ما جاء بشئ جديد فهم يكرهون خمسة كرها شديدا ام المؤمنين عائشه فهي عرض النبي صلى الله عليه وسلم وعمر بن الخطاب ففي عهده انتهت فارس وخالد بن الوليد فهو قائد الجيش ابو هريره أكثر من روى عن النبي وعمدة أهل السنة والجماعة البخاري فكل اللف والدوران للطعن في هؤلاء والعياذ بالله
ااقسم باللله كل همهم هو اخراج الصحابة من الاسلام والطعن بالنبي واخر ماقاله للشيخ انا لااقرا مثل نبيك معناه انه حتى التبي لايعترفون به انما ربهم كسرى ونبيهم الهرمزان
يقول ابن الصلاح: "ثم إنا لم نعد في أنواع المرسل ونحوه ما يسمى في أصول الفقه مرسل الصحابي، مثل ما يرويه ابن عباس وغيره من أحداث الصحابة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم يسمعوه منه؛ لأن ذلك في حكم الموصول المسند؛ لأن روايتهم عن الصحابة، والجهالة بالصحابي غير قادحة؛ لأن الصحابة كلهم عدول؛ فالصحابة جميعا عدول مرضيين، فإن الجهل بأسمائهم في السند لا يضر، وعليه فإن العلم بهم والجهل سواء، وأن السند متصل غير منقطع، ويكون - حينئذ - حجة يلزم العمل به". [علوم الحديث، ابن الصلاح] ويؤكد ذلك ما قاله السيوطي في التدريب: "أما مرسل الصحابي كإخباره عن شيء فعله النبي - صلى الله عليه وسلم - أو نحوه، مما يعلم أنه لم يحضره لصغر سنه أو تأخر إسلامه، فمحكوم بصحته على المذهب الصحيح الذي قطع به الجمهور من أصحابنا وغيرهم، وأطبق عليه المحدثون المشترطون للصحيح القائلون بضعف المرسل، وفي الصحيحين من ذلك ما لا يحصى؛ لأن أكثر رواياتهم عن الصحابة وكلهم عدول"· "وقد أكد القرآن والسنة المطهرة على قبول مراسيل الصحابة رضي الله عنهم، فمن القرآن قول الله تعالى : ( . . فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ )التوبة/١٢٢ ووجه الدلالة: أن الآية دلت على أن الطائفة إذا رجعت إلى قومها، وأنذرته بما قال النبي - صلى الله عليه وسلم - لزم قبول خبرها، دون فرق بين خبر مسند أو مرسل، ولا بين صحابي أو تابعي، ويدخل ضمن الدليل الآيات الآمرة بالدعوة والبلاغ. ومن السنة قوله صلى الله عليه وسلم:«بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج...» . وقوله: «فليبلغ الشاهد منكم الغائب». ومما سبق يتضح أن مرسل الصحابة - رضي الله عنهم - لا يعد تدليسا وإنما يعد من المرفوعات وقد أجازه العلماء؛ وذلك لأن الصحابة كلهم عدول بتعديل الله لهم.
حسبنا الله ونعم الوكيل
🎉🎉لاحول ولاقوة الابالله 🎉🎉
🎉🎉صل وسلم على نبينا محمد 🎉🎉
🎉🎉اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات 🎉🎉
حرام نقول عليهم مسلمون بارك الله فيك شيخ وليد
لاحول ولاقوة الا بالله
رضي الله عن المهاجرين والانصار
طعنو في النبي وأنا شاهد
كل همهم الطعن بالرسول 🧐
رضي الله عن ابو هريرة
مش غريب على الشيعة هم يطلعون في كل الصحابة
سبحان الله دين كله اثاره للحقد وللكراهيه وسب اصحاب الرسول والطعن بعرض الرسول
ما جاء بشئ جديد فهم يكرهون خمسة كرها شديدا ام المؤمنين عائشه فهي عرض النبي صلى الله عليه وسلم وعمر بن الخطاب ففي عهده انتهت فارس وخالد بن الوليد فهو قائد الجيش ابو هريره أكثر من روى عن النبي وعمدة أهل السنة والجماعة البخاري فكل اللف والدوران للطعن في هؤلاء والعياذ بالله
ههه الكذاب يقول أنا لا أقرأ وقبلها جالس يقرأ من كتاب سير أعلام النبلاء 😂
ااقسم باللله كل همهم هو اخراج الصحابة من الاسلام والطعن بالنبي واخر ماقاله للشيخ انا لااقرا مثل نبيك معناه انه حتى التبي لايعترفون به انما ربهم كسرى ونبيهم الهرمزان
يقول ابن الصلاح: "ثم إنا لم نعد في أنواع المرسل ونحوه ما يسمى في أصول الفقه مرسل الصحابي، مثل ما يرويه ابن عباس وغيره من أحداث الصحابة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم يسمعوه منه؛ لأن ذلك في حكم الموصول المسند؛ لأن روايتهم عن الصحابة، والجهالة بالصحابي غير قادحة؛ لأن الصحابة كلهم عدول؛ فالصحابة جميعا عدول مرضيين، فإن الجهل بأسمائهم في السند لا يضر، وعليه فإن العلم بهم والجهل سواء، وأن السند متصل غير منقطع، ويكون - حينئذ - حجة يلزم العمل به". [علوم الحديث، ابن الصلاح]
ويؤكد ذلك ما قاله السيوطي في التدريب: "أما مرسل الصحابي كإخباره عن شيء فعله النبي - صلى الله عليه وسلم - أو نحوه، مما يعلم أنه لم يحضره لصغر سنه أو تأخر إسلامه، فمحكوم بصحته على المذهب الصحيح الذي قطع به الجمهور من أصحابنا وغيرهم، وأطبق عليه المحدثون المشترطون للصحيح القائلون بضعف المرسل، وفي الصحيحين من ذلك ما لا يحصى؛ لأن أكثر رواياتهم عن الصحابة وكلهم عدول"·
"وقد أكد القرآن والسنة المطهرة على قبول مراسيل الصحابة رضي الله عنهم، فمن القرآن قول الله تعالى : ( . . فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ )التوبة/١٢٢
ووجه الدلالة: أن الآية دلت على أن الطائفة إذا رجعت إلى قومها، وأنذرته بما قال النبي - صلى الله عليه وسلم - لزم قبول خبرها، دون فرق بين خبر مسند أو مرسل، ولا بين صحابي أو تابعي، ويدخل ضمن الدليل الآيات الآمرة بالدعوة والبلاغ.
ومن السنة قوله صلى الله عليه وسلم:«بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج...» .
وقوله: «فليبلغ الشاهد منكم الغائب».
ومما سبق يتضح أن مرسل الصحابة - رضي الله عنهم - لا يعد تدليسا وإنما يعد من المرفوعات وقد أجازه العلماء؛ وذلك لأن الصحابة كلهم عدول بتعديل الله لهم.