خليفة الشيباني : إلي صار مع الترجي فيه بعد سياسي مفتعل
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 10 ก.ย. 2024
- خليفة الشيباني : إلي صار مع الترجي فيه بعد سياسي مفتعل
:اشتركوا بقناة التاسعة على اليوتيوب لتتابعوا برامجها لحظة بلحظة
9tv.tn/lavqa
🔴TikTok : / attessia9tv
🔴Facebook : / attessiatv
🔴Instagram : / attessia_tv
البث المباشر لقناة التاسعة:
9tv.tn/ytlive
🌍 تجدون كل الأخبار الدولية على موقعنا الإلكتروني:
attessia.tv/
Digital Distribution: concast.me/
![โฮ่ง! (SUGOI) - LYKN [ OFFICIAL MV ]](http://i.ytimg.com/vi/nFp4zjAARFs/mqdefault.jpg)
bravo khlifa
كل الاعلاميين و السياسيين اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة عملاء فرنسا الذين يشوهون حكم الاسلام السياسي و يصفون فترة مشاركة النهضة في الحكم بالعشرية السوداء هم عملاء المخابرات الفرنسية ...و هم يرفضون العودة الى النظام البرلماني من أجل تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالح فرنسا لمواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية !!! و بالرغم أن الاسلاميين هم الحزب الاكثر ديموقراطية و توحيد للوطن فأن اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الشغل يرفضون العودة الى النظام البرلماني لانهم يتمعشون من نظام الدكتاتورية الاجرامية الذين يطعمهم من بيع البلاد للاستعمار الفرنسي !!! هكذا هم اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الخراب .... القطط السمينة التي تعيش من مزابل الاستعمار الفرنسي ....و مصيرهم مزبلة التاريخ
كان دنيا دنيا سيد العميد يكون وزير داخلية أو رءيس حكومة
اكبر راجل في تونس حب من حب وحب من كره
و انتي اصغر تحان
قيس سعيد السارق عميل المخابرات الفرنسية و الصهيونية هو أخطر مافيوزي أستولى على ميزانية الدولة و مؤسساتها لوضعها تحت سلطة صندوق النقد الدولي بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا محاسبة شعبية هو أخطر مافيوزي و محتال سلاحه الوحيد هو الكذب و الخداع و الشعارات الشعبوية الكاذبة و ليس له أي مشروع سياسي أو أقتصادي أو أجتماعي !!!!...و كل سياسات قيس سعيد هي في الواقع لتدمير الشعب التونسي و تخريب لتونس ..!!!! و ..قيس سعيد المحتال هو السمسار الحقيقي لصندوق النقد الدولي ... و كل الأجراءات التي قام بها قيس سعيد قبل الأنقلاب من تعطيل الحكومات و رفض الأمضاء على قوانين البرلمان و رفض قبول الوزراء بدعوى الفساد هي كلها مخططات فرنسية لضرب النظام البرلماني من أجل أعادة تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالح فرنسا لمواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية...و كل أجراءات المجرم المحتال قيس سعيد بعد الأنقلاب بداية من من عزل تونس و خلق أزمات لتونس مع محيطها المغاربي و العربي و الدولي و الأستيلاء على السلطات الشرعية و محاربة الأحزاب السياسية و ضرب الأستقرار السياسي و الأقتصادي في البلاد هي كلها أجراءات خطيرة جداً لأضعاف تونس و أنهاكها أقتصاديا و أجتماعيا حتى تصبح فريسة لقروض صندوق النقد الدولي و قيس سعيد أنقلب على السلطة في ذروة المفاوضات مع صندوق النقد الدولي لأضافة شروط جديدة و مدمرة مقابل أقتسام الغنيمة من قروض صندوق النقد الدولي بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية !!!!!!!! ! ... أكبر دليل أن قيس سعيد هو سمسار صندوق النقد الدولي هو أن شروط رفع الدعم و تجميد الأجور و زيادة المحروقات و أيقاف الأنتدابات في الوظيفة العمومية لم تكن موجودة في برنامج مفاوضات حكومة هشام المشيشي مع صندوق النقد الدولي و قيس سعيد أضاف كل شروط صندوق النقد الدولي الخطيرة في حكومة نجلاء بودن عميلة صندوق النقد الدولي و بتواطوء من نقابات اتحاد الشغل شركاء قيس سعيد في بيع البلاد !!!! حيث أن برنامج حكومة هشام المشيشي كان أصلاح القطاع العام و تطوير الأدارات و المنظومات العمومية و أصلاح قوانين الأستثمار و اللامركزية !!! و قيس سعيد أنقلب على البرلمان بدعم فرنسي من أجل أضافة شروط صندوق النقد الدولي الأستعمارية لرهن البلاد و خنق الأقتصاد و أغراق البلاد في الأفلاس تحضيرا لبيع تونس إلأستعمار الفرنسي أو الأيطالي القادم !!!! !!! كما أن قيس سعيد قام بعد النقلاب برفض كل مقترحات تمويل ميزانية الدولة من قروض من دول اسلامية بلا فوائد و واصل عزل تونس عن العالم حتى يجد مبررات للأقتراض من صندوق النقد الدولي !!!! و كل ما يقوم به قيس سعيد بالتظاهر برفض شروط صندوق النقد الدولي من رفع الدعم و تجميد الأجور و زيادة المحروقات و أيقاف الأنتدابات في الوظيفة العمومية هو مسرحيات خبيثة و شعارات خادعة لأبعاد الشبهات عنه لأن قيس سعيد هو الذي أضاف هذه الشروط بشهادة جهاد أزعور ممثل صندوق النقد الدولي في شمال أفريقيا و الشرق الاوسط !!! و لو كان قيس سعيد فعلا لا يريد فعلا أغراق تونس في أتفاقيات مع صندوق النقد الدولي فعليه الخروج من السلطة و أنهاء عزل البلاد و أرجاع الشرعية إلى السلطات المنتخبة حتى يعود الأستقرار السياسي و الأقتصادي البلاد لأن علاقات تونس مع كل المزودين و شركات تصدير الحبوب و المواد الغذائية و الطاقة و شركات الدواء و غيرها أنقطعت مباشرة بعد أنقلاب 25 جويلية المشؤوم الذي أعطى صورة سوداء و مشوهة عن تونس
و يقود البلاد الى الخراب و المجاعة و الافلاس و هذه أمثلة عن "القروض القاتلة لصندوق النقد الدولي :
في عام 1980، خصص صندوق النقد الدولي 150 مليون دولار للصومال، إلا أن محاولات تطبيق توصيات المنظمة في الحياة الاقتصادية الداخلية للبلاد أدت إلى انهيار الاقتصاد نفسه، ثم الدولة بأكملها.
ونتيجة لذلك، بدأت حرب أهلية دموية طويلة وانقسمت البلاد نفسها إلى عدة أجزاء متناحرة. وحتى الآن، وبعد مرور 42 عاما على هذا "القرض القاتل"، لا تزال الصومال في حالة خراب وفقر، وباتت تعد واحدة من أخطر الأماكن على وجه الأرض.
تجربة السودان مع صندوق النقد الدولي هي الأخرى محزنة، حيث حصلت الخرطوم على 260 مليون دولار لإجراء إصلاحات هيكلية في الاقتصاد في عام 1982.
وبنتيجة ذلك، وصلت الإصلاحات إلى طريق مسدود، وفي نفس الوقت كان لا بد من دفع الديون وفوائدها بملايين الدولارات باي طريقة.
وكما يحدث دائما، أدى الدمار الاقتصادي في النهاية إلى أزمة سياسية في السودان تفاقمت بسبب الانتفاضة المزمنة في جنوب البلاد. وكان يتوجب على السودان، الذي فقد بالفعل نصفه الجنوبي، سداد هذا الدين الذي تضخم بأنواع متعددة من الغرامات والعقوبات!!!
اي علاش الترجي وجمهور الترجي يدفع الثمن😢😢😢😢
جماعة الغنوشي وعبير مويسي يريدون الفتنة وخاصتا عبير موسي.
Bravo Mr chibani pour vos analyses par excellence dans tous les domaines votre place dans le gouvernement personnellement je vous soutiens frapper très fort il faut pas reculer devant personne frapper très très très fort ses traîtres lèches botte le monde change et avance vive la République vive la Tunisie bon courage a vous pour le reste mes salutations les plus sincères 🇹🇳👍🇹🇳🇹🇳🇹🇳
وين نشوفو ونشوف الشر والسم إلي في وجهه نقول قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق
الرجاء خرجت علي يد الاهلي للمره الخامسه ههههههههههه. فضايح 😂❤️✋🏻
اكبر راجل في تونس يقول كان الصحيح لي يسير في تونس تو ... إنسان يحب تونس برشا نشالله نشوفوه وزير الداخلية على قريب خلي تنظف لبلاد برسمي ويحيا قيس سعيد 🇹🇳🤎
قيس سعيد السارق عميل المخابرات الفرنسية و الصهيونية هو أخطر مافيوزي أستولى على ميزانية الدولة و مؤسساتها لوضعها تحت سلطة صندوق النقد الدولي بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا محاسبة شعبية هو أخطر مافيوزي و محتال سلاحه الوحيد هو الكذب و الخداع و الشعارات الشعبوية الكاذبة و ليس له أي مشروع سياسي أو أقتصادي أو أجتماعي !!!!...و كل سياسات قيس سعيد هي في الواقع لتدمير الشعب التونسي و تخريب لتونس ..!!!! و ..قيس سعيد المحتال هو السمسار الحقيقي لصندوق النقد الدولي ... و كل الأجراءات التي قام بها قيس سعيد قبل الأنقلاب من تعطيل الحكومات و رفض الأمضاء على قوانين البرلمان و رفض قبول الوزراء بدعوى الفساد هي كلها مخططات فرنسية لضرب النظام البرلماني من أجل أعادة تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالح فرنسا لمواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية...و كل أجراءات المجرم المحتال قيس سعيد بعد الأنقلاب بداية من من عزل تونس و خلق أزمات لتونس مع محيطها المغاربي و العربي و الدولي و الأستيلاء على السلطات الشرعية و محاربة الأحزاب السياسية و ضرب الأستقرار السياسي و الأقتصادي في البلاد هي كلها أجراءات خطيرة جداً لأضعاف تونس و أنهاكها أقتصاديا و أجتماعيا حتى تصبح فريسة لقروض صندوق النقد الدولي و قيس سعيد أنقلب على السلطة في ذروة المفاوضات مع صندوق النقد الدولي لأضافة شروط جديدة و مدمرة مقابل أقتسام الغنيمة من قروض صندوق النقد الدولي بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية !!!!!!!! ! ... أكبر دليل أن قيس سعيد هو سمسار صندوق النقد الدولي هو أن شروط رفع الدعم و تجميد الأجور و زيادة المحروقات و أيقاف الأنتدابات في الوظيفة العمومية لم تكن موجودة في برنامج مفاوضات حكومة هشام المشيشي مع صندوق النقد الدولي و قيس سعيد أضاف كل شروط صندوق النقد الدولي الخطيرة في حكومة نجلاء بودن عميلة صندوق النقد الدولي و بتواطوء من نقابات اتحاد الشغل شركاء قيس سعيد في بيع البلاد !!!! حيث أن برنامج حكومة هشام المشيشي كان أصلاح القطاع العام و تطوير الأدارات و المنظومات العمومية و أصلاح قوانين الأستثمار و اللامركزية !!! و قيس سعيد أنقلب على البرلمان بدعم فرنسي من أجل أضافة شروط صندوق النقد الدولي الأستعمارية لرهن البلاد و خنق الأقتصاد و أغراق البلاد في الأفلاس تحضيرا لبيع تونس إلأستعمار الفرنسي أو الأيطالي القادم !!!! !!! كما أن قيس سعيد قام بعد النقلاب برفض كل مقترحات تمويل ميزانية الدولة من قروض من دول اسلامية بلا فوائد و واصل عزل تونس عن العالم حتى يجد مبررات للأقتراض من صندوق النقد الدولي !!!! و كل ما يقوم به قيس سعيد بالتظاهر برفض شروط صندوق النقد الدولي من رفع الدعم و تجميد الأجور و زيادة المحروقات و أيقاف الأنتدابات في الوظيفة العمومية هو مسرحيات خبيثة و شعارات خادعة لأبعاد الشبهات عنه لأن قيس سعيد هو الذي أضاف هذه الشروط بشهادة جهاد أزعور ممثل صندوق النقد الدولي في شمال أفريقيا و الشرق الاوسط !!! و لو كان قيس سعيد فعلا لا يريد فعلا أغراق تونس في أتفاقيات مع صندوق النقد الدولي فعليه الخروج من السلطة و أنهاء عزل البلاد و أرجاع الشرعية إلى السلطات المنتخبة حتى يعود الأستقرار السياسي و الأقتصادي البلاد لأن علاقات تونس مع كل المزودين و شركات تصدير الحبوب و المواد الغذائية و الطاقة و شركات الدواء و غيرها أنقطعت مباشرة بعد أنقلاب 25 جويلية المشؤوم الذي أعطى صورة سوداء و مشوهة عن تونس
و يقود البلاد الى الخراب و المجاعة و الافلاس و هذه أمثلة عن "القروض القاتلة لصندوق النقد الدولي :
في عام 1980، خصص صندوق النقد الدولي 150 مليون دولار للصومال، إلا أن محاولات تطبيق توصيات المنظمة في الحياة الاقتصادية الداخلية للبلاد أدت إلى انهيار الاقتصاد نفسه، ثم الدولة بأكملها.
ونتيجة لذلك، بدأت حرب أهلية دموية طويلة وانقسمت البلاد نفسها إلى عدة أجزاء متناحرة. وحتى الآن، وبعد مرور 42 عاما على هذا "القرض القاتل"، لا تزال الصومال في حالة خراب وفقر، وباتت تعد واحدة من أخطر الأماكن على وجه الأرض.
تجربة السودان مع صندوق النقد الدولي هي الأخرى محزنة، حيث حصلت الخرطوم على 260 مليون دولار لإجراء إصلاحات هيكلية في الاقتصاد في عام 1982.
وبنتيجة ذلك، وصلت الإصلاحات إلى طريق مسدود، وفي نفس الوقت كان لا بد من دفع الديون وفوائدها بملايين الدولارات باي طريقة.
وكما يحدث دائما، أدى الدمار الاقتصادي في النهاية إلى أزمة سياسية في السودان تفاقمت بسبب الانتفاضة المزمنة في جنوب البلاد. وكان يتوجب على السودان، الذي فقد بالفعل نصفه الجنوبي، سداد هذا الدين الذي تضخم بأنواع متعددة من الغرامات والعقوبات!!!
كل الاعلاميين و السياسيين اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة عملاء فرنسا الذين يشوهون حكم الاسلام السياسي و يصفون فترة مشاركة النهضة في الحكم بالعشرية السوداء هم عملاء المخابرات الفرنسية ...و هم يرفضون العودة الى النظام البرلماني من أجل تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالح فرنسا لمواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية !!! و بالرغم أن الاسلاميين هم الحزب الاكثر ديموقراطية و توحيد للوطن فأن اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الشغل يرفضون العودة الى النظام البرلماني لانهم يتمعشون من نظام الدكتاتورية الاجرامية الذين يطعمهم من بيع البلاد للاستعمار الفرنسي !!! هكذا هم اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الخراب .... القطط السمينة التي تعيش من مزابل الاستعمار الفرنسي ....و مصيرهم مزبلة التاريخ
des propos delirantes
وزير الداخلية هذا باش يخرج عن قريب
هذا الوزير وجهو يخوف. وزلاط
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
كل الاعلاميين و السياسيين اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة عملاء فرنسا الذين يشوهون حكم الاسلام السياسي و يصفون فترة مشاركة النهضة في الحكم بالعشرية السوداء هم عملاء المخابرات الفرنسية ...و هم يرفضون العودة الى النظام البرلماني من أجل تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالح فرنسا لمواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية !!! و بالرغم أن الاسلاميين هم الحزب الاكثر ديموقراطية و توحيد للوطن فأن اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الشغل يرفضون العودة الى النظام البرلماني لانهم يتمعشون من نظام الدكتاتورية الاجرامية الذين يطعمهم من بيع البلاد للاستعمار الفرنسي !!! هكذا هم اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الخراب .... القطط السمينة التي تعيش من مزابل الاستعمار الفرنسي ....و مصيرهم مزبلة التاريخ
قيس سعيد السارق عميل المخابرات الفرنسية و الصهيونية هو أخطر مافيوزي أستولى على ميزانية الدولة و مؤسساتها لوضعها تحت سلطة صندوق النقد الدولي بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا محاسبة شعبية هو أخطر مافيوزي و محتال سلاحه الوحيد هو الكذب و الخداع و الشعارات الشعبوية الكاذبة و ليس له أي مشروع سياسي أو أقتصادي أو أجتماعي !!!!...و كل سياسات قيس سعيد هي في الواقع لتدمير الشعب التونسي و تخريب لتونس ..!!!! و ..قيس سعيد المحتال هو السمسار الحقيقي لصندوق النقد الدولي ... و كل الأجراءات التي قام بها قيس سعيد قبل الأنقلاب من تعطيل الحكومات و رفض الأمضاء على قوانين البرلمان و رفض قبول الوزراء بدعوى الفساد هي كلها مخططات فرنسية لضرب النظام البرلماني من أجل أعادة تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالح فرنسا لمواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية...و كل أجراءات المجرم المحتال قيس سعيد بعد الأنقلاب بداية من من عزل تونس و خلق أزمات لتونس مع محيطها المغاربي و العربي و الدولي و الأستيلاء على السلطات الشرعية و محاربة الأحزاب السياسية و ضرب الأستقرار السياسي و الأقتصادي في البلاد هي كلها أجراءات خطيرة جداً لأضعاف تونس و أنهاكها أقتصاديا و أجتماعيا حتى تصبح فريسة لقروض صندوق النقد الدولي و قيس سعيد أنقلب على السلطة في ذروة المفاوضات مع صندوق النقد الدولي لأضافة شروط جديدة و مدمرة مقابل أقتسام الغنيمة من قروض صندوق النقد الدولي بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية !!!!!!!! ! ... أكبر دليل أن قيس سعيد هو سمسار صندوق النقد الدولي هو أن شروط رفع الدعم و تجميد الأجور و زيادة المحروقات و أيقاف الأنتدابات في الوظيفة العمومية لم تكن موجودة في برنامج مفاوضات حكومة هشام المشيشي مع صندوق النقد الدولي و قيس سعيد أضاف كل شروط صندوق النقد الدولي الخطيرة في حكومة نجلاء بودن عميلة صندوق النقد الدولي و بتواطوء من نقابات اتحاد الشغل شركاء قيس سعيد في بيع البلاد !!!! حيث أن برنامج حكومة هشام المشيشي كان أصلاح القطاع العام و تطوير الأدارات و المنظومات العمومية و أصلاح قوانين الأستثمار و اللامركزية !!! و قيس سعيد أنقلب على البرلمان بدعم فرنسي من أجل أضافة شروط صندوق النقد الدولي الأستعمارية لرهن البلاد و خنق الأقتصاد و أغراق البلاد في الأفلاس تحضيرا لبيع تونس إلأستعمار الفرنسي أو الأيطالي القادم !!!! !!! كما أن قيس سعيد قام بعد النقلاب برفض كل مقترحات تمويل ميزانية الدولة من قروض من دول اسلامية بلا فوائد و واصل عزل تونس عن العالم حتى يجد مبررات للأقتراض من صندوق النقد الدولي !!!! و كل ما يقوم به قيس سعيد بالتظاهر برفض شروط صندوق النقد الدولي من رفع الدعم و تجميد الأجور و زيادة المحروقات و أيقاف الأنتدابات في الوظيفة العمومية هو مسرحيات خبيثة و شعارات خادعة لأبعاد الشبهات عنه لأن قيس سعيد هو الذي أضاف هذه الشروط بشهادة جهاد أزعور ممثل صندوق النقد الدولي في شمال أفريقيا و الشرق الاوسط !!! و لو كان قيس سعيد فعلا لا يريد فعلا أغراق تونس في أتفاقيات مع صندوق النقد الدولي فعليه الخروج من السلطة و أنهاء عزل البلاد و أرجاع الشرعية إلى السلطات المنتخبة حتى يعود الأستقرار السياسي و الأقتصادي البلاد لأن علاقات تونس مع كل المزودين و شركات تصدير الحبوب و المواد الغذائية و الطاقة و شركات الدواء و غيرها أنقطعت مباشرة بعد أنقلاب 25 جويلية المشؤوم الذي أعطى صورة سوداء و مشوهة عن تونس
و يقود البلاد الى الخراب و المجاعة و الافلاس و هذه أمثلة عن "القروض القاتلة لصندوق النقد الدولي :
في عام 1980، خصص صندوق النقد الدولي 150 مليون دولار للصومال، إلا أن محاولات تطبيق توصيات المنظمة في الحياة الاقتصادية الداخلية للبلاد أدت إلى انهيار الاقتصاد نفسه، ثم الدولة بأكملها.
ونتيجة لذلك، بدأت حرب أهلية دموية طويلة وانقسمت البلاد نفسها إلى عدة أجزاء متناحرة. وحتى الآن، وبعد مرور 42 عاما على هذا "القرض القاتل"، لا تزال الصومال في حالة خراب وفقر، وباتت تعد واحدة من أخطر الأماكن على وجه الأرض.
تجربة السودان مع صندوق النقد الدولي هي الأخرى محزنة، حيث حصلت الخرطوم على 260 مليون دولار لإجراء إصلاحات هيكلية في الاقتصاد في عام 1982.
وبنتيجة ذلك، وصلت الإصلاحات إلى طريق مسدود، وفي نفس الوقت كان لا بد من دفع الديون وفوائدها بملايين الدولارات باي طريقة.
وكما يحدث دائما، أدى الدمار الاقتصادي في النهاية إلى أزمة سياسية في السودان تفاقمت بسبب الانتفاضة المزمنة في جنوب البلاد. وكان يتوجب على السودان، الذي فقد بالفعل نصفه الجنوبي، سداد هذا الدين الذي تضخم بأنواع متعددة من الغرامات والعقوبات!!!
السيد خليفة الشيباني أصيل معتمدية الصخيرة تابعة لولاية صفاقس السيد هذا كان عميد وناطق رسمي بإسم الحرس انا مكشخ ونحب الترجي لدم اما السيد هذا من ارجل الرجال لجابتهم تونس ويقول كان الحق في كرة وفي غير الكرة عاشت تونس عاشت الترجي ❤️
كل الاعلاميين و السياسيين اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة عملاء فرنسا الذين يشوهون حكم الاسلام السياسي و يصفون فترة مشاركة النهضة في الحكم بالعشرية السوداء هم عملاء المخابرات الفرنسية ...و هم يرفضون العودة الى النظام البرلماني من أجل تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالح فرنسا لمواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية !!! و بالرغم أن الاسلاميين هم الحزب الاكثر ديموقراطية و توحيد للوطن فأن اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الشغل يرفضون العودة الى النظام البرلماني لانهم يتمعشون من نظام الدكتاتورية الاجرامية الذين يطعمهم من بيع البلاد للاستعمار الفرنسي !!! هكذا هم اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الخراب .... القطط السمينة التي تعيش من مزابل الاستعمار الفرنسي ....و مصيرهم مزبلة التاريخ
الحي الوطني الرياضي لبهيم القصير
مهواش مفبرك الي صار جمهور الترجي و الافريقي بصفة عامة أكثر جماهير مسخة بما انو أغلبهم جبور و المفروض حل نادي الترجي نهائيا من طرف اولة التونسية
كان فما مسخ راهو أنت يا خامج
كل الاعلاميين و السياسيين اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة عملاء فرنسا الذين يشوهون حكم الاسلام السياسي و يصفون فترة مشاركة النهضة في الحكم بالعشرية السوداء هم عملاء المخابرات الفرنسية ...و هم يرفضون العودة الى النظام البرلماني من أجل تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالح فرنسا لمواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية !!! و بالرغم أن الاسلاميين هم الحزب الاكثر ديموقراطية و توحيد للوطن فأن اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الشغل يرفضون العودة الى النظام البرلماني لانهم يتمعشون من نظام الدكتاتورية الاجرامية الذين يطعمهم من بيع البلاد للاستعمار الفرنسي !!! هكذا هم اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الخراب .... القطط السمينة التي تعيش من مزابل الاستعمار الفرنسي ....و مصيرهم مزبلة التاريخ
قيس سعيد السارق عميل المخابرات الفرنسية و الصهيونية هو أخطر مافيوزي أستولى على ميزانية الدولة و مؤسساتها لوضعها تحت سلطة صندوق النقد الدولي بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا محاسبة شعبية هو أخطر مافيوزي و محتال سلاحه الوحيد هو الكذب و الخداع و الشعارات الشعبوية الكاذبة و ليس له أي مشروع سياسي أو أقتصادي أو أجتماعي !!!!...و كل سياسات قيس سعيد هي في الواقع لتدمير الشعب التونسي و تخريب لتونس ..!!!! و ..قيس سعيد المحتال هو السمسار الحقيقي لصندوق النقد الدولي ... و كل الأجراءات التي قام بها قيس سعيد قبل الأنقلاب من تعطيل الحكومات و رفض الأمضاء على قوانين البرلمان و رفض قبول الوزراء بدعوى الفساد هي كلها مخططات فرنسية لضرب النظام البرلماني من أجل أعادة تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالح فرنسا لمواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية...و كل أجراءات المجرم المحتال قيس سعيد بعد الأنقلاب بداية من من عزل تونس و خلق أزمات لتونس مع محيطها المغاربي و العربي و الدولي و الأستيلاء على السلطات الشرعية و محاربة الأحزاب السياسية و ضرب الأستقرار السياسي و الأقتصادي في البلاد هي كلها أجراءات خطيرة جداً لأضعاف تونس و أنهاكها أقتصاديا و أجتماعيا حتى تصبح فريسة لقروض صندوق النقد الدولي و قيس سعيد أنقلب على السلطة في ذروة المفاوضات مع صندوق النقد الدولي لأضافة شروط جديدة و مدمرة مقابل أقتسام الغنيمة من قروض صندوق النقد الدولي بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية !!!!!!!! ! ... أكبر دليل أن قيس سعيد هو سمسار صندوق النقد الدولي هو أن شروط رفع الدعم و تجميد الأجور و زيادة المحروقات و أيقاف الأنتدابات في الوظيفة العمومية لم تكن موجودة في برنامج مفاوضات حكومة هشام المشيشي مع صندوق النقد الدولي و قيس سعيد أضاف كل شروط صندوق النقد الدولي الخطيرة في حكومة نجلاء بودن عميلة صندوق النقد الدولي و بتواطوء من نقابات اتحاد الشغل شركاء قيس سعيد في بيع البلاد !!!! حيث أن برنامج حكومة هشام المشيشي كان أصلاح القطاع العام و تطوير الأدارات و المنظومات العمومية و أصلاح قوانين الأستثمار و اللامركزية !!! و قيس سعيد أنقلب على البرلمان بدعم فرنسي من أجل أضافة شروط صندوق النقد الدولي الأستعمارية لرهن البلاد و خنق الأقتصاد و أغراق البلاد في الأفلاس تحضيرا لبيع تونس إلأستعمار الفرنسي أو الأيطالي القادم !!!! !!! كما أن قيس سعيد قام بعد النقلاب برفض كل مقترحات تمويل ميزانية الدولة من قروض من دول اسلامية بلا فوائد و واصل عزل تونس عن العالم حتى يجد مبررات للأقتراض من صندوق النقد الدولي !!!! و كل ما يقوم به قيس سعيد بالتظاهر برفض شروط صندوق النقد الدولي من رفع الدعم و تجميد الأجور و زيادة المحروقات و أيقاف الأنتدابات في الوظيفة العمومية هو مسرحيات خبيثة و شعارات خادعة لأبعاد الشبهات عنه لأن قيس سعيد هو الذي أضاف هذه الشروط بشهادة جهاد أزعور ممثل صندوق النقد الدولي في شمال أفريقيا و الشرق الاوسط !!! و لو كان قيس سعيد فعلا لا يريد فعلا أغراق تونس في أتفاقيات مع صندوق النقد الدولي فعليه الخروج من السلطة و أنهاء عزل البلاد و أرجاع الشرعية إلى السلطات المنتخبة حتى يعود الأستقرار السياسي و الأقتصادي البلاد لأن علاقات تونس مع كل المزودين و شركات تصدير الحبوب و المواد الغذائية و الطاقة و شركات الدواء و غيرها أنقطعت مباشرة بعد أنقلاب 25 جويلية المشؤوم الذي أعطى صورة سوداء و مشوهة عن تونس
و يقود البلاد الى الخراب و المجاعة و الافلاس و هذه أمثلة عن "القروض القاتلة لصندوق النقد الدولي :
في عام 1980، خصص صندوق النقد الدولي 150 مليون دولار للصومال، إلا أن محاولات تطبيق توصيات المنظمة في الحياة الاقتصادية الداخلية للبلاد أدت إلى انهيار الاقتصاد نفسه، ثم الدولة بأكملها.
ونتيجة لذلك، بدأت حرب أهلية دموية طويلة وانقسمت البلاد نفسها إلى عدة أجزاء متناحرة. وحتى الآن، وبعد مرور 42 عاما على هذا "القرض القاتل"، لا تزال الصومال في حالة خراب وفقر، وباتت تعد واحدة من أخطر الأماكن على وجه الأرض.
تجربة السودان مع صندوق النقد الدولي هي الأخرى محزنة، حيث حصلت الخرطوم على 260 مليون دولار لإجراء إصلاحات هيكلية في الاقتصاد في عام 1982.
وبنتيجة ذلك، وصلت الإصلاحات إلى طريق مسدود، وفي نفس الوقت كان لا بد من دفع الديون وفوائدها بملايين الدولارات باي طريقة.
وكما يحدث دائما، أدى الدمار الاقتصادي في النهاية إلى أزمة سياسية في السودان تفاقمت بسبب الانتفاضة المزمنة في جنوب البلاد. وكان يتوجب على السودان، الذي فقد بالفعل نصفه الجنوبي، سداد هذا الدين الذي تضخم بأنواع متعددة من الغرامات والعقوبات!!!
حل النجم السوسي لأنهم سبب الكره في البلاد
بلاش كذب وافتراء واستنباط حكايات من الخيال ،العنف موجود في الملاعب منذ الاستقلال، والدليل ان العنف الذي وقع في نهائي كأس تونس سنة 1970 بين الترجي والنادي الصفاقسي وتم إحراق المدارج ورمي المنصة الرئيسية بمواد صلبة وكان جالس بها الوزير الوزير الهادي نويرة وبعض الوزراء وانا كنت شاهد عيان،اذا العنف في الملاعب موجود في كامل أنحاء العالم ،لا أمور سياسية ولا مندسين
تف
نعرفوا اللي العنف موجود في كل انحاء العالم و ملاعب الدنيا الكل لكن كنت نفهمك مثال لو جاء في مباراة ضد النجم ولا صفاقس والا الافريقي ...بدعوي التعصب الرياضي و الا الجهوي ولا لو كانت الترجي خاسرة و الا فما رهان كبير و زيد من فوق الشوط الاول تعدى بدون حتى هياجان و الا مقذوفات على العكس الفريق المنافس شعل الشماريخ لهذا الكل صديقي مش هكاكا فجاة اندلعت الاحداث لا طاح لادزوه نقوموا نحرقوا في الدنيا فما عقل وفما منطق و فما تسلسل زمني و منطقي للوقائع مش تنزيها للجمهور لكن الشيئ اللي صار مفبرك
أعتقال راشد الغنوشي و تشويه الأحزاب السياسية بالأرهاب و الفساد و التنكيل بقيادات الأحزاب السياسية بصفة عامة و تشويه حزب النهضة بصفة خاصة هو مخطط أستعماري فرنسي للأنتقام من الأحزاب السياسية التى أختارت نظام برلماني و رفضت النظام الرءاسي الدكتاتوري الذي يضع البرلمان تحت سلطة رءيس موالي لفرنسا !!!! لضرب وحدة البلاد التونسية و تقسيم الشعب التونسي و محاربة الاسلام دين الله و رسوله !!!
و الأءسلاميين هم أفضل من حكم تونس ...و الأسلامييين شاركوا في في كل حكومات ما بعد ثورة 2011 و لم يمارسوا التضييق على الحريات و أسسوا جمعيات خيرية لمساعدة الفقراء و أحترموا كل المعاهدات و الأتفاقيات سواء النقابية أو غيرها .. كما أن التعويضات التي يتهمون بها حزب النهضة هي أكبر كذبة و الدليل أن الخزينة العامة للبلاد التونسية كذبت كل أدعاءات تسلم الأسلاميين أموال من خزينة الدولة ..كما أن . الأسلاميين أحترموا أرادة الشعب و لم ينقلبوا على الحكم بالرغم أنهم كانوا يملكون أكثر المقاعد في البرلمان التونسي ....و خلاصة القول أن الاسلاميين اليوم يتعرضون لحملات اعلامية مسعورة من أعلام الفساد و الخراب عملاء فرنسا.... و يتعرضون الى الحملات الأعلامية المأجورة التي يديرها المخابرات الفرنسية و عملاءهم من أعلام العار عملاء فرنسا هو بسبب التوجه السياسي لحزب النهضة الذي يسعى لتركيز نظام برلماني يحرر البلاد من التدخلات الاستعمارية الفرنسية و يمارس الرقابة على مؤسسات البلاد و يكرس الديموقراطية و يحقق العدالة الاجتماعية عبر الفصل بين السلطات التشريعية و التنفيذية و القضائية و بواسطة التمثيل الحقيقي للشعب التونسي في تونس و خارجها... كما أن النظام البرلماني يمثل كل مكونات الشعب التونسي عبر صندوق الانتخابات ... بينما تسعى فرنسا الى دعم قيس سعيد و كل عصابة الانقلاب من أجل تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالحها من أجل مواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية ....!!!! يا شعب تونس توحدوا لتحرير تونس من قبضة عصابة الانقلاب الخونة عملاء فرنسا .... و لن تتحرر تونس إلا بتحرير الشعب التونسي من عصابة الانقلاب عملاء فرنسا...
قيس سعيد السارق عميل المخابرات الفرنسية و الصهيونية هو أخطر مافيوزي أستولى على ميزانية الدولة و مؤسساتها لوضعها تحت سلطة صندوق النقد الدولي بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا محاسبة شعبية هو أخطر مافيوزي و محتال سلاحه الوحيد هو الكذب و الخداع و الشعارات الشعبوية الكاذبة و ليس له أي مشروع سياسي أو أقتصادي أو أجتماعي !!!!...و كل سياسات قيس سعيد هي في الواقع لتدمير الشعب التونسي و تخريب لتونس ..!!!! و ..قيس سعيد المحتال هو السمسار الحقيقي لصندوق النقد الدولي ... و كل الأجراءات التي قام بها قيس سعيد قبل الأنقلاب من تعطيل الحكومات و رفض الأمضاء على قوانين البرلمان و رفض قبول الوزراء بدعوى الفساد هي كلها مخططات فرنسية لضرب النظام البرلماني من أجل أعادة تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالح فرنسا لمواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية...و كل أجراءات المجرم المحتال قيس سعيد بعد الأنقلاب بداية من من عزل تونس و خلق أزمات لتونس مع محيطها المغاربي و العربي و الدولي و الأستيلاء على السلطات الشرعية و محاربة الأحزاب السياسية و ضرب الأستقرار السياسي و الأقتصادي في البلاد هي كلها أجراءات خطيرة جداً لأضعاف تونس و أنهاكها أقتصاديا و أجتماعيا حتى تصبح فريسة لقروض صندوق النقد الدولي و قيس سعيد أنقلب على السلطة في ذروة المفاوضات مع صندوق النقد الدولي لأضافة شروط جديدة و مدمرة مقابل أقتسام الغنيمة من قروض صندوق النقد الدولي بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية !!!!!!!! ! ... أكبر دليل أن قيس سعيد هو سمسار صندوق النقد الدولي هو أن شروط رفع الدعم و تجميد الأجور و زيادة المحروقات و أيقاف الأنتدابات في الوظيفة العمومية لم تكن موجودة في برنامج مفاوضات حكومة هشام المشيشي مع صندوق النقد الدولي و قيس سعيد أضاف كل شروط صندوق النقد الدولي الخطيرة في حكومة نجلاء بودن عميلة صندوق النقد الدولي و بتواطوء من نقابات اتحاد الشغل شركاء قيس سعيد في بيع البلاد !!!! حيث أن برنامج حكومة هشام المشيشي كان أصلاح القطاع العام و تطوير الأدارات و المنظومات العمومية و أصلاح قوانين الأستثمار و اللامركزية !!! و قيس سعيد أنقلب على البرلمان بدعم فرنسي من أجل أضافة شروط صندوق النقد الدولي الأستعمارية لرهن البلاد و خنق الأقتصاد و أغراق البلاد في الأفلاس تحضيرا لبيع تونس إلأستعمار الفرنسي أو الأيطالي القادم !!!! !!! كما أن قيس سعيد قام بعد النقلاب برفض كل مقترحات تمويل ميزانية الدولة من قروض من دول اسلامية بلا فوائد و واصل عزل تونس عن العالم حتى يجد مبررات للأقتراض من صندوق النقد الدولي !!!! و كل ما يقوم به قيس سعيد بالتظاهر برفض شروط صندوق النقد الدولي من رفع الدعم و تجميد الأجور و زيادة المحروقات و أيقاف الأنتدابات في الوظيفة العمومية هو مسرحيات خبيثة و شعارات خادعة لأبعاد الشبهات عنه لأن قيس سعيد هو الذي أضاف هذه الشروط بشهادة جهاد أزعور ممثل صندوق النقد الدولي في شمال أفريقيا و الشرق الاوسط !!! و لو كان قيس سعيد فعلا لا يريد فعلا أغراق تونس في أتفاقيات مع صندوق النقد الدولي فعليه الخروج من السلطة و أنهاء عزل البلاد و أرجاع الشرعية إلى السلطات المنتخبة حتى يعود الأستقرار السياسي و الأقتصادي البلاد لأن علاقات تونس مع كل المزودين و شركات تصدير الحبوب و المواد الغذائية و الطاقة و شركات الدواء و غيرها أنقطعت مباشرة بعد أنقلاب 25 جويلية المشؤوم الذي أعطى صورة سوداء و مشوهة عن تونس
و يقود البلاد الى الخراب و المجاعة و الافلاس و هذه أمثلة عن "القروض القاتلة لصندوق النقد الدولي :
في عام 1980، خصص صندوق النقد الدولي 150 مليون دولار للصومال، إلا أن محاولات تطبيق توصيات المنظمة في الحياة الاقتصادية الداخلية للبلاد أدت إلى انهيار الاقتصاد نفسه، ثم الدولة بأكملها.
ونتيجة لذلك، بدأت حرب أهلية دموية طويلة وانقسمت البلاد نفسها إلى عدة أجزاء متناحرة. وحتى الآن، وبعد مرور 42 عاما على هذا "القرض القاتل"، لا تزال الصومال في حالة خراب وفقر، وباتت تعد واحدة من أخطر الأماكن على وجه الأرض.
تجربة السودان مع صندوق النقد الدولي هي الأخرى محزنة، حيث حصلت الخرطوم على 260 مليون دولار لإجراء إصلاحات هيكلية في الاقتصاد في عام 1982.
وبنتيجة ذلك، وصلت الإصلاحات إلى طريق مسدود، وفي نفس الوقت كان لا بد من دفع الديون وفوائدها بملايين الدولارات باي طريقة.
وكما يحدث دائما، أدى الدمار الاقتصادي في النهاية إلى أزمة سياسية في السودان تفاقمت بسبب الانتفاضة المزمنة في جنوب البلاد. وكان يتوجب على السودان، الذي فقد بالفعل نصفه الجنوبي، سداد هذا الدين الذي تضخم بأنواع متعددة من الغرامات والعقوبات!!!
تونس في حكم عصابة قيس سعيد و لصوص 25 جويلية تسير على خطى مصر إلى المجاعة و الافلاس و الارتهان الى صندوق النقد الدولي !!!! مصر : مخاطر التقشف وأنتشار الفساد و المجاعة بعد أتفاق قروض"صندوق النقد الدولي" للإنقاذ "
(31 يناير/كانون الثاني 2023) - قالت سارة سعدون، باحثة أولى في الفقر وعدم المساواة في هيومن رايتس ووتش: "بعد أتفاق قروض صندوق النقد الدولي أصبح المصريون يواجهون أزمة غلاء في الأسعار و زيادة في الفقر جعلت الملايين يكافحون للحصول على الغذاء وباقي حقوقهم الاقتصادية. رغم أن توسيع برنامج المساعدات عبر التحويلات النقدية في إطار برنامج صندوق النقد الدولي الجديد خطوة إيجابية، لكنها غير كافية لحماية الناس من التكاليف المتصاعدة التي يفاقمها البرنامج".
و يوفر اتفاق القرض لمصر قرابة 3 مليارات دولار على مدى 46 شهرا لمساعدة الحكومة في الوفاء بميزانيتها وميزان مدفوعاتها وسط التدهور المتسارع للأوضاع الاقتصادية. وافق المجلس التنفيذي لصندوق النقد على القرض في ديسمبر/كانون الأول 2022، لكنه نُشر علنا في يناير/كانون الثاني 2023، ويُتوقع أن يُحفِّز تقديم 14 مليار دولار أخرى من التمويل الأجنبي.
ارتفاع حاد في الأسعار وحماية غير كافية للفقراء
على مدار العام الماضي، أدى الارتفاع الحاد في التضخم وأسعار المواد الغذائية والسلع إلى إضعاف قدرة ملايين المصريين على الوصول إلى حقوقهم الاقتصادية و أصبحت مصر هي إحدى أكبر مستوردي القمح في العالم، وقد تسبب الاضطراب في هذه الأسواق في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا في ضعضعة اقتصاد البلاد المتهالك، والذي لم يتعافَ بعد من آثار وباء "كوفيد-19".
في أكتوبر/تشرين الأول، أعلن "البنك المركزي المصري" عن الانتقال إلى سعر صرف مرن، وهو الركيزة الأساسية في برنامج صندوق النقد الدولي، ما تسبب في انخفاض إضافي في قيمة الجنيه بنسبة 23% ليصل إجمالي الانخفاض منذ فبراير/شباط 2022 إلى حوالي 50%. فاقم ذلك زيادة تكلفة استيراد المواد الغذائية، ما عرّض الأمن الغذائي للخطر. بحلول أكتوبر/تشرين الأول، كانت أسعار المواد الغذائية قد ارتفعت 37% عن العام المنصرم، وما زالت ترتفع.
في 2020، وهو آخر عام تتوفر عنه بيانات، أفاد "الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء" في مصر أن واحدا من كل ثلاثة مصريين، أي حوالي 30 مليون شخص، هم تحت خط الفقر الوطني. ارتفع هذا الرقم على الأرجح جرّاء الوباء والأزمة الاقتصادية التي تلته، لا سيما وأن "البنك الدولي" يعتبر أن قرابة الثلث عرضة للفقر.
سعت برامج القروض السابقة إلى كبح جماح نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي في مصر، والتي بلغت 94% في 2016، وذلك بسبل شملت التخفيض الشديد للإنفاق الحكومي. منذ 2016، انخفض الإنفاق الحكومي من 11.43% من الناتج المحلي الإجمالي إلى قرابة 8%، وشمل ذلك تقليص الدعم، كما في دعم الوقود، ما زاد من تكلفة المعيشة. كما اعتمدت الإيرادات الجديدة إلى حد بعيد على ضرائب القيمة المضافة ذات الضرر غير المتناسب على الفقراء. تبلغ نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي حاليا 88.5%.
وفقا لتقرير خبراء صندوق النقد الدولي لبرنامج القروض لعام 2016، كان من المتوقع أن تخفف مصر من تأثير الإصلاحات على الفقراء عبر "استخدام جزء من وفورات المالية العامة لتعزيز شبكات الأمان الاجتماعي"، لكنّ مراجعةً للإنفاق العام أجراها البنك الدولي في سبتمبر/أيلول 2022 وجدت أن الوفورات الكبيرة في الميزانية "لم تُترجم إلى زيادات حقيقية في الإنفاق على برامج [المساعدة الاجتماعية] الرئيسية، والتي ظلت مستقرة عند حوالي 2.1% من إجمالي الناتج المحلي في السنة المالية 2020". وجدت المراجعة أيضا أن "الإنفاق على الصحة والتعليم والبحث العلمي منخفض مقارنةً بالمعايير الدولية، وآخذ في التقلص بالقيمة الحقيقية".
أنشأت الحكومة، بمساعدة البنك الدولي، برنامجَي "تكافل" و"كرامة" الجديدين للتحويلات النقدية واللذين يوفران الدعم للعائلات التي لديها أطفال، ومسنون، وأشخاص ذوو إعاقة، لكنهما يُدرجان نسبة صغيرة فقط ممن يعيشون في الفقر. في العام 2022، أعلن الرئيس عبد الفتاح السيسي أن هذين البرنامجين سيتوسعان ليشملا 5 ملايين أسرة، رغم أن أرقام البنك الدولي تشير إلى أن 15 مليون أسرة تعيش في فقر أو قرب الفقر.
قالت سعدون: "يبدو الحد الأدنى للإنفاق الاجتماعي المتزايد في قرض صندوق النقد الدولي الجديد رائعا على الورق، لكن هذه الزيادة في الحقيقة ما هي إلا سراب، إذ فرّغها من محتواها انخفاض قيمة العملة المصرية. كان ينبغي لصندوق النقد ومصر تعديل الحد الأدنى للإنفاق لضمان أن يكون كافيا لحماية حقوق الناس".
يا خليفة بقطع النظر على اني مكشخ يرحم الجوف اللي تخبطط فيها الكلهم منافقين
كل الاعلاميين و السياسيين اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة عملاء فرنسا الذين يشوهون حكم الاسلام السياسي و يصفون فترة مشاركة النهضة في الحكم بالعشرية السوداء هم عملاء المخابرات الفرنسية ...و هم يرفضون العودة الى النظام البرلماني من أجل تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالح فرنسا لمواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية !!! و بالرغم أن الاسلاميين هم الحزب الاكثر ديموقراطية و توحيد للوطن فأن اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الشغل يرفضون العودة الى النظام البرلماني لانهم يتمعشون من نظام الدكتاتورية الاجرامية الذين يطعمهم من بيع البلاد للاستعمار الفرنسي !!! هكذا هم اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الخراب .... القطط السمينة التي تعيش من مزابل الاستعمار الفرنسي ....و مصيرهم مزبلة التاريخ
قيس سعيد السارق عميل المخابرات الفرنسية و الصهيونية هو أخطر مافيوزي أستولى على ميزانية الدولة و مؤسساتها لوضعها تحت سلطة صندوق النقد الدولي بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا محاسبة شعبية هو أخطر مافيوزي و محتال سلاحه الوحيد هو الكذب و الخداع و الشعارات الشعبوية الكاذبة و ليس له أي مشروع سياسي أو أقتصادي أو أجتماعي !!!!...و كل سياسات قيس سعيد هي في الواقع لتدمير الشعب التونسي و تخريب لتونس ..!!!! و ..قيس سعيد المحتال هو السمسار الحقيقي لصندوق النقد الدولي ... و كل الأجراءات التي قام بها قيس سعيد قبل الأنقلاب من تعطيل الحكومات و رفض الأمضاء على قوانين البرلمان و رفض قبول الوزراء بدعوى الفساد هي كلها مخططات فرنسية لضرب النظام البرلماني من أجل أعادة تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالح فرنسا لمواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية...و كل أجراءات المجرم المحتال قيس سعيد بعد الأنقلاب بداية من من عزل تونس و خلق أزمات لتونس مع محيطها المغاربي و العربي و الدولي و الأستيلاء على السلطات الشرعية و محاربة الأحزاب السياسية و ضرب الأستقرار السياسي و الأقتصادي في البلاد هي كلها أجراءات خطيرة جداً لأضعاف تونس و أنهاكها أقتصاديا و أجتماعيا حتى تصبح فريسة لقروض صندوق النقد الدولي و قيس سعيد أنقلب على السلطة في ذروة المفاوضات مع صندوق النقد الدولي لأضافة شروط جديدة و مدمرة مقابل أقتسام الغنيمة من قروض صندوق النقد الدولي بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية !!!!!!!! ! ... أكبر دليل أن قيس سعيد هو سمسار صندوق النقد الدولي هو أن شروط رفع الدعم و تجميد الأجور و زيادة المحروقات و أيقاف الأنتدابات في الوظيفة العمومية لم تكن موجودة في برنامج مفاوضات حكومة هشام المشيشي مع صندوق النقد الدولي و قيس سعيد أضاف كل شروط صندوق النقد الدولي الخطيرة في حكومة نجلاء بودن عميلة صندوق النقد الدولي و بتواطوء من نقابات اتحاد الشغل شركاء قيس سعيد في بيع البلاد !!!! حيث أن برنامج حكومة هشام المشيشي كان أصلاح القطاع العام و تطوير الأدارات و المنظومات العمومية و أصلاح قوانين الأستثمار و اللامركزية !!! و قيس سعيد أنقلب على البرلمان بدعم فرنسي من أجل أضافة شروط صندوق النقد الدولي الأستعمارية لرهن البلاد و خنق الأقتصاد و أغراق البلاد في الأفلاس تحضيرا لبيع تونس إلأستعمار الفرنسي أو الأيطالي القادم !!!! !!! كما أن قيس سعيد قام بعد النقلاب برفض كل مقترحات تمويل ميزانية الدولة من قروض من دول اسلامية بلا فوائد و واصل عزل تونس عن العالم حتى يجد مبررات للأقتراض من صندوق النقد الدولي !!!! و كل ما يقوم به قيس سعيد بالتظاهر برفض شروط صندوق النقد الدولي من رفع الدعم و تجميد الأجور و زيادة المحروقات و أيقاف الأنتدابات في الوظيفة العمومية هو مسرحيات خبيثة و شعارات خادعة لأبعاد الشبهات عنه لأن قيس سعيد هو الذي أضاف هذه الشروط بشهادة جهاد أزعور ممثل صندوق النقد الدولي في شمال أفريقيا و الشرق الاوسط !!! و لو كان قيس سعيد فعلا لا يريد فعلا أغراق تونس في أتفاقيات مع صندوق النقد الدولي فعليه الخروج من السلطة و أنهاء عزل البلاد و أرجاع الشرعية إلى السلطات المنتخبة حتى يعود الأستقرار السياسي و الأقتصادي البلاد لأن علاقات تونس مع كل المزودين و شركات تصدير الحبوب و المواد الغذائية و الطاقة و شركات الدواء و غيرها أنقطعت مباشرة بعد أنقلاب 25 جويلية المشؤوم الذي أعطى صورة سوداء و مشوهة عن تونس
و يقود البلاد الى الخراب و المجاعة و الافلاس و هذه أمثلة عن "القروض القاتلة لصندوق النقد الدولي :
في عام 1980، خصص صندوق النقد الدولي 150 مليون دولار للصومال، إلا أن محاولات تطبيق توصيات المنظمة في الحياة الاقتصادية الداخلية للبلاد أدت إلى انهيار الاقتصاد نفسه، ثم الدولة بأكملها.
ونتيجة لذلك، بدأت حرب أهلية دموية طويلة وانقسمت البلاد نفسها إلى عدة أجزاء متناحرة. وحتى الآن، وبعد مرور 42 عاما على هذا "القرض القاتل"، لا تزال الصومال في حالة خراب وفقر، وباتت تعد واحدة من أخطر الأماكن على وجه الأرض.
تجربة السودان مع صندوق النقد الدولي هي الأخرى محزنة، حيث حصلت الخرطوم على 260 مليون دولار لإجراء إصلاحات هيكلية في الاقتصاد في عام 1982.
وبنتيجة ذلك، وصلت الإصلاحات إلى طريق مسدود، وفي نفس الوقت كان لا بد من دفع الديون وفوائدها بملايين الدولارات باي طريقة.
وكما يحدث دائما، أدى الدمار الاقتصادي في النهاية إلى أزمة سياسية في السودان تفاقمت بسبب الانتفاضة المزمنة في جنوب البلاد. وكان يتوجب على السودان، الذي فقد بالفعل نصفه الجنوبي، سداد هذا الدين الذي تضخم بأنواع متعددة من الغرامات والعقوبات!!!
الداخلية عندها يد اعوان تتفرج
ع الشيباني وسع... فيلسوف زمانه
خليفة تفشفيش مريتش اش تتلون ، ملا زربوط ،
تف
@@chawkitomorow8844 انت مريض ههههههه
كل الاعلاميين و السياسيين اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة عملاء فرنسا الذين يشوهون حكم الاسلام السياسي و يصفون فترة مشاركة النهضة في الحكم بالعشرية السوداء هم عملاء المخابرات الفرنسية ...و هم يرفضون العودة الى النظام البرلماني من أجل تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالح فرنسا لمواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية !!! و بالرغم أن الاسلاميين هم الحزب الاكثر ديموقراطية و توحيد للوطن فأن اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الشغل يرفضون العودة الى النظام البرلماني لانهم يتمعشون من نظام الدكتاتورية الاجرامية الذين يطعمهم من بيع البلاد للاستعمار الفرنسي !!! هكذا هم اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الخراب .... القطط السمينة التي تعيش من مزابل الاستعمار الفرنسي ....و مصيرهم مزبلة التاريخ
الحقيقة مرة على غلمان لخوانجية...!!
5wenji massa5
الطبال ههههه
تف
ya goaaer
@@fersimounir3816 المقصود بالطبال انه فيه جيهتين يضرب عليهم ارجع لتصريحاتو القديمة مع حكم النداء والنهضة تو تسمعو شنوا كان يمجد ويطبل
@@chawkitomorow8844 اقراء شنوا كتبت باش تفهم
كل الاعلاميين و السياسيين اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة عملاء فرنسا الذين يشوهون حكم الاسلام السياسي و يصفون فترة مشاركة النهضة في الحكم بالعشرية السوداء هم عملاء المخابرات الفرنسية ...و هم يرفضون العودة الى النظام البرلماني من أجل تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالح فرنسا لمواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية !!! و بالرغم أن الاسلاميين هم الحزب الاكثر ديموقراطية و توحيد للوطن فأن اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الشغل يرفضون العودة الى النظام البرلماني لانهم يتمعشون من نظام الدكتاتورية الاجرامية الذين يطعمهم من بيع البلاد للاستعمار الفرنسي !!! هكذا هم اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و نقابات اتحاد الخراب .... القطط السمينة التي تعيش من مزابل الاستعمار الفرنسي ....و مصيرهم مزبلة التاريخ
كلامو الكل غالط...من 2002 من وقت الزين ممنوع باش تمنع اي انسان باش يدخل للملعب...
يحكي على مخربين و صحيح فما ناس وقت ماتشوت تعديه في مراكز معنتها حديث ليحكي فيه صحيح ✅
Bellahi wjouh ellou7 hedhi le 3ad tjibouha... hedha ma3rouf teba3 chkoun.. donc ay kelma y9oulha mahich kelmet 7a9... 5ater y5amem fi masl7et elli wrah
تف
@@chawkitomorow8844 tawa 5lifa yo5les 3la t7inou lel ra2is... enti t7inek fech nef3ek?
يا سي الطحان.. انا مع الرئيس ألي انتخبتو بصبعي الوسطاني الي قاعد يبعبص فيكم بيه..الطحين يكون في نظام دكتاتوري موش على رئيس ديمقراطي منتخبينه ثلاث ملايين تونسي
@@slimes6129 اسأل امك تو تجاوبك
أحزاب اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة و معهم نقابات اتحاد الشغل الذين يصمتون على اتفاقيات قيس سعيد مع صندوق النقد الدولي و يرفضون التوحد مع الاحزاب السياسية من أجل أنقاذ البلاد من الأرتهان لصندوق النقد الدولي هم عملاء قيس سعيد و عملاء صندوق النقد الدولي و هم يتمعشون من الأنظمة الدكتاتورية الاستعمارية الفاسدة !!! اليساريين و التجمعيين و الشيوعيين و القومجيين و الدساترة هم الذين حطموا النظام البرلماني الشرعي بالمعارضة الهدامة و تمويل عصابات الأعلام الفاسدين و يدعمون نقابات اتحاد الشغل الفاسدين الذين حطموا الاقتصاد التونسي بالاف الاضرابات و تعطيل العمل و الإنتاج و هم الذين أغرقوا تونس في أالاف طلبات زيادات الاجور في القطاعات العمومية المفلسة حتى تصبح تونس في حاجة الى الاقتراض الخارجي من أجل تدمير النظام البرلماني و تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالح فرنسا لمواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية ...و هم اليوم يوافقون على بيع تونس الى صندوق النقد الدولي ... وهم اليوم يشاركون عصابة الأنقلاب الذين يقودون البلاد الى الخراب و المجاعة و الافلاس !!!!
ان منظمة اتحاد الشغل التي دعمت حكم الدكتاتورية من بورقيبة الى بن علي هي اخطر منظمة تتمعش من أموال الشعب التونسي و تتسب في خراب البلاد و تدمير الشعب التونسي و الاءنسلاخ من منظمة اتحاد الشغل هو الحل الوحيد لاسقاط شرعية قيس سعيد و كل عصابة الانقلاب و طردهم من الحكم !!!
يا شعب تونس ان نقابات اتحاد الشغل هم أول من وافق على إنقلاب قيس سعيد على البرلمان لمواصلة فسادهم و سرقاتهم بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا حتى رقابة المجتمع المدني !!! يا شعب تونس ان سبب الخراب و المجاعة اليوم يتحمله نقابات اتحاد الشغل لانهم هم من امضوا على اتفاق الاقتراض من صندوق مع الحكومة و هو اتفاق أنقذ قيس سعيد و سمح لحكومته باءغراق البلاد في قروض صندوق النقد الدولي الاستعمارية !!!!
اتفاق الطبوبي مع حكومة نجلاء بودن هو من أنقذ قيس سعيد من السقوط في اللحظات الأخيرة !!!!
و هو الدليل على أن نقابات اتحاد الشغل هم اكبر داعم و اخطر عملاء صندوق النقد الدولي !!! و لولا الاتفاق الاخير بين حكومة نجلاء بودن و نقابات اتحاد الشغل لما بقي قيس سعيد في الحكم .... و لما وقعت تونس تحت رحمة قروض صندوق النقد الدولي الاستعمارية !!!
تحولنا اليوم من دولة قام شعبها بثورة شعبية لتحقيق التنمية و التشغيل و اصلاح البلاد الى دولة متسولة شعبها فقير يتسول القروض الاستهلاكية من صندوق النقد الدولي ... هذا لأننا شعب جاهل نشارك في اضرابات اتحاد الشغل التي خربت البلاد و خربت الاقتصاد و دمرت السياسة ..... هذا لأننا شعب احمق لا يرى إلا مصالحه الانتهازية ... !!! قال تعالى ... و تلك القرى اهلكناهم بما ظلموا ...... و الله انا اقترح في صورة تزايد خطر الافلاس و المجاعة في البلاد اقترح انسحاب جماعي من منظمة اتحاد الشغل لأنها هي من تدعم قيس سعيد سمسار صندوق النقد الدولي ... و اقسم بالله العظيم ان قيس سعيد و نظامه الدكتاتوري الفاسد يستمد شرعيته من نقابات اتحاد الشغل الفاسدين و في صورة حل و تفكيك منظمة اتحاد الشغل سوف تنهار كل الشرعية و الدعم لحكومة قيس سعيد الموالي لصندوق النقد الدولي الذي يدمر تونس !!! .... و اذا لم يتم الانسحاب من نقابات اتحاد الشغل سوف تتواصل المجاعة و الافلاس و الارتهان لصندوق النقد الدولي
هذا قاعدين ينفخولو في صورتو بالعاني ياعملولو في حملة انتخابية تي كل شيئ مدروس
كان الكذب والتقشقيش .....
تف
أعتقال راشد الغنوشي و تشويه الأحزاب السياسية بالأرهاب و الفساد و التنكيل بقيادات الأحزاب السياسية بصفة عامة و تشويه حزب النهضة بصفة خاصة هو مخطط أستعماري فرنسي للأنتقام من الأحزاب السياسية التى أختارت نظام برلماني و رفضت النظام الرءاسي الدكتاتوري الذي يضع البرلمان تحت سلطة رءيس موالي لفرنسا !!!! لضرب وحدة البلاد التونسية و تقسيم الشعب التونسي و محاربة الاسلام دين الله و رسوله !!!
و الأءسلاميين هم أفضل من حكم تونس ...و الأسلامييين شاركوا في في كل حكومات ما بعد ثورة 2011 و لم يمارسوا التضييق على الحريات و أسسوا جمعيات خيرية لمساعدة الفقراء و أحترموا كل المعاهدات و الأتفاقيات سواء النقابية أو غيرها .. كما أن التعويضات التي يتهمون بها حزب النهضة هي أكبر كذبة و الدليل أن الخزينة العامة للبلاد التونسية كذبت كل أدعاءات تسلم الأسلاميين أموال من خزينة الدولة ..كما أن . الأسلاميين أحترموا أرادة الشعب و لم ينقلبوا على الحكم بالرغم أنهم كانوا يملكون أكثر المقاعد في البرلمان التونسي ....و خلاصة القول أن الاسلاميين اليوم يتعرضون لحملات اعلامية مسعورة من أعلام الفساد و الخراب عملاء فرنسا.... و يتعرضون الى الحملات الأعلامية المأجورة التي يديرها المخابرات الفرنسية و عملاءهم من أعلام العار عملاء فرنسا هو بسبب التوجه السياسي لحزب النهضة الذي يسعى لتركيز نظام برلماني يحرر البلاد من التدخلات الاستعمارية الفرنسية و يمارس الرقابة على مؤسسات البلاد و يكرس الديموقراطية و يحقق العدالة الاجتماعية عبر الفصل بين السلطات التشريعية و التنفيذية و القضائية و بواسطة التمثيل الحقيقي للشعب التونسي في تونس و خارجها... كما أن النظام البرلماني يمثل كل مكونات الشعب التونسي عبر صندوق الانتخابات ... بينما تسعى فرنسا الى دعم قيس سعيد و كل عصابة الانقلاب من أجل تركيز نظام رءاسي ديكتاتوري يخدم مصالحها من أجل مواصلة سرقة ثروات البلاد بلا رقابة برلمانية ولا سلطة تشريعية ولا معارضة شعبية ....!!!! يا شعب تونس توحدوا لتحرير تونس من قبضة عصابة الانقلاب الخونة عملاء فرنسا .... و لن تتحرر تونس إلا بتحرير الشعب التونسي من عصابة الانقلاب عملاء فرنسا...