كمية الحزن في هذه القصيدة لا تعُقل انه الوجع الجنوبي الأزلي من المستحيل ان تجد هكذا كلمات ولحن يهز كيان الانسان عند اي شعب بالدنيا لا ادري كأن العراق قطب الرحى للبشرية في الحزن والأسى والنواح الذي يتناقل من جيل الى جيل ويزداد كماً ونوعاً مع تقادم السنين .!!!
اللهم ارحم من اشتاقت لهم انفسنا وهم تحت التراب رحمكم الله الفاتحه
كمية الحزن في هذه القصيدة لا تعُقل انه الوجع الجنوبي الأزلي من المستحيل ان تجد هكذا كلمات ولحن يهز كيان الانسان عند اي شعب بالدنيا لا ادري كأن العراق قطب الرحى للبشرية في الحزن والأسى
والنواح الذي يتناقل من جيل الى جيل ويزداد كماً ونوعاً مع تقادم السنين .!!!
اني عباس الفريجي أهديها هذه الفعاليات لجميع محبيه للمرحوم طالب الأبي طيب السمعه الحسنه