هل يرفض الإسلام وجود المرأة في السلطة ؟ | برنامج يتفكرون Yatfakroon season 3 episode 17

[@assafountakat]

أضيف أيضا الملكة الأمازيغية "ديهيا"التي حاربت الغزو العربي لشمال أفريقيا وسماها العرب بالكاهنة من شدة ما كابدت الجيوش الإسلامية من خسائر بشرية.
#ديهيا #الملكة الأمازيغية في القرن السادس ميلادي

[@tntn3544]

لم يذهبو الي بلدام الافارقة التي تقربو من موقعهم ولكن ركزو علي بلدان شمال افريقية لكثرة ثرواتهم و.... كلنا نعرفو التاريخ ههه

[@assafountakat]

@@tntn3544 وما زالوا إلى غاية اليوم يحاولون طمس تاريخنا ورموزنا عبر إعلامهم العنصري المقيت. ذكروا جميع النساء اللواتي كان لهن دور الريادة وتعمدوا عدم ذكر جدتنا البطلة ديهيا.

[@tntn3544]

@@assafountakat سوف يأتي هذا اليوم الذي تصحا منه الامة انهم كانو مثل الآلياة مقيدين بي فتواة مدمغجة من قبل اصحاب القبائل الصحراء المتخلفة التي باتت تتقاتل في بعضها البعض

[@thaerfawzijameel3906]

في العراق وضعوا صورة زوج المرشحة للانتخابات ، ويكتبون زوج مرشحتكم ويكتبون اسم المرشحة للانتخابات النيابية ؟

[@reenatai75]

ردا على الأستاذ مأمون في مسأله الارث :
إشكالات الفقه مع آيات الإرث:
1- أنه قدم الإرث وأحكامه وأعطاه الأولوية المطلقة على الوصية، بالرغم من أن الثانية وردت بصيغة (كُتب) التي رافقت الصلاة والصيام والقتال، ورغم ورود الوصية في عشر آيات، والإرث في ثلاث فقط، لا بل أن الوصية مقدمة على الإرث في أربع مواضع في آيات الإرث، ويصر الفقه على نسخ آيات الوصية استنادا لحديث آحاد منقطع رواه أهل المغازي ( لا وصية لوارث).
2- لم يُفرّق بين ( الحظ) و(النصيب) وجعلهما واحد، مما أدى للخلط بين آيات الإرث وآيات الوصية.
3- فهم ( فإن كن نساء فوق اثنتين) كما لو أنه يقول ( فإن كن نساء اثنتين فما فوق)، ولم يكن له ليميّز بين ( فوق) و(أكثر) بالمفهوم الرياضي وفق مستواهم المعرفي آنذاك.
لا بل زعموا أن سبحانه لم يذكر حكم وجود أنثيين، وبالتالي صححوا لله، وقدروا أنه يقصد: ( فإن كن نساء اثنتين فما فوق).
4- اعتبر (الولد) في آيات الإرث ولدا ذكراً، وأن الذكر هو الذي يحجب ويمنع، وأن الأنثى لا تحجب ولا تمنع، وفي ذلك خرق للخطاب بـ (أولادكم) الذي يفترض الذكورة والأنوثة في (الولد)، وهو خرق صريح لللّسان الذي يحتوي ألفاظا لا تُؤنث وتدل على الجنسين.
5- إن توزيع الإرث بين الأبناء إن كانوا ذكورا فقط، أو إناثا فقط، لا يحتاج إلى إرشاد وتوجيه، إذ يوزع الإرث عليهم بالتساوي إن كان الورثة من جنس واحد، ولعدم فهم أن آيات الإرث تتحدث عن التوزيع بوجود الجنسين في كل الحالات، اعتبروا: (فإن كانت واحدة فلها النصف) أنه يتحدث عن أنثى وحيدة دون أن يأخذوا وجود الذكر مقابلا لها، وكذلك اعتبروا (فإن كن نساء فوق اثنتين)، وتناسوا أن سبحانه في آيات الإرث يذكر الأنثى صراحة ولا يذكر الذكر دائما كما في ( فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث) حيث لم يذكر حصة الأب صراحة، مما حدا بهم لإدخال الأعمام في الإرث في هذه الحال، وإعطائهم النصف في حال الأنثى الواحدة والثلث في حال فوق اثنتين، فأدخلوا من لم يرد ذكره بصريح النص.
6- اعتبروا قوله تعالى: (للذكر مثل حظ الأنثيين) كما لو كان: (للذكر مثلا حظ الأنثى) أو (للذكر مثل حظي الأنثى).
7- يعاني من ظاهرة العول والرد، وهذا ما أثار عجب ابن عباس منذ أربعة عشر قرنا، دون أن يجد الجواب.
8- يحرم الأحفاد اليتامى من ميراث جدهم، في حال وفاة أبيهم قبله، برغم أحقيتهم قبل غيرهم، من خلال الآيات التي حضت على رعاية الأيتام.
9- لم يخلُ فقه المواريث من الذكورية من خلال إيجاد المبررات لجعل حظ الذكر ضعفي حظ الأنثى والبدء به في الخطاب، ذاكرا نقاط تفضيل الذكر على الأنثى، متناسين أن المفاضلة عند الله هي بالتقوى والعمل الصالح بمعزل عن الجنس.
10- لم يُميّز بين العدالة العامة في آيات الإرث والعدالة الخاصة في آيات الوصية.
11- موضوع التناقض بخصوص الأخوة في آيتي الكلالة:
(.. في الآية (12) الأخوة ( شركاء)، وفي الآية ( 176) للذكر ضعف الأنثى) وهم في الآيتين ( أخوة)؟؟؟؟
- لو ذهبنا مع السلف بأن (فإن كانت واحدة فلها النصف) هي حالة وجود أنثى منفردة... وأن( فإن كن نساء فوق اثنتين ) هي حالة إناث منفردات..... وووأن النصف والثلث المتبقيان يذهبان تعصيبا.. السؤال: ماذا عن حالة وجود أنثيين منفردتين؟؟؟ هل نسي الله أن يخبرنا بكيفية التوزيع؟؟؟

[@mohamedsaad50]

هز يا خالد هز