رفض المغرب إسبانيا ووافق على فرنسا. ومع ذلك، طلبت إسبانيا من المغرب 80 مليار يورو بالإضافة إلى 50% من العائدات السنوية لمشروع القطار فائق السرعة (طنجة-مراكش)، بينما طلبت فرنسا من المغرب 126 مليار يورو وأكثر من 75% من العائدات السنوية للمشروع. لا أرى سبباً لرضاكم عن هاذ تجديد العلاقة بين المغرب و فرنسا. إضافةً إلى ذلك، تم فرنسة النظام التعليمي (رغم أن اللغة الفرنسية عندها قيمة أقل بكثير مقارنةً بالإنجليزية أو الإسبانية على المستوى دولي)، والاعتراف بجزء من الأراضي المغربية الذي لن يعود بالنفع على الشعب، وبالطبع تم نسيان حادثة بيغاسوس نهائيًا. للأسف، كان المغرب وسيظل دائمًا خاضعًا لفرنسا. تسىن
ولان المغرب قوه ضاربه في الثاريخ والجغرافيا لا يربكه اى شيء
مغرب التحدي والشموخ
رفض المغرب إسبانيا ووافق على فرنسا. ومع ذلك، طلبت إسبانيا من المغرب 80 مليار يورو بالإضافة إلى 50% من العائدات السنوية لمشروع القطار فائق السرعة (طنجة-مراكش)، بينما طلبت فرنسا من المغرب 126 مليار يورو وأكثر من 75% من العائدات السنوية للمشروع. لا أرى سبباً لرضاكم عن هاذ تجديد العلاقة بين المغرب و فرنسا.
إضافةً إلى ذلك، تم فرنسة النظام التعليمي (رغم أن اللغة الفرنسية عندها قيمة أقل بكثير مقارنةً بالإنجليزية أو الإسبانية على المستوى دولي)، والاعتراف بجزء من الأراضي المغربية الذي لن يعود بالنفع على الشعب، وبالطبع تم نسيان حادثة بيغاسوس نهائيًا.
للأسف، كان المغرب وسيظل دائمًا خاضعًا لفرنسا.
تسىن