الحديث ( ما مِن عبدٍ مؤمنٍ إلَّا وله ذنبٌ يعتادُه الفَينةَ بعدَ الفَينةِ أو ذنبٌ هو مقيمٌ عليه لا يُفارِقُه حتَّى يُفارِقَ وإنَّ المؤمنَ خُلِقَ مُفْتَنًا توَّابًا نَسَّاءً إذا ذُكِّرَ ذكَر ) الشرح يصف هذا الحديث حقيقة العبد المؤمن أنه مذنب لا محاله بذنب يعود اليه بين الحين والآخر او هو مداوم عليه طول عمره حتى يموت ،هو في تقلب بين غفلته و افتتانه بذنبه وتوبته وندمه اذا ذكر تذكر وانتبه . الربط بين الحديث وعنوان المقطع وبدايته لكي تخرج من نفق التشتت لابد من ان تعرف نفسك كما ورد في الحديث مفتنا توابا نساء وتجاوزه لهذا الاختبار أن يقر بضعفه ومخلوقيته دون أن يطبع معه بل يتقبله ويزكيه بالتوبة وعدم الإصرار و عدم التوقف يسعى كما أمره وإن تعثر وسقط فليبادر بالوقوف واستئناف المسير والثبات على الحق وصحبة من يذكره ويعينه على شيطانهو نفسه الأمارة بالسوء.
إخترت حديث نبينا : 《كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابين》. الشرح: بمعنى... يكون الناس جميعا عرضة للسقوط و الوقوع في الخطأ -وهذا أمر طبيعي- من أجل تعلم الصواب.(تفهم المعاني بأضدادها) ----> قانون إلهي (ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون). الذاريات -49. وخير الخطائين التوابين:بمعنى.... العبرة لمن اعتبر ،لمن تبصر بخطئه وأقر به، وتعلم منه واستغفر لذنبه ، فينار له الطريق المستقيم. وبهذا يخرج من الشتات إلى الإنتاجية بفضل الله . إن أخطأت فمن نفسي ،وإن أصبت فبتوفيق من الله.
والله احببتك رغم اني لا اعرفك واثر في كلامك شكرا لك
الحديث
( ما مِن عبدٍ مؤمنٍ إلَّا وله ذنبٌ يعتادُه الفَينةَ بعدَ الفَينةِ أو ذنبٌ هو مقيمٌ عليه لا يُفارِقُه حتَّى يُفارِقَ وإنَّ المؤمنَ خُلِقَ مُفْتَنًا توَّابًا نَسَّاءً إذا ذُكِّرَ ذكَر )
الشرح
يصف هذا الحديث حقيقة العبد المؤمن أنه مذنب لا محاله بذنب يعود اليه بين الحين والآخر او هو مداوم عليه طول عمره حتى يموت ،هو في تقلب بين غفلته و افتتانه بذنبه وتوبته وندمه اذا ذكر تذكر وانتبه .
الربط بين الحديث وعنوان المقطع وبدايته
لكي تخرج من نفق التشتت لابد من ان تعرف نفسك كما ورد في الحديث مفتنا توابا نساء
وتجاوزه لهذا الاختبار أن يقر بضعفه ومخلوقيته دون أن يطبع معه بل يتقبله ويزكيه بالتوبة وعدم الإصرار و عدم التوقف
يسعى كما أمره وإن تعثر وسقط فليبادر بالوقوف واستئناف المسير والثبات على الحق وصحبة من يذكره ويعينه على شيطانهو نفسه الأمارة بالسوء.
جزاك الله خيرا 🌹
إخترت حديث نبينا : 《كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابين》.
الشرح: بمعنى... يكون الناس جميعا عرضة للسقوط و الوقوع في الخطأ -وهذا أمر طبيعي- من أجل تعلم الصواب.(تفهم المعاني بأضدادها) ----> قانون إلهي (ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون). الذاريات -49.
وخير الخطائين التوابين:بمعنى.... العبرة لمن اعتبر ،لمن تبصر بخطئه وأقر به، وتعلم منه واستغفر لذنبه ، فينار له الطريق المستقيم. وبهذا يخرج من الشتات إلى الإنتاجية بفضل الله .
إن أخطأت فمن نفسي ،وإن أصبت فبتوفيق من الله.