@Geo Geo ستموت حتما يا مخلوق يا فقير يا ضعيف ...ألا تخاف أن يجعلك أعمى من جعل لك بصرا او يسلبك السمع والنطق واليدين والرجلين ... أنت في غاية الحمق ....سيسلبك الخالق روحك ويجعلك في نار جهنم عليك بالتوبة والاستغفار لأن عقلك استحوذ عليه الشيطان
@@Magdy-Mahdy الدروس تبث على قناة الشيخ محمد بن شمس الدين العلمية youtube.com/@MShmsDin وعلى قناة دروس الشيخ محمد بن شمس الدين في التليجرام t.me/D_MShms
جزاك الله خيرا يا شيخ محمد أنا شافعي الفقه شافعي العقيدة وأسكت كلا السكتتين ولم أكن أعرف الدليل، لأني من عوام المسلمين، ولكن هكذا تعلمتها عن أبي وعن أئمة مساجدنا في الرقة قديما. فجزاك الله خيرا وبارك بك
@@عمرو-ي2ق هو قال أنه يتبع الشافعي في العقيدة, والشافعي لا شك أنه ليس أشعري, ولا علاقة للمذهب بالعقيدة, إلا من درس مثلا في الأزهر أو الزيتونة فهم يدرسون عقيدتهم الأشعرية
قال ابن القيم في كتابه الصلاة: «وبالجملة فلم يُنْقل عنه - صلى الله عليه وسلم - بإسنادٍ صحيحٍ ولا ضعيفٍ أنَّه كان يسكت بعد قراءة الفاتحة حتى يقرأها مَنْ خَلْفه، وليس في سكوته في هذا المحلِّ إلَّا هذا الحديث المختلف فيه كما رأيتَ. ولو كان يسكت هنا سكتة طويلة يدرك فيها المأموم قراءة الفاتحة لما خفي ذلك على الصَّحابة، ولكان معرفتهم به ونَقْلهم له أهم من سكتة الاستفتاح» أهـ وقال ابن تيمية في مجموع الفتاوى: «ولم يستحب أحمد أن يسكت الإمام لقراءة المأموم ولكن بعض أصحابه استحب ذلك ومعلوم أن النبي ﷺ لو كان يسكت سكتة تتسع لقراءة الفاتحة لكان هذا مما تتوفر الهمم والدواعي على نقله فلما لم ينقل هذا أحد علم أنه لم يكن» أهـ. قال الشيخ عبدالعزيز الطريفي في كتابه صفة الصلاة صـ١١١: «وذهب بعض الفقهاء الى انه يشرع للإمام السكوت بعد الفاتحة لكي يتمكن المأموم من قراءة الفاتحة، ولا أصل لهذا القول من السنة، ولم يستحبه جماهير العلماء» أهـ فالكلام هل جاء عن النبي ﷺ فعل ذلك? الجواب لا، والحديث الذي عند ابي داود لا يصح، وقد اختلف فيه قتادة، وليس في الحديث انه كان يسكت سكتة ليتمكن المأموم من قرأتها..
بالله عليك هل سمعت المقطع كاملا ؟ فالشيخ ذكر ما تشير إليه في نهايته ، إذن القضية ليست ثبوت ذلك عن النبي صلي الله عليه وسلم أو عدم ثبوته ولكن الأمانة العلمية تقتضي ذكر أدلة أهل العلم .. حتي وإن كانت ضعيفة ..
يا شيخنا ، والله ان وجهك يعلوه النور والحق ولا ازكي على الله احدا ، ثبتك الله على ما تجاهد به نفسك وبما تصحح به لغيرك وبما تحارب به وتدافع ضد اعداء الاسلام .
حفظكما الله انت والشيخ سالم وأسأل الله ان يوفقكم لما يحب ويرضى ، على اختلافنا في بعض المسائل عند الشيخ سالم لكن لا ننسا فضله في الذب عن الدين وانت يا شيخ محمد احبك في الله ، جزاك الله خيرا لحرصك على بيان الحق.
يا جماعة لا يجب التدقيق في الأمور الخلافية البسيطة كهذه وغيرها فلو رجعنا للأمور الخلافية بين المذاهب لما احصيناها ولما انتهينا منها فالأهم هو سلامة المعتقد وصحّته .
حفظ الله الشيخ سالم الطويل وزاد الله الشيوخ من أمثاله..وصرف الله عنا دعاة الفتن... ..نصيحة ياشيخ محمد إبعد عن الشيخ سالم من التجريح فيه والتنقص منه.فهو والله عالم جليل.. .قد يعاقبك الله من حيث لا تشعر ..فليس بالسهل الإساءة للعلماء...إحذف مقاطعك الطاعنه فيه..
الله أكبر، الشيخ سالم الطويل حفظه الله عالم مِن العلماء، منهجُه سليم ومعروف، ونعرف كلنا مِن مَن تَلَقَّى الشيخ سالم الطويل العلمَ الشرعي وكيف تَحَصَّلَه. فالشيخ سالم له جهود وخير عظيم. استفدنا منه الشي الكثير . جزاه اللهُ خيرا
الله أكبر الحمد لله سبحان الله لا إله إلا الله استغفرُ الله العظيم اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله اجمعين سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته..
السلام عليكم شيخنا محمد تنبيه سقطت منك سهوا من التسرع غيرَ المغضوب وهي كما تعلم غيرِ المغضوب عليهم في الدقيقة 4:44 وجزاكم الله خيرا شيخنا محمد على إفادتك لنا دوما
الحمد لله الذي اخرجك من عباءة ابن باز وابن عثيمين الى نور الشافعي ونور علماء اهل السنه الحمد لله انت في طريق الهداية ادعو الله ان يهدينا واياك الى سراطه المستقيم
جزاك الله خيرا. الرجاء التنبه إلى أن الأحاديث التي فيها لفظ "وسكْتَةً إذا فرغَ مِنَ قراءَةِ غَيْرِ المَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ" كلها ضعيفة لا تصح كما بين الإمام الألباني رحمه الله في ضعيف أبي داود وإرواء الغليل
شرط الدليل : ان يكون صحيحا من حيث الإسناد صريحا من حيث الدلالة و ليس المقصود (شبهة دليل) و لهذا قال من قال: و ليس كل دليل في الشرع معتبر الا دليلا له حظ من النظر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حفظك الله ورعاك ياشيخ محمد بن شمس الدين. أمل الايضاح أكثر للسكتات حتى نحفظها عنك الأولى دعاء الاستفتاح والثانية حتى يتمكن المأموم من قراءة الفاتحه
خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم جزاكم الله خيرا فضيلة الشيخ الجليل وبارك الله فيكم ورفع الله قدركم في الدنيا والآخرة وألبسكم الله لباس الصحة والعافية وجمعنا الله بكم بحبنا لكم في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر
ج: الثابت في الأحاديث سكتتان: إحداهما: بعد التكبيرة الأولى، وهذه تسمى سكتة الاستفتاح، والثانية: عند آخر القراءة قبل أن يركع الإمام وهي سكتة لطيفة تفصل بين القراءة والركوع. وروي سكتة ثالثة بعد قراءة الفاتحة، ولكن الحديث فيها ضعيف، وليس عليها دليل واضح فالأفضل تركها، الأمام ابن باز رحمة الله
كذلك يوجد حديث عن رسول الله صلَّى بنا النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الصُّبحَ فثقُلتْ عليه القراءةُ ، فلما انصرف من الصلاةِ أقبل علينا بوجهِه فقال : إني لأُراكم تقرؤون خلف إمامِكم إذا جهر ؟ قالوا : إنا لنفعلُ ذلك فقال : لا تفعلوا إلا بأمِّ القرآنِ ، فإنه لا صلاةَ لمن لم يقرأْ بها.
قال الشيخ ابن باز رحمه الله: ليس هناك دليل صريح صحيح يدل على شرعية سكوت الإمام حتى يقرأ المأموم الفاتحة في الصلاة الجهرية..." انتهى من "مجموع الفتاوى" (11/235).
قال الشيخ عبدالعزيز الطريفي في كتابه صفة الصلاة صـ١١١: «وذهب بعض الفقهاء الى انه يشرع للإمام السكوت بعد الفاتحة لكي يتمكن المأموم من قراءة الفاتحة، ولا أصل لهذا القول من السنة، ولم يستحبه جماهير العلماء» أهـ
الشيخ سالم يتكلم عن سكوت مقيد وهو سكوت بمقدار قراءة الفاتحة وأما السكوت المذكور في الحديث فالحديث فيه كلام وعلى ثبوته فليس فيه دليل على السكوت بمقدار القراءة وإنما فيه أنه سكت وهذا يمكن أن يحمل على سكوت يسير ليشرع الإمام في قراءة ما بعد الفاتحة فكلام الشيخ سالم واضح فنحتاج إلى النظر فيه اعدلوا هو أقرب للتقوى
قال شيخ الإسلام رحمه الله: " ولا يستحب للإمام السكوت ليقرأ المأموم عند جماهير العلماء، وهذا مذهب أبي حنيفة ومالك وأحمد بن حنبل وغيرهم. وحجتهم في ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يسكت ليقرأ المأمومون, ولا نقل هذا أحد عنه, بل ثبت عنه في الصحيح سكوته بعد التكبير للاستفتاح, وفي السنن: ( أنه كان له سكتتان سكتة. في أول القراءة، وسكتة بعد الفراغ من القراءة ). وهي سكتة لطيفة للفصل لا تتسع لقراءة الفاتحة. وقد روي أن هذه السكتة كانت بعد الفاتحة, ولم يقل أحد: إنه كان له ثلاث سكتات, ولا أربع سكتات, فمن نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث سكتات أو أربع، فقد قال قولاً لم ينقله عن أحد من المسلمين, والسكتة التي عقب قوله: ( ولا الضالين ) من جنس السكتات التي عند رءوس الآي. ومثل هذا لا يسمى سكوتاً; ولهذا لم يقل أحد من العلماء: إنه يقرأ في مثل هذا... وقد اختلف العلماء في سكوت الإمام على ثلاثة أقوال: فقيل: لا سكوت في الصلاة بحال, وهو قول مالك. وقيل: فيها سكتة واحدة للاستفتاح, كقول أبي حنيفة. وقيل فيها: سكتتان, وهو قول الشافعي, وأحمد وغيرهما؛ لحديث سمرة بن جندب: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان له سكتتان: " سكتة حين يفتتح الصلاة، وسكتة إذا فرغ من السورة الثانية. قبل أن يركع " فذكر ذلك لعمران بن حصين، فقال: كذب سمرة فكتب في ذلك إلى المدينة إلى أبي بن كعب، فقال: صدق سمرة، رواه أحمد واللفظ له وأبو داود وابن ماجه، والترمذي، وقال حديث حسن. وفي رواية أبي داود: ( سكتة إذا كبر. وسكتة إذا فرغ من ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين) ) وأحمد رجح الرواية الأولى واستحب السكتة الثانية; لأجل الفصل، ولم يستحب أحمد أن يسكت الإمام لقراءة المأموم، ولكن بعض أصحابه استحب ذلك، ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لو كان يسكت سكتة تتسع لقراءة الفاتحة، لكان هذا مما تتوفر الهمم والدواعي على نقله، فلما لم ينقل هذا أحد علم أنه لم يكن. والسكتة الثانية في حديث سمرة قد نفاها عمران بن حصين، وذلك أنها سكتة يسيرة، قد لا ينضبط مثلها، وقد روي أنها بعد الفاتحة. ومعلوم أنه لم يسكت إلا سكتتين، فعلم أن إحداهما طويلة والأخرى بكل حال لم تكن طويلة متسعة لقراءة الفاتحة. وأيضا فلو كان الصحابة كلهم يقرءون الفاتحة خلفه، إما في السكتة الأولى وإما في الثانية لكان هذا مما تتوفر الهمم والدواعي على نقله، فكيف ولم ينقل هذا أحد عن أحد من الصحابة أنهم كانوا في السكتة الثانية خلفه يقرءون الفاتحة، مع أن ذلك لو كان مشروعاً لكان الصحابة أحق الناس بعلمه، وعمله" انتهى من "الفتاوى الكبرى" (2/292) .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية[18]: "والصحيح أنه لا يستحب إلا سكتتان، فليس في الحديث إلا ذلك، وإحدى الروايتين غلط، وإلا كانت ثلاثًا، وهذا هو المنصوص عن أحمد، وأنه لا يستحب إلا سكتتان، والثانية عند الفراغ من القراءة؛ للاستراحة والفصل بينها وبين الركوع، وأما السكوت عقيب الفاتحة، فلا يستحبه أحمد"
الحديث الذي استدللت به يا شيخ محمد من سنن ابن ماجه شرح أن السكتة المقصودة بعد قراءة الفاتحة هي " حتى يترادّ إليه نفسه " ! والشيخ سالم الطويل كلامه هنا صحيح في عدم ورود دليل في السكوت لأجل أن يقرأ المأموم الفاتحة ، وقد سبقه بذلك شيخ الاسلام ابن تيميه ونقل عدم استحباب ذلك عن أحمد ومالك وأبو حنيفة مجموع الفتاوى 22/339
كفاية تقديس للرجال والله صرتم مثل الرافضة في التقديس قوله لا دليل لهم هذا طعن في علماء الشافعية على أنهم يشرعون للناس عبادات من دون الله و اما تقليديه لشيخ الإسلام لا يبرر له خطأه فشيخ الإسلام ليس رسولا من عند الله بل قوله يؤخذ منه ويرد والشيخ محمد بن شمس اصاب في هذه المسألة وأرجو منكم عدم المكابرة والاصرار على التعصب
@@ساميالنهدي-ح5ش يعني نقدس الشافعية و لا نقدس ابن تيمية !!! يا ولدي مدار المسألة على ثبوت الأدلة من عدمها ...لا علاقة لها بالتقديس لأحد ثم ألست تقدس ابن شمس الدين ؟؟ ابن شمس الدين أوثق عندك من ابن تيمية و ابن القيم و المالكية و الحنابلة و الأحناف ...؟؟
@@mohajer016 يا عزيزي انا لا اقدس لا محمد شمس الدين ولا غيره ولكن هنا محمد بن شمس اصاب في هذه المسألة اود ان تعلموا الناس أن العلماء لم ولن يتكلموا في مسألة الا بدليل ثابت او ضعيف او قياس او غيره، ولو استدلوا بحديث ضعيف فلعله ضعيف عندك وعندك غيرك على خلافه او ورد فعل ذلك عن بعض الصحابة بسند ثابت فلا تحكم على مسألة حتى تستقصي جميع ادلتها هو قال ظل يبحث فيها سنين أين كان يبحث؟... في كتب الشيخ بن باز او الالباني من المعاصرين اذا اردت ان تنقل قولا فخذه من من قائله ولا تأخذه ممن نقل عنه هذا هو العلم الحقيقي لا ان تشرح شروح بن عثيمين او بن باز هذه مدارسة وليست دروس
قال ابن القيم في كتابه الصلاة: «وبالجملة فلم يُنْقل عنه - صلى الله عليه وسلم - بإسنادٍ صحيحٍ ولا ضعيفٍ أنَّه كان يسكت بعد قراءة الفاتحة حتى يقرأها مَنْ خَلْفه، وليس في سكوته في هذا المحلِّ إلَّا هذا الحديث المختلف فيه كما رأيتَ. ولو كان يسكت هنا سكتة طويلة يدرك فيها المأموم قراءة الفاتحة لما خفي ذلك على الصَّحابة، ولكان معرفتهم به ونَقْلهم له أهم من سكتة الاستفتاح» أهـ
@@h.l.ndaddy5098 ج: الثابت في الأحاديث سكتتان: إحداهما: بعد التكبيرة الأولى، وهذه تسمى سكتة الاستفتاح، والثانية: عند آخر القراءة قبل أن يركع الإمام وهي سكتة لطيفة تفصل بين القراءة والركوع. وروي سكتة ثالثة بعد قراءة الفاتحة، ولكن الحديث فيها ضعيف، وليس عليها دليل واضح فالأفضل تركها، الأمام ابن باز رحمه الله
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله رحمه الله: ما حكم سكتة الإمام بعد الفاتحة, وقد سمعت أنها بدعة ؟ فأجاب: الثابت في الأحاديث سكتتان: إحداهما: بعد التكبيرة الأولى، وهذه تسمى سكتة الاستفتاح، والثانية: عند آخر القراءة قبل أن يركع الإمام وهي سكتة لطيفة تفصل بين القراءة والركوع. وروي سكتة ثالثة بعد قراءة الفاتحة، ولكن الحديث فيها ضعيف، وليس عليها دليل واضح فالأفضل تركها، أما تسميتها بدعة فلا وجه له؛ لأن الخلاف فيها مشهور بين أهل العلم، ولمن استحبها شبهة فلا ينبغي التشديد فيها، ومن فعلها أخذاً بكلام بعض أهل العلم لما ورد في بعض الأحاديث مما يدل على استحبابها، فلا حرج في ذلك.. " انتهى من "مجموع الفتاوى"(11/84).
الله أكبر الحمد لله سبحان الله لا إله إلا الله استغفرُ الله العظيم اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله اجمعين سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
3:54 السائل : الإمام ... . الشيخ : كيف ؟ السائل : الإمام يصلي ويقرأ الفاتحة ثم ينصت حتى من خلفه يقرأون ثم يتابع ... ؟ الشيخ : لا يجوز للإمام السكوت بعد قراءة الفاتحة ، لسببين اثنين ، السبب الأول أن هذا لا أصل له في السنة ، والسبب الثاني أنه قلب لمبدأ القدوة لأن الإمام هنا يصبح مؤتما والمؤتمون هم الإمام ، هو يسكت ليقرأ المقتدون ، يسكت من أجل من خلفه ، هو الإمام ما معنى إمام ؟ يعني يقتدى به ، فيكون من خلفه يمشون معه بينما هنا هو يراعيهم ويسكت من أجلهم ففي خطآن على الأقل ، الأول كما ذكرنا أنه يحدث في الصلاة ما لم يكن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم القائل : ( صلوا كما رأيتموني أصلي ) والشيء الآخر أنه يقلب نظام القدوة فيجعل الإمام الذي هو قدرة الناس يجعل نفسه مقتديا بالناس ، وهذا لا يجوز ، وهذا الفعل إنما يفعله أحد رجلين إما أنه متمذهب بالمذهب الشافعي الذي يقول بوجوب قراءة الفاتحة مطلقا سواء كان في الجهرية أو السرية ، أو أنه رجل يتوهم وهو من أهل السنة يتوهم أن حديث جابر بن سمرة وأبي بن كعب أنه ( كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم سكتتان يسكتهما ، سكتة إذا دخل أو كبر للصلاة ، وسكتة عند الفراغ من القراءة ) وهذا الحديث ضعيف الإسناد لا يصح لأنه من رواية الحسن البصري وهو مدلس معروف بذلك ، وكل الطرق التي جاءت إلى الراوي عن الحسن وهو يونس بن عبيد ، كل الطرق تذكره بالعنعنة ، ولا يوجد في طريق ما ولو كان واهيا ضعيفا أنه قال سمعت ايش قلنا ؟
لا يجب التدقيق بين المذاهب الأربعة في المسائل الفقهية الخلافية والهامشية والتي لا تزيد ولا تنقص الصلاة ذاتها ، فسكتت الإمام من عدمها لا تقدم ولا تؤخر من الأمر شيئا ، أما قراءة المأمومين بعد سكتة الإمام فكل وله أدلته .
لا يجب على الإمام أن يسكت بعد الفاتحة ، من غير نزاع بين العلماء . قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " ولم نعلم نزاعاً بين العلماء أنه لا يجب على الإمام أن يسكت لقراءة المأموم بالفاتحة ولا غيرها " انتهى من "الفتاوى الكبرى" (2/292) . واختلف في استحباب سكوته ليقرأ المأموم الفاتحة ، على قولين . قال ابن قدامة رحمه الله: "يستحب أن يسكت الإمام عقيب قراءة الفاتحة سكتة يستريح فيها، ويقرأ فيها من خلفه الفاتحة، كي لا ينازعوه فيها. وهذا مذهب الأوزاعي، والشافعي، وإسحاق. وكرهه مالك، وأصحاب الرأي. ولنا، ما روى أبو داود، وابن ماجه أن، سمرة، حدث، أنه حفظ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم سكتتين ؛ سكتة إذا كبر، وسكتة إذا فرغ من قراءة ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) فأنكر عليه عمران، فكتبا في ذلك إلى أبي بن كعب، فكان في كتابه إليهما، أن سمرة قد حفظ. قال أبو سلمة بن عبد الرحمن: للإمام سكتتان، فاغتنموا فيهما القراءة بفاتحة الكتاب، إذا دخل في الصلاة وإذا قال ولا الضالين . وقال عروة بن الزبير: أما أنا فأغتنم من الإمام اثنتين، إذا قال: ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) ، فأقرأ عندها، وحين يختم السورة، فأقرأ قبل أن يركع. وهذا يدل على اشتهار ذلك فيما بينهم. رواه الأثرم " انتهى من "المغني"(1/291) وينظر "المجموع"(3/362) وحديث سمرة رضي الله عنه "ضعفه" الشيخ الألباني رحمه الله قال شيخ الإسلام رحمه الله: " ولا يستحب للإمام السكوت ليقرأ المأموم عند جماهير العلماء، وهذا مذهب أبي حنيفة ومالك وأحمد بن حنبل وغيرهم. وحجتهم في ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يسكت ليقرأ المأمومون, ولا نقل هذا أحد عنه, بل ثبت عنه في الصحيح سكوته بعد التكبير للاستفتاح, وفي السنن: ( أنه كان له سكتتان سكتة. في أول القراءة، وسكتة بعد الفراغ من القراءة ). وهي سكتة لطيفة للفصل لا تتسع لقراءة الفاتحة. وقد روي أن هذه السكتة كانت بعد الفاتحة, ولم يقل أحد: إنه كان له ثلاث سكتات, ولا أربع سكتات, فمن نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث سكتات أو أربع، فقد قال قولاً لم ينقله عن أحد من المسلمين, والسكتة التي عقب قوله: ( ولا الضالين ) من جنس السكتات التي عند رءوس الآي. ومثل هذا لا يسمى سكوتاً; ولهذا لم يقل أحد من العلماء: إنه يقرأ في مثل هذا... وقد اختلف العلماء في سكوت الإمام على ثلاثة أقوال: فقيل: لا سكوت في الصلاة بحال, وهو قول مالك. وقيل: فيها سكتة واحدة للاستفتاح, كقول أبي حنيفة. وقيل فيها: سكتتان, وهو قول الشافعي, وأحمد وغيرهما؛ لحديث سمرة بن جندب: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان له سكتتان: " سكتة حين يفتتح الصلاة، وسكتة إذا فرغ من السورة الثانية. قبل أن يركع " فذكر ذلك لعمران بن حصين، فقال: كذب سمرة فكتب في ذلك إلى المدينة إلى أبي بن كعب، فقال: صدق سمرة، رواه أحمد واللفظ له وأبو داود وابن ماجه، والترمذي، وقال حديث حسن. وفي رواية أبي داود: ( سكتة إذا كبر. وسكتة إذا فرغ من ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين) ) وأحمد رجح الرواية الأولى واستحب السكتة الثانية; لأجل الفصل، ولم يستحب أحمد أن يسكت الإمام لقراءة المأموم، ولكن بعض أصحابه استحب ذلك، ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لو كان يسكت سكتة تتسع لقراءة الفاتحة، لكان هذا مما تتوفر الهمم والدواعي على نقله، فلما لم ينقل هذا أحد علم أنه لم يكن. والسكتة الثانية في حديث سمرة قد نفاها عمران بن حصين، وذلك أنها سكتة يسيرة، قد لا ينضبط مثلها، وقد روي أنها بعد الفاتحة. ومعلوم أنه لم يسكت إلا سكتتين، فعلم أن إحداهما طويلة والأخرى بكل حال لم تكن طويلة متسعة لقراءة الفاتحة. وأيضا فلو كان الصحابة كلهم يقرءون الفاتحة خلفه، إما في السكتة الأولى وإما في الثانية لكان هذا مما تتوفر الهمم والدواعي على نقله، فكيف ولم ينقل هذا أحد عن أحد من الصحابة أنهم كانوا في السكتة الثانية خلفه يقرءون الفاتحة، مع أن ذلك لو كان مشروعاً لكان الصحابة أحق الناس بعلمه، وعمله" انتهى من "الفتاوى الكبرى" (2/292) . وقال الشيخ ابن باز رحمه الله: ليس هناك دليل صريح صحيح يدل على شرعية سكوت الإمام حتى يقرأ المأموم الفاتحة في الصلاة الجهرية..." انتهى من "مجموع الفتاوى" (11/235). وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " والسكتة الثانية: بعد قراءة الفاتحة أخرجها أبو داود وغيره من أهل السنن، وقال الحافظ في الفتح إنها ثابتة، ولكنها سكتة ليست كما قاله بعض الفقهاء، إنها طويلة بحيث يتمكن المأموم من قراءة الفاتحة، بل هي سكتة يسيرة يتأمل الإمام فيها ما سيقرأ بعد الفاتحة، وينتظر شروع المأموم في قراءتها. والسكتة الثالثة: وهي سكتة لا تكاد تذكر بعد القراءة التي بعد سورة الفاتحة قبل الركوع، لكنها سكتة يسيرة جداً ولهذا حذفت من بعض الأحاديث " انتهى من "مجموع الفتاوى"(13/147) . لكن لو كان الإمام يسكت بعد قراءة الفاتحة حتى يمكن المأموم من قراءتها فهل يقال إن سكوته بدعة .؟ سئل الشيخ ابن باز رحمه الله :" ما حكم سكتة الإمام بعد الفاتحة, وقد سمعت أنها بدعة ؟ فأجاب: الثابت في الأحاديث سكتتان: إحداهما: بعد التكبيرة الأولى، وهذه تسمى سكتة الاستفتاح، والثانية: عند آخر القراءة قبل أن يركع الإمام وهي سكتة لطيفة تفصل بين القراءة والركوع. وروي سكتة ثالثة بعد قراءة الفاتحة، ولكن الحديث فيها ضعيف، وليس عليها دليل واضح فالأفضل تركها، أما تسميتها بدعة فلا وجه له؛ لأن الخلاف فيها مشهور بين أهل العلم، ولمن استحبها شبهة فلا ينبغي التشديد فيها، ومن فعلها أخذاً بكلام بعض أهل العلم لما ورد في بعض الأحاديث مما يدل على استحبابها، فلا حرج في ذلك.. " انتهى من "مجموع الفتاوى"(11/84). والحاصل: لا يستحب للإمام أن يسكت بعد قراءة الفاتحة؛ لعدم ثبوت ما ورد والأصل في العبادات المنع حتى يرد دليل الجواز، فإن سكت سكتة يسيرة ليرجع إليه نفسه أو ليتأمل ما سيقرأ فلا بأس .
قال شيخ الإسلام رحمه الله: " ولا يستحب للإمام السكوت ليقرأ المأموم عند جماهير العلماء، وهذا مذهب أبي حنيفة ومالك وأحمد بن حنبل وغيرهم. وحجتهم في ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يسكت ليقرأ المأمومون, ولا نقل هذا أحد عنه, بل ثبت عنه في الصحيح سكوته بعد التكبير للاستفتاح, وفي السنن: ( أنه كان له سكتتان سكتة. في أول القراءة، وسكتة بعد الفراغ من القراءة ). وهي سكتة لطيفة للفصل لا تتسع لقراءة الفاتحة.
بارك الله فيك لاول مرة يا بن شمس الدين، اول مرة تتكلم بشيء مفيد مسنود. هداك و دلك الله دوما للعلم الصحيح المسنود، المفيد للامة. جعلك بالنهار شمسا وبالليل قمرا للحق.
ما دليلك على كلامك.... لا تتعصب للأشخاص يا هذا بل تعصب للحق نحن نعبد الله ولا نعبد الأشخاص وكلهم قابلٌ للنقد لكن بالدليل العلمي الصحيح وليس وفقا لأهوائنا... ليس لأنه اعترض على شيخك في مسألة صار مقلدا جملةً واحدة... لا أدري ما هذا التعصب المخلوط بالجهل الله يهديكم.
@@user-free-j8p اخي الكربم طالب العلم الذي يريد الحق يعلم ان كلام هذا الشخص المسمى محمد شمس الدين كلام للجدل والا فالعلماء المحققين كالشيخ الالباني وغيره قد حققوا المسألة وحسموا الجدل فيها وايضا يفتررض لمحمد شمس الدين ان لا يرد على مسائل فيها اقوال لأئمة محققين والمسألة فيها سعة وانما يرد على مسأئل بدعية او شركية او غير ذلك من الطوام الموجودة لذلك انا انصحه ان يراجع نيته ولا اتهمه في نيته لكن انبهه لان رده يثير الشك
فما الدليل على أن الإمام يسكت بمقدار ما يقرأ المأموم الفاتحة بعد فراغ الإمام من الفاتحة، الثابت السكتة ولكن ما مقدارها بالدليل، وما مقصود الإمام منها بالدليل؟
كان أولى بك بدلا من أن تنتقده لتسقطه من أعين الناس وإن لم تقصد إسقاطه كان الأولى والأحرى أن تضع فيديو على قناتك وتذكر فيه هذه المسألة وتسرد الأحاديث دون أن تنتقص أحد حفظك الباري أو تواصل مع الشيخ مباشرة عله يتراجع أو أنه يعلم مالا تعلم 🌹
السلام عليكم...ذكر الشيخ الالباني في صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ان السكتتان المذكورتان في الحديث سكتة بعد تكبيرة الاحرام وسكتة بعد الفراغ من القراءة وليس الفراغ من الفاتخة. وقال ان السكتة الطويلة بعد الفاتحة لا اصل لها في السنة ...
قال محقق المسند: قلنا: وعلى فرض صِحَة ثبوت هذه السكتة الثانية، فليس فيها حُجة لمن يقول: إنها من أجل قراءة المؤتمَين خلف الإمام، لأن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لم يقصد ذلك، وإنما كان يسكت ليترادَّ إليه نَفَسُه كما جاء مصرَحاً به عند الترمذي (٢٥١) . وأما السكتة الأولى بين التكبير والقراءة، فيشهد لها حديثُ أبي هريرة السالف برقم (٧١٦٤) ، وهو متفق عليه. وهذه السكتة لدعاء الاستفتاح.
يا شيخنا، كلام الشيخ سالم الطويل واضح، لم ينفي السكتة، لكنه نفى وجود سكتة كافية يكون غرضها قراءة المأمون لسورة الفاتحة. وطريقتك في الانتقاص من الشيخ سالم الطويل غير لائقة. والله اننا نحبك ونحترمك ونتعلم منك، ووانما النصيحة لله ولرسوله وللمؤمنين.
حفظ شيخنا العلامة سالم الطويل ونفع بعلمه الأمة. قال الإمام ابن باز رحمه الله تعالى: (ليس هناك دليل صحيح صريح يدل على شرعية سكوت الإمام حتى يقرأ المأموم الفاتحة في الصلاة الجهرية).
هذا السكتة التي بعد قراءة الفاتحة هي سكتة يسيرة لا يتمكن فيها المصلي من قراءة سورة الفاتحة فالإشكال قائم قال شيخ الإسلام رحمه الله: " ولا يستحب للإمام السكوت ليقرأ المأموم عند جماهير العلماء، وهذا مذهب أبي حنيفة ومالك وأحمد بن حنبل وغيرهم. وحجتهم في ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يسكت ليقرأ المأمومون, ولا نقل هذا أحد عنه, بل ثبت عنه في الصحيح سكوته بعد التكبير للاستفتاح, وفي السنن: ( أنه كان له سكتتان سكتة. في أول القراءة، وسكتة بعد الفراغ من القراءة ). وهي سكتة لطيفة للفصل لا تتسع لقراءة الفاتحة. وقد روي أن هذه السكتة كانت بعد الفاتحة, ولم يقل أحد: إنه كان له ثلاث سكتات, ولا أربع سكتات, فمن نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث سكتات أو أربع، فقد قال قولاً لم ينقله عن أحد من المسلمين, والسكتة التي عقب قوله: ( ولا الضالين ) من جنس السكتات التي عند رءوس الآي. ومثل هذا لا يسمى سكوتاً; ولهذا لم يقل أحد من العلماء: إنه يقرأ في مثل هذا...
هذي مقاطع جيدة فيما يتعلق بردود في المسائل الفقهية. فهي تثري الفوائد العلمية. وأن حصل خطأ في هذا الناقش؛ عادي تراجع. فهذا العلم. طبعًا كما قلت بعد تحري في الكتب وفي أقوال السلف والعلماء في هذي المسائل وعدم العجلة. فهذي المقاطع أفضل من الاشتغال في الرد على بعض السخفات الغبية والهذيان (مثل خزعبلات الصوفية والاقوال الغبية لمشاققين والسبئية) الذي قد رد عليه الناس وكفوا المؤنة في ذلك وفرض الكفاية. فهذي المسائل العلمية التي تستحق الجهد فيها والتي فيها أعمال العقل الصحيح هي أولى وأحرى. بارك الله فيك.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " ولم نعلم نزاعاً بين العلماء أنه لا يجب على الإمام أن يسكت لقراءة المأموم بالفاتحة ولا غيرها " انتهى من "الفتاوى الكبرى
المسألة خلافية وقد قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى إن السكتة بعد قراءة الفاتحة لاتثبت وإنما سكتة بعد تكبيرة الإحرم للاستفتاح وسكتة بعد الفراغ من القراء قبل الركوع ليتراد إليه نفسه بفتح الفاء والله تعالى أعلم
جزاك الله خيرا وسددك على الحق ما دمت خلفه. وأرجو منك الإنتباه عند القراءة فإنك تخطأ أحيانا عند القراءة من كتاب معين فمثلا في هذا الفيديو 7:12 أخطأت في قراءة (ومستحبة) وقلت *ومحتسبة*
7:11 ومستحبة ، انت قرأتها محتسبة وبارك الله فيك يا شيخ
قال يحيى بن معاذ رحمه الله: من أشخص بقلبه إلى الله انفتحت ينابيع الحكمة من قلبه وجرت على لسانه.
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
امين
يا رب يا رب يا رب
@Geo Geo ستموت حتما يا مخلوق يا فقير يا ضعيف ...ألا تخاف أن يجعلك أعمى من جعل لك بصرا او يسلبك السمع والنطق واليدين والرجلين ...
أنت في غاية الحمق ....سيسلبك الخالق روحك ويجعلك في نار جهنم
عليك بالتوبة والاستغفار لأن عقلك استحوذ عليه الشيطان
سالم الطويل من كبار أهل العلم على المنهج الصحيح حفظه الله ورعاه
﴿وَإِذا سَمِعُوا اللَّغوَ أَعرَضوا عَنهُ وَقالوا لَنا أَعمالُنا وَلَكُم أَعمالُكُم سَلامٌ عَلَيكُم لا نَبتَغِي الجاهِلينَ﴾ [القصص: ٥٥]
🗓 مواعيد الدروس
📌 الجمعة 📖 (عقيدة) الحرف والصوت للسجزي
📌 الأحد 📖 (فقه) مختصر المزني
📌 الثلاثاء 📖 (حديث) عمدة الأحكام
📌 الخميس 📖 (حديث) عمدة الأحكام
🕑 الساعة 9:10 ليلا بتوقيت مكة
.
@@Magdy-Mahdy
الدروس تبث على قناة الشيخ محمد بن شمس الدين العلمية youtube.com/@MShmsDin
وعلى قناة دروس الشيخ محمد بن شمس الدين في التليجرام t.me/D_MShms
جزاك الله خيرا يا شيخ محمد
أنا شافعي الفقه شافعي العقيدة
وأسكت كلا السكتتين ولم أكن أعرف الدليل، لأني من عوام المسلمين، ولكن هكذا تعلمتها عن أبي وعن أئمة مساجدنا في الرقة قديما.
فجزاك الله خيرا وبارك بك
الشافعي رحمه الله كان سلفي العقيدة فأرجو أن تكون مثله لأن غالب الشافعية في هذا الزمان أشاعرة ضُلال ، وفقك الله .
@@عمرو-ي2ق
يمكن تقصد مثل غالبية الوهابية هم خوارج ويدعون السلفية
@@عمرو-ي2قيقصد أنه يتبع عقيدة الشافعي وهي عقيدة أهل السنه
@@عمرو-ي2ق هو قال أنه يتبع الشافعي في العقيدة, والشافعي لا شك أنه ليس أشعري, ولا علاقة للمذهب بالعقيدة, إلا من درس مثلا في الأزهر أو الزيتونة فهم يدرسون عقيدتهم الأشعرية
مع الأسف غالب المالكية والشافعية أشاعرة ، أعني طلبة العلم منهم أما عوامهم فالأصل فيهم السلامة
قال ابن القيم في كتابه الصلاة:
«وبالجملة فلم يُنْقل عنه - صلى الله عليه وسلم - بإسنادٍ صحيحٍ ولا ضعيفٍ أنَّه كان يسكت بعد قراءة الفاتحة حتى يقرأها مَنْ خَلْفه، وليس في سكوته في هذا المحلِّ إلَّا هذا الحديث المختلف فيه كما رأيتَ. ولو كان يسكت هنا سكتة طويلة يدرك فيها المأموم قراءة الفاتحة لما خفي ذلك على الصَّحابة، ولكان معرفتهم به ونَقْلهم له أهم من سكتة الاستفتاح» أهـ
وقال ابن تيمية في مجموع الفتاوى:
«ولم يستحب أحمد أن يسكت الإمام لقراءة المأموم ولكن بعض أصحابه استحب ذلك ومعلوم أن النبي ﷺ لو كان يسكت سكتة تتسع لقراءة الفاتحة لكان هذا مما تتوفر الهمم والدواعي على نقله فلما لم ينقل هذا أحد علم أنه لم يكن» أهـ.
قال الشيخ عبدالعزيز الطريفي في كتابه صفة الصلاة صـ١١١:
«وذهب بعض الفقهاء الى انه يشرع للإمام السكوت بعد الفاتحة لكي يتمكن المأموم من قراءة الفاتحة، ولا أصل لهذا القول من السنة، ولم يستحبه جماهير العلماء» أهـ
فالكلام هل جاء عن النبي ﷺ فعل ذلك? الجواب لا، والحديث الذي عند ابي داود لا يصح، وقد اختلف فيه قتادة، وليس في الحديث انه كان يسكت سكتة ليتمكن المأموم من قرأتها..
أحسنت بارك الله فيك
اظن انه سيتم حظرك من التعليق
@@blacklight710
او سيتجاهل الرد عليها
المشكلة أنه يحتقر الناس بطريقة مقيتة
و أخشى أن يكون الشيخ سالم ذكر الحديث و ضعفه و لكنه بتر الكلام
بالله عليك هل سمعت المقطع كاملا ؟
فالشيخ ذكر ما تشير إليه في نهايته ، إذن القضية ليست ثبوت ذلك عن النبي صلي الله عليه وسلم أو عدم ثبوته ولكن الأمانة العلمية تقتضي ذكر أدلة أهل العلم .. حتي وإن كانت ضعيفة ..
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين.
يا شيخنا ، والله ان وجهك يعلوه النور والحق ولا ازكي على الله احدا ، ثبتك الله على ما تجاهد به نفسك وبما تصحح به لغيرك وبما تحارب به وتدافع ضد اعداء الاسلام .
اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات،،
امين
امين
جزاك الله خير الجزاء شيخنا وبارك في جهودك
وفتح عليك وزادك من فضله.
وفقك الله ورفع قدرك شيخنا الحبيب وزادك الله علمآ ونفع الله بك الأمه
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك شيخ محمد بن شمس الدين
حفظكما الله انت والشيخ سالم وأسأل الله ان يوفقكم لما يحب ويرضى ، على اختلافنا في بعض المسائل عند الشيخ سالم لكن لا ننسا فضله في الذب عن الدين وانت يا شيخ محمد احبك في الله ، جزاك الله خيرا لحرصك على بيان الحق.
سالم القصير صار شيخ 😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
@@waleed6817
غصب عنك وعن خشمك وعن خشم عمامك وخوالك يالعف*طي
يا جماعة لا يجب التدقيق في الأمور الخلافية البسيطة كهذه وغيرها فلو رجعنا للأمور الخلافية بين المذاهب لما احصيناها ولما انتهينا منها فالأهم هو سلامة المعتقد وصحّته .
حفظ الله الشيخ سالم الطويل
وزاد الله الشيوخ من أمثاله..وصرف الله عنا دعاة الفتن...
..نصيحة ياشيخ محمد إبعد عن الشيخ سالم
من التجريح فيه والتنقص منه.فهو والله عالم جليل..
.قد يعاقبك الله من حيث لا تشعر ..فليس بالسهل الإساءة للعلماء...إحذف مقاطعك الطاعنه فيه..
الله أكبر،
الشيخ سالم الطويل حفظه الله عالم مِن العلماء، منهجُه سليم ومعروف، ونعرف كلنا مِن مَن تَلَقَّى الشيخ سالم الطويل العلمَ الشرعي وكيف تَحَصَّلَه. فالشيخ سالم له جهود وخير عظيم. استفدنا منه الشي الكثير .
جزاه اللهُ خيرا
احسنت بارك الله فيك وثبتك ع الحق
الله أكبر
الحمد لله
سبحان الله
لا إله إلا الله
استغفرُ الله العظيم
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله اجمعين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته..
السلام عليكم شيخنا محمد
تنبيه سقطت منك سهوا من التسرع غيرَ المغضوب وهي كما تعلم غيرِ المغضوب عليهم في الدقيقة 4:44 وجزاكم الله خيرا شيخنا محمد على إفادتك لنا دوما
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل شيخ محمد
سددكم الله وزادكم قوةً
حفظكم الله بحفظه
الحمد لله الذي اخرجك من عباءة ابن باز وابن عثيمين الى نور الشافعي ونور علماء اهل السنه الحمد لله انت في طريق الهداية ادعو الله ان يهدينا واياك الى سراطه المستقيم
فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا ۚ فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (30 الروم)
أحسن الله إليكم يا شيخنا بعضهم يقولون أن هذه أحاديث ضعيفة، فما إجابتكم عن ذلك بارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا ونفع بكم وجعله في ميزان حسناتكم
جزاك الله خيرا. الرجاء التنبه إلى أن الأحاديث التي فيها لفظ "وسكْتَةً إذا فرغَ مِنَ قراءَةِ غَيْرِ المَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ" كلها ضعيفة لا تصح كما بين الإمام الألباني رحمه الله في ضعيف أبي داود وإرواء الغليل
جزاك الله خير و حفظك الله و نصرك الله شيخنا الفاضل محمد بن شمس الدين
جزاكم الله خيرا يا شيخنا الحبيب محمد بن شمس الدين ونفع الله بكم الإسلام والمسلمين 🤲💐💐
كلام الشيخ الطويل في هذه المسألة دقيق ومعتبر
الحق حق
بارك الله فيك شيخنا ... اقسم بالله العظيم اني احبك في الله ... سدد الله خطاكم
شرط الدليل : ان يكون صحيحا من حيث الإسناد صريحا من حيث الدلالة
و ليس المقصود (شبهة دليل)
و لهذا قال من قال:
و ليس كل دليل في الشرع معتبر
الا دليلا له حظ من النظر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حفظك الله ورعاك ياشيخ محمد بن شمس الدين. أمل الايضاح أكثر للسكتات حتى نحفظها عنك الأولى دعاء الاستفتاح والثانية حتى يتمكن المأموم من قراءة الفاتحه
7:11
"مكتوبة ومُستَحَبـّة..." وليس "مُحتَسَبَة"... بارك الله فيك ونفع بك... وجزاك الله خيراً كثيراً..
وجب التنبيه فقط...
خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم
جزاكم الله خيرا فضيلة الشيخ الجليل وبارك الله فيكم ورفع الله قدركم في الدنيا والآخرة وألبسكم الله لباس الصحة والعافية وجمعنا الله بكم بحبنا لكم في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر
أرخ يدك بالصدقة🌧️🌱
، تُرخى حبال المصائب من على عاتقك
واعلم📌
أن حاجتك إلى الصدقة
، أشدُّ من حاجة من تتصدق عليه
مكتوبة و مستحبة يا شيخ حتى لا يعلق عليها احد الضلال و جزاك الله خيرا
أحسنت جزاك الله عنا كل خير
بارك الله فيك شيخنا وثبتنا الله وإياك على الحق
ج: الثابت في الأحاديث سكتتان: إحداهما: بعد التكبيرة الأولى، وهذه تسمى سكتة الاستفتاح، والثانية: عند آخر القراءة قبل أن يركع الإمام وهي سكتة لطيفة تفصل بين القراءة والركوع.
وروي سكتة ثالثة بعد قراءة الفاتحة، ولكن الحديث فيها ضعيف، وليس عليها دليل واضح فالأفضل تركها،
الأمام ابن باز رحمة الله
كذلك يوجد حديث عن رسول الله
صلَّى بنا النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الصُّبحَ فثقُلتْ عليه القراءةُ ، فلما انصرف من الصلاةِ أقبل علينا بوجهِه فقال : إني لأُراكم تقرؤون خلف إمامِكم إذا جهر ؟ قالوا : إنا لنفعلُ ذلك فقال : لا تفعلوا إلا بأمِّ القرآنِ ، فإنه لا صلاةَ لمن لم يقرأْ بها.
مختلف فيه كذلك.
@@ابوعبدالله-ث3ب2م لكن لا يقال ليس عندهم من دليل
@@movingforward2436غير صورتك اخي هذا الانمي فيه عقائد شركية و فلسفات عبثية بالكوم الله يحفظك كان ماضي اسود
@@احمد-د3ن5ذ افقد الجدية لمن اشوف واحد حاط صورة مثلها
@@movingforward2436 مافي مسألة فقهية إلا ومبنية على دليل أو تعليل. لأن الفقه إما دليل أو تعليل. ومن ثم يُبحث في صحة الدليل ووجاهة التعليل.
زادك الله رفعة و عزا ورزقك من فيض علمه و شملك بفضله و رضاه
قال الشيخ ابن باز رحمه الله: ليس هناك دليل صريح صحيح يدل على شرعية سكوت الإمام حتى يقرأ المأموم الفاتحة في الصلاة الجهرية..." انتهى من "مجموع الفتاوى" (11/235).
قال الشيخ عبدالعزيز الطريفي في كتابه صفة الصلاة صـ١١١:
«وذهب بعض الفقهاء الى انه يشرع للإمام السكوت بعد الفاتحة لكي يتمكن المأموم من قراءة الفاتحة، ولا أصل لهذا القول من السنة، ولم يستحبه جماهير العلماء» أهـ
الشيخ سالم يتكلم عن سكوت مقيد وهو سكوت بمقدار قراءة الفاتحة وأما السكوت المذكور في الحديث فالحديث فيه كلام وعلى ثبوته فليس فيه دليل على السكوت بمقدار القراءة وإنما فيه أنه سكت وهذا يمكن أن يحمل على سكوت يسير ليشرع الإمام في قراءة ما بعد الفاتحة فكلام الشيخ سالم واضح فنحتاج إلى النظر فيه
اعدلوا هو أقرب للتقوى
قال شيخ الإسلام رحمه الله: " ولا يستحب للإمام السكوت ليقرأ المأموم عند جماهير العلماء، وهذا مذهب أبي حنيفة ومالك وأحمد بن حنبل وغيرهم. وحجتهم في ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يسكت ليقرأ المأمومون, ولا نقل هذا أحد عنه, بل ثبت عنه في الصحيح سكوته بعد التكبير للاستفتاح, وفي السنن: ( أنه كان له سكتتان سكتة. في أول القراءة، وسكتة بعد الفراغ من القراءة ). وهي سكتة لطيفة للفصل لا تتسع لقراءة الفاتحة.
وقد روي أن هذه السكتة كانت بعد الفاتحة, ولم يقل أحد: إنه كان له ثلاث سكتات, ولا أربع سكتات, فمن نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث سكتات أو أربع، فقد قال قولاً لم ينقله عن أحد من المسلمين, والسكتة التي عقب قوله: ( ولا الضالين ) من جنس السكتات التي عند رءوس الآي. ومثل هذا لا يسمى سكوتاً; ولهذا لم يقل أحد من العلماء: إنه يقرأ في مثل هذا...
وقد اختلف العلماء في سكوت الإمام على ثلاثة أقوال:
فقيل: لا سكوت في الصلاة بحال, وهو قول مالك.
وقيل: فيها سكتة واحدة للاستفتاح, كقول أبي حنيفة.
وقيل فيها: سكتتان, وهو قول الشافعي, وأحمد وغيرهما؛ لحديث سمرة بن جندب: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان له سكتتان: " سكتة حين يفتتح الصلاة، وسكتة إذا فرغ من السورة الثانية. قبل أن يركع " فذكر ذلك لعمران بن حصين، فقال: كذب سمرة فكتب في ذلك إلى المدينة إلى أبي بن كعب، فقال: صدق سمرة، رواه أحمد واللفظ له وأبو داود وابن ماجه، والترمذي، وقال حديث حسن. وفي رواية أبي داود: ( سكتة إذا كبر. وسكتة إذا فرغ من ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين) ) وأحمد رجح الرواية الأولى واستحب السكتة الثانية; لأجل الفصل، ولم يستحب أحمد أن يسكت الإمام لقراءة المأموم، ولكن بعض أصحابه استحب ذلك، ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لو كان يسكت سكتة تتسع لقراءة الفاتحة، لكان هذا مما تتوفر الهمم والدواعي على نقله، فلما لم ينقل هذا أحد علم أنه لم يكن. والسكتة الثانية في حديث سمرة قد نفاها عمران بن حصين، وذلك أنها سكتة يسيرة، قد لا ينضبط مثلها، وقد روي أنها بعد الفاتحة.
ومعلوم أنه لم يسكت إلا سكتتين، فعلم أن إحداهما طويلة والأخرى بكل حال لم تكن طويلة متسعة لقراءة الفاتحة.
وأيضا فلو كان الصحابة كلهم يقرءون الفاتحة خلفه، إما في السكتة الأولى وإما في الثانية لكان هذا مما تتوفر الهمم والدواعي على نقله، فكيف ولم ينقل هذا أحد عن أحد من الصحابة أنهم كانوا في السكتة الثانية خلفه يقرءون الفاتحة، مع أن ذلك لو كان مشروعاً لكان الصحابة أحق الناس بعلمه، وعمله" انتهى من "الفتاوى الكبرى" (2/292) .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية[18]: "والصحيح أنه لا يستحب إلا سكتتان، فليس في الحديث إلا ذلك، وإحدى الروايتين غلط، وإلا كانت ثلاثًا، وهذا هو المنصوص عن أحمد، وأنه لا يستحب إلا سكتتان، والثانية عند الفراغ من القراءة؛ للاستراحة والفصل بينها وبين الركوع، وأما السكوت عقيب الفاتحة، فلا يستحبه أحمد"
الحديث الذي استدللت به يا شيخ محمد من سنن ابن ماجه شرح أن السكتة المقصودة بعد قراءة الفاتحة هي " حتى يترادّ إليه نفسه " !
والشيخ سالم الطويل كلامه هنا صحيح في عدم ورود دليل في السكوت لأجل أن يقرأ المأموم الفاتحة ، وقد سبقه بذلك شيخ الاسلام ابن تيميه ونقل عدم استحباب ذلك عن أحمد ومالك وأبو حنيفة مجموع الفتاوى 22/339
أحسنت بارك الله فيك
كفاية تقديس للرجال والله صرتم مثل الرافضة في التقديس
قوله لا دليل لهم هذا طعن في علماء الشافعية على أنهم يشرعون للناس عبادات من دون الله و اما تقليديه لشيخ الإسلام لا يبرر له خطأه فشيخ الإسلام ليس رسولا من عند الله بل قوله يؤخذ منه ويرد والشيخ محمد بن شمس اصاب في هذه المسألة وأرجو منكم عدم المكابرة والاصرار على التعصب
@@ساميالنهدي-ح5ش كيف أصاب والأحاديث التي اعتمد عليها ضعيفة لا تصح؟
@@ساميالنهدي-ح5ش يعني نقدس الشافعية و لا نقدس ابن تيمية !!!
يا ولدي مدار المسألة على ثبوت الأدلة من عدمها ...لا علاقة لها بالتقديس لأحد
ثم ألست تقدس ابن شمس الدين ؟؟
ابن شمس الدين أوثق عندك من ابن تيمية و ابن القيم و المالكية و الحنابلة و الأحناف ...؟؟
@@mohajer016
يا عزيزي انا لا اقدس لا محمد شمس الدين ولا غيره ولكن هنا محمد بن شمس اصاب في هذه المسألة
اود ان تعلموا الناس أن العلماء لم ولن يتكلموا في مسألة الا بدليل ثابت او ضعيف او قياس او غيره، ولو استدلوا بحديث ضعيف فلعله ضعيف عندك وعندك غيرك على خلافه او ورد فعل ذلك عن بعض الصحابة بسند ثابت فلا تحكم على مسألة حتى تستقصي جميع ادلتها
هو قال ظل يبحث فيها سنين
أين كان يبحث؟... في كتب الشيخ بن باز او الالباني من المعاصرين اذا اردت ان تنقل قولا فخذه من من قائله ولا تأخذه ممن نقل عنه هذا هو العلم الحقيقي لا ان تشرح شروح بن عثيمين او بن باز هذه مدارسة وليست دروس
بارك الله فيك وفي جهودك ورحم والديك
قال ابن القيم في كتابه الصلاة:
«وبالجملة فلم يُنْقل عنه - صلى الله عليه وسلم - بإسنادٍ صحيحٍ ولا ضعيفٍ أنَّه كان يسكت بعد قراءة الفاتحة حتى يقرأها مَنْ خَلْفه، وليس في سكوته في هذا المحلِّ إلَّا هذا الحديث المختلف فيه كما رأيتَ. ولو كان يسكت هنا سكتة طويلة يدرك فيها المأموم قراءة الفاتحة لما خفي ذلك على الصَّحابة، ولكان معرفتهم به ونَقْلهم له أهم من سكتة الاستفتاح» أهـ
جزاكم الله خيرا في تبيينكم...و الشيخ سالم مجتهد نسأل الله أن يسدده في اجتهاداته.
لكن اخي تعلم انه لا اجتهاد مع وجود النص . بل هذه فتنة أخذ العلم عن غوغل. والله المستعان
@@h.l.ndaddy5098
ج: الثابت في الأحاديث سكتتان: إحداهما: بعد التكبيرة الأولى، وهذه تسمى سكتة الاستفتاح، والثانية: عند آخر القراءة قبل أن يركع الإمام وهي سكتة لطيفة تفصل بين القراءة والركوع.
وروي سكتة ثالثة بعد قراءة الفاتحة، ولكن الحديث فيها ضعيف، وليس عليها دليل واضح فالأفضل تركها،
الأمام ابن باز رحمه الله
سالم وهابي نكره
جزاك الله خيرا الله يفتح عليك ويزيدك علم
جزاكم الله خير الجزاء واوفاه شيخنا
مكتوبة ومستحبة وليس محتسبة.
جزاكم الله خيرًا
اجدتم وافدتم
الحمدلله بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل وزادك الله علما وحرصا على نشر الخير ونفع المسلمين
جزاك الله خيرا يا شيخ محمد
احبك ياشيخ اتابعك من السعوديه
جزاك الله خيرا
وهذا واش يعجبني فيك ياشيخ انك ترد عليهم بالاذلة من بالكتب ..
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله رحمه الله:
ما حكم سكتة الإمام بعد الفاتحة, وقد سمعت أنها بدعة ؟
فأجاب: الثابت في الأحاديث سكتتان: إحداهما: بعد التكبيرة الأولى، وهذه تسمى سكتة الاستفتاح، والثانية: عند آخر القراءة قبل أن يركع الإمام وهي سكتة لطيفة تفصل بين القراءة والركوع.
وروي سكتة ثالثة بعد قراءة الفاتحة، ولكن الحديث فيها ضعيف، وليس عليها دليل واضح فالأفضل تركها، أما تسميتها بدعة فلا وجه له؛ لأن الخلاف فيها مشهور بين أهل العلم، ولمن استحبها شبهة فلا ينبغي التشديد فيها، ومن فعلها أخذاً بكلام بعض أهل العلم لما ورد في بعض الأحاديث مما يدل على استحبابها، فلا حرج في ذلك.. " انتهى من "مجموع الفتاوى"(11/84).
لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ♥️🌿🌹
الله أكبر
الحمد لله
سبحان الله
لا إله إلا الله
استغفرُ الله العظيم
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله اجمعين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
كلام طيب لايضار به ناصح ولا منصوح الا من وجد في نفسه علة الكبر...
3:54
السائل : الإمام ... .
الشيخ : كيف ؟
السائل : الإمام يصلي ويقرأ الفاتحة ثم ينصت حتى من خلفه يقرأون ثم يتابع ... ؟
الشيخ : لا يجوز للإمام السكوت بعد قراءة الفاتحة ، لسببين اثنين ، السبب الأول أن هذا لا أصل له في السنة ، والسبب الثاني أنه قلب لمبدأ القدوة لأن الإمام هنا يصبح مؤتما والمؤتمون هم الإمام ، هو يسكت ليقرأ المقتدون ، يسكت من أجل من خلفه ، هو الإمام ما معنى إمام ؟ يعني يقتدى به ، فيكون من خلفه يمشون معه بينما هنا هو يراعيهم ويسكت من أجلهم ففي خطآن على الأقل ، الأول كما ذكرنا أنه يحدث في الصلاة ما لم يكن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم القائل : ( صلوا كما رأيتموني أصلي ) والشيء الآخر أنه يقلب نظام القدوة فيجعل الإمام الذي هو قدرة الناس يجعل نفسه مقتديا بالناس ، وهذا لا يجوز ، وهذا الفعل إنما يفعله أحد رجلين إما أنه متمذهب بالمذهب الشافعي الذي يقول بوجوب قراءة الفاتحة مطلقا سواء كان في الجهرية أو السرية ، أو أنه رجل يتوهم وهو من أهل السنة يتوهم أن حديث جابر بن سمرة وأبي بن كعب أنه ( كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم سكتتان يسكتهما ، سكتة إذا دخل أو كبر للصلاة ، وسكتة عند الفراغ من القراءة ) وهذا الحديث ضعيف الإسناد لا يصح لأنه من رواية الحسن البصري وهو مدلس معروف بذلك ، وكل الطرق التي جاءت إلى الراوي عن الحسن وهو يونس بن عبيد ، كل الطرق تذكره بالعنعنة ، ولا يوجد في طريق ما ولو كان واهيا ضعيفا أنه قال سمعت ايش قلنا ؟
لا يجب التدقيق بين المذاهب الأربعة في المسائل الفقهية الخلافية والهامشية والتي لا تزيد ولا تنقص الصلاة ذاتها ، فسكتت الإمام من عدمها لا تقدم ولا تؤخر من الأمر شيئا ، أما قراءة المأمومين بعد سكتة الإمام فكل وله أدلته .
جزاك الله خير يا شيخ محمد ورحم الله جدنا الشيخ محمد عبدالحق الهاشمي مؤلف كتاب مسند الصحيحين والله لا اعلم كيف الناس تخطئ و هذه الكتب بين اظهرنا
هذه السكتتان قبل الفاتحه وقبل الركوع
أظن كلام سالم أوجه شيخنا
لا يجب على الإمام أن يسكت بعد الفاتحة ، من غير نزاع بين العلماء .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " ولم نعلم نزاعاً بين العلماء أنه لا يجب على الإمام أن يسكت لقراءة المأموم بالفاتحة ولا غيرها " انتهى من "الفتاوى الكبرى" (2/292) .
واختلف في استحباب سكوته ليقرأ المأموم الفاتحة ، على قولين .
قال ابن قدامة رحمه الله: "يستحب أن يسكت الإمام عقيب قراءة الفاتحة سكتة يستريح فيها، ويقرأ فيها من خلفه الفاتحة، كي لا ينازعوه فيها. وهذا مذهب الأوزاعي، والشافعي، وإسحاق.
وكرهه مالك، وأصحاب الرأي.
ولنا، ما روى أبو داود، وابن ماجه أن، سمرة، حدث، أنه حفظ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم سكتتين ؛ سكتة إذا كبر، وسكتة إذا فرغ من قراءة ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) فأنكر عليه عمران، فكتبا في ذلك إلى أبي بن كعب، فكان في كتابه إليهما، أن سمرة قد حفظ.
قال أبو سلمة بن عبد الرحمن: للإمام سكتتان، فاغتنموا فيهما القراءة بفاتحة الكتاب، إذا دخل في الصلاة وإذا قال ولا الضالين .
وقال عروة بن الزبير: أما أنا فأغتنم من الإمام اثنتين، إذا قال: ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) ، فأقرأ عندها، وحين يختم السورة، فأقرأ قبل أن يركع.
وهذا يدل على اشتهار ذلك فيما بينهم. رواه الأثرم " انتهى من "المغني"(1/291)
وينظر "المجموع"(3/362) وحديث سمرة رضي الله عنه "ضعفه" الشيخ الألباني رحمه الله
قال شيخ الإسلام رحمه الله: " ولا يستحب للإمام السكوت ليقرأ المأموم عند جماهير العلماء، وهذا مذهب أبي حنيفة ومالك وأحمد بن حنبل وغيرهم. وحجتهم في ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يسكت ليقرأ المأمومون, ولا نقل هذا أحد عنه, بل ثبت عنه في الصحيح سكوته بعد التكبير للاستفتاح, وفي السنن: ( أنه كان له سكتتان سكتة. في أول القراءة، وسكتة بعد الفراغ من القراءة ). وهي سكتة لطيفة للفصل لا تتسع لقراءة الفاتحة.
وقد روي أن هذه السكتة كانت بعد الفاتحة, ولم يقل أحد: إنه كان له ثلاث سكتات, ولا أربع سكتات, فمن نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث سكتات أو أربع، فقد قال قولاً لم ينقله عن أحد من المسلمين, والسكتة التي عقب قوله: ( ولا الضالين ) من جنس السكتات التي عند رءوس الآي. ومثل هذا لا يسمى سكوتاً; ولهذا لم يقل أحد من العلماء: إنه يقرأ في مثل هذا...
وقد اختلف العلماء في سكوت الإمام على ثلاثة أقوال:
فقيل: لا سكوت في الصلاة بحال, وهو قول مالك.
وقيل: فيها سكتة واحدة للاستفتاح, كقول أبي حنيفة.
وقيل فيها: سكتتان, وهو قول الشافعي, وأحمد وغيرهما؛ لحديث سمرة بن جندب: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان له سكتتان: " سكتة حين يفتتح الصلاة، وسكتة إذا فرغ من السورة الثانية. قبل أن يركع " فذكر ذلك لعمران بن حصين، فقال: كذب سمرة فكتب في ذلك إلى المدينة إلى أبي بن كعب، فقال: صدق سمرة، رواه أحمد واللفظ له وأبو داود وابن ماجه، والترمذي، وقال حديث حسن. وفي رواية أبي داود: ( سكتة إذا كبر. وسكتة إذا فرغ من ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين) ) وأحمد رجح الرواية الأولى واستحب السكتة الثانية; لأجل الفصل، ولم يستحب أحمد أن يسكت الإمام لقراءة المأموم، ولكن بعض أصحابه استحب ذلك، ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لو كان يسكت سكتة تتسع لقراءة الفاتحة، لكان هذا مما تتوفر الهمم والدواعي على نقله، فلما لم ينقل هذا أحد علم أنه لم يكن.
والسكتة الثانية في حديث سمرة قد نفاها عمران بن حصين، وذلك أنها سكتة يسيرة، قد لا ينضبط مثلها، وقد روي أنها بعد الفاتحة.
ومعلوم أنه لم يسكت إلا سكتتين، فعلم أن إحداهما طويلة والأخرى بكل حال لم تكن طويلة متسعة لقراءة الفاتحة.
وأيضا فلو كان الصحابة كلهم يقرءون الفاتحة خلفه، إما في السكتة الأولى وإما في الثانية لكان هذا مما تتوفر الهمم والدواعي على نقله، فكيف ولم ينقل هذا أحد عن أحد من الصحابة أنهم كانوا في السكتة الثانية خلفه يقرءون الفاتحة، مع أن ذلك لو كان مشروعاً لكان الصحابة أحق الناس بعلمه، وعمله" انتهى من "الفتاوى الكبرى" (2/292) .
وقال الشيخ ابن باز رحمه الله: ليس هناك دليل صريح صحيح يدل على شرعية سكوت الإمام حتى يقرأ المأموم الفاتحة في الصلاة الجهرية..." انتهى من "مجموع الفتاوى" (11/235).
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " والسكتة الثانية: بعد قراءة الفاتحة أخرجها أبو داود وغيره من أهل السنن، وقال الحافظ في الفتح إنها ثابتة، ولكنها سكتة ليست كما قاله بعض الفقهاء، إنها طويلة بحيث يتمكن المأموم من قراءة الفاتحة، بل هي سكتة يسيرة يتأمل الإمام فيها ما سيقرأ بعد الفاتحة، وينتظر شروع المأموم في قراءتها.
والسكتة الثالثة: وهي سكتة لا تكاد تذكر بعد القراءة التي بعد سورة الفاتحة قبل الركوع، لكنها سكتة يسيرة جداً ولهذا حذفت من بعض الأحاديث " انتهى من "مجموع الفتاوى"(13/147) .
لكن لو كان الإمام يسكت بعد قراءة الفاتحة حتى يمكن المأموم من قراءتها فهل يقال إن سكوته بدعة .؟
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله :"
ما حكم سكتة الإمام بعد الفاتحة, وقد سمعت أنها بدعة ؟
فأجاب: الثابت في الأحاديث سكتتان: إحداهما: بعد التكبيرة الأولى، وهذه تسمى سكتة الاستفتاح، والثانية: عند آخر القراءة قبل أن يركع الإمام وهي سكتة لطيفة تفصل بين القراءة والركوع.
وروي سكتة ثالثة بعد قراءة الفاتحة، ولكن الحديث فيها ضعيف، وليس عليها دليل واضح فالأفضل تركها، أما تسميتها بدعة فلا وجه له؛ لأن الخلاف فيها مشهور بين أهل العلم، ولمن استحبها شبهة فلا ينبغي التشديد فيها، ومن فعلها أخذاً بكلام بعض أهل العلم لما ورد في بعض الأحاديث مما يدل على استحبابها، فلا حرج في ذلك.. " انتهى من "مجموع الفتاوى"(11/84).
والحاصل:
لا يستحب للإمام أن يسكت بعد قراءة الفاتحة؛ لعدم ثبوت ما ورد والأصل في العبادات المنع حتى يرد دليل الجواز، فإن سكت سكتة يسيرة ليرجع إليه نفسه أو ليتأمل ما سيقرأ فلا بأس .
انا شافعي وما كنت داري عن السبب وراء سكتتنا لكن عرفتها الحين
التطاول مصيبه..وخاصه في الفتاوى. والأخص في السب والذم وبخس الأشياء.
بارك الله فيكم شيخنا.
قال شيخ الإسلام رحمه الله: " ولا يستحب للإمام السكوت ليقرأ المأموم عند جماهير العلماء، وهذا مذهب أبي حنيفة ومالك وأحمد بن حنبل وغيرهم. وحجتهم في ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يسكت ليقرأ المأمومون, ولا نقل هذا أحد عنه, بل ثبت عنه في الصحيح سكوته بعد التكبير للاستفتاح, وفي السنن: ( أنه كان له سكتتان سكتة. في أول القراءة، وسكتة بعد الفراغ من القراءة ). وهي سكتة لطيفة للفصل لا تتسع لقراءة الفاتحة.
صدقت
مشكلة التذاكي على المشايخ و عرض العضلات.
الواحد يري القذاة في عين أحدهم و لا يرى الجذع في عينه.
الحمد لله على نعمة الاسلام
بارك الله فيك لاول مرة يا بن شمس الدين، اول مرة تتكلم بشيء مفيد مسنود. هداك و دلك الله دوما للعلم الصحيح المسنود، المفيد للامة. جعلك بالنهار شمسا وبالليل قمرا للحق.
أول مرة ؟؟؟ يا رجل هل تتابعه او انك تحفظ بدون أن تفهم
اجلس له ياشيخ دائما ننتظر فديوهات اكثر
مذهب الشيخ سالم هو مذهب العلماء المحققين ومذهبك اخي الكريم وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى مذهب المقلدين
ما دليلك على كلامك.... لا تتعصب للأشخاص يا هذا بل تعصب للحق نحن نعبد الله ولا نعبد الأشخاص وكلهم قابلٌ للنقد لكن بالدليل العلمي الصحيح وليس وفقا لأهوائنا... ليس لأنه اعترض على شيخك في مسألة صار مقلدا جملةً واحدة...
لا أدري ما هذا التعصب المخلوط بالجهل الله يهديكم.
@@user-free-j8p اخي الكربم طالب العلم الذي يريد الحق يعلم ان كلام هذا الشخص المسمى محمد شمس الدين كلام للجدل والا فالعلماء المحققين كالشيخ الالباني وغيره قد حققوا المسألة وحسموا الجدل فيها
وايضا يفتررض لمحمد شمس الدين ان لا يرد على مسائل فيها اقوال لأئمة محققين والمسألة فيها سعة وانما يرد على مسأئل بدعية او شركية او غير ذلك من الطوام الموجودة
لذلك انا انصحه ان يراجع نيته ولا اتهمه في نيته لكن انبهه لان رده يثير الشك
@@user-free-j8p من كلامك واضح انك انت المتعصب لماذا لم تقبل الرد على محمد شمس الدين
جزاك الله خيرا.
يا العراقي.
@@abdelathiemadel1334
وانتم جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ووفقنا واياكم لمرضاته
آمين آمين آمين
فما الدليل على أن الإمام يسكت بمقدار ما يقرأ المأموم الفاتحة بعد فراغ الإمام من الفاتحة، الثابت السكتة ولكن ما مقدارها بالدليل، وما مقصود الإمام منها بالدليل؟
كان أولى بك بدلا من أن تنتقده لتسقطه من أعين الناس وإن لم تقصد إسقاطه
كان الأولى والأحرى أن تضع فيديو على قناتك وتذكر فيه هذه المسألة وتسرد الأحاديث
دون أن تنتقص أحد
حفظك الباري
أو تواصل مع الشيخ مباشرة عله يتراجع
أو أنه يعلم مالا تعلم 🌹
اختلاف الآراء لا يبيح الإسقاط على المخالف، حفظ الله الشيخ سالم الطويل وأعلى شأنه.
واليوم؟
السلام عليكم...ذكر الشيخ الالباني في صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ان السكتتان المذكورتان في الحديث سكتة بعد تكبيرة الاحرام وسكتة بعد الفراغ من القراءة وليس الفراغ من الفاتخة. وقال ان السكتة الطويلة بعد الفاتحة لا اصل لها في السنة ...
اخى الفاضل الشيخ ذكر دليل الشافعية من باب الامانه العلميه ولم يرجح لان فى بعض الروايات كانت السكته بعد الفاتحه
سالم يقول ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعل السكتتان
احسنت
هذا مدلس فقط لا علاقه له بالعلم الشرعي
@@ibrahimsjdaltohed من قصدك
@@sultanalkerani5648
من غيره صاحب القناة
اذا اردت ان يرزقك الله القبول والاخلاص دعك من أخطاء الاخرين
قال محقق المسند: قلنا: وعلى فرض صِحَة ثبوت هذه السكتة الثانية، فليس فيها حُجة لمن يقول: إنها من أجل قراءة المؤتمَين خلف الإمام، لأن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لم يقصد ذلك، وإنما كان يسكت ليترادَّ إليه نَفَسُه كما جاء مصرَحاً به عند الترمذي (٢٥١) .
وأما السكتة الأولى بين التكبير والقراءة، فيشهد لها حديثُ أبي هريرة السالف برقم (٧١٦٤) ، وهو متفق عليه. وهذه السكتة لدعاء الاستفتاح.
جزاك الله خير الجزاء شيخنا الفاضل نسأل الله أن يوفقك لكل خير
الشيخ سالم الطويل حفظه الله .شيخ فاضل له باع طويل في الدعوة إلى الله وصاحب علم شرعي وخلق وقوي بالحق ... بارك الله فيه
اللهم آمين
واليوم؟
يا شيخنا، كلام الشيخ سالم الطويل واضح، لم ينفي السكتة، لكنه نفى وجود سكتة كافية يكون غرضها قراءة المأمون لسورة الفاتحة.
وطريقتك في الانتقاص من الشيخ سالم الطويل غير لائقة.
والله اننا نحبك ونحترمك ونتعلم منك، ووانما النصيحة لله ولرسوله وللمؤمنين.
حقا يا شيخنا احبك في الله
حفظ شيخنا العلامة سالم الطويل ونفع بعلمه الأمة.
قال الإمام ابن باز رحمه الله تعالى: (ليس هناك دليل صحيح صريح يدل على شرعية سكوت الإمام حتى يقرأ المأموم الفاتحة في الصلاة الجهرية).
جزاك الله خيراً
جزاك الله خيرًا وفتح عليك.
شيخنا أظن في الدقيقة ٧ و٣٠ ثانية ، ال (ما) هنا ليست زائدة وإنما هي اسم موصول بمعنى الذي وبالتالي يصح المعنى والله أعلم ، بارك الله بكم ونفعنا بكم...
هذا السكتة التي بعد قراءة الفاتحة هي سكتة يسيرة لا يتمكن فيها المصلي من قراءة سورة الفاتحة فالإشكال قائم
قال شيخ الإسلام رحمه الله: " ولا يستحب للإمام السكوت ليقرأ المأموم عند جماهير العلماء، وهذا مذهب أبي حنيفة ومالك وأحمد بن حنبل وغيرهم. وحجتهم في ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يسكت ليقرأ المأمومون, ولا نقل هذا أحد عنه, بل ثبت عنه في الصحيح سكوته بعد التكبير للاستفتاح, وفي السنن: ( أنه كان له سكتتان سكتة. في أول القراءة، وسكتة بعد الفراغ من القراءة ). وهي سكتة لطيفة للفصل لا تتسع لقراءة الفاتحة.
وقد روي أن هذه السكتة كانت بعد الفاتحة, ولم يقل أحد: إنه كان له ثلاث سكتات, ولا أربع سكتات, فمن نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث سكتات أو أربع، فقد قال قولاً لم ينقله عن أحد من المسلمين, والسكتة التي عقب قوله: ( ولا الضالين ) من جنس السكتات التي عند رءوس الآي. ومثل هذا لا يسمى سكوتاً; ولهذا لم يقل أحد من العلماء: إنه يقرأ في مثل هذا...
الله يجزيك الخير ان شاء الله في ميزان حسناتك
هذي مقاطع جيدة فيما يتعلق بردود في المسائل الفقهية. فهي تثري الفوائد العلمية. وأن حصل خطأ في هذا الناقش؛ عادي تراجع. فهذا العلم. طبعًا كما قلت بعد تحري في الكتب وفي أقوال السلف والعلماء في هذي المسائل وعدم العجلة.
فهذي المقاطع أفضل من الاشتغال في الرد على بعض السخفات الغبية والهذيان (مثل خزعبلات الصوفية والاقوال الغبية لمشاققين والسبئية) الذي قد رد عليه الناس وكفوا المؤنة في ذلك وفرض الكفاية. فهذي المسائل العلمية التي تستحق الجهد فيها والتي فيها أعمال العقل الصحيح هي أولى وأحرى.
بارك الله فيك.
يجب أن نتبع ما كان يفعل الرسول وليس أين كان من كان
بارك الله فيك
جزاكم الله خير الجزاء وسدد خطاكم
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " ولم نعلم نزاعاً بين العلماء أنه لا يجب على الإمام أن يسكت لقراءة المأموم بالفاتحة ولا غيرها " انتهى من "الفتاوى الكبرى
JazakAllah khair
جزاك الله خيرا وبارك فيك
شيخ ماشاءالله ما ترك شخص الا وصحح له نسأل الله الثبات و العلم و تقبل الأعمال
المسألة خلافية وقد قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى إن السكتة بعد قراءة الفاتحة لاتثبت وإنما سكتة بعد تكبيرة الإحرم للاستفتاح وسكتة بعد الفراغ من القراء قبل الركوع ليتراد إليه نفسه بفتح الفاء والله تعالى أعلم
جزاك الله خيرا وسددك على الحق ما دمت خلفه.
وأرجو منك الإنتباه عند القراءة فإنك تخطأ أحيانا عند القراءة من كتاب معين
فمثلا في هذا الفيديو 7:12 أخطأت في قراءة (ومستحبة) وقلت *ومحتسبة*
حفظ الله الشيخ سالم الطويل و وفقه للدعوة إلى منهج السلف
آمين، بس خليه يتعلم ويقرأ ويقرأ ويقرأ...... ثم يتصدر مجالس العلم بعد ذلك.
@@abdulazizalmamari665 إقرأ أنت بنفسك و دعك من المتعالمين الذين يحشون عقولكم
خلي شيخك سالم الطويل يجي يتعلم من الشيخ محمد بن شمس الدين
لانه هبدات و مصائب سالم الطويل اصبحت كثيرة جداً .. و كلما تكلم أكثر يظهر جهله أكثر
@@i-elad8719 أتحداك أن تقول لنا ما هو الفرق بين الشرط و الركن