انه مند ان بدات الاستماع إلى الحوار المغاربة والجزاءريين لم الاحظ اي جزاءري استند في كلامه على مرجع او وثيقة تاريخية يسعد رواية حسب ما تلقى من قصص في المقاهي فقط لم يسبق له ان استند على مؤرخ جزاءري على الاقل كانهم غاضبون من مؤرخيهم عكس المغاربة الدين يتماشون مع ما يلقيه المؤرخون المغاربة والجزاءريين والمؤرخين الاجانب . باسم الكتاب ورقم الصفحة
العقيد لطفي، الذي كان يُعرف باسمه الحقيقي دغين بن علي بودغن، ينحدر من أصول تركية وينتمي إلى عائلة بودغن الأسطمبولي المشهورة في مدينة تلمسان بالجزائر. وُلد في تلمسان في السابع من مايو عام 1934. بدأ يتعلم السياسة أثناء دراسته في مدرسة مزدوجة التعليم (فرنسي-إسلامي) في تلمسان. انضم إلى جيش التحرير الوطني في أكتوبر عام 1955 وشغل مناصب قيادية في الثورة الجزائرية، مثل قيادة قسم تلمسان وسبدو وتشكيل الخلايا السرية لجبهة التحرير الوطني.
تحياتي اسي الياس وملكة . انكما تعريان عن التاريخ الحقيقي لدولة الجزاءر . والغريب ان الجزاءريين لا يرضون به ويحاولون تغطيته باحداث وهمية . عليهم ان يتصالحوا مع دواتهم ويتقبلون واقع تاريخهم بكل روح رياضية ومن حقهم ان يفتخرون بدولتهم
السيد الذي تكلم على مع الأخ المغربي لا يعرف الزعيم مصالي الحاج لأنه أخلط بين الإدماج الذي كان يتبعه فرحات عباس و بن باديس بالمقابل الزعيم مصالي الحاج يتبع الإستقلال و الثورة حيث كان أول من نادى بالإستقلال الجزائر و كل شمال إفريقيا تونس و الجزائر و المغرب و قام بالتحضير للثورة و أسس المنظمة الخاصة سنة 1947 و بعدها تم تأسيس لجنة تحرير المغرب العربي و أختاروا عبد الكريم الخطابي المنفي في القاهرة رئيسا شرفيا و كان أحمد بن بلة قائدها و تفاهموا لكي يفجروا الثورة في هذه البلدان الثلاثة في سنة 1952 لكن أرادت تونس في ذلك الوقت عدم الثورة لأن قضيتها ليست معقدة و لهذا لم تحدث الثورة أما في سنة 1954 التي إندلعت فيها الثورة فقد تم سبق في الوقت حيث الثورة قررها مصالي الحاج في 1 جانفي 1955 و لهذا سبقوا في الوقت و نظام الحزب الحاكم مازال يحرف ذلك و يتعمد عدم التكلم على ذلك الحدث لأغراض سياسية و جهوية أيضا و حسبنا الله و نعم الوكيل
برافو لالة الملكة
انه مند ان بدات الاستماع إلى الحوار المغاربة والجزاءريين لم الاحظ اي جزاءري استند في كلامه على مرجع او وثيقة تاريخية يسعد رواية حسب ما تلقى من قصص في المقاهي فقط لم يسبق له ان استند على مؤرخ جزاءري على الاقل كانهم غاضبون من مؤرخيهم عكس المغاربة الدين يتماشون مع ما يلقيه المؤرخون المغاربة والجزاءريين والمؤرخين الاجانب . باسم الكتاب ورقم الصفحة
العقيد لطفي، الذي كان يُعرف باسمه الحقيقي دغين بن علي بودغن، ينحدر من أصول تركية وينتمي إلى عائلة بودغن الأسطمبولي المشهورة في مدينة تلمسان بالجزائر. وُلد في تلمسان في السابع من مايو عام 1934. بدأ يتعلم السياسة أثناء دراسته في مدرسة مزدوجة التعليم (فرنسي-إسلامي) في تلمسان. انضم إلى جيش التحرير الوطني في أكتوبر عام 1955 وشغل مناصب قيادية في الثورة الجزائرية، مثل قيادة قسم تلمسان وسبدو وتشكيل الخلايا السرية لجبهة التحرير الوطني.
تحياتي اسي الياس وملكة . انكما تعريان عن التاريخ الحقيقي لدولة الجزاءر . والغريب ان الجزاءريين لا يرضون به ويحاولون تغطيته باحداث وهمية . عليهم ان يتصالحوا مع دواتهم ويتقبلون واقع تاريخهم بكل روح رياضية ومن حقهم ان يفتخرون بدولتهم
😢عبد. الرحمن. بن. رستم. مؤسس. الامارة. اارستمية. عاصمتها. تيهرت. مجوسي
السيد الذي تكلم على مع الأخ المغربي لا يعرف الزعيم مصالي الحاج لأنه أخلط بين الإدماج الذي كان يتبعه فرحات عباس و بن باديس بالمقابل الزعيم مصالي الحاج يتبع الإستقلال و الثورة حيث كان أول من نادى بالإستقلال الجزائر و كل شمال إفريقيا تونس و الجزائر و المغرب و قام بالتحضير للثورة و أسس المنظمة الخاصة سنة 1947 و بعدها تم تأسيس لجنة تحرير المغرب العربي و أختاروا عبد الكريم الخطابي المنفي في القاهرة رئيسا شرفيا و كان أحمد بن بلة قائدها و تفاهموا لكي يفجروا الثورة في هذه البلدان الثلاثة في سنة 1952 لكن أرادت تونس في ذلك الوقت عدم الثورة لأن قضيتها ليست معقدة و لهذا لم تحدث الثورة أما في سنة 1954 التي إندلعت فيها الثورة فقد تم سبق في الوقت حيث الثورة قررها مصالي الحاج في 1 جانفي 1955 و لهذا سبقوا في الوقت و نظام الحزب الحاكم مازال يحرف ذلك و يتعمد عدم التكلم على ذلك الحدث لأغراض سياسية و جهوية أيضا و حسبنا الله و نعم الوكيل
!!!!
@@RAKHSASSE كلامي باللغة العربية و واضح