ه@@user-kj6vj5xg1n ههههههههه على مر التاريخ إيران والغرب كلاب بدليل أنه منذ سقوط العراق لحد الآن لا توجد وثيقة تثبت أن العراق تعامل مع إسرائيل أو الامريكيان بنفس الوقت توجد دلائل تثبت أن الإيرانيين كان معهم ارتباط مثل فضيحة إيران كونترا أو إيران كيت والدليل الثاني أنهم أسقطوا العراق وتركوا إيران ولتغرك هذه التهديدات أنكم تقرؤون التاريخ بالشعارات ليس بالواقع
صدام منذ اتصاله بالسفارة الامريكية بالقاهرة ١٩٦١ كان امريكيا ودبر له كيسنجر ايقاف حرب ١٩٧٥ مع الاكراد وقبل الهجوم على ايران اجتمع مع وزير الدفاع الامريكي رامسفيلد في عمان الاردن عام ١٩٨٠ قبل الحرب
مرحبا بك استاذ عبد القادر حسب تحليلي ان أمريكا قد درست شخصية صدام بدقه فتعاملت معه وفق هذه الدراسه تمهيدا لاسقاطه وما الحرب العراقيه الإيراني الا لدعم إيران من تثبيت حكمها وفي نفس الوقت تحطيم الجيش العراقي إيران زجت بجيش الشاه في الحرب أبعاده عن أماكنها الحساسه ليتهيء لها تشكيل الحرس الثوري وفيما يتعلق بالجيش العراقي فقد كسبت أمريكا تذمر الجيش من صدام أثر بدأه بإعلان الحرب ناهيك عما قام به من اعدامات في صفوف فقادته مما مهد الطريق فيما بعد لغزو العراق دون مواجهة تذكر ومن هنا بات وبحكم المؤكد ان صدام غبي وارعن وانفعالي لا يجيد اللعب السياسيه كما وقد شكل خطرا على مصالح أمريكا حيث حفز الشعوب العربيه بمقارعة أمريكا ومن لف لفها لذلك قامت أمريكا بالقاء طعومها ليبتلعها صدام فيسقط في شباكها. تحياتي
شهادة صلاح عمر العلي تدحض كلامك فايران كانت راغبة بحل المشاكل سلميا وارسلت وزير خارجيتها للقاء صدام وكان النظام يماطل في عدم تحقيق اللقاء وبعد اللقاء الايجابي بحضور صلاخ وبعد اللقاء كان صدام كان يقول انها فرصة ان ايران منقسمه وضعيفه وانه مصر على غزو ايران
ظهرت لنا بعد سقوط نظام صدام العديد من المذكرات من اركان النظام السابق بعضهم كان في مناصب حساسة ومنذ عام ثمانية وستين ولحد السقوط ومعظمهم أن لم نقل كلهم اقروا بأن صدام كان رجلا متهورا ويتأخذ قراراته بسرعة دون النظر إلى عواقبها الوخيمة وكان عنيدا ولايأخذ بنصيحة احد وهذه لاتتلائم مع السیاسة وقيادة بلد كالعراق لذلك دمر العراق بتلك القرارات الكارثية والحسابات الخاطئة ولم يكن يتعظ صدام من اخطائە السابقة بل يغوص بالاخطاء الجديدة وكأن الذي سبق نزوة فقط ليست اكثر وكل هذا الذي فعله ليس من اجل العراق بل من اجل نفسه فقط لكي يظهر امام العرب خاصة والعالم بأنه رجل قوي وبطل وليسطر لنفسه البطولات والامجاد والغريب جدا انه رغم أن كل هؤلاء من نزار حمدون إلى إلى إلى يذكرون في مذكراتهم بأن صدام لم يكن يصلح لكي يكون رئیسا العراق وان لم يذكروها علنا لكن ضمنيا نستخلص من مذكراتهم هذا ولكنهم كانوا خائفین ومرعوبين من بطش النظام حتى بعد سقوطه فمثلا معظم الذين نشروا مذكراتهم ومنهم نزار حمدون بعد وقت طويل وبعد وفاته وبعد أن اطمأنت عائلته بآن الوقت قد سنحت لنشرها ومع هذا يخرج واحدا هنا وهناك يمدح بصدام حسين والسؤال لهؤلاء هل ياترى انتم تعرفون صدام اكثر من هؤلاء الذين عاشروه لعشرات السنين ولولا حكمه الدموي لربما خرج الكثيرين ممن كانوا سيقولون له كفى وتوقف عند حدك لقد ظلمت كثيرا وسفكت الكثير من الدماء ودمرت البلد والشعب بعنترياتك وعنجوهيتك التي ترفض ولو مرة للاعتراف بانك فعلا لست قدر المسؤولية وان ذنوبك واخطائك زادت عن طاقة البلد .
أنصح بقرأة هذه المقالات والكتب مقال منتظر الزيدي بعنوان : " في ذكرى غزو الكويت .. الصنارة الأميركية والطعم الكويتي " . مقال محمد المليفي: " الجميل الأميركي " . مقال بالانجليزية - نافذ محمد مصدق ، بعنوان : " مجزرة الخليج عام 1991 . نصب الفخ الأميركي لصدام - الجزء الثاني " . مقال بالإنجليزية ، بعنوان : " عذاب لانهاية له 1991 - انتفاضة 1991 في العراق وتداعياتها " . هيومن رايتس ووتش . كتاب المسار الأميركي ملاك ام شيطان ديفيد راي غريفين صفحة 435 إلى 449 بعنوان : " الحرب على العراق 1991 " كتاب العراق والتحالف الغربي عماد الربيعي صفحة 78 - 82 كتاب المجرمون الخمسة د.حسين السعدي صفحة 73 - 128 وصفحة 198 كتاب الاعلام والدعاية في حرب الخليج كرم شلبي وثائقي مترجم بعنوان : " مشروع القرن الأمريكي الجديد PNAC " . وثائقي : " Blood and OIL Michael Clare " . دم ونفط مايكل كلير
أمريكا وأسرائيل لو كانتا عدوتان لصدام والبعث أولا البعث لماكان أستلم الحكم في ١٧تموز١٩٦٨ ولا صدام يستلم الحكم في ١٧تموز١٩٧٩ ولا حدثت مجزرة قاعة الخلد : لوالموساد والسي أي ي متعاديتان لصدام لما كان يحكم العراق ربع قرن-----
الاستاذ نزار حمدون دبلوماسي محترف، وهنالك آخرون من كانوا أيضا رافصون في داخلهم مايحصل ولكن لايمتلكون غير الصمت، من أمثال أمير الحلو وكذلك عبد الجبار مدير التوجية السياسي.
أستاذ شامل صدام مو بس جان مدلل من قبل الامريكان في ثمانينات و أثناء حربه مع إيران و إنما حتى من الأوروبيين أيضا أتذكر أستاذ شامل في نهاية الثمانينات كنت في بيروت و كان مجموعة من معارضين سياسين منهم من حزب دعوة و منهم من حزب شيوعي و آخرون هاربين من نظام لأسباب أمنية او عسكرية وأنا كنت واحد من هل مجموعة فطلبنا من الأمم المتحدة للشؤون اللاجئين بتوفير الحماية لنا او تسفيرنا الى بلدان أكثر امانآ فتم رفض طلبنا لماذا ؟ شو سبب قالو لنا بأن صدام رجل سلام و الديمقراطية و أنتم هاربين من أجل خميني قلنا لهم شو دخلنا بالخميني إحنا ناس عراقيين و هاربين من صدام و ظلمه شو دخلنا بالخميني و إيران ، سبحان الله بعد دخول صدام الى كويت تغيرة المعادلة كليا فتم قبولنا فاستغربنا كيف قبل سنة تم رفضنا و الآن تم قبولنا ، الي عرفنا انه صدام أثناء حربه مع ايران كان يخدم المصالح الأمريكية و أوروبية معا و أثناء دخوله الى كويت حدث عكس اي بمعنى عمل شي ضد المصالح الأمريكية و أوروبية فتحوله صدام مباشرتا من رجل سلام و الديمقراطية الى رجل حرب و الديكتاتور ، فقنا لهم شو الي تغير هو نفسه صدام ان كان في الثمانينات او التسعينات نفسه قالو لنا المصالح تغيرت ، نعرف أن صدام واحد مجرم و قاتل و دكتاتور من أول بس السياسة هكذا مصالح لا يوجد عدو او صديق دائمآ بالسياسة و أنما يوجد شي اسمه مصالح دائمآ .
نعم حصل تحسن وتطور بالعلاقات بين نظام صدام وامريكا فى بداية الثمانينات وتكلل فى تقديم امريكا بعض الدعم الاستخباراتى والمالى وحصلت زيارات لوفود متبادلة للبلدين لكن ضل صدام لا يثق بالامريكان وبعد انتهاء الحرب حاولت امريكا احتواء العراق وتحجيم حجم القوة العسكرية وتغيير وتبنى سياسة معتدله لكن صدام رفض الرؤية الامريكية والعلاقات بدأت بالتدهور من عام ٨٩ تحديدا فكان الشك وعدم الثقه يسيطر على الجانبين بينما طبيعة علاقات امريكا بدول الخليج هى تحالف وهيمنة لصالح امريكا والا ماهو تفسير موقف امريكا المتشدد والرد السريع ضد العراق فى قضية غزو الكويت لماءا لم تعطى الولايات المتحده للعراق اى فرصة للحلول السلمية والمخارج الدبلوماسية الا اذا كان القرار الامريكى قد اتخذ بشن الحرب على العراق وليس هناك اى تفسير اخر لوقوف امريكا مع الجانب الاخر غير قرار اعلان الحرب لكن ايضا صدام كان مغرور واحمق وتوفرت له الفرصة اكثر من مرة للتفاهم مع امريكا واستمالتها نحو العراق كحليف دولى واقليمى وكانت امريكا ستقبل بهذا العرض لو استجاب صدام لبعض مطالبهم هنا يكون صدام قد سحب البساط من دول الخليج واصبح هو شرطى المنطقة بقليل من المناورات السياسية لكنه كما اسلفت مغرور واحمق لايفهم الا لغة الحروب التى ادمن عليها ....
مع تقديرنا واحترامنا للاستاذ شامل وتحمسه لما يكتب من مذكرات هنا وهناك فان ذلك لا يمثل كل الحقيقه فهناك تواصلات خاصه تجعل من القنوات الرسميه مجرد ضاهريه لكي توهم البعض وتجعله بالتالي لا يفهم الحقيقه كما هي وهذه شيء من المكر السياسي
@@Mr.shamil1949بداية الحرب العلاقات كانت مقطوعة مع امريكيا في منتصف الثمانيات إعادة العلاقة مع امريكيا وفي ٩١ قطع العراق العلاقات مع امريكيا بعد حرب الكويت واستمرت مقطوعة حتى الاحتلال الامريكي كيف يكون صديق وهو في حالة حرب معهم
@@Mr.shamil1949على مر التاريخ الامريكيان والغرب جلاب ودفع ثمنه بدليل انه منذ سقوط العراق لحد الآن ما توجد وثيقة تثبت أن العراق تعامل مع الامريكيان والغرب في الثمانيات
السلام عليكم استاذي الفاضل. هناك ٢٥ جهاز استخباري أمريكي وكذلك هناك ثننك تانك فيها من الخبرات خريجي جامعة هارفارد يزودون الحكومة الأمريكية عن الواقع وآفاق المستقبل. حتى في موضوع احتلال العراق كانت هناك ٧٣ خطه لاحتلاله تتغير وفق الواقع وهم غيروا خطتين فقط طبعا كلاسبي حضرت استجواب من الكونغرس في موضوع مقابلتها مع صدام َوكانت تخبر صدام بما لديها من معطيات. ان صدام غبي في جوانب عديدة ولكنه عرف ان إطالة حربه مع إيران كان سببها أمريكا وهي أطول حرب في القرن العشرين هذا ماوصفه شهر العسل مع أمريكا اما طارق عزيز فهو الاعب الأول في تدمير العراق على الصعيد الداخلي والخارجي في الداخل كان الناطق الرسمي في قاعة الخلد واعدام رفاقه. كان وطبان قد بسق في وجه في المحكمة لانه يعرف مسؤليته المباشرة في دمار العراق وفي وقتها تم رفض المحاولة الذي جلبها السفير الروسي لصدام ورفع الحصار ربما قبيل موضوع ارتطام الطائرات في نيورك الخ في نفس الوقت اجدني لا أنسى كيف شاهدت نزار حمدون في قاعة الخلد عام ١٩٧٩ كما الفلم . الحديث طويل .ان ابسط المبادئ ان يكون المستشار لرئيس الدولة من الكفائات وليس من المنافقين الاغبياء؟!. من أعان ظالم في ظلمه سلطه الله عليه وهذا مافعله صدام مع الأفراد والجيران ولكن امر الله تعالى نفذ علينا. انا لله وانا اليه راجعون بغداد
راح ابطل ما أعلق ،تالي ،بعدين صدام كان رئيس العراق ،مو العراق الكلام بحد ذاته ممكن يضر سبب استدراج العراق لدخول الكويت ثلاث مؤتمرات صحفية لصباح الاحمد وكان وزيرا للخارجية سنة (1989)في جنيف حيث لم يوافق الوزراء العرب على ذلك،الرجاءمراجعةالمعلومات بالتدقيق لتخرج مادة رصينة للمتلقي
كلامك صحيح والسبب بسيط لان العراق كان يقاتل إيران نيابة عن أميركا وإسرائيل ونحن ندفع الثمن بملايين الضحايا وملايين المليارات التي ذهبت بسبب هذه الحرب
من قال هذا اعطني جواب
ههههههههههه صحيح انت كنت في الفاو
طاح حظك وحظ ايران
صدقت
ه@@user-kj6vj5xg1n ههههههههه على مر التاريخ إيران والغرب كلاب
بدليل أنه منذ سقوط العراق لحد الآن لا توجد وثيقة تثبت أن العراق تعامل مع إسرائيل أو الامريكيان بنفس الوقت توجد دلائل تثبت أن الإيرانيين كان معهم ارتباط مثل فضيحة إيران كونترا أو إيران كيت
والدليل الثاني أنهم أسقطوا العراق وتركوا إيران ولتغرك هذه التهديدات
أنكم تقرؤون التاريخ بالشعارات ليس بالواقع
تحية لجناب المؤرخ والكاتب الكبير الاستاذ شامل عبدالقادر النحترم
تحية لكل من كتب التاريخ بصدق وتجرد وبمهنية وحيادية
الرحمة على روح المرحوم نزار حمدون
شكرا استاذ شامل على كشف هذه المعلومات القيمة واسكت جميع مناصري النظام السابق مثل البعثي مؤيد عبد القادر
احنت استاذ في بيان ماخفي من تاريخ العراق في عهد صدام. كان صديقا مخلصا. في الخفاء. وعدوا لدودا امام العالم.
صدام منذ اتصاله بالسفارة الامريكية بالقاهرة ١٩٦١ كان امريكيا ودبر له كيسنجر ايقاف حرب ١٩٧٥ مع الاكراد وقبل الهجوم على ايران اجتمع مع وزير الدفاع الامريكي رامسفيلد في عمان الاردن عام ١٩٨٠ قبل الحرب
شكرا على جهوكم .
تم
نعم الكويت لعب لعبتها اللعينة و عرفوا نفسية صدام القروية و العشائرية و تآمروا على العراق اقتصاديا ً و نالوا من كل عراقي وليس من نظام البعث و صدام فحسب
اكيد لان صدام كان خادم أمريكا الأول بالمنطقة
كيف صدام خادم. وعزيز. وزير خارجيتهم!!!!!
@@muneersadeq3720 صدام خادم لامريكا ....ونفذ ما تطلبه منه ..وفي الاخير سلم العراق لامريكا وما ت موتة الجبناء
استاذ شامل❤❤❤
مرحبا بك استاذ عبد القادر
حسب تحليلي ان أمريكا قد درست شخصية صدام بدقه فتعاملت معه وفق هذه الدراسه تمهيدا لاسقاطه وما الحرب العراقيه الإيراني الا لدعم إيران من تثبيت حكمها وفي نفس الوقت تحطيم الجيش العراقي إيران زجت بجيش الشاه في الحرب أبعاده عن أماكنها الحساسه ليتهيء لها تشكيل الحرس الثوري وفيما يتعلق بالجيش العراقي فقد كسبت أمريكا تذمر الجيش من صدام أثر بدأه بإعلان الحرب ناهيك عما قام به من اعدامات في صفوف فقادته مما مهد الطريق فيما بعد لغزو العراق دون مواجهة تذكر ومن هنا بات وبحكم المؤكد ان صدام غبي وارعن وانفعالي لا يجيد اللعب السياسيه كما وقد شكل خطرا على مصالح أمريكا حيث حفز الشعوب العربيه بمقارعة أمريكا ومن لف لفها لذلك قامت أمريكا بالقاء طعومها ليبتلعها صدام فيسقط في شباكها. تحياتي
شهادة صلاح عمر العلي تدحض كلامك فايران كانت راغبة بحل المشاكل سلميا وارسلت وزير خارجيتها للقاء صدام وكان النظام يماطل في عدم تحقيق اللقاء وبعد اللقاء الايجابي بحضور صلاخ وبعد اللقاء كان صدام كان يقول انها فرصة ان ايران منقسمه وضعيفه وانه مصر على غزو ايران
@@kaizen6079
نعم ماذكرته شهادة صلاح عمر العلي هي الفيصل على كل رواية
ظهرت لنا بعد سقوط نظام صدام العديد من المذكرات من اركان النظام السابق بعضهم كان في مناصب حساسة ومنذ عام ثمانية وستين ولحد السقوط ومعظمهم أن لم نقل كلهم اقروا بأن صدام كان رجلا متهورا ويتأخذ قراراته بسرعة دون النظر إلى عواقبها الوخيمة وكان عنيدا ولايأخذ بنصيحة احد وهذه لاتتلائم مع السیاسة وقيادة بلد كالعراق لذلك دمر العراق بتلك القرارات الكارثية والحسابات الخاطئة ولم يكن يتعظ صدام من اخطائە السابقة بل يغوص بالاخطاء الجديدة وكأن الذي سبق نزوة فقط ليست اكثر وكل هذا الذي فعله ليس من اجل العراق بل من اجل نفسه فقط لكي يظهر امام العرب خاصة والعالم بأنه رجل قوي وبطل وليسطر لنفسه البطولات والامجاد والغريب جدا انه رغم أن كل هؤلاء من نزار حمدون إلى إلى إلى يذكرون في مذكراتهم بأن صدام لم يكن يصلح لكي يكون رئیسا العراق وان لم يذكروها علنا لكن ضمنيا نستخلص من مذكراتهم هذا ولكنهم كانوا خائفین ومرعوبين من بطش النظام حتى بعد سقوطه فمثلا معظم الذين نشروا مذكراتهم ومنهم نزار حمدون بعد وقت طويل وبعد وفاته وبعد أن اطمأنت عائلته بآن الوقت قد سنحت لنشرها ومع هذا يخرج واحدا هنا وهناك يمدح بصدام حسين والسؤال لهؤلاء هل ياترى انتم تعرفون صدام اكثر من هؤلاء الذين عاشروه لعشرات السنين ولولا حكمه الدموي لربما خرج الكثيرين ممن كانوا سيقولون له كفى وتوقف عند حدك لقد ظلمت كثيرا وسفكت الكثير من الدماء ودمرت البلد والشعب بعنترياتك وعنجوهيتك التي ترفض ولو مرة للاعتراف بانك فعلا لست قدر المسؤولية وان ذنوبك واخطائك زادت عن طاقة البلد .
الكويت قدمت للعراق كل الدعم
اثناء حربه مع ايران لكن غدر العراق وتعدي على دولة مسلمة وجار .
احسنت استاذ شامل
أنصح بقرأة هذه المقالات والكتب
مقال منتظر الزيدي بعنوان : " في ذكرى غزو الكويت .. الصنارة الأميركية والطعم الكويتي " .
مقال محمد المليفي: " الجميل الأميركي " .
مقال بالانجليزية - نافذ محمد مصدق ، بعنوان : " مجزرة الخليج عام 1991 . نصب الفخ الأميركي لصدام - الجزء الثاني " .
مقال بالإنجليزية ، بعنوان : " عذاب لانهاية له 1991 - انتفاضة 1991 في العراق وتداعياتها " . هيومن رايتس ووتش .
كتاب المسار الأميركي ملاك ام شيطان
ديفيد راي غريفين صفحة 435 إلى 449
بعنوان : " الحرب على العراق 1991 "
كتاب العراق والتحالف الغربي عماد الربيعي
صفحة 78 - 82
كتاب المجرمون الخمسة د.حسين السعدي
صفحة 73 - 128 وصفحة 198
كتاب الاعلام والدعاية في حرب الخليج كرم شلبي
وثائقي مترجم بعنوان : " مشروع القرن الأمريكي الجديد PNAC " .
وثائقي : " Blood and OIL Michael Clare " .
دم ونفط مايكل كلير
لو فرضنا جدلا ما كان عميل لامريكا وفرضنا ان امريكا تمكنت من ايصال عميل لها الى حكم العراق لم يكن يحقق لها عميلها ما حققه هدام لها
أمريكا وأسرائيل لو كانتا عدوتان لصدام والبعث
أولا البعث لماكان أستلم الحكم في ١٧تموز١٩٦٨
ولا صدام يستلم الحكم في ١٧تموز١٩٧٩ ولا حدثت مجزرة قاعة الخلد :
لوالموساد والسي أي ي متعاديتان لصدام لما كان يحكم العراق ربع قرن-----
الاستاذ نزار حمدون دبلوماسي محترف، وهنالك آخرون من كانوا أيضا رافصون في داخلهم مايحصل ولكن لايمتلكون غير الصمت، من أمثال أمير الحلو وكذلك عبد الجبار مدير التوجية السياسي.
كانت فرصة ثمينة لامريكا لانهم هم المستفيدين من دخول صدام ااى الكويت وكانو مجهزين اربعة قرارات منها التعويضات التي جعلت الحرب مجانية بل وهي مربحة
أستاذ شامل صدام مو بس جان مدلل من قبل الامريكان في ثمانينات و أثناء حربه مع إيران و إنما حتى من الأوروبيين أيضا أتذكر أستاذ شامل في نهاية الثمانينات كنت في بيروت و كان مجموعة من معارضين سياسين منهم من حزب دعوة و منهم من حزب شيوعي و آخرون هاربين من نظام لأسباب أمنية او عسكرية وأنا كنت واحد من هل مجموعة فطلبنا من الأمم المتحدة للشؤون اللاجئين بتوفير الحماية لنا او تسفيرنا الى بلدان أكثر امانآ فتم رفض طلبنا لماذا ؟ شو سبب قالو لنا بأن صدام رجل سلام و الديمقراطية و أنتم هاربين من أجل خميني قلنا لهم شو دخلنا بالخميني إحنا ناس عراقيين و هاربين من صدام و ظلمه شو دخلنا بالخميني و إيران ، سبحان الله بعد دخول صدام الى كويت تغيرة المعادلة كليا فتم قبولنا فاستغربنا كيف قبل سنة تم رفضنا و الآن تم قبولنا ، الي عرفنا انه صدام أثناء حربه مع ايران كان يخدم المصالح الأمريكية و أوروبية معا و أثناء دخوله الى كويت حدث عكس اي بمعنى عمل شي ضد المصالح الأمريكية و أوروبية فتحوله صدام مباشرتا من رجل سلام و الديمقراطية الى رجل حرب و الديكتاتور ، فقنا لهم شو الي تغير هو نفسه صدام ان كان في الثمانينات او التسعينات نفسه قالو لنا المصالح تغيرت ، نعرف أن صدام واحد مجرم و قاتل و دكتاتور من أول بس السياسة هكذا مصالح لا يوجد عدو او صديق دائمآ بالسياسة و أنما يوجد شي اسمه مصالح دائمآ .
بفلوسه مشتربهم
ملاحظه صغيره ارجوا تقبلها وهي المظهر وطريقة الااقاء مهمة للمتلقي وارجوا المعذره
انت. صغير. ىوووحححح
❤❤❤❤❤❤حياكم الله❤❤❤❤❤
نعم حصل تحسن وتطور بالعلاقات بين نظام صدام وامريكا فى بداية الثمانينات وتكلل فى تقديم امريكا بعض الدعم الاستخباراتى والمالى وحصلت زيارات لوفود متبادلة للبلدين لكن ضل صدام لا يثق بالامريكان وبعد انتهاء الحرب حاولت امريكا احتواء العراق وتحجيم حجم القوة العسكرية وتغيير وتبنى سياسة معتدله لكن صدام رفض الرؤية الامريكية والعلاقات بدأت بالتدهور من عام ٨٩ تحديدا فكان الشك وعدم الثقه يسيطر على الجانبين بينما طبيعة علاقات امريكا بدول الخليج هى تحالف وهيمنة لصالح امريكا والا ماهو تفسير موقف امريكا المتشدد والرد السريع ضد العراق فى قضية غزو الكويت لماءا لم تعطى الولايات المتحده للعراق اى فرصة للحلول السلمية والمخارج الدبلوماسية الا اذا كان القرار الامريكى قد اتخذ بشن الحرب على العراق وليس هناك اى تفسير اخر لوقوف امريكا مع الجانب الاخر غير قرار اعلان الحرب لكن ايضا صدام كان مغرور واحمق وتوفرت له الفرصة اكثر من مرة للتفاهم مع امريكا واستمالتها نحو العراق كحليف دولى واقليمى وكانت امريكا ستقبل بهذا العرض لو استجاب صدام لبعض مطالبهم هنا يكون صدام قد سحب البساط من دول الخليج واصبح هو شرطى المنطقة بقليل من المناورات السياسية لكنه كما اسلفت مغرور واحمق لايفهم الا لغة الحروب التى ادمن عليها ....
هدا الدي تتكلم عنه استادنا الكريم يقود شعب أكثر من ثلاتين مليون نسمه او عصابه ،،،وهي الاقرب وملابسه في دلك الوقت تشهد ذلك
مع تقديرنا واحترامنا للاستاذ شامل وتحمسه لما يكتب من مذكرات هنا وهناك فان ذلك لا يمثل كل الحقيقه فهناك تواصلات خاصه تجعل من القنوات الرسميه مجرد ضاهريه لكي توهم البعض وتجعله بالتالي لا يفهم الحقيقه كما هي وهذه شيء من المكر السياسي
هذه سياسة ومصالح ليس فيها أي مبادىء
نتمنى ان تكون الخلقه ٢٠ دقيقه
صدام حسين كان يعادي الامريكا و يقترب من الاتحاد السوفيتي .
كان صديق امريكا طوال الحرب مع إيران
@@Mr.shamil1949 صدام كان صديق للاتحاد السوفيتي لم يقوم بزيارة الى امريكيا ولا حتى التقى مع اي رئيس امريكي تقول عنه كان صديق لامريكيا
@@Mr.shamil1949بداية الحرب العلاقات كانت مقطوعة مع امريكيا في منتصف الثمانيات إعادة العلاقة مع امريكيا وفي ٩١ قطع العراق العلاقات مع امريكيا بعد حرب الكويت واستمرت مقطوعة حتى الاحتلال الامريكي كيف يكون صديق وهو في حالة حرب معهم
@@Mr.shamil1949على مر التاريخ الامريكيان والغرب جلاب ودفع ثمنه بدليل انه منذ سقوط العراق لحد الآن ما توجد وثيقة تثبت أن العراق تعامل مع الامريكيان والغرب
في الثمانيات
@@star-w3b صحيح كلامك لو كان صدام صديق إلى امريكيا لم يسقطوا نظامه وتعين حكومة عميله لهم بعد غزو العراق بعد ٢٠٠٣
السلام عليكم
استاذي الفاضل.
هناك ٢٥ جهاز استخباري أمريكي وكذلك هناك ثننك تانك فيها من الخبرات خريجي جامعة هارفارد يزودون الحكومة الأمريكية عن الواقع وآفاق المستقبل. حتى في موضوع احتلال العراق كانت هناك ٧٣ خطه لاحتلاله تتغير وفق الواقع وهم غيروا خطتين فقط طبعا كلاسبي حضرت استجواب من الكونغرس في موضوع مقابلتها مع صدام َوكانت تخبر صدام بما لديها من معطيات. ان صدام غبي في جوانب عديدة ولكنه عرف ان إطالة حربه مع إيران كان سببها أمريكا وهي أطول حرب في القرن العشرين هذا ماوصفه شهر العسل مع أمريكا اما طارق عزيز فهو الاعب الأول في تدمير العراق على الصعيد الداخلي والخارجي في الداخل كان الناطق الرسمي في قاعة الخلد واعدام رفاقه. كان وطبان قد بسق في وجه في المحكمة لانه يعرف مسؤليته المباشرة في دمار العراق وفي وقتها تم رفض المحاولة الذي جلبها السفير الروسي لصدام ورفع الحصار ربما قبيل موضوع ارتطام الطائرات في نيورك الخ في نفس الوقت اجدني لا أنسى كيف شاهدت نزار حمدون في قاعة الخلد عام ١٩٧٩ كما الفلم . الحديث طويل .ان ابسط المبادئ ان يكون المستشار لرئيس الدولة من الكفائات وليس من المنافقين الاغبياء؟!. من أعان ظالم في ظلمه سلطه الله عليه وهذا مافعله صدام مع الأفراد والجيران ولكن امر الله تعالى نفذ علينا.
انا لله وانا اليه راجعون
بغداد
شامل الورد والياسمين هل ممكن شراء هذا الكتاب من خلالك مع بعض من كتبك وارسالها إلى أوروبا وسوف أدفع ثمن الكتب وثمن البريد؟ مع تحياتي لك 🌹
♥️🌹❤️❤️🌹♥️♥️🌹❤️
راح ابطل ما أعلق ،تالي ،بعدين صدام كان رئيس العراق ،مو العراق الكلام بحد ذاته ممكن يضر سبب استدراج العراق لدخول الكويت ثلاث مؤتمرات صحفية لصباح الاحمد وكان وزيرا للخارجية سنة (1989)في جنيف حيث لم يوافق الوزراء العرب على ذلك،الرجاءمراجعةالمعلومات بالتدقيق لتخرج مادة رصينة للمتلقي
شنو فحوى هاي المؤتمرات الصحفية ما فهمنا مغزى كلامك
امريكا استخدمت مع صدام والدول الخليج اسلوب وهو النفخ التكتيكي من الماكر الامريكي وهذا الاسلوب استخدمته مع كثير من دول امريكا الجنوبيه