يبرأوا معاوية من دمه يقولوا قتلته حية رجال الله مايموتوا هالميتة وعابد عارف مثل عمرو بن الحمق شهد له النبي وأمير المؤمنين والحسين لابد نال كرامة الشهادة طعنوه تسع طعنات بزعمهم ثأراً للجيفة عثمان . ومن يقول ان عمرو بن الحمق اشترك في قتل عثمان ؟!!! . اصحاب الائمة لايقدموا على عمل الا باستفتاء وأمر من سادتهم مايتقدموا عليهم بعمل والالما وصفوا بالاتباع والتسليم التام لهم، ولامن اخلاقهم التكاثر على اعزل لقتله كما تنقلون انهم فعلوا بعثمان ان واحدا ضرب جبهته واخر ضربه وعمرو جلس على صدره وطعنه تسع طعنات والادهي ماذا قال ان ثلاث لله وست لما في قلبه وهل امره المعصوم من امر الله ان يفعل ذلك ؟!! . او هل اصحاب الائمة يقتلون لغل في نفسهم ام افعالهم تكون لله وفي الله فقط ولو على انفسهم ، كما فعل مسلم بن عقيل ؟؟! ، تدبروا ان في قتل عثمان حجة وادانة لامير المؤمنين الاتقرأون التاريخ وترون كيف ان مسلم بن عقيل امتنع عن قتل عبيد الله بن زياد وهو يعلم انه قاتله وذلك لئلا تكون على الحسين حجة عند جيش بني امية فيقولون للحسين نعم لنا عندك طُلابة لقد قتل سفيرك مسلم اميرنا عبيد الله ولهذا لم يقتل مسلم عبيد الله .. مالكم كيف تحكمون الاتتدبروا فيماتقولون ... اذا جت التهمة من عدو هذا شي طبيعي لكن اللي يقهر لما تجي من موالي !!!! اصحاب امير المؤمنين ثاروا على الظالمين وهذا دورهم والا يعيروا بالسكوت ولكنهم لم يقتلوا احدا بدون امر امير المؤمنين والذي امره من امر الله
عمرو الخزاعي لم يصح كذب الحكايات كما ترى مرسلة ليست مسندة ليمكن الحكم عليها صحة وضعفا! ثم إن التأليب عليه غير القتل والإعانة على القتل، فالله أعلم بحقيقة ذلك، وقد قال خليفة بن خياط في تاريخه:حدثنا عبد الأعلى بن الهيثم، قال: حدثني أبي، قال: قلت للحسن: أكان فيمن قتل عثمان أحد من المهاجرين والأنصار؟ قال: لا، كانوا أعلاجا من أهل مصر. اهـ. وقال ابن كثير في البداية والنهاية: روى الحافظ ابن عساكر أن عثمان لما عزم على أهل الدار في الانصراف ولم يبق عنده سوى أهله تسوروا عليه الدار وأحرقوا الباب ودخلوا عليه، وليس فيهم أحد من الصحابة ولا أبنائهم، إلا محمد بن أبي بكر. اهـ. قال الحافظ المزي في ترجمته من تهذيب الكمال: بايع النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع، وصحبه بعد ذلك. اهـ. وقال الحافظ ابن عبد البر في الاستيعاب: هاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم بعد الحديبية, وقيل: بل أسلم عام حجة الوداع, والأول أصح. اهـ. ونقل ذلك ابن حجر في الإصابة, ولم يتعقبه. وأما مسألة طعنه لعثمان - رضي الله عنه - تسع طعنات ... فهذا مذكور في كتب التاريخ، وأصل ذلك عند ابن سعد في الطبقات من طريق شيخه الواقدي, وعند الطبري من طريق أبي مخنف لوط بن يحيى, ومن هذين المصدرين نقل بقية المؤرخين، كابن عساكر, والبَلَاذُري, وابن الأثير, والذهبي, وابن كثير, وكل من الواقدي وأبي مخنف لا تصح روايته، فهما من المتروكين. ومن المعلوم أن المؤرخين الأوائل قد أسندوا ما نقلوه لتبرئة ذممهم، كما قال الطبري في مقدمة تاريخه: ما يكن في كتابي هذا من خبر ذكرناه عن بعض الماضين مما يستنكره قارئه، أو يستشنعه سامعه، من أجل أنه لم يعرف له وجهًا في الصحة، ولا معنى في الحقيقة، فليعلم أنه لم يؤت في ذلك من قبلنا، وإنما أُتي من قبل بعض ناقليه إلينا، وإنا إنما أدينا ذلك على نحو ما أدي إلينا. اهـ. ولهذه القصة إسناد ثالث تالف، حيث قال ابن شبة في تاريخ المدينة النبوية: حدثنا علي، عن عيسى بن يزيد، عن صالح بن كيسان ـ فذكر رواية في مقتل عثمان وفيها: وقعد عمرو بن الحمق على صدره فطعنه تسع طعنات, وقال: علمت أنه مات في الثالثة، فطعنته ستًا لما كان في قلبي عليه. اهـ. وعيسى بن يزيد هو عيسى بن يزيد بن بكر بن داب أبو الوليد المديني، ترجمه الذهبي في الميزان وقال: حدث عن هشام بن عروة وصالح بن كيسان وغيرهما .. وكان أخباريًا علامة، رواية عن العرب، نسابة، نديمًا، ولكن أحاديثه ساقطة, قال خلف الأحمر: كان يضع الحديث, وقال البخاري: منكر الحديث .. وقال أبو حاتم: منكر الحديث. اهـ. وقد سبق لنا التنبيه على ضعف المرويات التاريخية التي تطعن في الصحابة في فتنة مقتل عثمان, وتحملهم وزر سفك دمه ظلمًا
خلي يفيدكم سوالفكم هذي واذا كان لم يقتله الصحابة فمن قتله اوباش قادمين من الصحراء اذا أين الصحابة من الدفاع عنه وقد حوصر عثمان اكثر من أربعين يوم أين الصحابة من الدفاع عنه وهو محاصر بالمدينة وكبار الصحابة فيها يا ضالين ضلوا بهاي سوالفكم كبار الصحابة يا أهل الضلال هم من قتل عثمان (محمد بن أبي بكر وطلحه بن عبيد الله وعمار بن ياسر وعمرو بن الحمق الخزاعي كانو على رأس الصحابة الذين قتلوا عثمان لماذا معاوية قتله لكن ترقعون يا أهل الضلال صدقني هذي سوالفكم ماتفيد عثمان أربعين يوم محاصر حتى قتل لماذا الصحابة لم يدافعوا عنه؟ ؟؟كبار الصحابة هم من قتله موقع خليفه النبي موقع النبي بالامه أعني ولي أمر المسلمين ماذا لو كان النبي محاصر لوجب شرعاً الدفاع عنه لماذا لم يدافع الصحابة عن عثمان لكن شوف انتم ياعزيزي ضلوا رقعوا والله كريم
رضي الله عنك و ارضاك يا عمرو بن الحمق الخزاعي
سلام الله على كلماتك الخالدة [طعنته تسعة طعنات ثلاث منهن لله و ستة لما في صدري عليه]
رضوان الله على جدنا عمرو بن الحمق الخزاعي
حياك الله شيخ
احسنتم كنت ابحث على قناتك الحمدلله لكيته واذا عدكم قنوات على تليجرام معرف قناة جزاكم الله كل خير
من خلّص اصحاب امير المؤمنين 💖
يبرأوا معاوية من دمه يقولوا قتلته حية رجال الله مايموتوا هالميتة وعابد عارف مثل عمرو بن الحمق شهد له النبي وأمير المؤمنين والحسين لابد نال كرامة الشهادة طعنوه تسع طعنات بزعمهم ثأراً للجيفة عثمان . ومن يقول ان عمرو بن الحمق اشترك في قتل عثمان ؟!!! . اصحاب الائمة لايقدموا على عمل الا باستفتاء وأمر من سادتهم مايتقدموا عليهم بعمل والالما وصفوا بالاتباع والتسليم التام لهم، ولامن اخلاقهم التكاثر على اعزل لقتله كما تنقلون انهم فعلوا بعثمان ان واحدا ضرب جبهته واخر ضربه وعمرو جلس على صدره وطعنه تسع طعنات والادهي ماذا قال ان ثلاث لله وست لما في قلبه وهل امره المعصوم من امر الله ان يفعل ذلك ؟!! . او هل اصحاب الائمة يقتلون لغل في نفسهم ام افعالهم تكون لله وفي الله فقط ولو على انفسهم ، كما فعل مسلم بن عقيل ؟؟! ، تدبروا ان في قتل عثمان حجة وادانة لامير المؤمنين الاتقرأون التاريخ وترون كيف ان مسلم بن عقيل امتنع عن قتل عبيد الله بن زياد وهو يعلم انه قاتله وذلك لئلا تكون على الحسين حجة عند جيش بني امية فيقولون للحسين نعم لنا عندك طُلابة لقد قتل سفيرك مسلم اميرنا عبيد الله ولهذا لم يقتل مسلم عبيد الله .. مالكم كيف تحكمون الاتتدبروا فيماتقولون ... اذا جت التهمة من عدو هذا شي طبيعي لكن اللي يقهر لما تجي من موالي !!!!
اصحاب امير المؤمنين ثاروا على الظالمين وهذا دورهم والا يعيروا بالسكوت ولكنهم لم يقتلوا احدا بدون امر امير المؤمنين والذي امره من امر الله
عمرو الخزاعي
لم يصح
كذب
الحكايات كما ترى مرسلة ليست مسندة ليمكن الحكم عليها صحة وضعفا! ثم إن التأليب عليه غير القتل والإعانة على القتل، فالله أعلم بحقيقة ذلك، وقد قال خليفة بن خياط في تاريخه:حدثنا عبد الأعلى بن الهيثم، قال: حدثني أبي، قال: قلت للحسن: أكان فيمن قتل عثمان أحد من المهاجرين والأنصار؟ قال: لا، كانوا أعلاجا من أهل مصر. اهـ.
وقال ابن كثير في البداية والنهاية: روى الحافظ ابن عساكر أن عثمان لما عزم على أهل الدار في الانصراف ولم يبق عنده سوى أهله تسوروا عليه الدار وأحرقوا الباب ودخلوا عليه، وليس فيهم أحد من الصحابة ولا أبنائهم، إلا محمد بن أبي بكر. اهـ. قال الحافظ المزي في ترجمته من تهذيب الكمال: بايع النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع، وصحبه بعد ذلك. اهـ.
وقال الحافظ ابن عبد البر في الاستيعاب: هاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم بعد الحديبية, وقيل: بل أسلم عام حجة الوداع, والأول أصح. اهـ. ونقل ذلك ابن حجر في الإصابة, ولم يتعقبه.
وأما مسألة طعنه لعثمان - رضي الله عنه - تسع طعنات ... فهذا مذكور في كتب التاريخ، وأصل ذلك عند ابن سعد في الطبقات من طريق شيخه الواقدي, وعند الطبري من طريق أبي مخنف لوط بن يحيى, ومن هذين المصدرين نقل بقية المؤرخين، كابن عساكر, والبَلَاذُري, وابن الأثير, والذهبي, وابن كثير, وكل من الواقدي وأبي مخنف لا تصح روايته، فهما من المتروكين.
ومن المعلوم أن المؤرخين الأوائل قد أسندوا ما نقلوه لتبرئة ذممهم، كما قال الطبري في مقدمة تاريخه: ما يكن في كتابي هذا من خبر ذكرناه عن بعض الماضين مما يستنكره قارئه، أو يستشنعه سامعه، من أجل أنه لم يعرف له وجهًا في الصحة، ولا معنى في الحقيقة، فليعلم أنه لم يؤت في ذلك من قبلنا، وإنما أُتي من قبل بعض ناقليه إلينا، وإنا إنما أدينا ذلك على نحو ما أدي إلينا. اهـ.
ولهذه القصة إسناد ثالث تالف، حيث قال ابن شبة في تاريخ المدينة النبوية: حدثنا علي، عن عيسى بن يزيد، عن صالح بن كيسان ـ فذكر رواية في مقتل عثمان وفيها: وقعد عمرو بن الحمق على صدره فطعنه تسع طعنات, وقال: علمت أنه مات في الثالثة، فطعنته ستًا لما كان في قلبي عليه. اهـ.
وعيسى بن يزيد هو عيسى بن يزيد بن بكر بن داب أبو الوليد المديني، ترجمه الذهبي في الميزان وقال: حدث عن هشام بن عروة وصالح بن كيسان وغيرهما .. وكان أخباريًا علامة، رواية عن العرب، نسابة، نديمًا، ولكن أحاديثه ساقطة, قال خلف الأحمر: كان يضع الحديث, وقال البخاري: منكر الحديث .. وقال أبو حاتم: منكر الحديث. اهـ.
وقد سبق لنا التنبيه على ضعف المرويات التاريخية التي تطعن في الصحابة في فتنة مقتل عثمان, وتحملهم وزر سفك دمه ظلمًا
خلي يفيدكم سوالفكم هذي واذا كان لم يقتله الصحابة فمن قتله اوباش قادمين من الصحراء اذا أين الصحابة من الدفاع عنه وقد حوصر عثمان اكثر من أربعين يوم أين الصحابة من الدفاع عنه وهو محاصر بالمدينة وكبار الصحابة فيها يا ضالين ضلوا بهاي سوالفكم كبار الصحابة يا أهل الضلال هم من قتل عثمان (محمد بن أبي بكر وطلحه بن عبيد الله وعمار بن ياسر وعمرو بن الحمق الخزاعي كانو على رأس الصحابة الذين قتلوا عثمان لماذا معاوية قتله لكن ترقعون يا أهل الضلال صدقني هذي سوالفكم ماتفيد عثمان أربعين يوم محاصر حتى قتل لماذا الصحابة لم يدافعوا عنه؟ ؟؟كبار الصحابة هم من قتله موقع خليفه النبي موقع النبي بالامه أعني ولي أمر المسلمين ماذا لو كان النبي محاصر لوجب شرعاً الدفاع عنه لماذا لم يدافع الصحابة عن عثمان لكن شوف انتم ياعزيزي ضلوا رقعوا والله كريم
رضوان الله تعالى وبركاته وسلامه
على الصحابي الجليل المؤمن
عمرو إبن الحمق الخزاعي
قاتل الطاغيه عثمان نعثل