Linda Jumblatt | ليندا جنبلاط
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 14 มี.ค. 2021
- إبنة المختارة هي. والدها فواد جنبلاط قائم مقام منطقة الشوف أيام الحكم العثماني والذي اغتيل في وادي عينبال عام ١٩۲١ وعن طريق الخطأ على يدي أحد انصار الثورة ضد فرنسا. والدتها هي الست نظيرة الزعيمة التي تمكّنت من الحفاظ على السلام والاستقرار في جبال الشوف. خلال الانتداب الفرنسي في لبنان والتي، بفضل قيادتها السياسة المميزة والحكيمة، استطاعت منع هجمات من قبل الاستعمار الفرنسي على أبناء الطائفة الدرزية في جبال الشوف. شقيقها هو كمال جنباط زعيم الدروز اللبنانيين ومؤسس الحزب التقدمي الاشتراكي وقائد الحركة الوطنية خلال الحرب الأهلية اللبنانية والذي كان يعتبر مفكراً وفيلسوفاً وإحدى أبرزالشخصيات اللبنانية الداعمة للقضية الفلسطينية. تزوّجت من الأمير السوري حسن الأطرش الذي كان محافظاً لمحافظة السويداء السورية وأنجبا معاً خمس بنات: نجوى، نهى، غادة، نظيرة وسمر. اتسّمت بشخصيةٍ قوية وكاريسما ملفتة تماماً مثل والدتها الست نظيرة وبروح نكتة كشقيقها كمال بك- مع أنّه لم يكن يُظهرها- وكانت ضحكتها العالية من سمات حضورها. كانت تنادي شقيقها "كمال خيي" وكان هو يناديها "ليندا إختي".
مع اندلاع الحرب، أبت أن تغادر منزلها في بدارو -سامي الصلح ضدّ إرادة شقيقها الذي كان يردّد أمامها : "أنا لا أخاف من "الكبار" بل من "الصغار"". في ۲٧ مايو من العام ١٩٧٦ ، تمّ اغتيالها في منزلها وقد نجت ابنتاها نهى وسمر بأعجوبة. وفي مستشفى "الأوتيل ديو" حيث تمّ اسعافهما، قرّر الأطباء بتر ساق نهى لإبقائها على قيد الحياة وإذا بالشيخ بيارالجميّل، صديق العائلة، يقول لهم: "إن بترتم ساقها، سأقوم بالمثل معكم" فأنقذها. عندما زار الشيخ بشير الجميل كمال جنبلاط في اليوم التالي ومعه أسماء المتورّطين بالجريمة، قال له المعلّم: " أنا ما عندي ثأر ولا أفكر في شيء ضد أحد. المرحوم والدي مات قتلاً، ولم آخذ بثأره بل سامحت قاتله. نحن في عائلتنا، ما في ثأر. وما بدي الأسماء تنعرف، وما لازم تعلنوها حتى ما يصير في ردات فعل سلبية". لم تلحق كريمتها غادة التي كانت تعيش في نيجيريا بمراسم التشييع، وعندما وصلت إلى المنزل كانت رائحة البارود ما تزال تفوح في أرجائه. في الخامس من يونيو/حزيران، دخلت قوات الردع العربية الأراضي اللبنانية. وفي ١٦ مارس من العام ١٩٧٧، تمّ اغتيال كمال جنلاط ليلحق ب"ليندا إختي" بعد عشرة أشهرعلى مقتلها. اليوم وفي ذكرى اغتيال "المعلّم" الرابعة والأربعين، نرفع النقاب عن لقاءٍ قديم مفقود للست ليندا أجرته معها الروائية العزيزة حنان الشيخ. وإذ وجدناه بالصدفة، أهديه إلى بناتها وأحفادها وعائلتها والأصدقاء مع محبتي العميقة.
She is the daughter of Mukhtara. Her father is Fouad Jumblatt, the powerful Druze chieftain and director of the Chouf District who was murdered in an ambush on 6 August 1921. Her mother is Sitt Nazira, the leader who was able to maintain peace and stability in the Chouf Mountains during the French mandate in Lebanon, and who was able to prevent attacks by the French colonialists on the Druze community in the Chouf. Her brother is Kamal Jumblatt, the prominent Lebanese politician, philosopher, author, poet, the founder of the Progressive Socialist Party and the leader of the Lebanese National Movement. She married the Syrian Prince Hassan al-Atrash, who was the governor of the Syrian province of As-Suwayda, and together they had five daughters: Najwa, Noha, Ghada, Nazira and Samar. She has outshined thanks to a charismatic personality, just like her mother Sitt Nazira, and to a sense of joke like her brother Kamal Bey - even though he never showed it - and her loud laughter has always echoed wherever she appeared. She used to call her brother "Kamal bro" and he used to call her "Linda sis”. With the outbreak of the war, she refused to leave her home in Badaro - Sami El Solh against the will of her brother who kept on repeating: "I am not afraid of the “big” players but rather of the “little” ones. On May 27 of the year 1976, she was assassinated in her home, and her two daughters, Noha and Samar, were miraculously saved. At the Hotel Dieu hospital where both sisters were treated, the doctors decided to amputate Noha’s leg to keep her alive; however, Sheikh Pierre Gemayel - a very close friend of the family- told the doctors: “If you amputate her leg, I will do the same with yours,” and therefore saved her. Sheikh Bashir Gemayel visited Kamal Jumblatt the following day with the names of those involved in the murder, and Kamal bey told him: "I do not seek revenge and I do not have anything against anyone. My father was murdered, and I forgave his murderer. I do not want the names to be known; we need to avoid negative reactions." When her daughter Ghada arrived from Nigeria where she was living, the smell of gunpowder was all over the house still. On the 5th of June, the Arab deterrence forces entered Lebanese territory. On March 16 of year 1977, Kamal Jumblatt was assassinated to join his "Linda sis" ... Today, on the 44th anniversary of the assassination of the “Moallem”, we unveil an old and lost interview of Sitt Linda conducted by the Lebanese author our dear Hanan Al-Shaykh. It was found unexpectedly and I dedicate it to her daughters, grandchildren, family and supporters with my deepest affection.
For more information visit the website www.ricardokaram.com
اخواتنا الموحدين انتو اصل لبنان، كل المحبه من طرابلس
كل المحبه 💖💖👏 شكر كبير سيد ريكاردو
تقرير جميل جدا و تاريخي ... سواء كنا مع او ضد التيار السياسي
رحمها الله كانت ضحية الوحدة والتسامح والمحبة
رحم الله امرأه حملة الشهيد كمال جنبلاط
رحمهم الله جميعا هذه الأسرة الكريمة
الدروز اطيب شعب والاسماعيليين كمان
الدروز اسماعيليين تحية لك
Lovely lady and smart too I am maronite and this lady is very impressive to me
ربي يرحمه 🤲
رحم الله الأم التي أنجبت أعظم رجل في القرن الماضي .
interesting
المرأة التي أنجبت كمال جنبلاط هي امرأة عظيمة عظيمة عظيمة ❤️
انت العظيم
مع فاءق الاحترام
رحم الله هذه السيده المحترمه الراقيه المحافظه الأصيله السؤال الكبير ، كيف أضاع وليد جنبلاط وريث هذا البيت المحترم المؤمن كيف أضاع أرث هذا البيت بممارسة القتل والنهب والتآمر والأعتداء على الناس ، فهو ضرب في عرض الحائط التقاليد والشرع لقوانين الدين وتزوج بشركسيه وجعل من أبناءه خارجين عن طائفة الموحدين منما حدا بأبنه تيمور هو الآخر يتزوج من الطائفه الشيعيه الكريمه فأضاع هو الآخر دينه وأخلاقه وشرفه فأضحت هذه العائله تصلح فقط لمزابل التاريخ ، خساره لا تعوض للأسف.
اعتقد تم اغتيال ليندا جنبلاط في بداية الحرب الاهلية اللبنانية
صح
Hayde el insene betmaselne . Hayde elimra2a el lebneneye
امرأة تقليدية فقط