشيخ يحيى الحجوري، والشيخ عبدالرحمن العدني) . انتهى يعني هؤلاء السبعة عند العم مقبل : هم الخلاصة ، هم العُقّال ، هم الصفوة ، هم النقوة ، هم التوبْ (على قولة العامة) ، هم القدوة لبقية طلاب العلم في اليمن السعيد . وسيكون هؤلاء السبعة صمام الأمان لجمع كلمة إخوانهم والحفاظ عليهم من الفُرقة والنزاعات . الكارثة أن هؤلاء السبعة ، انقسموا إلى ثلاث فرق ، وكل فرق تهجر الأخرى وتحذر منها وتنهى عن مجالستها . انقسم هؤلاء السبعة إلى ثلاثة أقسام وفرق . أولهم : فريق أبي الحسن ، فقد أجمع الباقون على هجر أبي الحسن والنهي عن حضور دروسه (مرة مقاطعة) والثاني : فريق الحجوري (وهذا مزق الجميع) والثالث : شلة البرعي والإمام والعدني (يرحمه الله) , وأما سابعهم (عبدالله بن عثمان) فلم يُسمع له صوت ، فلعله ساكت ، ولا يرتضي منهج الجميع . فتخيل يا أخي : إذا كان السبعة القدوات والكبار والعُقّال ، تشرذموا إلى ثلاثة فرق ، فما بالك بالآلاف من المبتدئين وصغار طلبة العلم . التعليق : لا سامحك الله يا مقبل الوادعي ، فإنك بذرتّ في اليمن بذرةً خبيثة ، وستستمر بينهم النزاعات والاختلافات إلى يوم القيامة ، وسيتوارثها الأجيال إلا أن يشاء الله ، ويتدارك الطلاب ، ويعلموا أن الخلل جاءهم من منهج الوادعي نفسه ، وينبذوا منهج العم مقبل نفسه ويتبرأوا منه
@محمد عبدالرحمن (دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص .وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........ ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ..... كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .. لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ،وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
بسم الله الرحمن الرحيم (لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
هل يستطيع الوادعي مواجهة المجتمع اليمني لوحده ؟ لقد سمعت مقبل الوادعي رحمه الله بأذني يقول : إن التشيع والتصوف تمكن من اليمن منذ ألف عام . انتهى فإذا كان الوادعي يدرس طلابه العقيدة السلفية . وكانت الجامعات باليمن تدرس العقيدة الأشعرية والزيدية ، وهذه الجامعات تخرج القضاة والمدرسين الذين يدرسون أبناء اليمن ، فكيف سيكون وضع الأجيال الناشئة في اليمن . وكذلك جامعة مرعي في الحديدة تدرس التصوف مع الأشعرية ، وكذلك جامعة الأحقاف الصوفية ، التي يقوم عليها ابن حفيظ ، تخرج المدرسين والعلماء في اليمن . فكيف سيكون تأثير منهج الوادعي على عموم الشعب اليمني ، في نشر العقيدة السلفية ؟ لا شك أنه سيكون تأثيرا ضعيفا ، وخاصة أن المناصب المؤثرة كالتدريس في المدارس والجامعات ، ستكون بيد الدارسين في الجامعات التي تخرج الأشاعرة والزيدية والصوفية . من هنا يتبين حاجة الوادعي الماسّة ، لإخوانه السلفيين أصحاب الجمعيات والجامعات الرسمية ، لأنهم كانوا سيسدون معه هذه الثغرة ، في نشر العقيدة السلفية . ولا ضيْر في ذلك ، سيكون الوادعي ينشر العقيدة السلفية في المساجد على الطريقة القديمة ، وسيكون أصحاب الجمعيات السلفيين ينشرون العقيدة السلفية عبر الجامعات الرسمية المعترف بها ، ويخرجون المدرسين و القضاة ، ودكاترة الجامعات . وقد سمعتُ الوادعي ذات مرة يقول : لا أحد نشر العقيدة السلفية مثل المعاهد العلمية تبع الإصلاح . فقلت له كيف ذلك ؟ فقال : لأنهم قرروا العقيدة السلفية في كتاب التوحيد الذي يُدرس لطلاب المتوسط والثانوي . فالعقيدة هي الأساس يا أخواني ، وكان الواجب على الوادعي أن يعطي الأمور حجمها ، وألا يضخِّم الخلافات ، في جو مليء بالتصوف والقبوريات . نعم لو كان الوادعي في دولة سلفية قائمة على الكتاب والسنة ، وتطبق السنة في مساجدها ومقابرها وجامعاتها وكل شؤونها ، لكان الأمر يختلف ، في التعامل مع المخالف له .
@@user-dm1ip7zl3q ولكنكم تهيجون الشباب على الحكام وتجهزونهم للثورات وتزهدونهم في العلم الشرعي وفي طاعة ولي الأمر وتستخدمون التقية لنشر الحزبية وتتمسحون بالسلفية حتى يكون لكم قبول بين الشباب عماد الأمة لإنكم في الأصل اخونجية تستغلو جهل الناس لنشر أفكاركم مع اني عامي ولكن لاحظت ذلك عليكم
@@IbrIbrIbrQQQ نحن على منهج مشايخنا ابن باز وابن عثيمين رحمهم الله ، وهم علمونا طاعة ولي الأمر ،عملا بقوله تعالى {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم} فلا تفترِ علينا ياولد وأنت لا تعرفنا . فائدة : من جهل الوادعي وتلاميذه أنهم يقولون نحارب الحزبية . ويطلقون القول . مع أنها مشروعة في كتاب الله . قال تعالى (أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون) . فهناك حزبية مشروعة . وهناك حزبية مذمومة . وأكثر الناس تحزبا حزبية مذمومة وبدعية هم تلاميذ الوادعي . ألا في الحزبية سقطوا جاء في "لسان العرب" (الحزب: جماعة الناس والجمع أحزاب، وحِزْبُ الرجل: أصحابه وجنده الذين على رأيه.. وكل قوم تشاكلت قلوبهم وأعمالهم فهم أحزاب وإن لم يلق بعضهم بعضًا.. ، والحِزْبُ: الصنف من الناس، والحِزْبُ: الطائفة، وحازَبَ القوم وتحزَّبوا تجمعوا وصاروا أحزابا، وحَزَّبَهُمْ جعلهم كذلك، وحَزَّبَ فلان أحزابًا أي جمعهم.. وحَزَبَه أمر أي أصابه)
@@IbrIbrIbrQQQ مقبل الوادعي كان مع جهيمان ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها . (وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم) ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن. بدليل العينة السيئة من طلابه . كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا. يتناقرون كالديكة . لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها . وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي) يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح : (اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل) وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟ فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج . فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) . ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟ عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
هل يستطيع الوادعي مواجهة المجتمع اليمني لوحده ؟ لقد سمعت مقبل الوادعي رحمه الله بأذني يقول : إن التشيع والتصوف تمكن من اليمن منذ ألف عام . انتهى فإذا كان الوادعي يدرس طلابه العقيدة السلفية . وكانت الجامعات باليمن تدرس العقيدة الأشعرية والزيدية ، وهذه الجامعات تخرج القضاة والمدرسين الذين يدرسون أبناء اليمن ، فكيف سيكون وضع الأجيال الناشئة في اليمن . وكذلك جامعة مرعي في الحديدة تدرس التصوف مع الأشعرية ، وكذلك جامعة الأحقاف الصوفية ، التي يقوم عليها ابن حفيظ ، تخرج المدرسين والعلماء في اليمن . فكيف سيكون تأثير منهج الوادعي على عموم الشعب اليمني ، في نشر العقيدة السلفية ؟ لا شك أنه سيكون تأثيرا ضعيفا ، وخاصة أن المناصب المؤثرة كالتدريس في المدارس والجامعات ، ستكون بيد الدارسين في الجامعات التي تخرج الأشاعرة والزيدية والصوفية . من هنا يتبين حاجة الوادعي الماسّة ، لإخوانه السلفيين أصحاب الجمعيات والجامعات الرسمية ، لأنهم كانوا سيسدون معه هذه الثغرة ، في نشر العقيدة السلفية . ولا ضيْر في ذلك ، سيكون الوادعي ينشر العقيدة السلفية في المساجد على الطريقة القديمة ، وسيكون أصحاب الجمعيات السلفيين ينشرون العقيدة السلفية عبر الجامعات الرسمية المعترف بها ، ويخرجون المدرسين و القضاة ، ودكاترة الجامعات . وقد سمعتُ الوادعي ذات مرة يقول : لا أحد نشر العقيدة السلفية مثل المعاهد العلمية تبع الإصلاح . فقلت له كيف ذلك ؟ فقال : لأنهم قرروا العقيدة السلفية في كتاب التوحيد الذي يُدرس لطلاب المتوسط والثانوي . فالعقيدة هي الأساس يا أخواني ، وكان الواجب على الوادعي أن يعطي الأمور حجمها ، وألا يضخِّم الخلافات ، في جو مليء بالتصوف والقبوريات . نعم لو كان الوادعي في دولة سلفية قائمة على الكتاب والسنة ، وتطبق السنة في مساجدها ومقابرها وجامعاتها وكل شؤونها ، لكان الأمر يختلف ، في التعامل مع المخالف له .
وانت كذاب ومفتر كالحزبيين وليس اي احد يجرح بل العلماء الراسخين كالشيخ العلامة يحيى الحجوري الذي تحقدون عليه و الدعوة السلفية التي كسرت ظهرك وظهر من وراك يا هذا
@@IbrIbrIbrQQQ الدعوة الفوضوية كسرت ظهري ؟ هههههههه بالعكس بل انكسر ظهرها في دماج ، وحاصرهم الرافضي الحوثي ، وجوّعهم حتى أكلوا علف الدجاج ، ثم طرهم من دماج شر طردة . توضيح : بسوء تدبير الوادعي ، ضاعت صعدة وتمكن الحوثي . لأن الوادعي أشغل نفسه بإثارة الخلافات مع الجماعات السنية ، وغفل عن الحوثي ، والحوثي يدرب الشباب ويرسلهم إلى طهران ولبنان عند حزب الله ، ويتدربون عند الحرس الثوري . وكان الأولى بالوادعي أن يتحالف مع الحكومة ومع بقية الجماعات السنية ، لوقف المدّ الحوثي ، ولكن الوادعي كان نائما في العسل . لا تقل لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة حياة وموت ، المسألة تهجير وترحيل ، المسألة احتلال أرض وعرض . ولذلك تمكن الحوثي أخيرا ، وأول ما ابتدأ بأهل دماج وغزاهم وقصفهم بالمدافع والقذائف ، وقتلهم ، وروّع نساءهم وأطفالهم ، ثم طردهم كلهم من دماج . توضيح آخر : لن يجتمع السلفيون في اليمن (تلاميذ الوادعي) إلا إذا عرفوا النقاط السلبية في منهج شيخهم مقبل الوادعي . وهذا ليس عيبا ، فكل بني آدم خطاء وخير الخطاين التوابون . وإلا سيبقون متفرقين متنازعين متشرذمين ، وكل فرقة تبدع أختها . وهذا سبب ضعفهم وهوانهم ، وتسلط الحوثي عليهم ، وإلا لو كان مجتمعين وكلمتهم واحدة ، لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي ، سيصمدون في دماج بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ، بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل ، بالفلوس ، وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس (مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة . وذلك بعد الحصار الأول لدماج إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي (لأن لسان حالهم : أدِّ زلط وأنا افعل لك ما تريد) . ولكن ما جاء حصار الحوثي الأول لدماج والثاني إلا وجميع طلاب الوادعي ضبحانين من الحجوري ، ومزقتهم النزاعات وفرقتهم . ومن العجيب أن الحجوري عاد بعد الحصار الأول إلى النزاعات والمهاترات مع أصحابه (أصحاب المنهج) ، قالك عبيد الجابري مبتدع ، ومحمد بن هادي ، وربيع تغير ، وعرفات كذاب ، والوصابي مبتدع والعدني حزبي ، وهلم جرا من هذه المهاترات ، مع أ صحاب منهجه أنفسهم ، وليس مع غيرهم . لذا ابتلعهم الحوثي .
@@user-iu5jf8iu4s ليست الجهيمانية افتراءً على الو ادعي، واستمع إلى ترجمته لنفسه في مسودة له بعنوان( ترجمة أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي) قال الوادعي: ومنذ كنت في الحرم وأنا أدرس بعض طلبة العلم في قطر الندى وفي التحفة السنية، وعند أن كنت بالمدينة كنت أدرس بعض إخواني في الحرم المدني في التحفة السنية، وانتشرت دعوة كبيرة من المدينة ملأت الدنيا في مدة ست سنوات(أي دعوة جهيمان)، وبعض أهل الخير هم الذين يسعون في تمويلها ، ومقبل بن هادي وبعض إخوانه هم الذين يقومون بتعليم إخوانهم (1) ، أما الرحلات للدعوة إلى الله في جميع أنحاء المملكة، فمشتركة بين الإخوان كلهم، طالب العلم للتزود من العلم ولإفادة الآخرين، والعامي للتعلم، حتى استفاد كثير من العامة وأحبوا الدعوة .وكان بعض إخواننا في الله طلبة العلم إمام مسجد في الرياض، فأنكر عليه بعض أهل العلم السترة، فقال: عجزنا فيكم ، فو الله لا يقوم إلا عامي يعلمكم أحاديث السترة (2)، فدعا أخاً من محبي الدعوة من العامة وحفَّظه أحاديث السترة من اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان، وقام وألقى تلكم الأحاديث، وبعدها خجل المعارضون وسكتوا . وبعد هذا تحرك المقلدة وعلماء السوء (3) ،وكان السبب في تحرك المقلدة الذين هم في نظر الناس علماء ، أنهم إذا التقوا بطالب علم صغير من طلابنا واستدلوا بحديث قال لهم: من أخرجه؟ وهذا شيء ما ألفوه، ثم يقول لهم: ما حال الحديث؟ وهذا أيضا ما ألفوه فخجَّلوهم أمام العامة،وربما قال لهم الطالب: هذا حديث ضعيف في سنده فلان، وضعَّفه فلان ، فضاقت عليهم الأرض بما رحبت، وأشاعوا أن هؤلاء خوارج، وحاشا الإخوة من الخوارج(4) الذين يستحلون دماء المسلمين (5) ويكفرون بالمعصية(6) . وكانت تحدث السقطات من بعض الإخوة المبتدئين(7) لأن الغالب على المبتدئ الحماسة الزائدة، وكنت آنذاك أُحضِّر رسالة الماجستير، فما شعرنا ذات ليلة إلا بالقبض علينا، فقبضوا على نحو مائة وخمسين،وهرب من هرب، وارتجت الدنيا بين منكر ومؤيد، فبقينا في السجن نحو شهر أو شهر ونصف، وبعدها خرجنا بحمد الله أبرياء . ثم بعد هذا خرجت بعض رسائل (جهيمان) فَقُبض على مجموعة منا، وعند التحقيق قالوا لي: أنت الذي كتبتها،جهيمان لا يستطيع أن يكتب؟ فنفيت ذلك، والله يعلم أني لم أكتبها ولم أشارك فيها(8) وبعد سجن ثلاثة أشهر أُمِر بترحيل الغرباء(9) . انتهى كلام الوادعي. ......................................................................... حاشية (1) : هذا اعتراف من الوادعي بخط يده أنهم كانوا من تلاميذه . (2) هذا لمز في علماء الرياض . (3) من يريد الوادعي بقوله (المقلدة) ؟ الظاهر أنه يريد علماء نجد وغيرهم من العلماء الذين يدرسون متون الفقه . (4) (حاشا الإخوة من الخوارج) هذا دليل على أن الوادعي مازال يجلهم وينزههم ويدافع عنهم ويبرئ ساحتهم . (5) وتلاميذك يا مقبل ألم يسفكوا دماء المسلمين في الحرم المكي . (6)قال جهيمان في بعض رسائلة : والذين كبرت عليهم دعوتنا وآذتهم كثيراً هم المشايخ الذين يُفتون بغير دليل من الكتاب والسنة ، فإذا سئلوا عن الدليل تبين للناس جهلهم وضلالهم , ولذلك فهم أكثر من تعرض للإخوان وحذر الناس منهم ، وألصقوا بهم كل تهمة وكل شبهة ، حتى لبَّسوا على عامة المسلمين . اهـ تأمل التشابة الكبير بين كلام الوادعي وبين كلام جهيمان . (7) هذه السقطات التي يهوِّن من شأنها الوادعي، هي بوابة المصائب،ولكن هذا طبع عند الوادعي وأتباعه اليوم. وهذه السقطات التي كانت تحصل من تلاميذه في المدينة، تتكرر اليوم من تلاميذه في اليمن . (8)ولكن الله يعلم أنك أنت معلمهم ومدرسهم ، ومنهج التسرع والطيش هو الذي أوصلهم إلى غزو الحرم المكي . (9) وكان الوادعي أحد هؤلاء الذين أبعدتهم الحكومة ، فأُخرج من السعودية وسُفِّر إلى اليمن قبل حادثة الحرم .
@@user-iu5jf8iu4s ومن الأدلة على أن الوادعي يؤيد منهج جماعة جهيمان الأعوج الذي ساروا عليه قبل وقوعهم في هذه الحادثة قوله في مسودة له بعنوان «المخرج من الفتنة» (ص135): (وأما واقعة الحرم فلا بد لها من أسباب دفعتهم على ذلك منها: محاربة علماء السوء لهم كابن صالح وشيبة الحمد وابن مزاحم، فقد كانوا يحذرون من الإخوان في بعض الخطب ويلصقون بهم ما ليس فيهم . اهـ انظر : وصف العلماء الذين عرفوا خطورة منهجهم وحذروا منه ، وصفهم بأنهم علماء سوء ، الشيخ عبدالعزيز بن صالح رحمه الله إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف ورئيس شئون المسجد النبوي الشريف وعضو هيئة كبار العلماء ، وصفه بأنه من علماء السوء ، لماذا ؟ لأنه عرف ضلال جماعة الحرم وحذر منها ، وادعى الوادعي أنه يُلصق بهم ما ليس فيهم ، أما كان يكفي الوادعي ما قاموا به من جريمة كبيرة في فساد منهجهم ؟!! أما كان يكفي الوادعي إنكارهم البيعة لولاة الأمر في فساد منهجهم ، بدلاً من أن يتهم العلماء بأنهم يُلصقون بهم ما ليس فيهم . وكذلك وصَف الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد المدرس بالمسجد النبوي الشريف وبالجامعة الإسلامية ، والشيخ ابن زاحم إمام المسجد النبوي الشريف وأظنه رئيس المحاكم الشرعية بالمدينة ، وصفه بأنه من علماء السوء ، ولا شك أن تحذير هؤلاء العلماء في بعض الخطب من تلاميذ الوادعي ، لهو تحذيرٌ في محله ، وهو دليلٌ على نصحهم للأمة . انظروا إلى الظلم وإلى البغي والتجني، وصف العلماء الذين عارضوا الجماعة التي غزت الحرم المكي وصفهم بأنهم علماء سوء، العلماء الذين كانوا حريصين على سلامة الدعوة في أرض الحرمين وصفهم بأنهم علماءسوء. العلماء الذين عرفوا خطورة هذا المنهج وأنه يؤدي إلى فتن فلم يتبعوه ، وصفهم بأنهم علماء سوء . لا والله ليسوا علماء سوء، بل علماء السوء ودعاة السوء هم الذين ربوا الشباب على منهج العجلة والتسرع والطيش. بل علماء السوء الذين ربوا الشباب على منهج منحرف أودى بهم إلى غزو الحرم المكي وسفك الدماء وقتل الأبرياء معتمدين على منامات شيطانية وأضغاث أحلام. ولكن هذا جزاء من اتهم غيره من أهل السنة أنه لا يعمل بالدليل، وادعى لنفسه فقط أنه لا يسير إلا على الدليل، هذا جزاءه ارتكب الموبقات وسفك الدماء . وينبغي أن نعلم أن الوادعي ظالم في وصفه لمن يخالفه، بدليل أنه لما كان يسير مع جماعة الحرم المشبوهة حذَّر منهم الناصحون، ومن هؤلاء الناصحين الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله، فبماذا وصفه الوادعي؟ وصفه بأنه عميل وجاسوس، وهذا دليل على أن الوادعي لا يؤخذ بجرحه وتعديله،لأنه غير منضبط، ويتكلم بحماس وعاطفة . انتهى قال الوادعي في مسودة له بعنوان (تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب) ص170، في أثناء كلامه على عبدالرحمن بن عبدالخالق قال: وبعد أن قامت دعوة المدينة وانتفع الناس بها ،وصار في بعض الليالي قدر مائة وخمسين من الكويت يزور إخوانهم بالمدينة ويستفيدون منهم في ليلة أوليلتين، فكأنه دخله الحسد فرأى أن يُشَوِّه سمعة دعوة أصحاب المدينة وأن يستثير الحكومة عليهم ، فتارة يقول: إنهم خوارج، وأخرى يقول: إنهم مخالفون للعلماء كالشيخ ابن باز، والشيخ السبيل، والشيخ ابن حميد.انتهى كلام الوادعي . قلت: إذا كان عبدالرحمن بن عبد الخالق يحذِّر من جماعة الحرم وكان يشوه سمعتها، فإن هذا يعتبر منقبة له ، والمذمة لمن دافع عنهم وسايرهم .وصدق في قوله: إنهم مخالفون للعلماء كالشيخ ابن باز والشيخ السبيل والشيخ ابن حميد، ولكن الوادعي بأسلوبه المؤثر يقلب الحق باطلا والباطل حقا . وقد تقدم كلام الوادعي في إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ عبدالعزيز بن صالح رحمه الله ، وغيره من العلماء ، وكيف تهجم عليهم ووصفهم بأنهم علماء سوء لأجل أنهم حذروا من تلاميذه . ومرت الأيام، وعرف الناس ضلال هذه الجماعة، وأن الذي كان يُحَذِّر منهم كان محقاً، ولكن الوادعي لايرى هذا ويطعن فيمن يحذر منهم ،ويفرح بانتشار دعوتهم . وقال الوادعي في نفس المرجع ص206 في كلامه على جماعة الحرم ، ما نصه:وجزى الله شباب أهل المدينة خيراً فقد كانوا يوزعون العوام عليهم، فكل واحد يحج بمجموعة ويتحرى أن يخبرهم بأعمال رسول الله . اهـ وقال في مسودة له بعنوان تعزيز البركان ص97 (لأن دعوة الإخوة أهل المدينة التي لم تبق إلا قدر ست سنين ملأت الدنيا والحمد لله). وفي مسودة (المخرج من الفتنة) دافع عن هذه الجماعة الضالة واعترض على ولاة الأمر في تعزيرهم وادعى أنهم ظلموهم واعترض على الحكم الذي صدر فيهم من القضاة الشرعيين،وكان إذا ذكرهم في مجالسه يثني عليهم .
بسم الله الرحمن الرحيم (لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
@@ibraheemalansi6765 كان جبلا شامخا في نشر الفوضى ، وتمزيق صفوف أهل السنة ، ويظهر أنك ما تعرف تاريخ مقبل الوادعي . سأعرفك بتاريخه : مقبل الوادعي كان مع جهيمان ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها . (وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم) ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن. بدليل العينة السيئة من طلابه . كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا. يتناقرون كالديكة . لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها . وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي) يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح : (اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل) وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟ فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج . فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) . ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟ عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@ibraheemalansi6765 بسم الله الرحمن الرحيم (اضحك على وصية العم مقبل الوادعي لطلابه) قال عمنا مقبل الوادعي في وصيته : (وأوصي إخواني في الله أهل السنة بالإقبال على العلم النافع والصدق مع الله والإخلاص، وإذا نزلت بهم نازلة اجتمع لها أولو الحل والعقد: كالشيخ محمد بن عبدالوهاب والشيخ أبي الحسن المأربي، والشيخ محمد الإمام، والشيخ عبدالعزيز البرعي، الشيخ عبدالله بن عثمان، والشيخ يحيى الحجوري، والشيخ عبدالرحمن العدني) . انتهى يعني هؤلاء السبعة عند العم مقبل : هم الخلاصة ، هم العُقّال ، هم الصفوة ، هم النقوة ، هم التوبْ (على قولة العامة) ، هم القدوة لبقية طلاب العلم في اليمن السعيد . وسيكون هؤلاء السبعة صمام الأمان لجمع كلمة إخوانهم والحفاظ عليهم من الفُرقة والنزاعات . الكارثة أن هؤلاء السبعة ، انقسموا إلى ثلاث فرق ، وكل فرق تهجر الأخرى وتحذر منها وتنهى عن مجالستها . انقسم هؤلاء السبعة إلى ثلاثة أقسام وفرق . أولهم : فريق أبي الحسن ، فقد أجمع الباقون على هجر أبي الحسن والنهي عن حضور دروسه (مرة مقاطعة) والثاني : فريق الحجوري (وهذا مزق الجميع) والثالث : شلة البرعي والإمام والعدني (يرحمه الله) , وأما سابعهم (عبدالله بن عثمان) فلم يُسمع له صوت ، فلعله ساكت ، ولا يرتضي منهج الجميع . فتخيل يا أخي : إذا كان السبعة القدوات والكبار والعُقّال ، تشرذموا إلى ثلاثة فرق ، فما بالك بالآلاف من المبتدئين وصغار طلبة العلم . التعليق : لا سامحك الله يا مقبل الوادعي ، فإنك بذرتّ في اليمن بذرةً خبيثة ، وستستمر بينهم النزاعات والاختلافات إلى يوم القيامة ، وسيتوارثها الأجيال إلا أن يشاء الله ، ويتدارك الطلاب ، ويعلموا أن الخلل جاءهم من منهج الوادعي نفسه ، وينبذوا منهج العم مقبل نفسه ويتبرأوا منه
فهم سقيم الإمام الوادعي دعوته انتشرت في اليمن وفي العالم كله. اوانا أسألك أين الجامعات التي تتكلم عنها أين أختفت وين انتم ايها الاخوان المسلمين أنتم السبب في خراب اليمن. واختفيتم عن الساحة
@@AHmDALMDNE مقبل الوادعي كان مع جهيمان ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها . (وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم) ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن. بدليل العينة السيئة من طلابه . كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا. يتناقرون كالديكة . لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها . وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي) يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح : (اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل) وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟ فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج . فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) . ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟ عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
هل يستطيع الوادعي مواجهة المجتمع اليمني لوحده ؟ لقد سمعت مقبل الوادعي رحمه الله بأذني يقول : إن التشيع والتصوف تمكن من اليمن منذ ألف عام . انتهى فإذا كان الوادعي يدرس طلابه العقيدة السلفية . وكانت الجامعات باليمن تدرس العقيدة الأشعرية والزيدية ، وهذه الجامعات تخرج القضاة والمدرسين الذين يدرسون أبناء اليمن ، فكيف سيكون وضع الأجيال الناشئة في اليمن . وكذلك جامعة مرعي في الحديدة تدرس التصوف مع الأشعرية ، وكذلك جامعة الأحقاف الصوفية ، التي يقوم عليها ابن حفيظ ، تخرج المدرسين والعلماء في اليمن . فكيف سيكون تأثير منهج الوادعي على عموم الشعب اليمني ، في نشر العقيدة السلفية ؟ لا شك أنه سيكون تأثيرا ضعيفا ، وخاصة أن المناصب المؤثرة كالتدريس في المدارس والجامعات ، ستكون بيد الدارسين في الجامعات التي تخرج الأشاعرة والزيدية والصوفية . من هنا يتبين حاجة الوادعي الماسّة ، لإخوانه السلفيين أصحاب الجمعيات والجامعات الرسمية ، لأنهم كانوا سيسدون معه هذه الثغرة ، في نشر العقيدة السلفية . ولا ضيْر في ذلك ، سيكون الوادعي ينشر العقيدة السلفية في المساجد على الطريقة القديمة ، وسيكون أصحاب الجمعيات السلفيين ينشرون العقيدة السلفية عبر الجامعات الرسمية المعترف بها ، ويخرجون المدرسين و القضاة ، ودكاترة الجامعات . وقد سمعتُ الوادعي ذات مرة يقول : لا أحد نشر العقيدة السلفية مثل المعاهد العلمية تبع الإصلاح . فقلت له كيف ذلك ؟ فقال : لأنهم قرروا العقيدة السلفية في كتاب التوحيد الذي يُدرس لطلاب المتوسط والثانوي . فالعقيدة هي الأساس يا أخواني ، وكان الواجب على الوادعي أن يعطي الأمور حجمها ، وألا يضخِّم الخلافات ، في جو مليء بالتصوف والقبوريات . نعم لو كان الوادعي في دولة سلفية قائمة على الكتاب والسنة ، وتطبق السنة في مساجدها ومقابرها وجامعاتها وكل شؤونها ، لكان الأمر يختلف ، في التعامل مع المخالف له .
@@user-dm1ip7zl3q متستر جالس تنشر اعلانات وهية قسم الله ظهرك وظهر مايسمى عبدالرحمن صاحب المنشورات التي من عرف اليمن والدعوة السلفية فيه سخر منكم وعرفكم
@@user-sw5eh3fd5l بسوء تدبير الوادعي ، ضاعت صعدة وتمكن الحوثي . لأن الوادعي أشغل نفسه بإثارة الخلافات مع الجماعات السنية ، وغفل عن الحوثي ، والحوثي يدرب الشباب ويرسلهم إلى طهران ولبنان عند حزب الله ، ويتدربون عند الحرس الثوري . وكان الأولى بالوادعي أن يتحالف مع الحكومة ومع بقية الجماعات السنية ، لوقف المدّ الحوثي ، ولكن الوادعي كان نائما في العسل . لا تقل لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة حياة وموت ، المسألة تهجير وترحيل ، المسألة احتلال أرض وعرض . ولذلك تمكن الحوثي أخيرا ، وأول ما ابتدأ بأهل دماج وغزاهم وقصفهم بالمدافع والقذائف ، وقتلهم ، وروّع نساءهم وأطفالهم ، ثم طردهم كلهم من دماج . توضيح آخر : لن يجتمع السلفيون في اليمن (تلاميذ الوادعي) إلا إذا عرفوا النقاط السلبية في منهج شيخهم مقبل الوادعي . وهذا ليس عيبا ، فكل بني آدم خطاء وخير الخطاين التوابون . وإلا سيبقون متفرقين متنازعين متشرذمين ، وكل فرقة تبدع أختها . وهذا سبب ضعفهم وهوانهم ، وتسلط الحوثي عليهم ، وإلا لو كان مجتمعين وكلمتهم واحدة ، لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي ، سيصمدون في دماج بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ، بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل ، بالفلوس ، وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس (مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة . وذلك بعد الحصار الأول لدماج إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي (لأن لسان حالهم : أدِّ زلط وأنا افعل لك ما تريد) . ولكن ما جاء حصار الحوثي الأول لدماج والثاني إلا وجميع طلاب الوادعي ضبحانين من الحجوري ، ومزقتهم النزاعات وفرقتهم . ومن العجيب أن الحجوري عاد بعد الحصار الأول إلى النزاعات والمهاترات مع أصحابه (أصحاب المنهج) ، قالك عبيد الجابر مبتدع ، ومحمد بن هادي ، وربيع تغير ، وعرفات كذاب ، والوصابي مبتدع والعدني حزبي ، وهلم جرا من هذه المهاترات ، مع أ صحاب منهجه أنفسهم ، وليس مع غيرهم . لذا ابتلعهم الحوثي .
@@user-dm1ip7zl3q اذا لا تعرف دعوة الشيخ . اجلس مع واحد طويلب علم وسيخبرك كم عدد المراكز التي قائم عليها طلابه اليوم .. الصحيح أنها لم تبقى ثابته ونشطه الان الا دعوة الشيخ رحمه الله وهي دعوة السلف الصالح من قبله
@@user-sn4df7nt1i (دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
هل يستطيع الوادعي مواجهة المجتمع اليمني لوحده ؟ لقد سمعت مقبل الوادعي رحمه الله بأذني يقول : إن التشيع والتصوف تمكن من اليمن منذ ألف عام . انتهى فإذا كان الوادعي يدرس طلابه العقيدة السلفية . وكانت الجامعات باليمن تدرس العقيدة الأشعرية والزيدية ، وهذه الجامعات تخرج القضاة والمدرسين الذين يدرسون أبناء اليمن ، فكيف سيكون وضع الأجيال الناشئة في اليمن . وكذلك جامعة مرعي في الحديدة تدرس التصوف مع الأشعرية ، وكذلك جامعة الأحقاف الصوفية ، التي يقوم عليها ابن حفيظ ، تخرج المدرسين والعلماء في اليمن . فكيف سيكون تأثير منهج الوادعي على عموم الشعب اليمني ، في نشر العقيدة السلفية ؟ لا شك أنه سيكون تأثيرا ضعيفا ، وخاصة أن المناصب المؤثرة كالتدريس في المدارس والجامعات ، ستكون بيد الدارسين في الجامعات التي تخرج الأشاعرة والزيدية والصوفية . من هنا يتبين حاجة الوادعي الماسّة ، لإخوانه السلفيين أصحاب الجمعيات والجامعات الرسمية ، لأنهم كانوا سيسدون معه هذه الثغرة ، في نشر العقيدة السلفية . ولا ضيْر في ذلك ، سيكون الوادعي ينشر العقيدة السلفية في المساجد على الطريقة القديمة ، وسيكون أصحاب الجمعيات السلفيين ينشرون العقيدة السلفية عبر الجامعات الرسمية المعترف بها ، ويخرجون المدرسين و القضاة ، ودكاترة الجامعات . وقد سمعتُ الوادعي ذات مرة يقول : لا أحد نشر العقيدة السلفية مثل المعاهد العلمية تبع الإصلاح . فقلت له كيف ذلك ؟ فقال : لأنهم قرروا العقيدة السلفية في كتاب التوحيد الذي يُدرس لطلاب المتوسط والثانوي . فالعقيدة هي الأساس يا أخواني ، وكان الواجب على الوادعي أن يعطي الأمور حجمها ، وألا يضخِّم الخلافات ، في جو مليء بالتصوف والقبوريات . نعم لو كان الوادعي في دولة سلفية قائمة على الكتاب والسنة ، وتطبق السنة في مساجدها ومقابرها وجامعاتها وكل شؤونها ، لكان الأمر يختلف ، في التعامل مع المخالف له .
اللهم اجمعنا بالوالد الشيخ مقبل الوادعي في الفردوس الاعلى من الجنه.
آمين ياحي ياقيوم
اللهم آآمين
رحم الله الإمام مقبل الوادعي وجزاه الله عن المسلمين خير الجزاء
بسم الله الرحمن الرحيم
(لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا)
لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل .
لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية
ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس
ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
رحمة الله عليه #السلفية_هي_الفرقة_الناجية_ولا_عزاء
سبحان الله كان توبه متسخ ولكن كان قلبه نقي لقد كان تقي ورع زاهد لو ارد الدنيا لكانت له ولكن الشيخ أراد الآخرة أسأل الله أن تكون له
بسم الله الرحمن الرحيم
(لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا)
لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل .
لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية
ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس
ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
@@user-dm1ip7zl3q رحم الله الشيخ مقبل و أسكنه فسبحا جنته فقد كان مجاهدا لأهل البدع و الأهواء
@@user-fp6uk6nk3f مقبل الوادعي ، مزّق أهل السنة ، وتسبب في إضعافهم .
يارجل شوف الخلافات بين طلابه ، انقسموا إلى عشرين فرقة ، وكل فرقة تبدع أختها و تضللها ، وتهجرها ولا تسلم عليها ، وبينهم قطيعة .
مقبل الوادعي كان مع جهيمان
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
(وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم)
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه .
كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا.
يتناقرون كالديكة .
لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها .
وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي)
يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني
وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح :
(اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل)
وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟
فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج .
فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) .
ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟
عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@user-dm1ip7zl3q بل هو إمام من أئمة أهل السنة
ما ذنبه بما أحدث المحدثون بعده !!!
هذا لا يقوله إلا حاقد أعمى البصيرة .
سؤال : لماذا لم يتفرقوا هذا التفرق في حياته !!!
@@user-fp6uk6nk3f (دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص .وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........ ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ..... كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .. لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ،وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
الله المستعان رحمة الله عليه
رحمه الله...اخوكم من الجزائر
الله يرحمه لم اسمع عنه الا كل خير
اللهم ارحمه برحمتك واشمله بعفوك
رحمة الله عليه
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته
رحمه الله وادخله الفردوس الأعلى
هل يستطيع الوادعي مواجهة المجتمع اليمني لوحده ؟
لقد سمعت مقبل الوادعي رحمه الله بأذني يقول : إن التشيع والتصوف تمكن من اليمن منذ ألف عام . انتهى
فإذا كان الوادعي يدرس طلابه العقيدة السلفية .
وكانت الجامعات باليمن تدرس العقيدة الأشعرية والزيدية ، وهذه الجامعات تخرج القضاة والمدرسين الذين يدرسون أبناء اليمن ، فكيف سيكون وضع الأجيال الناشئة في اليمن .
وكذلك جامعة مرعي في الحديدة تدرس التصوف مع الأشعرية ، وكذلك جامعة الأحقاف الصوفية ، التي يقوم عليها ابن حفيظ ، تخرج المدرسين والعلماء في اليمن .
فكيف سيكون تأثير منهج الوادعي على عموم الشعب اليمني ، في نشر العقيدة السلفية ؟ لا شك أنه سيكون تأثيرا ضعيفا ، وخاصة أن المناصب المؤثرة كالتدريس في المدارس والجامعات ، ستكون بيد الدارسين في الجامعات التي تخرج الأشاعرة والزيدية والصوفية .
من هنا يتبين حاجة الوادعي الماسّة ، لإخوانه السلفيين أصحاب الجمعيات والجامعات الرسمية ، لأنهم كانوا سيسدون معه هذه الثغرة ، في نشر العقيدة السلفية .
ولا ضيْر في ذلك ، سيكون الوادعي ينشر العقيدة السلفية في المساجد على الطريقة القديمة ، وسيكون أصحاب الجمعيات السلفيين ينشرون العقيدة السلفية عبر الجامعات الرسمية المعترف بها ، ويخرجون المدرسين و القضاة ، ودكاترة الجامعات .
وقد سمعتُ الوادعي ذات مرة يقول : لا أحد نشر العقيدة السلفية مثل المعاهد العلمية تبع الإصلاح . فقلت له كيف ذلك ؟ فقال : لأنهم قرروا العقيدة السلفية في كتاب التوحيد الذي يُدرس لطلاب المتوسط والثانوي .
فالعقيدة هي الأساس يا أخواني ، وكان الواجب على الوادعي أن يعطي الأمور حجمها ، وألا يضخِّم الخلافات ، في جو مليء بالتصوف والقبوريات .
نعم لو كان الوادعي في دولة سلفية قائمة على الكتاب والسنة ، وتطبق السنة في مساجدها ومقابرها وجامعاتها وكل شؤونها ، لكان الأمر يختلف ، في التعامل مع المخالف له .
رحم الله شيخنا الإمام مقبل بن هادي الوادعي وأسكنه فسيح جناته
بسم الله الرحمن الرحيم
(لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا)
لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل .
لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية
ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس
ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
رحمه الله
بسم الله الرحمن الرحيم
(لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا)
لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل .
لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية
ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس
ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
مجدد الدعوة أهل السنة والجماعة في البلاد اليمنية فاللهم ارحمه رحمة الأبرار وجمعنا معه ومع نبياء محمد صلى الله عليه وسلم في الفردوس الأعلى
وحفظ الله علماء الدعوة السلفية بالبلاد اليمنية وبارك الله بجهودهم فهم حصن حصين للمجتمع اليمنية وكثير من المجتمعات فاللهم لك الحمد والشكر على السنه وأننا ممن سلك وهتدى وسار مسارها فاللهم ثبتناء على ذاك حتى الممات المجتمع اليمني اكثرة متدين على الكتاب والسنه وإن دل ذلك إنما يدل على ثمرة الإمام مقبل الوادعي - رحمه الله وطلابه
اي والله هذا هو الزهد الحقيقي رحمه الله على محدث الديار اليمنيه الفقيه السلفي الاصولي العلامه مقبل بن هادي الوادعي
االه يرحمه
هل يستطيع الوادعي مواجهة المجتمع اليمني لوحده ؟
لقد سمعت مقبل الوادعي رحمه الله بأذني يقول : إن التشيع والتصوف تمكن من اليمن منذ ألف عام . انتهى
فإذا كان الوادعي يدرس طلابه العقيدة السلفية .
وكانت الجامعات باليمن تدرس العقيدة الأشعرية والزيدية ، وهذه الجامعات تخرج القضاة والمدرسين الذين يدرسون أبناء اليمن ، فكيف سيكون وضع الأجيال الناشئة في اليمن .
وكذلك جامعة مرعي في الحديدة تدرس التصوف مع الأشعرية ، وكذلك جامعة الأحقاف الصوفية ، التي يقوم عليها ابن حفيظ ، تخرج المدرسين والعلماء في اليمن .
فكيف سيكون تأثير منهج الوادعي على عموم الشعب اليمني ، في نشر العقيدة السلفية ؟ لا شك أنه سيكون تأثيرا ضعيفا ، وخاصة أن المناصب المؤثرة كالتدريس في المدارس والجامعات ، ستكون بيد الدارسين في الجامعات التي تخرج الأشاعرة والزيدية والصوفية .
من هنا يتبين حاجة الوادعي الماسّة ، لإخوانه السلفيين أصحاب الجمعيات والجامعات الرسمية ، لأنهم كانوا سيسدون معه هذه الثغرة ، في نشر العقيدة السلفية .
ولا ضيْر في ذلك ، سيكون الوادعي ينشر العقيدة السلفية في المساجد على الطريقة القديمة ، وسيكون أصحاب الجمعيات السلفيين ينشرون العقيدة السلفية عبر الجامعات الرسمية المعترف بها ، ويخرجون المدرسين و القضاة ، ودكاترة الجامعات .
وقد سمعتُ الوادعي ذات مرة يقول : لا أحد نشر العقيدة السلفية مثل المعاهد العلمية تبع الإصلاح . فقلت له كيف ذلك ؟ فقال : لأنهم قرروا العقيدة السلفية في كتاب التوحيد الذي يُدرس لطلاب المتوسط والثانوي .
فالعقيدة هي الأساس يا أخواني ، وكان الواجب على الوادعي أن يعطي الأمور حجمها ، وألا يضخِّم الخلافات ، في جو مليء بالتصوف والقبوريات .
نعم لو كان الوادعي في دولة سلفية قائمة على الكتاب والسنة ، وتطبق السنة في مساجدها ومقابرها وجامعاتها وكل شؤونها ، لكان الأمر يختلف ، في التعامل مع المخالف له .
رحم الله الإمام الوادعي
بسم الله الرحمن الرحيم
(لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا)
لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل .
لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية
ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس
ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
@@user-dm1ip7zl3q المدعون إثنان صفوان و الأخر أبو عبد الرحمن وكل من جهته يشوش علي أهل الحق وإنما يشوهون أفكارهم الباطله والمنكر الباطله أصحاب النسخ اللصق والرسائل المكرره ؛ في كثير من مواقع التواصل الإجتماع نسال الله أن يهديهم او يكف شرهم عن المسلمين ويقطع دابرهم فإني مخطب أحد الإثنين...
- يا أخي من أجل أن تعرف انك كذاب وتخدع نفسك . وتريد انا تكذب على نفسك إن العلامه الوادعي كان يرى ويوافق جهيمان بعد أن تنكر جهيمان وخرج على حكام البلد الحرام وانه وانه وانه...
أقول : صوتيات الشيخ العلامة المجدد موجودة ولله الحمد تكلم عن ( قصة جهيمان - بصوته ) فضحك فضح والله وله أشرطة كثيرة له حول هذاء وفتاوى فطلاب الحق والعلم الشرعي الصافي يعرفون ذلك هذاء شيء . الشيء الأخر من لم يعرف سابقاً عن هذاء ورسولة له نفسه للدخول في هذه الأبواب العظيمة ؛ فليرجع إلى كلام الشيخ الوادعي نفسه ولا يسمع لمثلك من المشغبين نسأل الله أن يهديك . ومن يريد الحق لا ينقلون اي شيء عن أي أحد مهم كان منهجة وافكار ومعتقدة إلا بالدليل والبرهان والحجة بعد أن تقام عليه الحجة يبين حاله وهذاء لأهل العلم والإختصاص النصحاء الحكماء على طريقة الشرع الحنيف يبينون وليس لصاحب النسخ واللصق او الرسائل المكرره والمتمكر والخبيث فرفق بنفسك لانه هذا عليه حساب وإعقاب . نسأل الله أن يرحم رحيق اليمن ومسكها وأن يغفر له...
- وكذلك أنت تدندن وتخدع نفسك بقولك انا طلابه ( العلماء والمشايخ في اليمن وغيرها من البلدان العالم ) كانوا سبب في وفاته!!! كل مسلم وإنسان وطالب علم يقراء متجرداً بذلك وجه الله يتعجب لكلامك العجيب الحاقد الماكر المتستر بأفكار خبيثه من هذه الكذبات والتشويهات ووالله ماتظر إلا نفسك بذلك وتلعب بنفسك
فأقول : ولا تعرف خدمة طلابه في جميع أقطار الدنياء وخدمته وكان المجدد مقبل بن هادي الوادعي لهم كالأب وهم له كلأبناء ولكل يعرف بذلك... فسمع إلا اشرتطه ودروسه وحب الطلاب له وحبه لطلابه ؛ فخدموه طلابه حياً وميتاً فنشروا علمه وعلومهم وأخرج رحمه الله من دماجوكثير من الأماكن . جبال من العلماء والمشايخ فنفعه ونفع طلابه طم وعم في كثير من البلدان الإسلامية وغيرها من بلاد الكفر وسمي مساجد كثيره في امريكاء بمسجد الإمام الوادعي وكذلك في كثير من البلدان الأوروبية بل بعضهم أصبح مراجع لكثير من البلدان ومالفاتهم تدرس بكثير من البلدان فلله درهم وعلى الله أجرهم ونسأل الله أن ينفعنا بطلاب طلابه فهم مشايخ وكذلك طلاب العلم بالملايين بالبلاد اليمنية وفي غيرها من بلاد الإسلام وبلاد الكفر من هم على السنه والسلفيه الحقة...
- وتاره في رسائلك المنسوخ والملصوقه والمكرره!!!
تكذب على نفسك وتخدع نفسك وتقرر بنفسك : أنا علماء اليمن من من وصى الشيخ مقبل بهم تفرقوا بعد موته .
فأقول : نصحاً لك وإلا الناس يعرفون ذلك . كل علماء اليمن من . من وصى الشيخ مقبل بهم في وصيته هم على قلب رجل واحد يتزاورون وتلاقون وبينهم التألف الشيء العظيم ونحنوا نحظر لهم في إحتماعاتهم وكل وحد يثني على الأخر وأهل السنه العارفين بلله ورسوله المتجريدن للحق يعرف ذلك ؛ ويوصي كل واحد طلابه إذا احب ان يطلب عند أخيه العالم يقول له إذهب وفقك الله وستفيدوا منه وبلغه سلامي . إلا ساعدتنا هذه ( إلا من انحرف منهم وشد - من أصحاب الجمعيات ومن من ذهب وأراد المفاصله لإخونه ) مثل هؤلاء يجب التحذير من أخطائهم وهاكذاء كان داب السلف والخلف ؛ والحمد لله ممن كان منهم ومن صفهم قد تراجع وبالمائات وتراجعاتهم موجوده بالإنترنت لإخوانهم العلماء وهذا لاينكره احد إلا احد إثنان جاهل فعليه أن يتعلم من علماء أهل السنه النصحاء ، او حاقد ماكر نسأل الله أن يكفينا شره ويقسم ظهر...
(( يا ناس لنجتمع جميعاً على الرد وإسقاط هؤلاء المشغبين والمخذلين والماكرين عن دعوة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم في جميع المواقع التواصل الإجتماعي كلاً بقدرة وإستطاعته مهما أتينا من قوة فهم ممن يحاربون دين الله لانه يأذون أهل العلم الذين يدعون الناس لربهم وطاعته ولزوم هدى نبيه صلى الله عليه وسلم لذلك هم يعدون محاربين لله ولشرعه...
ولا نشغل أنفسنا بهم لأنهم فارقون وهذا شقلهم الشقل وهتموا بنشر العلم وتعليم وبثه في اوساط المجتمعات وفي جميع البلاد في أقطار الدنياء ولا تنسوا الدعاء على مثل هؤلاء المتسترين.... وللحديث بقية مع مثل هؤلاء والله المستعان.... للحديث بقية مع مثل هؤلاء المتسترين
@@user-sw5eh3fd5l نصيحة خاصة لطلاب الوادعي :
الشيخ محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله لما رد على ابن حزم ودافع عن أبي حنيفة، قال كلاما معناه : وليس قصدي بهذا الرد على ابن حزم، فإن ابن حزم قد ذهب إلى ربه، ولكن قصدي من يطالع كتب ابن حزم حتى لا يتأثر بها . اهـ
وأنا أقول لكم ليس المقصود من هذا الرد على الوادعي فإن الوادعي قد ذهب إلى ربه ولكن المقصود نُصحكم أنتم وتحذيركم أنتم ، وأنتم مسئولون عن أنفسكم فلا يغرنكم الشيطان كما غر تلاميذه في المدينة قبل أكثر من عشرين عاما .
أنا لا أقول لكم إن الوادعي ما عنده خير قط،كلا عنده خير ولكن على عِوَج،إن استمتعت به استمتعت به على عوج، وإن ذهبت تقيمه كسرته وكسره فراقه (أي فراق هذا المنهج) .
وكَوْنُ الوادعي له فضل عليكم ، لا يعني هذا أن منهجه صواب، ولا يغرنكم كونه أسس مركزاً علمياً عدد طلابه ستمائة أو سبعمائة أو ألف ، فهذا الخميني الشيعي أسس دولة كاملة من أقوى دول العالم الإسلامي .
وكَوْنُ الوادعي صاحبَ سنة لا يعني هذا ألا يكون عنده إنحراف في بعض الأشياء، قال ابن حبان رحمه الله :وكان أبو بشر أحمد بن محمد الفقيه المروزي، من أصلب أهل زمانه في السنة و أذبهم عنها وأقمعهم لمن خالفها، وكان مع هذا يضع الحديث . اهـ تدريب الراوي ص334 .أي يختلق الأحاديث ويكذب على رسول الله والعياذ بالله .
. فالوادعي ومن كان على شاكلته إنما يُرجع إليه في علم الحديث، ويستفاد منه في التصحيح والتضعيف،وفي أحوال الرواة، أما المسائل الفقهية وخاصة النوازل منها فإن المرجع فيها هم المختصون في هذا الفن وهم الفقهاء .
وأما الفتاوى التي سُجلت للوادعي على أشرطة مثل أسئلة شباب زبيد أو أسئلة الشباب السوداني ونحوها ، فهذه الأسئلة كان يأتي بها أصحابها مكتوبةً في ورقة ، ويمكثون في دماج يومين أو ثلاثة ، وتُعطى الورقة للوادعي ويبحث الوادعي عن الأجوبة في كتب أهل العلم ويراجع خلال هذين اليومين ، ثم بعد ذلك يُحدَّد موعدا بعد صلاة المغرب ، ويؤتى بأجهزة التسجيل،وتُقرأ الأسئلة على الوادعي ويجيب عليها .
ومع هذا فقد كانت للوادعي فتاوى غريبة ومتناقضة ،
ولكن مشكلة الشباب في اليمن أنهم خرجوا من قراهم ومن مزارعهم ومن رعيهم، وكان أبرز داعيتين في اليمن الزنداني و الوادعي، فانتقد الوادعيُّ الزنداني في منهجه في بعض المسائل،فكان الصواب في بعضها مع الوادعي ، فاغتر الشباب بالوادعي وظنوا أن كل ما يقوله حقٌ، وهذا غير صحيح، فهولاء الأشاعرة قد ردوا على الجهمية والمعتزلة وبينوا أخطاءهم في الأسماء و الصفات وناظروهم وقعَّدوا وأصَّلوا وفصَّلوا، وكان الصواب معهم في كثير من المسائل، فهذا لا يدل على أن منهج الأشاعرة صوابٌ كلُّه .
فإن قلت قد كان الشيخ ابن باز رحمه الله يساعد الوادعي بالمال، وهذا يدل على سلامة منهج الوادعي؟ فأقول لك الشيخ ابن باز وغيره من علماء هذه البلاد يساعدون الناس لأجل تأليفهم للخير، وقد كانوا يساعدون المجاهدين الأفغان مع أن فيهم قبوريين ، وغيرهم من الجماعات الإسلامية في جميع العالم، ولما رأى الشيخ ابن باز رحمه الله تهجم الوادعي على ولاة الأمر أوقف عنه المساعدات المالية .
فعليكم أيها الشباب أن تعقلوا وتراجعوا أنفسكم، وعليكم أن تعلموا أن بضاعة الوادعي قد كسدت في أرض الحرمين واحترقت وكان مآلها إلى سفك الدماء في حادثة الحرم، فاحذروا الفتن،واربعوا على أنفسكم،دعوا الناس في أحوالهم، وإن رأيتموهم أخطأوا فذكِّروهم إنما أنتم مذكِّرون ولستم عليهم بمصيطرين، ولاتشغلوا صغار طلبة العلم بالخلافات والقيل وقال، فإنما هم في مرحلة تحصيل وحفظ ومراجعة ومذاكرة (حفظ القرآن ومعرفة تفسيره، حفظ متن في العقيدة ودراستها، حفظ متن في الحديث ودراسته، كبلوغ المرام، أو عمدة الأحكام، حفظ متن في الفقه ودراسة المسائل الفرعية، حفظ متن في الفرائض ودراسة مسائلها الفقهية والحسابية، حفظ متن في المصطلح ودراسته، حفظ متن في النحو ودراسته، حفظ متن في أصول الفقه ودراسته) وكل هذه العلوم تحتاج إلى وقت طويل وتحتاج إلى تفرغ ذهن الطالب وعدم انشغاله .
واحرصوا على دراسة الفقه وتدريسه، فإن الفقه مهم جداً{من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين}و{رُبَّ حامل فقه إلى من هو أفقه منه}.وقد تيسرت دراسة الفقه في هذه الأيام بواسطة الأشرطة الصوتية، مثل الشرح الممتع على زاد المستقنع، للشيخ ابن عثيمين رحمه الله، فإنه شرحٌ واضح وميسر ومنسوخ ومطبوع .
فيا طلاب الوادعي احذروا الغرور ، واقبلوا النقد الصحيح من المخالفين ، فهذا رسول الله الذي هو قدوتنا وقدوتكم قد قَبِل نقداً من يهودي ، عن قتيلة أن يهودياً أتى النبي فقال : إنكم تشركون تقولون : ما شاء الله وشئتَ ، وتقولون : والكعبة . فأمرهم النبي إذا أرادوا أن يحلفوا أن يقولوا : وربِّ الكعبة ، وأن يقولوا : ما شاء الله ثم شئتَ . رواه النسائي وصححه ، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي وصححه الحافظ في الإصابة (4/389) . فالحق أحق أن يُتبع سواءٌ جاءكم من سلفي أو حزبي أو مبتدع أو غيره .
وفي الختام أُؤكد أنني ما أردت بهذا الكلام الرد على الوادعي فإنه قد ذهب إلى ربه،وأسأل الله سبحانه أن يغفر له وأن يعفوَ عنه ،وإنما أردت الشباب الناشئين الذين يطالعون كتبه ويتأثرون بها،ومع الأسف أن كثيرا من الكلمات التي قالها الوادعي بين طلابه وفي قريته النائية دماج، قد فُرِّغت وطُبعت وصارت كتبا،ومن المعلوم أن الإنسان قد يقول كلاما بين خاصته وطلابه،ولكن لايليق أن يُكتب هذا الكلام ويُخرج في كتاب،وكثير من كلام الوادعي لا يليق أن يُسجل في شريط فضلاً عن أن يُكتب في كتاب . فأنا ناصح لكم
@@user-sw5eh3fd5lبسم الله الرحمن الرحيم مقال خطير بعنوان (دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في صعدة (دماج) قبل دعوة الحوثيين ، وكانت أعداد طلاب الوادعي كثيرة ، وكانوا كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ، على طلابه ، فهذا أسد السنة ، وهذا الإمام الهُمام ، وهذا ناصر السنة وقامع البدعة وأهلها ، مع أن البدع والقبور والأضرحة موجودة في صعدة وفي كل مناطق اليمن .
وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه ، نشأ في صعدة تيار شيعي غالٍ يميل كثيراً إلى الجعفرية الإثني عشرية،
فاطمأن الناس واطمأنّ أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة الضالة وسيكبتونها ، كيف لا وهم أسود السنة ، واطمأنّ الناس أن الوادعي وطلابه سيقومون بسد هذه الثغرة على أهل الإسلام والسنة وعلى أهل اليمن . ويكفون الأمة شرهم
وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل إحياء الحسينيات، وعيد الغدير، وعاشوراء، وفرض الخُمس، وسب الصحابة الكرام، وترديد شعارات الرافضة في إيران ولبنان « الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل... إلخ»، ونشر كتب الرافضة الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم تدريبا عسكريا في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان ، وإرسال وابتعاث الطلاب للدراسة في إيران، ، ولقي هذه التوجه دعماً سخياً من الحوزات الشيعية في الخليج وإيران وكذلك الحكومة اليمنية بعد تأسيس ما سمي بـ «الشباب المؤمن» لسياسة التوازن المذهبي .
وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة من صواريخ، وهاون، وكاتيوشا، ودبابات، وأنواع الأسلحة المختلفة
والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة
وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين ، وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط
ورغم الحروب الست التي أقامها الحوثي مع الدولة ، إلا أن مقبل الوادعي وتلاميذه مشغولون عن ذلك بالمهاترات مع الجماعات السنية الأخرى ، في مسائل جانبية واجتهادية ، وليست مصيرية .
إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان، وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب كانت تنتهي بالصلح بينهما .
وكانت كثير من قبائل صعدة قد نفرت نفوراً شديداً من دعاة التشيع نظراً لممارستهم العنصرية الاستعلائية خلال حكم الأئمة الزيدية لليمن،
وقد رحبت جملة من القبائل بدعوة أهل السنة، وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات ، ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية التنظيمية .
ويلهون العامة عن خطر الحوثي ، ويشغلونهم بالخلافات السنية السنية .
ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف المكاني الذي هم فيه ، لأن منطقة صعدة التي تُعَد قلعة الزيدية الهادوية ومنطلقها في اليمن ووجود أهل السنة فيها يثير حفيظة بعض المتعصبين فيهم ممن تأثر بزخم الثورة الإيرانية الخمينية في مطلع الثمانينات من القرن الماضي .
فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم ، ويخططون لطرد أي سني منها ، ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش فلم يكونوا يظهرون هذا الأمر ، وإنما يخططون لتهجير وطرد كل سني من صعدة يشكل عليهم خطرا .
وطلاب الوادعي غافلون عن هذا الأمر أو متغافلون ، وجعلوا كل جهودهم لإثارة الخلافات السنية السنية .
ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج ،
ومما ساعد الحوثيين وأغراهم للتخلص من مركز دماج هو امتلاكهم للأسلحة الثقيلة من صواريخ، وهاون، وكاتيوشا، ودبابات، وأنواع الأسلحة المختلفة التي لا يوجد شيئ منها مع طلاب الوادعي بدماج، فضلاً عن سيطرتهم التامة على كل مرافق الدولة الأمنية والإدارية في محافظة صعدة، وانفرادهم بالتحكم في هذه المفاصل .
وأسهم انشغال الدولة وضعفها وانشغال النظام السابق . لهذه الأسباب وغيرها رأى الحوثيون أن الفرصة سانحة، لإسقاط دماج ، فحاصروها لفترة دامت أكثر من شهرين ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج وخسائر في صفوف الحوثيين .
وتحركت مجاميع وقبائل من مختلف مناطق اليمن للسعي في فك هذا الحصار الظالم، بالصلح إلا أنها باءت بالفشل
وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي منطقة دماج،
وتوسط الشيخ حسين الأحمر (في الحصار الأول) ، وتم فك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية إلى الناس رغم مماطلة الحوثي وتعنته في المفاوضات، وبقائه متمترساً في مناطق مختلفة تجعل من قبوله للصلح مجالاً لاستمرار الحذر، والمخاوف من نقضه، وانقلابه عليه كعادته في السابق .
وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة والمنازعات معهم ، وكأنه في مأمن من الحوثيين ،
وكان الأولى بالحجوري وطلاب الوادعي في هذه المرحلة أن يتوحدوا مع بقية أهل السنة ، ويؤجلوا الخلافات الجزئية ، ويستعدوا لعدوهم الذي يتربص بهم .
وإلا لو كان طلاب الوادعي مجتمعين وكلمتهم واحدة ، لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي ، سيصمدون في دماج بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ، بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل ، بالفلوس ، وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس (مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة . وذلك بعد الحصار الأول لدماج
إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي (لأن لسان حالهم : أدِّ زلط وأنا افعل لك ما تريد) .
ثم عاد هجوم الحوثي من جديد على دماج ، وفي نفس التوقيت الذي حدثت فيه قبل عامين، وهو موسم الحج إلى البيت الحرام، حيث أدى الحصار الحوثي، في موسم 1432هـ، إلى منع أبناء دماج وطلاب الوادعي من التوجه إلى الحج، كذلك الحال تكرر في هذه السنة بسبب الحصار الشامل.
.... وللمقال بقية
@@user-sw5eh3fd5l تابع المقال (دعوة الوادعي لا بركة فيها بدليل .......)
دماج .. الحصار والنار
بدأت تظهر مؤشرات العدوان الحوثي ضد دماج ، حيث قام الحوثيون بالتمترس في جبل الجميمة المطل على دماج واستحدثوا فيه متارس، ونقلوا إليه أسلحة وعتاداً. بالإضافة إلى محاولة استفزاز طلاب دار دماج واستعراضهم بالأسلحة الثقيلة من معدلات وبوازيك وغيرها."
وتقول المصادر أن الطلاب كانوا يعانون من الاستفزاز والمعاملات غير الإنسانية من بعد سيطرة جماعة الحوثي لمحافظة صعدة، حيث نشرت النقاط الأمنية في كل مكان وبدأت تمارس الابتزاز والاعتداء على طلاب العلم في دماج، وفي تلك الأثناء كانت تتجدد المشاكل بسبب تفتيش الطلاب ولكن سرعان ما يتم إنهاء المشكلة والتغاضي من قِبَلِ طلاب الوادعي عن بعض الانتهاكات التي كانوا يتعرضون لها.. لكن بعد أن وجدت جماعة الحوثي نفسها الحاكم الفعلي لمحافظة صعدة، قامت بتنفيذ حصار كامل على دماج ، وحاول الحوثيون السيطرة على أهم مرتفع مطل على دماج "جبل البراقة"، وفي تلك الفترة تم منع حجاج بيت الله من مغادرة المنطقة وبدأ الحصار الفعلي على أكثر من عشرة ألاف نسمة، ولم تكتفِ بالحصار بل بدأت بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد.
وأشار المتحدث إلى أن بعض طلاب دار الحديث بدماج صعدوا إلى مسلحي الحوثي المتمترسين في جبل الجميمة؛ "وذلك لغرض تذكيرهم بالصلح الذي بينهم والاتفاقات السابقة، وأنه ليس من صالح الجميع نقضها، مؤكداً أن مسلحي الحوثي، وقبل وصول الطلاب إليهم، أطلقوا عليهم النار مباشرة وبمعدلات وعيارات ثقيلة، وهو ما اضطر طلاب دار الحديث إلى التراجع والعودة إلى مساكنهم" .
وأكد أن مسلحي الحوثي عادوا إلى موقع الأحرش الواقع أمام جبل البراقة المطل على مساكن الطلاب، مشيراً إلى أن هذا الموقع من ضمن المواقع المتفق على إخلائها من المتارس، منوهاً بأن مسلحي الحوثي استحدثوا نقاطاً جديدة على الطريق المؤدية إلى دماج.
وقال المتحدث: إن مسلحي الحوثي استخدموا مكبرات الصوت التي وجهوها إلى منطقة دماج، وبثوا عبرها محاضرات عديدة كلها استفزاز وسب وشتم لبعض رموز أهل السنة، وأغلب العلماء بمن فيهم شيخهم المتوفي مقبل الوادعي.
وقام الحوثيون بالتفجيرات والتلغيمات في جبل الصمعات؛ وهذا ما أدى إلى إزعاج الآمنين، وعمدوا إلى الاستعراض بالأسلحة، التي استولوا عليها من الدولة، في الطرقات؛ لإرهاب المواطنين، وقاموا بمضايقة الزوار والقادمين إلى دماج بالتفتيشات ؛ بحجج وهمية وتوقيفهم لعدة ساعات، وضرب الرصاص؛ لتخويفهم، مع وجود العوائل والأطفال من الزائرين ،وقاموا باستحداث نقطة جديدة في طريق صعدة دماج تحت منطقة السنارة .
وشرع الحوثيون بمضايقة طلاب الوادعي في محافظة صعدة سواء من منطقة العبدين أو غراز أو غيرها، ومنعهم من الدخول إلى دماج لطلب العلم، ومنعهم من استقدام الخطباء من دماج ،وقاموا بالتحريض الإعلامي في المساجد التي استولوا عليها في المنطقة، من خلال سب الوادعي وسبّ رموز علماء السنة المتقدمين والمتأخرين، عبر المكبرات الصوتية .
وقد ذكر الباحث عادل الأحمدي ، في حديث مع (الجزيرة نت) يوم 1 سبتمبر، أن جماعة الحوثي تسعى إلى جعل محافظة صعدة "صافية مذهبياً" لهم. فقد قاموا، عام 2007م، بطرد وتشريد يهود آل سالم من صعدة وإجبارهم على النزوح إلى صنعاء، وكذلك محاربة من ليس معهم، وإن كان شيعياً مثل محمد عبد العظيم الحوثي، أحد أقطاب المذهب الهادوي في صعدة." انتهى
وبدأ الحوثيون بحصار وقصف دماج التي يسكنها حوالي 15 ألف نسمة، وفي صورة أبشع مما يتعرض له قطاع غزة على يد الصهاينة، وفي ظل تهاون الجهات الرسمية وتجاهل الأحزاب والمنظمات المعنية بحقوق الإنسان، وصمت الجميع أمام مناشدات واستغاثات أبناء المنطقة.
ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن ، عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج ، بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج .
فإن الحجوري وأهل دماج قاموا بمعاداة جميع أهل السنة وقاموا بمقاطعتهم ، مما جعل الجميع يتخلون عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،
فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ، وصدق الله العظيم {ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم}
وأوضح المتحدث بإسم أهالي دماج ، حسب ما نقل عنه (نيوز يمن)، أن سكان منطقة دماج والقرى المجاورة لها تفاجؤوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة على قرية الطلول في البداية، ثم شمل الهجوم منطقة دماج.. ونتج عن هذا الهجوم مقتل أربعة أفراد وجرح آخرين، بعضهم حالته حرجة، وتفجير بعض المنازل.
واتهم المتحدث مليشيات الحوثي بقطع جميع طرق دماج، ومنع دخول المواد الغذائية والطبية، وجميع مستلزمات الحياة، وعزلها عن بقية مناطق المحافظة، ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.
كما اتهم الحوثيين بقطع بث أبراج الهاتف النقال، حيث إنهم مسيطرون على مواقع هذه الأبراج، فارضين بذلك حصاراً مطبقاً وشاملاً على منطقة دماج.
وفي تصريح لصحيفة (أخبار اليوم)، يوم 11 أكتوبر، أن منطقة دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية نتيجة الحصار الذي تفرضه مليشيات الحوثي بصعدة على دماج، دون تدخل من اللجنة الرئاسية لرفع هذا الحصار. مؤكداً أن لجنة أمنية زارت دماج.. وطلب منها نقل جرحى دماج إلى المستشفيات بصنعاء، إلا أن اللجنة الأمنية أكدت لهم أنها لا تستطيع نقل الجرحى؛ لأن الحوثي لن يأذن لهم بذلك.
وناشد المتحدث : المنظمات الحقوقية والإنسانية ممارسة الضغط على مليشيات الحوثي لرفع الحصار عن دماج وإيقاف الهجمات والقصف وعمليات القنص اليومي على سكان دماج. داعياً رئيس الجمهورية إلى إلزام جماعة الحوثي بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه.
كما أن المواد النفطية قد نفدت لدى أهالي دماج ويعيشون في ظلام دامس؛ نتيجة توقف المولدات الكهربائية؛ لانعدام المواد البترولية والديزل.
..... وللمقال بقية :
الله اكبر رحمه الله
هل يستطيع الوادعي مواجهة المجتمع اليمني لوحده ؟
لقد سمعت مقبل الوادعي رحمه الله بأذني يقول : إن التشيع والتصوف تمكن من اليمن منذ ألف عام . انتهى
فإذا كان الوادعي يدرس طلابه العقيدة السلفية .
وكانت الجامعات باليمن تدرس العقيدة الأشعرية والزيدية ، وهذه الجامعات تخرج القضاة والمدرسين الذين يدرسون أبناء اليمن ، فكيف سيكون وضع الأجيال الناشئة في اليمن .
وكذلك جامعة مرعي في الحديدة تدرس التصوف مع الأشعرية ، وكذلك جامعة الأحقاف الصوفية ، التي يقوم عليها ابن حفيظ ، تخرج المدرسين والعلماء في اليمن .
فكيف سيكون تأثير منهج الوادعي على عموم الشعب اليمني ، في نشر العقيدة السلفية ؟ لا شك أنه سيكون تأثيرا ضعيفا ، وخاصة أن المناصب المؤثرة كالتدريس في المدارس والجامعات ، ستكون بيد الدارسين في الجامعات التي تخرج الأشاعرة والزيدية والصوفية .
من هنا يتبين حاجة الوادعي الماسّة ، لإخوانه السلفيين أصحاب الجمعيات والجامعات الرسمية ، لأنهم كانوا سيسدون معه هذه الثغرة ، في نشر العقيدة السلفية .
ولا ضيْر في ذلك ، سيكون الوادعي ينشر العقيدة السلفية في المساجد على الطريقة القديمة ، وسيكون أصحاب الجمعيات السلفيين ينشرون العقيدة السلفية عبر الجامعات الرسمية المعترف بها ، ويخرجون المدرسين و القضاة ، ودكاترة الجامعات .
وقد سمعتُ الوادعي ذات مرة يقول : لا أحد نشر العقيدة السلفية مثل المعاهد العلمية تبع الإصلاح . فقلت له كيف ذلك ؟ فقال : لأنهم قرروا العقيدة السلفية في كتاب التوحيد الذي يُدرس لطلاب المتوسط والثانوي .
فالعقيدة هي الأساس يا أخواني ، وكان الواجب على الوادعي أن يعطي الأمور حجمها ، وألا يضخِّم الخلافات ، في جو مليء بالتصوف والقبوريات .
نعم لو كان الوادعي في دولة سلفية قائمة على الكتاب والسنة ، وتطبق السنة في مساجدها ومقابرها وجامعاتها وكل شؤونها ، لكان الأمر يختلف ، في التعامل مع المخالف له .
@@user-dm1ip7zl3q تعرف تقول غيق
اليمن كانت فيه اضرحة وقبب وشركات بأنواعها وتصوف وبدع وسبحان الله من من ذوا جدد الدعوة السلفية الإمام الوادعي تعال ونظروا أهل اليمن لاتجد قرية زلى وبها علم الكتاب والسنه بفهم سلف الأمه
مثل شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب النجدي
( المجدد مجدد) فلا تغلقلوا يا متستر خبيث
@@user-sw5eh3fd5l محمد بن عبدالوهاب : حمل السيف وجاهد يا طرطور .
والأضرحة والقباب موجودة في اليمن ، في منطقة الوادعي بصعدة وغيرها لما اليوم وبكرة ، فأين الثرى من الثريا ؟؟؟؟؟
ومقبل الوادعي كان مع جهيمان
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
(وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم)
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه .
كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا.
يتناقرون كالديكة .
لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها .
وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي)
يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني
وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح :
(اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل)
وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟
فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج .
فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) .
ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟
عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@user-sw5eh3fd5l بسم الله الرحمن الرحيم
(خُذلان الوادعي لعلماء السعودية)
لقد قام علماء السعودية مشكورين بدعم الوادعي ودعم طلاب معهد الوادعي ، وتكفّلوا بتوسعة مسجده التوسعة الأخيرة الكبيرة ،
وكل ذلك أملا في أن يتصدى الوادعي لدعوة الروافض الحوثيين ، وليقف صدا منيعا أمامهم ، ولينشر دعوة السنة في منطقة الوادعي التي يوجد بها الشيعة الجارودية . لأن الوادعي والحوثي كليهما في منطقة واحدة منطقة صعدة .
ولكن الوادعي ترك هذا الهدف وانحرف عنه واتجه إلى صنعاء وإلى المكلا وعدن ، ووجّه سهامه إلى محاربة دعاة السنة من جميع الاتجاهات ، وفرّقهم ومزّقهم .
وغفل عن الحوثي ، والحوثي يدرب الشباب ويرسلهم إلى طهران ولبنان عند حزب الله ، ويتدربون عند الحرس الثوري .
وكان الأولى بالوادعي أن يتحالف مع الحكومة ومع بقية الجماعات السنية ، لوقف المدّ الحوثي ، ولكن الوادعي كان غارقا في النزاعات مع أهل السنة .
لا تقل لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة حياة وموت ، المسألة تهجير وترحيل ، المسألة احتلال أرض وعرض .
وبعد وفاة الوادعي ، جاء طلابه مِن بعده ، فكانوا أشد سوءً منه ، وأكثر جهلا وضلالا ، وزادوا الطين بِلة ، فانقسموا إلى فرق شتى ، وكل فرقة تلعن أختها وتبدعها وتضللها ، وصارت الخلافات والمهاترات والتحزبات بين طلاب الوادعي أنفسهم ، فبئس الطلاب وبئس المعلِّم .
ولذلك تمكن الحوثي أخيرا ، وأول ما ابتدأ بطلاب الوادعي وغزاهم وقصفهم بالمدافع والقذائف ، وقتلهم ، وروّع نساءهم وأطفالهم ، وحاصرهم وجوّعهم حتى أكلوا علف الدجاج ثم طردهم كلهم من دماج .
وهذا سبب ضعفهم وهوانهم ، وتسلط الحوثي عليهم ، وإلا لو كان مجتمعين وكلمتهم واحدة ، لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي ، سيصمدون في دماج بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ، بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل ، بالفلوس ، وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس (مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة . وذلك بعد الحصار الأول لدماج
إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي (لأن لسان حالهم : أدِّ زلط وأنا افعل لك ما تريد) .
ولكن ما جاء حصار الحوثي الأول لدماج والثاني إلا وجميع طلاب الوادعي ضبحانين من الحجوري ، ومزقتهم النزاعات وفرقتهم .
ومن العجيب أن الحجوري عاد بعد الحصار الأول إلى النزاعات والمهاترات مع أصحابه (أصحاب المنهج) ، قالك عبيد الجابري مبتدع ، ومحمد بن هادي ، وربيع تغير ، وعرفات كذاب ، والوصابي مبتدع والعدني حزبي ، وهلم جرا من هذه المهاترات ، مع أصحاب منهجه أنفسهم ، وليس مع غيرهم . لذا ابتلعهم الحوثي .
@@user-sw5eh3fd5l بسم الله الرحمن الرحيم
(لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا)
لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل .
لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية
ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس
ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
راح الشيخ مقبل وراح العلم معه رحمه الله لاعاد دماج ولاعاد مشايخ سلفيه متفقين ولاعاد دعوه صحيحه
هو السبب في نزاعاتهم ، لأنه ربّاهم على منهج الفوضى والنزاعات . وإليك هذا المقال التوضيحي :
بسم الله الرحمن الرحيم
(لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا)
لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل .
لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية
ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس
ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
@محمد عبدالرحمن ذنبه أنه درّسهم الغلو والتنطع .
مقبل الوادعي كان مع جهيمان
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
(وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم)
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه .
كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا.
يتناقرون كالديكة .
لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها .
وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي)
يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني
وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح :
(اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل)
وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟
فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج .
فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) .
ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟
عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@محمد عبدالرحمن بسم الله الرحمن الرحيم
(اضحك على وصية العم مقبل الوادعي لطلابه)
قال عمنا مقبل الوادعي في وصيته :
(وأوصي إخواني في الله أهل السنة بالإقبال على العلم النافع والصدق مع الله والإخلاص، وإذا نزلت بهم نازلة اجتمع لها أولو الحل والعقد: كالشيخ محمد بن عبدالوهاب والشيخ أبي الحسن المأربي، والشيخ محمد الإمام، والشيخ عبدالعزيز البرعي، الشيخ عبدالله بن عثمان، والشيخ يحيى الحجوري، والشيخ عبدالرحمن العدني) . انتهى
يعني هؤلاء السبعة عند العم مقبل : هم الخلاصة ، هم العُقّال ، هم الصفوة ، هم النقوة ، هم التوبْ (على قولة العامة) ، هم القدوة لبقية طلاب العلم في اليمن السعيد .
وسيكون هؤلاء السبعة صمام الأمان لجمع كلمة إخوانهم والحفاظ عليهم من الفُرقة والنزاعات .
الكارثة أن هؤلاء السبعة ، انقسموا إلى ثلاث فرق ، وكل فرق تهجر الأخرى وتحذر منها وتنهى عن مجالستها .
انقسم هؤلاء السبعة إلى ثلاثة أقسام وفرق .
أولهم : فريق أبي الحسن ، فقد أجمع الباقون على هجر أبي الحسن والنهي عن حضور دروسه (مرة مقاطعة)
والثاني : فريق الحجوري (وهذا مزق الجميع)
والثالث : شلة البرعي والإمام والعدني (يرحمه الله) ,
وأما سابعهم (عبدالله بن عثمان) فلم يُسمع له صوت ، فلعله ساكت ، ولا يرتضي منهج الجميع .
فتخيل يا أخي : إذا كان السبعة القدوات والكبار والعُقّال ، تشرذموا إلى ثلاثة فرق ، فما بالك بالآلاف من المبتدئين وصغار طلبة العلم .
التعليق :
لا سامحك الله يا مقبل الوادعي ، فإنك بذرتّ في اليمن بذرةً خبيثة ، وستستمر بينهم النزاعات والاختلافات إلى يوم القيامة ، وسيتوارثها الأجيال إلا أن يشاء الله ، ويتدارك الطلاب ، ويعلموا أن الخلل جاءهم من منهج الوادعي نفسه ، وينبذوا منهج العم مقبل نفسه ويتبرأوا منه
@محمد عبدالرحمن (دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص .وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........ ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ..... كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .. لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ،وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
الشيخ مصطفي بن العدوي من علماء اهل السنه
يقلد البرعي 😂😂😂
خفة عقل
وسخ الثوب مش مهم مثل قلب الشيخ مقبل نظيف
بسم الله الرحمن الرحيم
(لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا)
لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل .
لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية
ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس
ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
الله يرحم علمائنا افاضل ... كالعادة اب عن جد سوء معاملة وانحطاط اخلاقي وسفاهة يشهدها جيل بعد جيل كما شهدتها انا 2018 للحرس مسجد مكي ومدني
هل يستطيع الوادعي مواجهة المجتمع اليمني لوحده ؟
لقد سمعت مقبل الوادعي رحمه الله بأذني يقول : إن التشيع والتصوف تمكن من اليمن منذ ألف عام . انتهى
فإذا كان الوادعي يدرس طلابه العقيدة السلفية .
وكانت الجامعات باليمن تدرس العقيدة الأشعرية والزيدية ، وهذه الجامعات تخرج القضاة والمدرسين الذين يدرسون أبناء اليمن ، فكيف سيكون وضع الأجيال الناشئة في اليمن .
وكذلك جامعة مرعي في الحديدة تدرس التصوف مع الأشعرية ، وكذلك جامعة الأحقاف الصوفية ، التي يقوم عليها ابن حفيظ ، تخرج المدرسين والعلماء في اليمن .
فكيف سيكون تأثير منهج الوادعي على عموم الشعب اليمني ، في نشر العقيدة السلفية ؟ لا شك أنه سيكون تأثيرا ضعيفا ، وخاصة أن المناصب المؤثرة كالتدريس في المدارس والجامعات ، ستكون بيد الدارسين في الجامعات التي تخرج الأشاعرة والزيدية والصوفية .
من هنا يتبين حاجة الوادعي الماسّة ، لإخوانه السلفيين أصحاب الجمعيات والجامعات الرسمية ، لأنهم كانوا سيسدون معه هذه الثغرة ، في نشر العقيدة السلفية .
ولا ضيْر في ذلك ، سيكون الوادعي ينشر العقيدة السلفية في المساجد على الطريقة القديمة ، وسيكون أصحاب الجمعيات السلفيين ينشرون العقيدة السلفية عبر الجامعات الرسمية المعترف بها ، ويخرجون المدرسين و القضاة ، ودكاترة الجامعات .
وقد سمعتُ الوادعي ذات مرة يقول : لا أحد نشر العقيدة السلفية مثل المعاهد العلمية تبع الإصلاح . فقلت له كيف ذلك ؟ فقال : لأنهم قرروا العقيدة السلفية في كتاب التوحيد الذي يُدرس لطلاب المتوسط والثانوي .
فالعقيدة هي الأساس يا أخواني ، وكان الواجب على الوادعي أن يعطي الأمور حجمها ، وألا يضخِّم الخلافات ، في جو مليء بالتصوف والقبوريات .
نعم لو كان الوادعي في دولة سلفية قائمة على الكتاب والسنة ، وتطبق السنة في مساجدها ومقابرها وجامعاتها وكل شؤونها ، لكان الأمر يختلف ، في التعامل مع المخالف له .
يا اخي الله يهديك كل شخص يمثل نفسه
( ولا تزر وزارة وزر اخرى)
@@user-dm1ip7zl3q ولكنكم تهيجون الشباب على الحكام وتجهزونهم للثورات وتزهدونهم في العلم الشرعي وفي طاعة ولي الأمر وتستخدمون التقية لنشر الحزبية وتتمسحون بالسلفية حتى يكون لكم قبول بين الشباب عماد الأمة لإنكم في الأصل اخونجية تستغلو جهل الناس لنشر أفكاركم مع اني عامي ولكن لاحظت ذلك عليكم
@@IbrIbrIbrQQQ نحن على منهج مشايخنا ابن باز وابن عثيمين رحمهم الله ، وهم علمونا طاعة ولي الأمر ،عملا بقوله تعالى {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم}
فلا تفترِ علينا ياولد وأنت لا تعرفنا .
فائدة :
من جهل الوادعي وتلاميذه أنهم يقولون نحارب الحزبية .
ويطلقون القول .
مع أنها مشروعة في كتاب الله .
قال تعالى (أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون) .
فهناك حزبية مشروعة .
وهناك حزبية مذمومة .
وأكثر الناس تحزبا حزبية مذمومة وبدعية هم تلاميذ الوادعي .
ألا في الحزبية سقطوا
جاء في "لسان العرب" (الحزب: جماعة الناس والجمع أحزاب، وحِزْبُ الرجل: أصحابه وجنده الذين على رأيه.. وكل قوم تشاكلت قلوبهم وأعمالهم فهم أحزاب وإن لم يلق بعضهم بعضًا.. ، والحِزْبُ: الصنف من الناس، والحِزْبُ: الطائفة، وحازَبَ القوم وتحزَّبوا تجمعوا وصاروا أحزابا، وحَزَّبَهُمْ جعلهم كذلك، وحَزَّبَ فلان أحزابًا أي جمعهم.. وحَزَبَه أمر أي أصابه)
@@IbrIbrIbrQQQ مقبل الوادعي كان مع جهيمان
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
(وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم)
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه .
كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا.
يتناقرون كالديكة .
لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها .
وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي)
يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني
وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح :
(اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل)
وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟
فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج .
فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) .
ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟
عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
هل يستطيع الوادعي مواجهة المجتمع اليمني لوحده ؟
لقد سمعت مقبل الوادعي رحمه الله بأذني يقول : إن التشيع والتصوف تمكن من اليمن منذ ألف عام . انتهى
فإذا كان الوادعي يدرس طلابه العقيدة السلفية .
وكانت الجامعات باليمن تدرس العقيدة الأشعرية والزيدية ، وهذه الجامعات تخرج القضاة والمدرسين الذين يدرسون أبناء اليمن ، فكيف سيكون وضع الأجيال الناشئة في اليمن .
وكذلك جامعة مرعي في الحديدة تدرس التصوف مع الأشعرية ، وكذلك جامعة الأحقاف الصوفية ، التي يقوم عليها ابن حفيظ ، تخرج المدرسين والعلماء في اليمن .
فكيف سيكون تأثير منهج الوادعي على عموم الشعب اليمني ، في نشر العقيدة السلفية ؟ لا شك أنه سيكون تأثيرا ضعيفا ، وخاصة أن المناصب المؤثرة كالتدريس في المدارس والجامعات ، ستكون بيد الدارسين في الجامعات التي تخرج الأشاعرة والزيدية والصوفية .
من هنا يتبين حاجة الوادعي الماسّة ، لإخوانه السلفيين أصحاب الجمعيات والجامعات الرسمية ، لأنهم كانوا سيسدون معه هذه الثغرة ، في نشر العقيدة السلفية .
ولا ضيْر في ذلك ، سيكون الوادعي ينشر العقيدة السلفية في المساجد على الطريقة القديمة ، وسيكون أصحاب الجمعيات السلفيين ينشرون العقيدة السلفية عبر الجامعات الرسمية المعترف بها ، ويخرجون المدرسين و القضاة ، ودكاترة الجامعات .
وقد سمعتُ الوادعي ذات مرة يقول : لا أحد نشر العقيدة السلفية مثل المعاهد العلمية تبع الإصلاح . فقلت له كيف ذلك ؟ فقال : لأنهم قرروا العقيدة السلفية في كتاب التوحيد الذي يُدرس لطلاب المتوسط والثانوي .
فالعقيدة هي الأساس يا أخواني ، وكان الواجب على الوادعي أن يعطي الأمور حجمها ، وألا يضخِّم الخلافات ، في جو مليء بالتصوف والقبوريات .
نعم لو كان الوادعي في دولة سلفية قائمة على الكتاب والسنة ، وتطبق السنة في مساجدها ومقابرها وجامعاتها وكل شؤونها ، لكان الأمر يختلف ، في التعامل مع المخالف له .
وانت كذاب ومفتر كالحزبيين وليس اي احد يجرح بل العلماء الراسخين كالشيخ العلامة يحيى الحجوري الذي تحقدون عليه و الدعوة السلفية التي كسرت ظهرك وظهر من وراك يا هذا
@@IbrIbrIbrQQQ الدعوة الفوضوية كسرت ظهري ؟ هههههههه
بالعكس بل انكسر ظهرها في دماج ، وحاصرهم الرافضي الحوثي ، وجوّعهم حتى أكلوا علف الدجاج ، ثم طرهم من دماج شر طردة .
توضيح :
بسوء تدبير الوادعي ، ضاعت صعدة وتمكن الحوثي .
لأن الوادعي أشغل نفسه بإثارة الخلافات مع الجماعات السنية ، وغفل عن الحوثي ، والحوثي يدرب الشباب ويرسلهم إلى طهران ولبنان عند حزب الله ، ويتدربون عند الحرس الثوري .
وكان الأولى بالوادعي أن يتحالف مع الحكومة ومع بقية الجماعات السنية ، لوقف المدّ الحوثي ، ولكن الوادعي كان نائما في العسل .
لا تقل لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة حياة وموت ، المسألة تهجير وترحيل ، المسألة احتلال أرض وعرض .
ولذلك تمكن الحوثي أخيرا ، وأول ما ابتدأ بأهل دماج وغزاهم وقصفهم بالمدافع والقذائف ، وقتلهم ، وروّع نساءهم وأطفالهم ، ثم طردهم كلهم من دماج .
توضيح آخر :
لن يجتمع السلفيون في اليمن (تلاميذ الوادعي) إلا إذا عرفوا النقاط السلبية في منهج شيخهم مقبل الوادعي . وهذا ليس عيبا ، فكل بني آدم خطاء وخير الخطاين التوابون .
وإلا سيبقون متفرقين متنازعين متشرذمين ، وكل فرقة تبدع أختها .
وهذا سبب ضعفهم وهوانهم ، وتسلط الحوثي عليهم ، وإلا لو كان مجتمعين وكلمتهم واحدة ، لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي ، سيصمدون في دماج بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ، بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل ، بالفلوس ، وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس (مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة . وذلك بعد الحصار الأول لدماج
إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي (لأن لسان حالهم : أدِّ زلط وأنا افعل لك ما تريد) .
ولكن ما جاء حصار الحوثي الأول لدماج والثاني إلا وجميع طلاب الوادعي ضبحانين من الحجوري ، ومزقتهم النزاعات وفرقتهم .
ومن العجيب أن الحجوري عاد بعد الحصار الأول إلى النزاعات والمهاترات مع أصحابه (أصحاب المنهج) ، قالك عبيد الجابري مبتدع ، ومحمد بن هادي ، وربيع تغير ، وعرفات كذاب ، والوصابي مبتدع والعدني حزبي ، وهلم جرا من هذه المهاترات ، مع أ صحاب منهجه أنفسهم ، وليس مع غيرهم . لذا ابتلعهم الحوثي .
@@user-dm1ip7zl3q ومن عرف الناس أن الحوثي رافضي يمكن انته وما إحنا عارفين
أخرج وقاتل الحوثي بانشوفك
@@user-iu5jf8iu4s ليست الجهيمانية افتراءً على الو ادعي، واستمع إلى ترجمته لنفسه في مسودة له بعنوان( ترجمة أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي) قال الوادعي: ومنذ كنت في الحرم وأنا أدرس بعض طلبة العلم في قطر الندى وفي التحفة السنية، وعند أن كنت بالمدينة كنت أدرس بعض إخواني في الحرم المدني في التحفة السنية، وانتشرت دعوة كبيرة من المدينة ملأت الدنيا في مدة ست سنوات(أي دعوة جهيمان)، وبعض أهل الخير هم الذين يسعون في تمويلها ، ومقبل بن هادي وبعض إخوانه هم الذين يقومون بتعليم إخوانهم (1) ، أما الرحلات للدعوة إلى الله في جميع أنحاء المملكة، فمشتركة بين الإخوان كلهم، طالب العلم للتزود من العلم ولإفادة الآخرين، والعامي للتعلم، حتى استفاد كثير من العامة وأحبوا الدعوة .وكان بعض إخواننا في الله طلبة العلم إمام مسجد في الرياض، فأنكر عليه بعض أهل العلم السترة، فقال: عجزنا فيكم ، فو الله لا يقوم إلا عامي يعلمكم أحاديث السترة (2)، فدعا أخاً من محبي الدعوة من العامة وحفَّظه أحاديث السترة من اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان، وقام وألقى تلكم الأحاديث، وبعدها خجل المعارضون وسكتوا .
وبعد هذا تحرك المقلدة وعلماء السوء (3) ،وكان السبب في تحرك المقلدة الذين هم في نظر الناس علماء ، أنهم إذا التقوا بطالب علم صغير من طلابنا واستدلوا بحديث قال لهم: من أخرجه؟ وهذا شيء ما ألفوه، ثم يقول لهم: ما حال الحديث؟ وهذا أيضا ما ألفوه فخجَّلوهم أمام العامة،وربما قال لهم الطالب: هذا حديث ضعيف في سنده فلان، وضعَّفه فلان ، فضاقت عليهم الأرض بما رحبت، وأشاعوا أن هؤلاء خوارج، وحاشا الإخوة من الخوارج(4) الذين يستحلون دماء المسلمين (5) ويكفرون بالمعصية(6) .
وكانت تحدث السقطات من بعض الإخوة المبتدئين(7) لأن الغالب على المبتدئ الحماسة الزائدة، وكنت آنذاك أُحضِّر رسالة الماجستير، فما شعرنا ذات ليلة إلا بالقبض علينا، فقبضوا على نحو مائة وخمسين،وهرب من هرب، وارتجت الدنيا بين منكر ومؤيد، فبقينا في السجن نحو شهر أو شهر ونصف، وبعدها خرجنا بحمد الله أبرياء . ثم بعد هذا خرجت بعض رسائل (جهيمان) فَقُبض على مجموعة منا، وعند التحقيق قالوا لي: أنت الذي كتبتها،جهيمان لا يستطيع أن يكتب؟ فنفيت ذلك، والله يعلم أني لم أكتبها ولم أشارك فيها(8) وبعد سجن ثلاثة أشهر أُمِر بترحيل الغرباء(9) . انتهى كلام الوادعي.
.........................................................................
حاشية (1) : هذا اعتراف من الوادعي بخط يده أنهم كانوا من تلاميذه .
(2) هذا لمز في علماء الرياض .
(3) من يريد الوادعي بقوله (المقلدة) ؟ الظاهر أنه يريد علماء نجد وغيرهم من العلماء الذين يدرسون متون الفقه .
(4) (حاشا الإخوة من الخوارج) هذا دليل على أن الوادعي مازال يجلهم وينزههم ويدافع عنهم ويبرئ ساحتهم .
(5) وتلاميذك يا مقبل ألم يسفكوا دماء المسلمين في الحرم المكي .
(6)قال جهيمان في بعض رسائلة : والذين كبرت عليهم دعوتنا وآذتهم كثيراً هم المشايخ الذين يُفتون بغير دليل من الكتاب والسنة ، فإذا سئلوا عن الدليل تبين للناس جهلهم وضلالهم , ولذلك فهم أكثر من تعرض للإخوان وحذر الناس منهم ، وألصقوا بهم كل تهمة وكل شبهة ، حتى لبَّسوا على عامة المسلمين . اهـ تأمل التشابة الكبير بين كلام الوادعي وبين كلام جهيمان .
(7) هذه السقطات التي يهوِّن من شأنها الوادعي، هي بوابة المصائب،ولكن هذا طبع عند الوادعي وأتباعه اليوم. وهذه السقطات التي كانت تحصل من تلاميذه في المدينة، تتكرر اليوم من تلاميذه في اليمن .
(8)ولكن الله يعلم أنك أنت معلمهم ومدرسهم ، ومنهج التسرع والطيش هو الذي أوصلهم إلى غزو الحرم المكي .
(9) وكان الوادعي أحد هؤلاء الذين أبعدتهم الحكومة ، فأُخرج من السعودية وسُفِّر إلى اليمن قبل حادثة الحرم .
@@user-iu5jf8iu4s ومن الأدلة على أن الوادعي يؤيد منهج جماعة جهيمان الأعوج الذي ساروا عليه قبل وقوعهم في هذه الحادثة قوله في مسودة له بعنوان «المخرج من الفتنة» (ص135): (وأما واقعة الحرم فلا بد لها من أسباب دفعتهم على ذلك منها: محاربة علماء السوء لهم كابن صالح وشيبة الحمد وابن مزاحم، فقد كانوا يحذرون من الإخوان في بعض الخطب ويلصقون بهم ما ليس فيهم . اهـ
انظر : وصف العلماء الذين عرفوا خطورة منهجهم وحذروا منه ، وصفهم بأنهم علماء سوء ، الشيخ عبدالعزيز بن صالح رحمه الله إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف ورئيس شئون المسجد النبوي الشريف وعضو هيئة كبار العلماء ، وصفه بأنه من علماء السوء ، لماذا ؟ لأنه عرف ضلال جماعة الحرم وحذر منها ، وادعى الوادعي أنه يُلصق بهم ما ليس فيهم ، أما كان يكفي الوادعي ما قاموا به من جريمة كبيرة في فساد منهجهم ؟!!
أما كان يكفي الوادعي إنكارهم البيعة لولاة الأمر في فساد منهجهم ، بدلاً من أن يتهم العلماء بأنهم يُلصقون بهم ما ليس فيهم .
وكذلك وصَف الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد المدرس بالمسجد النبوي الشريف وبالجامعة الإسلامية ، والشيخ ابن زاحم إمام المسجد النبوي الشريف وأظنه رئيس المحاكم الشرعية بالمدينة ، وصفه بأنه من علماء السوء ، ولا شك أن تحذير هؤلاء العلماء في بعض الخطب من تلاميذ الوادعي ، لهو تحذيرٌ في محله ، وهو دليلٌ على نصحهم للأمة .
انظروا إلى الظلم وإلى البغي والتجني، وصف العلماء الذين عارضوا الجماعة التي غزت الحرم المكي وصفهم بأنهم علماء سوء، العلماء الذين كانوا حريصين على سلامة الدعوة في أرض الحرمين وصفهم بأنهم علماءسوء. العلماء الذين عرفوا خطورة هذا المنهج وأنه يؤدي إلى فتن فلم يتبعوه ، وصفهم بأنهم علماء سوء . لا والله ليسوا علماء سوء، بل علماء السوء ودعاة السوء هم الذين ربوا الشباب على منهج العجلة والتسرع والطيش. بل علماء السوء الذين ربوا الشباب على منهج منحرف أودى بهم إلى غزو الحرم المكي وسفك الدماء وقتل الأبرياء معتمدين على منامات شيطانية وأضغاث أحلام. ولكن هذا جزاء من اتهم غيره من أهل السنة أنه لا يعمل بالدليل، وادعى لنفسه فقط أنه لا يسير إلا على الدليل، هذا جزاءه ارتكب الموبقات وسفك الدماء . وينبغي أن نعلم أن الوادعي ظالم في وصفه لمن يخالفه، بدليل أنه لما كان يسير مع جماعة الحرم المشبوهة حذَّر منهم الناصحون، ومن هؤلاء الناصحين الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله، فبماذا وصفه الوادعي؟ وصفه بأنه عميل وجاسوس، وهذا دليل على أن الوادعي لا يؤخذ بجرحه وتعديله،لأنه غير منضبط، ويتكلم بحماس وعاطفة . انتهى
قال الوادعي في مسودة له بعنوان (تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب) ص170، في أثناء كلامه على عبدالرحمن بن عبدالخالق قال: وبعد أن قامت دعوة المدينة وانتفع الناس بها ،وصار في بعض الليالي قدر مائة وخمسين من الكويت يزور إخوانهم بالمدينة ويستفيدون منهم في ليلة أوليلتين، فكأنه دخله الحسد فرأى أن يُشَوِّه سمعة دعوة أصحاب المدينة وأن يستثير الحكومة عليهم ، فتارة يقول: إنهم خوارج، وأخرى يقول: إنهم مخالفون للعلماء كالشيخ ابن باز، والشيخ السبيل، والشيخ ابن حميد.انتهى كلام الوادعي .
قلت: إذا كان عبدالرحمن بن عبد الخالق يحذِّر من جماعة الحرم وكان يشوه سمعتها، فإن هذا يعتبر منقبة له ، والمذمة لمن دافع عنهم وسايرهم .وصدق في قوله: إنهم مخالفون للعلماء كالشيخ ابن باز والشيخ السبيل والشيخ ابن حميد، ولكن الوادعي بأسلوبه المؤثر يقلب الحق باطلا والباطل حقا .
وقد تقدم كلام الوادعي في إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ عبدالعزيز بن صالح رحمه الله ، وغيره من العلماء ، وكيف تهجم عليهم ووصفهم بأنهم علماء سوء لأجل أنهم حذروا من تلاميذه .
ومرت الأيام، وعرف الناس ضلال هذه الجماعة، وأن الذي كان يُحَذِّر منهم كان محقاً، ولكن الوادعي لايرى هذا ويطعن فيمن يحذر منهم ،ويفرح بانتشار دعوتهم .
وقال الوادعي في نفس المرجع ص206 في كلامه على جماعة الحرم ، ما نصه:وجزى الله شباب أهل المدينة خيراً فقد كانوا يوزعون العوام عليهم، فكل واحد يحج بمجموعة ويتحرى أن يخبرهم بأعمال رسول الله . اهـ وقال في مسودة له بعنوان تعزيز البركان ص97 (لأن دعوة الإخوة أهل المدينة التي لم تبق إلا قدر ست سنين ملأت الدنيا والحمد لله). وفي مسودة (المخرج من الفتنة) دافع عن هذه الجماعة الضالة واعترض على ولاة الأمر في تعزيرهم وادعى أنهم ظلموهم واعترض على الحكم الذي صدر فيهم من القضاة الشرعيين،وكان إذا ذكرهم في مجالسه يثني عليهم .
بسم الله الرحمن الرحيم
(لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا)
لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى ، لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل .
لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ماذا سيفعل به
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى الضاحية في جنوب لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لندم أشد الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية
ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس
ولعلم أنه كان مغفلا ومستغفلا (رحمه الله وغفر الله لنا وله)
كان الشيخ مقبل كل الجبل الشامخ من انت حتى نتكلم عليه اتقي الله بنتقدك البذي
@@ibraheemalansi6765 كان جبلا شامخا في نشر الفوضى ، وتمزيق صفوف أهل السنة ،
ويظهر أنك ما تعرف تاريخ مقبل الوادعي .
سأعرفك بتاريخه :
مقبل الوادعي كان مع جهيمان
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
(وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم)
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه .
كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا.
يتناقرون كالديكة .
لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها .
وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي)
يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني
وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح :
(اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل)
وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟
فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج .
فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) .
ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟
عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@ibraheemalansi6765 بسم الله الرحمن الرحيم
(اضحك على وصية العم مقبل الوادعي لطلابه)
قال عمنا مقبل الوادعي في وصيته :
(وأوصي إخواني في الله أهل السنة بالإقبال على العلم النافع والصدق مع الله والإخلاص، وإذا نزلت بهم نازلة اجتمع لها أولو الحل والعقد: كالشيخ محمد بن عبدالوهاب والشيخ أبي الحسن المأربي، والشيخ محمد الإمام، والشيخ عبدالعزيز البرعي، الشيخ عبدالله بن عثمان، والشيخ يحيى الحجوري، والشيخ عبدالرحمن العدني) . انتهى
يعني هؤلاء السبعة عند العم مقبل : هم الخلاصة ، هم العُقّال ، هم الصفوة ، هم النقوة ، هم التوبْ (على قولة العامة) ، هم القدوة لبقية طلاب العلم في اليمن السعيد .
وسيكون هؤلاء السبعة صمام الأمان لجمع كلمة إخوانهم والحفاظ عليهم من الفُرقة والنزاعات .
الكارثة أن هؤلاء السبعة ، انقسموا إلى ثلاث فرق ، وكل فرق تهجر الأخرى وتحذر منها وتنهى عن مجالستها .
انقسم هؤلاء السبعة إلى ثلاثة أقسام وفرق .
أولهم : فريق أبي الحسن ، فقد أجمع الباقون على هجر أبي الحسن والنهي عن حضور دروسه (مرة مقاطعة)
والثاني : فريق الحجوري (وهذا مزق الجميع)
والثالث : شلة البرعي والإمام والعدني (يرحمه الله) ,
وأما سابعهم (عبدالله بن عثمان) فلم يُسمع له صوت ، فلعله ساكت ، ولا يرتضي منهج الجميع .
فتخيل يا أخي : إذا كان السبعة القدوات والكبار والعُقّال ، تشرذموا إلى ثلاثة فرق ، فما بالك بالآلاف من المبتدئين وصغار طلبة العلم .
التعليق :
لا سامحك الله يا مقبل الوادعي ، فإنك بذرتّ في اليمن بذرةً خبيثة ، وستستمر بينهم النزاعات والاختلافات إلى يوم القيامة ، وسيتوارثها الأجيال إلا أن يشاء الله ، ويتدارك الطلاب ، ويعلموا أن الخلل جاءهم من منهج الوادعي نفسه ، وينبذوا منهج العم مقبل نفسه ويتبرأوا منه
فهم سقيم الإمام الوادعي دعوته انتشرت في اليمن وفي العالم كله.
اوانا أسألك أين الجامعات التي تتكلم عنها أين أختفت وين انتم ايها الاخوان المسلمين أنتم السبب في خراب اليمن.
واختفيتم عن الساحة
@@AHmDALMDNE مقبل الوادعي كان مع جهيمان
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
(وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم)
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه .
كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا.
يتناقرون كالديكة .
لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها .
وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي)
يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني
وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح :
(اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل)
وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟
فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج .
فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) .
ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟
عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
رحمه الله
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
هل يستطيع الوادعي مواجهة المجتمع اليمني لوحده ؟
لقد سمعت مقبل الوادعي رحمه الله بأذني يقول : إن التشيع والتصوف تمكن من اليمن منذ ألف عام . انتهى
فإذا كان الوادعي يدرس طلابه العقيدة السلفية .
وكانت الجامعات باليمن تدرس العقيدة الأشعرية والزيدية ، وهذه الجامعات تخرج القضاة والمدرسين الذين يدرسون أبناء اليمن ، فكيف سيكون وضع الأجيال الناشئة في اليمن .
وكذلك جامعة مرعي في الحديدة تدرس التصوف مع الأشعرية ، وكذلك جامعة الأحقاف الصوفية ، التي يقوم عليها ابن حفيظ ، تخرج المدرسين والعلماء في اليمن .
فكيف سيكون تأثير منهج الوادعي على عموم الشعب اليمني ، في نشر العقيدة السلفية ؟ لا شك أنه سيكون تأثيرا ضعيفا ، وخاصة أن المناصب المؤثرة كالتدريس في المدارس والجامعات ، ستكون بيد الدارسين في الجامعات التي تخرج الأشاعرة والزيدية والصوفية .
من هنا يتبين حاجة الوادعي الماسّة ، لإخوانه السلفيين أصحاب الجمعيات والجامعات الرسمية ، لأنهم كانوا سيسدون معه هذه الثغرة ، في نشر العقيدة السلفية .
ولا ضيْر في ذلك ، سيكون الوادعي ينشر العقيدة السلفية في المساجد على الطريقة القديمة ، وسيكون أصحاب الجمعيات السلفيين ينشرون العقيدة السلفية عبر الجامعات الرسمية المعترف بها ، ويخرجون المدرسين و القضاة ، ودكاترة الجامعات .
وقد سمعتُ الوادعي ذات مرة يقول : لا أحد نشر العقيدة السلفية مثل المعاهد العلمية تبع الإصلاح . فقلت له كيف ذلك ؟ فقال : لأنهم قرروا العقيدة السلفية في كتاب التوحيد الذي يُدرس لطلاب المتوسط والثانوي .
فالعقيدة هي الأساس يا أخواني ، وكان الواجب على الوادعي أن يعطي الأمور حجمها ، وألا يضخِّم الخلافات ، في جو مليء بالتصوف والقبوريات .
نعم لو كان الوادعي في دولة سلفية قائمة على الكتاب والسنة ، وتطبق السنة في مساجدها ومقابرها وجامعاتها وكل شؤونها ، لكان الأمر يختلف ، في التعامل مع المخالف له .
@@user-dm1ip7zl3q متستر جالس تنشر اعلانات وهية قسم الله ظهرك وظهر مايسمى عبدالرحمن صاحب المنشورات التي من عرف اليمن والدعوة السلفية فيه سخر منكم وعرفكم
@@user-sw5eh3fd5l بسوء تدبير الوادعي ، ضاعت صعدة وتمكن الحوثي .
لأن الوادعي أشغل نفسه بإثارة الخلافات مع الجماعات السنية ، وغفل عن الحوثي ، والحوثي يدرب الشباب ويرسلهم إلى طهران ولبنان عند حزب الله ، ويتدربون عند الحرس الثوري .
وكان الأولى بالوادعي أن يتحالف مع الحكومة ومع بقية الجماعات السنية ، لوقف المدّ الحوثي ، ولكن الوادعي كان نائما في العسل .
لا تقل لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة حياة وموت ، المسألة تهجير وترحيل ، المسألة احتلال أرض وعرض .
ولذلك تمكن الحوثي أخيرا ، وأول ما ابتدأ بأهل دماج وغزاهم وقصفهم بالمدافع والقذائف ، وقتلهم ، وروّع نساءهم وأطفالهم ، ثم طردهم كلهم من دماج .
توضيح آخر :
لن يجتمع السلفيون في اليمن (تلاميذ الوادعي) إلا إذا عرفوا النقاط السلبية في منهج شيخهم مقبل الوادعي . وهذا ليس عيبا ، فكل بني آدم خطاء وخير الخطاين التوابون .
وإلا سيبقون متفرقين متنازعين متشرذمين ، وكل فرقة تبدع أختها .
وهذا سبب ضعفهم وهوانهم ، وتسلط الحوثي عليهم ، وإلا لو كان مجتمعين وكلمتهم واحدة ، لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي ، سيصمدون في دماج بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ، بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل ، بالفلوس ، وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس (مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة . وذلك بعد الحصار الأول لدماج
إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي (لأن لسان حالهم : أدِّ زلط وأنا افعل لك ما تريد) .
ولكن ما جاء حصار الحوثي الأول لدماج والثاني إلا وجميع طلاب الوادعي ضبحانين من الحجوري ، ومزقتهم النزاعات وفرقتهم .
ومن العجيب أن الحجوري عاد بعد الحصار الأول إلى النزاعات والمهاترات مع أصحابه (أصحاب المنهج) ، قالك عبيد الجابر مبتدع ، ومحمد بن هادي ، وربيع تغير ، وعرفات كذاب ، والوصابي مبتدع والعدني حزبي ، وهلم جرا من هذه المهاترات ، مع أ صحاب منهجه أنفسهم ، وليس مع غيرهم . لذا ابتلعهم الحوثي .
@@user-dm1ip7zl3q
اذا لا تعرف دعوة الشيخ . اجلس مع واحد طويلب علم وسيخبرك كم عدد المراكز التي قائم عليها طلابه اليوم ..
الصحيح أنها لم تبقى ثابته ونشطه الان الا دعوة الشيخ رحمه الله وهي دعوة السلف الصالح من قبله
@@user-sn4df7nt1i (دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
رحمه الله
هل يستطيع الوادعي مواجهة المجتمع اليمني لوحده ؟
لقد سمعت مقبل الوادعي رحمه الله بأذني يقول : إن التشيع والتصوف تمكن من اليمن منذ ألف عام . انتهى
فإذا كان الوادعي يدرس طلابه العقيدة السلفية .
وكانت الجامعات باليمن تدرس العقيدة الأشعرية والزيدية ، وهذه الجامعات تخرج القضاة والمدرسين الذين يدرسون أبناء اليمن ، فكيف سيكون وضع الأجيال الناشئة في اليمن .
وكذلك جامعة مرعي في الحديدة تدرس التصوف مع الأشعرية ، وكذلك جامعة الأحقاف الصوفية ، التي يقوم عليها ابن حفيظ ، تخرج المدرسين والعلماء في اليمن .
فكيف سيكون تأثير منهج الوادعي على عموم الشعب اليمني ، في نشر العقيدة السلفية ؟ لا شك أنه سيكون تأثيرا ضعيفا ، وخاصة أن المناصب المؤثرة كالتدريس في المدارس والجامعات ، ستكون بيد الدارسين في الجامعات التي تخرج الأشاعرة والزيدية والصوفية .
من هنا يتبين حاجة الوادعي الماسّة ، لإخوانه السلفيين أصحاب الجمعيات والجامعات الرسمية ، لأنهم كانوا سيسدون معه هذه الثغرة ، في نشر العقيدة السلفية .
ولا ضيْر في ذلك ، سيكون الوادعي ينشر العقيدة السلفية في المساجد على الطريقة القديمة ، وسيكون أصحاب الجمعيات السلفيين ينشرون العقيدة السلفية عبر الجامعات الرسمية المعترف بها ، ويخرجون المدرسين و القضاة ، ودكاترة الجامعات .
وقد سمعتُ الوادعي ذات مرة يقول : لا أحد نشر العقيدة السلفية مثل المعاهد العلمية تبع الإصلاح . فقلت له كيف ذلك ؟ فقال : لأنهم قرروا العقيدة السلفية في كتاب التوحيد الذي يُدرس لطلاب المتوسط والثانوي .
فالعقيدة هي الأساس يا أخواني ، وكان الواجب على الوادعي أن يعطي الأمور حجمها ، وألا يضخِّم الخلافات ، في جو مليء بالتصوف والقبوريات .
نعم لو كان الوادعي في دولة سلفية قائمة على الكتاب والسنة ، وتطبق السنة في مساجدها ومقابرها وجامعاتها وكل شؤونها ، لكان الأمر يختلف ، في التعامل مع المخالف له .
@@user-dm1ip7zl3q هدرة فاضية
يا رجل احترم أهل العلم وترحم عليهم صاحب النسخ والصق المتستر