عيلة عاشور وصناعة الكارتة والحنطور للرؤساء والمشاهير
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 12 มี.ค. 2024
- عيلة عاشور من العائلات المشهورة في طنطا ومصر في صناعة الحناطير والكارتة حوار مع الحاج عاشور عن الزمن الجميل وحكاياته مع الرئيس السادات والشيخ الشعراوي والفنانين و
تُعد صناعة الحنطور من الصناعات التقليدية في مصر، وتشتهر بها بعض القرى الريفية المصرية. الحنطور هو نوع من العربات المجرورة بواسطة حيوانات مثل الدواب وخاصة الحمير، ويُستخدم لنقل البضائع والأشخاص في المناطق الريفية والأماكن التي تكون الطرق فيها غير منتظمة أو غير معبدة.
تتميز صناعة الحنطور في مصر بطابعها التقليدي واليدوي، حيث يقوم الحِرَّاثة أو الحدادون بصنع هياكل الحنطور من الأخشاب، ويستخدم الحدادون أدواتهم التقليدية لتشكيل الأجزاء المعدنية للعربة. يتم استخدام السَودَة (قطعة من الجلد أو القماش) لتغطية مسند الحنطور وجعلها أكثر راحة للجالسين.
تختلف تصاميم الحناطير المصرية بحسب منطقة الصنع واستخدام الحنطور. تشتهر بعض المناطق بتصاميم مزخرفة ونقوش فنية على هياكل الحناطير، بينما تكتفي البعض الآخر بتصاميم بسيطة. قد يتم استخدام أقمشة ملونة وزخارف وتطريزات لتزيين هياكل الحناطير وجعلها أكثر جمالًا.
تستخدم الحناطير بشكل رئيسي في المناطق الريفية التي لا تتوفر فيها وسائل النقل الحديثة. وتُستخدم لنقل البضائع مثل الحبوب والخشب والعلف والتمور والأدوات الزراعية، وتُستخدم أيضًا لنقل الأشخاص وخاصة في الأماكن التي ليست متصلة بالطرق الرئيسية.
تعتبر صناعة الحناطير مصدر رزق للعديد من الحرفيين والعمال في المناطق الريفية بمصر. تساهم في توفير فرص العمل ورفع المستوى المعيشي للعديد من الأسر، كما تحتفظ بالتراث الثقافي والحفاظ على التقاليد المحلية.
باختصار، صناعة الحناطير في مصر تُنظر إلى تراث ثقافي مهم يعبر عن الحياة الريفية ووسائل النقل التقليدية. تحمل بصمة الحرفيين المصريين وتُعد مصدرًا للفخر والاعتزاز بالتراث الثقافي المصري. - ยานยนต์และพาหนะ
حلقة ممتازة
شكرا
حلقة حميلة
شكرا لحضرتك