القبول بالضرة مش معناه اني عاصية او اني غير مؤمنة فاطمة رضي الله عنها لم تقبل بالضرة والرسول لم يقبل بالزواج على ابنته وطبعا انت حضرتك هتقول لأن الرسول لا يرضى ان تجتمع ابنته مع ابنة عدو الله ايوة هو سبب لكن في اسباب غيرها زي ان الرسول ص عارف ان التعدد شي مؤلم جدا على المرأة بسبب الغيرة ف رفض الزواج على ابنته بقى الرسول منع علي من التعدد على فاطمة رضي الله عنهما لانه يعلم ان التعدد شي مؤلم جدا ومؤذي لمشاعر المرأة ويسبب لها الغيرة خشية الفتنة على . فاطمة في دينها كما جاء في رواية البخاري (3110): ( وَأَنَا أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ فِي دِينِهَا ) . وعند مسلم (2449) : ( إِنَّ فَاطِمَةَ مِنِّي ، وَإِنِّي أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ فِي دِينِهَا ) . فإن الغيرة من الأمور التي جبلت عليها المرأة ، فخشي النبي صلى الله عليه وسلم أن تدفعها الغيرة لفعل ما لا يليق بحالها ومنزلتها ، وهي سيدة نساء العالمين. تدفعها الغيرة لفعل ما لا يليق بحالها ومنزلتها ، وهي سيدة نساء العالمين. خاصة وأنها فقدت أمها ، ثم أخواتها واحدة بعد واحدة ، فلم يبق لها من تستأنس به ممن يخفف عليها الأمر ممن تفضي إليه بسرها إذا حصلت لها الغيرة . قال الحافظ ابن حجر : " وكانت هذه الواقعة بعد فتح مكة ، ولم يكن حينئذ تأخر من بنات النبي صلى الله عليه وسلم غيرها ، وكانت أصيبت بعد أمها بأخواتها ، فكان إدخال الغيرة عليها مما يزيد حزنها ". انتهى . )7/86 التعدد مباح واحيانا يقع تحت الاحكام الخمسة لكن المرأة غير مجبرة عليه يعني هو اختياااااري ف يمكن للمرأة اشتراط عدم التعدد في عقد الزواج واذا تزوج يحق لها الطلاق مع حقوقها كاملة واذا هي ما شرطت عليه بالعقد تقدر تخلعه اذا كرهته بعد ما تزوج عليها بس كدة الحمد لله الاسلام دين يسر والحمد لله ان الاسلام كرمنا وحفظ حقوقنا كنسااء
الرسول صلي الله عليه وسلم والصحابه كلهم كانوا معددين ومش معني ان الرجل لن يعدل بشكل كامل ان التعدد يبقي مش مباح لان ربنا لن يبيح شيء ثم يرجع يقول انتوا مش هتتحقوا الشرط ده يبقي الشيء ده مش مباح ربنا لو عايز يمنع التعدد هيمنعه صراحه مش محتاج يقول ان العدل مش هيتحقق
قال الامام القرطبى فى تفسير هذه الآية: قوله تعالى : ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل أخبر تعالى بنفي الاستطاعة في العدل بين النساء ، وذلك في ميل الطبع بالمحبة والجماع والحظ من القلب . فوصف الله تعالى حالة البشر وأنهم بحكم الخلقة لا يملكون ميل قلوبهم إلى بعض دون بعض ؛ ولهذا كان النبى عليه السلام يقول : ( اللهم إن هذه قسمتي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك ) . ثم نهى الله فقال : فلا تميلوا كل الميل قال مجاهد : لا تتعمدوا الإساءة بل الزموا التسوية في القسم والنفقة ؛ لأن هذا مما يستطاع . وأنا أقول: حب القلب لإحداهن لا لوم من الله تعالى عليه، وأنا لا أملك قلبى فلا مؤاخذة فى ذلك، لكن يجب عليّ العدل فيما بعد ذلك .
موضوع يستحق الإثارة والمناقشة بكل موضوعية خصوصا وأن الإسلام انحرفت الزوجات عن توجيهه في باب التعدد مما جعل نسبة 99 في المائة منهن يرفضن رفضا قاطعا أن يتزوج عليها زوجها لأي سبب من الأسباب ولعل الدكتورة هالة بطرح هذا الموضوع الحساس تحاول حلحلة العرف الاجتماعي الذي يفرض عدم قبول حتى ذكر اسم التعدد وقد حاولت الدكتورة ملامسة موضوع التعدد من جميع الجوانب فجزاها الله خيرا وجعل لندائها آذانا صاغية من الزوجات وأهالين تحياتي
لم تأت بجديد، فكل هذا الكلام يعرفه النساء والرجال، بل كان عليك أن تركزى على تقبل الزوجة الأولى لشرع الله تعالى ولا تنساق وراء الأصوات المحرضة للمرأة بحجة تحرير المرأة وحرية المرأة الذى ينادى به الغرب ليفسد مجتمعاتنا الإسلامية، إذ لا حرية ولا كرامة ولا حقوق إلا فى شريعة الله تعالى، وليس على الزوج ابداء أسباب لزواجه بأخى ولو كانت زوجته الأولى صحيحة جميلة ودود ولود يعنى كاملة من جميع الصفات، كما أنه ليس عليه أن يأخذ إذنها أو يخبرها بزواجه من أخرى ..
ولكن التعدد وانتقال المسلم من فرج للفرج شيء مقزز ومعفن وهل انت ترضى انت زوجتك تنام في حضن رجل اخر ام انت لك مشاعر واحاسيس والمراءة حجر..جاوب يا بتاع الحنس والقرف
القبول بالضرة مش معناه اني عاصية او اني غير مؤمنة فاطمة رضي الله عنها لم تقبل بالضرة والرسول لم يقبل بالزواج على ابنته وطبعا انت حضرتك هتقول لأن الرسول لا يرضى ان تجتمع ابنته مع ابنة عدو الله ايوة هو سبب لكن في اسباب غيرها زي ان الرسول ص عارف ان التعدد شي مؤلم جدا على المرأة بسبب الغيرة ف رفض الزواج على ابنته بقى الرسول منع علي من التعدد على فاطمة رضي الله عنهما لانه يعلم ان التعدد شي مؤلم جدا ومؤذي لمشاعر المرأة ويسبب لها الغيرة خشية الفتنة على . فاطمة في دينها كما جاء في رواية البخاري (3110): ( وَأَنَا أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ فِي دِينِهَا ) . وعند مسلم (2449) : ( إِنَّ فَاطِمَةَ مِنِّي ، وَإِنِّي أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ فِي دِينِهَا ) . فإن الغيرة من الأمور التي جبلت عليها المرأة ، فخشي النبي صلى الله عليه وسلم أن تدفعها الغيرة لفعل ما لا يليق بحالها ومنزلتها ، وهي سيدة نساء العالمين. تدفعها الغيرة لفعل ما لا يليق بحالها ومنزلتها ، وهي سيدة نساء العالمين. خاصة وأنها فقدت أمها ، ثم أخواتها واحدة بعد واحدة ، فلم يبق لها من تستأنس به ممن يخفف عليها الأمر ممن تفضي إليه بسرها إذا حصلت لها الغيرة . قال الحافظ ابن حجر : " وكانت هذه الواقعة بعد فتح مكة ، ولم يكن حينئذ تأخر من بنات النبي صلى الله عليه وسلم غيرها ، وكانت أصيبت بعد أمها بأخواتها ، فكان إدخال الغيرة عليها مما يزيد حزنها ". انتهى . )7/86
التعدد مباح واحيانا يقع تحت الاحكام الخمسة لكن المرأة غير مجبرة عليه يعني هو اختياااااري ف يمكن للمرأة اشتراط عدم التعدد في عقد الزواج واذا تزوج يحق لها الطلاق مع حقوقها كاملة واذا هي ما شرطت عليه بالعقد تقدر تخلعه اذا كرهته بعد ما تزوج عليها بس كدة الحمد لله الاسلام دين يسر والحمد لله ان الاسلام كرمنا وحفظ حقوقنا كنسااء
ارفع لكى القبعة .. كل موضوع تختاريه افضل من اللى قبله . بالنجاح والتوفيق دائما .. تحياتى 👌👍👏
اشكرك علي دعمك الدائم
القبول بالضرة مش معناه اني عاصية او اني غير مؤمنة فاطمة رضي الله عنها لم تقبل بالضرة والرسول لم يقبل بالزواج على ابنته وطبعا انت حضرتك هتقول لأن الرسول لا يرضى ان تجتمع ابنته مع ابنة عدو الله ايوة هو سبب لكن في اسباب غيرها زي ان الرسول ص عارف ان التعدد شي مؤلم جدا على المرأة بسبب الغيرة ف رفض الزواج على ابنته بقى الرسول منع علي من التعدد على فاطمة رضي الله عنهما لانه يعلم ان التعدد شي مؤلم جدا ومؤذي لمشاعر المرأة ويسبب لها الغيرة خشية الفتنة على . فاطمة في دينها
كما جاء في رواية البخاري (3110): ( وَأَنَا أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ فِي دِينِهَا ) .
وعند مسلم (2449) : ( إِنَّ فَاطِمَةَ مِنِّي ، وَإِنِّي أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ فِي دِينِهَا ) .
فإن الغيرة من الأمور التي جبلت عليها المرأة ، فخشي النبي صلى الله عليه وسلم أن تدفعها الغيرة لفعل ما لا يليق بحالها ومنزلتها ، وهي سيدة نساء العالمين.
تدفعها الغيرة لفعل ما لا يليق بحالها ومنزلتها ، وهي سيدة نساء العالمين.
خاصة وأنها فقدت أمها ، ثم أخواتها واحدة بعد واحدة ، فلم يبق لها من تستأنس به ممن يخفف عليها الأمر ممن تفضي إليه بسرها إذا حصلت لها الغيرة .
قال الحافظ ابن حجر : " وكانت هذه الواقعة بعد فتح مكة ، ولم يكن حينئذ تأخر من بنات النبي صلى الله عليه وسلم غيرها ، وكانت أصيبت بعد أمها بأخواتها ، فكان إدخال الغيرة عليها مما يزيد حزنها ". انتهى . )7/86
التعدد مباح واحيانا يقع تحت الاحكام الخمسة لكن المرأة غير مجبرة عليه يعني هو اختياااااري ف يمكن للمرأة اشتراط عدم التعدد في عقد الزواج واذا تزوج يحق لها الطلاق مع حقوقها كاملة واذا هي ما شرطت عليه بالعقد تقدر تخلعه اذا كرهته بعد ما تزوج عليها بس كدة الحمد لله الاسلام دين يسر والحمد لله ان الاسلام كرمنا وحفظ حقوقنا كنسااء
الله يعطيك الصحة والعافية..د.هاله سكر.. ♥
ما شاء الله كلام جميل لكن الايه الاخيره مقصود بيها العدل القلبي
هيعني هيميل لواحده اكتر ويحبها اكتر ودا طيبعي فالايه بمثابه تنبيه وان لم تعدل بالحب ودا اكيد هيحصل فواجب عليك العدل المادي لانه هو شرط التعدد
الرسول صلي الله عليه وسلم والصحابه كلهم كانوا معددين ومش معني ان الرجل لن يعدل بشكل كامل ان التعدد يبقي مش مباح لان ربنا لن يبيح شيء ثم يرجع يقول انتوا مش هتتحقوا الشرط ده يبقي الشيء ده مش مباح ربنا لو عايز يمنع التعدد هيمنعه صراحه مش محتاج يقول ان العدل مش هيتحقق
قال الامام القرطبى فى تفسير هذه الآية:
قوله تعالى : ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل أخبر تعالى بنفي الاستطاعة في العدل بين النساء ، وذلك في ميل الطبع بالمحبة والجماع والحظ من القلب . فوصف الله تعالى حالة البشر وأنهم بحكم الخلقة لا يملكون ميل قلوبهم إلى بعض دون بعض ؛ ولهذا كان النبى عليه السلام يقول : ( اللهم إن هذه قسمتي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك ) .
ثم نهى الله فقال : فلا تميلوا كل الميل قال مجاهد : لا تتعمدوا الإساءة بل الزموا التسوية في القسم والنفقة ؛ لأن هذا مما يستطاع .
وأنا أقول: حب القلب لإحداهن لا لوم من الله تعالى عليه، وأنا لا أملك قلبى فلا مؤاخذة فى ذلك، لكن يجب عليّ العدل فيما بعد ذلك .
موضوع مهم وطريقة تناولك هايلة
عايز تتجوز على مراتك اتجوز دة حقك
ولكن .. 😉
هي ..ولكن دي .. بيتم تجاوزها
المقصود اللي في غير المستطاع العدل فيه هو ما في داخل القلب و ده اتكلم عنه الشيخ الشعرواي الله يرحمه مش مقصود العدل المادي و لكن الميل القلبي
والله يااستاذة ان تقريبا كل اللي بعرفهم لما عددو لم يعدلو في اي شيئ
ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم
موضوع يستحق الإثارة والمناقشة بكل موضوعية خصوصا وأن الإسلام انحرفت الزوجات عن توجيهه في باب التعدد مما جعل نسبة 99 في المائة منهن يرفضن رفضا قاطعا أن يتزوج عليها زوجها لأي سبب من الأسباب
ولعل الدكتورة هالة بطرح هذا الموضوع الحساس تحاول حلحلة العرف الاجتماعي الذي يفرض عدم قبول حتى ذكر اسم التعدد وقد حاولت الدكتورة ملامسة موضوع التعدد من جميع الجوانب فجزاها الله خيرا وجعل لندائها آذانا صاغية من الزوجات وأهالين
تحياتي
بنحاول .. والله المستعان
لو انت ترضي انتقال زوجك من فرج للفرج غيرك يقرف التعدد شيء مقزز وليس ديم ابدا التعدد ينقل الأمراض الجنسية والنفسية. @@user-xr7lv9hi8v
دين حقارة للمراة
تحاولين جعل المرأة جارية @@user-xr7lv9hi8v
وهل ترضي انت زوجك ينام مع أخرى وياتي بافرازات وعفن وفطريات يا بتاعت ربنا
لم تأت بجديد، فكل هذا الكلام يعرفه النساء والرجال، بل كان عليك أن تركزى على تقبل الزوجة الأولى لشرع الله تعالى ولا تنساق وراء الأصوات المحرضة للمرأة بحجة تحرير المرأة وحرية المرأة الذى ينادى به الغرب ليفسد مجتمعاتنا الإسلامية، إذ لا حرية ولا كرامة ولا حقوق إلا فى شريعة الله تعالى، وليس على الزوج ابداء أسباب لزواجه بأخى ولو كانت زوجته الأولى صحيحة جميلة ودود ولود يعنى كاملة من جميع الصفات، كما أنه ليس عليه أن يأخذ إذنها أو يخبرها بزواجه من أخرى ..
ولكن التعدد وانتقال المسلم من فرج للفرج شيء مقزز ومعفن وهل انت ترضى انت زوجتك تنام في حضن رجل اخر ام انت لك مشاعر واحاسيس والمراءة حجر..جاوب يا بتاع الحنس والقرف
القبول بالضرة مش معناه اني عاصية او اني غير مؤمنة فاطمة رضي الله عنها لم تقبل بالضرة والرسول لم يقبل بالزواج على ابنته وطبعا انت حضرتك هتقول لأن الرسول لا يرضى ان تجتمع ابنته مع ابنة عدو الله ايوة هو سبب لكن في اسباب غيرها زي ان الرسول ص عارف ان التعدد شي مؤلم جدا على المرأة بسبب الغيرة ف رفض الزواج على ابنته بقى الرسول منع علي من التعدد على فاطمة رضي الله عنهما لانه يعلم ان التعدد شي مؤلم جدا ومؤذي لمشاعر المرأة ويسبب لها الغيرة خشية الفتنة على . فاطمة في دينها
كما جاء في رواية البخاري (3110): ( وَأَنَا أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ فِي دِينِهَا ) .
وعند مسلم (2449) : ( إِنَّ فَاطِمَةَ مِنِّي ، وَإِنِّي أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ فِي دِينِهَا ) .
فإن الغيرة من الأمور التي جبلت عليها المرأة ، فخشي النبي صلى الله عليه وسلم أن تدفعها الغيرة لفعل ما لا يليق بحالها ومنزلتها ، وهي سيدة نساء العالمين.
تدفعها الغيرة لفعل ما لا يليق بحالها ومنزلتها ، وهي سيدة نساء العالمين.
خاصة وأنها فقدت أمها ، ثم أخواتها واحدة بعد واحدة ، فلم يبق لها من تستأنس به ممن يخفف عليها الأمر ممن تفضي إليه بسرها إذا حصلت لها الغيرة .
قال الحافظ ابن حجر : " وكانت هذه الواقعة بعد فتح مكة ، ولم يكن حينئذ تأخر من بنات النبي صلى الله عليه وسلم غيرها ، وكانت أصيبت بعد أمها بأخواتها ، فكان إدخال الغيرة عليها مما يزيد حزنها ". انتهى . )7/86
التعدد مباح واحيانا يقع تحت الاحكام الخمسة لكن المرأة غير مجبرة عليه يعني هو اختياااااري ف يمكن للمرأة اشتراط عدم التعدد في عقد الزواج واذا تزوج يحق لها الطلاق مع حقوقها كاملة واذا هي ما شرطت عليه بالعقد تقدر تخلعه اذا كرهته بعد ما تزوج عليها بس كدة الحمد لله الاسلام دين يسر والحمد لله ان الاسلام كرمنا وحفظ حقوقنا كنسااء