تحياتي لكم واستاذ هادي، كنت دائما اتابع مقابلاتك واستمتع في كلامك واشعر بالفخر والقوة لتحاليلك، ولكن عندما استشهد السيد حسن نصر الله رحمه الله، وبعدما رايت ان الامور ليس مثل ما نقولها، شعرت بالحزن واليأس، لان الامور كانت من الواجب أن تحصل عكس ما حصلت، وهو زوال الكيان، وفجأتا ترى أنه كله مؤامرات واتفاقات في الغرف السوداء، والرد الإيراني لم يحصل.
أخي في سوريا، للأسف، كانت إيران تحت الحصار من قبل خونة الجيش السوري وغيرهم من جواسيس إسرائيل الذين باعوا بأنفسهم حفنة من الدولارات. لقد فقدنا أفضل القادة. والرئيس الأسد نفسه لم يفعل ما يكفي، ووثق بشيوخ آل سعود في الخليج، وهو ما تسبب في وصول هذه الكارثة إلى سوريا للأسف.
الدكتور من إيران.لك محبه في قلوبنا...لكن اريد أن أقول..إيران ارتكبت أخطاء استراتيجيه من اول شهرين من حرب غزه...مضت إيران خلف اكاذيب أميركا..السيد حسن رحمه الله كان في غاية الالم من تأخير إيران ومن ظغط إيران بعدم الردود القاسيه على الكيان .السيد حسن مات مرتين .مره من إيران بسبب تقاعسها ومره ب 80طن متفجرات من الكيان
بسم الله الرحمن الرحيم هار مجدون أو هار مجيدو المعركة الفاصلة بين الحق والباطل في وعد الآخرة ، آخر الزمان التي جاء ذكرها في التوراة والإنجيل ، وبينها رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام في حديث وسماها بالملحمة ، معركة تقع في البر والبحر ينتصر فيها الحق على الباطل ويظهر الله دينه في الأرض كما وعد في كتابه الكريم قال تعالى { هُوَ ٱلَّذِیۤ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِینِ ٱلۡحَقِّ لِیُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّینِ كُلِّهِۦ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡمُشۡرِكُونَ } [سُورَةُ الصَّفِّ: ٩] { وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مِنكُمۡ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ لَیَسۡتَخۡلِفَنَّهُمۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ كَمَا ٱسۡتَخۡلَفَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِمۡ وَلَیُمَكِّنَنَّ لَهُمۡ دِینَهُمُ ٱلَّذِی ٱرۡتَضَىٰ لَهُمۡ وَلَیُبَدِّلَنَّهُم مِّنۢ بَعۡدِ خَوۡفِهِمۡ أَمۡنࣰاۚ یَعۡبُدُونَنِی لَا یُشۡرِكُونَ بِی شَیۡـࣰٔاۚ وَمَن كَفَرَ بَعۡدَ ذَ ٰلِكَ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡفَـٰسِقُونَ } [سُورَةُ النُّورِ: ٥٥] سميت هذه المعركة في كتاب التوراة ب هار مجيدو وفي كتب الانجيل ب هارمجدون ، وعند المسلمين بالملحمة ، وهار مجيدو تعني بالعبرية قاع بني مجيد ، ويقع هذا القاع في م تعز يمتد من باب المندب إلى ذوباب ، وهو قاع كبير ، النبي عليه الصلاة والسلام أشار في حديثه أن الروم تجمع لهذه المعركة ثمانين غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألف مقاتل ، وينقسم جيش المسلمين إلى ثلاثة اثلاث ، ثلث ينسحب لا يغفر الله لهم ،وثلث يستشهد من خيرة الشهداء عند الله وثلث يفتح الله على أيديهم لا يفتنون ابدا ، وقد بدأت ملامح هذه المعركة بالوضوح من خلال المعركة التي ستقع في باب المندب ، وهاهي الصهيو نية العا لمية تجمع وتحشد لهذه المعركة ، وعندما نرى جيش المسلمين نرى الجيش اليمني ينقسم إلى ثلاثة ، ثلث يتبع الامارات والسعودية وهذا من سينسحب وثلث مثمثل بالقوات المسلحة اليمنية أنصار الله وهم الواقفين مع غز ة منذ بداية طوفا ن الأقصى ، وثلث يتبع المسمى بالشرعية التي لا حول لها ولا قوة…. يقيننا بالله عز وجل بقرب النصر والتمكين لعباده المؤمنين قريباً بإذن الله ويسالونك متى هو قل عسى أن يكون قريباً.
اكيد ما يحارب إسرائيل لانه صناعة إسرائيلية لا غبار عليها.
تحياتي لكم واستاذ هادي، كنت دائما اتابع مقابلاتك واستمتع في كلامك واشعر بالفخر والقوة لتحاليلك، ولكن عندما استشهد السيد حسن نصر الله رحمه الله، وبعدما رايت ان الامور ليس مثل ما نقولها، شعرت بالحزن واليأس، لان الامور كانت من الواجب أن تحصل عكس ما حصلت، وهو زوال الكيان، وفجأتا ترى أنه كله مؤامرات واتفاقات في الغرف السوداء، والرد الإيراني لم يحصل.
أخي في سوريا، للأسف، كانت إيران تحت الحصار من قبل خونة الجيش السوري وغيرهم من جواسيس إسرائيل الذين باعوا بأنفسهم حفنة من الدولارات. لقد فقدنا أفضل القادة. والرئيس الأسد نفسه لم يفعل ما يكفي، ووثق بشيوخ آل سعود في الخليج، وهو ما تسبب في وصول هذه الكارثة إلى سوريا للأسف.
الدكتور من إيران.لك محبه في قلوبنا...لكن اريد أن أقول..إيران ارتكبت أخطاء استراتيجيه من اول شهرين من حرب غزه...مضت إيران خلف اكاذيب أميركا..السيد حسن رحمه الله كان في غاية الالم من تأخير إيران ومن ظغط إيران بعدم الردود القاسيه على الكيان .السيد حسن مات مرتين .مره من إيران بسبب تقاعسها ومره ب 80طن متفجرات من الكيان
بسم الله الرحمن الرحيم
هار مجدون أو هار مجيدو
المعركة الفاصلة بين الحق والباطل في وعد الآخرة ، آخر الزمان التي جاء ذكرها في التوراة والإنجيل ، وبينها رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام في حديث وسماها بالملحمة ، معركة تقع في البر والبحر ينتصر فيها الحق على الباطل ويظهر الله دينه في الأرض كما وعد في كتابه الكريم قال تعالى { هُوَ ٱلَّذِیۤ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِینِ ٱلۡحَقِّ لِیُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّینِ كُلِّهِۦ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡمُشۡرِكُونَ }
[سُورَةُ الصَّفِّ: ٩] { وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مِنكُمۡ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ لَیَسۡتَخۡلِفَنَّهُمۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ كَمَا ٱسۡتَخۡلَفَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِمۡ وَلَیُمَكِّنَنَّ لَهُمۡ دِینَهُمُ ٱلَّذِی ٱرۡتَضَىٰ لَهُمۡ وَلَیُبَدِّلَنَّهُم مِّنۢ بَعۡدِ خَوۡفِهِمۡ أَمۡنࣰاۚ یَعۡبُدُونَنِی لَا یُشۡرِكُونَ بِی شَیۡـࣰٔاۚ وَمَن كَفَرَ بَعۡدَ ذَ ٰلِكَ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡفَـٰسِقُونَ }
[سُورَةُ النُّورِ: ٥٥]
سميت هذه المعركة في كتاب التوراة ب هار مجيدو وفي كتب الانجيل ب هارمجدون ، وعند المسلمين بالملحمة ، وهار مجيدو تعني بالعبرية قاع بني مجيد ، ويقع هذا القاع في م تعز يمتد من باب المندب إلى ذوباب ، وهو قاع كبير ، النبي عليه الصلاة والسلام أشار في حديثه أن الروم تجمع لهذه المعركة ثمانين غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألف مقاتل ، وينقسم جيش المسلمين إلى ثلاثة اثلاث ، ثلث ينسحب لا يغفر الله لهم ،وثلث يستشهد من خيرة الشهداء عند الله وثلث يفتح الله على أيديهم لا يفتنون ابدا ، وقد بدأت ملامح هذه المعركة بالوضوح من خلال المعركة التي ستقع في باب المندب ، وهاهي الصهيو نية العا لمية تجمع وتحشد لهذه المعركة ، وعندما نرى جيش المسلمين نرى الجيش اليمني ينقسم إلى ثلاثة ، ثلث يتبع الامارات والسعودية وهذا من سينسحب وثلث مثمثل بالقوات المسلحة اليمنية أنصار الله وهم الواقفين مع غز ة منذ بداية طوفا ن الأقصى ، وثلث يتبع المسمى بالشرعية التي لا حول لها ولا قوة….
يقيننا بالله عز وجل بقرب النصر والتمكين لعباده المؤمنين قريباً بإذن الله ويسالونك متى هو قل عسى أن يكون قريباً.
الفيروس الجولاني خطير جدا
ان٨ وفي لاسياده ولاتفاقاته التي اوصاته الى سوريا
يمكن هو كمان عنده صبر استراتيجي و بيدبح بالقطنة؟
Go to the West as usual