نحن في حاجة الي سودان جديد خالي من الحرية والتغيير الفاشلة والحركات المسلحة المتشاكسة والتي لم تتوحد علي قضيتها الواحدة ومن الاحزاب يمين يسار العجوز والتي كانت وراء كل الانقلابات العسكرية في حاجة الي حكومة حرب وكفاءات ومجلس سيادة عسكري صرف ليس بقيادة البرهان وولاة عسكريين و ضباط إداريين حتي تستعيد الدولة هيبتها ويستتب الأمن وبعدها يمكن التحدث عن انتخابات نحن في حاجة الي أحزاب جديدة يؤسسها الشباب مواكبة معاصرة لها برنامج و خطة إصلاحية تراجع كل شيء و تصفر كل شيء ، التعليم كيف كان و إلى أين وصل و الاقتصاد الجنيه كان يساوي ثلاثة دولارات و إلى أين وصل و السكة حديد و مشروع الجزيرة كل المؤسسات الحكومية كيف كانت و إلى أين وصلت الأخلاق و المثل السودانية هل هي على ما كانت عليه ؟ يجب مراجعة كل شيء والله المستعان.
كل الاختراقات والهشاشة الحكومية وتمكين الحرية والتغيير وعدم اعلان الطواريء وتمكين الدعم السريع وتأخر الانتصارات بتقديم خطة الدفاع علي الهجوم السبب في كل ذلك البرهان ومع ان الشعب السوداني عن بكرة ابيه صار حاضنة للجيش الاان البرهان لا زال يغازل الحرية والتغيير من خلال نافذة حلمه القديم ولم يستفد من هذه الحاضنة والحماس الجماهيري وعليه البرهان لم يكن الرجل المناسب في المرحلة المقبلة
وعليكم السلام الحيه إليكم جميعن وخاصه لى حسن إسماعيل
عايزين حلقة مع د، عزيز سليمان ي استاذ
نحن في حاجة الي سودان جديد خالي من الحرية والتغيير الفاشلة والحركات المسلحة المتشاكسة والتي لم تتوحد علي قضيتها الواحدة ومن الاحزاب يمين يسار العجوز والتي كانت وراء كل الانقلابات العسكرية في حاجة الي حكومة حرب وكفاءات ومجلس سيادة عسكري صرف ليس بقيادة البرهان وولاة عسكريين و ضباط إداريين حتي تستعيد الدولة هيبتها ويستتب الأمن وبعدها يمكن التحدث عن انتخابات نحن في حاجة الي أحزاب جديدة يؤسسها الشباب مواكبة معاصرة لها برنامج و خطة إصلاحية تراجع كل شيء و تصفر كل شيء ، التعليم كيف كان و إلى أين وصل و الاقتصاد الجنيه كان يساوي ثلاثة دولارات و إلى أين وصل و السكة حديد و مشروع الجزيرة كل المؤسسات الحكومية كيف كانت و إلى أين وصلت الأخلاق و المثل السودانية هل هي على ما كانت عليه ؟ يجب مراجعة كل شيء والله المستعان.
والله يا استاذ حسن كنت معجب بك شديد ولكن عند ما علمت بانك حزب أمه رصيدك نزل عندي شديد
كل الاختراقات والهشاشة الحكومية وتمكين الحرية والتغيير وعدم اعلان الطواريء وتمكين الدعم السريع وتأخر الانتصارات بتقديم خطة الدفاع علي الهجوم السبب في كل ذلك البرهان ومع ان الشعب السوداني عن بكرة ابيه صار حاضنة للجيش الاان البرهان لا زال يغازل الحرية والتغيير من خلال نافذة حلمه القديم ولم يستفد من هذه الحاضنة والحماس الجماهيري وعليه البرهان لم يكن الرجل المناسب في المرحلة المقبلة
عليك الله انت بتصدق انو في سياسين اوصحفين في السودان ما تغشوا انفسكم كل السياسين والصحفين ارزقيه فشله انتهازين لايصلحون في بيع البصل