اليوم224 ------ التغيير عند وعلى جبل حوريب ------- الجمعة 6ديسمبر 2024م

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 16 ธ.ค. 2024
  • أيها الفخاري الأعظم أنا كالخزف بين يديك
    عد وإصنعني وعاءً آخر مثلما يحسن في عينيك )2
    قرار: أخضع ذاتي دون عناد لإصابعك تشكل فيّ
    إن أتوجع لن أتراجع فأنا إشتقت لعملك فيّ )2
    2. ( آتي إليك بكل فسادي ثقتي في نعمتك ويديك
    لا لليأس ولا للماضي قلبي إتجه الآن إليك )2
    خر ٣:‏1-5
    ‫١وَأَمَّا مُوسَى فَكَانَ يَرْعَى غَنَمَ يَثْرُونَ حَمِيهِ كَاهِنِ مِدْيَانَ، فَسَاقَ الْغَنَمَ إِلَى وَرَاءِ الْبَرِّيَّةِ وَجَاءَ إِلَى جَبَلِ اللهِ حُورِيبَ.
    ‮‫٢وَظَهَرَ لَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ بِلَهِيبِ نَارٍ مِنْ وَسَطِ عُلَّيْقَةٍ. فَنَظَرَ وَإِذَا الْعُلَّيْقَةُ تَتَوَقَّدُ بِالنَّارِ، وَالْعُلَّيْقَةُ لَمْ تَكُنْ تَحْتَرِقُ.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬
    خر ٣:‏٣ فَقَالَ مُوسَى: "‍أَمِيلُ الآنَ لأَنْظُرَ هذَا الْمَنْظَرَ الْعَظِيمَ. لِمَاذَا لاَ تَحْتَرِقُ الْعُلَّيْقَةُ؟".
    ٤فَلَمَّا رَأَى الرَّبُّ أَنَّهُ مَالَ لِيَنْظُرَ، نَادَاهُ اللهُ مِنْ وَسَطِ الْعُلَّيْقَةِ وَقَالَ: "مُوسَى، مُوسَى!". فَقَالَ: "هأَنَذَا".
    ‮‫٥فَقَالَ: "لاَ تَقْتَرِبْ إِلَى ههُنَا. اخْلَعْ حِذَاءَكَ مِنْ رِجْلَيْكَ، لأَنَّ الْمَوْضِعَ الَّذِي أَنْتَ وَاقِفٌ عَلَيْهِ أَرْضٌ مُقَدَّسَةٌ".‬‬‬‬‬‬‬‬
    في صباح يوم طار نومي - فبدأت أصلي ووجدت أن الرب يعطيني هذا التأمل لذا أشاركك به واثقا أن الرب يعرف كيف يكلمك بطريقته الخاصة من خلاله.
    وبكل إختصار نقاط محددة أصلي أن الرب يستخدمها معك:
    1. موسى يرعى غنم حماه يثرون والرب ينتظره عند جبل حوريب ليتكلم معه ليكون راعيا لشعبه.
    فبينما انا وانت منشغلين بأمورنا وأمور الغير ، الرب ينتظرنا ليكلمنا عن أموره الخاصة --- فدعونا نميل لنراه ونسمعه.
    عند جبل حوريب -حدث التغيير لموسى عندما مال لينظر الْمَنْظَرَ الْعَظِيمَ.
    خر ٣:‏٣ فَقَالَ مُوسَى: "‍أَمِيلُ الآنَ لأَنْظُرَ هذَا الْمَنْظَرَ الْعَظِيمَ. لِمَاذَا لاَ تَحْتَرِقُ الْعُلَّيْقَةُ؟".
    2. حينما نجد أمرا ما في حياتنا يحدث ونحن لا نفهمه - دعونا نذهب الى الرب لنعرف ما هو هذا الامر الذي يحدث-فلن تجد من يشرح ويعطك فهما إلا الرب نفسه ،فلا تلجأ لإنسان أيا كان، فقط للرب وحده وهو سيجيبك .
    خر٣:‏٤ فَلَمَّا ‍ رَأَى الرَّبَّ أَنَّهُ مَالَ لِيَنْظُرَ، نَادَاهُ اللهُ مِنْ وَسَطِ الْعُلَّيْقَةِ وَقَالَ: "مُوسَى، مُوسَى!". فَقَالَ: "هأَنَذَا" الرب ينتظرك ولديه الرد لأسئلتك، فلن يجيبك إلا حين تميل إليه وتتشوق لسماعه، فهو يقول لك:
    مز ٣٢:‏٨ "أُعَلِّمُكَ وَ‍أُرْشِدُكَ الطَّرِيقَ الَّتِي تَسْلُكُهَا. أَنْصَحُكَ. عَيْنِي عَلَيْكَ.
    3. كان في قلب موسى أن يحمي ويدافع عن شعبه، لكنه استخدم حكمته الإنسانية والنتيجة: فشل-هرب برغم أن ذلك في قلب الرب -يريد إنقاذ شعبه، فلماذا لم يفعل الرب ذلك ويعتبر أن هذه فرصة.
    نعم الرب في قلبه ان ينقذ شعبه اى شعب موسى ، لكن بطريقته وبحكمته هو لا بحكمة موسى ، لأنه الرب يعرف كيف ينقذ الشعب من فرعون ومن خلال طريقته يقضي على كل آلهة المصريين.
    1مل ٨:‏٦٠ لِيَعْلَمَ كُلُّ شُعُوبِ الأَرْضِ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ اللهُ وَ‍ لَيْسَ آخَر.
    4. الله بحكمته يُحول موسى الهارب من وجه فرعون الى رجل الله المنتصر والمواجه له وجها لوجه، بل وقضى على فرعون وقوته.
    خر ١٤:‏١٣ فَقَالَ مُوسَى لِلشَّعْبِ: "لاَ تَخَافُوا. قِفُوا وَانْظُرُوا خَلاَصَ الرَّبِّ الَّذِي يَصْنَعُهُ لَكُمُ الْيَوْمَ. فَإِنَّهُ كَمَا رَأَيْتُمُ الْمِصْرِيِّينَ الْيَوْمَ، لاَ تَعُودُونَ تَرَوْنَهُمْ أَيْضًا إِلَى الأَبَدِ.
    5. أخير حين تميل لترى الرب تسمع صوته وتطيع ارساليته، سيحول عصاك اليابسة إمكانياتك المحدودة التي لرعاية الغنم الى عصا الله لتكون لرعاية الشعب.
    خر ٤:‏٢ فَقَالَ لَهُ الرَّبُّ: "مَا هذِهِ فِي يَدِكَ؟" فَقَالَ: "‍ عَصًا".
    خر ٤:‏١٧ وَتَأْخُذُ فِي يَدِكَ هذِهِ الْ‍عَصَا الَّتِي تَصْنَعُ بِهَا الآيَاتِ".
    خر ٤:‏٢٠ فَأَخَذَ مُوسَى امْرَأَتَهُ وَبَنِيهِ وَأَرْكَبَهُمْ عَلَى الْحَمِيرِ وَرَجَعَ إِلَى أَرْضِ مِصْرَ. وَأَخَذَ مُوسَى ‍ عَصَا اللهِ فِي يَدِهِ.
    الرب يدعوك ويدعوني معك لأنه لديه ارسالية ودعوة ، فقط علينا دور مهم وهو ان نميل أذاننا له لنسمعه ، فيكلمنا ويرسلنا ويباركنا ،لكن تتوقف استجابته وارساليته لنا وهذا قد يطول اويقصر على حسب وقت طاعتنا له.

ความคิดเห็น •