قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
✅️✅️الله يحفظ الشيخ صالح و الله يطول عمر الشيخ على طاعته و الله يحفظ باقي علماء المسلمين يثبتهم و يثبتنا على الحق ويارب اهدنا و يارب اجعلنا من اهل العلم و اللهم ارحم موتى المسلمين من العلماء و العوام.✅️✅️
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
نعم الشيخ حفظه الله اراد الذين يتكلمون في هذا الباب بغير علم ولا ارادة للحق وتمييز اهل الحق من اهل الباطل ،والا فالشيخ حغظه الله يقول بوجوب التحذير من اهل البدع وبيان حالهم للناس ليحذروهم ،وهو نفسه حفظه الله يقول عن عبد الله المطلق هداه الله انه اخواني وطلب من السائل ان يتركوه
ولكن هذا الفن من إختصاص جهابدة العلماء والمقصود منه حفظ الدين وليس تنقص الناس ،وعندما يتكلم عالم كبير في عالم آخر أو طالب علم هذا ليس معناه أن ننبد هذا المتكلم فيه ونهجره حتى وصل الحال ببعضهم أن أدخلوهم جهنم وقالو لا تستغفروا لهم ولا تدعوا لهم أهلكهم الله ،وهذا ضلال مبين ،قال الإمام الذهبي رحمه الله(إنا لنتكلم في رجال قد حطوا رحالهم في الجنة ،لكنه الدين)يعني حفظا للدين ، لكن اليوم عندما يتكلم في في إنسان فكأنما حرمت عليه الجنة ،اللهم اهدنا صراطك المستقيم.
طبعا هو لا يقصد العلماء مثل الشيخ ربيع حفظه الله و أمثاله من أهل العلم و التقوى الذين يخشون الله في أعراض الناس و لا يتكلمون إلا بحق بل يقصد الرويبضة ممن قرأ رسالة او كتيب فاصبح يظن نفسه سفيان الثوري و يحي بن معين و لا يخشى الله في أغراض الناس فضلا عن العلماء و هنا الشيخ الفوزان حفظه متفطن لما يحدث مع هؤلاء الذين افسدوا الدعوة و نفروا منها
الشيخ حفظه الله لا يقصد علماء الجرح و التعديل أمثال الشيخ ربيع حفظه الله و غيره من العلماء بل يقصد الرويبضة الذين لا يخشون الله في أغراض الناس فضلا عن العلماء و هم كثر و هم الذين أفسدوا الدعوة عليهم من الله ما يستحقون و الشيخ الفوزان حفظه الله متفطن لهم و هذا هو الصواب ألا يفتح هذا الباب لمن هب و دب بدعوة الدفاع عن الحق
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
والله مللنا منهم تجدهم كل يوم يبدعون عالم ويحذرون منه وكانهم منصبون من عند الله ليصنفوا الناس. ملاحظة: انا لا اقصد تبديع من اظهر ضلاله علنا ولكن اقصد البحث خلف الناس من وراء ظهورهم
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
هذه رسالة للجزائريين الذين يهجرون بلاعلم يهجرون أصحابهم السلفيين بدون مناصحة ويهجرون حتى من يلقي السلام على من يروه مخالف أويتعامل معه أوحمله في سياته إلى المسجد أوحضرعرسه لصلة قرابة زوجته أولشرائه من محل المخالف فيهجره.حتى لاتجدأخ يمرعلى أخيه إلا ويعبس كل منهم في وجه أخيه،حتى أصبح عامة الناس ينفرون من السلفية لاتوجددعوةلاتوحيد لافقه لاقرأن جرح تعديل الله المستعان تعصب لشيخه ويبغض كل عالم ردعلى شيخه ويخرجه من السلفيية الله المستعان إرجعواإلى الله إتقواالله تحابواتناصحوا تعاونواكونواعبادالله إخوانا واعتصموابحبل الله جميعا ولاتفرقوا72فرقة ضدكم نهيك عن اليهود والنصارى والمجوس والعلمانيين ووووالخ
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
الدعاء هو. اللهم اني اسألك باني اشهد انك انت الله لا إله إلا انت الاحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا.. قال النبي صل الله عليه وسلم لقد دعاء باسم الله الاعظم الذي اذا دعي به اجاب واذا سؤل به اعطي...
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
كتاب جماعة واحدة لا جماعات وصراط واحد لاعشرات - حوار مع الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق . تأليف الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله . تقديم الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله . كتاب نصح به الشيخ هشام البيلي حفظه الله لطلاب العلم .
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
لا داعي لهذا كله وفقك الله.... الاهتمام بهذه الامور لأجل حفظ السنة النبوية من الكذابين...واليوم دونت الدواوين وعرف الحق من الباطل فلسنا بحاجة لمعرفة العدل والعدالة الا في نطاق ضيق جدا....وهو في أبواب الأقضية فقط...
أصحاب البدع والأهواء والانحراف والفقر الضالة أعجبهم هذا الكلام مع أنهم يكرهون الشيخ الفوزان أكثر من كرههم اليهود والنصارى ، تقول لكم إسمعوا الشيخ ربيع حفضه الله
هههههه دجالك الزنديق ربيع مدخلي في حي الربوة لامكانة له حتى بين الجيران وقد سكنت قريبا منه أربع سنين ولم أسلم عليه ونعوذ بالله أن نسلم على مرضى القلوب مثلك ومثل دجالك الزنديق ربيع...وكلامك ينطبق على دجالك ربيع مدلخي الذي سلم منه اليهود والنصارى وانشغل بغيبة الدعاة والكذب عليهم....اخرس ي حويمر
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
@@saleh4877أيها دجل الشيخ صالح الفوزان حفظه الله هو جرح أشخاصا بأسمائهم هل اغتابهم الشيخ صالح الفوزان حفظه الله؟!! ثم الشيخ نصح أن نبين حال المنحرفين ودجالين مثلك حتى لا يغتر الناس بكلامهم أنت ما تأخذ من الشيخ صالح الفوزان حفظه الله إلا ما يوافق هواك هاك كلام الشيخ صالح الفوزان حفظه الله في الشيخ صالح الفوزان دفاع وثناء فضيلة الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان - عضو هيئة كبار العلماء - وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء - على العلامة الشيخ ربيع _ حفظهما الله - . 1 - قال الشيخ صالح بن فوزان الفوزان في تقديمه لكتاب " منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل " ( ص /27 ) : ( من هؤلاء الذين بينوا ونصحوا فضيلة الشيخ الدكتور: ربيع بن هادي المدخلي في هذا الكتاب الذي بين أيدينا وهو بعنوان : ( منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل ) فقد بين- وفقه الله وجزاه خيراً- منهج الرسل في الدعوة إلى الله كما جاء في كتاب الله وسنة رسوله وعرض عليه منهج الجماعات المخالفة ليتضح الفرق بين منهج الرسل وتلك المناهج المختلفة والمخالفة لمنهج الرسل، وناقش تلك المناهج مناقشة علمية منصفة مع التعزيز بالأمثلة والشواهد، فجاء كتـابه -والحمد لله- وافياً بالمقصود، كافياً لمن يريد الحق، وحجة على من عاند وكابر، فنسأل الله أن يثيبه على عمله، وينفع به وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه )) . ا هـ ................................................. 2- وقال في تقديمه لكتاب " جماعة واحدة لا جماعات " في الرد على عبد الرحمن عبد الخالق : (( إلا أنّه في الآونة الأخيرة ظهرت جماعات تنتمي إلى الدعوة وتنضوي تحت قيادات خاصة بها ، كل جماعة تضع لنفسها منهجاً خاصاً بها، مما نتج عنه تفرق واختلاف وصراع بين تلك الجماعات مما يأباه الدين وينهى عنه الكتاب والسنة، ولما أنكر عليهم العلماء هذا السلوك الغريب المريب انبرى بعض الأخوة يدافع عنهم ، ومن هؤلاء المدافعين الشيخ الفاضل عبد الرحمن عبد الخالق ، من خلال رسائله المطبوعة وأشرطته المسموعة على الرغم من مناصحته عن هذا الفعل من قبل إخوانه، وزاد على ذلك الطعن في العلماء الذين لا يوافقونه على صنيعه، ووصفهم بما لا يليق بهم ولم يسلم من ذلك حتى بعض مشايخه الذين درّسوه، وقد قام أخونا فضيلة الشيخ ربيع بن هادي المدخلي بالرد عليه في هذا الكتاب الذي هو بين يدي القارئ بعنوان " جماعة واحدة لا جماعات وصراط واحد لا عشرات " وقد قرأته فوجدته وافياً بالمقصود - والحمد لله - وأسأل الله أن ينفع به ويثيبه عليه ) ا هـ (انظر مقدمة النصر العزيز للشيخ ربيع ص / 10) . ............................................. 3- وقال في تقديمه لرد الشيخ ربيع على حسن بن فرحان المالكي (ص / 7) : ( فوجدت رد الشيخ ربيع حفظه الله وافياً في موضوعه جيداً في أسلوبه مفحماً للخصم فجزاه الله خير الجزاء وأثابه على ما قام به من نصرة الحق وقمع الباطل وأهله وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه ) ا هـ . ................................... 4- وسئل فضيلته في شريط " الأسئلة السويدية " ( 5 ربيع الآخر 1417 هـ) فقال بعد ما ذكر الشيخ ربيعاً مع مجموعة من أهل العلم : ((كذلك من العلماء البارزين الذين لهم قدم في الدعوة، فضيلة الشيخ عبد المحسن العباد ، فضيلة الشيخ ربيع هادي ، كذلك فضيلة الشيخ صالح السحيمي ، كذلك فضيلة الشيخ محمد أمان الجامي، إن هؤلاء لهم جهود في الدعوة والإخلاص، والرد على من يريدون الانحراف بالدعوة عن مسارها الصحيح ، سواء عن قصد أو عن غير قصد، هؤلاء لهم تجارب ولهم خبرة ولهم سبر للأقوال ومعرفة الصحيح من السقيم، فيجب أن تُروَّج أشرطتهم ودروسهم وأن ينتفع بها ؛ لأن فيها فائدة كبيرة للمسلمين )) . ................................................. 5- وسئل الشيخ - حفظه الله - في الحرم المكي بتاريخ ( 13/6/1424هـ ) : هل من نصيحة لشباب يطعنون في بعض أئمة الدعوة السلفية كالشيخ محمد أمان الجامي والشيخ ربيع المدخلي ؟ فأجاب بقوله: (دعونا من الأفراد والقيل والقال ، المشايخ إن شاء الله فيهم خير ، وفيهم بركة للدعوة السلفية ، وتعليم الناس ، فلو ما أرضو بعض الناس فالرسول ما أرضى كل الناس ، هناك ساخطين على الرسول صلى الله عليه وسلم ، مسألة النفسانيات والأهواء هذه لا اعتبار بها ، المشايخ نحسن بهم الظن ، وما علمنا عليهم إلا الخير إن شاء الله ، وندعو لهم بالتوفيق ) ا هـ . ( وانظر كتاب الثناء البديع من العلماء على الشيخ ربيع للشيخ خالد الظفيري ص/25-28) . .................................... 6 - وقال - حفظه الله - في تقديمه لكتاب (الحقوق والواجبات على الرجال والنساء في الإسلام : ص/3 ) ((... فمن لم يرض بما شرعه الله فهو غير مؤمن قال تعالى : ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبينا) وقال تعالى : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليما ) ومن ذلك قضية المرأة التي تثار في هذا الوقت ويتكلم فيها كل من هب ودب من الرجال والنساء إما بجهل وإما بهوى ومن ذلك ما دار في منتدى النساء الذي عقد في جدة منذ أيام وقد تعقب ذلك الشيخ الفاضل : ربيع بن هادي عمير المدخلي -حفظه الله- وبين ما جرى في ذلك المنتدى من الخلط والجهل ودعوى أن النساء مظلومات ومهضومات حقوقهن ، وهذا إن كان اتهاماً للإسلام بأنه ظلم المرأة فهو كفر بالله ، وإن كان اتهاماً لبعض الرجال أنهم يظلمون النساء فهذا قد يحصل لكن لا ينسب ذلك إلى الإسلام وإنما ينسب إلى من صدر منه ، وكما أنه قد يقع ظلم من بعض الرجال للنساء فالظلم الذي يحصل من النساء للرجال أكثر ، وسبيل رفع ذلك يرجع فيه إلى المحاكم الشرعية لا إلى المنتديات كما ذكر ذلك الشيخ ربيع -حفظه الله- فقد أجاد وأفاد جزاه الله خيراً ونفع بما كتب )) ا هـ .
@@saleh4877 أيها المركوب عليك رفقا بنفسك قد بدل الله بأفضل منك للسلام على الشيخ الإمام ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله ألا وهو أهل السنة والجماعة من شرق والغرب وعلماء أهل السنة كالشيخ صالح الفوزان حفظه الله عن قريب قبل كورونا زار بيت الشيخ ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله وسلم عليه نهيق وصياحك فقط يضر نفسك
كلام من ذهب يؤكد ما كان عليه الائمة الكبار في هذا الزمن كابن باز والالباني والعثيمين والعباد.....فاين انتم يا غلاة التجريح من نصيحة الشيخ بالتوبة ام انكم ستبدعون الفوزان نصرة لاهوائكم
26- وروى ابن عبد البر بإسناده إليه أيضا قال: «اتقوا الرأي في دينكم» وروي عنه أيضا قال إن أصحاب الرأي أعداء السنن أعيتهم أن يحفظوها وتفلتت عنهم أن يعوها واستحيوا حين يسألوا أن يقولوا لا نعلم فعارضوا السنن برأيهم فإياكم وإياهم» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
@@عبدالله-ر4و1د انت تنقل عن ابن عبد البر وابن الجوزي فهل يجوز تقليد هولاء ولا يجوز تقليد الألباني وابن باز وغيرهما؟ _اطلقت ذم التقليد مع ان العلماء_ ومنهم من نقلت عنهم_ فصلوا فيه ففرقوا بين العامي والمجتهد بالفعل أو بالقوة ومن عباراتهم قولهم( العامي مذهبه مذهب مفتيه) وقولهم( اقوال المجتهدين بالنسبة للعوام كالادلة بالنسبة للمجتهدين) وقولهم( يجوز التقليد عند الضرورة).... _مسائل الجرح والتعديل والرد على المخالفين من المسائل العظيمة التي لا يجوز أن يخوض فيها الا من له شروط معينة تجمع غزارة العلم و الرسوخ فيه وسلامة الصدر من الهوى وهي شروط لا تتوفر في رجل مثلي افتلومني على أن استشهدت بكلام مثل هؤلاء الائمة التبرئة ذمتي امام الله؟
الصالحون اليوم في غزة ارض العزة و الكرامة و النصر ، ولا نؤمن بعالم و قائد و امام سوى الشيخ العلامة محمد ولد الددو ، و هو من وجب على شعوب المسلمين الالتفاف حوله و مبايعته و لنكسر الحدود
نسال الشيخ صالح الفوزان : من الذي تسبب في فتنة في العالم ؟ حتى اصبح شغل الشاغل عند السلفيين الردود !!! بعض علماء الحجاز خلطوا بين علم الجرح والتعديل في علم الحديث وبين علم الرد على اهل البدع في علم العقيدة فتسببوا في فتنة في العالم باسم الرد على المخالف والجرح والتعديل والرد على المخالف !!!!!
الشيخ الفوزان هنا يريد سد باب الجرح والتعديل على المتعالمين المتسلقين على هذا العلم و إلا فإن الشيخ الالباني موجودة صوتية له (ابحثوا عنها ) قال فيها : اخونا ربيع حامل راية الجرح والتعديل في هذا الزمان ومن يرد عليه لا يرد عليه بعلم
أي نعم الكلام عن الناس بدون علم مذموم ، لكن لا يُحمل كلام الشيخ على أننا لا نرد على المخالفين ، بل قال الشيخ صالح الفوزان بوجوب الرد على المخالفين وذمّ من يقول "اتركوا الردود" في هذا المقطع th-cam.com/video/7oQGb-PJW0Q/w-d-xo.html
قلت المخالفين يعني الروافض والصوفية والزنادقة وليسوا إخوانك الدعاة الذين يوافقونك بنسبة تسعين بالمائة فهذه سذاجة وشق صف السلفية من جهلكم المركب جدا حتى كذبتم على الدعاة ألف كذبة ي دجالين...
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
طالب العلم يقرأ المذهب السائد في بلاده بأدلته ثم ينظر إلى من خالفه . 🎉 وأفضل ما تشوغل له كتاب الله ثم الفقه وما بعده بمنزلة تابع . أنا استمع لكل العلماء الذين يدعون الى الله .🎉 ومن المعلوم أن العلماء هم أولياء الله ، قال الله تعالى في الحديث القدسي من عاد لي وليا فقد آذنته بالحرب . 🎉
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
وَٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَابَهُمُ ٱلۡبَغۡيُ هُمۡ يَنتَصِرُونَ (39) وَجَزَٰٓؤُاْ سَيِّئَةٖ سَيِّئَةٞ مِّثۡلُهَاۖ فَمَنۡ عَفَا وَأَصۡلَحَ فَأَجۡرُهُۥ عَلَى ٱللَّهِۚ إِنَّهُۥ لَا يُحِبُّ ٱلظَّٰلِمِينَ (40) الشورى طاعة ولي الامر و ان ضربك و اخد مالك كل من أبى و استكبر عن آية واحد من القرآن هو مسلم كافر و كل من زاد في الدين هو مسلم مشرك
@@يوسفعبدالعزيزاحمدمحمود ثكلتك أمك و من يفتي لك بتغيير كلام الله آل سعود خوارج الوهابية تأسس الملك. بالمقابل. التخلي عن القدس. و. كان له جيش. بريطاني بلباس عزبي
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
@@djameleddinesaadi1354 طاعة ولي الأمر من نظر المداخلة حتي لو كان كافرا أو مرتد والخروج علي ولي الأمر خايةلو مان مسلما موحدا طالما هم غير راضون عنه حسبنا الله في المداخلة الحامية شياطين الانس
حفظ العلامه المجاهد ربيع بن هادي المدخلي والشيخ الفوزان حفظه الله لاينفيه اطلاقا في هاذ الزمان ولكن الشيخ يريد ان يسد هاذ الباب على المتعالمين والذين يجرحون بغير حق
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
    العالم بن باز بن العثيمين الألباني الفوزان اللجنة الدائمة طريقة البحث ذكي مطابق متقدم لقد ذكر بعض العلماء أن علم الجرح والتعديل كان خاصا بزمن الرواة لكن الآن عام ألف وأربع مائة وعشرين ليس هناك شيئ اسمه الجرح والتعديل فما هو الصواب في ذلك ؟ الشيخ ربيع بن هادي المدخلي هذا والله من المهازل والمضحكات المبكيات، أن يقال مثل هذا الكلام, لماّ تكثر البدع ويكثر الإلحاد ويكثر العلمانيون والشيوعيون والروافض والصوفية والأحزاب الضالة توقف الإسلام وأطلق العنان للناس يمرحون ويسرحون ويقولون ما يشاؤون، ولا أحد يقول هذا غلط أو هذا منكر ولا أحد يقول هذا مفسد وهذا مصلح ؟!، هذا من الضياع وعدم الفقه في دين الله عز وجل، فالسلف ألّفوا كتبا في العقائد ينتقدون فيها أهل البدع والضلال وسمّوا أفرادا وجماعات فهل هذا يعني انتهى أيضا؟! ونقول: إن المبتدعين الذين كانوا في عهد السلف يناقشون ويُبيّن ضلالهم والآن لا يجوز, حرام, الآن الكلام على أهل البدع حرام وعلى العلمانين حرام وعلى الزنادقة حرام وعلى الروافض حرام وعلى الصوفية حرام -ماشاء الله- هذه دعوة إلى وحدة الأديان أو ماذا ؟! نستغفر الله ونتوب إليه, هذا ضلال, يجب أن يبقى الجرح والتعديل يُذَبُّ به عن دين الله وعن سنة رسول الله إلى يوم القيامة, وأن تُسلّ السيوف أكثر من ذلك لإعلاء كلمة الله تبارك وتعالى ودحض الكفر والباطل. والسلف قالوا : إن الذبّ عن السنة أفضل من الضرب بالسيوف, فالذبّ عن السنة يكون بالجرح والتعديل. وبهذه المناسبة أقول لكم: إن الحاكم -رحمه الله- في كتابه “معرفة علوم الحديث” قال -وكلامه حق- : الجرح والتعديل علمان: علم الجرح وهو علم مستقل، وهذا يرد منهج الموازنات الباطل, علم الجرح علم مستقل ولهذا ألّف كثيرٌ من الأئمة كتباً مستقلة في الجرح فقط, خصّصوها للجرح، مثل البخاري في الضعفاء والنسائي في المتروكين وابن حبان في المجروحين وابن عدي في الكامل وهكذا الذهبي وابن حجر وغيرهم، كثيرون ألفوا مؤلفات خاصة بالجرح فقط، لأنه علم مستقل, وهذا يقصم ظهر منهج الموازنات ويقصم ظهور أهله، وأئمة آخرون ألفوا كتباً في الثقات مثل الثقات للعجلي والثقات لابن حبان، عرفتم هذا ؟ إذا كان السلف يؤمنون بأن الجرح والتعديل علمان مستقلان فكيف تأتي الموازنات, واحد يؤلّف كتابا خاصا بالجرح ليس فيه أيّ ثغرة لمنهج الموازنات, فهمتم هذا، بارك الله فيكم. الجرح والتعديل باقٍ إلى يوم القيامة, الناس يريدون أن يستفيدوا من هذا العالم, فتقول لهم هذا عالم فاضل وعلى السنة, تزكيه -بارك الله فيك-, وهذا العالم رافضي, هذا صوفي يقول بوحدة الوجود، هذا علماني, هذا شيوعي يتستر بالإسلام…هذا كذا …هذا كذا …، واجب عليك أن تبيّن، هذا واجب، وهو من الجهاد ولا ينقطع وليس خاصا بالرواة. ولمّا ذكر الترمذي في كتابه العلل الذي هو في آخر سننه قال: هذا العلم -يعني- الناس استنكروا على علماء الحديث الجرح، قال: وقد جرح فلان وفلان, جرح فلان معبد الجهني وجرح فلان جابر الجعفي فبدأ بأهل البدع, لماذا ؟ لأن هذا يُنتقد لبدعته لا لأنه راوٍ. ثم ألّف السلف في الرد على أهل البدع كما قلنا ولم يخصصوا الجرح والتعديل بالرواة فقط، مبتدع ليس من أهل الحديث أبدا, معتزلي, جهمي, مرجئ …الخ، ليس له علاقة بالرواية لكنه مبتدع، فجرحوه, فمن أين لهؤلاء أن باب الجرح أغلق, هذه مثل دعوة المذهبيين المتعصبين: أن باب الاجتهاد أغلق من القرن الثاني، وبعضهم يقول الثالث، وبعضهم يقول الرابع، يعني خلاص الله عز وجل شلّ عقول المسلمين من ذلك الوقت إلى الآن عقولهم مشلولة لا يستطيعون أن يفهموا كلام الله ولا سنة الرسول صلى الله عليه وسلم، وهذا حكم جائر وافتراء على الله تبارك وتعالى، وكذلك هذه فرية، الذي يقول : إن الجرح انقطع وأغلق بابه، هذا والله يجني على الإسلام, اتق الله يا أخي، لا تسدّ باب الجرح والتعديل، ولن يسمع لك أهل الحق وأهل السنة.
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
هدا سؤال اص وجوابه عام لشي الفوزن قد أجاب بالعموم والأخطاء التي تقع من بعض الشباب لكن التحدير من أهل البدع و الأهواء فدا واجب في الإسلام ومن أصول الإسلام الرد على المخالف
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
حفظ العلامه المجاهد ربيع بن هادي المدخلي والشيخ الفوزان حفظه الله لاينفيه اطلاقا في هاذ الزمان ولكن الشيخ يريد ان يسد هاذ الباب على المتعالمين والذين يجرحون بغير حق
لكن سؤالك الذي طرحته على الشيخ انا اطرحه ... و ليس ايجاد ائمة للجرح و التعديل في علم اصطلاح الحديث .. لكن هم حينما جمعوا الاحاديث كلمة ثقة نسبة لمقاييس محددة ... هي نفس المقاييس لنفس الرجال هناك احاديث تحققت خلال الف و اربعمائة عام فمثلا السند الضعيف خلال الالف و اربعمائة عام له عشرين متن مثلاً تم منها ثمانية عشرة متن بشكل حرفي و صحيح (( هل المتون الاثنان الباقية اعتبرها ضعيفه !!))
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
ليتكم يا من تقولون (مداخلة) تفهموم كلام الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله بشكل سليم بعيدا عن الأهواء . الحمد لله اليوتيوب و محرك البحث موجود تجدون بفضل الله تعالى المحاضرات العلمية و الكتب و المؤلفات في التحذير من المخالفين و دعاة الضلال والثورات و الفرق الضالة الهدامة ( جماعة التبليغ و جماعة الإخوان المسلمين و جماعة الخوارج و السرورية و القطبية و الصوفية .. ) قال الله تعالى : " كل حزب بما لديهم فرحون " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " .. فاعتزل تلك الفرق كلها "
يا غبي كلام الشيخ الفوزان هو موجه لربيع المدخلي ومن هو على شاكلته من الكذابين الذين يدّعون أنهم علماء جرح وتعديل. الشيخ الفوزان قال علماء الجرح والتعديل في المقابر لا يوجد في زماننا هذا علماء جرح وتعـديل إنما هي غيبة وكذب وبهتان هذه صفعة قوية في وجوه المداخلة المبتدعة الأفاكين أهل الكذب والبهتان والتبديع والتفسيق والتكفير
هذا المقطع الصوتي مبتور بل ومفخخ وفيه كذب على الشيخ الفوزان حفظه الله ورعاه، إذ كيف يقال بأن الجرح والتعديل أفل نجمه وذهب زمانه فلا يوجد جرح ولا تعديل، وهذا لعمري عين الضلال وفتح باب شر على الأمة، على حسب زعم من نشر هذا المقطع أننا نجمد منهج الرد ونكسر الأقلام ونمسك اللسان عن كشف عوار وهتك أستار العلمانيين والملحدين والمنحرفين من أهل البدع والضلال، لهذا أقول لصاحب هذا المنشور هون على نفسك فقد فضحت نفسك ومن خفيت علينا بدعته فلن تخفى علينا ألفته لأهل البدع، اما الافتراء على الشيخ الفوزان والكذب عليه فهذا لن نقبله ولن نرضى به، كيف وهو في محاضراته ورسائله وكتبه وأشرطته له ردود على أهل البدع بشتى أنواعهم فما تقول في ذلك وماذا تسميه يافهيم ، وكما قال أحد المشايخ الأكابر والعلماء الأفاضل " تقبلون الجرح والتعديل في الطماطم ولا تقبلونه في الرجال" أسأل الله أن يهدي قلبك للحق ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.
ألا ترين المؤلفات و المحاضرات التي قام بها العلماء و المشايخ في التحذر من الفرق الضالة و الأحزاب و دعاة الثورة .. الله المستعان على تصفون وعند الله تجتمع الخصوم
أحكام الألباني! وصلني هذا السؤال - شعرا - من الأخ الكريم الدكتور حسن العسيلي، المدرس بكلية الطب، جامعة الأزهر، فرع أسيوط، يسأل فيه عن منزلة أحكام الشيخ الألباني رحمه الله في الحديث: باللهِ يا أستاذَنا العَشْماويْ وأنت للحديثِ نعم الرَّاويْ ما قولكم يا صاحب الإتقان في قولهم: (صحَّحَه الألباني)؟ لأنَّ في هذا الجدالَ قد كَثُر إن شاءَ ربِّي عندكم أصلُ الخَبرْ تصحيحُه وقولُه هل يُعْتَبرْ أم لا؟ - أفيدُونا جوابًا يُنْتَظَرْ فقلت في جواب هذا السؤال - شعرا - أيضا: هذا سؤالٌ حُقَّ أن يُجابا فالنَّاسُ قد تفرَّقوا أحزابا! فقائلٌ: هو إمامُ العُلَما بل فاقَ في الحديثِ مَن تقدَّما! وقائل بأنه جَهولُ وليس يدري ما الذي يقولُ! وذا وذاك بالغُلُوِّ يُوصفُ وفي كليهما بدا التعسُّفُ! والخيرُ كلُّ الخيرِ في الأمر الوسَطْ لا وَكْسَ في القول به ولا شَطَطْ! فكلُّ ما أتى عن الألباني نوعانِ أو ضَرْبانِ أو قِسْمانِ! فإن يكُنْ قال به أهلُ القِدَمْ فقولُه من بعدِهم مثلُ العَدَمْ! فلا تَقُلْ: صحَّحه الألباني إن كان قد صحَّحه السَّمْعاني! لأنهم أجلُّ منه منزلةْ فقولُه - يا صاحِ - لا اعتبار له! وإن يكُنْ بقولِه قد انفردْ ولم يقُلْ مِن قبلِه به أحَدْ! فَخُذْ بما قد وافقَ القواعدْ ودَعْ شذوذًا ما له مُساعدْ! قد كَثُرَ الشُّذوذُ في كلامِهْ والنَّقْضُ والخِلافُ في أحكامِهْ! وأَلْحَقَ الضَّعيفَ بالموضوعِ وشذَّ في الفقه عن الجُموعِ! وخالفَ الأئِمَّةَ الكبارا وما رجَا لفضلِهم وَقارا! قد كان عِلْمُه من الكِتابِ لا شيخَ يَهديه إلى الصَّوابِ! ورغم ذا فكَمْ له أَيادِي في نَشْرِ سُنَّةِ النبيِّ الهادي! وأَشْغَلَ الشبابَ بالحديثِ وكان مثلَ الباعثِ الحثيثِ! فاللهُ يَجزيه عن الإسلامِ جزاءَ أهلِ الفضلِ والإِنعامِ! وذا جوابٌ قد أتى مُخْتَصَرا عسى أكونُ قد أصبتُ النَّظَرا! وليس هذا موضعًا للبَسْطِ واللهَ أرجوه دوامَ القِسْطِ! والحمدُ لله وصلَّى اللهُ على نبيٍّ ربُّه أولاهُ! وآلِه الكرامِ والصحابةْ وافتحْ لنا يا ربَّنا أبوابَهْ! خادم الجناب النبوي الشريف: محمد إبراهيم العشماوي أستاذ الحديث الشريف وعلومه في جامعة الأزهر الشريف #الخواطر_العشماوية_
اين المدخليه الان تكلمتم على الشيخ علي الحلبي سيد مشهور والامام ابو اسحاق اعلم اهل الارض اليوم بحديث رسول الله توبو الى الله فانكم تحذرون من البدع فوقعتم بلغيبه والنميمه
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
الذي ذكرتهم كلهم مبتدعون ضلال لكن أين أنت من كلام الشيخ صالح الفوزان حفظه الله وثنائه على الإمام العلامة حامل الراية الجرح والتعديل ربيع بن عمير بن هادي المدخلي حفظه الله دفاع وثناء فضيلة الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان - عضو هيئة كبار العلماء - وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء - على العلامة الشيخ ربيع _ حفظهما الله - . 1 - قال الشيخ صالح بن فوزان الفوزان في تقديمه لكتاب " منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل " ( ص /27 ) : ( من هؤلاء الذين بينوا ونصحوا فضيلة الشيخ الدكتور: ربيع بن هادي المدخلي في هذا الكتاب الذي بين أيدينا وهو بعنوان : ( منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل ) فقد بين- وفقه الله وجزاه خيراً- منهج الرسل في الدعوة إلى الله كما جاء في كتاب الله وسنة رسوله وعرض عليه منهج الجماعات المخالفة ليتضح الفرق بين منهج الرسل وتلك المناهج المختلفة والمخالفة لمنهج الرسل، وناقش تلك المناهج مناقشة علمية منصفة مع التعزيز بالأمثلة والشواهد، فجاء كتـابه -والحمد لله- وافياً بالمقصود، كافياً لمن يريد الحق، وحجة على من عاند وكابر، فنسأل الله أن يثيبه على عمله، وينفع به وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه )) . ا هـ ................................................. 2- وقال في تقديمه لكتاب " جماعة واحدة لا جماعات " في الرد على عبد الرحمن عبد الخالق : (( إلا أنّه في الآونة الأخيرة ظهرت جماعات تنتمي إلى الدعوة وتنضوي تحت قيادات خاصة بها ، كل جماعة تضع لنفسها منهجاً خاصاً بها، مما نتج عنه تفرق واختلاف وصراع بين تلك الجماعات مما يأباه الدين وينهى عنه الكتاب والسنة، ولما أنكر عليهم العلماء هذا السلوك الغريب المريب انبرى بعض الأخوة يدافع عنهم ، ومن هؤلاء المدافعين الشيخ الفاضل عبد الرحمن عبد الخالق ، من خلال رسائله المطبوعة وأشرطته المسموعة على الرغم من مناصحته عن هذا الفعل من قبل إخوانه، وزاد على ذلك الطعن في العلماء الذين لا يوافقونه على صنيعه، ووصفهم بما لا يليق بهم ولم يسلم من ذلك حتى بعض مشايخه الذين درّسوه، وقد قام أخونا فضيلة الشيخ ربيع بن هادي المدخلي بالرد عليه في هذا الكتاب الذي هو بين يدي القارئ بعنوان " جماعة واحدة لا جماعات وصراط واحد لا عشرات " وقد قرأته فوجدته وافياً بالمقصود - والحمد لله - وأسأل الله أن ينفع به ويثيبه عليه ) ا هـ (انظر مقدمة النصر العزيز للشيخ ربيع ص / 10) . ............................................. 3- وقال في تقديمه لرد الشيخ ربيع على حسن بن فرحان المالكي (ص / 7) : ( فوجدت رد الشيخ ربيع حفظه الله وافياً في موضوعه جيداً في أسلوبه مفحماً للخصم فجزاه الله خير الجزاء وأثابه على ما قام به من نصرة الحق وقمع الباطل وأهله وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه ) ا هـ . ................................... 4- وسئل فضيلته في شريط " الأسئلة السويدية " ( 5 ربيع الآخر 1417 هـ) فقال بعد ما ذكر الشيخ ربيعاً مع مجموعة من أهل العلم : ((كذلك من العلماء البارزين الذين لهم قدم في الدعوة، فضيلة الشيخ عبد المحسن العباد ، فضيلة الشيخ ربيع هادي ، كذلك فضيلة الشيخ صالح السحيمي ، كذلك فضيلة الشيخ محمد أمان الجامي، إن هؤلاء لهم جهود في الدعوة والإخلاص، والرد على من يريدون الانحراف بالدعوة عن مسارها الصحيح ، سواء عن قصد أو عن غير قصد، هؤلاء لهم تجارب ولهم خبرة ولهم سبر للأقوال ومعرفة الصحيح من السقيم، فيجب أن تُروَّج أشرطتهم ودروسهم وأن ينتفع بها ؛ لأن فيها فائدة كبيرة للمسلمين )) . ................................................. 5- وسئل الشيخ - حفظه الله - في الحرم المكي بتاريخ ( 13/6/1424هـ ) : هل من نصيحة لشباب يطعنون في بعض أئمة الدعوة السلفية كالشيخ محمد أمان الجامي والشيخ ربيع المدخلي ؟ فأجاب بقوله: (دعونا من الأفراد والقيل والقال ، المشايخ إن شاء الله فيهم خير ، وفيهم بركة للدعوة السلفية ، وتعليم الناس ، فلو ما أرضو بعض الناس فالرسول ما أرضى كل الناس ، هناك ساخطين على الرسول صلى الله عليه وسلم ، مسألة النفسانيات والأهواء هذه لا اعتبار بها ، المشايخ نحسن بهم الظن ، وما علمنا عليهم إلا الخير إن شاء الله ، وندعو لهم بالتوفيق ) ا هـ . ( وانظر كتاب الثناء البديع من العلماء على الشيخ ربيع للشيخ خالد الظفيري ص/25-28) . .................................... 6 - وقال - حفظه الله - في تقديمه لكتاب (الحقوق والواجبات على الرجال والنساء في الإسلام : ص/3 ) ((... فمن لم يرض بما شرعه الله فهو غير مؤمن قال تعالى : ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبينا) وقال تعالى : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليما ) ومن ذلك قضية المرأة التي تثار في هذا الوقت ويتكلم فيها كل من هب ودب من الرجال والنساء إما بجهل وإما بهوى ومن ذلك ما دار في منتدى النساء الذي عقد في جدة منذ أيام وقد تعقب ذلك الشيخ الفاضل : ربيع بن هادي عمير المدخلي -حفظه الله- وبين ما جرى في ذلك المنتدى من الخلط والجهل ودعوى أن النساء مظلومات ومهضومات حقوقهن ، وهذا إن كان اتهاماً للإسلام بأنه ظلم المرأة فهو كفر بالله ، وإن كان اتهاماً لبعض الرجال أنهم يظلمون النساء فهذا قد يحصل لكن لا ينسب ذلك إلى الإسلام وإنما ينسب إلى من صدر منه ، وكما أنه قد يقع ظلم من بعض الرجال للنساء فالظلم الذي يحصل من النساء للرجال أكثر ، وسبيل رفع ذلك يرجع فيه إلى المحاكم الشرعية لا إلى المنتديات كما ذكر ذلك الشيخ ربيع -حفظه الله- فقد أجاد وأفاد جزاه الله خيراً ونفع بما كتب )) ا هـ .
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61 62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
جزاك الله خيرا الشيخ العلامه صالح الفوزان وبارك الله فيك وبعلمك . الله يبارك فيك وبعلمك وعمرك وصحتك وعافيتك ومالك وعيالك حفظك الله ورعاك
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
جزاك الله خير يا شيخ
قال حفظه الله لايوجد الان علماء جرح وتعديل قال كلهم في المقابر
العالم العلامه الشيخ صالح بن فوزان الفوزان وبارك الله فيه. العلماء ورثة الأنبياء. الله يحفظهم ويبارك فيهم
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
بارك الله فيك ياشيخنا الفوزان
حفظ الله وبارك في علم الشيخ الفوزان
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
✅️✅️الله يحفظ الشيخ صالح و الله يطول عمر الشيخ على طاعته و الله يحفظ باقي علماء المسلمين يثبتهم و يثبتنا على الحق ويارب اهدنا و يارب اجعلنا من اهل العلم و اللهم ارحم موتى المسلمين من العلماء و العوام.✅️✅️
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
حفظە اللە شیخنا الفاضل صالح فوزان
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
جزاك الله خيرا
ذكر عظيم بسيط
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته كررها وذكر بها
جزاك الله خير الجزاء يا شيخ صالح الفوزان وبارك الله فيك وزاد الله من امثالك ورفع الله قدرك ياليت ان الذين يتكلم في مشايخ اهل السنه والجماعه يقتدو بك
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
بارك الله فيكم شيخنا
خمس اسئلة جواب واحد
بارك الله فيك و متعك الله بالصحة والعافية
بارك الله فيكم يا شيخنا حفظكم الله ورعاكم
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
لا إله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا
حفظ الله الشيخ.. كلامه حق..
الحرح والتعديل في الاسناد.. والشيخ ربيع من علماء الحديث .
الشيخ الفوزان يحكي عن بعض طلبة العلم المتكلمون فالناس بغير علم.
هل الشيخ ربيع يُجرّح ويعدّل رواة الحديث !!!! أم الناس ؟؟؟؟
واين هي كتب ربيع في الحديث
و هل حفظ القرآن حتى يكون من علماء الحديث
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
@@الدعوةإلىالله-م3ز بيجرح السلف والشيوخ المحترمين
وأعظم كتبه كتاب وجوب الاستعانة بالكفار في حربهم ضد العراق
رحم الله الا مام المحدث محمد ناصر الدين الألباني قاهر البدعة والمبتدعة وعباد ولي الامر
👌
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
الشيخ حفضه الله رد على الإخوان و الخوارج و الصوفية و من إبتدع
@@مناعيوليد اكتب ، حفظه الله ، الظاد بالقرن .
صحح كتابتك واتقن قراءة جزء عم يتساؤلون نظرا لا حفظا .
ولا تضيع وقتك فقيل والقال .
اسال الله لك الصحه والعافيه ❤
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
نعم الشيخ حفظه الله اراد الذين يتكلمون في هذا الباب بغير علم ولا ارادة للحق وتمييز اهل الحق من اهل الباطل ،والا فالشيخ حغظه الله يقول بوجوب التحذير من اهل البدع وبيان حالهم للناس ليحذروهم ،وهو نفسه حفظه الله يقول عن عبد الله المطلق هداه الله انه اخواني وطلب من السائل ان يتركوه
ولكن هذا الفن من إختصاص جهابدة العلماء والمقصود منه حفظ الدين وليس تنقص الناس ،وعندما يتكلم عالم كبير في عالم آخر أو طالب علم هذا ليس معناه أن ننبد هذا المتكلم فيه ونهجره حتى وصل الحال ببعضهم أن أدخلوهم جهنم وقالو لا تستغفروا لهم ولا تدعوا لهم أهلكهم الله ،وهذا ضلال مبين ،قال الإمام الذهبي رحمه الله(إنا لنتكلم في رجال قد حطوا رحالهم في الجنة ،لكنه الدين)يعني حفظا للدين ، لكن اليوم عندما يتكلم في في إنسان فكأنما حرمت عليه الجنة ،اللهم اهدنا صراطك المستقيم.
طبعا هو لا يقصد العلماء مثل الشيخ ربيع حفظه الله و أمثاله من أهل العلم و التقوى الذين يخشون الله في أعراض الناس و لا يتكلمون إلا بحق بل يقصد الرويبضة ممن قرأ رسالة او كتيب فاصبح يظن نفسه سفيان الثوري و يحي بن معين و لا يخشى الله في أغراض الناس فضلا عن العلماء و هنا الشيخ الفوزان حفظه متفطن لما يحدث مع هؤلاء الذين افسدوا الدعوة و نفروا منها
الشيخ حفظه الله لا يقصد علماء الجرح و التعديل أمثال الشيخ ربيع حفظه الله و غيره من العلماء بل يقصد الرويبضة الذين لا يخشون الله في أغراض الناس فضلا عن العلماء و هم كثر و هم الذين أفسدوا الدعوة عليهم من الله ما يستحقون و الشيخ الفوزان حفظه الله متفطن لهم و هذا هو الصواب ألا يفتح هذا الباب لمن هب و دب بدعوة الدفاع عن الحق
@@kamelmimou8522 بل يقصد الشيخ ربيع على الأخص .
لفظة (اتركوه) من أقوى ألفاظ الجرح، بمعنى لا يلتفت إليه ولا يستفاد منه يقال: فلان متروك.
❤❤❤ hafidaho allah ❤❤❤
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
✅️✅️اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم ، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم في العالمين، إنك حميد مجيد✅️✅️
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
الحمد لله
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
الشيخ سليمان العلوان فك الله أسره
والله مللنا منهم تجدهم كل يوم يبدعون عالم ويحذرون منه وكانهم منصبون من عند الله ليصنفوا الناس.
ملاحظة: انا لا اقصد تبديع من اظهر ضلاله علنا ولكن اقصد البحث خلف الناس من وراء ظهورهم
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
هذه رسالة للجزائريين الذين يهجرون بلاعلم يهجرون أصحابهم السلفيين بدون مناصحة ويهجرون حتى من يلقي السلام على من يروه مخالف أويتعامل معه أوحمله في سياته إلى المسجد أوحضرعرسه لصلة قرابة زوجته أولشرائه من محل المخالف فيهجره.حتى لاتجدأخ يمرعلى أخيه إلا ويعبس كل منهم في وجه أخيه،حتى أصبح عامة الناس ينفرون من السلفية لاتوجددعوةلاتوحيد لافقه لاقرأن جرح تعديل الله المستعان تعصب لشيخه ويبغض كل عالم ردعلى شيخه ويخرجه من السلفيية الله المستعان إرجعواإلى الله إتقواالله تحابواتناصحوا تعاونواكونواعبادالله إخوانا واعتصموابحبل الله جميعا ولاتفرقوا72فرقة ضدكم نهيك عن اليهود والنصارى والمجوس والعلمانيين ووووالخ
الله يبارك فيكم. التوضيح الواضحة
جرح وتعديل لتشتيت الأمة الإسلامية لتسليط علينا أعداء الله
كتاب المورد العذب الزلال للشيخ العلامة النجمي . قرظه الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله
كتاب نفيس في كشف الأحزاب الضالة .
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
😂😂
ربنا يوفقه ويحفظه ويبارك فيه
الشيخ الألباني رحمه الله قال الشيخ ربيع المدخلي حامل لواء الجرح والتعديل
إذا العيب صار علني وَأنتشرت فتنة الكاسيات العاريات وَصارت أمنيتي حسن الخاتمة وَوداع حياة الفتن وَالغرابة ...
ماالومه في الجواب الاخير لما قال ابلشتونا هههههههه
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
الدعاء هو. اللهم اني اسألك باني اشهد انك انت الله لا إله إلا انت
الاحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا..
قال النبي صل الله عليه وسلم لقد دعاء باسم الله الاعظم الذي اذا دعي به اجاب واذا سؤل به اعطي...
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
حفظكم الله فضيلة الشيخ الفوزان نعوذ بالله من الغيبة والنميمة وقول الزور
كتاب جماعة واحدة لا جماعات وصراط واحد لاعشرات - حوار مع الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق . تأليف الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله . تقديم الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله .
كتاب نصح به الشيخ هشام البيلي حفظه الله لطلاب العلم .
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
محمد بن شمس الدين يجب ان يسمع هذا الكلام
ما الفرق بين الجرح و التعديل و الشهاده له بالعدالة و ما هي شروط العدالة .و هل يكفي اثنين ليشهدوا بالعدالة .
لا داعي لهذا كله وفقك الله....
الاهتمام بهذه الامور لأجل حفظ السنة النبوية من الكذابين...واليوم دونت الدواوين وعرف الحق من الباطل فلسنا بحاجة لمعرفة العدل والعدالة الا في نطاق ضيق جدا....وهو في أبواب الأقضية فقط...
يعني نأخذ العلم من كل هب ودب@@saleh4877
Someone should show this to SPUBS
أصحاب البدع والأهواء والانحراف والفقر الضالة أعجبهم هذا الكلام مع أنهم يكرهون الشيخ الفوزان أكثر من كرههم اليهود والنصارى ، تقول لكم إسمعوا الشيخ ربيع حفضه الله
هههههه دجالك الزنديق ربيع مدخلي في حي الربوة لامكانة له حتى بين الجيران وقد سكنت قريبا منه أربع سنين ولم أسلم عليه ونعوذ بالله أن نسلم على مرضى القلوب مثلك ومثل دجالك الزنديق ربيع...وكلامك ينطبق على دجالك ربيع مدلخي الذي سلم منه اليهود والنصارى وانشغل بغيبة الدعاة والكذب عليهم....اخرس ي حويمر
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
أصحاب البدع هم الذين لا يعجبهم هذا الكلام لأنه يخالف أهوائهم نعود بالله من إتباع الهوا ومخالفة الأولى
@@saleh4877أيها دجل الشيخ صالح الفوزان حفظه الله هو جرح أشخاصا بأسمائهم هل اغتابهم الشيخ صالح الفوزان حفظه الله؟!!
ثم الشيخ نصح أن نبين حال المنحرفين ودجالين مثلك حتى لا يغتر الناس بكلامهم
أنت ما تأخذ من الشيخ صالح الفوزان حفظه الله إلا ما يوافق هواك
هاك كلام الشيخ صالح الفوزان حفظه الله في الشيخ صالح الفوزان
دفاع وثناء فضيلة الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان
- عضو هيئة كبار العلماء -
وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء -
على العلامة الشيخ ربيع _ حفظهما الله - .
1 - قال الشيخ صالح بن فوزان الفوزان في تقديمه لكتاب " منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل " ( ص /27 ) :
( من هؤلاء الذين بينوا ونصحوا فضيلة الشيخ الدكتور: ربيع بن هادي المدخلي في هذا الكتاب الذي بين أيدينا وهو بعنوان : ( منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل ) فقد بين- وفقه الله وجزاه خيراً- منهج الرسل في الدعوة إلى الله كما جاء في كتاب الله وسنة رسوله وعرض عليه منهج الجماعات المخالفة ليتضح الفرق بين منهج الرسل وتلك المناهج المختلفة والمخالفة لمنهج الرسل، وناقش تلك المناهج مناقشة علمية منصفة مع التعزيز بالأمثلة والشواهد، فجاء كتـابه -والحمد لله- وافياً بالمقصود، كافياً لمن يريد الحق، وحجة على من عاند وكابر، فنسأل الله أن يثيبه على عمله، وينفع به وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه )) . ا هـ
.................................................
2- وقال في تقديمه لكتاب " جماعة واحدة لا جماعات " في الرد على عبد الرحمن عبد الخالق : (( إلا أنّه في الآونة الأخيرة ظهرت جماعات تنتمي إلى الدعوة وتنضوي تحت قيادات خاصة بها ، كل جماعة تضع لنفسها منهجاً خاصاً بها، مما نتج عنه تفرق واختلاف وصراع بين تلك الجماعات مما يأباه الدين وينهى عنه الكتاب والسنة، ولما أنكر عليهم العلماء هذا السلوك الغريب المريب انبرى بعض الأخوة يدافع عنهم ، ومن هؤلاء المدافعين الشيخ الفاضل عبد الرحمن عبد الخالق ، من خلال رسائله المطبوعة وأشرطته المسموعة على الرغم من مناصحته عن هذا الفعل من قبل إخوانه، وزاد على ذلك الطعن في العلماء الذين لا يوافقونه على صنيعه، ووصفهم بما لا يليق بهم ولم يسلم من ذلك حتى بعض مشايخه الذين درّسوه، وقد قام أخونا فضيلة الشيخ ربيع بن هادي المدخلي بالرد عليه في هذا الكتاب الذي هو بين يدي القارئ بعنوان " جماعة واحدة لا جماعات وصراط واحد لا عشرات " وقد قرأته فوجدته وافياً بالمقصود - والحمد لله - وأسأل الله أن ينفع به ويثيبه عليه ) ا هـ (انظر مقدمة النصر العزيز للشيخ ربيع ص / 10) .
.............................................
3- وقال في تقديمه لرد الشيخ ربيع على حسن بن فرحان المالكي (ص / 7) : ( فوجدت رد الشيخ ربيع حفظه الله وافياً في موضوعه جيداً في أسلوبه مفحماً للخصم فجزاه الله خير الجزاء وأثابه على ما قام به من نصرة الحق وقمع الباطل وأهله وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه ) ا هـ .
...................................
4- وسئل فضيلته في شريط " الأسئلة السويدية " ( 5 ربيع الآخر 1417 هـ) فقال بعد ما ذكر الشيخ ربيعاً مع مجموعة من أهل العلم : ((كذلك من العلماء البارزين الذين لهم قدم في الدعوة، فضيلة الشيخ عبد المحسن العباد ، فضيلة الشيخ ربيع هادي ، كذلك فضيلة الشيخ صالح السحيمي ، كذلك فضيلة الشيخ محمد أمان الجامي، إن هؤلاء لهم جهود في الدعوة والإخلاص، والرد على من يريدون الانحراف بالدعوة عن مسارها الصحيح ، سواء عن قصد أو عن غير قصد، هؤلاء لهم تجارب ولهم خبرة ولهم سبر للأقوال ومعرفة الصحيح من السقيم، فيجب أن تُروَّج أشرطتهم ودروسهم وأن ينتفع بها ؛ لأن فيها فائدة كبيرة للمسلمين )) .
.................................................
5- وسئل الشيخ - حفظه الله - في الحرم المكي بتاريخ ( 13/6/1424هـ ) : هل من نصيحة لشباب يطعنون في بعض أئمة الدعوة السلفية كالشيخ محمد أمان الجامي والشيخ ربيع المدخلي ؟
فأجاب بقوله: (دعونا من الأفراد والقيل والقال ، المشايخ إن شاء الله فيهم خير ، وفيهم بركة للدعوة السلفية ، وتعليم الناس ، فلو ما أرضو بعض الناس فالرسول ما أرضى كل الناس ، هناك ساخطين على الرسول صلى الله عليه وسلم ، مسألة النفسانيات والأهواء هذه لا اعتبار بها ، المشايخ نحسن بهم الظن ، وما علمنا عليهم إلا الخير إن شاء الله ، وندعو لهم بالتوفيق ) ا هـ .
( وانظر كتاب الثناء البديع من العلماء على الشيخ ربيع للشيخ خالد الظفيري ص/25-28) .
....................................
6 - وقال - حفظه الله - في تقديمه لكتاب (الحقوق والواجبات على الرجال والنساء في الإسلام : ص/3 )
((... فمن لم يرض بما شرعه الله فهو غير مؤمن قال تعالى : ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبينا) وقال تعالى : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليما ) ومن ذلك قضية المرأة التي تثار في هذا الوقت ويتكلم فيها كل من هب ودب من الرجال والنساء إما بجهل وإما بهوى ومن ذلك ما دار في منتدى النساء الذي عقد في جدة منذ أيام وقد تعقب ذلك الشيخ الفاضل : ربيع بن هادي عمير المدخلي -حفظه الله- وبين ما جرى في ذلك المنتدى من الخلط والجهل ودعوى أن النساء مظلومات ومهضومات حقوقهن ، وهذا إن كان اتهاماً للإسلام بأنه ظلم المرأة فهو كفر بالله ، وإن كان اتهاماً لبعض الرجال أنهم يظلمون النساء فهذا قد يحصل لكن لا ينسب ذلك إلى الإسلام وإنما ينسب إلى من صدر منه ، وكما أنه قد يقع ظلم من بعض الرجال للنساء فالظلم الذي يحصل من النساء للرجال أكثر ، وسبيل رفع ذلك يرجع فيه إلى المحاكم الشرعية لا إلى المنتديات كما ذكر ذلك الشيخ ربيع -حفظه الله- فقد أجاد وأفاد جزاه الله خيراً ونفع بما كتب )) ا هـ .
@@saleh4877 أيها المركوب عليك رفقا بنفسك قد بدل الله بأفضل منك للسلام على الشيخ الإمام ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله ألا وهو أهل السنة والجماعة من شرق والغرب وعلماء أهل السنة كالشيخ صالح الفوزان حفظه الله عن قريب قبل كورونا زار بيت الشيخ ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله وسلم عليه
نهيق وصياحك فقط يضر نفسك
كلام من ذهب يؤكد ما كان عليه الائمة الكبار في هذا الزمن كابن باز والالباني والعثيمين والعباد.....فاين انتم يا غلاة التجريح من نصيحة الشيخ بالتوبة ام انكم ستبدعون الفوزان نصرة لاهوائكم
صدقت بارك الله فيك واحسن إليك
26- وروى ابن عبد البر بإسناده إليه أيضا قال: «اتقوا الرأي في دينكم» وروي عنه أيضا قال إن أصحاب الرأي أعداء السنن أعيتهم أن يحفظوها وتفلتت عنهم أن يعوها واستحيوا حين يسألوا أن يقولوا لا نعلم فعارضوا السنن برأيهم فإياكم وإياهم» القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد - للشوكاني-ص39
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
@@عبدالله-ر4و1د انت تنقل عن ابن عبد البر وابن الجوزي فهل يجوز تقليد هولاء ولا يجوز تقليد الألباني وابن باز وغيرهما؟
_اطلقت ذم التقليد مع ان العلماء_ ومنهم من نقلت عنهم_ فصلوا فيه ففرقوا بين العامي والمجتهد بالفعل أو بالقوة ومن عباراتهم قولهم( العامي مذهبه مذهب مفتيه) وقولهم( اقوال المجتهدين بالنسبة للعوام كالادلة بالنسبة للمجتهدين) وقولهم( يجوز التقليد عند الضرورة)....
_مسائل الجرح والتعديل والرد على المخالفين من المسائل العظيمة التي لا يجوز أن يخوض فيها الا من له شروط معينة تجمع غزارة العلم و الرسوخ فيه وسلامة الصدر من الهوى وهي شروط لا تتوفر في رجل مثلي افتلومني على أن استشهدت بكلام مثل هؤلاء الائمة التبرئة ذمتي امام الله؟
من هم غلاة الجرح والتعديل ممكن تذكر لنا
انا من العوام كما تقولو مفهوم واش قال شيخ او لا رحمة الله على شيخ الالباني مجدد دعوة اهل السنة
كتاب الحكم الجلي في بيان إرجاء ربيع المدخلي
ما هذا الكتاب ومن كتبه
@@MamadouwouryBa-lf8blالذي كتبه ياإخواني أو سروري أو قطبي لأنه معروف عنهم الكذب
لماذا لا يعمل بهذا الكلام ؟؟!!!
الصالحون اليوم في غزة ارض العزة و الكرامة و النصر ، ولا نؤمن بعالم و قائد و امام سوى الشيخ العلامة محمد ولد الددو ، و هو من وجب على شعوب المسلمين الالتفاف حوله و مبايعته و لنكسر الحدود
شيخ البصاق الذي يعتقد ان جبل أحد صحابي الصوفي القبوري التكفيري
نسال الشيخ صالح الفوزان : من الذي تسبب في فتنة في العالم ؟ حتى اصبح شغل الشاغل عند السلفيين الردود !!! بعض علماء الحجاز خلطوا بين علم الجرح والتعديل في علم الحديث وبين علم الرد على اهل البدع في علم العقيدة فتسببوا في فتنة في العالم باسم الرد على المخالف والجرح والتعديل والرد على المخالف !!!!!
كتاب القول البليغ في التحذير من جماعة التبليغ . تأليف الشيخ حمود التويجري رحمه الله
الشيخ الفوزان هنا يريد سد باب الجرح والتعديل على المتعالمين المتسلقين على هذا العلم و إلا فإن الشيخ الالباني موجودة صوتية له (ابحثوا عنها ) قال فيها : اخونا ربيع حامل راية الجرح والتعديل في هذا الزمان ومن يرد عليه لا يرد عليه بعلم
أي نعم الكلام عن الناس بدون علم مذموم ، لكن لا يُحمل كلام الشيخ على أننا لا نرد على المخالفين ، بل قال الشيخ صالح الفوزان بوجوب الرد على المخالفين وذمّ من يقول "اتركوا الردود" في هذا المقطع th-cam.com/video/7oQGb-PJW0Q/w-d-xo.html
قلت المخالفين يعني الروافض والصوفية والزنادقة وليسوا إخوانك الدعاة الذين يوافقونك بنسبة تسعين بالمائة فهذه سذاجة وشق صف السلفية من جهلكم المركب جدا حتى كذبتم على الدعاة ألف كذبة ي دجالين...
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
طالب العلم يقرأ المذهب السائد في بلاده بأدلته ثم ينظر إلى من خالفه . 🎉
وأفضل ما تشوغل له كتاب الله ثم الفقه وما بعده بمنزلة تابع .
أنا استمع لكل العلماء الذين يدعون الى الله .🎉
ومن المعلوم أن العلماء هم أولياء الله ، قال الله تعالى في الحديث القدسي من عاد لي وليا فقد آذنته بالحرب . 🎉
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
سبحانه الله هذه مطرقة على المداخلة الجبناء الجهال يتبعون شيخهم الطريقة
الحدادية والمدخلية هم أئمة الجرح
هدو من اكبر شهود زور
وَٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَابَهُمُ ٱلۡبَغۡيُ هُمۡ يَنتَصِرُونَ (39) وَجَزَٰٓؤُاْ سَيِّئَةٖ سَيِّئَةٞ مِّثۡلُهَاۖ فَمَنۡ عَفَا وَأَصۡلَحَ فَأَجۡرُهُۥ عَلَى ٱللَّهِۚ إِنَّهُۥ لَا يُحِبُّ ٱلظَّٰلِمِينَ (40) الشورى طاعة ولي الامر و ان ضربك و اخد مالك كل من أبى و استكبر عن آية واحد من القرآن هو مسلم كافر و كل من زاد في الدين هو مسلم مشرك
😂😂😂😂😂 لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
وطاعة ولي الأمر معطوفة علي طاعة الله والرسول صلى الله عليه وسلم
فمن كان علي غير طاعتهم فلا طاعة له
@@يوسفعبدالعزيزاحمدمحمود ثكلتك أمك و من يفتي لك بتغيير كلام الله آل سعود خوارج الوهابية تأسس الملك. بالمقابل. التخلي عن القدس. و. كان له جيش. بريطاني بلباس عزبي
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
@@djameleddinesaadi1354 حلوة جدا مسلم كافر
طويل وقصير
بطلوا هطل وعبط
@@djameleddinesaadi1354 طاعة ولي الأمر من نظر المداخلة حتي لو كان كافرا أو مرتد
والخروج علي ولي الأمر خايةلو مان مسلما موحدا طالما هم غير راضون عنه
حسبنا الله في المداخلة الحامية شياطين الانس
حفظ العلامه المجاهد ربيع بن هادي المدخلي والشيخ الفوزان حفظه الله لاينفيه اطلاقا في هاذ الزمان ولكن الشيخ يريد ان يسد هاذ الباب على المتعالمين والذين يجرحون بغير حق
نعم احسنت بارك الله فيك
تقصد العكس الله يحفظ الخلق منه ومن اتباعه
هل ربيع المدخلي يجرح رواة الحديث الآن في هذا العصر ؟!!!!!
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
ربيع هادي لاهو علامة ولا مجاهد.
قريبي وأنا أعرفه أكثر منك ولا يمد للعلم بصلة.




العالم
بن باز
بن العثيمين
الألباني
الفوزان
اللجنة الدائمة
طريقة البحث
ذكي
مطابق
متقدم
لقد ذكر بعض العلماء أن علم الجرح والتعديل كان خاصا بزمن الرواة لكن الآن عام ألف وأربع مائة وعشرين ليس هناك شيئ اسمه الجرح والتعديل فما هو الصواب في ذلك ؟
الشيخ ربيع بن هادي المدخلي
هذا والله من المهازل والمضحكات المبكيات، أن يقال مثل هذا الكلام, لماّ تكثر البدع ويكثر الإلحاد ويكثر العلمانيون والشيوعيون والروافض والصوفية والأحزاب الضالة توقف الإسلام وأطلق العنان للناس يمرحون ويسرحون ويقولون ما يشاؤون، ولا أحد يقول هذا غلط أو هذا منكر ولا أحد يقول هذا مفسد وهذا مصلح ؟!، هذا من الضياع وعدم الفقه في دين الله عز وجل، فالسلف ألّفوا كتبا في العقائد ينتقدون فيها أهل البدع والضلال وسمّوا أفرادا وجماعات فهل هذا يعني انتهى أيضا؟! ونقول: إن المبتدعين الذين كانوا في عهد السلف يناقشون ويُبيّن ضلالهم والآن لا يجوز, حرام, الآن الكلام على أهل البدع حرام وعلى العلمانين حرام وعلى الزنادقة حرام وعلى الروافض حرام وعلى الصوفية حرام -ماشاء الله- هذه دعوة إلى وحدة الأديان أو ماذا ؟! نستغفر الله ونتوب إليه, هذا ضلال, يجب أن يبقى الجرح والتعديل يُذَبُّ به عن دين الله وعن سنة رسول الله إلى يوم القيامة, وأن تُسلّ السيوف أكثر من ذلك لإعلاء كلمة الله تبارك وتعالى ودحض الكفر والباطل.
والسلف قالوا : إن الذبّ عن السنة أفضل من الضرب بالسيوف, فالذبّ عن السنة يكون بالجرح والتعديل.
وبهذه المناسبة أقول لكم: إن الحاكم -رحمه الله- في كتابه “معرفة علوم الحديث” قال -وكلامه حق- : الجرح والتعديل علمان: علم الجرح وهو علم مستقل، وهذا يرد منهج الموازنات الباطل, علم الجرح علم مستقل ولهذا ألّف كثيرٌ من الأئمة كتباً مستقلة في الجرح فقط, خصّصوها للجرح، مثل البخاري في الضعفاء والنسائي في المتروكين وابن حبان في المجروحين وابن عدي في الكامل وهكذا الذهبي وابن حجر وغيرهم، كثيرون ألفوا مؤلفات خاصة بالجرح فقط، لأنه علم مستقل, وهذا يقصم ظهر منهج الموازنات ويقصم ظهور أهله، وأئمة آخرون ألفوا كتباً في الثقات مثل الثقات للعجلي والثقات لابن حبان، عرفتم هذا ؟ إذا كان السلف يؤمنون بأن الجرح والتعديل علمان مستقلان فكيف تأتي الموازنات, واحد يؤلّف كتابا خاصا بالجرح ليس فيه أيّ ثغرة لمنهج الموازنات, فهمتم هذا، بارك الله فيكم.
الجرح والتعديل باقٍ إلى يوم القيامة, الناس يريدون أن يستفيدوا من هذا العالم, فتقول لهم هذا عالم فاضل وعلى السنة, تزكيه -بارك الله فيك-, وهذا العالم رافضي, هذا صوفي يقول بوحدة الوجود، هذا علماني, هذا شيوعي يتستر بالإسلام…هذا كذا …هذا كذا …، واجب عليك أن تبيّن، هذا واجب، وهو من الجهاد ولا ينقطع وليس خاصا بالرواة.
ولمّا ذكر الترمذي في كتابه العلل الذي هو في آخر سننه قال: هذا العلم -يعني- الناس استنكروا على علماء الحديث الجرح، قال: وقد جرح فلان وفلان, جرح فلان معبد الجهني وجرح فلان جابر الجعفي فبدأ بأهل البدع, لماذا ؟ لأن هذا يُنتقد لبدعته لا لأنه راوٍ.
ثم ألّف السلف في الرد على أهل البدع كما قلنا ولم يخصصوا الجرح والتعديل بالرواة فقط، مبتدع ليس من أهل الحديث أبدا, معتزلي, جهمي, مرجئ …الخ، ليس له علاقة بالرواية لكنه مبتدع، فجرحوه, فمن أين لهؤلاء أن باب الجرح أغلق, هذه مثل دعوة المذهبيين المتعصبين: أن باب الاجتهاد أغلق من القرن الثاني، وبعضهم يقول الثالث، وبعضهم يقول الرابع، يعني خلاص الله عز وجل شلّ عقول المسلمين من ذلك الوقت إلى الآن عقولهم مشلولة لا يستطيعون أن يفهموا كلام الله ولا سنة الرسول صلى الله عليه وسلم، وهذا حكم جائر وافتراء على الله تبارك وتعالى، وكذلك هذه فرية، الذي يقول : إن الجرح انقطع وأغلق بابه، هذا والله يجني على الإسلام, اتق الله يا أخي، لا تسدّ باب الجرح والتعديل، ولن يسمع لك أهل الحق وأهل السنة.
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
هذا تسجيل قديم لشيخ حفظه الله
هدا سؤال اص وجوابه عام لشي الفوزن قد أجاب بالعموم والأخطاء التي تقع من بعض الشباب لكن التحدير من أهل البدع و الأهواء فدا واجب في الإسلام ومن أصول الإسلام الرد على المخالف
2009
سؤال مكرر مكرر مكرر
وكتاب الإصابة في بيان طعن المدخلي في الصحابة.
حبيب❤ سوال حيرني وان في سني ارشود عند ملقتك سيبق سر حت يرت الله ارض ومن عيه سوال سء ي.؟ ل من قبر وهد ❤
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
والكتب في بيان ضلال الفرقة المدخلية كثيرة
المدخلة هم اخطر من الشيطان مسلك منهم احد
الفوزان حفظه الله يثني على الشيخ ربيع بن هادي المدخلي خيرا .....🤔
حفظ العلامه المجاهد ربيع بن هادي المدخلي والشيخ الفوزان حفظه الله لاينفيه اطلاقا في هاذ الزمان ولكن الشيخ يريد ان يسد هاذ الباب على المتعالمين والذين يجرحون بغير حق
جماعة الجرح والتجريح فقط ولا يوجد معدلين مبتدعة
لكن سؤالك الذي طرحته على الشيخ انا اطرحه
...
و ليس ايجاد ائمة للجرح و التعديل في علم اصطلاح الحديث
..
لكن هم حينما جمعوا الاحاديث كلمة ثقة نسبة لمقاييس محددة
...
هي نفس المقاييس لنفس الرجال
هناك احاديث تحققت خلال الف و اربعمائة عام
فمثلا السند الضعيف خلال الالف و اربعمائة عام له عشرين متن مثلاً تم منها ثمانية عشرة متن بشكل حرفي و صحيح (( هل المتون الاثنان الباقية اعتبرها ضعيفه !!))
الغي الإعلانات أخي بارك الله فيك
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
@@عبدالله-ر4و1د لمن هذه الإجابة؟
هذآ الجامي هو حاخام سعودي
والله انا احب الجاميه التي تفضح الاخوان المندسين المتقلبين حمير الروافض
ليتكم يا من تقولون (مداخلة) تفهموم كلام الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله بشكل سليم بعيدا عن الأهواء .
الحمد لله اليوتيوب و محرك البحث موجود تجدون بفضل الله تعالى المحاضرات العلمية و الكتب و المؤلفات في التحذير من المخالفين و دعاة الضلال والثورات و الفرق الضالة الهدامة ( جماعة التبليغ و جماعة الإخوان المسلمين و جماعة الخوارج و السرورية و القطبية و الصوفية .. )
قال الله تعالى : " كل حزب بما لديهم فرحون "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " .. فاعتزل تلك الفرق كلها "
يا غبي كلام الشيخ الفوزان هو موجه لربيع المدخلي ومن هو على شاكلته من الكذابين الذين يدّعون أنهم علماء جرح وتعديل. الشيخ الفوزان قال علماء الجرح والتعديل في المقابر لا يوجد في زماننا هذا علماء جرح وتعـديل إنما هي غيبة وكذب وبهتان هذه صفعة قوية في وجوه المداخلة المبتدعة الأفاكين أهل الكذب والبهتان والتبديع والتفسيق والتكفير
كل النواصب ضعفاء عن جرح أصحاب الصفين عندهم ثقاة و كيف الطلقاء اكثرهم رواة ثكلتكم امهاتكم
هذا المقطع الصوتي مبتور بل ومفخخ وفيه كذب على الشيخ الفوزان حفظه الله ورعاه، إذ كيف يقال بأن الجرح والتعديل أفل نجمه وذهب زمانه فلا يوجد جرح ولا تعديل، وهذا لعمري عين الضلال وفتح باب شر على الأمة، على حسب زعم من نشر هذا المقطع أننا نجمد منهج الرد ونكسر الأقلام ونمسك اللسان عن كشف عوار وهتك أستار العلمانيين والملحدين والمنحرفين من أهل البدع والضلال، لهذا أقول لصاحب هذا المنشور هون على نفسك فقد فضحت نفسك ومن خفيت علينا بدعته فلن تخفى علينا ألفته لأهل البدع، اما الافتراء على الشيخ الفوزان والكذب عليه فهذا لن نقبله ولن نرضى به، كيف وهو في محاضراته ورسائله وكتبه وأشرطته له ردود على أهل البدع بشتى أنواعهم فما تقول في ذلك وماذا تسميه يافهيم ، وكما قال أحد المشايخ الأكابر والعلماء الأفاضل " تقبلون الجرح والتعديل في الطماطم ولا تقبلونه في الرجال" أسأل الله أن يهدي قلبك للحق ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.
هذه رسالة واضحة للمداخلة المبتدعة قطع الله دابرهم
لو كان كان هناك فرقة المداخلة لحذر منها العلماء ! قطع الله دابر الحزبية المقيتة
ألا ترين المؤلفات و المحاضرات التي قام بها العلماء و المشايخ في التحذر من الفرق الضالة و الأحزاب و دعاة الثورة ..
الله المستعان على تصفون
وعند الله تجتمع الخصوم
قطع الله دابر الحزبية المساخة
قال الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله
الحزبية مساخة
أحكام الألباني!
وصلني هذا السؤال - شعرا - من الأخ الكريم الدكتور حسن العسيلي، المدرس بكلية الطب، جامعة الأزهر، فرع أسيوط، يسأل فيه عن منزلة أحكام الشيخ الألباني رحمه الله في الحديث:
باللهِ يا أستاذَنا العَشْماويْ
وأنت للحديثِ نعم الرَّاويْ
ما قولكم يا صاحب الإتقان
في قولهم: (صحَّحَه الألباني)؟
لأنَّ في هذا الجدالَ قد كَثُر
إن شاءَ ربِّي عندكم أصلُ الخَبرْ
تصحيحُه وقولُه هل يُعْتَبرْ
أم لا؟ - أفيدُونا جوابًا يُنْتَظَرْ
فقلت في جواب هذا السؤال - شعرا - أيضا:
هذا سؤالٌ حُقَّ أن يُجابا
فالنَّاسُ قد تفرَّقوا أحزابا!
فقائلٌ: هو إمامُ العُلَما
بل فاقَ في الحديثِ مَن تقدَّما!
وقائل بأنه جَهولُ
وليس يدري ما الذي يقولُ!
وذا وذاك بالغُلُوِّ يُوصفُ
وفي كليهما بدا التعسُّفُ!
والخيرُ كلُّ الخيرِ في الأمر الوسَطْ
لا وَكْسَ في القول به ولا شَطَطْ!
فكلُّ ما أتى عن الألباني
نوعانِ أو ضَرْبانِ أو قِسْمانِ!
فإن يكُنْ قال به أهلُ القِدَمْ
فقولُه من بعدِهم مثلُ العَدَمْ!
فلا تَقُلْ: صحَّحه الألباني
إن كان قد صحَّحه السَّمْعاني!
لأنهم أجلُّ منه منزلةْ
فقولُه - يا صاحِ - لا اعتبار له!
وإن يكُنْ بقولِه قد انفردْ
ولم يقُلْ مِن قبلِه به أحَدْ!
فَخُذْ بما قد وافقَ القواعدْ
ودَعْ شذوذًا ما له مُساعدْ!
قد كَثُرَ الشُّذوذُ في كلامِهْ
والنَّقْضُ والخِلافُ في أحكامِهْ!
وأَلْحَقَ الضَّعيفَ بالموضوعِ
وشذَّ في الفقه عن الجُموعِ!
وخالفَ الأئِمَّةَ الكبارا
وما رجَا لفضلِهم وَقارا!
قد كان عِلْمُه من الكِتابِ
لا شيخَ يَهديه إلى الصَّوابِ!
ورغم ذا فكَمْ له أَيادِي
في نَشْرِ سُنَّةِ النبيِّ الهادي!
وأَشْغَلَ الشبابَ بالحديثِ
وكان مثلَ الباعثِ الحثيثِ!
فاللهُ يَجزيه عن الإسلامِ
جزاءَ أهلِ الفضلِ والإِنعامِ!
وذا جوابٌ قد أتى مُخْتَصَرا
عسى أكونُ قد أصبتُ النَّظَرا!
وليس هذا موضعًا للبَسْطِ
واللهَ أرجوه دوامَ القِسْطِ!
والحمدُ لله وصلَّى اللهُ
على نبيٍّ ربُّه أولاهُ!
وآلِه الكرامِ والصحابةْ
وافتحْ لنا يا ربَّنا أبوابَهْ!
خادم الجناب النبوي الشريف:
محمد إبراهيم العشماوي
أستاذ الحديث الشريف وعلومه في جامعة الأزهر الشريف
#الخواطر_العشماوية_
وكتاب فضائح المدخلي
فيديو مركب
اين المدخليه الان تكلمتم على الشيخ علي الحلبي سيد مشهور والامام ابو اسحاق اعلم اهل الارض اليوم بحديث رسول الله توبو الى الله فانكم تحذرون من البدع فوقعتم بلغيبه والنميمه
ابو اسحاق الاخونجي اعلم عملاء الاخوان عمالةً
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
قول ابن الجوزي: "اعلم أن المقلد على غير ثقة فيما قلد فيه، وفي التقليد إبطال منفعة العقل لأنه خُلق للتدبر. وقبيح بمن اعطى شمعة يستضيئ بها ان يطفاها ويمشي في الظلمة0 رشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للأمير الصنعاني ص41
الذي ذكرتهم كلهم مبتدعون ضلال
لكن أين أنت من كلام الشيخ صالح الفوزان حفظه الله وثنائه على الإمام العلامة حامل الراية الجرح والتعديل ربيع بن عمير بن هادي المدخلي حفظه الله
دفاع وثناء فضيلة الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان
- عضو هيئة كبار العلماء -
وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء -
على العلامة الشيخ ربيع _ حفظهما الله - .
1 - قال الشيخ صالح بن فوزان الفوزان في تقديمه لكتاب " منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل " ( ص /27 ) :
( من هؤلاء الذين بينوا ونصحوا فضيلة الشيخ الدكتور: ربيع بن هادي المدخلي في هذا الكتاب الذي بين أيدينا وهو بعنوان : ( منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل ) فقد بين- وفقه الله وجزاه خيراً- منهج الرسل في الدعوة إلى الله كما جاء في كتاب الله وسنة رسوله وعرض عليه منهج الجماعات المخالفة ليتضح الفرق بين منهج الرسل وتلك المناهج المختلفة والمخالفة لمنهج الرسل، وناقش تلك المناهج مناقشة علمية منصفة مع التعزيز بالأمثلة والشواهد، فجاء كتـابه -والحمد لله- وافياً بالمقصود، كافياً لمن يريد الحق، وحجة على من عاند وكابر، فنسأل الله أن يثيبه على عمله، وينفع به وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه )) . ا هـ
.................................................
2- وقال في تقديمه لكتاب " جماعة واحدة لا جماعات " في الرد على عبد الرحمن عبد الخالق : (( إلا أنّه في الآونة الأخيرة ظهرت جماعات تنتمي إلى الدعوة وتنضوي تحت قيادات خاصة بها ، كل جماعة تضع لنفسها منهجاً خاصاً بها، مما نتج عنه تفرق واختلاف وصراع بين تلك الجماعات مما يأباه الدين وينهى عنه الكتاب والسنة، ولما أنكر عليهم العلماء هذا السلوك الغريب المريب انبرى بعض الأخوة يدافع عنهم ، ومن هؤلاء المدافعين الشيخ الفاضل عبد الرحمن عبد الخالق ، من خلال رسائله المطبوعة وأشرطته المسموعة على الرغم من مناصحته عن هذا الفعل من قبل إخوانه، وزاد على ذلك الطعن في العلماء الذين لا يوافقونه على صنيعه، ووصفهم بما لا يليق بهم ولم يسلم من ذلك حتى بعض مشايخه الذين درّسوه، وقد قام أخونا فضيلة الشيخ ربيع بن هادي المدخلي بالرد عليه في هذا الكتاب الذي هو بين يدي القارئ بعنوان " جماعة واحدة لا جماعات وصراط واحد لا عشرات " وقد قرأته فوجدته وافياً بالمقصود - والحمد لله - وأسأل الله أن ينفع به ويثيبه عليه ) ا هـ (انظر مقدمة النصر العزيز للشيخ ربيع ص / 10) .
.............................................
3- وقال في تقديمه لرد الشيخ ربيع على حسن بن فرحان المالكي (ص / 7) : ( فوجدت رد الشيخ ربيع حفظه الله وافياً في موضوعه جيداً في أسلوبه مفحماً للخصم فجزاه الله خير الجزاء وأثابه على ما قام به من نصرة الحق وقمع الباطل وأهله وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه ) ا هـ .
...................................
4- وسئل فضيلته في شريط " الأسئلة السويدية " ( 5 ربيع الآخر 1417 هـ) فقال بعد ما ذكر الشيخ ربيعاً مع مجموعة من أهل العلم : ((كذلك من العلماء البارزين الذين لهم قدم في الدعوة، فضيلة الشيخ عبد المحسن العباد ، فضيلة الشيخ ربيع هادي ، كذلك فضيلة الشيخ صالح السحيمي ، كذلك فضيلة الشيخ محمد أمان الجامي، إن هؤلاء لهم جهود في الدعوة والإخلاص، والرد على من يريدون الانحراف بالدعوة عن مسارها الصحيح ، سواء عن قصد أو عن غير قصد، هؤلاء لهم تجارب ولهم خبرة ولهم سبر للأقوال ومعرفة الصحيح من السقيم، فيجب أن تُروَّج أشرطتهم ودروسهم وأن ينتفع بها ؛ لأن فيها فائدة كبيرة للمسلمين )) .
.................................................
5- وسئل الشيخ - حفظه الله - في الحرم المكي بتاريخ ( 13/6/1424هـ ) : هل من نصيحة لشباب يطعنون في بعض أئمة الدعوة السلفية كالشيخ محمد أمان الجامي والشيخ ربيع المدخلي ؟
فأجاب بقوله: (دعونا من الأفراد والقيل والقال ، المشايخ إن شاء الله فيهم خير ، وفيهم بركة للدعوة السلفية ، وتعليم الناس ، فلو ما أرضو بعض الناس فالرسول ما أرضى كل الناس ، هناك ساخطين على الرسول صلى الله عليه وسلم ، مسألة النفسانيات والأهواء هذه لا اعتبار بها ، المشايخ نحسن بهم الظن ، وما علمنا عليهم إلا الخير إن شاء الله ، وندعو لهم بالتوفيق ) ا هـ .
( وانظر كتاب الثناء البديع من العلماء على الشيخ ربيع للشيخ خالد الظفيري ص/25-28) .
....................................
6 - وقال - حفظه الله - في تقديمه لكتاب (الحقوق والواجبات على الرجال والنساء في الإسلام : ص/3 )
((... فمن لم يرض بما شرعه الله فهو غير مؤمن قال تعالى : ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبينا) وقال تعالى : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليما ) ومن ذلك قضية المرأة التي تثار في هذا الوقت ويتكلم فيها كل من هب ودب من الرجال والنساء إما بجهل وإما بهوى ومن ذلك ما دار في منتدى النساء الذي عقد في جدة منذ أيام وقد تعقب ذلك الشيخ الفاضل : ربيع بن هادي عمير المدخلي -حفظه الله- وبين ما جرى في ذلك المنتدى من الخلط والجهل ودعوى أن النساء مظلومات ومهضومات حقوقهن ، وهذا إن كان اتهاماً للإسلام بأنه ظلم المرأة فهو كفر بالله ، وإن كان اتهاماً لبعض الرجال أنهم يظلمون النساء فهذا قد يحصل لكن لا ينسب ذلك إلى الإسلام وإنما ينسب إلى من صدر منه ، وكما أنه قد يقع ظلم من بعض الرجال للنساء فالظلم الذي يحصل من النساء للرجال أكثر ، وسبيل رفع ذلك يرجع فيه إلى المحاكم الشرعية لا إلى المنتديات كما ذكر ذلك الشيخ ربيع -حفظه الله- فقد أجاد وأفاد جزاه الله خيراً ونفع بما كتب )) ا هـ .
@@Salah-Libyaوربيع الصعفنجي ومحمد بن هادي الصعفنجي ضالان مُضلان صعافقة ومصعفقة قد فضح الله أمرهم وعرف الناس حقيقتهم بأنهم مرجئة مبتدعة.
رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا
جزاك الله خيرا
وقد ثبت عن الصديق رضي الله عنه أنه قال:أي أرض تقلني أو أي سماء تظلني ان قلت في آية من كتاب الله برأي أو بما لا أعلم وصح عن الفاروق رضى الله عنه أنه قال: اتهموا الرأي على الدين وان الرأي منا هو الظن والتكلف. وعن عثمان رضي الله عنه في فتيا أفتى بها انما كان رأيا رأيته فمن شاء أخذ ومن شاء تركه، وعن على رضي الله عنه: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه * وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه: ايها الناس اتهموا رأيكم على دينكم. وعن ابن عباس رضى الله عنهما من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار، وعن ابن مسعود رضي الله عنه: سأقول فيها بجهد رأيي فان كان صوابا فمن الله وحده وان كان خطأ فمنى ومن الشيطان والله ورسوله برئ، وعن معاذ بن جبل في حديث يبتدع كلا ما ليس من كتاب الله عزوجل ولا من سنة رسول الله صلى عليه وسلم فإياكم واياه فانه بدعة وضلالة. المجلي//ج1//ص61
62-ولا يحل لا حد أن يقلد أحدا لا حيا ولا ميتا وعلى كل أحد من الاجتهاد حسب طاقته، فمن سأل عن دينه فإنما يريد معرفة ما ألزمه الله عزوجل في هذا الدين، ففرض عليه إن كان أجهل البرية أن يسأل عن أعلم أهل موضعه بالدين الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا دل عليه سأله، فإذا أفتاه قال له: هكذا قال الله عزوجل ورسوله؟ فان قال له نعم أخذ بذلك وعمل به أبدا، وان قال له هذا رأيي أو هذا قياس أو هذا قول فلان وذكر له صاحبا أو تابعا أو فقيها قديما أو حديثا أو سكت أو انتهره أو قال له لا أدرى، فلا يحل له أن يأخذ بقوله ولكنه يسأل غيره. برهان ذلك قول الله عزوجل (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الامر منكم) فلم يأمرنا عزوجل قط بطاعة بعض أولي الامر، فمن قلد عالما أو جماعة علماء فلم يطع الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أولى الامر، وإذا لم يرد إلى من ذكرنا فقد خالف أمر الله عزوجل ولم يأمر الله عزوجل قط بطاعة بعض اولي الامر دون بعض المجلي//ج1//
رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا