لم يكن للإخوان دور في الكويت كما قال في نهاية الحلقة و انا شاهد على الغزو بالكويت منذ يومها الأول و ما يقوله نقل له و المذيع فوت هذة النقطة ولم يسأله كيف عَلم بهذا !
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ... وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ... وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار دائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو : ﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾ وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة... واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فعل نتعاون معه ... وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ... وهم أنفسهم لو خالفتهم في أي رأي أو اجتهاد شرعي سواء وأنت منهم ومعهم أو خارجهم فسيعلنون عليك حربا شعواء ويوصون كل أفرادهم وأتباعهم بمتابعتك ومهاجمتك في كل مجلس وزمكان ... فقاعدتهم الذهبية هذه لا تعمل مع المسلمين والدعاة ولكنهم يحتاجون بها فقط عندما تواجههم بتعاملهم مع الخونة والطغاة
اقسم بالله ان اكبر دكتاتوريه موجوده في العالم فهي في الاخوان المسلمين جلست معهم خمس سنين مكنش يحق لي اسال او استفسر عن اي شي غير اسمع ونفذ وبس حتى اللي كانو يجو يحاضرونا مكنش يحق لنا نعرف اساميهم بالله عليكم عاد غيه تكتاتوريه اكثر من كذا لذا معجبنيش،اسلوبهم وتركتهم والحمد لله ارجو يا اخ احمد منصور تنقل شهادتي دي ل الاخ يوسف
@alisaeed967 بعد التحية والسلام فأما بعد أخي الكريم فإن أمريكا وأمثالها واضحة العداء ولا ننتقدها بل نعاديها ونعلن الحرب عليها ولا حاجة للناس ببياننا عداوتها فضلا عن انتقادها ، فالكل بات يعرف خبثها وحقدها على الإسلام والمسلمين ، حتى كثير من مواطنيها حصل لديهم اليقين بوحشيتها تجاه المستضعفين والأمم الأخرى ... فلم يعد الناس بحاجتنا لفضحها أو انتقادها ، فبغض سياساتها وكرهها مستحكم عند كل شرفاء العالم والواعين من البشر لكن هؤلاء الإخوان يتنطحون لقيادة الشباب والأمة ، فلا يجوز لهم الانحراف عن جادة الطريق ودين الله الخاتم ،وهم يزعمون حمل لواء الدعوة للإسلام ، فأخطاؤهم والحال هذه لا يجوز السكوت عليها ، لأن خطأهم يضل به الشباب وخلق كثير ،... لاحظ كيف تعامل الإسلام مع من جَانَب الصواب وهو ما يزال في بدايات انطلاقه وانتشاره في الناس ، فلا مهادنة في الخطأ ولا مجاملة في الزلل ، انظر إلى من بنوا المسجد الضرار في المدينة وما نزل بحقهم من آيات واضحات بينات ، ولم يقل الإسلام نحن في بدايات الطريق ونعاملهم بالرفق ، ولم يحرم انتقادهم على أساس أنهم ما زالوا معنا وبيننا مشتركات نتفق عليها ، ولم يكن تمسحهم بالاسلام وادعاؤهم حسن النوايا ، مانعا من نقدهم ، واتهامهم بالنفاق ، وكذلك لنرجع الى موقف الرسول والقرآن من الذين تخلفوا في احدى المعارك مع وجود أعذار اجتهدوا أن تكون مبررا لهم في ذلك ،ولكن القرآن والإسلام لم يحرم توجيه النقد اليهم وتوجيههم الى الصواب وبيان زللهم بحجة أنهم أهلنا وإخواننا فلا داعي لنقدهم ، ... في إحدى المعارك شُج رأس صحابي فلما أصبح الناس لصلاة الفجر سأل من حوله من الصحابة كيف يصنع وقد احتلم ولا يطيق الماء على رأسه ، فأفتوه بوجوب الغسل بالماء ، فاغتسل فمات ، فماذا فعل النبي عندما علم الخبر ، هل قال إخواننا ولا ننتقدهم ؟! لا لم يفعل ، بل انتقدهم بأشد العبارة إذ قال فيهم : ( قتلوه قتلهم الله فهلَّا سألوا إذ لم يعلموا ) ثم إنه يا أخي من أهم مبادئ السياسة التي أسس لها الإسلام انتقاد المخطئ كائنا ً من كان ، انظر إلى خطبة أبي بكر في أول خطبة بعد أن ولي أمر المسلمين إذ قال فيما قال فيها : ( وليت عليكم ولست بخيركم فإن أصبتُ فأعينوني ، وإن رأيتم فيَّ اعوجاجا فصوبوني - أو قال فقوموني...) وعلى ذلك جرى الخليفة الفاروق من بعده ، حتى انتقدته امرأة وهو يخطب الجمعة في الناس على المنبر ، فتحدث في المهور وأراد أن يُحددها ، فاعترضت عليه امرأة ، فنزل عند قولها ، وقال قولته المشهورة : ( أخطأ عمر وأصابت ٱمرأة ) ولم يقل هو ولا أحد من الناس لماذا تنتقدين عمر ، وهو من هو إذ هو الصحابي المحدَّث ، وهو الفاروق الذي استجيبت فيه دعوة الرسول ب (اللهم انصر الإسلام بأحد العمرين) فكان هو ، ويكفيك أنه لم يكن مجرد أحد المسلمين ساعة انتقادها إياه ، بل كان رئيس البلاد والعباد وخليفة رسول الله في حكم المسلمين ، ومع كل هذا وغيره لم يقل هو أو أحد لماذا تنتقديه يا امرأة ، اذهبي فانتقدي اليهود أو غيرهم ... وكذا قصته مع من قال له لا سمع ولا طاعة ، وكان يومها أيضا يخطب الناس على المنبر ، وقصة الثوب والقماش المعروفة ... فما لامه ولا عاتبه أحد من الناس بل قال : قم يا عبدالله يا ابن عمر فأخبرهم بقصة الثوب والقماش...الخ وفي صميم موروثنا ما ترسخ في مبادئنا قول الخليفة الراشد بهذا الشأن: ( لا خير فيكم إن لم تقولوها ولا خير فينا إن لم نسمعها ) ثم إن التصويب وانتقاد الأخطاء مطلب قرآني وشرعي واضح يثاب فاعله ويأثم تاركه .
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ... وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ... وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار دائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو : ﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾ وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة... واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فعل نتعاون معه ... وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ...
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ... وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ... وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار دائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو : ﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾ وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة... واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فعل نتعاون معه ... وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ... وهم أنفسهم لو خالفتهم في أي رأي أو اجتهاد شرعي سواء وأنت منهم ومعهم أو خارجهم فسيعلنون عليك حربا شعواء ويوصون كل أفرادهم وأتباعهم بمتابعتك ومهاجمتك في كل مجلس وزمكان ... فقاعدتهم الذهبية هذه لا تعمل مع المسلمين والدعاة ولكنهم يحتاجون بها فقط عندما تواجههم بتعاملهم مع الخونة والطغاة
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ... وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ... وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار دائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو : ﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾ وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة... واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فعل نتعاون معه ... وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ... وهم أنفسهم لو خالفتهم في أي رأي أو اجتهاد شرعي سواء وأنت منهم ومعهم أو خارجهم فسيعلنون عليك حربا شعواء ويوصون كل أفرادهم وأتباعهم بمتابعتك ومهاجمتك في كل مجلس وزمكان ... فقاعدتهم الذهبية هذه لا تعمل مع المسلمين والدعاة ولكنهم يحتاجون بها فقط عندما تواجههم بتعاملهم مع الخونة والطغاة
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ... وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ... وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار دائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو : ﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾ وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة... واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فعل نتعاون معه ... وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ... وهم أنفسهم لو خالفتهم في أي رأي أو اجتهاد شرعي سواء وأنت منهم ومعهم أو خارجهم فسيعلنون عليك حربا شعواء ويوصون كل أفرادهم وأتباعهم بمتابعتك ومهاجمتك في كل مجلس وزمكان ... فقاعدتهم الذهبية هذه لا تعمل مع المسلمين والدعاة ولكنهم يحتاجون بها فقط عندما تواجههم بتعاملهم مع الخونة والطغاة
هذا ماصوره الإعلام يايوسف باندا طىال حكم العسكر احمد منصور بيغالط الشعوب مش راضيه جاب من فين الكلام ده احمد منصور كده بيهجم وبيعبط يوسف ندا معاه الحق كل الحق في كل كلمه بيردها احمد منصور بيستعبط ويستهبل. بيستفز يوسف ندا انت مش وكيل عن المصريين لكي تتحدث بالنيابه عنهم وأنا ليس بإخواني
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ... وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ... وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار دائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو : ﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾ وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة... واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فعل نتعاون معه ... وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ... وهم أنفسهم لو خالفتهم في أي رأي أو اجتهاد شرعي سواء وأنت منهم ومعهم أو خارجهم فسيعلنون عليك حربا شعواء ويوصون كل أفرادهم وأتباعهم بمتابعتك ومهاجمتك في كل مجلس وزمكان ... فقاعدتهم الذهبية هذه لا تعمل مع المسلمين والدعاة ولكنهم يحتاجون بها فقط عندما تواجههم بتعاملهم مع الخونة والطغاة
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ... وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ... وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار عندهم ،حتى جعلوه كأنه آية منزلة ، ودائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو : ﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾ وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة... واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فهل نتعاون معه ... وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ... وهم أنفسهم لو خالفتهم في أي رأي أو اجتهاد شرعي سواء وأنت منهم ومعهم أو خارجهم فسيعلنون عليك حربا شعواء ويوصون كل أفرادهم وأتباعهم بمتابعتك ومهاجمتك في كل مجلس وزمكان ... فقاعدتهم الذهبية هذه لا تعمل مع المسلمين والدعاة ولكنهم يحتجون بها فقط عندما تواجههم بتعاملهم مع الخونة والطغاة... (... ودوا لو تُدهن فيدهنون...)
@@alisaeed967 بعد التحية والسلام فأما بعد أخي الكريم فإن أمريكا وأمثالها واضحة العداء ولا ننتقدها بل نعاديها ونعلن الحرب عليها ولا حاجة للناس ببياننا عداوتها فضلا عن انتقادها ، فالكل بات يعرف خبثها وحقدها على الإسلام والمسلمين ، حتى كثير من مواطنيها حصل لديهم اليقين بوحشيتها تجاه المستضعفين والأمم الأخرى ... فلم يعد الناس بحاجتنا لفضحها أو انتقادها ، فبغض سياساتها وكرهها مستحكم عند كل شرفاء العالم والواعين من البشر لكن هؤلاء الإخوان يتنطحون لقيادة الشباب والأمة ، فلا يجوز لهم الانحراف عن جادة الطريق ودين الله الخاتم ،وهم يزعمون حمل لواء الدعوة للإسلام ، فأخطاؤهم والحال هذه لا يجوز السكوت عليها ، لأن خطأهم يضل به الشباب وخلق كثير ،... لاحظ كيف تعامل الإسلام مع من جَانَب الصواب وهو ما يزال في بدايات انطلاقه وانتشاره في الناس ، فلا مهادنة في الخطأ ولا مجاملة في الزلل ، انظر إلى من بنوا المسجد الضرار في المدينة وما نزل بحقهم من آيات واضحات بينات ، ولم يقل الإسلام نحن في بدايات الطريق ونعاملهم بالرفق ، ولم يحرم انتقادهم على أساس أنهم ما زالوا معنا وبيننا مشتركات نتفق عليها ، ولم يكن تمسحهم بالاسلام وادعاؤهم حسن النوايا ، مانعا من نقدهم ، واتهامهم بالنفاق ، وكذلك لنرجع الى موقف الرسول والقرآن من الذين تخلفوا في احدى المعارك مع وجود أعذار اجتهدوا أن تكون مبررا لهم في ذلك ،ولكن القرآن والإسلام لم يحرم توجيه النقد اليهم وتوجيههم الى الصواب وبيان زللهم بحجة أنهم أهلنا وإخواننا فلا داعي لنقدهم ، ... في إحدى المعارك شُج رأس صحابي فلما أصبح الناس لصلاة الفجر سأل من حوله من الصحابة كيف يصنع وقد احتلم ولا يطيق الماء على رأسه ، فأفتوه بوجوب الغسل بالماء ، فاغتسل فمات ، فماذا فعل النبي عندما علم الخبر ، هل قال إخواننا ولا ننتقدهم ؟! لا لم يفعل ، بل انتقدهم بأشد العبارة إذ قال فيهم : ( قتلوه قتلهم الله فهلَّا سألوا إذ لم يعلموا ) ثم إنه يا أخي من أهم مبادئ السياسة التي أسس لها الإسلام انتقاد المخطئ كائنا ً من كان ، انظر إلى خطبة أبي بكر في أول خطبة بعد أن ولي أمر المسلمين إذ قال فيما قال فيها : ( وليت عليكم ولست بخيركم فإن أصبتُ فأعينوني ، وإن رأيتم فيَّ اعوجاجا فصوبوني - أو قال فقوموني...) وعلى ذلك جرى الخليفة الفاروق من بعده ، حتى انتقدته امرأة وهو يخطب الجمعة في الناس على المنبر ، فتحدث في المهور وأراد أن يُحددها ، فاعترضت عليه امرأة ، فنزل عند قولها ، وقال قولته المشهورة : ( أخطأ عمر وأصابت ٱمرأة ) ولم يقل هو ولا أحد من الناس لماذا تنتقدين عمر ، وهو من هو إذ هو الصحابي المحدَّث ، وهو الفاروق الذي استجيبت فيه دعوة الرسول ب (اللهم انصر الإسلام بأحد العمرين) فكان هو ، ويكفيك أنه لم يكن مجرد أحد المسلمين ساعة انتقادها إياه ، بل كان رئيس البلاد والعباد وخليفة رسول الله في حكم المسلمين ، ومع كل هذا وغيره لم يقل هو أو أحد لماذا تنتقديه يا امرأة ، اذهبي فانتقدي اليهود أو غيرهم ... وكذا قصته مع من قال له لا سمع ولا طاعة ، وكان يومها أيضا يخطب الناس على المنبر ، وقصة الثوب والقماش المعروفة ... فما لامه ولا عاتبه أحد من الناس بل قال : قم يا عبدالله يا ابن عمر فأخبرهم بقصة الثوب والقماش...الخ وفي صميم موروثنا ما ترسخ في مبادئنا قول الخليفة الراشد بهذا الشأن: ( لا خير فيكم إن لم تقولوها ولا خير فينا إن لم نسمعها ) ثم إن التصويب وانتقاد الأخطاء مطلب قرآني وشرعي واضح يثاب فاعله ويأثم تاركه ...
@alisaeed967 بعد التحية والسلام فأما بعد أخي الكريم فإن أمريكا وأمثالها واضحة العداء ولا ننتقدها بل نعاديها ونعلن الحرب عليها ولا حاجة للناس ببياننا عداوتها فضلا عن انتقادها ، فالكل بات يعرف خبثها وحقدها على الإسلام والمسلمين ، حتى كثير من مواطنيها حصل لديهم اليقين بوحشيتها تجاه المستضعفين والأمم الأخرى ... فلم يعد الناس بحاجتنا لفضحها أو انتقادها ، فبغض سياساتها وكرهها مستحكم عند كل شرفاء العالم والواعين من البشر لكن هؤلاء الإخوان يتنطحون لقيادة الشباب والأمة ، فلا يجوز لهم الانحراف عن جادة الطريق ودين الله الخاتم ،وهم يزعمون حمل لواء الدعوة للإسلام ، فأخطاؤهم والحال هذه لا يجوز السكوت عليها ، لأن خطأهم يضل به الشباب وخلق كثير ،... لاحظ كيف تعامل الإسلام مع من جَانَب الصواب وهو ما يزال في بدايات انطلاقه وانتشاره في الناس ، فلا مهادنة في الخطأ ولا مجاملة في الزلل ، انظر إلى من بنوا المسجد الضرار في المدينة وما نزل بحقهم من آيات واضحات بينات ، ولم يقل الإسلام نحن في بدايات الطريق ونعاملهم بالرفق ، ولم يحرم انتقادهم على أساس أنهم ما زالوا معنا وبيننا مشتركات نتفق عليها ، ولم يكن تمسحهم بالاسلام وادعاؤهم حسن النوايا ، مانعا من نقدهم ، واتهامهم بالنفاق ، وكذلك لنرجع الى موقف الرسول والقرآن من الذين تخلفوا في احدى المعارك مع وجود أعذار اجتهدوا أن تكون مبررا لهم في ذلك ،ولكن القرآن والإسلام لم يحرم توجيه النقد اليهم وتوجيههم الى الصواب وبيان زللهم بحجة أنهم أهلنا وإخواننا فلا داعي لنقدهم ، ... في إحدى المعارك شُج رأس صحابي فلما أصبح الناس لصلاة الفجر سأل من حوله من الصحابة كيف يصنع وقد احتلم ولا يطيق الماء على رأسه ، فأفتوه بوجوب الغسل بالماء ، فاغتسل فمات ، فماذا فعل النبي عندما علم الخبر ، هل قال إخواننا ولا ننتقدهم ؟! لا لم يفعل ، بل انتقدهم بأشد العبارة إذ قال فيهم : ( قتلوه قتلهم الله فهلَّا سألوا إذ لم يعلموا ) ثم إنه يا أخي من أهم مبادئ السياسة التي أسس لها الإسلام انتقاد المخطئ كائنا ً من كان ، انظر إلى خطبة أبي بكر في أول خطبة بعد أن ولي أمر المسلمين إذ قال فيما قال فيها : ( وليت عليكم ولست بخيركم فإن أصبتُ فأعينوني ، وإن رأيتم فيَّ اعوجاجا فصوبوني - أو قال فقوموني...) وعلى ذلك جرى الخليفة الفاروق من بعده ، حتى انتقدته امرأة وهو يخطب الجمعة في الناس على المنبر ، فتحدث في المهور وأراد أن يُحددها ، فاعترضت عليه امرأة ، فنزل عند قولها ، وقال قولته المشهورة : ( أخطأ عمر وأصابت ٱمرأة ) ولم يقل هو ولا أحد من الناس لماذا تنتقدين عمر ، وهو من هو إذ هو الصحابي المحدَّث ، وهو الفاروق الذي استجيبت فيه دعوة الرسول ب (اللهم انصر الإسلام بأحد العمرين) فكان هو ، ويكفيك أنه لم يكن مجرد أحد المسلمين ساعة انتقادها إياه ، بل كان رئيس البلاد والعباد وخليفة رسول الله في حكم المسلمين ، ومع كل هذا وغيره لم يقل هو أو أحد لماذا تنتقديه يا امرأة ، اذهبي فانتقدي اليهود أو غيرهم ... وكذا قصته مع من قال له لا سمع ولا طاعة ، وكان يومها أيضا يخطب الناس على المنبر ، وقصة الثوب والقماش المعروفة ... فما لامه ولا عاتبه أحد من الناس بل قال : قم يا عبدالله يا ابن عمر فأخبرهم بقصة الثوب والقماش...الخ وفي صميم موروثنا ما ترسخ في مبادئنا قول الخليفة الراشد بهذا الشأن: ( لا خير فيكم إن لم تقولوها ولا خير فينا إن لم نسمعها ) ثم إن التصويب وانتقاد الأخطاء مطلب قرآني وشرعي واضح يثاب فاعله ويأثم تاركه .
درويش طيب وساذج بثقافة ضحلة وبأدوار أكبر من قدراته ورغم ذلك متيقن أنه وجماعته مؤهلان للحكم على العالم وحكمه! فيروس البنا: وهم أستاذية العالم بقراءة في الجرائد!
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ... وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ... وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار دائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو : ﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾ وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة... واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فعل نتعاون معه ... وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ... وهم أنفسهم لو خالفتهم في أي رأي أو اجتهاد شرعي سواء وأنت منهم ومعهم أو خارجهم فسيعلنون عليك حربا شعواء ويوصون كل أفرادهم وأتباعهم بمتابعتك ومهاجمتك في كل مجلس وزمكان ... فقاعدتهم الذهبية هذه لا تعمل مع المسلمين والدعاة ولكنهم يحتاجون بها فقط عندما تواجههم بتعاملهم مع الخونة والطغاة
شكرًا لك على الجهود التي بذلتها 💙💙
ليس سطر بل أنتم بحر بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
33:23 للأسف ما قدرتش ألاقي الكتب، ما أظنش حد يعرف يتجابوا من اين، مش كده؟
التعليم والتربية ليس لهما اهمية فى ظل انظمتنا العربية لان التعليمات الصادرة اليهم من قوى الاستعمار هى تدمير وليس الاصلاح ومحاربة الدين
افضل حلقه تغربل تاريخ اليمن السياسي
امتعتنا استاذ احمد تحياتى لك ولضيفك متى سجلت هذه الحلقه
الاستاذ .. احمد ما كان موفق لأدارة الحوار للاسف
لم يكن للإخوان دور في الكويت كما قال في نهاية الحلقة و انا شاهد على الغزو بالكويت منذ يومها الأول و ما يقوله نقل له و المذيع فوت هذة النقطة ولم يسأله كيف عَلم بهذا !
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ...
وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات
وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ...
وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار دائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو :
﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾
وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة...
واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فعل نتعاون معه ...
وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ...
وهم أنفسهم لو خالفتهم في أي رأي أو اجتهاد شرعي سواء وأنت منهم ومعهم أو خارجهم فسيعلنون عليك حربا شعواء ويوصون كل أفرادهم وأتباعهم بمتابعتك ومهاجمتك في كل مجلس وزمكان ... فقاعدتهم الذهبية هذه لا تعمل مع المسلمين والدعاة ولكنهم يحتاجون بها فقط عندما تواجههم بتعاملهم مع الخونة والطغاة
اقسم بالله ان اكبر دكتاتوريه موجوده في العالم فهي في الاخوان المسلمين
جلست معهم خمس سنين مكنش يحق لي اسال او استفسر عن اي شي غير اسمع ونفذ وبس حتى اللي كانو يجو يحاضرونا مكنش يحق لنا نعرف اساميهم
بالله عليكم عاد غيه تكتاتوريه اكثر من كذا
لذا معجبنيش،اسلوبهم وتركتهم والحمد لله
ارجو يا اخ احمد منصور تنقل شهادتي دي ل الاخ يوسف
الرجل قد رحل الى جوار ربه واللقاء له ٢٠ سنه تقريبا
@@alimoosa537 عايش ربنا يطول عمره واحد و تسعين سنة تبارك الله
@@osamasubhi4841
اسف كنت اضنه قد توفي اطال الله في عمره في طاعته ورضاه
الان قلنا ايش هو وضعك 😏
@alisaeed967
بعد التحية والسلام
فأما بعد أخي الكريم
فإن أمريكا وأمثالها واضحة العداء ولا ننتقدها بل نعاديها ونعلن الحرب عليها ولا حاجة للناس ببياننا عداوتها فضلا عن انتقادها ، فالكل بات يعرف خبثها وحقدها على الإسلام والمسلمين ، حتى كثير من مواطنيها حصل لديهم اليقين بوحشيتها تجاه المستضعفين والأمم الأخرى ...
فلم يعد الناس بحاجتنا لفضحها أو انتقادها ، فبغض سياساتها وكرهها مستحكم عند كل شرفاء العالم والواعين من البشر
لكن هؤلاء الإخوان يتنطحون لقيادة الشباب والأمة ، فلا يجوز لهم الانحراف عن جادة الطريق ودين الله الخاتم ،وهم يزعمون حمل لواء الدعوة للإسلام ،
فأخطاؤهم والحال هذه لا يجوز السكوت عليها ، لأن خطأهم يضل به الشباب وخلق كثير ،...
لاحظ كيف تعامل الإسلام مع من جَانَب الصواب وهو ما يزال في بدايات انطلاقه وانتشاره في الناس ، فلا مهادنة في الخطأ ولا مجاملة في الزلل ،
انظر إلى من بنوا المسجد الضرار في المدينة وما نزل بحقهم من آيات واضحات بينات ، ولم يقل الإسلام نحن في بدايات الطريق ونعاملهم بالرفق ، ولم يحرم انتقادهم على أساس أنهم ما زالوا معنا وبيننا مشتركات نتفق عليها ، ولم يكن تمسحهم بالاسلام وادعاؤهم حسن النوايا ، مانعا من نقدهم ، واتهامهم بالنفاق ، وكذلك لنرجع الى موقف الرسول والقرآن من الذين تخلفوا في احدى المعارك مع وجود أعذار اجتهدوا أن تكون مبررا لهم في ذلك ،ولكن القرآن والإسلام لم يحرم توجيه النقد اليهم وتوجيههم الى الصواب وبيان زللهم بحجة أنهم أهلنا وإخواننا فلا داعي لنقدهم ، ...
في إحدى المعارك شُج رأس صحابي فلما أصبح الناس لصلاة الفجر سأل من حوله من الصحابة كيف يصنع وقد احتلم ولا يطيق الماء على رأسه ، فأفتوه بوجوب الغسل بالماء ، فاغتسل فمات ، فماذا فعل النبي عندما علم الخبر ، هل قال إخواننا ولا ننتقدهم ؟!
لا لم يفعل ، بل انتقدهم بأشد العبارة إذ قال فيهم : ( قتلوه قتلهم الله
فهلَّا سألوا إذ لم يعلموا )
ثم إنه يا أخي من أهم مبادئ السياسة التي أسس لها الإسلام انتقاد المخطئ كائنا ً من كان ، انظر إلى خطبة أبي بكر في أول خطبة بعد أن ولي أمر المسلمين إذ قال فيما قال فيها :
( وليت عليكم ولست بخيركم فإن أصبتُ فأعينوني ، وإن رأيتم فيَّ اعوجاجا فصوبوني - أو قال فقوموني...) وعلى ذلك جرى الخليفة الفاروق من بعده ، حتى انتقدته امرأة وهو يخطب الجمعة في الناس على المنبر ، فتحدث في المهور وأراد أن يُحددها ، فاعترضت عليه امرأة ، فنزل عند قولها ، وقال قولته المشهورة :
( أخطأ عمر وأصابت ٱمرأة )
ولم يقل هو ولا أحد من الناس لماذا تنتقدين عمر ، وهو من هو إذ هو الصحابي المحدَّث ، وهو الفاروق الذي استجيبت فيه دعوة الرسول ب (اللهم انصر الإسلام بأحد العمرين) فكان هو ، ويكفيك أنه لم يكن مجرد أحد المسلمين ساعة انتقادها إياه ، بل كان رئيس البلاد والعباد وخليفة رسول الله في حكم المسلمين ، ومع كل هذا وغيره لم يقل هو أو أحد لماذا تنتقديه يا امرأة ، اذهبي فانتقدي اليهود أو غيرهم ...
وكذا قصته مع من قال له لا سمع ولا طاعة ، وكان يومها أيضا يخطب الناس على المنبر ، وقصة الثوب والقماش المعروفة ...
فما لامه ولا عاتبه أحد من الناس
بل قال : قم يا عبدالله يا ابن عمر فأخبرهم بقصة الثوب والقماش...الخ
وفي صميم موروثنا ما ترسخ في مبادئنا قول الخليفة الراشد بهذا الشأن:
( لا خير فيكم إن لم تقولوها
ولا خير فينا إن لم نسمعها )
ثم إن التصويب وانتقاد الأخطاء مطلب قرآني وشرعي واضح يثاب فاعله ويأثم تاركه .
طوفان الأقصى ❤💙
والله شيء غريب احمد منصور من الاخوان يحاور ضيفه على اساس انه من الاخوان
أللهم صل على محمد وآل محمد
حلقة ممتعة ❤
هاذا القيادي ثقيل دم وشايف نفسه
سبحان الله توقعاتك حدثت بالفعل
احمد منصور مسوي فيها هو الضيف 😂
الاخوان هم أعظم كيان سياسى ودينى على وجه الارض
ولكن في فشل في تعيين القيادات وانتقاءهم
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ...
وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات
وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ...
وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار دائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو :
﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾
وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة...
واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فعل نتعاون معه ...
وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ...
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ...
وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات
وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ...
وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار دائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو :
﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾
وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة...
واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فعل نتعاون معه ...
وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ...
وهم أنفسهم لو خالفتهم في أي رأي أو اجتهاد شرعي سواء وأنت منهم ومعهم أو خارجهم فسيعلنون عليك حربا شعواء ويوصون كل أفرادهم وأتباعهم بمتابعتك ومهاجمتك في كل مجلس وزمكان ... فقاعدتهم الذهبية هذه لا تعمل مع المسلمين والدعاة ولكنهم يحتاجون بها فقط عندما تواجههم بتعاملهم مع الخونة والطغاة
JAK
يوسف ندا سيئة من سيئات المل عون معاوية
تاجر المعيز كيف يتكلم في السياسه
منهو تاجر المعيز
تاجر المعيز ده ملياردير و بيقابل رؤساء دول .. اذا هو تاجر معيز تبقى انت ايه
تاجر معيز يا معزة!!
الاخوان كافراد طيبين ويتمنو الخير ، اما القيادة فهم مهابيل وضيعو شباب راح هدر بغبائهم من ايام جمال ٥٢ لغاية اليوم ، لا يلدغ المؤمن من جحره مرتين .
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ...
وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات
وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ...
وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار دائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو :
﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾
وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة...
واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فعل نتعاون معه ...
وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ...
وهم أنفسهم لو خالفتهم في أي رأي أو اجتهاد شرعي سواء وأنت منهم ومعهم أو خارجهم فسيعلنون عليك حربا شعواء ويوصون كل أفرادهم وأتباعهم بمتابعتك ومهاجمتك في كل مجلس وزمكان ... فقاعدتهم الذهبية هذه لا تعمل مع المسلمين والدعاة ولكنهم يحتاجون بها فقط عندما تواجههم بتعاملهم مع الخونة والطغاة
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ...
وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات
وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ...
وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار دائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو :
﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾
وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة...
واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فعل نتعاون معه ...
وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ...
وهم أنفسهم لو خالفتهم في أي رأي أو اجتهاد شرعي سواء وأنت منهم ومعهم أو خارجهم فسيعلنون عليك حربا شعواء ويوصون كل أفرادهم وأتباعهم بمتابعتك ومهاجمتك في كل مجلس وزمكان ... فقاعدتهم الذهبية هذه لا تعمل مع المسلمين والدعاة ولكنهم يحتاجون بها فقط عندما تواجههم بتعاملهم مع الخونة والطغاة
هذا ماصوره الإعلام يايوسف باندا طىال حكم العسكر احمد منصور بيغالط الشعوب مش راضيه جاب من فين الكلام ده احمد منصور كده بيهجم وبيعبط يوسف ندا معاه الحق كل الحق في كل كلمه بيردها احمد منصور بيستعبط ويستهبل. بيستفز يوسف ندا انت مش وكيل عن المصريين لكي تتحدث بالنيابه عنهم وأنا ليس بإخواني
❤️🌷🇮🇶
الاخوان انقي واشرف في العالم العربي
وهم نقاء الذات ونجاسة المخالف التي تربى عليها قطيع الإخوان هي سبب خرابهم وتخريب عقول شباب المنطقة، منطق فاشي
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ...
وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات
وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ...
وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار دائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو :
﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾
وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة...
واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فعل نتعاون معه ...
وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ...
وهم أنفسهم لو خالفتهم في أي رأي أو اجتهاد شرعي سواء وأنت منهم ومعهم أو خارجهم فسيعلنون عليك حربا شعواء ويوصون كل أفرادهم وأتباعهم بمتابعتك ومهاجمتك في كل مجلس وزمكان ... فقاعدتهم الذهبية هذه لا تعمل مع المسلمين والدعاة ولكنهم يحتاجون بها فقط عندما تواجههم بتعاملهم مع الخونة والطغاة
مرحبًا بك في حافظة Gboard، سيُحفظ أي نص تنسخه هنا.
في هذه الحلقة. تتجلى بوضوح. براعة الإخونج في المراوغة والتدليس والادعاءات والكذب والدكتاتورية.
انتم وهم سوى مابينكم فرق فهم كانو يقودون التعليم عندكم لفتره وكانو مستشارين لحكامكم السابقين فلما تعارضت مصالحكم أصبحوا مراوغين كلام فارغ
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ...
وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات
وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ...
وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار عندهم ،حتى جعلوه كأنه آية منزلة ، ودائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو :
﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾
وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة...
واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فهل نتعاون معه ...
وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ...
وهم أنفسهم لو خالفتهم في أي رأي أو اجتهاد شرعي سواء وأنت منهم ومعهم أو خارجهم فسيعلنون عليك حربا شعواء ويوصون كل أفرادهم وأتباعهم بمتابعتك ومهاجمتك في كل مجلس وزمكان ... فقاعدتهم الذهبية هذه لا تعمل مع المسلمين والدعاة ولكنهم يحتجون بها فقط عندما تواجههم بتعاملهم مع الخونة والطغاة...
(... ودوا لو تُدهن فيدهنون...)
ارى انتقادك للصهيونية او لارهاب امريكا كان اهم وابدى من انتقادك لاخوانك العرب والمسلمين الذين حتى ولو اخطو كان خطاهم عن حسن نيه
@@alisaeed967
بعد التحية والسلام
فأما بعد أخي الكريم
فإن أمريكا وأمثالها واضحة العداء ولا ننتقدها بل نعاديها ونعلن الحرب عليها ولا حاجة للناس ببياننا عداوتها فضلا عن انتقادها ، فالكل بات يعرف خبثها وحقدها على الإسلام والمسلمين ، حتى كثير من مواطنيها حصل لديهم اليقين بوحشيتها تجاه المستضعفين والأمم الأخرى ...
فلم يعد الناس بحاجتنا لفضحها أو انتقادها ، فبغض سياساتها وكرهها مستحكم عند كل شرفاء العالم والواعين من البشر
لكن هؤلاء الإخوان يتنطحون لقيادة الشباب والأمة ، فلا يجوز لهم الانحراف عن جادة الطريق ودين الله الخاتم ،وهم يزعمون حمل لواء الدعوة للإسلام ،
فأخطاؤهم والحال هذه لا يجوز السكوت عليها ، لأن خطأهم يضل به الشباب وخلق كثير ،...
لاحظ كيف تعامل الإسلام مع من جَانَب الصواب وهو ما يزال في بدايات انطلاقه وانتشاره في الناس ، فلا مهادنة في الخطأ ولا مجاملة في الزلل ،
انظر إلى من بنوا المسجد الضرار في المدينة وما نزل بحقهم من آيات واضحات بينات ، ولم يقل الإسلام نحن في بدايات الطريق ونعاملهم بالرفق ، ولم يحرم انتقادهم على أساس أنهم ما زالوا معنا وبيننا مشتركات نتفق عليها ، ولم يكن تمسحهم بالاسلام وادعاؤهم حسن النوايا ، مانعا من نقدهم ، واتهامهم بالنفاق ، وكذلك لنرجع الى موقف الرسول والقرآن من الذين تخلفوا في احدى المعارك مع وجود أعذار اجتهدوا أن تكون مبررا لهم في ذلك ،ولكن القرآن والإسلام لم يحرم توجيه النقد اليهم وتوجيههم الى الصواب وبيان زللهم بحجة أنهم أهلنا وإخواننا فلا داعي لنقدهم ، ...
في إحدى المعارك شُج رأس صحابي فلما أصبح الناس لصلاة الفجر سأل من حوله من الصحابة كيف يصنع وقد احتلم ولا يطيق الماء على رأسه ، فأفتوه بوجوب الغسل بالماء ، فاغتسل فمات ، فماذا فعل النبي عندما علم الخبر ، هل قال إخواننا ولا ننتقدهم ؟!
لا لم يفعل ، بل انتقدهم بأشد العبارة إذ قال فيهم : ( قتلوه قتلهم الله
فهلَّا سألوا إذ لم يعلموا )
ثم إنه يا أخي من أهم مبادئ السياسة التي أسس لها الإسلام انتقاد المخطئ كائنا ً من كان ، انظر إلى خطبة أبي بكر في أول خطبة بعد أن ولي أمر المسلمين إذ قال فيما قال فيها :
( وليت عليكم ولست بخيركم فإن أصبتُ فأعينوني ، وإن رأيتم فيَّ اعوجاجا فصوبوني - أو قال فقوموني...) وعلى ذلك جرى الخليفة الفاروق من بعده ، حتى انتقدته امرأة وهو يخطب الجمعة في الناس على المنبر ، فتحدث في المهور وأراد أن يُحددها ، فاعترضت عليه امرأة ، فنزل عند قولها ، وقال قولته المشهورة :
( أخطأ عمر وأصابت ٱمرأة )
ولم يقل هو ولا أحد من الناس لماذا تنتقدين عمر ، وهو من هو إذ هو الصحابي المحدَّث ، وهو الفاروق الذي استجيبت فيه دعوة الرسول ب (اللهم انصر الإسلام بأحد العمرين) فكان هو ، ويكفيك أنه لم يكن مجرد أحد المسلمين ساعة انتقادها إياه ، بل كان رئيس البلاد والعباد وخليفة رسول الله في حكم المسلمين ، ومع كل هذا وغيره لم يقل هو أو أحد لماذا تنتقديه يا امرأة ، اذهبي فانتقدي اليهود أو غيرهم ...
وكذا قصته مع من قال له لا سمع ولا طاعة ، وكان يومها أيضا يخطب الناس على المنبر ، وقصة الثوب والقماش المعروفة ...
فما لامه ولا عاتبه أحد من الناس
بل قال : قم يا عبدالله يا ابن عمر فأخبرهم بقصة الثوب والقماش...الخ
وفي صميم موروثنا ما ترسخ في مبادئنا قول الخليفة الراشد بهذا الشأن:
( لا خير فيكم إن لم تقولوها
ولا خير فينا إن لم نسمعها )
ثم إن التصويب وانتقاد الأخطاء مطلب قرآني وشرعي واضح يثاب فاعله ويأثم تاركه ...
@alisaeed967
بعد التحية والسلام
فأما بعد أخي الكريم
فإن أمريكا وأمثالها واضحة العداء ولا ننتقدها بل نعاديها ونعلن الحرب عليها ولا حاجة للناس ببياننا عداوتها فضلا عن انتقادها ، فالكل بات يعرف خبثها وحقدها على الإسلام والمسلمين ، حتى كثير من مواطنيها حصل لديهم اليقين بوحشيتها تجاه المستضعفين والأمم الأخرى ...
فلم يعد الناس بحاجتنا لفضحها أو انتقادها ، فبغض سياساتها وكرهها مستحكم عند كل شرفاء العالم والواعين من البشر
لكن هؤلاء الإخوان يتنطحون لقيادة الشباب والأمة ، فلا يجوز لهم الانحراف عن جادة الطريق ودين الله الخاتم ،وهم يزعمون حمل لواء الدعوة للإسلام ،
فأخطاؤهم والحال هذه لا يجوز السكوت عليها ، لأن خطأهم يضل به الشباب وخلق كثير ،...
لاحظ كيف تعامل الإسلام مع من جَانَب الصواب وهو ما يزال في بدايات انطلاقه وانتشاره في الناس ، فلا مهادنة في الخطأ ولا مجاملة في الزلل ،
انظر إلى من بنوا المسجد الضرار في المدينة وما نزل بحقهم من آيات واضحات بينات ، ولم يقل الإسلام نحن في بدايات الطريق ونعاملهم بالرفق ، ولم يحرم انتقادهم على أساس أنهم ما زالوا معنا وبيننا مشتركات نتفق عليها ، ولم يكن تمسحهم بالاسلام وادعاؤهم حسن النوايا ، مانعا من نقدهم ، واتهامهم بالنفاق ، وكذلك لنرجع الى موقف الرسول والقرآن من الذين تخلفوا في احدى المعارك مع وجود أعذار اجتهدوا أن تكون مبررا لهم في ذلك ،ولكن القرآن والإسلام لم يحرم توجيه النقد اليهم وتوجيههم الى الصواب وبيان زللهم بحجة أنهم أهلنا وإخواننا فلا داعي لنقدهم ، ...
في إحدى المعارك شُج رأس صحابي فلما أصبح الناس لصلاة الفجر سأل من حوله من الصحابة كيف يصنع وقد احتلم ولا يطيق الماء على رأسه ، فأفتوه بوجوب الغسل بالماء ، فاغتسل فمات ، فماذا فعل النبي عندما علم الخبر ، هل قال إخواننا ولا ننتقدهم ؟!
لا لم يفعل ، بل انتقدهم بأشد العبارة إذ قال فيهم : ( قتلوه قتلهم الله
فهلَّا سألوا إذ لم يعلموا )
ثم إنه يا أخي من أهم مبادئ السياسة التي أسس لها الإسلام انتقاد المخطئ كائنا ً من كان ، انظر إلى خطبة أبي بكر في أول خطبة بعد أن ولي أمر المسلمين إذ قال فيما قال فيها :
( وليت عليكم ولست بخيركم فإن أصبتُ فأعينوني ، وإن رأيتم فيَّ اعوجاجا فصوبوني - أو قال فقوموني...) وعلى ذلك جرى الخليفة الفاروق من بعده ، حتى انتقدته امرأة وهو يخطب الجمعة في الناس على المنبر ، فتحدث في المهور وأراد أن يُحددها ، فاعترضت عليه امرأة ، فنزل عند قولها ، وقال قولته المشهورة :
( أخطأ عمر وأصابت ٱمرأة )
ولم يقل هو ولا أحد من الناس لماذا تنتقدين عمر ، وهو من هو إذ هو الصحابي المحدَّث ، وهو الفاروق الذي استجيبت فيه دعوة الرسول ب (اللهم انصر الإسلام بأحد العمرين) فكان هو ، ويكفيك أنه لم يكن مجرد أحد المسلمين ساعة انتقادها إياه ، بل كان رئيس البلاد والعباد وخليفة رسول الله في حكم المسلمين ، ومع كل هذا وغيره لم يقل هو أو أحد لماذا تنتقديه يا امرأة ، اذهبي فانتقدي اليهود أو غيرهم ...
وكذا قصته مع من قال له لا سمع ولا طاعة ، وكان يومها أيضا يخطب الناس على المنبر ، وقصة الثوب والقماش المعروفة ...
فما لامه ولا عاتبه أحد من الناس
بل قال : قم يا عبدالله يا ابن عمر فأخبرهم بقصة الثوب والقماش...الخ
وفي صميم موروثنا ما ترسخ في مبادئنا قول الخليفة الراشد بهذا الشأن:
( لا خير فيكم إن لم تقولوها
ولا خير فينا إن لم نسمعها )
ثم إن التصويب وانتقاد الأخطاء مطلب قرآني وشرعي واضح يثاب فاعله ويأثم تاركه .
الدكتاتوريه والاستبداد مرادفان لما يسمى الاخوان
درويش طيب وساذج بثقافة ضحلة وبأدوار أكبر من قدراته ورغم ذلك متيقن أنه وجماعته مؤهلان للحكم على العالم وحكمه! فيروس البنا: وهم أستاذية العالم بقراءة في الجرائد!
كلنا دراويش على الرغم انا لسنا طيبين..
قد تكون "ثقافتنا" ضحلة مثلما تفضلت.. إلا ان الانكى من ذاك هو ان "وعينا" ضحل يا سيدي الفاضل.
ولكنهم إن أحسنا النية في قياداتهم ولم نتهمهم بالعمالة ، فعلى أقل تقدير نستطيع القول بكل ثقةأنهم (قياداتهم)على أعلى مستوى من التخبيص في الشرع والسياسة ، وليس لهم أي قواعد ثابتة تستطيع محاكمتهم عليها ...
وهذا واضح جدا إذا تابعت الحلقة بتركيز وانتباه ، وكذلك بقية اللقاءات معه ومع غيره من القيادات
وتابع أيضا حواريات بعضهم في حواريات لندن مع العزام ...
وهم يبررون كل مخالفاتهم الشرع وأفعالهم الخاطئة تحت أهم شعار دائما ما يختبؤون وراءه ،ألا وهو :
﴿نتعاون فيما نتفق عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما نختلف فيه ﴾
وهذه عبارة فضفاضة بحاجة إلى تأصيل شرعي في حدود متى وكيف ومع من نتعاون ، لأن هذه العبارة تعتبر قاعدة عندهم كما جاء على لسان نفس الضيف في أكثر من حلقة...
واذا تأملنا وتفحصنا هذا القول سنجده فاسدا ، لأنه حتى إبليس قد نجد ما نتفق معه عليه فعل نتعاون معه ...
وليس لهم دليل يصمد في التأصيل الشرعي سوى ما ورد من قول الرسول في حلف الفضول ، وهو حلف في الجاهلية وقبل البعثة ونزول الوحي والإسلام ...
وهم أنفسهم لو خالفتهم في أي رأي أو اجتهاد شرعي سواء وأنت منهم ومعهم أو خارجهم فسيعلنون عليك حربا شعواء ويوصون كل أفرادهم وأتباعهم بمتابعتك ومهاجمتك في كل مجلس وزمكان ... فقاعدتهم الذهبية هذه لا تعمل مع المسلمين والدعاة ولكنهم يحتاجون بها فقط عندما تواجههم بتعاملهم مع الخونة والطغاة
تعليقك سخيف