السلام عليكم و رحمة الله و بركاته الصحابة رضي الله عنهم جلسوا عند باب علي رضي الله عنه و على رأسهم بنو العباس و بنو عقيل حتى يخرج عليهم ليبايعونه بالخلافة لكنه بقي داخل البيت ستة أشهر حتى انتصر ابو بكر الصديق رضي الله عنه في حرب الردة وعاد جيش اسمة بن زيد و كون جيش المسلمين و كون الدولة الإسلامية من الأفضل يا شيعة ابو بكر رضي الله عنه ام علي رضي الله عنه
يبدو لنا - والله الأعلم - أنَّ مشايخنا الأجلاء لم يطلعوا بما يكفي على طعن الرافضة بفاطمة الزهراء بكتبهم الأصلية، ولهم العذر كلهٌّ: فمن يطيق قراءة كفريات وشركيات متناثرة بين نصوص تمتد لآلف الصفحات صيغت بعبارات هجينة، صاغها فرس مستعربون يجهلون دقائق أسرار العربية. ولو إطلعوا جيداعلى كتبهم مثل الكافي و البحار و “مدينة المعاجز، معاجز آل البيت“ للكاهن الرافضي’هاشم البحراني‘ مثلا، لوجدوا أن تطاول الرافضة على أمهات المؤمنين -- عليهن السلام، لا يقارن بما ذكره المجوس عن عهر فاطمة الزهراء عليها السلام، أو”أنَّ عليَّا كان يجلب لها سلمان الفارسي وغيره، فيرون مواقع الفتنة الحميمية كلَّها منها ويتمتعون بها وهو يقبض الأجر ويكتنز، وأنها كانت بإحتراف وإقتدار قد ملكت فن الغواية والإغراء وأعتلت سدة عرشه. ويتركهم عليٌّ معها ويلوذ بالمسجد حتى يفرغون“. كل طعنهم بالصحابة وبناتهم مجرد عبارات بريئة مقارنة بما ذكروه بأصح مروياتهم مرفوعة للمعصومين فقالوا: ”بأن فاطمة كانت مغتلمة وشهوانية جدا، فلا تصبرعلى النيك وتطلبه كل ساعة ممن حولها، وكانت لا تحيض قط لانها تظل دوما حبلى! وكان عليّا -- زوجها الصوري الذي أكرهت عليه وما أرادته -- خنثى؛ لا ذكر ولا أنثى وفي قول آخر؛ جد موثوق ومعتبر كان شَكَر؛ لا أنثى ولا ذكر، وآلته -- أي ذكره أو أيره -- ضامرة جدا وأصغر من البظر. أما فاطمة -- عليها السلام -- فكانت مولعة بذَكرِ سيدنا عمر بن الخطاب الضخم المتين القوي، وكان يروي شهوتها ويظل يواقعها بليل وغلس وسحر، و رأسها بحجر بعلها الصوري عليِّ بن فاطمة الديوث القرنان الأشر“. فزيجاته المتعددة من باب إيهام من حوله أنه فحل للنساء لا يقهر، خداع منه لا أكثر وإخفاء لعقدة نقص فيه. ويذكرون - لعنهم الله - أن رسول الله ضرب بكفه الشريفة على كفلها الرجراج البض الناعم المخملي الربربي وقال: ’كوني باردة يا فاطمة‘ ، فخفت غلواء إوار نار غلمتها شيئا. حسنا اليكم جانب يسير مما ذكروه بتلك الكتب عن علم الزهراء الشريف وبلاغتها وفصاحتها وفقهها ووصيتها لإبنتها أم كلثوم، وهو غيض من فيض دفين متناثر بكتبهم يخفونه عنكم: ”انظري إن هو مدَّ يده إليك فانخري واشخري واظهري له استرخاء وفتورا. وإن قبض على جارحة من جوارحك فارفعي صوتك عمدا وتنفسي الصعداء وبرقي أجفان عينيك. فإذا أولج أيره فيك فاكثري الغنج والحركات اللطيفة وأعطيه من تحته رهزا موافقا لرهزه. ثم خذي يده اليسرى فادخلي حرفها بين اليتيك وضعي رأس إصبعه الوسطي على باب استك ثم تحركي من تحته، ثم اعيدي النخير والشهيق والشخير، فاذا احسست بافضائه فأضبطيه وأعطيه الرهز من أسفل بنخير وزفير، فإذا اخرج ايره في خلال رهزه ورهزك فخذي أيره بيدك اليسرى وأولجيه وأظهري من الكلام الفاحش المهيج للباه ما يدعو إلى قوة الإنعاض والصقي بطنك وترافعي إليه، ثم اعتنقيه والزميه وقبليه ودغدغيه واقرصيه وعضيه برفق، وشمي صدره وتقاصري تحت إبطيه والصقي نهديك بجسده وأكثري النخير، فإن اقبل إليك فادخلي يدك من كمه واقبضي على ذكره واعصريه والويه ولينيه وقوميه، وخذي يده وادخليها في كمك وضعيها على بطنك ثم ارفعيها إلى سنبلة صدرك إلى بين ثدييك ودعيه يدغدغها، ثم انزليها إلى بطنك ومري بها على سرتك وخواصرك ثم انزليها إلى فرجك، ودعيه يلعب به كلعبك بايره حتى تتجامع حركته وتهيج شهوته، ثم ادخلي حرفها بين إليتيك فان قام ايره فبادري إلى الفراش واستلقي على ظهرك واكشفي بطنك وفرجك وابرزي له عجيزتك واضربي بيدك على فرجك وعلى ردفك فأنه لا يملك نفسه ولا يهوى شيئا غير مقاربتك. واعلمي يا بنية انك لا تقيديه بقيد هو ابلغ من الوطء في الإست, فاذا طلب ذلك منك فتقربي اليه غير ممتنعة ولا مستكرهة، فان القلب ينفر عند الممانعة ويشمئز عند المدافعة، واريه من انواعه وابوابهما يتشوق الى الطلب منه, وان لم يرده فادفعيه أنت بلطافة واكشفي عن عجيزتك أحيانا وقولي له ياسدي لو عملت واحدا في الاست بعت الابن والبنت ولم تصبر عنه، فان طلبه منك فانبطحي بين يديه واكشفي اليتيك واضربي بيديك عليهما وقولي له: هذا البيض المكنون والدر المصنون فانه لا يملك نفسه، فان تحرك وإلا ارتفعي قليلا حتى تستوين باركة قدام وجهه وتفركي كأشد ما تقدرين عليه, فاقسم بالله لو كان اعبد من إبراهيم بن ادهم لدب وهم وتقارب وصر. واعلمي يا بنية انه ليس شيء من أبواب الوطء في الإست باب اجلب للقلوب ولا أسلب للب غير النصب على أربع، فاذيقيه إياه مرة فانه لايزال لك محبا عاشقا، وعليك يا بنية بالماء فتنظفي به وبالغي بالاستنظاف وكوني ابدا مستعدة له متى رايته نظر اليك او قبلك افعلي ما اوصيتك به, وتفقدي موضع انفه وعينه فلا يشم منك الا ريحا طيبة ولا تقع عينه منك على قبيح يعاب. فأذا ادخل ايره فاكثري الغنج وصوتي باللفظ الفاحش وقولي في تضاعيف غنجك , يا حياتي يا شفائي يا سروري يامنيتي يا شهوتي يا لذتي يا رغبتي, ركبه أزلجه اعفجه اولجه زلقه احرقه مزقه اخرقه فتقه اعسفه، واولاه واطيزاه واستاه, اه قتلتني، اه صرعتني، اه ضربتني، اه فت، آه مت، ثم انخري واشخري وارهزي فان هو امسك عن الرهز فاكثري انت الرهز فان اخرج ايره فخذيه بيدك اليسرى واولجيه وريقي باب استك فانه ينزل منك على حركة, فان ابطأ عن ترييق ذكره فخذي من فمك ريقا فضعيه على ايره ومرخيه, ثم خذي رأسه بيدك اليسرى فادلكي به باب الاست ساعة ثم تلين حلقة استك ثم اولجيه بعجزك كله قليلا قليلا حتى يدخل جميعه، فان هو قال لك في خلال نيكه اين ايري فقولي في الاست ولا اخرجه، فان عاد وقال: اين ايري؟ فقولي: في الغار، فان قال لك ماذا يصنع؟ فقولي يخاصم الجار، فان قال لك اين هو فقولي في بطني، فان قال ماذا يصنع، فقولي يندف قطني، فان قال اين هو، فقولي في سرتي، فان قال ماذا يصنع، فقولي يصفق طرتي، فان قال لك اين هو، فقولي في حشاي، فان قال ماذا يصنع، قولي يطلب رضاي، ثم القي ماشئت من الحسرات، فاذا قرب انزاله فاكثري النخير والشخير والرهز ثم قولي له قبل ان ينزل: صبه في الكوة وغيبه الى الشعرة وانزله في الشرج فان فيه الشفاء والفرج، فاذا انزل فتطأطأي قليلا قليلا حتى تنبطحي على وجهك ولا تدعيه يقوم على مرة واحدة ولا عن ثلاث بل عن اربع او خمس فاذا فرغ فعاوديه المزاح والتدغدغ والحضن والعصر والمسامرة واجعلي يدك بين فخذيه قرب ايره ومرخي ايره وفخذيه وخذي بيده ودعيها على سطح شفرتك وادخلي اصبعته في فرجك يلعب به ساعة ثم اخرجيها وادخليها بين آليتيك، ودعيه يقبض اليتيك قبضا محكما ثم خذيها ورديها الى رحمك ثانية وجسي بها بدنك من شفرك الى حلقة السرة وكرري حتى لا تبطل شهوته“. والله المستعان على هؤلاء الزنادقة.
بوركت، أنت بهذا تفضح على الملأ زيف إدعاء الرافضة الأنجاس بحب آل البيت الأطهار. والواجب نشر ما كتبت وتعميمه، ليصل قطيع الروافض فلعلهم يدركوا أنهم يتبعون كهنة إنتدبوا لهدم الإسلام، بإسقاط حامل الرسالة وآل بيته وجعلهم -- والعياذ بالله -- ديوثين وعواهر وفواجر ومومسات، فمن يتبع بعد ذلك دينا، تلك صفات من جاء به ومن نقلوه الينا وحملوا رسالته للعالم؟ وإضافة لما ذكرتموه آنفا، فيقين كهان الروافض القاطع: أن الرسول ﷺ كان يعامل فاطمة بالذات كزوجة لا كإبنة، ومنذ ولادتها. فكان يفخذها رضيعة ويتمتع بها لمسا وشما وتقبيلا، حتى أيفعت وبلغت. وكان كل ليلة يلتزمها ويضمها ويقبلها في فمها ويمص لسانها ونهودها و....و....و....و... الى آخر ما يتصوره العقل البهيمي من تخيلات إباحية قذرة، يعف عنها الحيوان الأعجم، فلن تجد حيوانا قط ينزو على إبنته أو أمه أو أخته، ربما فقط عند الرافضة. وترون أنهم إرتضوا للرسول من سفاح المحارم ما يعف عنه الحيوان. ومن الرواية السابق ذكرها، إستنبط الكاهن الخوميني حكم جواز مفاخذة الرضيعة وجماع الطفلة بدبرها، حتى تبلع تسعا فيحل له فرجها. وأي طفلة كانت غريبة عنه أو من صلبه أو من أخواته. وبالمناسبة فأم كلثوم عند الرافضة جاءت من تمتع فاطمة بالخليفة الفاروق، وعليٌّ زوَّجها له ليدخله النار، فقد كان عمر عليه السلام يجهل أنها إبنته، هذا معتقدهم.
لا تعجب قط من قذارة كاهن خنيث مخنث منكوح رافضي من نغولة الفرس: فأهم أركان دينه وأقدسها ”شريعة اللواط وسفاح المحارم عند الراوفض: بالعبرية: חוק הרפידים של מעשי סדום וגילוי עריות، تلفظ: خوك هرفديم شل مأسدي سدوم ڤيجلوي أريوت The Rafidi-Code of Sodomy & Incest“. فهم يتواصون بها و يحرصون عليها إقتداء بما ورد في كتاب أساتذهم ومؤسسي دينهم من ملة ”اليهونصرانية، بالعبرية יהודי-נצרות تلفظ: يُهُودِيّ نتسروت The Judeo-christianity“ . صنع ”ابن سبأ בן שְׁבָא ’لفظها: بن شڤا‘ أو ’בן סַבַּא لفظها: بن سابا‘ “ اليهودي اليمني الدين الرافضي، وألصقه بالإسلام قسرا وزورا وبهتانا، وما فيه من الإسلام كثيرأو قليل. فالدين الرافضي معاكس للإسلام على طول الخط، وهو نسخة طبق الأصل من النصرانية الحالية، بنكهة يهودية وهندوسية ومزدكية إباحية ومانوية تبيح زنى المحارم، وتجعله أعظم القربات عند الله. فكل ما في دين النصرانية من شركيات وعبادة الصور والقبور والثماثيل عندهم أضعاف منهم، وإن كان عند النصارى ثلاثة آلهة في واحد، فهم عندهم إثنا عشر إلها في واحد، يرأسهم كبير الآله ”عليُّ بن أبي طالب“. وإن كان كهنة النصارى يجبون الأعشار، فكهنة الرافضة يجبون الأخماس من كل شئ، وإن كان كهنة النصارى يفجرون بالمؤمنات، فكهنة الرافضة أوغل منهم بالفجور حيث أنهم جعلوا تارك زنى المتعة، كافرا مخلدا في النار، ولابد أن تتمتع كل رافضية متزوجة كانت أو عزباء لكي تلج الجنة، والمتعة زنى صريح يتم بدفع أجر معلوم لمدة زمنية محددة يتفق عليها الطرفان. لا حقوق فيه للمرأة وإن حملت فلا يعترف الأب بإبنها، أهم أفجر أم إخوتهم النصارى؟ فعند الرافضة: فإن سفاح المحارم وسفاح المتعة هو مزايا أُخْتُّصَ بها آل البيت ذكورا وإناثا، وأحلوها لشيعتهم. ومقارفته هو أعظم القربات حتى بين أقارب الدرجة الأولى، كالأب وإبنته والأخ وأخته والولد وأمه، ليس أمر جائز مستحب وحسب، بل هو عند الرافضة فرض عين، وتاركه عمدا مرتد خالد مخلد فها في النار. أتريدون تفصيلا؟ حبا وكرامة! أما والله لنزيدنك بيانا وعلما بما تحويه أمهات كتب الرافضة من قذارات لم يرد مثيلها في التوراة المحرفة ولا في التلمود؛ ومن ذاك ما يروي المحدث الثقة عند الرافضة؛ عبد الله بن ميمون القدّاح، وهو من باهلة، وكان من علية أصحاب الإمام السادس للرافضة الإثني عشرية؛ أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق، فيما يروي عن إمامه قوله؛ خُذِي الدُفَ يَا هَذهِ والعَبِي ... أَنَا جَعْفَرٌ وَ وَصِيِّ أبََي تَوَلَى نَبِي بَنِي هَاشِمٍ ...... وَقَامَ عَلِيٌّ الوَصِيٌّ النَبِي إذِا مَا الحُسَيْنُ كَذَاكَ مَضَى ....... فَجُلُّ بَنَيِهِ وَصِيٌّ نَبَي نُحُلُّ لشِيِعِتِنَا مَا لَنَا ......... لنَصِر العَقِيْدةِ والمَذْهَبِ فَمَا نَبْتَغِي السَعْيَ عِنْدَ الصَفَا، ... وَلا زَوْرَةَ القْبِرِ فِي يَثْرِبِ إذَا القُومُ صَلَّوا فَلا تَنْهَضَي، ... وَإِنْ صَوّمُوا فُكُلِي واشْرَبِي وَلا تَحْرِمِي نَفْسِكِ المُؤمِنِي ... نَ مِنْ أقْرَبَيْنَ وَمنْ أَجَنَبٍي فَكَيْفَ حَلَلْتِ لِذَاكَ الغَرِيبِ ... وَصِرتِ مُحْرَمَةً للأبِ؟ أَليْسَ الغِرَاسُ لِمِنْ رَبَّهُ ... وَرْوَّاهُ فِي عَامِهِ المُجْدِبِ؟ فألأبيات الثلاث الأخيرة من قول جعفر الصادق تلخص عقيدتهم في السفاح ككل. تعلمون ياسادة عظم موقع زنى المتعة عند الرافضة وأن منكرها هو مرتد كافر من أهل النار خالدا مخلدا فيها، وهذا معتقد كل رافضي ورافضية. فالمتواثر من الأخبار المتناثرة ببطون كتبهم، والثابت الراسخ بمعتقدهم الباطل أنَّ الرسول وإبنته فاطمة الزاهراء وزوجها وذريتها ظلوا على إتباع شريعة المتعة طوال حياتهم!! ولذلك فالرافضي لا يصبر البتة أو يستغني عن كل لذة محرمة عرفا وشرعا وقانونا، خاصة الفسق والسفاح بمحارمه، وهو عندهم نعيم الدنيا الأجل، ولقننهم معمموهم الفرس- لعنهم الله وأصلاهم سقر - أنَّ سفاح المحارم سنة حميدة مؤكدة مارسها النبي صلى الله عليه وسلم - والعياذ بالله - كل ليلة مع إبنته فاطمة الزهراء رضي الله عنها. وعليه فشرعهم يحض على أن الفتاة يفتضها طفلة أقرب محارمها أولا، وكذلك الغلام بالمناسبة، ولولي أمرها وللباقين أن يتمتعوا بها ما شاءوا حتى زواجها، وليس لها أن تمنع نفسها أيهم ولو كانت حائضا، فإذا تزوجت بعد لحملها سفاحا أو بدون حمل، وبات لها بعلها ومنزلها فالأحوط وجوبا عدم مواقعتها إلا برضاها و رغبتها. ونشير فقط لأخف ما يطعن علماء الرافضة الكبار الأوائل به عرض فاطمة الزهراء وشرفها: يؤكدون بأن المستفاد من محصلة الأخبار الصحيحة المتواترة عن المعصومين الأطهار، بأن فاطمة عليها السلام أنجبت ولديها الحسن والحسين من تمتعها بسلمان الفارسي عليه السلام، وأن إبنتها أم كلثوم جاءت من متعتها مع عمر بن الخطاب. وعلماء الرافضة يوردون هذا بمعرض إدخال عليٍّ لعمرَ بن الخطاب عليه السلام والرضوان في النار و أن المتعة حلال ولم تحرم، وآية ذلك أن فاطمة حتى وهي المتزوجة ظلت تتمتع حتى آخرعمرها إكتسابا لمزيد الثواب العظيم، ولذلك تجدهم نسبوا كل سلالة فاطمة للفرس، إما من جهة الأب كحالة الحسن والحسين وقد جعلوا من سلمان الفارسي أبيهما البيولوجي، وإما من جهة الأم كحالة سائر الأئمة الباقين، فأمهاتهم هؤلاء جميعا من الجواري الفارسيات أو الروميات ذوات الأصل الفارسي، وغالبا ما يحلوا لهم أن يجعلوهن أميرات سابقات وقعن في الأسر الإسلامي. أهذا فقط؟ بلى، فالثابت القاطع في معتقد خواص علماء الإمامية بينهم، بأن أم عليٍّ رضي الله عنه، فاطمة كانت من ذوات الرايات الحمرتحترف حرفة البغاء المقدس عند البيت العتيق، وأن عليَّا من نطفة سادن صنم العزى الحبشي المقدسة، وهذا يفسر أدمته الشديدة ودمامته، وأن فاطمة أم علي ظلت وفية لمهنتها تمارسها تعول أبا طالب وأطفالها من السفاح، حتى فاجئها المخاض وهي تحت السادن بداخل الكعبة. وأن حديث شق جدر الكعبة حديث خرافة دلسوه لاحقا ليطمسوا الحقائق. فهم متفقون على أن عليَّاّ من نطفة إلهية وضعت بصلب سادن العزى ليصبها برحم فاطمة أم علي، فهو زنيم عندهم مثل باقي إخوته، ولم يعترف أبو طالب إلا ببنوة طالب وعقيل فقط، بينما طرح البقية للتبني ليخلص من مؤنتهم، فكان أن وقع عليٌّ رضي الله عنه من نصيب النبي. هذا ما يعتقده علماء دينهم حقا في الأئمة ويصلون اليه بعد طول بحث وتمحيص، ويصرحون لطلابهم وخواصهم، فمتى يذعنون للحق ويصارحون عوامهم بما يعتقدوه حقا ويكتموه عن عليِّ الرافضة وبنية الذين جعلوهم آلهة لعوامهم الجهلة، ويلهجون بينهم أن أئمتهم أبناء سفاح؟
رسول الله عليه الصلاة والسلام خرج مع ابو بكر الى الغار والى الهجرة وفنكشي علي في مكة ليس له قيمة.. وذكرت اية الغار في القرآن ولم يذكر كذبة نوم علي في فراشة ولم يذكر ولاية علي والاثنى عشر خرافة تبع الشيعة 🤣🤞 رضي الله عن الامام القائد ابو بكر الصديق عظيم الامة الاسلامية بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام
بطل كذب يا دكتورنا الفاضل , دكتور معاوية , روحك أحسن من روح الشباب , وتقول رجل عجوز , متعك الله تعالى بالصحة والعافية , وكذلك أنت أنت من الشباب , ولا شىء يادكتور فيما تقول عليه تجاوزات فالشعاشيع يضطروننى لأكثر من هذا وقد كان لسانى عفيفا جدا , وأنا مسن ولكن لا مانع من المتعة الحلال ولو بالمشاية , دلنى عليها يا رجل , ثبتك الله تعالى وبارككم
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم🕋
Jazakoum ALLAH al firdawsse 🤲🏼🤲🏼🤲🏼👍🏻👍🏻👍🏻⚘🇲🇦
الله يفتح عليكم على الحق واقامه الحجه عليهم ❤
دكتور معاويه جزاك الله خير
ندم عن سؤاله فلعله يتتصبب عرقا فقد عرض الشيعة وجعلها في مأزق
دكتور معاوية ومن معه مؤيد بنصر الله تعالى فلا سبيل لكم لجداله ولا مناقشته الأفضل لكم إن تتستروا ولا تعرضوا أنفسكم للمسخرة امام الشيعة قبل السنة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الصحابة رضي الله عنهم جلسوا عند باب علي رضي الله عنه و على رأسهم بنو العباس و بنو عقيل حتى يخرج عليهم ليبايعونه بالخلافة لكنه بقي داخل البيت ستة أشهر حتى انتصر ابو بكر الصديق رضي الله عنه في حرب الردة وعاد جيش اسمة بن زيد و كون جيش المسلمين و كون الدولة الإسلامية
من الأفضل يا شيعة ابو بكر رضي الله عنه ام علي رضي الله عنه
المحاور الشيعي الرافضي اجهل من حمار أهله.
جزاك الله خير د/كتور معاويه.
يبدو لنا - والله الأعلم - أنَّ مشايخنا الأجلاء لم يطلعوا بما يكفي على طعن الرافضة بفاطمة الزهراء بكتبهم الأصلية، ولهم العذر كلهٌّ: فمن يطيق قراءة كفريات وشركيات متناثرة بين نصوص تمتد لآلف الصفحات صيغت بعبارات هجينة، صاغها فرس مستعربون يجهلون دقائق أسرار العربية. ولو إطلعوا جيداعلى كتبهم مثل الكافي و البحار و “مدينة المعاجز، معاجز آل البيت“ للكاهن الرافضي’هاشم البحراني‘ مثلا، لوجدوا أن تطاول الرافضة على أمهات المؤمنين -- عليهن السلام، لا يقارن بما ذكره المجوس عن عهر فاطمة الزهراء عليها السلام، أو”أنَّ عليَّا كان يجلب لها سلمان الفارسي وغيره، فيرون مواقع الفتنة الحميمية كلَّها منها ويتمتعون بها وهو يقبض الأجر ويكتنز، وأنها كانت بإحتراف وإقتدار قد ملكت فن الغواية والإغراء وأعتلت سدة عرشه. ويتركهم عليٌّ معها ويلوذ بالمسجد حتى يفرغون“. كل طعنهم بالصحابة وبناتهم مجرد عبارات بريئة مقارنة بما ذكروه بأصح مروياتهم مرفوعة للمعصومين فقالوا: ”بأن فاطمة كانت مغتلمة وشهوانية جدا، فلا تصبرعلى النيك وتطلبه كل ساعة ممن حولها، وكانت لا تحيض قط لانها تظل دوما حبلى!
وكان عليّا -- زوجها الصوري الذي أكرهت عليه وما أرادته -- خنثى؛ لا ذكر ولا أنثى وفي قول آخر؛ جد موثوق ومعتبر كان شَكَر؛ لا أنثى ولا ذكر، وآلته -- أي ذكره أو أيره -- ضامرة جدا وأصغر من البظر. أما فاطمة -- عليها السلام -- فكانت مولعة بذَكرِ سيدنا عمر بن الخطاب الضخم المتين القوي، وكان يروي شهوتها ويظل يواقعها بليل وغلس وسحر، و رأسها بحجر بعلها الصوري عليِّ بن فاطمة الديوث القرنان الأشر“. فزيجاته المتعددة من باب إيهام من حوله أنه فحل للنساء لا يقهر، خداع منه لا أكثر وإخفاء لعقدة نقص فيه.
ويذكرون - لعنهم الله - أن رسول الله ضرب بكفه الشريفة على كفلها الرجراج البض الناعم المخملي الربربي وقال: ’كوني باردة يا فاطمة‘ ، فخفت غلواء إوار نار غلمتها شيئا. حسنا اليكم جانب يسير مما ذكروه بتلك الكتب عن علم الزهراء الشريف وبلاغتها وفصاحتها وفقهها ووصيتها لإبنتها أم كلثوم، وهو غيض من فيض دفين متناثر بكتبهم يخفونه عنكم:
”انظري إن هو مدَّ يده إليك فانخري واشخري واظهري له استرخاء وفتورا. وإن قبض على جارحة من جوارحك فارفعي صوتك عمدا وتنفسي الصعداء وبرقي أجفان عينيك. فإذا أولج أيره فيك فاكثري الغنج والحركات اللطيفة وأعطيه من تحته رهزا موافقا لرهزه. ثم خذي يده اليسرى فادخلي حرفها بين اليتيك وضعي رأس إصبعه الوسطي على باب استك ثم تحركي من تحته، ثم اعيدي النخير والشهيق والشخير، فاذا احسست بافضائه فأضبطيه وأعطيه الرهز من أسفل بنخير وزفير، فإذا اخرج ايره في خلال رهزه ورهزك فخذي أيره بيدك اليسرى وأولجيه وأظهري من الكلام الفاحش المهيج للباه ما يدعو إلى قوة الإنعاض والصقي بطنك وترافعي إليه، ثم اعتنقيه والزميه وقبليه ودغدغيه واقرصيه وعضيه برفق، وشمي صدره وتقاصري تحت إبطيه والصقي نهديك بجسده وأكثري النخير، فإن اقبل إليك فادخلي يدك من كمه واقبضي على ذكره واعصريه والويه ولينيه وقوميه، وخذي يده وادخليها في كمك وضعيها على بطنك ثم ارفعيها إلى سنبلة صدرك إلى بين ثدييك ودعيه يدغدغها، ثم انزليها إلى بطنك ومري بها على سرتك وخواصرك ثم انزليها إلى فرجك، ودعيه يلعب به كلعبك بايره حتى تتجامع حركته وتهيج شهوته، ثم ادخلي حرفها بين إليتيك فان قام ايره فبادري إلى الفراش واستلقي على ظهرك واكشفي بطنك وفرجك وابرزي له عجيزتك واضربي بيدك على فرجك وعلى ردفك فأنه لا يملك نفسه ولا يهوى شيئا غير مقاربتك. واعلمي يا بنية انك لا تقيديه بقيد هو ابلغ من الوطء في الإست, فاذا طلب ذلك منك فتقربي اليه غير ممتنعة ولا مستكرهة، فان القلب ينفر عند الممانعة ويشمئز عند المدافعة، واريه من انواعه وابوابهما يتشوق الى الطلب منه, وان لم يرده فادفعيه أنت بلطافة واكشفي عن عجيزتك أحيانا وقولي له ياسدي لو عملت واحدا في الاست بعت الابن والبنت ولم تصبر عنه، فان طلبه منك فانبطحي بين يديه واكشفي اليتيك واضربي بيديك عليهما وقولي له: هذا البيض المكنون والدر المصنون فانه لا يملك نفسه، فان تحرك وإلا ارتفعي قليلا حتى تستوين باركة قدام وجهه وتفركي كأشد ما تقدرين عليه, فاقسم بالله لو كان اعبد من إبراهيم بن ادهم لدب وهم وتقارب وصر. واعلمي يا بنية انه ليس شيء من أبواب الوطء في الإست باب اجلب للقلوب ولا أسلب للب غير النصب على أربع، فاذيقيه إياه مرة فانه لايزال لك محبا عاشقا، وعليك يا بنية بالماء فتنظفي به وبالغي بالاستنظاف وكوني ابدا مستعدة له متى رايته نظر اليك او قبلك افعلي ما اوصيتك به, وتفقدي موضع انفه وعينه فلا يشم منك الا ريحا طيبة ولا تقع عينه منك على قبيح يعاب. فأذا ادخل ايره فاكثري الغنج وصوتي باللفظ الفاحش وقولي في تضاعيف غنجك , يا حياتي يا شفائي يا سروري يامنيتي يا شهوتي يا لذتي يا رغبتي, ركبه أزلجه اعفجه اولجه زلقه احرقه مزقه اخرقه فتقه اعسفه، واولاه واطيزاه واستاه, اه قتلتني، اه صرعتني، اه ضربتني، اه فت، آه مت، ثم انخري واشخري وارهزي فان هو امسك عن الرهز فاكثري انت الرهز فان اخرج ايره فخذيه بيدك اليسرى واولجيه وريقي باب استك فانه ينزل منك على حركة, فان ابطأ عن ترييق ذكره فخذي من فمك ريقا فضعيه على ايره ومرخيه, ثم خذي رأسه بيدك اليسرى فادلكي به باب الاست ساعة ثم تلين حلقة استك ثم اولجيه بعجزك كله قليلا قليلا حتى يدخل جميعه، فان هو قال لك في خلال نيكه اين ايري فقولي في الاست ولا اخرجه، فان عاد وقال: اين ايري؟ فقولي: في الغار، فان قال لك ماذا يصنع؟ فقولي يخاصم الجار، فان قال لك اين هو فقولي في بطني، فان قال ماذا يصنع، فقولي يندف قطني، فان قال اين هو، فقولي في سرتي، فان قال ماذا يصنع، فقولي يصفق طرتي، فان قال لك اين هو، فقولي في حشاي، فان قال ماذا يصنع، قولي يطلب رضاي، ثم القي ماشئت من الحسرات، فاذا قرب انزاله فاكثري النخير والشخير والرهز ثم قولي له قبل ان ينزل: صبه في الكوة وغيبه الى الشعرة وانزله في الشرج فان فيه الشفاء والفرج، فاذا انزل فتطأطأي قليلا قليلا حتى تنبطحي على وجهك ولا تدعيه يقوم على مرة واحدة ولا عن ثلاث بل عن اربع او خمس فاذا فرغ فعاوديه المزاح والتدغدغ والحضن والعصر والمسامرة واجعلي يدك بين فخذيه قرب ايره ومرخي ايره وفخذيه وخذي بيده ودعيها على سطح شفرتك وادخلي اصبعته في فرجك يلعب به ساعة ثم اخرجيها وادخليها بين آليتيك، ودعيه يقبض اليتيك قبضا محكما ثم خذيها ورديها الى رحمك ثانية وجسي بها بدنك من شفرك الى حلقة السرة وكرري حتى لا تبطل شهوته“. والله المستعان على هؤلاء الزنادقة.
بوركت، أنت بهذا تفضح على الملأ زيف إدعاء الرافضة الأنجاس بحب آل البيت الأطهار. والواجب نشر ما كتبت وتعميمه، ليصل قطيع الروافض فلعلهم يدركوا أنهم يتبعون كهنة إنتدبوا لهدم الإسلام، بإسقاط حامل الرسالة وآل بيته وجعلهم -- والعياذ بالله -- ديوثين وعواهر وفواجر ومومسات، فمن يتبع بعد ذلك دينا، تلك صفات من جاء به ومن نقلوه الينا وحملوا رسالته للعالم؟
وإضافة لما ذكرتموه آنفا، فيقين كهان الروافض القاطع: أن الرسول ﷺ كان يعامل فاطمة بالذات كزوجة لا كإبنة، ومنذ ولادتها. فكان يفخذها رضيعة ويتمتع بها لمسا وشما وتقبيلا، حتى أيفعت وبلغت. وكان كل ليلة يلتزمها ويضمها ويقبلها في فمها ويمص لسانها ونهودها و....و....و....و... الى آخر ما يتصوره العقل البهيمي من تخيلات إباحية قذرة، يعف عنها الحيوان الأعجم، فلن تجد حيوانا قط ينزو على إبنته أو أمه أو أخته، ربما فقط عند الرافضة. وترون أنهم إرتضوا للرسول من سفاح المحارم ما يعف عنه الحيوان. ومن الرواية السابق ذكرها، إستنبط الكاهن الخوميني حكم جواز مفاخذة الرضيعة وجماع الطفلة بدبرها، حتى تبلع تسعا فيحل له فرجها. وأي طفلة كانت غريبة عنه أو من صلبه أو من أخواته. وبالمناسبة فأم كلثوم عند الرافضة جاءت من تمتع فاطمة بالخليفة الفاروق، وعليٌّ زوَّجها له ليدخله النار، فقد كان عمر عليه السلام يجهل أنها إبنته، هذا معتقدهم.
لا تعجب قط من قذارة كاهن خنيث مخنث منكوح رافضي من نغولة الفرس: فأهم أركان دينه وأقدسها ”شريعة اللواط وسفاح المحارم عند الراوفض: بالعبرية: חוק הרפידים של מעשי סדום וגילוי עריות، تلفظ: خوك هرفديم شل مأسدي سدوم ڤيجلوي أريوت The Rafidi-Code of Sodomy & Incest“.
فهم يتواصون بها و يحرصون عليها إقتداء بما ورد في كتاب أساتذهم ومؤسسي دينهم من ملة ”اليهونصرانية، بالعبرية יהודי-נצרות تلفظ: يُهُودِيّ نتسروت The Judeo-christianity“ . صنع ”ابن سبأ בן שְׁבָא ’لفظها: بن شڤا‘ أو ’בן סַבַּא لفظها: بن سابا‘ “ اليهودي اليمني الدين الرافضي، وألصقه بالإسلام قسرا وزورا وبهتانا، وما فيه من الإسلام كثيرأو قليل. فالدين الرافضي معاكس للإسلام على طول الخط، وهو نسخة طبق الأصل من النصرانية الحالية، بنكهة يهودية وهندوسية ومزدكية إباحية ومانوية تبيح زنى المحارم، وتجعله أعظم القربات عند الله. فكل ما في دين النصرانية من شركيات وعبادة الصور والقبور والثماثيل عندهم أضعاف منهم، وإن كان عند النصارى ثلاثة آلهة في واحد، فهم عندهم إثنا عشر إلها في واحد، يرأسهم كبير الآله ”عليُّ بن أبي طالب“. وإن كان كهنة النصارى يجبون الأعشار، فكهنة الرافضة يجبون الأخماس من كل شئ، وإن كان كهنة النصارى يفجرون بالمؤمنات، فكهنة الرافضة أوغل منهم بالفجور حيث أنهم جعلوا تارك زنى المتعة، كافرا مخلدا في النار، ولابد أن تتمتع كل رافضية متزوجة كانت أو عزباء لكي تلج الجنة، والمتعة زنى صريح يتم بدفع أجر معلوم لمدة زمنية محددة يتفق عليها الطرفان. لا حقوق فيه للمرأة وإن حملت فلا يعترف الأب بإبنها، أهم أفجر أم إخوتهم النصارى؟
فعند الرافضة: فإن سفاح المحارم وسفاح المتعة هو مزايا أُخْتُّصَ بها آل البيت ذكورا وإناثا، وأحلوها لشيعتهم. ومقارفته هو أعظم القربات حتى بين أقارب الدرجة الأولى، كالأب وإبنته والأخ وأخته والولد وأمه، ليس أمر جائز مستحب وحسب، بل هو عند الرافضة فرض عين، وتاركه عمدا مرتد خالد مخلد فها في النار. أتريدون تفصيلا؟
حبا وكرامة! أما والله لنزيدنك بيانا وعلما بما تحويه أمهات كتب الرافضة من قذارات لم يرد مثيلها في التوراة المحرفة ولا في التلمود؛ ومن ذاك ما يروي المحدث الثقة عند الرافضة؛ عبد الله بن ميمون القدّاح، وهو من باهلة، وكان من علية أصحاب الإمام السادس للرافضة الإثني عشرية؛ أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق، فيما يروي عن إمامه قوله؛
خُذِي الدُفَ يَا هَذهِ والعَبِي ... أَنَا جَعْفَرٌ وَ وَصِيِّ أبََي
تَوَلَى نَبِي بَنِي هَاشِمٍ ...... وَقَامَ عَلِيٌّ الوَصِيٌّ النَبِي
إذِا مَا الحُسَيْنُ كَذَاكَ مَضَى ....... فَجُلُّ بَنَيِهِ وَصِيٌّ نَبَي
نُحُلُّ لشِيِعِتِنَا مَا لَنَا ......... لنَصِر العَقِيْدةِ والمَذْهَبِ
فَمَا نَبْتَغِي السَعْيَ عِنْدَ الصَفَا، ... وَلا زَوْرَةَ القْبِرِ فِي يَثْرِبِ
إذَا القُومُ صَلَّوا فَلا تَنْهَضَي، ... وَإِنْ صَوّمُوا فُكُلِي واشْرَبِي
وَلا تَحْرِمِي نَفْسِكِ المُؤمِنِي ... نَ مِنْ أقْرَبَيْنَ وَمنْ أَجَنَبٍي
فَكَيْفَ حَلَلْتِ لِذَاكَ الغَرِيبِ ... وَصِرتِ مُحْرَمَةً للأبِ؟
أَليْسَ الغِرَاسُ لِمِنْ رَبَّهُ ... وَرْوَّاهُ فِي عَامِهِ المُجْدِبِ؟
فألأبيات الثلاث الأخيرة من قول جعفر الصادق تلخص عقيدتهم في السفاح ككل. تعلمون ياسادة عظم موقع زنى المتعة عند الرافضة وأن منكرها هو مرتد كافر من أهل النار خالدا مخلدا فيها، وهذا معتقد كل رافضي ورافضية. فالمتواثر من الأخبار المتناثرة ببطون كتبهم، والثابت الراسخ بمعتقدهم الباطل أنَّ الرسول وإبنته فاطمة الزاهراء وزوجها وذريتها ظلوا على إتباع شريعة المتعة طوال حياتهم!! ولذلك فالرافضي لا يصبر البتة أو يستغني عن كل لذة محرمة عرفا وشرعا وقانونا، خاصة الفسق والسفاح بمحارمه، وهو عندهم نعيم الدنيا الأجل، ولقننهم معمموهم الفرس- لعنهم الله وأصلاهم سقر - أنَّ سفاح المحارم سنة حميدة مؤكدة مارسها النبي صلى الله عليه وسلم - والعياذ بالله - كل ليلة مع إبنته فاطمة الزهراء رضي الله عنها. وعليه فشرعهم يحض على أن الفتاة يفتضها طفلة أقرب محارمها أولا، وكذلك الغلام بالمناسبة، ولولي أمرها وللباقين أن يتمتعوا بها ما شاءوا حتى زواجها، وليس لها أن تمنع نفسها أيهم ولو كانت حائضا، فإذا تزوجت بعد لحملها سفاحا أو بدون حمل، وبات لها بعلها ومنزلها فالأحوط وجوبا عدم مواقعتها إلا برضاها و رغبتها.
ونشير فقط لأخف ما يطعن علماء الرافضة الكبار الأوائل به عرض فاطمة الزهراء وشرفها: يؤكدون بأن المستفاد من محصلة الأخبار الصحيحة المتواترة عن المعصومين الأطهار، بأن فاطمة عليها السلام أنجبت ولديها الحسن والحسين من تمتعها بسلمان الفارسي عليه السلام، وأن إبنتها أم كلثوم جاءت من متعتها مع عمر بن الخطاب. وعلماء الرافضة يوردون هذا بمعرض إدخال عليٍّ لعمرَ بن الخطاب عليه السلام والرضوان في النار و أن المتعة حلال ولم تحرم، وآية ذلك أن فاطمة حتى وهي المتزوجة ظلت تتمتع حتى آخرعمرها إكتسابا لمزيد الثواب العظيم، ولذلك تجدهم نسبوا كل سلالة فاطمة للفرس، إما من جهة الأب كحالة الحسن والحسين وقد جعلوا من سلمان الفارسي أبيهما البيولوجي، وإما من جهة الأم كحالة سائر الأئمة الباقين، فأمهاتهم هؤلاء جميعا من الجواري الفارسيات أو الروميات ذوات الأصل الفارسي، وغالبا ما يحلوا لهم أن يجعلوهن أميرات سابقات وقعن في الأسر الإسلامي. أهذا فقط؟
بلى، فالثابت القاطع في معتقد خواص علماء الإمامية بينهم، بأن أم عليٍّ رضي الله عنه، فاطمة كانت من ذوات الرايات الحمرتحترف حرفة البغاء المقدس عند البيت العتيق، وأن عليَّا من نطفة سادن صنم العزى الحبشي المقدسة، وهذا يفسر أدمته الشديدة ودمامته، وأن فاطمة أم علي ظلت وفية لمهنتها تمارسها تعول أبا طالب وأطفالها من السفاح، حتى فاجئها المخاض وهي تحت السادن بداخل الكعبة. وأن حديث شق جدر الكعبة حديث خرافة دلسوه لاحقا ليطمسوا الحقائق. فهم متفقون على أن عليَّاّ من نطفة إلهية وضعت بصلب سادن العزى ليصبها برحم فاطمة أم علي، فهو زنيم عندهم مثل باقي إخوته، ولم يعترف أبو طالب إلا ببنوة طالب وعقيل فقط، بينما طرح البقية للتبني ليخلص من مؤنتهم، فكان أن وقع عليٌّ رضي الله عنه من نصيب النبي. هذا ما يعتقده علماء دينهم حقا في الأئمة ويصلون اليه بعد طول بحث وتمحيص، ويصرحون لطلابهم وخواصهم، فمتى يذعنون للحق ويصارحون عوامهم بما يعتقدوه حقا ويكتموه عن عليِّ الرافضة وبنية الذين جعلوهم آلهة لعوامهم الجهلة، ويلهجون بينهم أن أئمتهم أبناء سفاح؟
رسول الله عليه الصلاة والسلام خرج مع ابو بكر الى الغار والى الهجرة وفنكشي علي في مكة ليس له قيمة.. وذكرت اية الغار في القرآن ولم يذكر كذبة نوم علي في فراشة ولم يذكر ولاية علي والاثنى عشر خرافة تبع الشيعة 🤣🤞 رضي الله عن الامام القائد ابو بكر الصديق عظيم الامة الاسلامية بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام
بطل كذب يا دكتورنا الفاضل , دكتور معاوية , روحك أحسن من روح الشباب , وتقول رجل عجوز , متعك الله تعالى بالصحة والعافية , وكذلك أنت أنت من الشباب , ولا شىء يادكتور فيما تقول عليه تجاوزات فالشعاشيع يضطروننى لأكثر من هذا وقد كان لسانى عفيفا جدا , وأنا مسن ولكن لا مانع من المتعة الحلال ولو بالمشاية , دلنى عليها يا رجل , ثبتك الله تعالى وبارككم
أبناء الزائرات طعنوا بعرض رسول الله فابتلاهم الله بأعراضهم وضاعت أنسابهم....طيح الله حظ آل ابن سبأ
هذا الرسول مقضيها حي ميت حي ميت وهو يرد السلام