كلام الشيخ صحيح 100% فيه ناس معندهمش أي مشكلة عضوية و بيحولوا جنسهم و بيغيروا خلق الله لمجرد رغبة و شهوة عندهم و هوى النفس و اللي عندهم و دول الأفعال اللي بيعملوها بتستوجب اللعن أي الطرد من رحمة الله لكن أنا بتعاطف مع اللي بيعملوا "تصحيح جنس" إذا كان عندهم تشوه في الأعضاء أو عيب خلقي أو تداخل في الأعضاء الجنسية التناسلية ربنا يشفيهم و يعافيهم دول أوك
Marwa Allam في مرأة مكنت اعرفها عندها لحية ووجها وشكلها و جسمها عنها هرمون الذكورية اكثر بكتير من هرمون الأنوثة لهية عارفة انها انثى او ذكر وفي ناس بيتولد بدون اعضاء تناسلية الأهل وقتها بيختار جنس الطفل لما يكبرو العلامات تبان وبيحصل خلل فل هرمونات
+manou anjel أيوة أوك دول أنا معاهم 100% طبعاً ﻹن بيبقي عندهم عيب خلقي ابتلاء من ربنا فبيبقى عندهم خلل في الهرمونات و الأعضاء الجنسية فدول أوك يعملوا عملية أنا بتكلم على اللي بتبقى خلقتهم تامة و كاملة و لمجرد إن نفسه يبقى ست مغرية يتشبه بالنساء و يغير خلق الله زي هيفا ماجيك مثلاً
السلام عليكم. ارجو الرد في شخص اول مااجه عالدنيا هو لا بنت ولاولد وعاش حياته كالبنت. ولمن كبر وعمل تحليل سونار اكتشفو انه في اعضاء ذكريه وانثويه. وعمل عمليه وشالو الاعضاء الانثويه وبقت اعضاء ذكريه وعمل كثير عمليات ومانجحت بس الشكل تبع العضو يشبه الانثى والذكر وعمل بعد عمليه شالو منه خصيه يلي هي البويضه ضل بخصيه واحده. وماتطلع عنده للحيه ولاشارب. وهذا الشخص ملتزم بالدين هل يجوز الصلاة مع الرجال بالمساجد ولبسو كلو محتشم وعرقجينه الصلاة يلبس وهل يجوز تقصير ثوبه بارك الله فيكم ارجو الرد
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة. كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم. كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى! ينص الدستور المصرى لسنة 2014 المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون. وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة " وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة. كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم. كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى! ينص الدستور المصرى لسنة 2014 المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون. وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة " وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
اذا خلاق الله الزوجين من اجل التكاثر ؟؟؟لما خلاق العقيم؟؟؟؟وهذا مذكور في القرءان؟؟؟لا تفسرو فقط ما يخرج عليكوم ولا تفتو في شيء انتوم لم تعشوه ولم تتعذبو بيه ؟وما انت مجرد انسان ؟لا يحق عليك ان تحكم ولبس لك كل العلم ؟؟؟
يامقلب القلوب ثبت قلوبنا وعقولنا ونفوسنا على دينك و استغفر الله العظيم الذي لا اله إلا الله هو الحي القيوم وأتوب إليه وأفضل الصلاة والسلام على أشرف الخلق و خاتم الأنبياء وإمام المرسلين وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه والسلام وعلى آل بيته الطاهرين وصحبه الطيبين أجمعين
لما يحين الوقت لذكر رأى الدين فى او فى اوفى. ؛معنى هذا أن شيوخنا مستشارون على وضع قام فعلا ولايوجد فى البدع والضلالات راى الدين بل راى الشيخ فلان او الشيخ فلان وجلوس العلماء ؛للإدلاء برائيهم فى المحدثات والبدع والضلالات. بدعة وضلالة وفى النار ؛فما بنى على باطل ؛هو باطل. سبحان الله ٠.
يا اخواني اذا ثبت ان انا عندي خلل في بصمة الدماغ لاني ولدت انثى في جسدي وذكر في عقلي يبقى يجوز اتصرف مثل الذكر؟؟ يعني ممكن اصلح حالتي لان انا دماغي دماغ ذكر وانا في جسد انثى انا مش كاره اني انثى لان هذا خلق الله ليا ابتلاء لكن مؤثر علي في كل شيء ميولاتي ايضا اتجاه الإناث ولباسي ميوله للذكورة مع اني ما البسه لكن اعاني كثير في داخلي ومعي اكتئاب وامراض اخرى.
اذكر الله وصل على الحبيب اللهم نسالك من فضلك ورحمتك فإنه لا يملكها الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين استغفر الله العظيم سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله الحمد لله الله اكبر لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم لا حول ولا قوه الا بالله أنى كنت من الظالمين استغفر الله العظيم
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة. كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم. كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى! ينص الدستور المصرى لسنة 2014 المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون. وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة " وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة. كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم. كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى! ينص الدستور المصرى لسنة 2014 المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون. وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة " وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
”فطرة الله الذي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله“ الايه لا تتكلم عن العبور الجنسي نهائياً وإنما عن فطرة عبادة الله الواحد، إنت مدلس لأنك لم تقرأ الآيه كاملة ولا الآيات السابقة ولا التالية، السياق كله بخصوص الدين ولم تنزل الايه في العبور الجنسي، ولم يوجد أيام الرسول عبور جنسي اصلا لينزل آيه تحرمه، أقرأ الآيات كاملة ولا تقتطعها من سياقها لأن هذا في اللغة العربية اسمه تدليس. وهذه مسألة طبية بحته لا شأن للدين بها.
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة. كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم. كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى! ينص الدستور المصرى لسنة 2014 المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون. وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة " وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
انزين انا ماعندي عضو انثوي بس طول عمري كنت احس نفسي بنت من وانا عمري ٥ سنين وحركاتي ومشيتي وصوتي كله نفس البنات وحتى ما اشتهي البنات خاطري اتحول ماعرف شسوي 💔
حبيبتي الاراء العلمية والطبية هي اللي تحدد، دامك بترتاحين مع العبور الجنسي وحالتك صعبة سويها، هذي الفتاوي عتى عليها الزمن وكل واحد يفتي حسب مجازه وهواه، ترا اول ما كان فيه شي اسمه ترانسجندر ولا عمليات ولا هالتقدم الطبي، معليك منه هو ما جرب معاناتك وربي قال لا يكلف الله نفسا الا وسعها، هذا الشخص يفسر حسب مزاجه
اذا لاحضتوا معظم اللي تحولوا الى نساء وهن اصواتهم رجال واشكالهم رجال وسوو عمليات وتبهذلوا كلو عشان حاسس انه انثى ! لما يسألونه يقول كنت بين بنات كثير او امي تدللني كثير بالى كل ام انتبهي لولدك وانتبهي له منذ صغره عشان تغيرينه وتوجهينه صح من صغره خليه مع العيال ويطلع مع ابوه وهكذا
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة. كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم. كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى! ينص الدستور المصرى لسنة 2014 المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون. وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة " وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
بارك الله فيك ياشيخ وجزاك كل خير بس كان نفسى تقولها لها صريحه المنحرفة دى اللى بتعترف ان معندهاش اى مشكله عضوية غير انها (حاسه)انها ذكر اتفو على أشكالها
izem massi فطرة الله التي فطر الانسان عليها سبحان الله الانسان الله خلقه هكذا مراة في جسم ذكر و ذكر في جسم انثى عندهم الحق انهم يتصرفو كما خلقهم الله فهم يشعرون كما فطرهم الله ان يشعروا اذا لا ذنب عليهم و لكن الناس ذات تفكير محدود يقال لها اتبع يتبعون كالقطيع استغفر الله.. هي الامر فيه شبهه و لكن الله لا يؤتي نفسا الا وسعها و هو رحيم بعباده و خلقه للعباد المتحولين جنسيا فيه حكمة سبحانية. اعوذ به من الخطأ و زلة الانسان و وساوس الشيطان.
izem massi thank you. I wasn't expecting you to reply so fast, I know this because I had this problem as well. I had this problem and I respect the way God created me and I don't hate it, I accept God's will fully and I tolerate those who I don't understand and I educate myself. God bless you and I hope you have a good day.
is the same some frind to me she was a male and when she told me that i told here you have to see the doctor and donnt care about what the people think and saying just do some thing in your life because will live one time not more then donnt asking your family or frined ask yourself who are you when you get answer then do all again respect for you
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة. كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم. كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى! ينص الدستور المصرى لسنة 2014 المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون. وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة " وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
ياشيخ ادخل في الموضوع مباشرة وبلاش المقدمة التي يعرفها كل الناس هل ستعلمنا ان انكاح من السنة وأنه فضيلة وأنه.... وأنه لكن اللوم ليس عليك ولكن على المقدم المحترم مع كامل الاحترام لكم
@@hdgaiqnwknz6032 لكن اذا عقلك عقل ذكر لاداعي لأن الأسلام يقول إن كان الجسد مختلف عن العقل فيجب إصلاح الجسد لأن العقل هو وصال للروح ف مابتقدر تغير روحك
ما هو الشيخ وضح انه الموضوع مش بالمزاج لو الشخص مريض فعلا و عنده ه العضوين الذكرى والانثوى بيعمل عملية تصحيح بحيث يرجع للأصل اللى كان المفروض يتولد بيه لو الموضوع نفسى لكن جسم الشخص سليم سواء ذكر او انثى يبقى اكيد مش هيوافقوا على العملية الموضوع مش مفتوح للأهواء ده ليه ضوابط طبية و دينية و ده مرض و ابتلاء ربنا يبعد عننا كل مرض
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة. كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم. كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى! ينص الدستور المصرى لسنة 2014 المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون. وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة " وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
ده مرض زى الناس اللى بتتولد عندها الشفة الارنبية او الناس اللى عندهم سرطان، هل القرآن مذكور فيه الشفة الارنبية والسرطان؟ لا طب معنى كدة انه مفيش وجود لمرض السرطان مادام مش مذكور فى القرآن؟ لا بردو مجلس العلماء والاطباء والشيوخ أقروا بوجود المرض هل حضرتك دكتور عندك حجة و دليل و أبحاث بتثبت عدم وجود المرض ده لو لأ يبقى نترك الامر لأهل العلم والدين هما اللى يفصلوا هل الشخص ده فعلا مريض محتاج عملية تصحيح أو لا
@@mennaesam1841 تغيير الخلقة مش زي التداوي والعلاج للشفاء من السرطان أو إزالة التشوه في شفة الأرنب [لكل داء دواء ، فإذا أصاب الدواء الداء برء بإذن الله ] أما تغيير الخلقة فهو ليس دواء [لعن الله المغيرات خلقهن ] والخلل الهرموني يمكن علاجه، وليس بتغيير الخلقة.
و ميول الشخص وين راح؟ اذا احتلم ذكر واذا حاضت انثى. طيب و الميول؟ تقرير قمة فالتخلف و كل اللي موافقين العالم هذا ناس عادية ما عندهم مشكلة اضطراب الهوية الجنسية ولا يعرفون عنه شي. و بعدين تزعلون لما ينتشر اللواط و السحاق. السبب هو التخلف اللي انتو فيه
الميول هو حالة نفسية اما الشيى الذي يتحذث عنه الشيخ مو مشكلة عضوية يعني الخنوثة يجب التفرقة بين الخنوثة و الشواذ الجنسي حتى علميا الخنوثة مرض عضوي و الشواذ الجنسي مرض نفسي اما ممراسة تلشواذ الجنسي فهو الفعل الذي يحاسب عليه الشاذ و هو ما يسمى بالواط و يبقى الميول وحده حالة قابلة للعلاج متلها مثل اي حالة نفسية لاتنسى ان الله يحاسب على الافعال اللواط او الزنا او السكر وغيرها كلها افعال نتحاسب عليها و ليس لها مبررات.
كلام الشيخ تخلف في تخلف حافظ هالكلمتين وبس محمد علام ارجووووووك اريد التواصل معاك لي سنه انحاول نتواصل معاك وماصار ارجووووووووك مسئلة حياه او موت والله ضروووووووي ضروووووووووري ارجوووووك
اذا خلاق الله الزوجين من اجل التكاثر ؟؟؟لما خلاق العقيم؟؟؟؟وهذا مذكور في القرءان؟؟؟لا تفسرو فقط ما يخرج عليكوم ولا تفتو في شيء انتوم لم تعشوه ولم تتعذبو بيه ؟وما انت مجرد انسان ؟لا يحق عليك ان تحكم ولبس لك كل العلم ؟؟؟
الاسلام دين الحق.ابى من ابى وكره من كره
كلام الشيخ صحيح 100%
فيه ناس معندهمش أي مشكلة عضوية و بيحولوا جنسهم و بيغيروا خلق الله لمجرد رغبة و شهوة عندهم و هوى النفس و اللي عندهم و دول الأفعال اللي بيعملوها بتستوجب اللعن أي الطرد من رحمة الله
لكن أنا بتعاطف مع اللي بيعملوا "تصحيح جنس" إذا كان عندهم تشوه في الأعضاء أو عيب خلقي أو تداخل في الأعضاء الجنسية التناسلية
ربنا يشفيهم و يعافيهم
دول أوك
Marwa Allam في مرأة مكنت اعرفها عندها لحية ووجها وشكلها و جسمها عنها هرمون الذكورية اكثر بكتير من هرمون الأنوثة لهية عارفة انها انثى او ذكر وفي ناس بيتولد بدون اعضاء تناسلية الأهل وقتها بيختار جنس الطفل لما يكبرو العلامات تبان وبيحصل خلل فل هرمونات
+manou anjel
أيوة أوك دول أنا معاهم 100% طبعاً ﻹن بيبقي عندهم عيب خلقي ابتلاء من ربنا فبيبقى عندهم خلل في الهرمونات و الأعضاء الجنسية فدول أوك يعملوا عملية
أنا بتكلم على اللي بتبقى خلقتهم تامة و كاملة و لمجرد إن نفسه يبقى ست مغرية يتشبه بالنساء و يغير خلق الله زي هيفا ماجيك مثلاً
السلام عليكم. ارجو الرد
في شخص اول مااجه عالدنيا
هو لا بنت ولاولد وعاش حياته كالبنت. ولمن كبر وعمل تحليل سونار اكتشفو انه في اعضاء ذكريه وانثويه. وعمل عمليه وشالو الاعضاء الانثويه وبقت اعضاء ذكريه وعمل كثير عمليات ومانجحت بس الشكل تبع العضو يشبه الانثى والذكر
وعمل بعد عمليه شالو منه خصيه يلي هي البويضه ضل بخصيه واحده. وماتطلع عنده للحيه ولاشارب. وهذا الشخص ملتزم بالدين هل يجوز الصلاة مع الرجال بالمساجد ولبسو كلو محتشم وعرقجينه الصلاة يلبس وهل يجوز تقصير ثوبه
بارك الله فيكم ارجو الرد
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة.
كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم.
كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى!
ينص الدستور المصرى لسنة 2014
المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع.
المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون.
وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة
" وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
والاحمق هو من يرى الحق ولايتبعه.ويسد ادنيه عن سماع الحق.ويغمض عينيه عن رؤية الحقيقه
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة.
كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم.
كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى!
ينص الدستور المصرى لسنة 2014
المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع.
المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون.
وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة
" وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
شيوخ مصر عباقرة في الفتوى يقنعوك ولا يتركون لك مجال لشك بورك أهل مصر العظماء
ما يعرفوا يسلموا اربع مكونات للدماغ و يفكروا نفسهم يعرفوا كل حاجة
@MOHAMED GAAFAR في بتاع مامتك
الحمد لله على نعمه الاسلام
كلام الشيخ صحيح علميا و فقهيا بارك الله فيه
انا مبعرفش كتير في العلم دا و حكمه بس كلام الشيخ مبين صادق
جزاك الله شيخناااالفاضل قلت مايرضي الله ورسوله والجميع
يا رب احصيهم عددة ودمرهم بددا ولاتغادر منهم
حفظ الله الأزهر
كلام فصل واضح وسهل إن كل الناس تفهمه
اللهم استرنا في الدنيا والاخرة
اذا خلاق الله الزوجين من اجل التكاثر ؟؟؟لما خلاق العقيم؟؟؟؟وهذا مذكور في القرءان؟؟؟لا تفسرو فقط ما يخرج عليكوم ولا تفتو في شيء انتوم لم تعشوه ولم تتعذبو بيه ؟وما انت مجرد انسان ؟لا يحق عليك ان تحكم ولبس لك كل العلم ؟؟؟
بارك الله بك ايها الشيخ الفاضل
اخيرا شيخ مش متعصب
احسن الشيخ في التوضيح احسن الله إليه
احسنت يا مولانا الازهر الشريف قلعة علم الاسلام فى العالم اجمع
يامقلب القلوب ثبت قلوبنا وعقولنا ونفوسنا على دينك و استغفر الله العظيم الذي لا اله إلا الله هو الحي القيوم وأتوب إليه وأفضل الصلاة والسلام على أشرف الخلق و خاتم الأنبياء وإمام المرسلين وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه والسلام وعلى آل بيته الطاهرين وصحبه الطيبين أجمعين
كلام الشيخ جيد وعين العقل
لا حول ولا قوة الا بالله العظيم
Badar Eddine
حسبي الله ونعم الوكيل والحمدلله على كل حال 😢
استغفروه يغفر لكم استغفر الله العضيم واتوب اليه
بارك الله فيك ياشيخ
كلام سليم و شيخ علي علم وليس علي جهل يتكلم بصوت هادي يسر الانسان ان يستمع اليه
كلام ديني سليم وصحيح وعلمي ولا يجوز ترك الناس لهواهم وميولهم الغوغاء
استغفرك ربى واتوب اليك
ولله ربنا معاك يا اخويا ربنا يعوضك في تعبك في الحياه ويسعدك وتفرح بشبابك
بارك الله فيك
جزاك الله خيرا يا شيخ
بارك الله فيك يا شيخ وحافظك
ربنا يطيل عمر الشيخ واجزاه الله بالجنه
لا إله الا الله محمد رسول الله
الحمد الله على نعمة الاسلام
لما يحين الوقت لذكر رأى الدين فى او فى اوفى. ؛معنى هذا أن شيوخنا مستشارون على وضع قام فعلا ولايوجد فى البدع والضلالات راى الدين بل راى الشيخ فلان او الشيخ فلان وجلوس العلماء ؛للإدلاء برائيهم فى المحدثات والبدع والضلالات. بدعة وضلالة وفى النار ؛فما بنى على باطل ؛هو باطل. سبحان الله ٠.
حفظ الله الازهر وعلمائه
بوركت .
يا اخواني اذا ثبت ان انا عندي خلل في بصمة الدماغ لاني ولدت انثى في جسدي وذكر في عقلي يبقى يجوز اتصرف مثل الذكر؟؟
يعني ممكن اصلح حالتي لان انا دماغي دماغ ذكر وانا في جسد انثى انا مش كاره اني انثى لان هذا خلق الله ليا ابتلاء لكن مؤثر علي في كل شيء ميولاتي ايضا اتجاه الإناث ولباسي ميوله للذكورة مع اني ما البسه لكن اعاني كثير في داخلي ومعي اكتئاب وامراض اخرى.
نبدل ؟ خذ جسمي الذكر واعطيني الجسم الانثى 😩 الله يعيننا يارب حسبي الله ونعم الوكيل
اذكر الله وصل على الحبيب
اللهم نسالك من فضلك ورحمتك فإنه لا يملكها الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين استغفر الله العظيم سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله الحمد لله الله اكبر لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم لا حول ولا قوه الا بالله أنى كنت من الظالمين استغفر الله العظيم
لا اله الا الله
لااله الا الله محمد رسول الله
ياالله ارحمنا
إذا كنت ترانسجندر ولد، اصلي بجنسي اللي اتولدت بيه أو اصلي كولد؟ الموضوع معقدني مش عارف اصلي
انت صلي بس
@@hdgaiqnwknz6032 صليت الحمدلله
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة.
كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم.
كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى!
ينص الدستور المصرى لسنة 2014
المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع.
المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون.
وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة
" وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
سؤال يراودني من يغسل المتحول جنسيا عند موته نص امرأة ونص رجال لا المرأةترضى تغسله ولا الرجال يرضى يغسله
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة.
كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم.
كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى!
ينص الدستور المصرى لسنة 2014
المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع.
المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون.
وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة
" وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
الله عفانا من ما ابتلاهم
”فطرة الله الذي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله“ الايه لا تتكلم عن العبور الجنسي نهائياً وإنما عن فطرة عبادة الله الواحد، إنت مدلس لأنك لم تقرأ الآيه كاملة ولا الآيات السابقة ولا التالية، السياق كله بخصوص الدين ولم تنزل الايه في العبور الجنسي، ولم يوجد أيام الرسول عبور جنسي اصلا لينزل آيه تحرمه، أقرأ الآيات كاملة ولا تقتطعها من سياقها لأن هذا في اللغة العربية اسمه تدليس. وهذه مسألة طبية بحته لا شأن للدين بها.
اكيد لان العبور والتحول شيء مجنون ولا وجود له الا في العقول الممسوخة
مافيش حاجه اسمها الدين مالوش علاقه فيها الدين بيتكلم عن كل نواحي المفروض رائي الدين اهم حاجه والشيخ وضح كل حاجه بخصوص الموضوع وبطريقه بسيطه ومقنعه
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة.
كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم.
كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى!
ينص الدستور المصرى لسنة 2014
المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع.
المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون.
وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة
" وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
انزين انا ماعندي عضو انثوي بس طول عمري كنت احس نفسي بنت من وانا عمري ٥ سنين وحركاتي ومشيتي وصوتي كله نفس البنات وحتى ما اشتهي البنات خاطري اتحول ماعرف شسوي 💔
حبيبتي الاراء العلمية والطبية هي اللي تحدد، دامك بترتاحين مع العبور الجنسي وحالتك صعبة سويها، هذي الفتاوي عتى عليها الزمن وكل واحد يفتي حسب مجازه وهواه، ترا اول ما كان فيه شي اسمه ترانسجندر ولا عمليات ولا هالتقدم الطبي، معليك منه هو ما جرب معاناتك وربي قال لا يكلف الله نفسا الا وسعها، هذا الشخص يفسر حسب مزاجه
لا تسمحي للشيطان بالتلاعب معك فقط وسواس وهوى نفس الجيء الى من خلقك واشغلي نفسك وارضي كيف ما الله خلقك انت بعافيه والله
@@user-sm7oo3yu7q احنا ٢٢٠ لكن الدين لا يتغير
@@walidkhan4980 العلم يقول والعلم يقول وانتي تقولين وسواس وهوى النفس؟ ماحد بيقبل لنفسه هالمعاناة لمجرد هوى وتلاعب عيب عليج
@@walidkhan4980 ه
الله يهديهم للصواب
بارك الله فيه
جزاك الله خير
اذا لاحضتوا معظم اللي تحولوا الى نساء وهن اصواتهم رجال واشكالهم رجال
وسوو عمليات وتبهذلوا
كلو عشان حاسس انه انثى !
لما يسألونه يقول كنت بين بنات كثير او امي تدللني كثير
بالى كل ام انتبهي لولدك
وانتبهي له منذ صغره عشان تغيرينه وتوجهينه صح من صغره
خليه مع العيال ويطلع مع ابوه وهكذا
ايوا ليش هيفا تحول من رجل لانثى وصوته الى الان رجل؛
المصدر جدعنة
لا تنسين الطفل من هو زغير ويغتصبوه فيه رجال بالغين هاذا اكبر دمار لطفل يضل يعاني نفسيا ومممكن ينتحر
@@xxvchh4644 ماله دخل الاغتصاب هذا عيب وتشوه ينولد فيه ويحتاج لاصلاح
@@user-sm7oo3yu7q صح بس اكو هم يغتصبوهم
وبنسبة بسم الله الرحمن الرحيم (.... لا تبديل لخلق الله) مش مقتصر على التصحيح الجنسي حتى على التجميل ونفخ وغيرها من الاشياء الي مثل كذا
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة.
كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم.
كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى!
ينص الدستور المصرى لسنة 2014
المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع.
المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون.
وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة
" وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
الله يحفظنا
احسنت...!
شيوخ الازهر الله اكبر
الحمد لله
بارك الله فيك ياشيخ وجزاك كل خير بس كان نفسى تقولها لها صريحه المنحرفة دى اللى بتعترف ان معندهاش اى مشكله عضوية غير انها (حاسه)انها ذكر
اتفو على أشكالها
izem massi فطرة الله التي فطر الانسان عليها سبحان الله الانسان الله خلقه هكذا مراة في جسم ذكر و ذكر في جسم انثى عندهم الحق انهم يتصرفو كما خلقهم الله فهم يشعرون كما فطرهم الله ان يشعروا اذا لا ذنب عليهم و لكن الناس ذات تفكير محدود يقال لها اتبع يتبعون كالقطيع استغفر الله.. هي الامر فيه شبهه و لكن الله لا يؤتي نفسا الا وسعها و هو رحيم بعباده و خلقه للعباد المتحولين جنسيا فيه حكمة سبحانية. اعوذ به من الخطأ و زلة الانسان و وساوس الشيطان.
Zane S.R.B really big respect for you
izem massi thank you. I wasn't expecting you to reply so fast, I know this because I had this problem as well. I had this problem and I respect the way God created me and I don't hate it, I accept God's will fully and I tolerate those who I don't understand and I educate myself. God bless you and I hope you have a good day.
is the same some frind to me she was a male and when she told me that i told here you have to see the doctor and donnt care about what the people think and saying just do some thing in your life because will live one time not more then donnt asking your family or frined ask yourself who are you when you get answer then do all again respect for you
izem massi are you from Algeria or Morocco or Tunisia?
هل هذا المرض يعالج دون عملية .طبعا لمن لديهم جسم سليم لكن أفكار ورغبات تأمرهم لتحول جنسيا هل لهم علاج
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة.
كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم.
كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى!
ينص الدستور المصرى لسنة 2014
المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع.
المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون.
وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة
" وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
ياشيخ ادخل في الموضوع مباشرة وبلاش المقدمة التي يعرفها كل الناس هل ستعلمنا ان انكاح من السنة وأنه فضيلة وأنه.... وأنه لكن اللوم ليس عليك ولكن على المقدم المحترم مع كامل الاحترام لكم
كلامك صح ياشيخ
الله اكبر يا شيخ
اعوذ بالله من غضب الله
نسيت وفي أي صورة ماشاء ركبك
يعني اذا هرموني الانثوي اكتر حلال احول؟؟؟؟؟
حلال
@@gmr4156 دليل؟
@@hdgaiqnwknz6032
لكن اذا عقلك عقل ذكر لاداعي
لأن الأسلام يقول إن كان الجسد مختلف عن العقل فيجب إصلاح الجسد لأن العقل هو وصال للروح ف مابتقدر تغير روحك
ماكو هيج شي الا اذا عنده أعضاء داخليه اله حق لا هرمونات ولابطيخ@@gmr4156
Merci
Pour
😍😍😘😘👍
هو عشان هي بتحب البنات تحول؟؟؟
ما هو الشيخ وضح انه الموضوع مش بالمزاج
لو الشخص مريض فعلا و عنده ه العضوين الذكرى والانثوى بيعمل عملية تصحيح بحيث يرجع للأصل اللى كان المفروض يتولد بيه
لو الموضوع نفسى لكن جسم الشخص سليم سواء ذكر او انثى يبقى اكيد مش هيوافقوا على العملية
الموضوع مش مفتوح للأهواء ده ليه ضوابط طبية و دينية
و ده مرض و ابتلاء ربنا يبعد عننا كل مرض
قام د. هاشم بحرى أستاذ الطب النفسى فى مستشفى الحسين الجامعى جامعة الأزهر بابتداع تقارير طبية مُزوَّرة ليس لها سابق مثال وغير مستندة إلى العلوم الطبية القائمة على الدليل والبرهان بل إلى الغش والتدليس والتزوير المعنوى فى مضمون تلك التقارير؛ حيث يكتب عبارات مثل (ذكر نفسياً أو أنثى نفسياً) و(سليم عقلياً) و(ليس لديه ميول شاذة) و(إجراء جراحات تصحيح الجنس هو الحل العلمى الأمثل وفقاً للأبحاث العلمية المُوثَّقة)، بدون أىِّ فُحوصاتٍ طبيةٍ دقيقة تؤكد ذلك، وبناءً على كلام المريض أو مُدَّعى المرض دون أىّ تَثبُّتٍ أو مُراعاةٍ للقواعد الطبية، منافياً بذلك للحقيقة وهى أنَّ تلك الحالات أصحّاء وصحيحات الجنس تماماً بيولوجياً ( تشريحياً ووظيفياً ) على كافة المستويات وليسوا خُنثى، بعضهم مضطرب عقلياً وبعضهم شواذ جنسياً، كما قام بالاشتراك معه فى ذلك مدير مستشفي الحسين الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى على نفس ذات المنوال، ونقابة الأطباء بختم تلك التقارير المُزوَّرة.
كما يقوم د.محمد عبده عبدالرسول أستاذ الذكورة وجراحة المسالك البولية فى القصر العينى جامعة القاهرة بإجراء جراحة تخليق قضيب ذكرى إتماماً لعمليات تغيير وتبديل الجنس المحرم شرعاً المجرم قانوناً، وقد اتضح أنه يقوم بمثل هذه الجراحات المُؤثَّمة دون أىّ دواعٍ طبيةٍ قانونيةٍ مع علمه التامّ بأن تلك الحالات ليسوا خُنثى، قاصداً بذلك التلاعب بالأجناس البشرية وإجراء تجارب علمية لا أخلاقية غير قانونية على ما يُسمَّى حالات التحول الجنسي والعبور الجِندرى؛ حيث يفتخر بأنه ضمن قِلَّةٍ من الجرّاحين المُتخصِّصِين فى ذلك وله بشأن ذلك تصريحات علنية فى وسائل الإعلام وأبحاث علمية ينشرها عالمياً خارج البلاد، ويشترك معه فى ذلك مدير مستشفي القصر العينى الجامعى بصفته بإصدار تقارير طبية عامة باسم المستشفى تسمح بإجراء عمليات التخليق الجراحى للقضيب الذكرى لإناث خالصات صحيحات الجنس تماماً ولسْنَ خُنثى؛ حيث أصبحت هذه العمليات الجراحية تُجرَّب مجاناً فى قسم الذكورة وقسم جراحة المسالك البولية فى مستشفى القصر العينى الجامعى على يد د. محمد عبده عبد الرسول ومعاونيه من صغار الأطباء فى القسم.
كل ذلك يتمّ بناءً على تقارير طبية مُزوَّرة معنوياً فى فحواها ومضمونها وبدون العرض على مصلحة الطب الشرعى!
ينص الدستور المصرى لسنة 2014
المادة (2) الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع.
المادة (60) لجسد الإنسان حرمة، والاعتداء عليه أو تشويهه أو التمثيل به جريمة يعاقب عليها القانون، ويحظر الاتجار بأعضائه، ولايجوز إجراء أية تجربة طبية أو علمية عليه بغير رضاه الحر الموثق ووفقاً للأسس المستقرة فى مجال العلوم الطبية على النحو الذى ينظمه القانون.
وطبقاً لما ورد فى الحكم الصادر فى الدعوى رقم 80419 لسنة 68 قضائية، محكمة القضاء الإدارى، مجلس الدولة
" وحيث إنه وعن التصوُّر الإسلامي لحرية تغيير الجنس في ضوء ما قررته المادة الثانية من الدستور من أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، فإن هناك فارقاً كبيراً بين عمليات تصحيح الجنس وعمليات تغيير الجنس؛ فعمليات تصحيح الجنس مُباحةٌ شرعاً عند رأي جمهور الفقهاء باعتبارها علاجاً للمرضى الذين يعانون اضطراباتٍ عُضويةً كحالات الخُنثى الذكرية أو الخنثى الأنثوية؛ وفيها تكون الحالة عبارة عن شخص لديه خلل في الجهاز التناسلي أو البنية الجسدية بحيث يبدو أنثى وهو في الحقيقة ذَكَر؛ وفي هذه الحالة يتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الذكورة، والعكس قد يكون الشخص أنثى ولديها خلل في الجهاز التناسلي ويبدو وكأنها ذَكَر ويتم إجراء الجراحة التصحيحية إلى الجنس الحقيقي وهو الأنثى، وهنا يتضح أنَّ عملياتِ تصحيح الجنس هي تصحيحٌ من الوضع الخطأ إلى الوضع الصحيح، وهي جائزةٌ وبإجماعٍ شرعيٍّ من المجامع الفقهية، أما عمليات تغيير الجنس فتتم للمرضى الذين يعانون من اضطرابٍ في الهُوية الجنسية وهو الإحساس الداخلي بالأنوثة أو الذكورة وهو ما يُسمَّى بالجنس العقليّ، وهو في حقيقته تغييرٌ من وضع سليم إلي خاطئ، ومن ثَمَّ كان إجماع الفقهاء على تحريم عمليات تغيير الجنس لما تنطوي عليه من تغييرٍ في خَلْق الله أيْ تغيير من وضعٍ سليمٍ إلي خاطئ أىْ تغيير الرجل إلى امرأة لا تنجب والمرأة إلى رجل لا ينجب."
انا ابغى اتحول والله بس في السعودية ممنوع
اماني ملحم ليش ياروحي تتحولي
إيش تبغي تصيرين شيميل
والأهم أنو حرام
لعن الله المغيرات خلقهن...
ليش ممنوع؟ حرام والله المفروض يسوونها
@@user-sm7oo3yu7q ايوه والله
آش كيخربق هد شيخ
القرئان كلة مابي متحول او جنس ثالث بس هذولة خرية
ده مرض زى الناس اللى بتتولد عندها الشفة الارنبية او الناس اللى عندهم سرطان، هل القرآن مذكور فيه الشفة الارنبية والسرطان؟ لا
طب معنى كدة انه مفيش وجود لمرض السرطان مادام مش مذكور فى القرآن؟ لا بردو
مجلس العلماء والاطباء والشيوخ أقروا بوجود المرض
هل حضرتك دكتور عندك حجة و دليل و أبحاث بتثبت عدم وجود المرض ده
لو لأ يبقى نترك الامر لأهل العلم والدين هما اللى يفصلوا هل الشخص ده فعلا مريض محتاج عملية تصحيح أو لا
@@mennaesam1841 تغيير الخلقة مش زي التداوي والعلاج للشفاء من السرطان أو إزالة التشوه في شفة الأرنب
[لكل داء دواء ، فإذا أصاب الدواء الداء برء بإذن الله ]
أما تغيير الخلقة فهو ليس دواء [لعن الله المغيرات خلقهن ]
والخلل الهرموني يمكن علاجه، وليس بتغيير الخلقة.
والله كلامك قمة التخلف و يجيب الغثيان
قمة الجهل
قال الحقيقة انت الجاهل
جاهل لا تفقه شي أنت الي عالم اوي
شيخ مال حمير .. كلشي مايفتهم روح بيع شامية احسلك .. انته شنو الله سبحانئ وتعاله.. تفتون . الله وحده هو يقرر ويحكم .ليس بشر
سراب
مين الي خنار أنت حافظ سورك البينة أصلًا عشان تحكم عليه
و ميول الشخص وين راح؟ اذا احتلم ذكر واذا حاضت انثى. طيب و الميول؟ تقرير قمة فالتخلف و كل اللي موافقين العالم هذا ناس عادية ما عندهم مشكلة اضطراب الهوية الجنسية ولا يعرفون عنه شي. و بعدين تزعلون لما ينتشر اللواط و السحاق. السبب هو التخلف اللي انتو فيه
كولي خرا احسن
لا التخلف هو ما تقولينه إن كنت تريدين التحول فتحولي و إن أردت الردة فارتدي و لكن تقيئي بعيدا عنا يا متقدمة
الميول هو حالة نفسية اما الشيى الذي يتحذث عنه الشيخ مو مشكلة عضوية يعني الخنوثة يجب التفرقة بين الخنوثة و الشواذ الجنسي حتى علميا الخنوثة مرض عضوي و الشواذ الجنسي مرض نفسي اما ممراسة تلشواذ الجنسي فهو الفعل الذي يحاسب عليه الشاذ و هو ما يسمى بالواط و يبقى الميول وحده حالة قابلة للعلاج متلها مثل اي حالة نفسية لاتنسى ان الله يحاسب على الافعال اللواط او الزنا او السكر وغيرها كلها افعال نتحاسب عليها و ليس لها مبررات.
جد كلامك 100%
@@aidyben1373 في ناس بتكون عندهم حالة نفسية وفي ناس بتكون عندهم خلل بالهرومنات او تشوه خلقي يافهيمة
المرأه كلها عوره
إلا وجهها و كفيها في الصلاااااة يا محرف
انت المحرف اقرء عن الدين اكتر المرء كلها عوره ماعدا كفيها ووجها ف الصلاه وغير الصلاه النقاب ليس فرض لكن شئ مستحب اهم حاجه لباس فضفاض لا يصف ولايشف
المرأه*
كلام الشيخ تخلف في تخلف حافظ هالكلمتين وبس محمد علام ارجووووووك اريد التواصل معاك لي سنه انحاول نتواصل معاك وماصار ارجووووووووك مسئلة حياه او موت والله ضروووووووي ضروووووووووري ارجوووووك
انت عأساس افهم من شيخ
تبا للإسلام 😼
Fuck you 🖕🏼
تبا لك انت
توا ينفعك الكلمه الي قلتها يوم القيامه🤲🤲🤲
ますください間屋良 تبا الأمة
ますください間屋良 تبا لامك
اللهم استرنا في الدنيا والاخرة
اللهم آمين
اذا خلاق الله الزوجين من اجل التكاثر ؟؟؟لما خلاق العقيم؟؟؟؟وهذا مذكور في القرءان؟؟؟لا تفسرو فقط ما يخرج عليكوم ولا تفتو في شيء انتوم لم تعشوه ولم تتعذبو بيه ؟وما انت مجرد انسان ؟لا يحق عليك ان تحكم ولبس لك كل العلم ؟؟؟