يغيب الأكراد عن المشهد الأدبي العربي بسبب سياسات الأحزاب الكردية العنصرية والمتطرفة التي تسعى إلى عزلهم عن محيطهم العربي والإسلامي ثقافيًا ودينيًا متبنية فكرًا عدائيًا للشعوب العربية هذه الأحزاب تسعى لخلق قطيعة شاملة تغذي النزعات الانفصالية وتزرع الكراهية لتحقيق مشروعهم الصهيوامريكي بدلًا من تعزيز الروابط التاريخية والثقافية المشتركة بين الشعب الكردي ومحيطه العربي التي يمكن أن تساهم وتثري المشهد العربي والإسلامي
لماذا يغيب الأكراد وهم شعب أنجب العظماء كأحمد شوقي عن دور النشر العربي والمشهد الأدبي العربي إن السياسات القومية العنصرية المتطرفة للأحزاب الكردية ركزت على الانعزال الثقافي عن المحيط العربي مما أدى إلى غياب الحضور الكردي في إنتاج الأدب العربي بدلاً من بناء جسور التواصل أسهمت هذه السياسات الأنفصالية المتطرفة في تعميق الفجوة رغم أن الأكراد كانوا قديماً يحملون إرثًا غنيًا في الادب العربي
كتب 🤤 بارك الله فيكم
يغيب الأكراد عن المشهد الأدبي العربي بسبب سياسات الأحزاب الكردية العنصرية والمتطرفة التي تسعى إلى عزلهم عن محيطهم العربي والإسلامي ثقافيًا ودينيًا متبنية فكرًا عدائيًا للشعوب العربية هذه الأحزاب تسعى لخلق قطيعة شاملة تغذي النزعات الانفصالية وتزرع الكراهية لتحقيق مشروعهم الصهيوامريكي بدلًا من تعزيز الروابط التاريخية والثقافية المشتركة بين الشعب الكردي ومحيطه العربي التي يمكن أن تساهم وتثري المشهد العربي والإسلامي
لماذا يغيب الأكراد وهم شعب أنجب العظماء كأحمد شوقي عن دور النشر العربي والمشهد الأدبي العربي إن السياسات القومية العنصرية المتطرفة للأحزاب الكردية ركزت على الانعزال الثقافي عن المحيط العربي مما أدى إلى غياب الحضور الكردي في إنتاج الأدب العربي بدلاً من بناء جسور التواصل أسهمت هذه السياسات الأنفصالية المتطرفة في تعميق الفجوة رغم أن الأكراد كانوا قديماً يحملون إرثًا غنيًا في الادب العربي