أظنّ أنَّهُ من الصّعب أن يفهم، الغَير مُخَلَّص بنعمة الله على أساس الإيمان، أنّ للمؤمن دعوة خاصّة و أَنَّهُ أَصبح مُلك للرَّبّ بِكُلِّيَّتِهِ و انّ قضيَّته هي أن يُخبِر بفضائِل مَن دعاه من الظّلمة إلى النّور. و حتّى المؤمِن ينسى هذا أمرار. "أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ جَسَدَكُمْ هُوَ هَيْكَلٌ لِلرُّوحِ الْقُدُسِ الَّذِي فِيكُمُ، الَّذِي لَكُمْ مِنَ اللهِ، وَأَنَّكُمْ لَسْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ؟" (1 كو 6: 19).
تعليق بسيط، اذا كان الاختلاف (مثل: يمكن تعبير لا العمل الفعلي...) يصبح الاختلاف ليس جوهري فالمنطلقات نفسها والجوهر نفسه لكن الاختلاف فقط بمدى الممارسة اي المعيار
لكن الاساس هو الجوهر، والجوهر فقط. المعيار جد مهم لكن جوهر الانتقاد هو بجوهر المبدأ. (مثل: سرقة شيئ لا قيمة له او سرقة بنك) الجوهر هو اختلاس شيئ ليس لك و هو في عمل بحد ذاته اي بجوهره خطأ. فاذا المعيار مهم جداً لكن الانتقاد بالدرجة الأولى يكون حول الجوهر.
السياسة والعمل السياسي له أربابه وناسه.. بس يبطل فيه حدا بالعالم كلو يشتغل بالسياسة ساعتها كمؤمنين منفكر بالموضوع (ساعتها بيصير العالم كلو عبارة عن كنيسة كبيرة) لكن هيدا الأمر سيتحقق بعدين بآخر الايام.. الآن اذا مؤمن اشتغل سياسة فبتكون هيدي دعوة خاصة استثنائية من الرب لإنقاذ شعب او بلد او مجتمع.. وغير هيك بتكون مصلحة شخصية مادية وبروز فردي ليس إلا.. لو 9: 60 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «دَعِ ٱلْمَوْتَى يَدْفِنُونَ مَوْتَاهُمْ، وَأَمَّا أَنْتَ فَٱذْهَبْ وَنَادِ بِمَلَكُوتِ ٱللهِ».
الكنيسة لازم تنبّر ع قضايا مجتمعية طبعاً.. ولازم تحكي... لكن سلس مش لازم تعملو هو التدخل المباشر بتأييد زعيم ضد زعيم سياسي آخر!! هذا أمر خطير جدا... الكنيسة مش شغلتا هيك.. اما الفرد المسيحي المؤمن فقضيتو الرئيسية هي خدمة الرب و الانجيل..
الكنيسة اكيد مش لازم تحكي سياسة. بس المؤمن الفرد بيقدر يشتغل سياسة متل كل انواع الاشغال. شو ما بيشتغل المؤمن بالطب والمهن كلها؟ السياسة عمل شريف لكن الكنيسة ككل ما بتشتغل سياسة
هذه القناة رائعة جدا
شكرا لمتباعتك وتشجيعك . واذا كان لديك اي سؤال لا تتردد في مشاركتنا
حلقة حلوة يا شباب الرب يباركن❤
شكرا على التعليق المشجّع
أظنّ أنَّهُ من الصّعب أن يفهم، الغَير مُخَلَّص بنعمة الله على أساس الإيمان، أنّ للمؤمن دعوة خاصّة و أَنَّهُ أَصبح مُلك للرَّبّ بِكُلِّيَّتِهِ و انّ قضيَّته هي أن يُخبِر بفضائِل مَن دعاه من الظّلمة إلى النّور. و حتّى المؤمِن ينسى هذا أمرار. "أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ جَسَدَكُمْ هُوَ هَيْكَلٌ لِلرُّوحِ الْقُدُسِ الَّذِي فِيكُمُ، الَّذِي لَكُمْ مِنَ اللهِ، وَأَنَّكُمْ لَسْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ؟" (1 كو 6: 19).
شكرا على التعليق
تعليق بسيط، اذا كان الاختلاف (مثل: يمكن تعبير لا العمل الفعلي...) يصبح الاختلاف ليس جوهري فالمنطلقات نفسها والجوهر نفسه لكن الاختلاف فقط بمدى الممارسة اي المعيار
و هذا ما يصنع الفرق كله.
كلام صحيح
لكن الاساس هو الجوهر، والجوهر فقط. المعيار جد مهم لكن جوهر الانتقاد هو بجوهر المبدأ. (مثل: سرقة شيئ لا قيمة له او سرقة بنك) الجوهر هو اختلاس شيئ ليس لك و هو في عمل بحد ذاته اي بجوهره خطأ. فاذا المعيار مهم جداً لكن الانتقاد بالدرجة الأولى يكون حول الجوهر.
شكرا على المتابعة والتعليق
شكرا على المتابعة
لو 12: 13 و 14
وَقَالَ لَهُ وَاحِدٌ مِنَ ٱلْجَمْعِ: «يَا مُعَلِّمُ، قُلْ لِأَخِي أَنْ يُقَاسِمَنِي ٱلْمِيرَاثَ».
فَقَالَ لَهُ: «يَا إِنْسَانُ، مَنْ أَقَامَنِي عَلَيْكُمَا قَاضِيًا أَوْ مُقَسِّمًا؟».
شكرا على التعليق
السياسة والعمل السياسي له أربابه وناسه.. بس يبطل فيه حدا بالعالم كلو يشتغل بالسياسة ساعتها كمؤمنين منفكر بالموضوع (ساعتها بيصير العالم كلو عبارة عن كنيسة كبيرة) لكن هيدا الأمر سيتحقق بعدين بآخر الايام..
الآن اذا مؤمن اشتغل سياسة فبتكون هيدي دعوة خاصة استثنائية من الرب لإنقاذ شعب او بلد او مجتمع.. وغير هيك بتكون مصلحة شخصية مادية وبروز فردي ليس إلا..
لو 9: 60
فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «دَعِ ٱلْمَوْتَى يَدْفِنُونَ مَوْتَاهُمْ، وَأَمَّا أَنْتَ فَٱذْهَبْ وَنَادِ بِمَلَكُوتِ ٱللهِ».
شكرا على التعليق
القسيس ما بيعرف يناقش بس بيعرف يقاطع
شكرا على المتابعة والتعليق
الكنيسة لازم تنبّر ع قضايا مجتمعية طبعاً.. ولازم تحكي... لكن سلس مش لازم تعملو هو التدخل المباشر بتأييد زعيم ضد زعيم سياسي آخر!! هذا أمر خطير جدا... الكنيسة مش شغلتا هيك..
اما الفرد المسيحي المؤمن فقضيتو الرئيسية هي خدمة الرب و الانجيل..
شكرا على المتابعة
بكل محبة، هيدا القسيس ما بيعرف يحاور. بضلو يقاطع محاورو .لازم يتعلم ان يسمع ومقدم البرنامج ما بيعرف يدير الحوار.
شكرا على المتابعة والتعليق
الكنيسة اكيد مش لازم تحكي سياسة. بس المؤمن الفرد بيقدر يشتغل سياسة متل كل انواع الاشغال.
شو ما بيشتغل المؤمن بالطب والمهن كلها؟
السياسة عمل شريف
لكن الكنيسة ككل ما بتشتغل سياسة
شكرا على التعليق
القسيس و ابونا قريبا كتير بآرأون لكن طريقة ااتعبير و عدم فهم الافكار المطروحة
شكرا على التعليق والمتابعة