نشكرك على حواراتك ونقاشاتك ومحاضراتك القيمة جدا كلامك وشرحك عن الوعي و الحضارة الغربية وكيف تشكل وفلسفته وطروحاتك عن دولة واحدة تجمع اليهود والفلسطينيين بدولة علمانية واحدة و....... إضافة لمحاضرات وبروفيسور سامي الذيب د خزعل الماجدي و البروفيسور لوكسمبورغ و الأب شمعون............... والاكتشافات الأثرية التي تتعاقب في المنطقة بمافيها بالسعودية وشمال أفريقيا لقد تشكلت لدي رؤيا نتيجة لقراءة مابين السطور والكلام لكم ولطيف واسع قرأته من بين سطور وشفاه علماء السياسة والتاريخ والاجتماع و الفلسفة ............ هذه المنطقة التي اصطلح عليها بالشرق الأوسط وتشمل أساسا بلاد الرافدين وشرق المتوسط وآسيا الصغرى ومصر وربما معها قسم كبير من الجزيرة العربية وشمال أفريقيا الشرق الأوسط يحتاج أن يخصص له علم مشابه لعلم المصريات هذا التراث التاريخي العملاق يحتاج هذا بشكل ملح مناطق الرافدين ومصر وشرق المتوسط وآسية الصغرى وشمال أفريقيا لها وضع خاص جدا جدا جدا لابد من اتفاية دولية فالحضارة العالمية ولدت هنا لا يجوز برأيي أن تكون بوضعها الحالي المضطرب بحكم موقعها الجغرافي الأخطر و الأكثر حساسية سياسيا واقتصاديا وللنقل و الاتصالات و................ لا بد من جعلها أقاليم دولية بمجالس للتشكيلات الاجتماعية العرقية الثقافية اللغوية ..... في مجلس خاص مع خبراء محليين ودوليين لإدارتها إنها تراث ملك البشرية كلها وليس فقط للشعوب التي تعيش فيها فالانسانية تشاركههم هذه المنطقة أو رهن لشعب واحد فقط ومواطني هذه المنطقة يجب أن يكون لهم وضع مواطن دولي ليس قومي هذه المنطقة يجب أن تكون مكان تلاقي وتواصل للعالم الذي ولدت حضاراته فيها وليس منطقة صراعات وهما الخياران الوحيدان بشكل حدي إما هذا أو هذا استمرت هذه المنطقة منطقة صراع عالمي لآلاف السنين حان الأوان لتغيير هذا للأبد إلى الخيار الثاني هذه المنطقة يجب أن تكون دولية بمجالس حكم شبيه بنظام الحكم التشاركي و الكنتوني السويسري فمع تداعيات اغتيال نصر الله وبات واضح للجميع أن إيران قد تخلت عنه بل حتى هذا الاختراق الواسع النطاق الغير معقول قد أجمع الجميع تقريبا أن الدولة التلمودية العميقة مع الدولة الاسلامية الإيرانية العميقة اتفقا على صفقة وسربت المعلومات عن قيادات حماس وحزب الله وبات واضحا أن الدولة التلمودية العميقة و الدول الإسلامية العميقة سنية أو شيعية متفقون على قواعد اللعبة و مشروع الشرق الأوسط الجديد بناء على طروحات مردخاي كيدار أما عن تعليقات اليهود التلموديون النازيون العنصريون في فريق الهاسبارا الاسرائيلية في الميديا يؤكد تماما على عبارة البروفيسور سامي الذيب الشهيرة التي أكررها باستمرار (القرآن كشكول مخربط ومخبص كتبه حاخام سكران ومسطول) ويؤكد أمراض المنطقة وعنفها وتخلفها مستمر فحتى الآن لا بوادر لحل سريع من داخل المنطقة فثورة العقول تحتاج إلى مسيرة طويلة ومعاناة ولكن هذا نصف الحقيقة الذي يتشدق فيه ذلك التلمودي العنصري وليس كل الحقيقة فالعجلة لم تتعلمها البشرية من كلها من الصفر من اخترعها علمها لغيره مش كل البشر أعادوا تجربة اختراعها من الصفر فالبشر تتعلم من اختراعات وتجارب غيرها أيضا فالطفل لا يعيد اختراع اللغة كما فعل الهيبوسابيان في المغاور لكنها رغبة هؤلاء التلموديون العنصريون بدولتهم العميقة في مخابرات اسرائيل والهاسبارا أحد أذرعها فتخلف وعنف المنطقة وسببه الجذري الأساسي مصدره الاسلام يحافظ على شرعية يهودية اسرائيل أمام المجتمع المدني اليهودي المثقف و الإنساني و القوي وأمام المجتمع الدولي . فالإسلام كمكون فكري وثقافي واجتماعي كما وصف البروفيسور الماروني اللبناني في نقاشي الذي سأفصله بعد قليل مع تجربتي الشخصية حيث قال : (لا يابني ياحبيبي العلمانية من حيث المبدأصح مية بالمية وكلامكم بالحركة الوطنية اللبنانية من حيث المبدأ صح مية بالمية ولكن ليس مع الإسلام كمكون فكري اجتماعي وثقافي وعقائدي فهو يشكل ثقافة تفكير وسلوك نمطه يجعل المجتمع الذي فيه أو محاط به من المستحيل تتشكل فيه العلمانية ومستحيل أكثر تتشكل فيه الديمقراطية ومستحيل تتشكل فيه الحداثة ومستحيل تتشكل فيه المواطنة ومستحيل أن يتشكل فيه شيء أهم من كل شيء في المجتمع الحضاري الحديث قبل القانون وقبل أي شيء وهو المجتمع المدني الحي الواعي المتصالح مع البشر) وكما قال البروفيسور التونسي في القانون صديق البروفيسور سامي الذيب في دردشتكم على الغذاء (لن تتخلص هذه البلدان من جهلها وتخلفها طالما أنها تؤمن بأن القرآن كلام الله ويجب تطبيقه)
أي ثلاثة علماء قانون مخضرمين وصلوا لنفس النتيجة البروفيسور سامي الذيب وزميله التونسي و البروفيسور اللبناني الماروني وطرح الخبير في المخابرات الاسرائيلية مردخاي كيدار لتقسيم المنطقة لقبليات أصولية إسلامية معلن ومطروح ومعمول به للأسف الشديد والمعلومة الخطيرة التي قالها بريماكوف (كسينجر روسيا والرئيس الأسبق للكي جي بي) في مقابلته مع أكرم خزام في قناة الجزيرة المشهورة : (حماس صنعتها المخابرات الاسرائيلية وأسستها بواسطة عميلها عبدالله عزام الذي أصبح لاحقا شيخ المجاهدين الأفغان ومءسس مكتب خدمة المجاهدين في بيشاور وعميل المخابرات الغربية والخليجية والباكستانية الأول في أفغانستان وباكستان و أولاده رجال أعمال خاصلين على الجنسية البريطانية) و هؤلاء التلموديون بمافيتهم الدولية ودولتهم العميقة في قلب المخابرات الاسرائيلية ورثوا كراهية وحقد وحسد اليهودية الأصلية بشعوبها البدوية في الصحراء حالهم حال العرب ورثوا الكراهية والحسد على الحضارات العملاقة في منطقة الشرق الأوسط في الرافدين ومصر وشرق المتوسط فلا تجدهم في التوراة إلا نازلين اللعن والدعاء عليهم واختلاق خرافات عن مصائبهم الذي عاقبهم بها إلههم يهوه سواء للمصريين والفراعنة ليخرج بهم موسى أو للآشوريين والكلدان والعموريين حيث قالوا أن نبوخذ نصر الذي سبى قادتهم قد أصبح كالحيوان يرعى؟؟؟!!! وقصة كنعان الذي لعنه نوح وجعله عبد العبد لإخوته ..... وحتى أسفارهم وتلمودهم مسروق بأفكاره من حضارات هذه الأمم خصوصا بلاد الرافدين وصار كما وضح علماء الآثار مثل د خزعل الماجدي أن الدلائل تشير أن اليهودية أسسها وكتب أسفارها عزرا في بابل مستعيرا مثيلوجيا وأساطير بابل كأساس لها فكرههم البدوي المرضي لحضارات المنطقة وخصوصا أنها محمولة من شعوبها التي تبنت أكثر ديانة مكروهة لهم وهي المسيحية التي أسسها أكثر شخص يكرهونه هو المسيح ناقض الشريعة فهم يريدونها غارقة بالتخلف ليرضوا شماتتهم المريضة في هذه الشعوب التي كانوا لاشيء أمامها ويكزنزا هم السادة المتقدمون وكانوا ينفخون بذاتهم كرد فعل كل هذه الآلااف من السنين وهم بدو متخلفون لا يملكون إلا التباهي المزيف ويذكروني بالفخر و الاعتزاز المنسوب لشعراء عرب قبل الاسلام مثل عمرو بن كلثوم (إذا بلغ الفطام لنا صبيا تخر له الجبابر ساجدينا؟؟؟!!!) جبابر ساجدينا شو مفكر حالك ؟؟؟!!! فلذلك إضافة لجهود التنوير التي تبذل لثورة العقول لا بد من التفاعل مع الجزء السليم من الحضارة وهو المجتمعات المدنية الواعية التي تشكلت بعد هذه المخاضات الصعبة التي تكلم عنها هذا التلمودي العنصري وخير دليل على النتائج هو تجربة رواندا وحضرتك تكلمت عن ذلك بمحاضرة على فيديو على قناتك صحيح الأمور لا تحصل في يوم وليلة ولكن أيضا الأمر ليس بحاجة لآلاف السنين
أي ثلاثة علماء قانون مخضرمين وصلوا لنفس النتيجة البروفيسور سامي الذيب وزميله التونسي و البروفيسور اللبناني الماروني وطرح الخبير في المخابرات الاسرائيلية مردخاي كيدار لتقسيم المنطقة لقبليات أصولية إسلامية معلن ومطروح ومعمول به للأسف الشديد والمعلومة الخطيرة التي قالها بريماكوف (كسينجر روسيا والرئيس الأسبق للكي جي بي) في مقابلته مع أكرم خزام في قناة الجزيرة المشهورة : (حماس صنعتها المخابرات الاسرائيلية وأسستها بواسطة عميلها عبدالله عزام الذي أصبح لاحقا شيخ المجاهدين الأفغان ومءسس مكتب خدمة المجاهدين في بيشاور وعميل المخابرات الغربية والخليجية والباكستانية الأول في أفغانستان وباكستان و أولاده رجال أعمال خاصلين على الجنسية البريطانية) و هؤلاء التلموديون بمافيتهم الدولية ودولتهم العميقة في قلب المخابرات الاسرائيلية ورثوا كراهية وحقد وحسد اليهودية الأصلية بشعوبها البدوية في الصحراء حالهم حال العرب ورثوا الكراهية والحسد على الحضارات العملاقة في منطقة الشرق الأوسط في الرافدين ومصر وشرق المتوسط فلا تجدهم في التوراة إلا نازلين اللعن والدعاء عليهم واختلاق خرافات عن مصائبهم الذي عاقبهم بها إلههم يهوه سواء للمصريين والفراعنة ليخرج بهم موسى أو للآشوريين والكلدان والعموريين حيث قالوا أن نبوخذ نصر الذي سبى قادتهم قد أصبح كالحيوان يرعى؟؟؟!!! وقصة كنعان الذي لعنه نوح وجعله عبد العبد لإخوته ..... وحتى أسفارهم وتلمودهم مسروق بأفكاره من حضارات هذه الأمم خصوصا بلاد الرافدين وصار كما وضح علماء الآثار مثل د خزعل الماجدي أن الدلائل تشير أن اليهودية أسسها وكتب أسفارها عزرا في بابل مستعيرا مثيلوجيا وأساطير بابل كأساس لها فكرههم البدوي المرضي لحضارات المنطقة وخصوصا أنها محمولة من شعوبها التي تبنت أكثر ديانة مكروهة لهم وهي المسيحية التي أسسها أكثر شخص يكرهونه هو المسيح ناقض الشريعة فهم يريدونها غارقة بالتخلف ليرضوا شماتتهم المريضة في هذه الشعوب التي كانوا لاشيء أمامها ويكزنزا هم السادة المتقدمون وكانوا ينفخون بذاتهم كرد فعل كل هذه الآلااف من السنين وهم بدو متخلفون لا يملكون إلا التباهي المزيف ويذكروني بالفخر و الاعتزاز المنسوب لشعراء عرب قبل الاسلام مثل عمرو بن كلثوم (إذا بلغ الفطام لنا صبيا تخر له الجبابر ساجدينا؟؟؟!!!) جبابر ساجدينا شو مفكر حالك ؟؟؟!!! فلذلك إضافة لجهود التنوير التي تبذل لثورة العقول لا بد من التفاعل مع الجزء السليم من الحضارة وهو المجتمعات المدنية الواعية التي تشكلت بعد هذه المخاضات الصعبة التي تكلم عنها هذا التلمودي العنصري وخير دليل على النتائج هو تجربة رواندا وحضرتك تكلمت عن ذلك بمحاضرة على فيديو على قناتك صحيح الأمور لا تحصل في يوم وليلة ولكن أيضا الأمر ليس بحاجة لآلاف السنين
العقلانية أخي حميد بعيدة كل البعد عن المسلم المؤمن بكل المسلمات خيرها وشرها واللا عقلانيون كثيرون وهم الأغلبية مسيطرين عن الوضع ادن لازلنا بعيدين عن الحرية والديمقراطية.
في البلدان العربيه الديكتاتور العادل افضل كثيرا لانه لو بدأ ان يعطي الجميع مساحه وحريه كامله سيسطر الاسلاميين بشكل مباشر ويظلموها مائات السنين لان العاطفه الدينيه تسيطر بشكل مخيف لأن الاسلام لا يقبل التفكير اصلا المسيحيه فيها مرونه اكثر ولذلك ثورات التنوير نجحت
@@SpiderMego5388شيوخ الجهل لقاو الحمير لولا الحمير لما وجدو شيوخ نسبو الولد لغير أبيه سكتو عن الشواذ و سرقو أموال الشعوب أسسو الجماعات الإسلامية المسلحة شيوخ الخراب
تفضل إعمل لي ديمقراطية في العراق و ليبيا و سوريا و الصومال و مصر و و و ، مستحيل ، الدين تشکل جزء کبير من حياة و فکر البشر في هذه الدول ، و الفکر الإسلامي ضد الديمقراطية و الحرية ، کيف تشکل لي ديمقراطية في دولة شعبها يؤمن بأن من بدل دينه فاقتله
![[MV] A leap of faith...ความเชื่อใจครั้งสุดท้าย (From "Petrichor the series")](http://i.ytimg.com/vi/U1piZH2CNXA/mqdefault.jpg)
ماهذه الروعه.. كبير انت يا استاذ حامد..
تحياتي أستاذي الفاضل ❤
نشكرك على حواراتك ونقاشاتك ومحاضراتك القيمة جدا
كلامك وشرحك عن الوعي و الحضارة الغربية وكيف تشكل وفلسفته وطروحاتك عن دولة واحدة تجمع اليهود والفلسطينيين بدولة علمانية واحدة و.......
إضافة لمحاضرات وبروفيسور سامي الذيب د خزعل الماجدي و البروفيسور لوكسمبورغ و الأب شمعون...............
والاكتشافات الأثرية التي تتعاقب في المنطقة بمافيها بالسعودية وشمال أفريقيا
لقد تشكلت لدي رؤيا نتيجة لقراءة مابين السطور والكلام لكم ولطيف واسع قرأته من بين سطور وشفاه علماء السياسة والتاريخ والاجتماع و الفلسفة ............
هذه المنطقة التي اصطلح عليها بالشرق الأوسط وتشمل أساسا بلاد الرافدين وشرق المتوسط وآسيا الصغرى ومصر وربما معها قسم كبير من الجزيرة العربية
وشمال أفريقيا
الشرق الأوسط يحتاج أن يخصص له علم مشابه لعلم المصريات هذا التراث التاريخي العملاق يحتاج هذا بشكل ملح
مناطق الرافدين ومصر وشرق المتوسط وآسية الصغرى وشمال أفريقيا لها وضع خاص جدا جدا جدا لابد من اتفاية دولية فالحضارة العالمية ولدت هنا
لا يجوز برأيي أن تكون بوضعها الحالي المضطرب بحكم موقعها الجغرافي الأخطر و الأكثر حساسية سياسيا واقتصاديا وللنقل و الاتصالات و................
لا بد من جعلها أقاليم دولية بمجالس للتشكيلات الاجتماعية العرقية الثقافية اللغوية ..... في مجلس خاص مع خبراء محليين ودوليين لإدارتها
إنها تراث ملك البشرية كلها وليس فقط للشعوب التي تعيش فيها فالانسانية تشاركههم هذه المنطقة أو رهن لشعب واحد فقط
ومواطني هذه المنطقة يجب أن يكون لهم وضع مواطن دولي ليس قومي هذه المنطقة يجب أن تكون مكان تلاقي وتواصل للعالم الذي ولدت حضاراته فيها وليس منطقة صراعات وهما الخياران الوحيدان بشكل حدي إما هذا أو هذا استمرت هذه المنطقة منطقة صراع عالمي لآلاف السنين حان الأوان لتغيير هذا للأبد إلى الخيار الثاني
هذه المنطقة يجب أن تكون دولية بمجالس حكم شبيه بنظام الحكم التشاركي و الكنتوني السويسري
فمع تداعيات اغتيال نصر الله وبات واضح للجميع أن إيران قد تخلت عنه بل حتى هذا الاختراق الواسع النطاق الغير معقول قد أجمع الجميع تقريبا أن الدولة التلمودية العميقة مع الدولة الاسلامية الإيرانية العميقة اتفقا على صفقة وسربت المعلومات عن قيادات حماس وحزب الله وبات واضحا
أن
الدولة التلمودية العميقة و الدول الإسلامية العميقة سنية أو شيعية متفقون على قواعد اللعبة و مشروع الشرق الأوسط الجديد بناء على طروحات مردخاي كيدار
أما عن تعليقات اليهود التلموديون النازيون العنصريون في فريق الهاسبارا الاسرائيلية في الميديا يؤكد تماما على عبارة البروفيسور سامي الذيب الشهيرة التي أكررها باستمرار
(القرآن كشكول مخربط ومخبص كتبه حاخام سكران ومسطول)
ويؤكد أمراض المنطقة وعنفها وتخلفها مستمر فحتى الآن لا بوادر لحل سريع من داخل المنطقة فثورة العقول تحتاج إلى مسيرة طويلة ومعاناة ولكن هذا نصف الحقيقة الذي يتشدق فيه ذلك التلمودي العنصري وليس كل الحقيقة فالعجلة لم تتعلمها البشرية من كلها من الصفر من اخترعها علمها لغيره مش كل البشر أعادوا تجربة اختراعها من الصفر
فالبشر تتعلم من اختراعات وتجارب غيرها أيضا فالطفل لا يعيد اختراع اللغة كما فعل الهيبوسابيان في المغاور
لكنها رغبة هؤلاء التلموديون العنصريون بدولتهم العميقة في مخابرات اسرائيل والهاسبارا أحد أذرعها فتخلف وعنف المنطقة وسببه الجذري الأساسي مصدره الاسلام يحافظ على شرعية يهودية اسرائيل أمام المجتمع المدني اليهودي المثقف و الإنساني و القوي وأمام المجتمع الدولي .
فالإسلام
كمكون فكري وثقافي واجتماعي كما وصف البروفيسور الماروني اللبناني في نقاشي الذي سأفصله بعد قليل مع تجربتي الشخصية حيث قال :
(لا يابني ياحبيبي العلمانية من حيث المبدأصح مية بالمية وكلامكم بالحركة الوطنية اللبنانية من حيث المبدأ صح مية بالمية ولكن ليس مع الإسلام كمكون فكري اجتماعي وثقافي وعقائدي فهو يشكل ثقافة تفكير وسلوك نمطه يجعل المجتمع الذي فيه أو محاط به من المستحيل تتشكل فيه العلمانية ومستحيل أكثر تتشكل فيه الديمقراطية ومستحيل تتشكل فيه الحداثة ومستحيل تتشكل فيه المواطنة ومستحيل أن يتشكل فيه شيء أهم من كل شيء في المجتمع الحضاري الحديث قبل القانون وقبل أي شيء وهو المجتمع المدني الحي الواعي المتصالح مع البشر)
وكما قال البروفيسور التونسي في القانون صديق البروفيسور سامي الذيب في دردشتكم على الغذاء (لن تتخلص هذه البلدان من جهلها وتخلفها طالما أنها تؤمن بأن القرآن كلام الله ويجب تطبيقه)
أي ثلاثة علماء قانون مخضرمين وصلوا لنفس النتيجة
البروفيسور سامي الذيب وزميله التونسي و البروفيسور اللبناني الماروني
وطرح الخبير في المخابرات الاسرائيلية مردخاي كيدار لتقسيم المنطقة لقبليات أصولية إسلامية معلن ومطروح ومعمول به للأسف الشديد
والمعلومة الخطيرة التي قالها بريماكوف (كسينجر روسيا والرئيس الأسبق للكي جي بي) في مقابلته مع أكرم خزام في قناة الجزيرة المشهورة :
(حماس صنعتها المخابرات الاسرائيلية وأسستها بواسطة عميلها عبدالله عزام الذي أصبح لاحقا شيخ المجاهدين الأفغان ومءسس مكتب خدمة المجاهدين في بيشاور وعميل المخابرات الغربية والخليجية والباكستانية الأول في أفغانستان وباكستان
و أولاده رجال أعمال خاصلين على الجنسية البريطانية)
و هؤلاء التلموديون بمافيتهم الدولية ودولتهم العميقة في قلب المخابرات الاسرائيلية
ورثوا كراهية وحقد وحسد اليهودية الأصلية بشعوبها البدوية في الصحراء حالهم حال العرب
ورثوا الكراهية والحسد على الحضارات العملاقة في منطقة الشرق الأوسط في الرافدين ومصر وشرق المتوسط
فلا تجدهم في التوراة إلا نازلين اللعن والدعاء عليهم واختلاق خرافات عن مصائبهم الذي عاقبهم بها إلههم يهوه
سواء للمصريين والفراعنة ليخرج بهم موسى أو للآشوريين والكلدان والعموريين حيث قالوا أن نبوخذ نصر الذي سبى قادتهم قد أصبح كالحيوان يرعى؟؟؟!!! وقصة كنعان الذي لعنه نوح وجعله عبد العبد لإخوته .....
وحتى أسفارهم وتلمودهم مسروق بأفكاره من حضارات هذه الأمم خصوصا بلاد الرافدين
وصار كما وضح علماء الآثار مثل د خزعل الماجدي أن الدلائل تشير أن اليهودية أسسها وكتب أسفارها عزرا في بابل مستعيرا مثيلوجيا وأساطير بابل كأساس لها
فكرههم البدوي المرضي لحضارات المنطقة وخصوصا أنها محمولة من شعوبها التي تبنت أكثر ديانة مكروهة لهم وهي المسيحية التي أسسها أكثر شخص يكرهونه هو المسيح ناقض الشريعة
فهم يريدونها غارقة بالتخلف ليرضوا شماتتهم المريضة في هذه الشعوب التي كانوا لاشيء أمامها ويكزنزا هم السادة المتقدمون
وكانوا ينفخون بذاتهم كرد فعل كل هذه الآلااف من السنين وهم بدو متخلفون لا يملكون إلا التباهي المزيف
ويذكروني بالفخر و الاعتزاز المنسوب لشعراء عرب قبل الاسلام مثل عمرو بن كلثوم
(إذا بلغ الفطام لنا صبيا تخر له الجبابر ساجدينا؟؟؟!!!)
جبابر ساجدينا شو مفكر حالك ؟؟؟!!!
فلذلك إضافة لجهود التنوير التي تبذل لثورة العقول لا بد من التفاعل مع الجزء السليم من الحضارة وهو المجتمعات المدنية الواعية التي تشكلت بعد هذه المخاضات الصعبة التي تكلم عنها هذا التلمودي العنصري
وخير دليل على النتائج هو تجربة رواندا وحضرتك تكلمت عن ذلك بمحاضرة على فيديو على قناتك صحيح الأمور لا تحصل في يوم وليلة ولكن أيضا الأمر ليس بحاجة لآلاف السنين
أي ثلاثة علماء قانون مخضرمين وصلوا لنفس النتيجة
البروفيسور سامي الذيب وزميله التونسي و البروفيسور اللبناني الماروني
وطرح الخبير في المخابرات الاسرائيلية مردخاي كيدار لتقسيم المنطقة لقبليات أصولية إسلامية معلن ومطروح ومعمول به للأسف الشديد
والمعلومة الخطيرة التي قالها بريماكوف (كسينجر روسيا والرئيس الأسبق للكي جي بي) في مقابلته مع أكرم خزام في قناة الجزيرة المشهورة :
(حماس صنعتها المخابرات الاسرائيلية وأسستها بواسطة عميلها عبدالله عزام الذي أصبح لاحقا شيخ المجاهدين الأفغان ومءسس مكتب خدمة المجاهدين في بيشاور وعميل المخابرات الغربية والخليجية والباكستانية الأول في أفغانستان وباكستان
و أولاده رجال أعمال خاصلين على الجنسية البريطانية)
و هؤلاء التلموديون بمافيتهم الدولية ودولتهم العميقة في قلب المخابرات الاسرائيلية
ورثوا كراهية وحقد وحسد اليهودية الأصلية بشعوبها البدوية في الصحراء حالهم حال العرب
ورثوا الكراهية والحسد على الحضارات العملاقة في منطقة الشرق الأوسط في الرافدين ومصر وشرق المتوسط
فلا تجدهم في التوراة إلا نازلين اللعن والدعاء عليهم واختلاق خرافات عن مصائبهم الذي عاقبهم بها إلههم يهوه
سواء للمصريين والفراعنة ليخرج بهم موسى أو للآشوريين والكلدان والعموريين حيث قالوا أن نبوخذ نصر الذي سبى قادتهم قد أصبح كالحيوان يرعى؟؟؟!!! وقصة كنعان الذي لعنه نوح وجعله عبد العبد لإخوته .....
وحتى أسفارهم وتلمودهم مسروق بأفكاره من حضارات هذه الأمم خصوصا بلاد الرافدين
وصار كما وضح علماء الآثار مثل د خزعل الماجدي أن الدلائل تشير أن اليهودية أسسها وكتب أسفارها عزرا في بابل مستعيرا مثيلوجيا وأساطير بابل كأساس لها
فكرههم البدوي المرضي لحضارات المنطقة وخصوصا أنها محمولة من شعوبها التي تبنت أكثر ديانة مكروهة لهم وهي المسيحية التي أسسها أكثر شخص يكرهونه هو المسيح ناقض الشريعة
فهم يريدونها غارقة بالتخلف ليرضوا شماتتهم المريضة في هذه الشعوب التي كانوا لاشيء أمامها ويكزنزا هم السادة المتقدمون
وكانوا ينفخون بذاتهم كرد فعل كل هذه الآلااف من السنين وهم بدو متخلفون لا يملكون إلا التباهي المزيف
ويذكروني بالفخر و الاعتزاز المنسوب لشعراء عرب قبل الاسلام مثل عمرو بن كلثوم
(إذا بلغ الفطام لنا صبيا تخر له الجبابر ساجدينا؟؟؟!!!)
جبابر ساجدينا شو مفكر حالك ؟؟؟!!!
فلذلك إضافة لجهود التنوير التي تبذل لثورة العقول لا بد من التفاعل مع الجزء السليم من الحضارة وهو المجتمعات المدنية الواعية التي تشكلت بعد هذه المخاضات الصعبة التي تكلم عنها هذا التلمودي العنصري
وخير دليل على النتائج هو تجربة رواندا وحضرتك تكلمت عن ذلك بمحاضرة على فيديو على قناتك صحيح الأمور لا تحصل في يوم وليلة ولكن أيضا الأمر ليس بحاجة لآلاف السنين
شيوخ الجهل لقاو الحمير لولا الحمير لما وجدو شيوخ نسبو الولد لغير أبيه سكتو عن الشواذ و سرقو أموال الشعوب و اسسو جماعات مسلحة شيوخ الخراب....
فعلا كلام حامد صحيح 💯💯 مادخلت القضيه الفلسطينيه بلد الا وكل الخراب والقتل والدمار 💯💯💯
تحيه المحبة و السلام وكل الشكر والتقدير لكم ❤❤❤❤❤
تحياتي ل استاد الكبير حامد عبدالصمد 👍
تحياتي للأستاذ القدير حامد عبد الصمد❤
العقلانية أخي حميد بعيدة كل البعد عن المسلم المؤمن بكل المسلمات خيرها وشرها واللا عقلانيون كثيرون وهم الأغلبية مسيطرين عن الوضع ادن لازلنا بعيدين عن الحرية والديمقراطية.
من هو الشخص الاخر المحاور مع حامد ؟
🙏🙏🙏🙏🌹👍
❤❤❤❤❤
في البلدان العربيه الديكتاتور العادل افضل كثيرا لانه لو بدأ ان يعطي الجميع مساحه وحريه كامله سيسطر الاسلاميين بشكل مباشر ويظلموها مائات السنين لان العاطفه الدينيه تسيطر بشكل مخيف لأن الاسلام لا يقبل التفكير اصلا المسيحيه فيها مرونه اكثر ولذلك ثورات التنوير نجحت
تقصد الديكتاتور الحداثي
@ ايوه
@@SpiderMego5388شيوخ الجهل لقاو الحمير لولا الحمير لما وجدو شيوخ نسبو الولد لغير أبيه سكتو عن الشواذ و سرقو أموال الشعوب أسسو الجماعات الإسلامية المسلحة شيوخ الخراب
@@SpiderMego5388الإسلاميين لماذا لا يوجدون في البرازيل الجماعات الفرخة لو يذهبو الى كوريا الشمالية و هايتي سوف يدوسون راسهم
الصوت رديء جدااااا
للأسف من المصدر
كل جملتين والتالتة لازم يقحم المسيحية .. حاجة تكرسح 😀
🤍🤍🤍🌹♥️
تفضل إعمل لي ديمقراطية في العراق و ليبيا و سوريا و الصومال و مصر و و و ، مستحيل ، الدين تشکل جزء کبير من حياة و فکر البشر في هذه الدول ، و الفکر الإسلامي ضد الديمقراطية و الحرية ، کيف تشکل لي ديمقراطية في دولة شعبها يؤمن بأن من بدل دينه فاقتله
أردوغان لم يغير من النظام العلماني شيئا
مازالت تركيا دولة علمانية ديمقراطية
علمانية صحيح أما ديمقراطية لاأعتقد ذلك
@Knightytb96 هي ديمقراطية علمانية صحيحة تماما باعتراف الدول الغربية جميعها
@@soryasorya8657 حتى الدول الديكتاتورية الأخرى تعتبر دول ديمقراطية بإعتراف الدول الغربية
@Knightytb96
ليس صحيحا
@@soryasorya8657 أوكي
كلام حرّ وجريء كالعادة