( مرت سنة ) أزهار الأمل تتفتح في ليل نوفمبر ترتفع كالأمواج .. تغسل أرواحنا .بي. السكينة، الطمأنينة، الجدران،.. دافية والأمل والقلوب عزفت لها سمفونية ... حياة تكشف نجوم بعيدة وتركض خلف أبواب .. مغلقة الصمت تنبت في حقول الزمن، تتلألأ... أشجار .. ( مدينتك ) في أروقة الطرق أصوات أماني ولدت في اول العمر وتبقى في الذاكره وفي الهواء نسمات تسافر بنا .. وضياء الليل تتناثر كقطرات دموع متجمدة، بالحياة، تعانق الأحلام من قلبٍ هجرتِه فأصبح كحقلٍ أصابه الجفاف فأضحى خاويًا، من روحي التي سجنها الفِراق وعذبها الشوق بالذكريات، وقيدها الحنين لصوتك بعد رحيلك اصبحت كشجيرةٍ لم يقوى عودها تواجه عواصف قوية، تتبعثر خطواتي ،.. جعلتني أصرخ: لعل تصل اليك صرختي كحال الليل يا امي وحيدة تنتظر ..بزوغ نجمة تتسامر معي ، شوقي إليك يحرقني ... هرعتُ إليك لكنّ سهام الوحدهِ اخترقت جسدي، أصابتي أسير على الجمر المتقِد حينما أسمع معزوفة حزني تائهة في زحمة الحياة .. أمي حروف اسمها عتيقة، مُحمّلة بعبق رقيقة، ورده .. تهاجر .. بين زمن وزمن . سادت لحظات والدفء الذي نجده في الحروف المنقوشة داخلي الكلمات أصبحت.. أحياء لا يفصلنا عنهم شي تسافر، وصوتها يتوارى .. يعيد لي أيامي ... منذ رحيلك وأيادي الشوق تطرق بابي مجيء كل ليلة، أتخير من دولاب سترة طرزتها كفاك، وجهي اللي ينور..الموسوم .. الأعوام ، وأتسلل إليك على أطراف اللّهفة... كل يوم أوراق خضراء، سحبه بيضاء، تنضح بالحياة .. وهنا أقيم لقاء... معهم وعيوني وقلبي أصابها نوبات البكاء، ..الذكريات حِصن منيعٌ يصمد في وجه النّسيان، وهل النّسيان إلا وجهٌ آخر ..أيتها المُرصعة بأبجديات الحروف، وبين السطور، ..كأنكِ حرفاً .. يترك وسم على قلبي له هجاء؛ يملأ.. أقداري... تطاردني كلماتكِ تحركني نحو قواميسكِ الضيقة، وأحياناً أخرى تجرني في معاجم ..أعرفها، القلب رسم لغات لم تقرأ بعد، ولم أكن قادراََ على ترجمتها وفهمها من القلوب.الآخر .. يا ذات الوجه الصبوح، يستحيل انتقاء كلمة من بستان كقطف زهرة مختبئة وسط الإزهار تسكن قلبي حتي آخر العمر.... أحمد العامر....
الله يرحم يوسف المطرف ... بواسع رحمته يارب العالمين...إبداع مطرف المطرف...
كمين رواااق مطرف😴😴
الله يرحم أبوك يامطرف 💔
وش الكلمات
كلمات شاعر الغزل عمر بن أبي ربيعه
( مرت سنة )
أزهار الأمل تتفتح في ليل نوفمبر ترتفع كالأمواج .. تغسل أرواحنا .بي. السكينة، الطمأنينة، الجدران،.. دافية والأمل والقلوب عزفت لها سمفونية ... حياة تكشف نجوم بعيدة وتركض خلف أبواب .. مغلقة الصمت تنبت في حقول الزمن، تتلألأ... أشجار .. ( مدينتك ) في أروقة الطرق أصوات أماني ولدت في اول العمر وتبقى في الذاكره وفي الهواء نسمات تسافر بنا .. وضياء الليل تتناثر كقطرات دموع متجمدة، بالحياة، تعانق الأحلام من قلبٍ هجرتِه فأصبح كحقلٍ أصابه الجفاف فأضحى خاويًا، من روحي التي سجنها الفِراق وعذبها الشوق بالذكريات، وقيدها الحنين لصوتك
بعد رحيلك اصبحت كشجيرةٍ لم يقوى عودها تواجه عواصف قوية، تتبعثر خطواتي ،.. جعلتني أصرخ: لعل تصل اليك صرختي كحال الليل يا امي وحيدة تنتظر ..بزوغ نجمة تتسامر معي ، شوقي إليك يحرقني ... هرعتُ إليك لكنّ سهام الوحدهِ اخترقت جسدي، أصابتي أسير على الجمر المتقِد حينما أسمع معزوفة حزني تائهة في زحمة الحياة .. أمي حروف اسمها عتيقة، مُحمّلة بعبق رقيقة، ورده .. تهاجر .. بين زمن وزمن . سادت لحظات والدفء الذي نجده في الحروف المنقوشة داخلي الكلمات أصبحت.. أحياء لا يفصلنا عنهم شي تسافر، وصوتها يتوارى .. يعيد لي أيامي ... منذ رحيلك وأيادي الشوق تطرق بابي مجيء كل ليلة، أتخير من دولاب سترة طرزتها كفاك، وجهي اللي ينور..الموسوم .. الأعوام ، وأتسلل إليك على أطراف اللّهفة... كل يوم أوراق خضراء، سحبه بيضاء، تنضح بالحياة .. وهنا أقيم لقاء... معهم وعيوني وقلبي أصابها نوبات
البكاء، ..الذكريات حِصن منيعٌ يصمد في وجه النّسيان، وهل النّسيان إلا وجهٌ آخر ..أيتها المُرصعة بأبجديات الحروف، وبين السطور، ..كأنكِ حرفاً .. يترك وسم على قلبي له هجاء؛ يملأ.. أقداري... تطاردني كلماتكِ تحركني نحو قواميسكِ الضيقة، وأحياناً أخرى تجرني في معاجم ..أعرفها، القلب رسم لغات لم تقرأ بعد، ولم أكن قادراََ على ترجمتها وفهمها من القلوب.الآخر .. يا ذات الوجه الصبوح، يستحيل انتقاء كلمة من بستان كقطف زهرة مختبئة وسط الإزهار تسكن قلبي حتي آخر العمر....
أحمد العامر....
ما ضابط العود
والله لا لحن ولا صوت ولا اداء. مادري الناس ذي كيف الذوق عندهم والفن
اقول البخ