اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم فى العالمين إنك حميد مجيد
اللهم اغفر وارحم شيخنا كشك برحمتك الواسعة اللهم صل على محمد النبي وازواجه امهات المؤمنين وذريته واهل بيته كما صليت على ال ابراهيم انك حميد مجيد واجزه عنا افضل ما جزيت نبي عن امته واته الوسيلة والفضيلة والدرجة العالية الرفيعة وابعثه المقام المحمود الذي وعدته اللهم لا تدع لنا ذنبا الا غفرته ولا هم الا فرجته ولا دين الا قضيته ولا حاجة من حوائج الدنيا والاخرة الا قضيتها ويسرتها برحمتك يا ارحم الراحمين ربنا اتينا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقينا عذاب النار والحمد لله رب العالمين
اللهم صل على سيدنا محمد النبي وازواجه امهات المؤمنين وذريته وال بيته كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم انك حميد مجيد اللهم بارك على سيدنا محمد النبي وازواجه امهات المؤمنين وذريته وال بيته كما باركت على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد
صيغةالمكيال الأوفى في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم اللهم صل على محمد النبي وأزواجه أمهات المؤمنين وذريته وأهل بيته گما صليت على ٱل إبراهيم إنك حميد مجيد
ايش يعني صيغة المكيال الوافي...؟؟!!!! هل وردت في القرآن الكريم.! هل وردت في السنة النبوية.! أفضل صيغة للصلاة على النبي هي الصلاة الإبراهيمية . لأنه عليها دليل من السنة النبوية..!
932 - ( عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من سره " ) ، أي : أعجبه وأحب ( " أن يكتال " ) : بضم الياء ، أي : يعطى الثواب ، وفي نسخة بالفتح ، أي : يأخذ الأجر والثواب ، فحذف ذلك للعلم به ( " بالمكيال الأوفى " ) : عبارة عن نيل الثواب الوافي على نحو : ثم يجزاه الجزاء الأوفى ; لأن التقدير بالمكيال يكون في الغالب للأشياء الكثيرة ، والتقدير بالميزان يكون غالبا للأشياء القليلة وأكد ذلك بقوله : الأوفى ( " إذا صلى علينا أهل البيت " ) : بالجر على أنه عطف بيان للضمير ، وقيل : منصوب بتقدير : أعني ( " فليقل " ) : قال الطيبي : قوله : إذا صلى شرط جزاؤه فليقل ، ويجوز أن يكون إذا ظرفا والعامل فليقل على مذهب من قال : إن ما بعد الفاء الجزائية يعمل فيما قبلها ، كما في قوله تعالى : لإيلاف قريش فإنه معمول لقوله : فليعبدوا ( " اللهم صل " ) ، أي : أنزل الرحمة والبركة ، أو أثن ثناء جميلا ( " على محمد " ) : وبما قدرنا اندفع ما قيل إن على للضرر كما يقال : دعا له ودعا عليه ، والصلاة . بمعنى الدعاء فهي لا تناسب المقام الموضوع للإكرام ( " النبي " ) : يجوز فيه الهمز والإدغام ، وبهما قرئ في السبعة ، والإدغام هو الأكثر ، وما ورد من النهي عن الهمز كان قبل استقرار الشرع لإيهامه في عرف الجاهلية أنه لمن خرج عن دينه ، وطرد عن وطنه ، وهو فعيل ، بمعنى الفاعل أو المفعول من البناء ، بمعنى الخبر ، أو من النبوة ، بمعنى الرفعة ، وهو إنسان أوحي إليه سواء أمر بالتبليغ أم لا ، والرسول هو المأمور به ، واللام هنا للعهد ، واختير النبوة لعموم أحواله وللمبالغة فإنه إذا كان يستحق الصلاة بصفة النبوة ، فبالأولى أن يستحق بصفة الرسالة ، أو لأن وصف النبوة شاملة لولايته الخاصة التي هي خالصة بينه وبين الله تعالى ، ( " الأمي " ) ، منسوب إلى الأم ، وهو الذي لا يكتب ولا يقرأ المكتوب ، كأنه على أصل ولادة أمه بالنسبة إلى الكتابة أو نسب إلى أمه لأنه بمثل حالها ، إذ الغالب من حال النساء عدم الكتابة ، وقد كان عدم الكتابة معجزة لنبينا عليه الصلاة والسلام ، مع ما أوتيه من العلوم الباهرة ، قال تعالى : وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون وقيل : منسوب إلى أم القرى وهي مكة ، لأنها أصل الأرض خلقة ، فإن الأرض دحيت وبسطت من تحت الكعبة ، أو لأنها بلده وخلقت من طينته ، أو لأن فيها قبلة الورى في جميع القرى ، أو لأنها وسط الدنيا ، والعوالم كلها حواليها كالأولاد حوالي الأم ، أو لأنهم يأخذون الفيض والرحمة منها ; لأن الرحمة تنزل أولا عليها ثم تفيض منها في [ ص: 749 ] الآفاق ، وقيل : منسوب إلى الأمة التي لا تقرأ ، ولا تكتب في الأكثر الأغلب ، وهم العرب ، وقيل : إلى جميع الأمة لكثرة اهتمامه بأمرها ، وقيل : إلى أم الكتاب المشتملة على أصوله ، وهي الفاتحة إما بمعنى أنها نزلت عليه ، أو لأنه صدق بها ودعا إلى التصديق بها ، وقيل : إلى الأمة ، وهي العامة ; لأنه بعث إلى كافة الخلق ، ( " وأزواجه " ) ، أي : نسائه الطاهرات ( " أمهات المؤمنين " ) ، أي : من جهة التعظيم ، والتكريم ( " وذريته " ) ، أي : أولاده ، وأحفاده ( " وأهل بيته " ) : قال الطيبي : من عطف العام على الخاص على طريقة قوله تعالى : ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم كما صليت على إبراهيم : لا شك أنه عليه السلام داخل في آل إبراهيم فلا إشكال في التشبيه ، تحصل له الصلاة مرتين : مرة بانفراده ، ومرة تحت العموم ، ( " إنك حميد مجيد " ) : استئناف فيه معنى التعليل ، ( رواه أبو داود ) ، أي : في سننه
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الله اكبر
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم صل على محمد النبي وأزواجه أمهات المؤمنين وذريته و آل بيته كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم
اللهم صل على محمد النبى وازواجه امهات المؤمنين وذريته وآل بيته كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد
اللهم صلى على محمد النبي وازوجه أمهات المؤمنين وذريته وآل بيته كما صليت على إبراهيم إنك حميد مجيد 🌺❤️🌺
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم فى العالمين إنك حميد مجيد
الله صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وسيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
اللهم صلى على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد رسول الله عليه افضل الصلاة
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين كما باركت على سيدنا ابراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
صلى الله عليه وسلم تسليمن كثيرا كثيرا كثيرا صلاة دائمة بدوام الله العظيم
اللهم صل على سيدنا محمد النبي وأزواجه أمهات المومنين وذريته وآل بيته كما صليت على آل سيدنا ابراهيم انك حميد المجيد
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه
اللهم صل على محمد النبي وأزواجه أمهات المؤمنين ودريته وال بيته كما صليت على ال إبراهيم انك حمدي مجيد
Alahoma sali wasalem ala saidina mohamed sala alaho alayhi wasalam
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
اللهم صلي على سيدنا محمد صلاتا يغفر بهاذنبي.ويستر بها عيبي.ويفرج بها كربي.ويوسع بها رزقي.ويحسن بها خلقي وعلى اله وصحبه وسلم.
بسم الله الذى لا يضر مع اسمه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم
اللهم صلي و سلم على حبيبك محمد
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا ونبينا وشفيعنا محمد النبي المحبوب وازواجة امهات المؤمنين وزريته وأل بيته كما صليت على ال ابراهيم انك حميد مجيد
متعك الله بأصوات الجنة
١٤
عليه افضل الصلاة والسلام
صلى الله عليه و سلم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم واتوب إليه
قال رسول الله ﷺ:[من صلى عليّ صلاةٌ صلى الله عليه بها عشراً] رواه مسلم
صلى الله على النّبي محمد وآله
صلوا عليه ﷺ .ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍِٕٕٕٕٕٕٕٕ
صل الله عليه وسلم
اللهم اغفر وارحم شيخنا كشك برحمتك الواسعة اللهم صل على محمد النبي وازواجه امهات المؤمنين وذريته واهل بيته كما صليت على ال ابراهيم انك حميد مجيد واجزه عنا افضل ما جزيت نبي عن امته واته الوسيلة والفضيلة والدرجة العالية الرفيعة وابعثه المقام المحمود الذي وعدته اللهم لا تدع لنا ذنبا الا غفرته ولا هم الا فرجته ولا دين الا قضيته ولا حاجة من حوائج الدنيا والاخرة الا قضيتها ويسرتها برحمتك يا ارحم الراحمين ربنا اتينا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقينا عذاب النار والحمد لله رب العالمين
امين
اللهم صل على سيدنا محمد النبي وازواجه امهات المؤمنين وذريته وال بيته كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم انك حميد مجيد
اللهم بارك على سيدنا محمد النبي وازواجه امهات المؤمنين وذريته وال بيته كما باركت على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد
صيغةالمكيال الأوفى في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
اللهم صل على محمد النبي وأزواجه أمهات المؤمنين وذريته وأهل بيته گما صليت على ٱل إبراهيم إنك حميد مجيد
الإكثار من الصلاة عليه ﷺ :
فيه :
- غفران الزلات،
-وتكفير السيئات وإجابة الدعوات،
-وقضاء الحاجات وتفريج الكربات ،
- وحلول الخيرات والبركات،
-ورضا رب الأرض والسماوات،
-وهي نور لصاحبها في قبره،
-منجية من الشرور والآفات،
Inaka hamid majid
ايش يعني صيغة المكيال الوافي...؟؟!!!!
هل وردت في القرآن الكريم.!
هل وردت في السنة النبوية.!
أفضل صيغة للصلاة على النبي هي الصلاة الإبراهيمية . لأنه عليها دليل من السنة النبوية..!
932 - ( عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من سره " ) ، أي : أعجبه وأحب ( " أن يكتال " ) : بضم الياء ، أي : يعطى الثواب ، وفي نسخة بالفتح ، أي : يأخذ الأجر والثواب ، فحذف ذلك للعلم به ( " بالمكيال الأوفى " ) : عبارة عن نيل الثواب الوافي على نحو : ثم يجزاه الجزاء الأوفى ; لأن التقدير بالمكيال يكون في الغالب للأشياء الكثيرة ، والتقدير بالميزان يكون غالبا للأشياء القليلة وأكد ذلك بقوله : الأوفى ( " إذا صلى علينا أهل البيت " ) : بالجر على أنه عطف بيان للضمير ، وقيل : منصوب بتقدير : أعني ( " فليقل " ) : قال الطيبي : قوله : إذا صلى شرط جزاؤه فليقل ، ويجوز أن يكون إذا ظرفا والعامل فليقل على مذهب من قال : إن ما بعد الفاء الجزائية يعمل فيما قبلها ، كما في قوله تعالى : لإيلاف قريش فإنه معمول لقوله : فليعبدوا ( " اللهم صل " ) ، أي : أنزل الرحمة والبركة ، أو أثن ثناء جميلا ( " على محمد " ) : وبما قدرنا اندفع ما قيل إن على للضرر كما يقال : دعا له ودعا عليه ، والصلاة . بمعنى الدعاء فهي لا تناسب المقام الموضوع للإكرام ( " النبي " ) : يجوز فيه الهمز والإدغام ، وبهما قرئ في السبعة ، والإدغام هو الأكثر ، وما ورد من النهي عن الهمز كان قبل استقرار الشرع لإيهامه في عرف الجاهلية أنه لمن خرج عن دينه ، وطرد عن وطنه ، وهو فعيل ، بمعنى الفاعل أو المفعول من البناء ، بمعنى الخبر ، أو من النبوة ، بمعنى الرفعة ، وهو إنسان أوحي إليه سواء أمر بالتبليغ أم لا ، والرسول هو المأمور به ، واللام هنا للعهد ، واختير النبوة لعموم أحواله وللمبالغة فإنه إذا كان يستحق الصلاة بصفة النبوة ، فبالأولى أن يستحق بصفة الرسالة ، أو لأن وصف النبوة شاملة لولايته الخاصة التي هي خالصة بينه وبين الله تعالى ، ( " الأمي " ) ، منسوب إلى الأم ، وهو الذي لا يكتب ولا يقرأ المكتوب ، كأنه على أصل ولادة أمه بالنسبة إلى الكتابة أو نسب إلى أمه لأنه بمثل حالها ، إذ الغالب من حال النساء عدم الكتابة ، وقد كان عدم الكتابة معجزة لنبينا عليه الصلاة والسلام ، مع ما أوتيه من العلوم الباهرة ، قال تعالى : وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون وقيل : منسوب إلى أم القرى وهي مكة ، لأنها أصل الأرض خلقة ، فإن الأرض دحيت وبسطت من تحت الكعبة ، أو لأنها بلده وخلقت من طينته ، أو لأن فيها قبلة الورى في جميع القرى ، أو لأنها وسط الدنيا ، والعوالم كلها حواليها كالأولاد حوالي الأم ، أو لأنهم يأخذون الفيض والرحمة منها ; لأن الرحمة تنزل أولا عليها ثم تفيض منها في [ ص: 749 ] الآفاق ، وقيل : منسوب إلى الأمة التي لا تقرأ ، ولا تكتب في الأكثر الأغلب ، وهم العرب ، وقيل : إلى جميع الأمة لكثرة اهتمامه بأمرها ، وقيل : إلى أم الكتاب المشتملة على أصوله ، وهي الفاتحة إما بمعنى أنها نزلت عليه ، أو لأنه صدق بها ودعا إلى التصديق بها ، وقيل : إلى الأمة ، وهي العامة ; لأنه بعث إلى كافة الخلق ، ( " وأزواجه " ) ، أي : نسائه الطاهرات ( " أمهات المؤمنين " ) ، أي : من جهة التعظيم ، والتكريم ( " وذريته " ) ، أي : أولاده ، وأحفاده ( " وأهل بيته " ) : قال الطيبي : من عطف العام على الخاص على طريقة قوله تعالى : ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم كما صليت على إبراهيم : لا شك أنه عليه السلام داخل في آل إبراهيم فلا إشكال في التشبيه ، تحصل له الصلاة مرتين : مرة بانفراده ، ومرة تحت العموم ، ( " إنك حميد مجيد " ) : استئناف فيه معنى التعليل ، ( رواه أبو داود ) ، أي : في سننه
@@hos66sam
لا تكذب يامريض
اللهم صل على محمد النبي و أزواجه أمهات المؤمنين و ذريته و آل بيته كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد في الأولين وفي الآخرين وفي الملأ الأعلى إلى يوم الدين
بسم الله الذى لا يضر مع اسمه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
عليه افضل الصلاة والسلام
اللهم صل على محمد النبي
وأزواجه امهات المؤمنين وزريته وآل بيته
كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد